ألة التمنيات أوتوماتيكية بالكامل.
1312: ألة التمنيات الأوتوماتيكية بالكامل.
‘ساحة البلدية هناك…’ أرادت ياسمين تذكيره، لكن بعد أن ارتجفت شفتيها عدة مرات، لم تفرقهما.
ميدسشاير، مدينة ليمون.
أخيرًا، سيطر على نفسه واتخذ بضع خطوات إلى الجانب، ولم يجرؤ على النظر إلى وجه ياسمين مرة أخرى.
لفّت ياسمين وشاحًا حول وجهها وخرجت من الشقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لولا حقيقة أنها كانت محظوظة بما فيه الكفاية، لكانت ياسمين قد ماتت من إصابات خطيرة. ولكن مع ذلك، شعرت أن حياتها قد انتهت منذ تلك اللحظة بالذات.
كانت قد سمعت أن مهرجان ليمون السنوي قد بدأ، لذا أرادت زيارته في ساحة البلدية.
“مبروك. تم تحقيق أمنيتك.” مشى كلاين عائدا وصفق بلطف كشاهد على حدث سحري.
بسبب الحرب في العام الماضي، لم يقام الكرنفال. هذا خيب آمال ياسمين بشكل كبير. بعد ذلك، عانت من أكبر صدمة في حياتها. منذ ذلك الحين، اختبأت في المنزل ولم تجرؤ على الخروج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يمكنك فهمها على أنها عداد غاز. طالما أنك تلقين عملة، يمكنك الحصول على أمنية مثل كيفية الحصول على الغاز.”
ربما كان ذلك بسبب حبسها في المنزل لفترة طويلة- واحد كان ضيق للغاية- كانت ياسمين حريصة على النزول إلى الشوارع مؤخرًا. أرادت أن تتجول مثلما فعلت في الماضي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، أخذ الشاب زمام المبادرة للمشي نحوها. خلع قبعته وانحنى قليلاً.
عندما أدارت بصرها، رأت انعكاس صورتها في النافذة الزجاجية الكبيرة بجانب الشارع.
بعد فترة وجيزة من تراجع مارلين لمسافة معينة، اقتربت ياسمين من الماكينة، وأمسكت بحذر اليد على “الباب”.
كان شكلها شديد السواد دون أي لون آخر. وصل ثوبها الطويل إلى كاحليها، وغطى حجاب قبعتها نصف وجهها. من أسفل عينيها إلى رقبتها، كان هناك وشاح ملفوف عدة مرات حول رقبتها. كانت كلتا يديها ترتديان زوجًا من القفازات المحبوكة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هزت ياسمين رأسها رافضةً الحديث.
كان هذا مختلفًا تمامًا عن ياسمين المبتهجة والحيوية في ذكرياتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أرجعت ياسمين نظرتها وهزت رأسها، مشيرة إلى أنها لم تعرف ما قد كانت الآلة.
في الحرب السابقة، دمرت قذيفة مدفع منزلها الأصلي وأسفرت عن نشوب حريق. وأصيبت بحروق في وجهها تسببت في تغطية جسدها بالجروح.
في الثانية التالية، تم فتح “باب” آلة التمنيات الأوتوماتيكية بالكامل. إمتدت عصا خشبية عادية ونقرت على جبين ياسمين.
لولا حقيقة أنها كانت محظوظة بما فيه الكفاية، لكانت ياسمين قد ماتت من إصابات خطيرة. ولكن مع ذلك، شعرت أن حياتها قد انتهت منذ تلك اللحظة بالذات.
ذكّرها كلاين من مكان ليس ببعيد: “تذكري أن تتمني أمنيتك قبل أن تديرها”.
تم حرق أنفها، ولم يتبق سوى ثقبين أسودين. كانت هناك آثار كثيرة خلفتها النيران على وجهها ورقبتها ويديها. إذا كانت ستسير في الظلام، فإنها ستمر كالشيطان تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تباطأت ياسمين تدريجيًا وتوقفت أخيرًا.
لقد تذكرت ياسمين شيئًا بشكل واضح: في الليلة الأولى للانتقال إلى هذه الشقة، كانت قد اغتسلت في الحمام العام قبل النوم. بمجرد خروجها من الباب، رأت شابًا يمشي. كما رآها الشاب.
لقد إشتبهت في أنه قد رأى بالفعل مظهرها الحالي.
تحت ضوء القمر القرمزي، كشف الشاب تعبيرا عن الرعب الشديد، وكأنه سيقفز في أي لحظة. لقد استدار وهرب.
كان شكلها شديد السواد دون أي لون آخر. وصل ثوبها الطويل إلى كاحليها، وغطى حجاب قبعتها نصف وجهها. من أسفل عينيها إلى رقبتها، كان هناك وشاح ملفوف عدة مرات حول رقبتها. كانت كلتا يديها ترتديان زوجًا من القفازات المحبوكة.
أخيرًا، سيطر على نفسه واتخذ بضع خطوات إلى الجانب، ولم يجرؤ على النظر إلى وجه ياسمين مرة أخرى.
“أنا مجرد ساحر يحب صنع المعجزات.” ابتسم كلاين وهو يشير إلى الآلة الموجودة بجانبه. “الشيء الذي يجب أن تشكريه أكثر هو- آلة التمنيات الأوتوماتيكية بالكامل.”
هذا اخترق قلب ياسمين الهش. من ذلك اليوم فصاعدًا، لم تغادر المنزل أبدًا. حتى لو كان عليها أن تغتسل، كانت ستنتظر حتى وقت متأخر من الليل.
“حقا؟” سألت بصوت أجش.
في هذا الجانب، كانت ممتنة جدًا لوالديها لأنهم لم يتفوهوا بكلمة واحدة. لقد بذلوا قصارى جهدهم للحفاظ على حياتهم، معتمدين على مدخراتهم الأصلية والعمل الذي اكتشفوه لاحقًا بالكاد لدعم الأسرة. لم يكونوا بحاجة إلى ياسمين للعمل بالخارج مقابل راتب.
بعد المشي لمسافة طويلة، شاهدت ياسمين المكان الرئيسي للكرنفال- ساحة مدينة ليمون البلدية.
بعد المشي لمسافة طويلة، شاهدت ياسمين المكان الرئيسي للكرنفال- ساحة مدينة ليمون البلدية.
عندما أدارت بصرها، رأت انعكاس صورتها في النافذة الزجاجية الكبيرة بجانب الشارع.
كان هناك بحر من الرؤوس وكل أنواع العواطف المجحفة. الجو الحماسي جعل ياسمين تتوقف دون وعي في مساراتها.
كان شابًا يرتدي رداءًا أسود طويلًا وقبعة طويلة. كان مثل ساحر من السيرك.
لم تجرؤ على الاقتراب، خائفةً من أن يلاحظ أحد أنها كانت ترتدي ملابس غريبة، خائفةً من احتمال إسقاط وشاحها عن طريق الخطأ.
عندما أدارت بصرها، رأت انعكاس صورتها في النافذة الزجاجية الكبيرة بجانب الشارع.
بعد التردد لبضع ثوانٍ، توقفت أخيرًا. لقد وجدت بقعة نظيفة في الشارع، جلست. وحدقت باهتمام في ساحة البلدية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت في الواقع قلقة للغاية من أن هذا كان جزءًا من مزحة تتضمن سحب اليد، مثل رشها بالماء. كان هذا شيئًا سيحدث كل عام خلال الكرنفال. غالبًا ما كانت هي وأصدقاؤها سيمارسون مثل هذه المقالب على الآخرين، ولكن بالمقارنة مع أمنية يمكن تحقيقها، شعرت أنها كانت مخاطرة مقبولة.
بعد فترة زمنية غير معروفة، شعرت ياسمين بوجود شخص بجانبها.
ما لم تلاحظه ياسمين هو ان خاتم ذهبي مرصع بالياقوت قد ظهر على يدها.
كان شابًا يرتدي رداءًا أسود طويلًا وقبعة طويلة. كان مثل ساحر من السيرك.
لفّت ياسمين وشاحًا حول وجهها وخرجت من الشقة.
‘ساحة البلدية هناك…’ أرادت ياسمين تذكيره، لكن بعد أن ارتجفت شفتيها عدة مرات، لم تفرقهما.
ذكّرها كلاين من مكان ليس ببعيد: “تذكري أن تتمني أمنيتك قبل أن تديرها”.
لم تجرؤ على التحدث إلى أي شخص.
ثم انحنت إلى كلاين.
ومع ذلك، أخذ الشاب زمام المبادرة للمشي نحوها. خلع قبعته وانحنى قليلاً.
في الثانية التالية، تم فتح “باب” آلة التمنيات الأوتوماتيكية بالكامل. إمتدت عصا خشبية عادية ونقرت على جبين ياسمين.
“آنسة، هل تعرفين ما هي هذه الآلة؟”
عندما تراجعت العصا الخشبية مرة أخرى إلى آلة التمنيات الأوتوماتيكية بالكامل، اختفى الخاتم الذهبي الياقوتي أيضًا.
‘آلة؟’ نظرت ياسمين إلى الأعلى دون وعي وتابعت نظرة الشاب بذهول.
حتى لو ثبت أن تحقيق أمنيتها أمر مستحيل، فقد كان لا يزال من الممكن التعامل مع ذلك على أنها تجربتها في الكرنفال.
تحت مصباح الشارع، كانت هناك آلة صغيرة تشبه خزانة الملابس قد ظهرت هناك في وقت ما.
بعد فترة وجيزة من تراجع مارلين لمسافة معينة، اقتربت ياسمين من الماكينة، وأمسكت بحذر اليد على “الباب”.
كان سطحها نحاسي اللون مع بعض الزجاج الشفاف والتروس والحوامل المضمنة فيها. تم الكشف عن المكونات، وبدت بدائية للغاية.
بعد مغادرة عاصمة ميدسيشاير، مدينة قسطنطين، غير كلاين طريقة منح أمنيات الآخرين لمنع نفسه من الشعور بالملل الشديد.
أرجعت ياسمين نظرتها وهزت رأسها، مشيرة إلى أنها لم تعرف ما قد كانت الآلة.
لفّت ياسمين وشاحًا حول وجهها وخرجت من الشقة.
في الوقت نفسه، عبر هذا أيضًا عن نيتها في رفض المحادثة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفعت ياسمين يدها ببطء ولمست وجهها، واستشعرت بوضوح وجود أنفها.
“إنها تسمى ‘آلة التمنيات الأوتوماتيكية بالكامل’.”. قدم الشاب مبتسما “إنهل اختراعي. يمكنها أن تلبي تلقائيًا أمنية الشخص الذي يستعملها. بالمناسبة، نسيت أن أقدم نفسي. اسمي مارلين هيرميس، ساحر متجول.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع ذلك، أدارت اليد بعصبية وترقب.
‘آلة التمنيات الأوتوماتيكية بالكامل…’ أدركت ياسمين أنها قد إستطاعت فهم كل كلمة واحدة لكنها فشلت في فهم الاسم المجموع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، أخذ الشاب زمام المبادرة للمشي نحوها. خلع قبعته وانحنى قليلاً.
“يمكنك تجربتها. كأول مستخدم يجربها، إنها مجانية”. قال كلاين الذي كان قد أخذ هوية مارلين هيرميس بابتسامة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان على المرء أن يتعلم البحث عن الفرح في العمل الدنيوي.
هزت ياسمين رأسها رافضةً الحديث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هذا كل شيئ؟’ فكرت بشكل فادغ.
لم يستسبم كلاين. نظر إليها وقال، “على سبيل المثال، يمكنك أن تتمني أن تستعيدي مظهرك الأصلي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان على المرء أن يتعلم البحث عن الفرح في العمل الدنيوي.
كانت هذه الكلمات بمثابة سهم حاد أطلق على قلب ياسمين. لقد وقفت في حالة صدمة وتراجعت على عجل في محاولة للمغادرة.
بعد فترة وجيزة من تراجع مارلين لمسافة معينة، اقتربت ياسمين من الماكينة، وأمسكت بحذر اليد على “الباب”.
لقد إشتبهت في أنه قد رأى بالفعل مظهرها الحالي.
كان شابًا يرتدي رداءًا أسود طويلًا وقبعة طويلة. كان مثل ساحر من السيرك.
“إذا لم تجربيها، كيف تعرفين أن أمنيتك لن تتحقق؟ إنها مجانية”. قال كلاين بدون تعجل وهو ينظر إلى ما وراءها وللخلفية.
لقد استدارت فجأة، وظهرها يواجه مارلين هيرميس. سارت إلى متجر على جانب الشارع وألقت بنظرها على النافذة الزجاجية.
تباطأت ياسمين تدريجيًا وتوقفت أخيرًا.
لم تجرؤ على التحدث إلى أي شخص.
إذا كان من الممكن استعادتها لمظهرها الأصلي، حتى لو كان عليها دفع مبلغ ضخم من المال، فستظل على استعداد للقيام بذلك.
‘كم هو إعجازي…’ لم تستطع ياسمين العثور على الكلمات لوصف مشاعرها الداخلية.
ومع ذلك، فقد عرفت أنه لم يكن يالإمكان تحقيق الأمنية في قلبها بالمال.
ثم أزالت الوشاح الذي يغطي وجهها.
‘لست مضطرة لدفع أي شيء… إنها تجربة مجانية… ماذا لو تحقق ذلك…’ كانت أفكار ياسمين في حالة اضطراب، واستدارت ببطء كما لو كان الشيطان يغريها.
ثم انحنت إلى كلاين.
“حقا؟” سألت بصوت أجش.
“ليس عليك نزع قبعتك ووشاحك.”
أشار كلاين إلى الآلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفعت ياسمين يدها ببطء ولمست وجهها، واستشعرت بوضوح وجود أنفها.
“يمكنني التراجع لعشرة أمتار، وكل ما عليك فعله هو سحب اليد على الآلة.”
أومأ كلاين برأسه وقال: “نعم، آلة التمنيات الأوتوماتيكية بالكامل يمكنها العمل دون أي مساعدة خارجية.
“ليس عليك نزع قبعتك ووشاحك.”
في هذا الجانب، كانت ممتنة جدًا لوالديها لأنهم لم يتفوهوا بكلمة واحدة. لقد بذلوا قصارى جهدهم للحفاظ على حياتهم، معتمدين على مدخراتهم الأصلية والعمل الذي اكتشفوه لاحقًا بالكاد لدعم الأسرة. لم يكونوا بحاجة إلى ياسمين للعمل بالخارج مقابل راتب.
نقلت الجملة الأخيرة ياسمين إلى العمل حيث أومأت بسرعة وقالت، “حسنًا”.
1312: ألة التمنيات الأوتوماتيكية بالكامل.
بعد فترة وجيزة من تراجع مارلين لمسافة معينة، اقتربت ياسمين من الماكينة، وأمسكت بحذر اليد على “الباب”.
كان شابًا يرتدي رداءًا أسود طويلًا وقبعة طويلة. كان مثل ساحر من السيرك.
كانت في الواقع قلقة للغاية من أن هذا كان جزءًا من مزحة تتضمن سحب اليد، مثل رشها بالماء. كان هذا شيئًا سيحدث كل عام خلال الكرنفال. غالبًا ما كانت هي وأصدقاؤها سيمارسون مثل هذه المقالب على الآخرين، ولكن بالمقارنة مع أمنية يمكن تحقيقها، شعرت أنها كانت مخاطرة مقبولة.
“ألة التمنيات…” تأثرت مشاعر ياسمين وهي تكرر دون وعي.
حتى لو ثبت أن تحقيق أمنيتها أمر مستحيل، فقد كان لا يزال من الممكن التعامل مع ذلك على أنها تجربتها في الكرنفال.
تم حرق أنفها، ولم يتبق سوى ثقبين أسودين. كانت هناك آثار كثيرة خلفتها النيران على وجهها ورقبتها ويديها. إذا كانت ستسير في الظلام، فإنها ستمر كالشيطان تمامًا.
ذكّرها كلاين من مكان ليس ببعيد: “تذكري أن تتمني أمنيتك قبل أن تديرها”.
ميدسشاير، مدينة ليمون.
جمعت ياسمين أفكارها وعبرت بصمت عن أمنيتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هذا كل شيئ؟’ فكرت بشكل فادغ.
“أريد أن أعود إلى نفسي السابقة قبل الحروق”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفعت ياسمين يدها ببطء ولمست وجهها، واستشعرت بوضوح وجود أنفها.
مع ذلك، أدارت اليد بعصبية وترقب.
في الوقت نفسه، عبر هذا أيضًا عن نيتها في رفض المحادثة.
في الثانية التالية، تم فتح “باب” آلة التمنيات الأوتوماتيكية بالكامل. إمتدت عصا خشبية عادية ونقرت على جبين ياسمين.
“تذكري، يمكن تحقيق ثلاث أمنيات فقط.”
ما لم تلاحظه ياسمين هو ان خاتم ذهبي مرصع بالياقوت قد ظهر على يدها.
‘آلة؟’ نظرت ياسمين إلى الأعلى دون وعي وتابعت نظرة الشاب بذهول.
عندما تراجعت العصا الخشبية مرة أخرى إلى آلة التمنيات الأوتوماتيكية بالكامل، اختفى الخاتم الذهبي الياقوتي أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمجرد أن قالت ذلك، تذكرت ياسمين الكلمات التي قالها مارلين هيرميس للتو. وسألت وهي مليئة بالترقب والمفاجأة والإحراج: “يمكنها تحقيق ثلاث أمنيات؟”
بينما لفت التروس، رأت ياسمين “باب” الآلة يغلق ببطء.
“أريد أن أعود إلى نفسي السابقة قبل الحروق”.
‘هذا كل شيئ؟’ فكرت بشكل فادغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما كان ذلك بسبب حبسها في المنزل لفترة طويلة- واحد كان ضيق للغاية- كانت ياسمين حريصة على النزول إلى الشوارع مؤخرًا. أرادت أن تتجول مثلما فعلت في الماضي.
لم تختبر الشعور بتحقيق أمنيتها، ولم تكن تتعرض للمزاح. بدا كل شيء غريبًا جدًا.
أومأ كلاين برأسه وقال: “نعم، آلة التمنيات الأوتوماتيكية بالكامل يمكنها العمل دون أي مساعدة خارجية.
“مبروك. تم تحقيق أمنيتك.” مشى كلاين عائدا وصفق بلطف كشاهد على حدث سحري.
“مبروك. تم تحقيق أمنيتك.” مشى كلاين عائدا وصفق بلطف كشاهد على حدث سحري.
‘تم تحقيق أمنيتي… كيف قد يكون ذلك ممكناً…’ بينما ظهرت هذه الفكرة في ذهنها، شعرت فجأة بشيء تحت حجابها.
في الثانية التالية، تم فتح “باب” آلة التمنيات الأوتوماتيكية بالكامل. إمتدت عصا خشبية عادية ونقرت على جبين ياسمين.
لقد برزت البقعة التي لم يتبق منها سوى ثقبين أسودين!
“ليس عليك نزع قبعتك ووشاحك.”
رفعت ياسمين يدها ببطء ولمست وجهها، واستشعرت بوضوح وجود أنفها.
كان عقل ياسمين في حالة من الفوضى ولم تكن قادرة على ترتيب أفكارها. كل ما كان بإمكانها فعله هو الانحناء للآلة والقول بجدية، “شكرًا لك، السيد آلة التمنيات الأوتوماتيكية بالكامل.”
وقد أثبتت جودة تنفسها هذه النقطة.
جمعت ياسمين أفكارها وعبرت بصمت عن أمنيتها.
لقد استدارت فجأة، وظهرها يواجه مارلين هيرميس. سارت إلى متجر على جانب الشارع وألقت بنظرها على النافذة الزجاجية.
“أنا مجرد ساحر يحب صنع المعجزات.” ابتسم كلاين وهو يشير إلى الآلة الموجودة بجانبه. “الشيء الذي يجب أن تشكريه أكثر هو- آلة التمنيات الأوتوماتيكية بالكامل.”
ثم أزالت الوشاح الذي يغطي وجهها.
“حقا؟” سألت بصوت أجش.
عيون لم تكن كبيرة، وأنف لم يكن محدد جيدًا، وشفتيها التي لم تكونا ممتلئة جدًا- انعكس وجه الفتاة المنمش على النافذة.
بعد ثوانٍ، رفعت ذراعها ومسحت وجهها بأكمامها. التفتت لتنظر إلى مارلين هيرميس وقالت، “هل أنت إله؟”
رفعت ياسمين يدها دون وعي وغطت فمها. عيناها تلمع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد التردد لبضع ثوانٍ، توقفت أخيرًا. لقد وجدت بقعة نظيفة في الشارع، جلست. وحدقت باهتمام في ساحة البلدية.
بعد ثوانٍ، رفعت ذراعها ومسحت وجهها بأكمامها. التفتت لتنظر إلى مارلين هيرميس وقالت، “هل أنت إله؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا اخترق قلب ياسمين الهش. من ذلك اليوم فصاعدًا، لم تغادر المنزل أبدًا. حتى لو كان عليها أن تغتسل، كانت ستنتظر حتى وقت متأخر من الليل.
“أنا مجرد ساحر يحب صنع المعجزات.” ابتسم كلاين وهو يشير إلى الآلة الموجودة بجانبه. “الشيء الذي يجب أن تشكريه أكثر هو- آلة التمنيات الأوتوماتيكية بالكامل.”
أومأ كلاين برأسه وقال: “نعم، آلة التمنيات الأوتوماتيكية بالكامل يمكنها العمل دون أي مساعدة خارجية.
“ألة التمنيات…” تأثرت مشاعر ياسمين وهي تكرر دون وعي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لولا حقيقة أنها كانت محظوظة بما فيه الكفاية، لكانت ياسمين قد ماتت من إصابات خطيرة. ولكن مع ذلك، شعرت أن حياتها قد انتهت منذ تلك اللحظة بالذات.
أومأ كلاين برأسه وقال: “نعم، آلة التمنيات الأوتوماتيكية بالكامل يمكنها العمل دون أي مساعدة خارجية.
في الحرب السابقة، دمرت قذيفة مدفع منزلها الأصلي وأسفرت عن نشوب حريق. وأصيبت بحروق في وجهها تسببت في تغطية جسدها بالجروح.
“يمكنك فهمها على أنها عداد غاز. طالما أنك تلقين عملة، يمكنك الحصول على أمنية مثل كيفية الحصول على الغاز.”
‘آلة؟’ نظرت ياسمين إلى الأعلى دون وعي وتابعت نظرة الشاب بذهول.
“الخطوات المحددة بسيطة للغاية. ألقِ بنسًا واحدًا في الداخل وحددي رغبتك قبل لف اليد.”
1312: ألة التمنيات الأوتوماتيكية بالكامل.
“تذكري، يمكن تحقيق ثلاث أمنيات فقط.”
“تذكري، يمكن تحقيق ثلاث أمنيات فقط.”
أثناء الشرح، سخر كلاين داخليًا من نفسه، ‘إذا كنت سأموت يومًا ما لسوء الحظ وأصبحت تحفة أثرية مختومة، آمل أن تكون شيئًا مشابهًا لآلة التمنيات الأوتوماتيكية بالكامل.’
‘آلة التمنيات الأوتوماتيكية بالكامل…’ أدركت ياسمين أنها قد إستطاعت فهم كل كلمة واحدة لكنها فشلت في فهم الاسم المجموع.
بعد مغادرة عاصمة ميدسيشاير، مدينة قسطنطين، غير كلاين طريقة منح أمنيات الآخرين لمنع نفسه من الشعور بالملل الشديد.
هدأت عواطفها المبهجة قليلاً.
كان على المرء أن يتعلم البحث عن الفرح في العمل الدنيوي.
“إذا لم تجربيها، كيف تعرفين أن أمنيتك لن تتحقق؟ إنها مجانية”. قال كلاين بدون تعجل وهو ينظر إلى ما وراءها وللخلفية.
‘كم هو إعجازي…’ لم تستطع ياسمين العثور على الكلمات لوصف مشاعرها الداخلية.
“أنا مجرد ساحر يحب صنع المعجزات.” ابتسم كلاين وهو يشير إلى الآلة الموجودة بجانبه. “الشيء الذي يجب أن تشكريه أكثر هو- آلة التمنيات الأوتوماتيكية بالكامل.”
هدأت عواطفها المبهجة قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع ذلك، أدارت اليد بعصبية وترقب.
“هل… أعني هل ستبقى آلة التمنيات الأوتوماتيكية بالكامل هنا إلى الأبد؟” سألت ياسمين بتردد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفعت ياسمين يدها ببطء ولمست وجهها، واستشعرت بوضوح وجود أنفها.
ابتسم كلاين وقال: “لا”.
لم تجرؤ على الاقتراب، خائفةً من أن يلاحظ أحد أنها كانت ترتدي ملابس غريبة، خائفةً من احتمال إسقاط وشاحها عن طريق الخطأ.
“يمكن أن تبقى هنا لمدة ثلاثة أيام، أو ربما ليس لفترة طويلة. ربما ستختفي عندما تشرق الشمس.”
تم حرق أنفها، ولم يتبق سوى ثقبين أسودين. كانت هناك آثار كثيرة خلفتها النيران على وجهها ورقبتها ويديها. إذا كانت ستسير في الظلام، فإنها ستمر كالشيطان تمامًا.
“لكنها لن تختفي إلى الأبد. ربما في يوم من الأيام، سترينها في زاوية الشارع مرة أخرى.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أشار كلاين إلى الآلة.
كان عقل ياسمين في حالة من الفوضى ولم تكن قادرة على ترتيب أفكارها. كل ما كان بإمكانها فعله هو الانحناء للآلة والقول بجدية، “شكرًا لك، السيد آلة التمنيات الأوتوماتيكية بالكامل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد التردد لبضع ثوانٍ، توقفت أخيرًا. لقد وجدت بقعة نظيفة في الشارع، جلست. وحدقت باهتمام في ساحة البلدية.
ثم انحنت إلى كلاين.
لقد برزت البقعة التي لم يتبق منها سوى ثقبين أسودين!
“شكرا لك السيد هيرمس.”
لم تجرؤ على التحدث إلى أي شخص.
بمجرد أن قالت ذلك، تذكرت ياسمين الكلمات التي قالها مارلين هيرميس للتو. وسألت وهي مليئة بالترقب والمفاجأة والإحراج: “يمكنها تحقيق ثلاث أمنيات؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفعت ياسمين يدها دون وعي وغطت فمها. عيناها تلمع.
أجاب كلاين غير منزعج من السؤال: “نعم، لكنها لن تكون مجانية في المستقبل. ستحتاجين إلى دفع بنس واحد”.
“مبروك. تم تحقيق أمنيتك.” مشى كلاين عائدا وصفق بلطف كشاهد على حدث سحري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفعت ياسمين يدها ببطء ولمست وجهها، واستشعرت بوضوح وجود أنفها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
