حياة جديدة.
1301: حياة جديدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا بفضل الخبرة التي تراكمت لدى برناديت طوال هذه السنوات.
من خلال عيون بحث الغموض، رأت برناديت أن الجزء الداخلي من طاولة الطقوس الحمراء الداكنة كان فارغ- لم يكن هناك شيء. كل ما كان بإمكانها أن تراه هو الظلال التي عادة ما تغطي الأشياء في الواقع.
علاوة على ذلك، لم تكن هذه “قيامة” زومبي أو هيكل عظمي التي كانت مرشد أرواح قادر عليها. كانت “حياة جديدة” بإرادة وحيوية معينة.
لم تكن قادرة على التنبؤ بأي شيء من ذلك. لم يكن لديها خيار سوى النظر بعيدًا، اتبعت حدسها وجعلت الخادم الخفي يسير نحو الطرف الآخر من المنطقة المفتوحة، والتي كانت أيضًا جزءًا من الغابة البدائية المليئة بالأشجار الشاهقة.
هنا، بدت السماء كئيبة على الدوام، يتخللها سواد خافت.
نظرًا لأن الخادم الخفي لم يستطع أن يكون بعيدا جدًا عنها، فقد اتبعت بصمت خلفه بينما كانت ترتدي قبعة التخفي. مرت عبر المنطقة التي تجمعت فيها جميع الكائنات الموجودة على الجزيرة.
في وقت ما، ظهر شخص خلف الخادم غير المرئي!
هنا، بدت السماء كئيبة على الدوام، يتخللها سواد خافت.
1301: حياة جديدة.
مر الوقت بسرعة. دخل الخادم غير المرئي الغابة التي غطا السماء بأغصان الأشجار وكل شيء قبل أن تخفت فجأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد السفر لبضع دقائق أخرى، رأى الخادم غير المرئي فجأة شيئًا يبدو غير ملائم لبيئة الجزيرة البدائية.
في أعقاب ذلك، رأت عيون بحث الغموض شبه الشفافة والباردة وغير القابلة للكشف من خلال البيئة المظلمة. لقد كانت هناك جثث بيضاء شاحبة موضوعة بين الأشجار. تدلت الجماجم والجثث المتعفنة من عدة فروع.
من خلال عيون بحث الغموض، رأت برناديت أن الجزء الداخلي من طاولة الطقوس الحمراء الداكنة كان فارغ- لم يكن هناك شيء. كل ما كان بإمكانها أن تراه هو الظلال التي عادة ما تغطي الأشياء في الواقع.
لقد تكونوا من تنانين وطيور، لبعضها ثمانية أرجل، والبعض الآخر عبارة عن أشجار عملاقة غريبة تشغل كل بقعة فارغة في الغابة.
1301: حياة جديدة.
في لمحة، لقد بدا وكأن برناديت قد وصلت إلى المقبرة. ظهر مشهد طبيعي في ذهنها:
‘من المستحيل على المتوفين إنتاج خصائص تجاوز جديدة بعد الحصول على حياة جديدة، لكن هل ما زالوا يمتلكون قوتهم من حياتهم السابقة؟’
لقد كان مشهدًا لكائنات خارقة للطبيعة تلد أحفادهم قبل وفاتها، وبالتالي نقل خصائص التجاوز إليهم. وستكافح هذه المخلوقات نحو هذه المنطقة في الغابة البدائية من كل اتجاه، بحثًا عن بقعة غير مأهولة. ثم، في مواجهة اتجاه معين، سيموتون بصمت، ويتعفنون تدريجياً ويتحولون إلى عظام.
كان الكوخ الخشبي بني اللون وكان ارتفاعه أقل من 2.5 متر. لقد بدا وكأنه تم إعداده للبشر، لكن كل التفاصيل كانت تقريبية وغير دقيقة.
‘ما المعنى من وراء هذا؟’ كمستبصر، اعتقدت برناديت تمامًا أن المشاهد التي تم إنتاجها في ذهنها هو ما قد حدث في العالم الحقيقي. ومع ذلك، فقد شعرت بالحيرة بشأن نوع القوة التي جعلت الكائنات في هذه الجزيرة البدائية تختار هذه المنطقة كمقبرة لها.
كان هذا الفارس الذي عاش بعد الإمبراطور، سلف الأدميرال الجبل الجليدي إدوينا.
علاوة على ذلك، بما من أنه قد بدا وكأن غريم وويليام وبولي، الذين ماتوا منذ فترة طويلة، كانوا لا يزالون على قيد الحياة بشكل ما، لم يكن من المنطقي أن ينتهي الأمر بالكائنات الخارقة للطبيعة والمتحولة التي بقيت في هذه الجزيرة طوال هذا الوقت وعانت من المزيد من الفساد. بالموت.
كان هذا الفارس الذي عاش بعد الإمبراطور، سلف الأدميرال الجبل الجليدي إدوينا.
جعل هذا برناديت تعبس قليلاً بينما وجهت الخادم الخفي لمواصلة التقدم بشكل أعمق في مقبرة المخلوقات.
بالإضافة إلى ذلك، لم يكن الأمر أن الخادم الخفي لم يقم بأي تحقيق قبل هذا، لكنه فشل في النهاية في اكتشاف أي شيء مميز حول عمود الحجر الأسود. لم تصدق برناديت أنها ستكسب أي شيء جديد بالبقاء هنا.
هكذا تمامًا، تقدم الخادم غير المرئي للأمام لما يقرب الخمس عشرة دقيقة في هذه الغابة المليئة بالعظام والجثث.
جاءت برناديت أيضًا بتخمين. لم تسمح للخادم الخفي بالبقاء في مكانها لانتظار “موجة جديدة من الحياة”.
أخيرًا، رأى غرضا رابعًا وراء الأشجار والأعشاب والجثث.
نظر الخادم غير المرئي حوله واكتشف أن الجثث المحيطة بالعمود الحجري لم تعاني من تعفن خطير. حتى أنها كانت مغطاة بلحم وجلد سليمين.
لقد كان عمودًا من الحجر الأسود. كان سميكًا جدًا، ويبلغ عرضه حوالي الستة أذرع، وطوله من الثلاثين إلى الأربعين متراً. كان سطحه مغطى بحلقات كانت من علامات التحلل. لقد أشبهت إصبعًا يرتدي خواتم لا تتناسب مع حجمه.
هكذا تمامًا، تقدم الخادم غير المرئي للأمام لما يقرب الخمس عشرة دقيقة في هذه الغابة المليئة بالعظام والجثث.
جعلت برناديت عيون بحث الغموض تراقب العمود الحجري لعدة ثوانٍ، لكنها لم تكتشف أي شيء غامض حوله. كان الأمر كما لو كان رمزًا تم وضعه بشكل عرضي.
نظر الخادم غير المرئي حوله واكتشف أن الجثث المحيطة بالعمود الحجري لم تعاني من تعفن خطير. حتى أنها كانت مغطاة بلحم وجلد سليمين.
في الثانية التالية، تذبذب قرد متحول ذو شعر مجعد وذئب بثمانية أرجل إلى أقدامهم.
‘لا توجد أي قوى خارقة للطبيعة أو تأثيرات سحرية تختلف عن الأماكن الأخرى… ما لم يتم جمع المتوفين الجدد بالقرب من العمود الحجري، فمن المستحيل بالنسبة لهم أن يكون لديهم مثل هذا الاتجاه الموحد…’ اشتبهت برناديت أنه لم يكن لأنه لم يكن هناك تأثير غامض في هذا الأمر، لكنه لن يحدث إلا في لحظة محددة.
كان هذا الفارس الذي عاش بعد الإمبراطور، سلف الأدميرال الجبل الجليدي إدوينا.
لم تستخدم قوة التنبؤ خاصتها للبحث عن السبب. كان هذا لأن النبوءة، في جوهرها، كانت تتطفل على أسرار نهر القدر. وكلما كانت المشكلة أكثر خطورة، وكلما ارتفعت مكانتها ومستواها، وزاد الضرر الذي ستلحقه برد الفعل العنيف. وفي هذه اللحظة، كان من المستحيل على برناديت ألا تكون حذرة. كانت تخشى أن هذا قد ينطوي على وجود غير معروف.
ثم أدركت أن الجزء الداخلي من المقصورة كان بارد. ماعدا الأثاث، لم يكن هناك شيء آخر. لقد بدا وكأنه لم يعيش أحد هناك لفترة طويلة جدًا.
بالإضافة إلى أن هذا لم يسبب لها أي ضرر. لم تكن مضطرة للمخاطرة للقيام بـ”نبوءة”.
في كثير من الأحيان، كانت هناك مشاكل استعصت على المرء في البداية، لكن الإجابة قد تكون أقرب إلى النهاية.
بعد البحث لفترة من الوقت دون جدوى، واصل الخادم الخفي تقدمه، محاولًا المرور عبر المقبرة والتوجه إلى مناطق أخرى من الغابة.
جعلت برناديت عيون بحث الغموض تراقب العمود الحجري لعدة ثوانٍ، لكنها لم تكتشف أي شيء غامض حوله. كان الأمر كما لو كان رمزًا تم وضعه بشكل عرضي.
عندها فقط، سمعت برناديت صوت حفيف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا لأنها توقعت تطورًا:
كان صوت نسيم يمر عبر الغطاء النباتي، موجة مدية في الفراغ.
علاوة على ذلك، لم تكن هذه “قيامة” زومبي أو هيكل عظمي التي كانت مرشد أرواح قادر عليها. كانت “حياة جديدة” بإرادة وحيوية معينة.
منذ أن هبطت على هذه الجزيرة الغريبة، كانت هذه أول مرة تشعر فيها برناديت بالريح.
كان هذا الفارس الذي عاش بعد الإمبراطور، سلف الأدميرال الجبل الجليدي إدوينا.
دون وعي، جعلت الخادم غير المرئي ينظر إلى الوراء إلى العمود الحجري الأسود.
في مثل هذه الحالة، كان من الأفضل إنشاء فهم أساسي للجزيرة البدائية بدلاً من إثارة وجود غير معروف بسبب دراسة أعمق.
في عيون بحث الغموض، بدأت الجثث حول العمود الحجري تتعفن وتتساقط واحدة تلو الأخرى. نما لحم ودم جديدان كما لو كان لديهم روحانيتهم الخاصة، وغطت بشرتهم ببطء هذا المشهد المروع إنشا في كل مرة.
فوق الضباب الرمادي تنهد كلاين.
استمر هذا التغيير لمدة أقل من عشر ثوانٍ قبل التوقف. لم يعد ظاهر على عدد قليل من الجثث علامات التحلل. لقد بدا الأمر وكأنهم قد ماتوا للتو.
علاوة على ذلك، لم تكن هذه “قيامة” زومبي أو هيكل عظمي التي كانت مرشد أرواح قادر عليها. كانت “حياة جديدة” بإرادة وحيوية معينة.
في الثانية التالية، تذبذب قرد متحول ذو شعر مجعد وذئب بثمانية أرجل إلى أقدامهم.
‘لا توجد أي قوى خارقة للطبيعة أو تأثيرات سحرية تختلف عن الأماكن الأخرى… ما لم يتم جمع المتوفين الجدد بالقرب من العمود الحجري، فمن المستحيل بالنسبة لهم أن يكون لديهم مثل هذا الاتجاه الموحد…’ اشتبهت برناديت أنه لم يكن لأنه لم يكن هناك تأثير غامض في هذا الأمر، لكنه لن يحدث إلا في لحظة محددة.
كان فرائهم أبيض قليلاً وجلدهم جاف قليلاً، وعيونهم خدرة وباردة.
‘تشويه وإخلال بالقواعد الأساسية للعالم؟ بالإضافة إلى ذلك، يبدو أنه يحتوي على بعض الغموض من قيامة الإمبراطور الأسود… ومع ذلك، فإن أولئك الذين حصلوا على حياة جديدة ليسوا في حالة جيدة. إنهم أقرب إلى الزومبي… مثل هذا الإحياء إشكالي للغاية…’ شاهد كلاين، الذي كان فوق الضباب الرمادي، هذا المشهد أيضًا وقد كان لديه العديد من التخمينات.
بعد ذلك، حدد كل من المخلوقين المتوفين في الأصل اتجاهاتهما وغادرا المقبرة من أماكن مختلفة.
‘من المستحيل على المتوفين إنتاج خصائص تجاوز جديدة بعد الحصول على حياة جديدة، لكن هل ما زالوا يمتلكون قوتهم من حياتهم السابقة؟’
تجمدت نظرة برناديت وهي تشاهد هذا. لقد ارتفعت حواجبها قليلاً بينما فهمت أخيرًا لماذا كافحت المخلوقات في هذه الجزيرة للوصول إلى هذه المنطقة قبل أن تموت ولماذا وجب أن تموت هنا:
هنا، الموت- نقطة النهاية- لم يعني الدخول في حالة سبات أبدي، بل بداية جديدة!’
علاوة على ذلك، لم تكن هذه “قيامة” زومبي أو هيكل عظمي التي كانت مرشد أرواح قادر عليها. كانت “حياة جديدة” بإرادة وحيوية معينة.
علاوة على ذلك، لم تكن هذه “قيامة” زومبي أو هيكل عظمي التي كانت مرشد أرواح قادر عليها. كانت “حياة جديدة” بإرادة وحيوية معينة.
كان الخادم غير المرئي قد دخل الغابة بالفعل. كان يسمع صوت الطيور في بعض الأحيان وزئير الوحوش. كانت الحيوية النابضة هنا مختلفة عن المناطق الأخرى المتبقية.
‘تشويه وإخلال بالقواعد الأساسية للعالم؟ بالإضافة إلى ذلك، يبدو أنه يحتوي على بعض الغموض من قيامة الإمبراطور الأسود… ومع ذلك، فإن أولئك الذين حصلوا على حياة جديدة ليسوا في حالة جيدة. إنهم أقرب إلى الزومبي… مثل هذا الإحياء إشكالي للغاية…’ شاهد كلاين، الذي كان فوق الضباب الرمادي، هذا المشهد أيضًا وقد كان لديه العديد من التخمينات.
بالطبع، كان هذا في ظل فرضية أن الإمبراطور قد ترك بشكل أساسي ضريحه الأخير هنا ومارس بعض أشكال التأثير هنا.
لقد كان مشهدًا لكائنات خارقة للطبيعة تلد أحفادهم قبل وفاتها، وبالتالي نقل خصائص التجاوز إليهم. وستكافح هذه المخلوقات نحو هذه المنطقة في الغابة البدائية من كل اتجاه، بحثًا عن بقعة غير مأهولة. ثم، في مواجهة اتجاه معين، سيموتون بصمت، ويتعفنون تدريجياً ويتحولون إلى عظام.
لينما فكر في الأمر، رفض كلاين هذه الفكرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد ذلك، حدد كل من المخلوقين المتوفين في الأصل اتجاهاتهما وغادرا المقبرة من أماكن مختلفة.
كان هذا لأنه قبل أن يصبح الإمبراطور ملاكًا، كان لهذه الجزيرة البدائية وضع مماثل. كان الميت غريم دليل!
‘لا توجد أي قوى خارقة للطبيعة أو تأثيرات سحرية تختلف عن الأماكن الأخرى… ما لم يتم جمع المتوفين الجدد بالقرب من العمود الحجري، فمن المستحيل بالنسبة لهم أن يكون لديهم مثل هذا الاتجاه الموحد…’ اشتبهت برناديت أنه لم يكن لأنه لم يكن هناك تأثير غامض في هذا الأمر، لكنه لن يحدث إلا في لحظة محددة.
‘نعم، قد لا تكون التفاصيل الدقيقة التي حدثت في ذلك الوقت مماثلة لما يحدث الآن. ربما، مقارنةً بالماضي، قد تم بالفعل تشويهها و “إضطرابها”…’ أومأ كلاين برأسه برفق، وهو مستعد لمباركة برناديت وحمايتها في أي وقت.
في أعقاب ذلك، رأت عيون بحث الغموض شبه الشفافة والباردة وغير القابلة للكشف من خلال البيئة المظلمة. لقد كانت هناك جثث بيضاء شاحبة موضوعة بين الأشجار. تدلت الجماجم والجثث المتعفنة من عدة فروع.
جاءت برناديت أيضًا بتخمين. لم تسمح للخادم الخفي بالبقاء في مكانها لانتظار “موجة جديدة من الحياة”.
علاوة على ذلك، لم تكن هذه “قيامة” زومبي أو هيكل عظمي التي كانت مرشد أرواح قادر عليها. كانت “حياة جديدة” بإرادة وحيوية معينة.
كان هذا لأنها توقعت تطورًا:
هنا، بدت السماء كئيبة على الدوام، يتخللها سواد خافت.
بعد تأثره بشكل متكرر بـ”مد الحياة الجديد”، كان الخادم غير المرئي سيُنمي بشكل غريب نوعاً من الإحساس ويصبح “حياً”!
جاءت برناديت أيضًا بتخمين. لم تسمح للخادم الخفي بالبقاء في مكانها لانتظار “موجة جديدة من الحياة”.
بالإضافة إلى ذلك، لم يكن الأمر أن الخادم الخفي لم يقم بأي تحقيق قبل هذا، لكنه فشل في النهاية في اكتشاف أي شيء مميز حول عمود الحجر الأسود. لم تصدق برناديت أنها ستكسب أي شيء جديد بالبقاء هنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالإضافة إلى أن هذا لم يسبب لها أي ضرر. لم تكن مضطرة للمخاطرة للقيام بـ”نبوءة”.
في مثل هذه الحالة، كان من الأفضل إنشاء فهم أساسي للجزيرة البدائية بدلاً من إثارة وجود غير معروف بسبب دراسة أعمق.
في تلك اللحظة، كان باب الكوخ مفتوح، مما سمح لبرناديت برؤية الوضع في الداخل من خلال عيون بحث الغموض.
في كثير من الأحيان، كانت هناك مشاكل استعصت على المرء في البداية، لكن الإجابة قد تكون أقرب إلى النهاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد ذلك، حدد كل من المخلوقين المتوفين في الأصل اتجاهاتهما وغادرا المقبرة من أماكن مختلفة.
كان هذا بفضل الخبرة التي تراكمت لدى برناديت طوال هذه السنوات.
لم تستخدم قوة التنبؤ خاصتها للبحث عن السبب. كان هذا لأن النبوءة، في جوهرها، كانت تتطفل على أسرار نهر القدر. وكلما كانت المشكلة أكثر خطورة، وكلما ارتفعت مكانتها ومستواها، وزاد الضرر الذي ستلحقه برد الفعل العنيف. وفي هذه اللحظة، كان من المستحيل على برناديت ألا تكون حذرة. كانت تخشى أن هذا قد ينطوي على وجود غير معروف.
نمت الجثث على الأشجار والفروع بشكل تدريجي مع تقدم الخادم الخفي. خلال هذه العملية، اكتشفت برناديت ظاهرة أخرى:
شكلت طاولة خشبية وسرير مغطى بالفراء وكرسي منخفض الظهر مشهدًا لسكن يعيش فيه البشر.
في “مد الجديد للحياة”، لم يكن من المؤكد أن الجثة ستُعاد. ومع ذلك، بمجرد إحياءهم وتركهم المنطقة الفارغة، ستنجذب بقية الجثث مثل المعدن إلى المغناطيس في الدقائق الخمس القادمة. كانوا سيتحركون بقوة نحو المركز، ويملؤن البقع المقابلة كما لو كانوا في طابور من أجل العطاء.
نظر الخادم غير المرئي حوله واكتشف أن الجثث المحيطة بالعمود الحجري لم تعاني من تعفن خطير. حتى أنها كانت مغطاة بلحم وجلد سليمين.
‘قانون تجاذب خصائص التجاوزين؟ لا، لا يبدو الأمر كذلك. لقد نقلى الموتى خصائصهم بالفعل…’ بينما تجولت أفكار برناديت، فكرت فجأة في سؤال:
لينما فكر في الأمر، رفض كلاين هذه الفكرة.
‘من المستحيل على المتوفين إنتاج خصائص تجاوز جديدة بعد الحصول على حياة جديدة، لكن هل ما زالوا يمتلكون قوتهم من حياتهم السابقة؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ما المعنى من وراء هذا؟’ كمستبصر، اعتقدت برناديت تمامًا أن المشاهد التي تم إنتاجها في ذهنها هو ما قد حدث في العالم الحقيقي. ومع ذلك، فقد شعرت بالحيرة بشأن نوع القوة التي جعلت الكائنات في هذه الجزيرة البدائية تختار هذه المنطقة كمقبرة لها.
‘بمجرد أن أتوصل إلى فهم كامل للوضع في هذه الجزيرة، يمكنني أن أجد كائنًا “مقيمًا” لاختبار ذلك…’ اتخذت برناديت قرارًا سريعًا واتبعت طريق الخادم الخفي إلى الأمام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘من يعيش هنا؟’ بفكرة من برناديت، اقترب الخادم الخفي بسرعة من المقصورة بحثًا عن أدلة محتملة.
لم تستخدم أي قوى تجاوز بخلاف قبعة التخفي. لقد كانت تأمل ألا تزعج البيئة وتفوت أي تفاصيل. لذلك، لم تمشي بسرعة كبيرة. استغرقت حوالي الخمس عشرة دقيقة لمغادرة المقبرة.
في عيون بحث الغموض، بدأت الجثث حول العمود الحجري تتعفن وتتساقط واحدة تلو الأخرى. نما لحم ودم جديدان كما لو كان لديهم روحانيتهم الخاصة، وغطت بشرتهم ببطء هذا المشهد المروع إنشا في كل مرة.
كان الخادم غير المرئي قد دخل الغابة بالفعل. كان يسمع صوت الطيور في بعض الأحيان وزئير الوحوش. كانت الحيوية النابضة هنا مختلفة عن المناطق الأخرى المتبقية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دون وعي، جعلت الخادم غير المرئي ينظر إلى الوراء إلى العمود الحجري الأسود.
فوق الضباب الرمادي تنهد كلاين.
لقد تكونوا من تنانين وطيور، لبعضها ثمانية أرجل، والبعض الآخر عبارة عن أشجار عملاقة غريبة تشغل كل بقعة فارغة في الغابة.
‘لحسن الحظ، أنا الآن مالك قلعة صفيرة. هنا، لدي منزلة ملك ملائكة. يمكنني مراقبة الواقع بقدر ما أريد، ولا داعي للقلق بشأن استنزافي لروحانيتي. نعم، الشيء الوحيد الذي يجب علي الانتباه إليه هو جسدي المخفي في المدينة القديمة الواقعة في ضباب التاريخ قبل الحقبة الأولى.
ثم أدركت أن الجزء الداخلي من المقصورة كان بارد. ماعدا الأثاث، لم يكن هناك شيء آخر. لقد بدا وكأنه لم يعيش أحد هناك لفترة طويلة جدًا.
بعد السفر لبضع دقائق أخرى، رأى الخادم غير المرئي فجأة شيئًا يبدو غير ملائم لبيئة الجزيرة البدائية.
كان الكوخ الخشبي بني اللون وكان ارتفاعه أقل من 2.5 متر. لقد بدا وكأنه تم إعداده للبشر، لكن كل التفاصيل كانت تقريبية وغير دقيقة.
لقد كان عبارة عن كوخ خشبي يبدو وكأنه مكان إقامة حارس غابة.
جعل هذا برناديت تعبس قليلاً بينما وجهت الخادم الخفي لمواصلة التقدم بشكل أعمق في مقبرة المخلوقات.
كان الكوخ الخشبي بني اللون وكان ارتفاعه أقل من 2.5 متر. لقد بدا وكأنه تم إعداده للبشر، لكن كل التفاصيل كانت تقريبية وغير دقيقة.
فوق الضباب الرمادي تنهد كلاين.
في تلك اللحظة، كان باب الكوخ مفتوح، مما سمح لبرناديت برؤية الوضع في الداخل من خلال عيون بحث الغموض.
منذ أن هبطت على هذه الجزيرة الغريبة، كانت هذه أول مرة تشعر فيها برناديت بالريح.
شكلت طاولة خشبية وسرير مغطى بالفراء وكرسي منخفض الظهر مشهدًا لسكن يعيش فيه البشر.
في الثانية التالية، تذبذب قرد متحول ذو شعر مجعد وذئب بثمانية أرجل إلى أقدامهم.
‘من يعيش هنا؟’ بفكرة من برناديت، اقترب الخادم الخفي بسرعة من المقصورة بحثًا عن أدلة محتملة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) بالطبع، كان هذا في ظل فرضية أن الإمبراطور قد ترك بشكل أساسي ضريحه الأخير هنا ومارس بعض أشكال التأثير هنا.
ثم أدركت أن الجزء الداخلي من المقصورة كان بارد. ماعدا الأثاث، لم يكن هناك شيء آخر. لقد بدا وكأنه لم يعيش أحد هناك لفترة طويلة جدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘بمجرد أن أتوصل إلى فهم كامل للوضع في هذه الجزيرة، يمكنني أن أجد كائنًا “مقيمًا” لاختبار ذلك…’ اتخذت برناديت قرارًا سريعًا واتبعت طريق الخادم الخفي إلى الأمام.
تمامًا بينما كانت برناديت تستخدم عيون بحث الغموض لتفحص بعناية كل التفاصيل في المقصورة، كان لديها فجأة حدس. لقد جعلت الخادم الخفي يستدير على عجل.
‘تشويه وإخلال بالقواعد الأساسية للعالم؟ بالإضافة إلى ذلك، يبدو أنه يحتوي على بعض الغموض من قيامة الإمبراطور الأسود… ومع ذلك، فإن أولئك الذين حصلوا على حياة جديدة ليسوا في حالة جيدة. إنهم أقرب إلى الزومبي… مثل هذا الإحياء إشكالي للغاية…’ شاهد كلاين، الذي كان فوق الضباب الرمادي، هذا المشهد أيضًا وقد كان لديه العديد من التخمينات.
في وقت ما، ظهر شخص خلف الخادم غير المرئي!
في مثل هذه الحالة، كان من الأفضل إنشاء فهم أساسي للجزيرة البدائية بدلاً من إثارة وجود غير معروف بسبب دراسة أعمق.
كان يرتدي ملابس فاخرة من عصر روزيل. كان شعره أبيض تمامًا، وكان يبدو كبيرًا في السن. كان لديه زوج من العيون الزرقاء الفاتحة التي كانت شديدة البرودة والفراغ.
في عيون بحث الغموض، بدأت الجثث حول العمود الحجري تتعفن وتتساقط واحدة تلو الأخرى. نما لحم ودم جديدان كما لو كان لديهم روحانيتهم الخاصة، وغطت بشرتهم ببطء هذا المشهد المروع إنشا في كل مرة.
إدواردز.
لينما فكر في الأمر، رفض كلاين هذه الفكرة.
كان هذا الفارس الذي عاش بعد الإمبراطور، سلف الأدميرال الجبل الجليدي إدوينا.
بعد البحث لفترة من الوقت دون جدوى، واصل الخادم الخفي تقدمه، محاولًا المرور عبر المقبرة والتوجه إلى مناطق أخرى من الغابة.
حدق إدواردز في الخادم غير المرئي لبضع ثوانٍ. وفجأة فتح فمه وقال بصوت منخفض: “سموك.”
نظر الخادم غير المرئي حوله واكتشف أن الجثث المحيطة بالعمود الحجري لم تعاني من تعفن خطير. حتى أنها كانت مغطاة بلحم وجلد سليمين.
‘تشويه وإخلال بالقواعد الأساسية للعالم؟ بالإضافة إلى ذلك، يبدو أنه يحتوي على بعض الغموض من قيامة الإمبراطور الأسود… ومع ذلك، فإن أولئك الذين حصلوا على حياة جديدة ليسوا في حالة جيدة. إنهم أقرب إلى الزومبي… مثل هذا الإحياء إشكالي للغاية…’ شاهد كلاين، الذي كان فوق الضباب الرمادي، هذا المشهد أيضًا وقد كان لديه العديد من التخمينات.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات