المشهد في النبؤة.
1302: المشهد في النبؤة.
‘نعم، حتى لو كان روزيل، فمن المؤكد أنه لن يتخذ شكل الإنسان. إنه أقرب إلى مخلوق أسطوري، إله… أيضًا، لا يمكنني التأكد مما إذا كان المخلوق المرعب عقلاني أم أنه يمكنه التواصل…’
صمتت برناديت لمدة ثانيتين قبل أن ترد عبر الخادم الخفي:
سيطرت برناديت على الخادم الخفي على الفور وجعلته يتتبع إدواردز الذي كان يرتدي ملابس فاخرة.
“العم إدواردز، لماذا أنت هنا؟”
بوووم!
لقد استخدمت الطريقة التي خاطبته بها عندما كانت صغيرة لتقليل فرص وقوع حادث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أُغمضت عينا برناديت على الفور، كما لو أنها رأت ضوءًا شديد الإعماء أو تعرضت لأضرار لا تطاق.
تردد صدى صوتها في الهواء المحيط مع الخادم الخفي كقناة. كان جاف وجامد ومختلف تمامًا عن المعتاد.
بعد خروجهم من الغابة البدائية والمرور عبر الحدود غير المرئية، ووصلوا بالقرب من الضريح. توقف إدواردز.
كان وجه إدواردز شاحب. كان الأمر كما لو أنه قد زحف للتو من القبر دون أي دفء.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) ربما أثر الضريح نفسه على المناطق المحيطة به، أو ربما قام إدواردز بتنظيف المنطقة، لقد كان سطحها خاليًا من الأعشاب، ولم يكن مغطى بالكروم الشائعة في الجبال الأخرى.
“أنا أيضا لا أعرف.”
كان شكل هذا الذراع قريبًا من أسلوب الأشجار في الجزيرة. من لونها وحالتها، بدت وكأنها جزء من الظل. ومع ذلك، لم تكن طبقة رقيقة، بل كانت مليئة باللحم والدم. لقد بدت غريبة للغاية.
“عندما استيقظت، اكتشفت أنني عدت إلى هذه الجزيرة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سيقطع ذلك القيامة…”
“قد يكون هذا قدري. قدر حراسة جلالة الملك”.
“حسنا.” على طول محيط الغابة، استجابت برناديت باستخدام الخادم الخفي لجعل صدى صوتها الأجش يتردد في المناطق المحيطة.
لقد توقف مع كل كلمة قالها، لكنه لم يعطِ انطباعًا بأنه كان يلهث. لقد بدا وكأنه لم يتحدث منذ فترة طويلة، لدرجة أن حلقه كان “صدئ”. لم يكن معتاد على الكلام.
صمتت برناديت لبعض الوقت قبل أن تسأل عبر الخادم الخفي:
دون انتظار المزيد من الاستفسارات من قبل برناديت، أضاف الفارس، الذي اشتهر عبر القارة منذ أكثر من مائة عام، بنبرة ثابتة، “ضريح جلالة الملك في مكان قريب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان جلد إدواردز المكشوف ذابلًا قليلاً. لقد طابق بقع الشيخوخة التي كان يعاني منها في الأصل. كان صوته خافتًا وخشنًا وهو يجيب: “هذا صحيح.”
“لقد كنت أحرس هذا المكان، أنتظر إحيائه.”
“لا أعرف ماذا يعبدون…”
“ولكن بعد سنوات عديدة، لم يتغير الضريح قط.”
كان شكل هذا الذراع قريبًا من أسلوب الأشجار في الجزيرة. من لونها وحالتها، بدت وكأنها جزء من الظل. ومع ذلك، لم تكن طبقة رقيقة، بل كانت مليئة باللحم والدم. لقد بدت غريبة للغاية.
“لم يكن هناك أي بوادر قيامة”.
أصبحت بشرتها على الفور بيضاء كالثلج. تحولت شفتاها إلى اللون الأحمر مثل الدم، وكان شعرها أسود مثل خشب الأبنوس.
جعلت برناديت الخادم غير المرئي ينظر حوله وقالت، “هذه الكابينة الخشبية هي المكان الذي تعيش فيه؟”
“لقد كنت أحرس هذا المكان، أنتظر إحيائه.”
كان جلد إدواردز المكشوف ذابلًا قليلاً. لقد طابق بقع الشيخوخة التي كان يعاني منها في الأصل. كان صوته خافتًا وخشنًا وهو يجيب: “هذا صحيح.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أين ضريح والدي؟ أريد أن ألقي نظرة.”
“لقد استخدمت الأشجار المحيطة لصنع مواد لبناء هذه المقصورة”.
‘نعم، حتى لو كان روزيل، فمن المؤكد أنه لن يتخذ شكل الإنسان. إنه أقرب إلى مخلوق أسطوري، إله… أيضًا، لا يمكنني التأكد مما إذا كان المخلوق المرعب عقلاني أم أنه يمكنه التواصل…’
نظر خادم برناديت الخفي في الاتجاه الذي أتت منه.
لقد استخدمت الطريقة التي خاطبته بها عندما كانت صغيرة لتقليل فرص وقوع حادث.
“العم ويليام والآخرون ليسوا معك؟”
بوووم!
تحركت عيون إدواردز الخشبية الباردة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سيقطع ذلك القيامة…”
“لقد تعرضوا للتلوث منذ فترة طويلة وماتوا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هذه بياض الثلج من سحرها الخيالي. لقد استخدمتها برناديت لتعزيز معدل نجاح ودقة “نبؤتها”.
“على الرغم من أنهم عادوا إلى الحياة، إلا أنهم مثل الوحوش. إنهم ليسوا ذواتهم السابقة.”
من خلال الخادم غير المرئي، واصلت السؤال دون أي عاطفة، “العم ويليام والآخرون يعبدونه؟”
“سموك، يجب أن تحترسي منهم وتتجنبيهم.”
رفعت برناديت يدها اليمنى في الثانية التالية.
“لا تثقي بأحد غير بنيامين وأنا”.
تحركت رقبة إدواردز المتيبسة إلى حد ما.
صمتت برناديت لبعض الوقت قبل أن تسأل عبر الخادم الخفي:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سيقطع ذلك القيامة…”
“أين ضريح والدي؟ أريد أن ألقي نظرة.”
لم يدير إدواردز رأسه بينما حافظ على نفس الوتيرة.
تحركت رقبة إدواردز المتيبسة إلى حد ما.
نزل الدم من زوايا عينيها بينما استنزف لون وجهها بشكل كبير.
“حسنا.”
“عندما استيقظت، اكتشفت أنني عدت إلى هذه الجزيرة.”
ثم خطا خطوة نحو الكابينة وأخرج فأسًا أسود صدئًا.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) ربما أثر الضريح نفسه على المناطق المحيطة به، أو ربما قام إدواردز بتنظيف المنطقة، لقد كان سطحها خاليًا من الأعشاب، ولم يكن مغطى بالكروم الشائعة في الجبال الأخرى.
قال إدواردز وهو ينظر إلى الخادم غير المرئي الذي لم يمكن رؤيته عادة: “سآخذك إلى هناك”.
على بعد كيلومترين على الأقل خلفه والخادم الخفي، قامت برناديت بعبس حواجبها على الفور. استغرقت ما يقرب الثلاث ثوانٍ للتحكم في عواطفها.
خلال هذه العملية، كان تعبيره صلبًا ولم يتغير تقريبًا.
“لقد كنت أحرس هذا المكان، أنتظر إحيائه.”
“حسنا.” على طول محيط الغابة، استجابت برناديت باستخدام الخادم الخفي لجعل صدى صوتها الأجش يتردد في المناطق المحيطة.
كان طول إدواردز 1.9 متر تقريبًا، وكان يبدو نحيفًا نوعًا ما. لقد حمل فأسه وسار خلف الكابينة الخشبية قبل أن يقول بنبرة مسطحة، “إنه قريب جدًا.”
بوووم!
“كوني حذرة على طول الطريق.”
نزل الدم من زوايا عينيها بينما استنزف لون وجهها بشكل كبير.
سيطرت برناديت على الخادم الخفي على الفور وجعلته يتتبع إدواردز الذي كان يرتدي ملابس فاخرة.
تحركت عيون إدواردز الزرقاء اللامبالية.
سائرين عبر الغابة الواحد تلو الأخر، جعلت برناديت الخادم غير المرئي يسأل، “عمي إدواردز، ما الذي كنت تتعبده في الفضاء الفارغ من قبل؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان وجه إدواردز شاحب. كان الأمر كما لو أنه قد زحف للتو من القبر دون أي دفء.
لم يدير إدواردز رأسه بينما حافظ على نفس الوتيرة.
سيطرت برناديت على الخادم الخفي على الفور وجعلته يتتبع إدواردز الذي كان يرتدي ملابس فاخرة.
“جلالته.”
“لا.”
على بعد كيلومترين على الأقل خلفه والخادم الخفي، قامت برناديت بعبس حواجبها على الفور. استغرقت ما يقرب الثلاث ثوانٍ للتحكم في عواطفها.
“لا تثقي بأحد غير بنيامين وأنا”.
من خلال الخادم غير المرئي، واصلت السؤال دون أي عاطفة، “العم ويليام والآخرون يعبدونه؟”
لقد توقف مع كل كلمة قالها، لكنه لم يعطِ انطباعًا بأنه كان يلهث. لقد بدا وكأنه لم يتحدث منذ فترة طويلة، لدرجة أن حلقه كان “صدئ”. لم يكن معتاد على الكلام.
توقف إدواردز مؤقتًا، لكنه أبقى ظهره تجاه الخادم الخفي وعيني بحث الغموض.
في غضون أربع أو خمس دقائق فقط، اختفت الأشجار بالأمام.
“لا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في منتصف الجبل، كان هناك ضريح أسود اللون ذو مظهر مهيب.
تباطأ كما لو كان يفكر في إجابة.
تباطأ كما لو كان يفكر في إجابة.
“لا أعرف ماذا يعبدون…”
لقد أدار نصف جسده ووجه وجهه الشاحب وعيناه الباردة نحو الخادم غير المرئي. قال دون أي تغيير في صوته، “لا تدخلي”.
ضاقت عينا برناديت قليلاً كما لو كانت ترى بعض التغييرات في نهر القدر.
لقد أدركت أن إدواردز قد ظل صامتًا وساكنًا عندما لم تكن قادرة على التحكم في الخادم غير المرئي، كما لو أنه لم يلاحظ أي شيء غير طبيعي.
لم تسأل أي أسئلة أخرى بينما جعلت الخادم الخفي يتبع إدواردز بصمت. وسط الأشجار الشاهقة ذات اللون الأخضر الداكن والشجيرات السوداء الحادة، توجهوا إلى قمة جبل الجزيرة.
في صمت، “رأت” مشهدًا:
في غضون أربع أو خمس دقائق فقط، اختفت الأشجار بالأمام.
‘قد يكون هذا هو روزيل القائم، أو ربما رمز لكارثة ما. على سبيل المثال، إله خارجي معين أفسد هذه الجزيرة ذات مرة، أو القمر البدائي التي أفسدت روزيل سرًا…’
لم تكن هذه عملية انتقال من كثيفة إلى متفرقة حتى لم يكن هناك شيء. بدلاً من ذلك، اختفت الأشجار الشاهقة فجأة بعد خط حد وهمي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أين ضريح والدي؟ أريد أن ألقي نظرة.”
وراء الخط غير المرئي كان هناك جبل يبلغ ارتفاعه مئات الأمتار. كان مغطى بأشجار خضراء داكنة كانت شبه سوداء اللون. من بعيد، كان الأمر كما لو كان واحد مع الغابة، لا ينفصل تقريبًا.
نظر خادم برناديت الخفي في الاتجاه الذي أتت منه.
ومع ذلك، فإن جانب الجبل المواجه لإدواردز وبرناديت كان في الغالب بدون نباتات- تم التنقيب عن نصف الجبل.
“أعتقد… أعتقد أنني ميت بالفعل…”
في منتصف الجبل، كان هناك ضريح أسود اللون ذو مظهر مهيب.
في ظل هذه الظروف، من الواضح أن عيناها قد فقدت التركيز حيث أصبحت رؤيتها ضبابية.
كان معظمه جزءًا من سلسلة الجبال. يحتوي جزء صغير منه على علامات إنشاءات من صنع الإنسان وتلميع. لقد شرح حقًا ما يعنيه أن يكون “ضريحًا جبليًا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سائرين عبر الغابة الواحد تلو الأخر، جعلت برناديت الخادم غير المرئي يسأل، “عمي إدواردز، ما الذي كنت تتعبده في الفضاء الفارغ من قبل؟”
وهكذا، فإن الضريح لم يشبه الهرم العادي. وبدلاً من ذلك، بدا وكأنه جبل شاهق. لم يكن متناظر تمامًا، لكنه كان رائع بالتأكيد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعتقد…”
ربما أثر الضريح نفسه على المناطق المحيطة به، أو ربما قام إدواردز بتنظيف المنطقة، لقد كان سطحها خاليًا من الأعشاب، ولم يكن مغطى بالكروم الشائعة في الجبال الأخرى.
بوووم!
سمح ذلك لبرناديت برؤية النصوص والرموز المختلفة المحفورة على الضريح من خلال عيون بحث الغموض. لقد رأت الباب الحجري الثقيل الذي بلغ ارتفاعه الثلاثين متراً والذي بدا وكأنه مجهز للعمالقة.
‘نعم، حتى لو كان روزيل، فمن المؤكد أنه لن يتخذ شكل الإنسان. إنه أقرب إلى مخلوق أسطوري، إله… أيضًا، لا يمكنني التأكد مما إذا كان المخلوق المرعب عقلاني أم أنه يمكنه التواصل…’
لم تكن برناديت غير مألوفة مع تلك الكلمات والرموز. لم تستغرق الكثير من الوقت للتعرف عليها على أنها إما “القانون المدني” الذي أنشأه والدها، أو الاتجاهات الاجتماعية الجديدة التي أنشأها، أو حتى بعض مسودات التصميم لبعض الاختراعات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعتقد…”
تمامًا بينما كانت برناديت تفحصها بعناية، كان كلاين، الذي كان فوق الضباب الرمادي، متأكد تمامًا من أن هذا هو آخر ضريح خلفه الإمبراطور روزيل.
ثم خطا خطوة نحو الكابينة وأخرج فأسًا أسود صدئًا.
كان هذا مشابهًا للضريح الذي رآه في أطلال ثيودور. كان له سمات العظمة و “التشويه” للإمبراطور الأسود.
“حسنا.” على طول محيط الغابة، استجابت برناديت باستخدام الخادم الخفي لجعل صدى صوتها الأجش يتردد في المناطق المحيطة.
بعد خروجهم من الغابة البدائية والمرور عبر الحدود غير المرئية، ووصلوا بالقرب من الضريح. توقف إدواردز.
“لقد استخدمت الأشجار المحيطة لصنع مواد لبناء هذه المقصورة”.
لقد أدار نصف جسده ووجه وجهه الشاحب وعيناه الباردة نحو الخادم غير المرئي. قال دون أي تغيير في صوته، “لا تدخلي”.
بعد خروجهم من الغابة البدائية والمرور عبر الحدود غير المرئية، ووصلوا بالقرب من الضريح. توقف إدواردز.
“سيقطع ذلك القيامة…”
‘قد يكون هذا هو روزيل القائم، أو ربما رمز لكارثة ما. على سبيل المثال، إله خارجي معين أفسد هذه الجزيرة ذات مرة، أو القمر البدائي التي أفسدت روزيل سرًا…’
عبست برناديت قليلاً وفكرت لمدة ثانيتين قبل أن تستخدم عيون بحث الغموض للتركيز على الضريح.
كان معظمه جزءًا من سلسلة الجبال. يحتوي جزء صغير منه على علامات إنشاءات من صنع الإنسان وتلميع. لقد شرح حقًا ما يعنيه أن يكون “ضريحًا جبليًا”.
ثم أصبحت عيناها الزرقاوان اللتان تشبهان البحر عميقة للغاية، مثل سطح البحر قبل العاصفة.
كان معظمه جزءًا من سلسلة الجبال. يحتوي جزء صغير منه على علامات إنشاءات من صنع الإنسان وتلميع. لقد شرح حقًا ما يعنيه أن يكون “ضريحًا جبليًا”.
في ظل هذه الظروف، من الواضح أن عيناها قد فقدت التركيز حيث أصبحت رؤيتها ضبابية.
صمتت برناديت لمدة ثانيتين قبل أن ترد عبر الخادم الخفي:
كانت تتطفل على أسرار نهر القدر وتتنبأ بما سيحدث تاليا
لم يدير إدواردز رأسه بينما حافظ على نفس الوتيرة.
نقر كلاين على الطاولة الطويلة المرقطة وزاد من احتمالية نجاحها. ثم أعد نفسه لمقاومة فساد الكون.
كان معظمه جزءًا من سلسلة الجبال. يحتوي جزء صغير منه على علامات إنشاءات من صنع الإنسان وتلميع. لقد شرح حقًا ما يعنيه أن يكون “ضريحًا جبليًا”.
بالطبع، لم يكن ذلك الأخير ضروريًا، لأنه قد كان لبرناديت تحفة أثرية مختومة من الدرجة 0 يمكنها التحكم فيها.
أظهرت نتائج عرافة الحلم أن الضريح كان خطيرًا وآمنًا.
رفعت برناديت يدها اليمنى في الثانية التالية.
بوووم!
أصبحت بشرتها على الفور بيضاء كالثلج. تحولت شفتاها إلى اللون الأحمر مثل الدم، وكان شعرها أسود مثل خشب الأبنوس.
أظهرت نتائج عرافة الحلم أن الضريح كان خطيرًا وآمنًا.
ظهرت في يديها مرآة وهمية قديمة.
جعلت برناديت الخادم غير المرئي ينظر حوله وقالت، “هذه الكابينة الخشبية هي المكان الذي تعيش فيه؟”
كانت هذه بياض الثلج من سحرها الخيالي. لقد استخدمتها برناديت لتعزيز معدل نجاح ودقة “نبؤتها”.
بعد ذلك، تسارع ذهنه وهو يحلل المشهد الذي تنبأت به برناديت:
في صمت، “رأت” مشهدًا:
على بعد كيلومترين على الأقل خلفه والخادم الخفي، قامت برناديت بعبس حواجبها على الفور. استغرقت ما يقرب الثلاث ثوانٍ للتحكم في عواطفها.
اهتز الضريح المهيب والمظلم بشكل واضح بينما انفتح الباب الحجري الطويل الثقيل.
تحركت عيون إدواردز الخشبية الباردة.
ثم امتدت ذراع سوداء ضخمة من الباب الحجري.
نزل الدم من زوايا عينيها بينما استنزف لون وجهها بشكل كبير.
كان شكل هذا الذراع قريبًا من أسلوب الأشجار في الجزيرة. من لونها وحالتها، بدت وكأنها جزء من الظل. ومع ذلك، لم تكن طبقة رقيقة، بل كانت مليئة باللحم والدم. لقد بدت غريبة للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أين ضريح والدي؟ أريد أن ألقي نظرة.”
لقد دعمت نفسها بمرفقيها وتقدمت إلى الأمام بصعوبة كبيرة، وكأنها تريد سحب أجزاء أكبر وأكثر رعبا من الداخل.
صمتت برناديت لبعض الوقت قبل أن تسأل عبر الخادم الخفي:
بوووم!
“العم إدواردز، لماذا أنت هنا؟”
بدأت الجزيرة بأكملها تهتز.
‘التنبؤ حقًا مليئ بالغموض.’
بوووم!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تسأل أي أسئلة أخرى بينما جعلت الخادم الخفي يتبع إدواردز بصمت. وسط الأشجار الشاهقة ذات اللون الأخضر الداكن والشجيرات السوداء الحادة، توجهوا إلى قمة جبل الجزيرة.
تحطمت عيون بحث الغموض الشفافة فجأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نقر كلاين على الطاولة الطويلة المرقطة وزاد من احتمالية نجاحها. ثم أعد نفسه لمقاومة فساد الكون.
أُغمضت عينا برناديت على الفور، كما لو أنها رأت ضوءًا شديد الإعماء أو تعرضت لأضرار لا تطاق.
ثم امتدت ذراع سوداء ضخمة من الباب الحجري.
نزل الدم من زوايا عينيها بينما استنزف لون وجهها بشكل كبير.
‘هناك مشكلة أخرى مهمة. هل فتحت برناديت الباب الحجري أو أي شخص آخر؟ أم أن المخلوق المرعب في الضريح فعل ذلك بنفسه؟ إذا كان ذلك الأخير، فقد تتطور الأمور إلى مرحلة النبوة حتى لو لم نفعل شيئًا…’
على جسدها، انتشر زوج من الأجنحة الوهمية والمقدسة، تنزل عليها بريشها الأبيض النظيف لتحييد الفساد غير المرئي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سائرين عبر الغابة الواحد تلو الأخر، جعلت برناديت الخادم غير المرئي يسأل، “عمي إدواردز، ما الذي كنت تتعبده في الفضاء الفارغ من قبل؟”
‘تماما، لديها القدرة على المقاومة. من المؤكد أن الإمبراطور قد ترك لها ميراثًا كبيرًا… هيه هيه، قبل أن أعلم السيدة الناسك درسًا، كانت تحب استخدام عين بحث الغموض لفحص الأشخاص والأشياء من حولها. يتعلق ذلك بالتأكيد بكيف تم تربيتها… باختصار، كل هذا خطأ روزيل!’ تنهد كلاين بإرتياح بينما لم يستطع إلا أن ينتقد الإمبراطور.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) ربما أثر الضريح نفسه على المناطق المحيطة به، أو ربما قام إدواردز بتنظيف المنطقة، لقد كان سطحها خاليًا من الأعشاب، ولم يكن مغطى بالكروم الشائعة في الجبال الأخرى.
بعد ذلك، تسارع ذهنه وهو يحلل المشهد الذي تنبأت به برناديت:
بدأت الجزيرة بأكملها تهتز.
‘مخلوق مرعب يزحف من الضريح بعد فتح الباب الحجري.’
بعد بعض التفكير، قالت برناديت لإدواردز من خلال الخادم الخفي، “هل ما زلت تتذكر السنوات التي قضيتها في لينبورغ؟”
‘قد يكون هذا هو روزيل القائم، أو ربما رمز لكارثة ما. على سبيل المثال، إله خارجي معين أفسد هذه الجزيرة ذات مرة، أو القمر البدائي التي أفسدت روزيل سرًا…’
في صمت، “رأت” مشهدًا:
‘نعم، حتى لو كان روزيل، فمن المؤكد أنه لن يتخذ شكل الإنسان. إنه أقرب إلى مخلوق أسطوري، إله… أيضًا، لا يمكنني التأكد مما إذا كان المخلوق المرعب عقلاني أم أنه يمكنه التواصل…’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرًا لتحطم عيون بحث الغموض، لم يكن هناك فرصة لاستخدامها لمعرفة الأسرار المختلفة. كل ما أمكنها فعله هو استخدام إحساس الخادم الخفي لمراقبة الوضع من حوله.
‘هناك مشكلة أخرى مهمة. هل فتحت برناديت الباب الحجري أو أي شخص آخر؟ أم أن المخلوق المرعب في الضريح فعل ذلك بنفسه؟ إذا كان ذلك الأخير، فقد تتطور الأمور إلى مرحلة النبوة حتى لو لم نفعل شيئًا…’
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) ربما أثر الضريح نفسه على المناطق المحيطة به، أو ربما قام إدواردز بتنظيف المنطقة، لقد كان سطحها خاليًا من الأعشاب، ولم يكن مغطى بالكروم الشائعة في الجبال الأخرى.
‘التنبؤ حقًا مليئ بالغموض.’
صمتت برناديت لمدة ثانيتين قبل أن ترد عبر الخادم الخفي:
استحضر كلاين عملة ذهبية ونقرها، ليقوم بعرافة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خلال هذه العملية، كان تعبيره صلبًا ولم يتغير تقريبًا.
أظهرت نتائج عرافة الحلم أن الضريح كان خطيرًا وآمنًا.
جعلت برناديت الخادم غير المرئي ينظر حوله وقالت، “هذه الكابينة الخشبية هي المكان الذي تعيش فيه؟”
‘كيف أفسر هذا؟’ بينما تأمل كلاين، ركز انتباهه مرةً أخرى على برناديت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان جلد إدواردز المكشوف ذابلًا قليلاً. لقد طابق بقع الشيخوخة التي كان يعاني منها في الأصل. كان صوته خافتًا وخشنًا وهو يجيب: “هذا صحيح.”
استغرقت برناديت ما يقرب الدقيقة للتعافي والتوقف عن الظهور بذلك الضعف.
بوووم!
ومع ذلك، كانت غير قادرة مؤقتًا على تفسير اتجاه النبوءة من المشهد الذي رأته. لم يكن بإمكانها إلا أن تؤكد أن المشكلة كانت بالتأكيد معقدة للغاية.
ثم خطا خطوة نحو الكابينة وأخرج فأسًا أسود صدئًا.
نظرًا لتحطم عيون بحث الغموض، لم يكن هناك فرصة لاستخدامها لمعرفة الأسرار المختلفة. كل ما أمكنها فعله هو استخدام إحساس الخادم الخفي لمراقبة الوضع من حوله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استحضر كلاين عملة ذهبية ونقرها، ليقوم بعرافة.
لقد أدركت أن إدواردز قد ظل صامتًا وساكنًا عندما لم تكن قادرة على التحكم في الخادم غير المرئي، كما لو أنه لم يلاحظ أي شيء غير طبيعي.
“حسنا.” على طول محيط الغابة، استجابت برناديت باستخدام الخادم الخفي لجعل صدى صوتها الأجش يتردد في المناطق المحيطة.
بعد بعض التفكير، قالت برناديت لإدواردز من خلال الخادم الخفي، “هل ما زلت تتذكر السنوات التي قضيتها في لينبورغ؟”
ثم خطا خطوة نحو الكابينة وأخرج فأسًا أسود صدئًا.
تحركت عيون إدواردز الزرقاء اللامبالية.
تحركت عيون إدواردز الزرقاء اللامبالية.
“أتذكر.”
“قد يكون هذا قدري. قدر حراسة جلالة الملك”.
“أعتقد…”
“على الرغم من أنهم عادوا إلى الحياة، إلا أنهم مثل الوحوش. إنهم ليسوا ذواتهم السابقة.”
في هذه المرحلة، لقد بدا وكأنه قد تذكر شيئًا ما. انحرف تعبيره كما لو كان يعاني من آلام لا توصف.
وهكذا، فإن الضريح لم يشبه الهرم العادي. وبدلاً من ذلك، بدا وكأنه جبل شاهق. لم يكن متناظر تمامًا، لكنه كان رائع بالتأكيد.
في مثل هذه الحالة، توهجت عيناه فجأة بنور غريب.
‘قد يكون هذا هو روزيل القائم، أو ربما رمز لكارثة ما. على سبيل المثال، إله خارجي معين أفسد هذه الجزيرة ذات مرة، أو القمر البدائي التي أفسدت روزيل سرًا…’
“أعتقد… أعتقد أنني ميت بالفعل…”
“ولكن بعد سنوات عديدة، لم يتغير الضريح قط.”
“قد يكون هذا قدري. قدر حراسة جلالة الملك”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
