ربيع.
1272: ربيع.
في المراحل الأخيرة من الحرب، تقدم في الخطوط الأمامية إلى التسلسل 4 مراقب الليل.
ملك الزمكان، منارة القدر، تجسيد لقلعة صفيرة، المسيطر على عالم الروح، لورد الغوامض… إذا فإن “الغوامض” الذي ذكره إله الشمس القديم تشير إلى لورد الغوامض…’ كرر كلاين الألقاب بصمت بينما شعر بالصدمة في قلبه تزداد.
نظر كلاين حوله لكنه لم يجد أي باعة متجولين. كل ما استطاع فعله هو استخدام الإسقاطات التاريخية كطعام ونشرها على الأرض.
فكر على الفور في سؤال وتردد قبل أن يقول، “بناءً على ما أعرفه، قبل وقت طويل من انتهاء الحضارة الأخيرة، كان الإلهي المستحق للسماء والأرض للبركات قد ظهر بالفعل”.
في هذه اللحظة، سار ليونارد، بشعره الأسود الطويل وعيناه الخضراء الداكنة، في الممر مرتديًا معطفًا أسود وقفازات حمراء. اقترب منه وجلس على المقعد البعيد عنه بنقطتين وبدأ يصلي.
بعد أن تبادلت الأضواء السبعة النظرات، تنهد الضوء الأصفر الرقيق فينيثان، الذي كان شفافًا مثل كائنات عالم الروح الأخرى، وقال، “لم نكن على علم بذلك. عندما انتهت الحضارة السابقة، كان قد تم القضاء على الأضواء السبعة من قبل عندما استيقظ الأقدم، لقد كنا الأضواء النقية التي ولدت من عالم الروح خلال الحقبة الأولى.”
“نحن حماة، ولكن أيضًا حفنة من التعساء البائسين اللذين يقاتلون باستمرار ضد الأخطار والجنون”.
“ومع ذلك، لدينا بعض التخمينات حول ‘الحاكم العظيم فوق عالم الرواح’. ربما يمكن أن يجيب هذا على أسئلتك”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد هدأ تدريجياً وشعر وكأنه يصلي فعلاً.
إستقام كلاين وارتدى نظرة يقظة.
كان بعض الناس يرتدون ملابس من الكتان، وينشرون الأشجار الطويلة بشكل غير طبيعي في مجموعات من حوالي الأربعة أشخاص. شكل بعضهم فريقًا، منهمكًا في إصلاح الشوارع والمنازل التي لم تتضرر كثيرًا. كان البعض يحمل في أيديهم فطائر ديسي وشاي مثلج حلو، واندفعوا أمامه، كما لو كانوا يندفعون إلى مكان عملهم. بعضهم ركب في عربات بضائع، يحمل طعامًا ولحومًا وخضروات، وكلهم متجهين في اتجاهات مختلفة…
تابع الضوء الأصفر فينيثان، “نشك في أن بعض القدماء العظام اللذين كانوا ناشطين في الحقبة الأولى كانوا آلهة خارجية كانت قد انجذبت مباشرةً إلى هذا الكوكب. بعضها أتى للحياة كسيفيروتات. وبعبارة أخرى، بعض العظماء القدامى كانوا مكافئين للأقدم- تجسيدات للشخصيات المختلفة التي *انقسم* إليها.”
فكر على الفور في سؤال وتردد قبل أن يقول، “بناءً على ما أعرفه، قبل وقت طويل من انتهاء الحضارة الأخيرة، كان الإلهي المستحق للسماء والأرض للبركات قد ظهر بالفعل”.
“كل ما ينقسم سوف يتجاذب بالتأكيد، وأي تجاذب سوف ينفصل بالتأكيد. لا يقتصر هذا الوصف على خصائص التجاوز، ولكنه يشير أيضًا إلى الأقدم *نفسه*. نظرًا لأن معظم خصائص التجاوز والسيفيروتات من هذا الوجود الأسمى، فهناك ميول طبيعية للتجاذب. والأقدم هو اندماج جميع التناقضات في الكون. بمجرد أن يتم جمع السفيروتات والخصائص، فإنه يكاد يكون من المؤكد أنها ستنفصل.”
“صحيح.” أعطى الضوء البرتقالي هيلاريون استجابة إيجابية قبل مواساة كلاين. “بناءً على الوضع الحالي، فإن الحاكم العظيم في نفس الوضع مثل باقي الأقدم. لقد تلاشت إرادته وسلطاته بمرور الوقت. جلالتك، بغض النظر عن كونك *هو* أم لا، لا يمنعك ذلك من وضع مستوى معين من المقاومة. احتفظ بما تبقى من إنسانيتك، وتوصل إلى توازن معين *معه*. هيه هيه، لا مفر من الإنفصال”.
‘هل هذا هو جوهر وأصول قانون تجاذب خصائص التجاوز؟ الجني إله خارجي سيئ الحظ انجذب إلى هذا العالم، فقط ليقابل لورد الغوامض؟’ أومأ كلاين برأسه قليلاً ولم يقاطع. لقد انتظر بصبر أن يشارك الضوء الأصفر *تخميناتهم*.
أبطأ كلاين خطواته وحدق بعمق في المشهد الصاخب.
مرتديًا رداءً أصفر ليمونيًا، نظر فينيثان إلى كلاين وقال: “لربما كان لدى الأقدم بالفعل ميل نحو الانفصال أثناء النوم. لذلك، انقسم *عقله* إلى أجزاء مختلفة. لقد *استخدم* ألقابًا مختلفة لكي يتدخل في العالم الحقيقي بالسر ويستعد للانفصال الذي كان سيحدث بمجرد استيقاظ *جسده*. على سبيل المثال، الإله الأقوى أو الإلهي المستحق…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘اF*ck…’ أصبح جسم كلاين بارد. لقد اختبر بشكل غير قابل للتفسير ما شعر به إله الشمس القديم.
‘تخمين معقول يمكن أن يفسر الكثير من شكوكي…’ شعر كلاين على الفور بإستنارة.
بالنسبة له، كان هذا أحد أسراره الأساسية. بالتأكيد لم يستطع السماح لوجودات آخرى بمعرفة حالته الحالية.
لقد درس وقال، “بعبارة أخرى، أنت تؤمن أن ‘الحاكم العظيم فوق عالم الروح’ كان جزءًا من الأقدم. إلى حد ما، *إنه* يعادل الأكبر؟”
في تلك اللحظة، كان قلقًا للغاية من أنه، يومًا ما، سيصبح دون علم شخصًا آخر، ليصبح لورد الغوامض القائم من الأموات، الإلهي المستحق للسماء والأرض للبركات.
“صحيح.” أعطى الضوء البرتقالي هيلاريون استجابة إيجابية قبل مواساة كلاين. “بناءً على الوضع الحالي، فإن الحاكم العظيم في نفس الوضع مثل باقي الأقدم. لقد تلاشت إرادته وسلطاته بمرور الوقت. جلالتك، بغض النظر عن كونك *هو* أم لا، لا يمنعك ذلك من وضع مستوى معين من المقاومة. احتفظ بما تبقى من إنسانيتك، وتوصل إلى توازن معين *معه*. هيه هيه، لا مفر من الإنفصال”.
“لماذا؟” سأل ليونارد دون وعي.
‘أي نوع من العزاء هو هذا؟’ لم يسع كلاين إلا السخرية.
“قبل اليوم، لقد شاركتك بآرائك. لقد شعرت بالحيرة والإحباط أيضًا، لكنني الآن ضائع بعض الشيء. لربما كان هذا… ضروري.” لم يحفي كلاين مشاعره.
ثم أدرك مشكلة:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إستقام كلاين وارتدى نظرة يقظة.
‘نظرًا لأن الأقدم قد انفصل إلى أجزاء مختلفة، فإن البصمة العقلية في جسم متجاوز تسلسلات عليا لمسار مقابل يجب أن تنتمي أيضًا إلى عظماء قدامى مختلفين.’
‘لورد الغوامض، المسيطر على عالم الروح، الإلهي المستحق للسماء والأرض للبركات!’
‘إذا كان البدائي الذي استيقظ في جسد إله الشمس القديم هو الإله الأقوى كما وصفته الأضواء السبعة، فمن سيكون عندما تبدأ البصمة العقلية للبدائي في أكلي؟’
حل الربيع.
كانت الإجابة على هذا السؤال واضحة للغاية. دون الحاجة إلى التفكير، كان بإمكان كلاين أن يجيب:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد هدأ تدريجياً وشعر وكأنه يصلي فعلاً.
‘لورد الغوامض، المسيطر على عالم الروح، الإلهي المستحق للسماء والأرض للبركات!’
في هذه اللحظة، سار ليونارد، بشعره الأسود الطويل وعيناه الخضراء الداكنة، في الممر مرتديًا معطفًا أسود وقفازات حمراء. اقترب منه وجلس على المقعد البعيد عنه بنقطتين وبدأ يصلي.
بعبارة أخرى، لم يكن الأمر أن الألهي المستحق للسماء والأرض للبركات لم يترك أي أثر كما كان قد ظن سابقًا. لقد *كان* قد *استيقظ* بالفعل في جسد كلاين!
ناظرا إلى الشعار المقدس الذي كان قمر قرمزي محاط بالنجوم، خلع كلاين قبعته وشبك يديه. لقد أغمض عينيه في هذه البيئة الهادئة.
‘اF*ck…’ أصبح جسم كلاين بارد. لقد اختبر بشكل غير قابل للتفسير ما شعر به إله الشمس القديم.
‘أي نوع من العزاء هو هذا؟’ لم يسع كلاين إلا السخرية.
في تلك اللحظة، كان قلقًا للغاية من أنه، يومًا ما، سيصبح دون علم شخصًا آخر، ليصبح لورد الغوامض القائم من الأموات، الإلهي المستحق للسماء والأرض للبركات.
أبطأ كلاين خطواته وحدق بعمق في المشهد الصاخب.
‘ومع ذلك، فإن إستيقاظ على هذا المستوى يشبه ما واجهه الملائكة الآخرون. إنه ليس قوياً وغير قابل للمقاومة كما كنت قد تخيلته… هذا لأنني مختلف عن إله الشمس القديم. لم أولد بمكانة ملاك، أو حتى متحكم في التفرد. تقدمت خطوة بخطوة واستطعت استكمال عملية الهضم في مراحل مختلفة؟ إذا كان هذا هو الحال، يجب أن أشكر الضباب الأبيض الرمادي الذي أرسل “الستارة” إلى أرض الآلهة المبنوذة. ربما، تضمن ذلك مساعدة وجود معين، أو العديد من الوجود… نعم، لا يزال هذا غير صحيح. لقد أصبحت بالفعل مالك قلعة صفيرة. لا يوجد سبب لكون الفساد والتلوث الذي أعاني منه مثل ملائكة التسلسل 2 الآخرين…’ هز كلاين رأسه سراً. لم يطرح السؤال المقابل على الأضوء السبعة.
رافعا يده اليمنى وهو يضعها في فمه. لقد سعل بخفة.
بالنسبة له، كان هذا أحد أسراره الأساسية. بالتأكيد لم يستطع السماح لوجودات آخرى بمعرفة حالته الحالية.
1272: ربيع.
رافعا يده اليمنى وهو يضعها في فمه. لقد سعل بخفة.
نظر كلاين حوله لكنه لم يجد أي باعة متجولين. كل ما استطاع فعله هو استخدام الإسقاطات التاريخية كطعام ونشرها على الأرض.
“أنا أفهم تقريبا.”
“لا يبدو أنك سعيد للغاية.” كلاين، الذي كان يقف بجانب ليونارد، لم يدير رأسه وهو ينظر إلى الحمام.
بعد الدردشة مع الأضواء السبعة، وقف كلاين وانحنى.
تابع الضوء الأصفر فينيثان، “نشك في أن بعض القدماء العظام اللذين كانوا ناشطين في الحقبة الأولى كانوا آلهة خارجية كانت قد انجذبت مباشرةً إلى هذا الكوكب. بعضها أتى للحياة كسيفيروتات. وبعبارة أخرى، بعض العظماء القدامى كانوا مكافئين للأقدم- تجسيدات للشخصيات المختلفة التي *انقسم* إليها.”
“شكرا لإجاباتكم.”
بعد الدردشة مع الأضواء السبعة، وقف كلاين وانحنى.
“لقد كان من دواعي سرورنا، على أمل أن يعود جلالتك إلى عرش الحاكم العظيم فوق عالم الروح في أسرع وقت ممكن”. وقفت الأضواء السبعة في نفس الوقت، وهم يعطونه استجابة دافئة.
ملك الزمكان، منارة القدر، تجسيد لقلعة صفيرة، المسيطر على عالم الروح، لورد الغوامض… إذا فإن “الغوامض” الذي ذكره إله الشمس القديم تشير إلى لورد الغوامض…’ كرر كلاين الألقاب بصمت بينما شعر بالصدمة في قلبه تزداد.
‘هل يحاولون أن يلعنوني؟’ مازح كلاين نفسه وهو يرسل بأدب الأضواء السبعة النقية بعيدا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد بضع خطوات، أدار ظهره إلى ليونارد وتمتم في نفسه، “يجب أن تكون تتذكر هذه الجملة.”
بعد ذلك، قام بتنشيط “الإنتقال” مرةً أخرى، وعاد إلى زقاق منعزل في باكلوند.
ضاغطا قبعته على رأسه، سار كلاين في الشارع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد سار في الشوارع والأزقة التي أُعيد بناؤها بعد الحرب، وسار على طول الطريق إلى كاتدرائية القديس صموئيل في القسم الشمالي.
كان أول ما لفت انتباهه هو حشد الناس على اختلاف أنواعهم والإنشغال الذي شكل موجة حر.
‘هل هذا هو جوهر وأصول قانون تجاذب خصائص التجاوز؟ الجني إله خارجي سيئ الحظ انجذب إلى هذا العالم، فقط ليقابل لورد الغوامض؟’ أومأ كلاين برأسه قليلاً ولم يقاطع. لقد انتظر بصبر أن يشارك الضوء الأصفر *تخميناتهم*.
كان بعض الناس يرتدون ملابس من الكتان، وينشرون الأشجار الطويلة بشكل غير طبيعي في مجموعات من حوالي الأربعة أشخاص. شكل بعضهم فريقًا، منهمكًا في إصلاح الشوارع والمنازل التي لم تتضرر كثيرًا. كان البعض يحمل في أيديهم فطائر ديسي وشاي مثلج حلو، واندفعوا أمامه، كما لو كانوا يندفعون إلى مكان عملهم. بعضهم ركب في عربات بضائع، يحمل طعامًا ولحومًا وخضروات، وكلهم متجهين في اتجاهات مختلفة…
بالنسبة له، كان هذا أحد أسراره الأساسية. بالتأكيد لم يستطع السماح لوجودات آخرى بمعرفة حالته الحالية.
على الرغم من أن معظم هؤلاء الأشخاص كانوا يرتدون ملابس بسيطة بها الكثير من الغرز المرئية، ولا تزال هناك علامات خدر وألم على وجوههم، إلا أن الحيوية التي نضحت بها أجسادهم بدت وكأنها تتشابك في ضوء أمل أمام عيني كلاين. لقد كانوا مفعمين بالحياة.
‘هل يحاولون أن يلعنوني؟’ مازح كلاين نفسه وهو يرسل بأدب الأضواء السبعة النقية بعيدا.
كانوا مثل العشب الذي بذل قصارى جهده لتمزيق الحجارة بعد شتاء بارد.
1272: ربيع.
أبطأ كلاين خطواته وحدق بعمق في المشهد الصاخب.
“لقد كان من دواعي سرورنا، على أمل أن يعود جلالتك إلى عرش الحاكم العظيم فوق عالم الروح في أسرع وقت ممكن”. وقفت الأضواء السبعة في نفس الوقت، وهم يعطونه استجابة دافئة.
على الرغم من أنه لم ير المأساة في المراحل الأخيرة من الحرب، فقد تعلم الكثير من الآنسة عدالة وليونارد. علاوة على ذلك، كان يسافر في السابق في أرض الآلهة المنبوذة الأكثر قتامة والأكثر قمعًا. كان من المحتم أن يشعر ببعض المشاعر التي لا يمكن السيطرة عليها.
واحدًا تلو الآخر، وصلوا إلى زاوية من الساحة بعد فترة قصيرة.
حل الربيع.
نظر كلاين حوله لكنه لم يجد أي باعة متجولين. كل ما استطاع فعله هو استخدام الإسقاطات التاريخية كطعام ونشرها على الأرض.
استرخى تعبير كلاين تدريجيًا مع إلتفاف زوايا فمه.
مرتديًا رداءً أصفر ليمونيًا، نظر فينيثان إلى كلاين وقال: “لربما كان لدى الأقدم بالفعل ميل نحو الانفصال أثناء النوم. لذلك، انقسم *عقله* إلى أجزاء مختلفة. لقد *استخدم* ألقابًا مختلفة لكي يتدخل في العالم الحقيقي بالسر ويستعد للانفصال الذي كان سيحدث بمجرد استيقاظ *جسده*. على سبيل المثال، الإله الأقوى أو الإلهي المستحق…”
لقد سار في الشوارع والأزقة التي أُعيد بناؤها بعد الحرب، وسار على طول الطريق إلى كاتدرائية القديس صموئيل في القسم الشمالي.
دون انتظار أن يقول كلاين كلمة أخرى، أدار رأسه ونظر إلى زميله السابق.
امتلأ الميدان بالحفر. كان العمال يقومون بالجولة الأولى من التنظيف. عاد قطيع صغير من الحمام وهبط في هذه المنطقة التي كانت مألوفة.
دون انتظار أن يقول كلاين كلمة أخرى، أدار رأسه ونظر إلى زميله السابق.
نظر كلاين حوله لكنه لم يجد أي باعة متجولين. كل ما استطاع فعله هو استخدام الإسقاطات التاريخية كطعام ونشرها على الأرض.
صمت ليونارد لمدة ثانيتين قبل أن ينظر إلى الحمام الذي كان يقفز من حوله.
بينما طار الحمام هناك، عبر الميدان ودخل الكاتدرائية حيث كان برج الجرس يتم إصلاحه. جلس في المقعد الأمامي للمصلين.
صمت ليونارد لمدة ثانيتين قبل أن ينظر إلى الحمام الذي كان يقفز من حوله.
ناظرا إلى الشعار المقدس الذي كان قمر قرمزي محاط بالنجوم، خلع كلاين قبعته وشبك يديه. لقد أغمض عينيه في هذه البيئة الهادئة.
“ومع ذلك، لدينا بعض التخمينات حول ‘الحاكم العظيم فوق عالم الرواح’. ربما يمكن أن يجيب هذا على أسئلتك”.
لقد هدأ تدريجياً وشعر وكأنه يصلي فعلاً.
على الرغم من أن معظم هؤلاء الأشخاص كانوا يرتدون ملابس بسيطة بها الكثير من الغرز المرئية، ولا تزال هناك علامات خدر وألم على وجوههم، إلا أن الحيوية التي نضحت بها أجسادهم بدت وكأنها تتشابك في ضوء أمل أمام عيني كلاين. لقد كانوا مفعمين بالحياة.
في هذه اللحظة، سار ليونارد، بشعره الأسود الطويل وعيناه الخضراء الداكنة، في الممر مرتديًا معطفًا أسود وقفازات حمراء. اقترب منه وجلس على المقعد البعيد عنه بنقطتين وبدأ يصلي.
لم يرد كلاين على الفور. لقد نظر إلى الظل على قدميه واستدار ليخرج من الساحة.
في الصمت المطلق، فتح كلاين عينيه، ووقف، وارتدى قبعته، وتجاوز ليونارد.
اندهش ليونارد. بعد بضع ثوانٍ، التفت لينظر إلى كلاين، ولكن كل ما كان بإمكانه رؤيته هو ظهر كلاين الذي كان على وشك الاختفاء بالقرب من زاوية الشارع. كان يرتدي قبعة رسمية ومعطف أسود.
عندما وصل إلى الباب، نهض ليونارد ببطء وتبعه خلفه.
بعد الدردشة مع الأضواء السبعة، وقف كلاين وانحنى.
واحدًا تلو الآخر، وصلوا إلى زاوية من الساحة بعد فترة قصيرة.
في المراحل الأخيرة من الحرب، تقدم في الخطوط الأمامية إلى التسلسل 4 مراقب الليل.
نظر ليونارد إلى ااعدد القليل من الحمام على الأرض وبدا وكأنه يتمتم لنفسه، “أنا بالفعل شماس رفيع المستوى لصقور الليل. في غضون يومين آخرين، سأعود إلى الكاتدرائية المقدسة لبعض الدراسات، وكذلك للحصول على تحفة أثرية مقدسة مقابلة”.
بالنسبة له، كان هذا أحد أسراره الأساسية. بالتأكيد لم يستطع السماح لوجودات آخرى بمعرفة حالته الحالية.
في المراحل الأخيرة من الحرب، تقدم في الخطوط الأمامية إلى التسلسل 4 مراقب الليل.
“لماذا؟” سأل ليونارد دون وعي.
“لا يبدو أنك سعيد للغاية.” كلاين، الذي كان يقف بجانب ليونارد، لم يدير رأسه وهو ينظر إلى الحمام.
1272: ربيع.
ضحك ليونارد ساخرا من نفسه.
عندما وصل إلى الباب، نهض ليونارد ببطء وتبعه خلفه.
“ليس لدي الحق في أن أكون غير سعيد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كنت أفكر فقط أن معركة الآلهة انتهت بهذه السرعة والنتيجة كانت غير متوقعة. هل يعني ذلك أن الهزيمة السابقة والصعوبات التي عانى منها الجميع لم تكن سوى طُعم؟”
“كنت أفكر فقط أن معركة الآلهة انتهت بهذه السرعة والنتيجة كانت غير متوقعة. هل يعني ذلك أن الهزيمة السابقة والصعوبات التي عانى منها الجميع لم تكن سوى طُعم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘تخمين معقول يمكن أن يفسر الكثير من شكوكي…’ شعر كلاين على الفور بإستنارة.
“قبل اليوم، لقد شاركتك بآرائك. لقد شعرت بالحيرة والإحباط أيضًا، لكنني الآن ضائع بعض الشيء. لربما كان هذا… ضروري.” لم يحفي كلاين مشاعره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كنت أفكر فقط أن معركة الآلهة انتهت بهذه السرعة والنتيجة كانت غير متوقعة. هل يعني ذلك أن الهزيمة السابقة والصعوبات التي عانى منها الجميع لم تكن سوى طُعم؟”
صمت ليونارد لمدة ثانيتين قبل أن ينظر إلى الحمام الذي كان يقفز من حوله.
أخبره باليز زورواست أن ما فعله كلاين سابقًا كان على الأرجح للتحضير لتقدمه إلى ملاك.
“هذا ما قاله الرجل العجوز أيضًا…”
أبطأ كلاين خطواته وحدق بعمق في المشهد الصاخب.
دون انتظار أن يقول كلاين كلمة أخرى، أدار رأسه ونظر إلى زميله السابق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانوا مثل العشب الذي بذل قصارى جهده لتمزيق الحجارة بعد شتاء بارد.
“لقد أصبحت ملاكًا؟”
‘أي نوع من العزاء هو هذا؟’ لم يسع كلاين إلا السخرية.
أخبره باليز زورواست أن ما فعله كلاين سابقًا كان على الأرجح للتحضير لتقدمه إلى ملاك.
بعد أن تبادلت الأضواء السبعة النظرات، تنهد الضوء الأصفر الرقيق فينيثان، الذي كان شفافًا مثل كائنات عالم الروح الأخرى، وقال، “لم نكن على علم بذلك. عندما انتهت الحضارة السابقة، كان قد تم القضاء على الأضواء السبعة من قبل عندما استيقظ الأقدم، لقد كنا الأضواء النقية التي ولدت من عالم الروح خلال الحقبة الأولى.”
“نعم.” أومأ كلاين برأسه قليلا. “لكن ليس هناك أي مجد أو قوة في هذا. فقط الألم، واللعنات، والمسؤولية.”
“نحن حماة، ولكن أيضًا حفنة من التعساء البائسين اللذين يقاتلون باستمرار ضد الأخطار والجنون”.
“لماذا؟” سأل ليونارد دون وعي.
على الرغم من أن معظم هؤلاء الأشخاص كانوا يرتدون ملابس بسيطة بها الكثير من الغرز المرئية، ولا تزال هناك علامات خدر وألم على وجوههم، إلا أن الحيوية التي نضحت بها أجسادهم بدت وكأنها تتشابك في ضوء أمل أمام عيني كلاين. لقد كانوا مفعمين بالحياة.
لم يرد كلاين على الفور. لقد نظر إلى الظل على قدميه واستدار ليخرج من الساحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد ذلك، قام بتنشيط “الإنتقال” مرةً أخرى، وعاد إلى زقاق منعزل في باكلوند.
بعد بضع خطوات، أدار ظهره إلى ليونارد وتمتم في نفسه، “يجب أن تكون تتذكر هذه الجملة.”
واحدًا تلو الآخر، وصلوا إلى زاوية من الساحة بعد فترة قصيرة.
“نحن حماة، ولكن أيضًا حفنة من التعساء البائسين اللذين يقاتلون باستمرار ضد الأخطار والجنون”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا أفهم تقريبا.”
اندهش ليونارد. بعد بضع ثوانٍ، التفت لينظر إلى كلاين، ولكن كل ما كان بإمكانه رؤيته هو ظهر كلاين الذي كان على وشك الاختفاء بالقرب من زاوية الشارع. كان يرتدي قبعة رسمية ومعطف أسود.
بالنسبة له، كان هذا أحد أسراره الأساسية. بالتأكيد لم يستطع السماح لوجودات آخرى بمعرفة حالته الحالية.
مع وووش، طار الحمام على الأرض إلى السماء الزرقاء الفاتحة.
بعد أن تبادلت الأضواء السبعة النظرات، تنهد الضوء الأصفر الرقيق فينيثان، الذي كان شفافًا مثل كائنات عالم الروح الأخرى، وقال، “لم نكن على علم بذلك. عندما انتهت الحضارة السابقة، كان قد تم القضاء على الأضواء السبعة من قبل عندما استيقظ الأقدم، لقد كنا الأضواء النقية التي ولدت من عالم الروح خلال الحقبة الأولى.”
لم يرد كلاين على الفور. لقد نظر إلى الظل على قدميه واستدار ليخرج من الساحة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		