أرض السبات.
1259: أرض السبات.
نشر كلاين راحة يده اليسرى وقال: “لم يضع أحد قاعدة أننا لا نستطيع الخروج بمجرد دخولنا، أو عدم القدرة على الدخول بعد المغادرة”.
في ساحة معركة بالقرب من العاصمة في لينبورغ.
قام كلاين وديريك ولوفيا بأفعال مماثلة.
كانت كرات مضغوطة من كرات النار القرمزية تتطاير عبر الجثث والأسلحة والدم والدخان، تحت توجيه رمح ملتهب. لقد سقطوا في المناطق التي تم بناؤها بأعمال بناء بسيطة، مما تسبب في سلسلة من الانفجارات.
لقد اختفت هذه النصف إله التي آمنت بالخالق الحقيقي! لقد اختفت دون أن تترك أثرا!
وبينما كان يشاهد الدخان يتصاعد وألسنة اللهب تنتشر، ألقى أندرسون الغبار في يديه والتفت إلى النائب بجانبه بابتسامة.
اجتمع هنا كل السانغوين في المدينة للتحضير للنتيجة الوشيكة للحرب.
“أتساءل إلى متى سيستمر هذا… أي كلمات أخيرة؟ يمكنني مساعدتكم في كتابة وصية.”
نظر إليه ديريك بصدمة وارتباك وذعر.
كما كان يتمنى، رأى النظرات الغاضبة لـ”الميليشيا” من حوله. كانت أفكارهم موحدة.
“هل تخطط لاستدعاء إسقاط تاريخي بالتسلسل 4 ومحاولة معرفة ما إذا كان سيتدهور ويخونك بعد إحضاره؟” قال كولين إلياد بعد تفكير.
لكن “الميليشيا” لم تهاجم. هدأ اللمعان في عيونهم ببطء وهم يلقون بصرهم في اتجاه آخر.
1259: أرض السبات.
“أنتم في الواقع لم تردوا على استفزازي”. قام أندرسون بجمع حاجبيه. “هذا يعني أنكم تخططون لشيء ما.”
إن موقفه اللامبالي ووجود الزعيم الهادئ والمتماسك حعل ديريك هادئًا. لم يسمح لخوفه وذعره بالسيطرة عليه بعد الأن.
دون انتظار رد النائب و “الميليشيا”، ابتسم الصياد وتابع قائلاً: “أنتم تخططون للاستسلام، أليس كذلك؟ هل تحاول حماية عائلاتكم وأصدقائكم؟”
بعد قول هذا، نظر أندرسون بعناية إلى نائبه.
عند رؤية النظرات تكتسحه، هز اندرسون رأسه.
كانت كرات مضغوطة من كرات النار القرمزية تتطاير عبر الجثث والأسلحة والدم والدخان، تحت توجيه رمح ملتهب. لقد سقطوا في المناطق التي تم بناؤها بأعمال بناء بسيطة، مما تسبب في سلسلة من الانفجارات.
“لم تصبحوا متجاوزين لفترة طويلة. فقط من خلال الحرب حصلتم على المكونات الرئيسية للجرعة من العدو. عندها فقط أصبحتم صيادين، ومستفزين، ومفتعلي حرائق. ومع ذلك، عندما يتعلق الأمر بالتآمر، لا تزالون جميعا عديمي الخبرة.”
لم يظهروا أي تشوهات في الوقت الحالي. لم تظهر خيوط جسد الروح المقابلة أي علامات انحطاط.
“أنا فضولي للغاية. لماذا لم تحاولوا إقناعي بالاستسلام معًا؟ لا أعتقد أنني أعطي صورة صارمة جدًا في العادة. بالإضافة إلى ذلك، أنا لست مؤمنًا بإله المعرفة والحكمة”.
فرك بطنه بيده اليسرى ووضع يده اليمنى في جيبه. لم يكن معروفا ما كان يبحث عنه.
بعد قول هذا، نظر أندرسون بعناية إلى نائبه.
…
“هل هذا بسبب غضب ضباط العدو تجاهي؟ لقد أصدروا الأمر بعدم قبول استسلامي؟”
إملين وايت، الذي أصبح إيرل، كان يضع يديه في جيوبه. وقف بجانب النافذة، مستحمًا في ضوء الغسق والليل المختلط بينما كان يشاهد أفرادًا من زملائه في العرق يناقشون الشؤون الحالية بقلق.
بقي النائب صامتًا لبضع ثوانٍ قبل أن يقول “بما أنك تعرف، لماذا تسأل؟”
في اللحظة التي انتهى فيها من الكلام، أتى ظل ديريك إلى الحياة فجأة. لقد امتد بسرعة إلى الأعلى ولفه وضوء الشمس المنبعث منه.
وبسرعة، رفع الميليشيا القريبين أيديهم اليمنى ووجهوا كفوفهك نحو أندرسون، يبدون وكأنهم قد توصلزا إلى تفاهم جماعي.
على الرغم من أنه في مثل هذه الحالة، بدت كلمات السيد العالم غريبة بعض الشيء، إلا أن ديريك ما زال فد شعر بأنها منطقية. كان هذا لأن مدينة الفضة فعلت الشيء نفسه عند استكشاف المناطق المحيطة. من خلال أفعال “الدخول” و “الخروج” المتكررة، راكموا المعلومات والتفاصيل تدريجيًّا لحل أي مشاكل قد يواجهونها.
“إذا لم أسأل، كيف يمكنني التأكد مما يفكر فيه الجميع؟” قال أندرسون بابتسامة دون ذعر.
في تلك اللحظة، فشل في رؤية شخصية مألوفة أخرى من زاوية عينه.
فرك بطنه بيده اليسرى ووضع يده اليمنى في جيبه. لم يكن معروفا ما كان يبحث عنه.
أجاب كلاين بابتسامة مبتهجة، “الآن ليس الوقت المناسب لاستكشاف هذا المكان. أخطط للعودة مرة أخرى لاحقًا.”
في تلك اللحظة، توسعت الشمس في السماء فجأة وأصبحت ضخمة للغاية. جعلت الشمس الذهبية الحارقة أندرسون ورفاقه غير قادرين على فتح أعينهم. لقد وجدوا صعوبة في التفكير أكثر.
فرك بطنه بيده اليسرى ووضع يده اليمنى في جيبه. لم يكن معروفا ما كان يبحث عنه.
بعد ذلك مباشرةً، ظهر برج وهمي. كل مستوى يتكون من كتب سميكة. كان لكل كتاب عين نحاسية. كلما نظرت أعلى، كلما أصبح أكثر قتامة. كان مليئًا بهالة الجنون والدمار والشؤم والكارثة.
بعد قول هذا، نظر أندرسون بعناية إلى نائبه.
امتد البرج إلى السماء، كما لو كان يشمل العالم كله داخل نفسه، بما في ذلك الشمس العملاقة.
اجتمع هنا كل السانغوين في المدينة للتحضير للنتيجة الوشيكة للحرب.
…
بعد قول هذا، نظر أندرسون بعناية إلى نائبه.
باكلوند، داخل فيلا أودورا الفاخرة.
في أعمق أعماق القصر، تبدد ذلك الظل الخافت، وكشف عن سلسلة من الدرجات المخصصة للعمالقة وعرش من الحديد الأسود في قمتها.
اجتمع هنا كل السانغوين في المدينة للتحضير للنتيجة الوشيكة للحرب.
نشر كلاين راحة يده اليسرى وقال: “لم يضع أحد قاعدة أننا لا نستطيع الخروج بمجرد دخولنا، أو عدم القدرة على الدخول بعد المغادرة”.
إملين وايت، الذي أصبح إيرل، كان يضع يديه في جيوبه. وقف بجانب النافذة، مستحمًا في ضوء الغسق والليل المختلط بينما كان يشاهد أفرادًا من زملائه في العرق يناقشون الشؤون الحالية بقلق.
لكن “الميليشيا” لم تهاجم. هدأ اللمعان في عيونهم ببطء وهم يلقون بصرهم في اتجاه آخر.
فجأة، تفعل إدراكه الروحي وهو يلقي بصره من النافذة.
بدون أي وقت للتفكير أكثر، عاد كلاين على الفور إلى العالم الحقيقي.
في الحديقة، تم صبغ مجموعة من العشب الذاب باللون الأخضر مرةً أخرى. نما بسرعة وسرعان ما أصبح بطول الانسان.
…
في أماكن أخرى من المدينة، كانت بعض الأشجار الموجودة على جانب الشارع والتي لم تتأثر بالقصف السابق تمتص بشكل كبير المغذيات من مصادر غير معروفة. نهضوا واحدة تلو الآخرى وسرعان ما نما إلى عشرات الأمتار. كانت الأغصان سميكة والأوراق مثل المظلات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما كان يتمنى، رأى النظرات الغاضبة لـ”الميليشيا” من حوله. كانت أفكارهم موحدة.
لقد اتصلت هذه الأشجار الشاهقة ببعضها البعض، وغطت نصف السماء في باكلوند.
في غضون ثلاث ثواني أو ثانيتين، لم يكن هناك سوى ديريك ودمية الفارس الفضي بجانبه.
تم تحطيم العديد من المباني، أو تشابكت بالفروع والكروم. كان الأمر كما لو أنه قد تم التخلي عنها لأكثر من قرن.
ذهب الظلام. ظهر الطوب الحجري الرمادي والأبيض والجدران المحيطة والأعمدة الضخمة بوضوح. كانت مغطاة بطبقة من الظلال الباهتة.
في سبع أو ثماني ثوان فقط، أصبحت العديد من الأماكن في باكلوند غابة بدائية.
بعد بضع ثوانٍ، لاحظ أن جسده قد تحول إلى اللون الأسود والباهت، كما لو كان يذوب في البيئة.
…
في تلك اللحظة، توسعت الشمس في السماء فجأة وأصبحت ضخمة للغاية. جعلت الشمس الذهبية الحارقة أندرسون ورفاقه غير قادرين على فتح أعينهم. لقد وجدوا صعوبة في التفكير أكثر.
بعد اجتياز الباب المفتوح والدخول إلى الداخل المظلم لمقر إقامة الملك العملاق، لاحظ كلاين على الفور دمية الفارس الفضي أمامه، وعصا النجوم في يده اليمنى والجوع الزاحف على يده اليسرى.
في تلك اللحظة، كان الرجل يضع كوعه الأيسر على مسند الذراع، ممسكًا أحد جانبي وجهه بكفه كما لو كان في نوم عميق.
لم يظهروا أي تشوهات في الوقت الحالي. لم تظهر خيوط جسد الروح المقابلة أي علامات انحطاط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة، تفعل إدراكه الروحي وهو يلقي بصره من النافذة.
بعد تأكيد الوضع في هذه المنطقة، ألقى كلاين نظرته حوله وراقب محيطه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “السيد العا- سبارو، ماذا تريد أن تفعل؟” سأل ديريك، الذي كان يدقق أيضًا في القيود المختلفة المفروضة عليه، في دهشة.
كان المكان ملفوفًا بظلام مادي كثيف. لم يتمكنوا من الرؤية لأكثر من خمسة أمتار. كانت الأرض مرصوفة بطوب أبيض مائل للرمادي بدا وكأنه قطع من غروب الشمس المتجمد. لم يكشفوا عن أي شيء غير عادي.
ضاحكًا، استدار كلاين فجأة وعاد إلى المنطقة التي دخل منها.
بعد بعض التفكير، إلتفت زوايا فم كلاين. مد يده إلى الفراغ وأمسك وحاول استدعاء ملاك.
إملين وايت، الذي أصبح إيرل، كان يضع يديه في جيوبه. وقف بجانب النافذة، مستحمًا في ضوء الغسق والليل المختلط بينما كان يشاهد أفرادًا من زملائه في العرق يناقشون الشؤون الحالية بقلق.
في الثانية التالية، ضحك بصوتٍ عالٍ لأنه كان قد فقد ارتباطًا واضحًا بضباب التاريخ.
نظر إليه ديريك بصدمة وارتباك وذعر.
كان هذا هو السبب في أن إسقاط الفراغ التاريخي الذي استدعاه للدخول قد فقد الاتصال بعد دخوله لهذه المنطقة.
نمت التجاعيد على زوايا شفاه كلاين بشكل أوسع. دون أي يتردد، تسابق عقله وسمح لجسده الروحي بدخول العالم فوق الضباب الرمادي، متحدًا مع الوهم الأحمر الداكن للأحمق.
ضاحكًا، استدار كلاين فجأة وعاد إلى المنطقة التي دخل منها.
نمت التجاعيد على زوايا شفاه كلاين بشكل أوسع. دون أي يتردد، تسابق عقله وسمح لجسده الروحي بدخول العالم فوق الضباب الرمادي، متحدًا مع الوهم الأحمر الداكن للأحمق.
“السيد العا- سبارو، ماذا تريد أن تفعل؟” سأل ديريك، الذي كان يدقق أيضًا في القيود المختلفة المفروضة عليه، في دهشة.
بعد بضع ثوانٍ، لاحظ أن جسده قد تحول إلى اللون الأسود والباهت، كما لو كان يذوب في البيئة.
أجاب كلاين بابتسامة مبتهجة، “الآن ليس الوقت المناسب لاستكشاف هذا المكان. أخطط للعودة مرة أخرى لاحقًا.”
نشر كلاين راحة يده اليسرى وقال: “لم يضع أحد قاعدة أننا لا نستطيع الخروج بمجرد دخولنا، أو عدم القدرة على الدخول بعد المغادرة”.
“هل تخطط لاستدعاء إسقاط تاريخي بالتسلسل 4 ومحاولة معرفة ما إذا كان سيتدهور ويخونك بعد إحضاره؟” قال كولين إلياد بعد تفكير.
اجتمع هنا كل السانغوين في المدينة للتحضير للنتيجة الوشيكة للحرب.
نشر كلاين راحة يده اليسرى وقال: “لم يضع أحد قاعدة أننا لا نستطيع الخروج بمجرد دخولنا، أو عدم القدرة على الدخول بعد المغادرة”.
باكلوند، داخل فيلا أودورا الفاخرة.
على الرغم من أنه في مثل هذه الحالة، بدت كلمات السيد العالم غريبة بعض الشيء، إلا أن ديريك ما زال فد شعر بأنها منطقية. كان هذا لأن مدينة الفضة فعلت الشيء نفسه عند استكشاف المناطق المحيطة. من خلال أفعال “الدخول” و “الخروج” المتكررة، راكموا المعلومات والتفاصيل تدريجيًّا لحل أي مشاكل قد يواجهونها.
في تلك اللحظة، توسعت الشمس في السماء فجأة وأصبحت ضخمة للغاية. جعلت الشمس الذهبية الحارقة أندرسون ورفاقه غير قادرين على فتح أعينهم. لقد وجدوا صعوبة في التفكير أكثر.
لوفيا لم تقل كلمة أو شيء. من وجهة نظرها، كان من الجيد بلا شك أن يكون بإمكانها أن تقوم بالمزيد من الاستعدادات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما كان يتمنى، رأى النظرات الغاضبة لـ”الميليشيا” من حوله. كانت أفكارهم موحدة.
في استكشاف حدد مصير مدينة الفضة، لا يمكن بالتأكيد أن يكونوا متسرعين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اتسعت حدقات ديريك فجأة. ثم أدار رأسه سريعًا للبحث عن الشيخ لوفيا، التي كانت تقف بجانبه منذ لحظات.
بعد أن عاد بضع خطوات إلى الوراء، توقف كلاين فجأة وضحك بصوتٍ عالٍ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في أعقاب ذلك مباشرةً، ألقى بنظرته نحو النجم القرمزي الذي يرمز إلى الشمس. كان يأمل في العثور على أدلة من خلال “رؤيته الحقيقية”.
“يبدو أن المالك لا يريدنا أن نغادر”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اتسعت حدقات ديريك فجأة. ثم أدار رأسه سريعًا للبحث عن الشيخ لوفيا، التي كانت تقف بجانبه منذ لحظات.
كان الضوء الخافت عند الباب قد أُلتهم من قبل ظلام عميق واختفى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في أعقاب ذلك مباشرةً، ألقى بنظرته نحو النجم القرمزي الذي يرمز إلى الشمس. كان يأمل في العثور على أدلة من خلال “رؤيته الحقيقية”.
استطلع كولين إلياد محيطه وقال: “لا يمكننا إلا المضي قدمًا”.
في الثانية التالية، ضحك بصوتٍ عالٍ لأنه كان قد فقد ارتباطًا واضحًا بضباب التاريخ.
عند رؤية الزعيم والسيد العالم يستديران في نفس الوقت، أخذ ديريك نفسًا عميقًا ورفع يده اليسرى، وتركها تبعث توهجًا ذهبيًا يضيء الظلام المحيط.
ضاحكًا، استدار كلاين فجأة وعاد إلى المنطقة التي دخل منها.
كشف هذا عن أعمدة سميكة ذات قمم لا يمكن تمييزها. تم تحديد جوانب لبعضها، بينما كان البعض الآخر مختبئًا في الأعماق، وبالكاد يمكن رؤيته.
مع الحدس الروحي للمتنبئ والقدرات الاستطلاعية لصائد الشياطين، فشلوا في إدراك متى فقدت لوفيا، أو كيف اختفت.
لقد أرجع ديريك نظرته، واستعد للتقدم مع السيد العالم والزعيم.
في أعمق جزء من القصر كان يوجد ظل خافت للغاية يشبه الستائر.
في تلك اللحظة، فشل في رؤية شخصية مألوفة أخرى من زاوية عينه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لم تصبحوا متجاوزين لفترة طويلة. فقط من خلال الحرب حصلتم على المكونات الرئيسية للجرعة من العدو. عندها فقط أصبحتم صيادين، ومستفزين، ومفتعلي حرائق. ومع ذلك، عندما يتعلق الأمر بالتآمر، لا تزالون جميعا عديمي الخبرة.”
اتسعت حدقات ديريك فجأة. ثم أدار رأسه سريعًا للبحث عن الشيخ لوفيا، التي كانت تقف بجانبه منذ لحظات.
في الحديقة، تم صبغ مجموعة من العشب الذاب باللون الأخضر مرةً أخرى. نما بسرعة وسرعان ما أصبح بطول الانسان.
لقد اختفت هذه النصف إله التي آمنت بالخالق الحقيقي! لقد اختفت دون أن تترك أثرا!
“ألم تراه؟”
لاحظ كلاين وكولين إلياد شذوذ ديريك. في الوقت نفسه، ألقوا بنظراتهم على المكان ورأوا أن لوفيا ذات الرداء الأسود قد اختفت دون أن تترك أثراً، كما لو أنها قد تبخرت في الهواء.
في ساحة معركة بالقرب من العاصمة في لينبورغ.
مع الحدس الروحي للمتنبئ والقدرات الاستطلاعية لصائد الشياطين، فشلوا في إدراك متى فقدت لوفيا، أو كيف اختفت.
بعد ذلك مباشرةً، ظهر برج وهمي. كل مستوى يتكون من كتب سميكة. كان لكل كتاب عين نحاسية. كلما نظرت أعلى، كلما أصبح أكثر قتامة. كان مليئًا بهالة الجنون والدمار والشؤم والكارثة.
نمت التجاعيد على زوايا شفاه كلاين بشكل أوسع. دون أي يتردد، تسابق عقله وسمح لجسده الروحي بدخول العالم فوق الضباب الرمادي، متحدًا مع الوهم الأحمر الداكن للأحمق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في أعقاب ذلك مباشرةً، ألقى بنظرته نحو النجم القرمزي الذي يرمز إلى الشمس. كان يأمل في العثور على أدلة من خلال “رؤيته الحقيقية”.
وقفت لوفيا وكولين إلياد وديريك على مسافة ليست بعيدة عنه. لقد لاحظوا بعناية محيطهم كما لو كانوا قد أتوا إلى عالم آخر.
ومع ذلك، كان كل شيء لا يزال محجوبًا بالظلام. لم يتم الكشف عن أي شيء، تماما مثلما تنبأ كلاين قبل دخوله قصر الملك العملاق.
لم يظهروا أي تشوهات في الوقت الحالي. لم تظهر خيوط جسد الروح المقابلة أي علامات انحطاط.
بدون أي وقت للتفكير أكثر، عاد كلاين على الفور إلى العالم الحقيقي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأ كولين إلياد برأسه قليلا. تمامًا عندما كان على وشك مشاركة تكهناته، شعر فجأة بشيء والتفت لينظر إلى أعمق جزء من القصر.
في غضون ثلاث ثواني أو ثانيتين، لم يكن هناك سوى ديريك ودمية الفارس الفضي بجانبه.
في تلك اللحظة، توسعت الشمس في السماء فجأة وأصبحت ضخمة للغاية. جعلت الشمس الذهبية الحارقة أندرسون ورفاقه غير قادرين على فتح أعينهم. لقد وجدوا صعوبة في التفكير أكثر.
اختفى زعيم مدينة الفضة الذي كان يرتدي درعًا فضيًا!
لقد أرجع ديريك نظرته، واستعد للتقدم مع السيد العالم والزعيم.
“ما الذي حدث للتو؟” سأل كلاين بابتسامة دافئة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في أعقاب ذلك مباشرةً، ألقى بنظرته نحو النجم القرمزي الذي يرمز إلى الشمس. كان يأمل في العثور على أدلة من خلال “رؤيته الحقيقية”.
نظر إليه ديريك بصدمة وارتباك وذعر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبسرعة، رفع الميليشيا القريبين أيديهم اليمنى ووجهوا كفوفهك نحو أندرسون، يبدون وكأنهم قد توصلزا إلى تفاهم جماعي.
“ألم تراه؟”
لم يظهروا أي تشوهات في الوقت الحالي. لم تظهر خيوط جسد الروح المقابلة أي علامات انحطاط.
في اللحظة التي انتهى فيها من الكلام، أتى ظل ديريك إلى الحياة فجأة. لقد امتد بسرعة إلى الأعلى ولفه وضوء الشمس المنبعث منه.
فرك بطنه بيده اليسرى ووضع يده اليمنى في جيبه. لم يكن معروفا ما كان يبحث عنه.
بعد أن غطى الظل ديريك بالكامل، اندمج مع الظلام المحيط به، ولم يعد من الممكن فصله.
“هل هذا بسبب غضب ضباط العدو تجاهي؟ لقد أصدروا الأمر بعدم قبول استسلامي؟”
كان كلاين قد رفع عصاه السوداء في الأصل لمنع حدوث حالة شاذة، لكنه في النهاية لم يفعل شيئًا. كل ما فعله هو المشاهدة بابتسامة.
…
بعد بضع ثوانٍ، لاحظ أن جسده قد تحول إلى اللون الأسود والباهت، كما لو كان يذوب في البيئة.
في غضون ثلاث ثواني أو ثانيتين، لم يكن هناك سوى ديريك ودمية الفارس الفضي بجانبه.
وبالمثل، لم يحاول كلاين إنقاذ نفسه. انحرفت زوايا فمه وهو يراقب برأس يهتز قليلاً.
نظر إليه ديريك بصدمة وارتباك وذعر.
بعد أن اختفت شخصيته تمامًا، تغيرت رؤيته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة، تفعل إدراكه الروحي وهو يلقي بصره من النافذة.
ذهب الظلام. ظهر الطوب الحجري الرمادي والأبيض والجدران المحيطة والأعمدة الضخمة بوضوح. كانت مغطاة بطبقة من الظلال الباهتة.
اختفى زعيم مدينة الفضة الذي كان يرتدي درعًا فضيًا!
خارج النافذة، لم تكن هناك شمس ولا قمر ولا نجوم. ومع ذلك، أشرق ضوء خافت من خلال النافذة، مما جعل القصر بأكمله يبدو شريرًا ومظلمًا وباردًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان كلاين قد رفع عصاه السوداء في الأصل لمنع حدوث حالة شاذة، لكنه في النهاية لم يفعل شيئًا. كل ما فعله هو المشاهدة بابتسامة.
في أعمق جزء من القصر كان يوجد ظل خافت للغاية يشبه الستائر.
“إذا لم أسأل، كيف يمكنني التأكد مما يفكر فيه الجميع؟” قال أندرسون بابتسامة دون ذعر.
وقفت لوفيا وكولين إلياد وديريك على مسافة ليست بعيدة عنه. لقد لاحظوا بعناية محيطهم كما لو كانوا قد أتوا إلى عالم آخر.
ومع ذلك، كان كل شيء لا يزال محجوبًا بالظلام. لم يتم الكشف عن أي شيء، تماما مثلما تنبأ كلاين قبل دخوله قصر الملك العملاق.
“للأسف، لا تستطيع دميتي الدخول.” لوح كلاين بعصا النجوم في يده وابتسم لديريك ورفاقه.
“للأسف، لا تستطيع دميتي الدخول.” لوح كلاين بعصا النجوم في يده وابتسم لديريك ورفاقه.
إن موقفه اللامبالي ووجود الزعيم الهادئ والمتماسك حعل ديريك هادئًا. لم يسمح لخوفه وذعره بالسيطرة عليه بعد الأن.
بعد ذلك مباشرةً، ظهر برج وهمي. كل مستوى يتكون من كتب سميكة. كان لكل كتاب عين نحاسية. كلما نظرت أعلى، كلما أصبح أكثر قتامة. كان مليئًا بهالة الجنون والدمار والشؤم والكارثة.
أومأ كولين إلياد برأسه قليلا. تمامًا عندما كان على وشك مشاركة تكهناته، شعر فجأة بشيء والتفت لينظر إلى أعمق جزء من القصر.
بعد قول هذا، نظر أندرسون بعناية إلى نائبه.
قام كلاين وديريك ولوفيا بأفعال مماثلة.
في استكشاف حدد مصير مدينة الفضة، لا يمكن بالتأكيد أن يكونوا متسرعين.
في أعمق أعماق القصر، تبدد ذلك الظل الخافت، وكشف عن سلسلة من الدرجات المخصصة للعمالقة وعرش من الحديد الأسود في قمتها.
في تلك اللحظة، توسعت الشمس في السماء فجأة وأصبحت ضخمة للغاية. جعلت الشمس الذهبية الحارقة أندرسون ورفاقه غير قادرين على فتح أعينهم. لقد وجدوا صعوبة في التفكير أكثر.
كان يجلس على العرش رجل بشعر أسود مجعد قليلاً وصل إلى كتفيه. كانت عيناه مغطيتان بالظلال، وكان مظهره الفعلي ضبابيًا للغاية، مما منع الآخرين من رؤيته بوضوح. سقطت طبقات وطبقات من الأجنحة السوداء من خلفه، وغطت معظم جسده. كان الرداء أسود مطرزًا بخيوط فضية. لقد شكلوا أنماطًا معقدة وكان به إكسسوارات رائعة معلقة عليه.
بعد اجتياز الباب المفتوح والدخول إلى الداخل المظلم لمقر إقامة الملك العملاق، لاحظ كلاين على الفور دمية الفارس الفضي أمامه، وعصا النجوم في يده اليمنى والجوع الزاحف على يده اليسرى.
في تلك اللحظة، كان الرجل يضع كوعه الأيسر على مسند الذراع، ممسكًا أحد جانبي وجهه بكفه كما لو كان في نوم عميق.
ذهب الظلام. ظهر الطوب الحجري الرمادي والأبيض والجدران المحيطة والأعمدة الضخمة بوضوح. كانت مغطاة بطبقة من الظلال الباهتة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة، تفعل إدراكه الروحي وهو يلقي بصره من النافذة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
