وراء الباب.
1250: وراء الباب.
أضاق كلاين عينيه.
نظرًا لأنه حصل على المعلومات من الاستكشافات السابقة لمدينة الفضة، فقد عرف كلاين الأماكن الخطرة وكيفية تجنبها. لم يستغرقه الأمر وقتًا طويلاً لمتابعة المسار الصغير، والمرور عبر غابة التلاشي، والنفق الفارغ، واستخدام المصعد القديم للوصول إلى مقر إقامة الحراس.
عندما دخل المفتاح الحديدي الأسود الضخم في الحفرة العميقة، حبس كلاين أنفاسه في القاعة الكبرى القريبة، مستعدًا باستمرار لإزالة وجوده.
بعد الانتظار لفترة من الوقت- حتى انقسمت “الستارة” فوق الضباب الرمادي إلى قسمين، وفصل خاصية تجاوز خادم الغموض- مد كلاين يده ليخرج نفسه من الماضي.
كان وجهه مغطى بالظلال، وشعره أصبح أسودًا عميقًا يتدلى على كتفيه وينعطف قليلاً.
لم يكن يعرف ما إذا كانت الممالك الإلهية الأخرى ستعزل ضباب التاريخ، ولكن على الأقل بدون وجود مالك بلاط الملك العملاق، لن يتمكن أحد من إيقاف محاولاته.
حدق إنوني فيه لبضع ثوانٍ قبل أن يرفع مفتاح الحديد الأسود الذي يشبه جيتار سبعة أوتار ويدخله في الشق العميق أمامه.
‘لسوء الحظ، هذه المسألة تنطوي على مستويات كبيرة للغاية. لا أستطيع الحصول على أي نتائج من العرافة. وإلا، فسوف أشعر براحة أكبر…’ هز كلاين رأسه وتمتم لنفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بنقرة واحدة، وصل المفتاح الحديدي الأسود بيد إنوني إلى النهاية.
لم يكن في عجلة من أمره للقفز في ضباب التاريخ. قام أولاً بإخراج غرضين وسلمهما إلى إسقاطه.
كان أحدهم صندوق خشبي أسود غامق. احتوى على رماد الحارس العملاق غروزيل.
كان أحدهم صندوق خشبي أسود غامق. احتوى على رماد الحارس العملاق غروزيل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة، استدار إنوني ونظر إلى الأسفل.
لم ينسَ كلاين وعده قط.
في الوقت نفسه، سمع هذيانًا لا يمكن تمييزه يبدو وكأنه يأتي من حقبة أقدم من العصور القديمة.
كان يريد في الأصل انتظار استكشاف الشمس الصغير الثاني لبلاط الملك العملاق قبل تسليمه رماد غروزيل وجعله يساعد في الدفن. ومع ذلك، وبسبب العديد من الأمور، انتهى به الأمر إلى القدوم إلى أرض الآلهة المنبوذة ودخول بلاط الملك العملاق.
كان أحدهم صندوق خشبي أسود غامق. احتوى على رماد الحارس العملاق غروزيل.
أما بالنسبة لرماد سنومن، فقد خطط كلاين لنثره في البحر الذهبي تمامًا كما عندما سيكون على وشك مغادرة أرض الآلهة المنبوذة- كان بحرًا يغلي بالدم الإلهي لإله الشمس القديم.
متشرد أُجبر على مغادرة مسقط رأسه لمدة ثلاثة آلاف عام قد عاد أخيرًا إلى المكان الذي إفتقده ليلًا ونهارًا.
بعد تسليم الجرة والمفتاح الحديدي الأسود من نائبة الأدميرال الجبل الجليدي، اتبع كلاين ممارسته المعتادة وقفز في الضباب. اندفع إلى جزء ضوء الذي كان يمثل وقتًا قبل الحقبة الأولى، وسمح لوعيه بالانتقال بشكل طبيعي إلى الإسقاط الذي استدعاه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحادي جانبي القصر قد كانت أبراج وصوامع منفصلة. كان الباب الأمامي ذو اللون الأزرق الرمادي مغطى برموز غامضة حيث بلغ ارتفاعه أكثر من عشرة أمتار.
لم يكن هذا الإسقاط يحمل عصا النجوم ولم يكن يرتدي سوى الجوع الزاحف. كان هذا لأن القصر الذي عاش فيه الملك العملاق كان لا يزال بعيدًا. كان هناك العديد من تماثيل الترول التي تمنعه، لذلك لم يتمكن كلاين من ضمان وصوله إلى وجهته في غضون خمس دقائق.
كان وجهه مغطى بالظلال، وشعره أصبح أسودًا عميقًا يتدلى على كتفيه وينعطف قليلاً.
في أعقاب ذلك، جعل القفاز الموجود على يده اليسرى شفافًا بينما اختفى من مكان وجوده.
متشرد أُجبر على مغادرة مسقط رأسه لمدة ثلاثة آلاف عام قد عاد أخيرًا إلى المكان الذي إفتقده ليلًا ونهارًا.
في الثانية التالية، ظهر كلاين خارج منزل الحراس بمفتاح أسود ضخم. لم يكن “الإنتقال” بعيدًا جدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سقطت قبعته الرسمية من رأسه على الأرض.
‘نعم، في بلاط الملك العملاق، من الواضح أن معظم القوى بالداخل قد إُضعفت… فقط حارس معترف به من قبل المملكة الإلهية يمكنه الأداء بمعايير عادية نسبيًا؟ أه، قوى التجاوز المشابهة لـ”الإنتقال” مقموعة. لا يمكنني إلا ولقيام بـ”وميض” في منطقة صغيرة نسبيًا… مما يبدو، حتى لو كنت سأستدعى عصا النجوم، لن أتمكن من الظهور خارج قصر الملك العملاق من خلال تحديد المشهد المقابل في عقلي… كما هو متوقع من مملكة إلهية قديمة…’ لاحظ كلاين بجدية التأثير الذي جلبه محيطه إليه.
بعد الانتظار لفترة من الوقت- حتى انقسمت “الستارة” فوق الضباب الرمادي إلى قسمين، وفصل خاصية تجاوز خادم الغموض- مد كلاين يده ليخرج نفسه من الماضي.
بعد إصدار حكم أولي، استدار وعاد إلى منزل الحراس. فتح الصندوق الخشبي في يده اليمنى، ونثر رسمياً رماد غروزيل في كل زاوية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد إصدار حكم أولي، استدار وعاد إلى منزل الحراس. فتح الصندوق الخشبي في يده اليمنى، ونثر رسمياً رماد غروزيل في كل زاوية.
وفقًا للمشهد الذي رآه في حلم غروزيليل، كان مكان إقامة الحراس هذا هو المكان الذي عاش فيه العملاق لفترة طويلة من الزمن. لقد كان “المنزل” الذي كان لديه أعمق انطباع عنه وكان أكثر ولعًا به.
لقد دخا تمامًا دون ترك فجوة واحدة.
كان بالإمكان تخيل أنه خلال تلك الفترة الزمنية في العصور القديمة، كان غروزيل والحراس العمالقة العقلانيون الآخرون من الأجيال القادمة يستريحون، ويتحدثون عن الموسيقى، ويفكرون في ألعاب ممتعة للعب. لم يكونوا بحاجة للقلق بشأن الطعام والأمراض. سيعيشون كل يوم من حياتهم بسعادة…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحادي جانبي القصر قد كانت أبراج وصوامع منفصلة. كان الباب الأمامي ذو اللون الأزرق الرمادي مغطى برموز غامضة حيث بلغ ارتفاعه أكثر من عشرة أمتار.
مع اهتزاز يدي كلاين، تناثر الرماد على الحائط والأرض وجانب السرير والطاولات والكراسي والأعمدة الحجرية.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) دون أي تردد، عاد وعيه إلى جسده بينما قطع الاتصال بإسقاط الفراغ التاريخي خاصته.
تألق الضوء البرتقالي خارج النافذة إلى الأبد، مما جعل كل شيء يبدو هادئ.
عندما دخل المفتاح الحديدي الأسود الضخم في الحفرة العميقة، حبس كلاين أنفاسه في القاعة الكبرى القريبة، مستعدًا باستمرار لإزالة وجوده.
عندما تناثرت آخر ذرة من الرماد، تعمق الغسق فجأة. لقد صبغ الرماد المتناثر باللون البرتقالي، ليصبح جزءًا من المملكة الإلهية.
حدد عقله صورة واضحة لمظهره.
أغمض كلاين عينيه كما لو كان يشعر بفرحة غروزيل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد إصدار حكم أولي، استدار وعاد إلى منزل الحراس. فتح الصندوق الخشبي في يده اليمنى، ونثر رسمياً رماد غروزيل في كل زاوية.
متشرد أُجبر على مغادرة مسقط رأسه لمدة ثلاثة آلاف عام قد عاد أخيرًا إلى المكان الذي إفتقده ليلًا ونهارًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يمكث أكثر من ذلك. لقد استخدم الجوع الزاحف والطريق الذي اكتشفه فريق بعثة مدينة الفضة لكي”يومض” باستمرار ويلتف. من وقت لآخر، كان سيسحب صليب اللامظلل. لقد مر عبر القاعة حيث تم تنفيذ المؤامرة المصيرية بصعوبة قليلة نسبيًا، ووصل إلى مقر إقامة الملك العملاق. هناك، رأى صفًا من الأعمدة الحجرية الضخمة على اليسار تشكل درابزينًا. خلف السور كان هناك غاز برتقالي أحمر وبحر أزرق غامق متماوج.
خف ضوء الغسق، مما جعل كلاين يشعر بأنه أقل نبذًا.
‘على حافة فقدان السيطرة… يا رجل، أحتاج أن أقاوم الميل نحو الجنون الشديد… لمـ- لماذا؟’ لقد شعر فجأةً بشيء. لقد أخفض رأسه بشكل غريزي ونظر إلى قدميه.
‘إيه… إنه يعادل الاعتراف إلى حد ما. لقد أصبحت حارسًا تم قبوله من قبل عدد من الأشخاص.’ أطلق كلاين روحانيته لتأكيد التغييرات.
قبل القيام بمثل هذه المهمة الخطيرة، لقد قام بدون شك بإيجاد سبب وعذر للترتيب لأعضاء نادي التاروت لكي يصلوا بشكل جماعي لإيقاظ قدرة قلعة صفيرة على “استدعاء” سيدها. سمح له ذلك بتخطي اتخاذ أربع خطوات عكس اتجاه عقارب الساعة وتلاوة التعويذة في اللحظات الحرجة للعودة فوق الضباب الرمادي.
لم يمكث أكثر من ذلك. لقد استخدم الجوع الزاحف والطريق الذي اكتشفه فريق بعثة مدينة الفضة لكي”يومض” باستمرار ويلتف. من وقت لآخر، كان سيسحب صليب اللامظلل. لقد مر عبر القاعة حيث تم تنفيذ المؤامرة المصيرية بصعوبة قليلة نسبيًا، ووصل إلى مقر إقامة الملك العملاق. هناك، رأى صفًا من الأعمدة الحجرية الضخمة على اليسار تشكل درابزينًا. خلف السور كان هناك غاز برتقالي أحمر وبحر أزرق غامق متماوج.
على ظهره، كانت هناك أزواج من الأجنحة الوهمية الداكنة.
لقد أخذ نفسا عميقا، وعاد إلى القاعة التي خرج منها للتو. مد يده وسحب الدمية المتحركة، إنوني، التي لم تتعرض “لتطفل” آمون.
ثم نجح. تم حجب الظل أيضًا بواسطة الضباب الأبيض الرمادي كذلك.
حتى لو كان إسقاط فراغ تاريخي، فهو لم يريد أن يفتح الباب بنفسه!
لم ينسَ كلاين وعده قط.
ناظرا إلى إنوني الساهي قليلاً، سلم كلاين له المفتاح الحديدي الأسود الذي وضعه تحت إبطه. سيطر على إنوني لمغادرة القاعة واتباع الدرابزين المتكون من أعمدة حجرية إلى أطول وأروع مبنى في بلاط الملك العملاق.
حدد عقله صورة واضحة لمظهره.
بدا وهج الغسق وكأنه ملموس بينما غطى سطح القصر، وجلب معه إحساسًا قويًا بالانحطاط، كما لو أن الستائر كانت تغطي كل شيء في العالم.
قبل القيام بمثل هذه المهمة الخطيرة، لقد قام بدون شك بإيجاد سبب وعذر للترتيب لأعضاء نادي التاروت لكي يصلوا بشكل جماعي لإيقاظ قدرة قلعة صفيرة على “استدعاء” سيدها. سمح له ذلك بتخطي اتخاذ أربع خطوات عكس اتجاه عقارب الساعة وتلاوة التعويذة في اللحظات الحرجة للعودة فوق الضباب الرمادي.
تحادي جانبي القصر قد كانت أبراج وصوامع منفصلة. كان الباب الأمامي ذو اللون الأزرق الرمادي مغطى برموز غامضة حيث بلغ ارتفاعه أكثر من عشرة أمتار.
‘على حافة فقدان السيطرة… يا رجل، أحتاج أن أقاوم الميل نحو الجنون الشديد… لمـ- لماذا؟’ لقد شعر فجأةً بشيء. لقد أخفض رأسه بشكل غريزي ونظر إلى قدميه.
على يسار الباب، كان هناك ثقب أسود اللون بحجم قبضة شخص بالغ على ارتفاع ثلاثة إلى أربعة أمتار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بنقرة واحدة، وصل المفتاح الحديدي الأسود بيد إنوني إلى النهاية.
حدق إنوني فيه لبضع ثوانٍ قبل أن يرفع مفتاح الحديد الأسود الذي يشبه جيتار سبعة أوتار ويدخله في الشق العميق أمامه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن في عجلة من أمره للقفز في ضباب التاريخ. قام أولاً بإخراج غرضين وسلمهما إلى إسقاطه.
لقد دخا تمامًا دون ترك فجوة واحدة.
عندما دخل المفتاح الحديدي الأسود الضخم في الحفرة العميقة، حبس كلاين أنفاسه في القاعة الكبرى القريبة، مستعدًا باستمرار لإزالة وجوده.
عندما دخل المفتاح الحديدي الأسود الضخم في الحفرة العميقة، حبس كلاين أنفاسه في القاعة الكبرى القريبة، مستعدًا باستمرار لإزالة وجوده.
انحرف تعبير كلاين على الفور، وبدا شرسًا للغاية.
بنقرة واحدة، وصل المفتاح الحديدي الأسود بيد إنوني إلى النهاية.
كان يريد في الأصل انتظار استكشاف الشمس الصغير الثاني لبلاط الملك العملاق قبل تسليمه رماد غروزيل وجعله يساعد في الدفن. ومع ذلك، وبسبب العديد من الأمور، انتهى به الأمر إلى القدوم إلى أرض الآلهة المنبوذة ودخول بلاط الملك العملاق.
أصبح فجأة ناعماً، كما لو كان قد اندمج مع الفتحة بينما انبعث منه ضوء أزرق رمادي.
على يسار الباب، كان هناك ثقب أسود اللون بحجم قبضة شخص بالغ على ارتفاع ثلاثة إلى أربعة أمتار.
أضاءت الرموز والملصقات والأنماط المختلفة على الباب أثناء بروزها.
في القاعة الكبرى المجاورة، تم الضغط على الجزء السفلي من جسد ظل خالص على طوبة حجرية بينما كان الجزء العلوي من الجسم واقف بإستقامة..
سرعان ما تداخلت جميع الأضواء بطريقة بناءة، وضغطت بشدة على الغرفة الداخلية حيث فتحت ببطء باب القصر ذي اللون الأزرق الرمادي.
كان يريد في الأصل انتظار استكشاف الشمس الصغير الثاني لبلاط الملك العملاق قبل تسليمه رماد غروزيل وجعله يساعد في الدفن. ومع ذلك، وبسبب العديد من الأمور، انتهى به الأمر إلى القدوم إلى أرض الآلهة المنبوذة ودخول بلاط الملك العملاق.
اتسعت الفجوة بين الباب بينما عكست عيون إنوني فجأة بحرًا مضطربًا داكن اللون ولزجًا ووهميا.
أما الظل الذي كان يساويه قليلاً، فقد كان بإمكانه أيضًا التأثير على قلعة صفيرة. نتج عن ذلك وضع لم يتمكن فيه الطرفان من تجاوز الضباب الرمادي.
‘ليس جيدًا…’ صدت أجراس التحذير في ذهن كلاين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘طالما تخلصت من ذلك الظل، يمكن حل المشكلة…’ ارتعشت زاوية جبهته اليمنى وهو يقوّم ظهره.
دون أي تردد، عاد وعيه إلى جسده بينما قطع الاتصال بإسقاط الفراغ التاريخي خاصته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘طالما تخلصت من ذلك الظل، يمكن حل المشكلة…’ ارتعشت زاوية جبهته اليمنى وهو يقوّم ظهره.
في الثانية التالية، أظلمت رؤيته فجأة. لقد شعر الجانب الأيسر من رأسه بألم حاد، كما لو أن شخصًا ما قد أدخل إزميلًا شديد السخونة فيه واستمر في تدويره.
متشرد أُجبر على مغادرة مسقط رأسه لمدة ثلاثة آلاف عام قد عاد أخيرًا إلى المكان الذي إفتقده ليلًا ونهارًا.
في الوقت نفسه، سمع هذيانًا لا يمكن تمييزه يبدو وكأنه يأتي من حقبة أقدم من العصور القديمة.
ومع ذلك، تمامًا عندما رأى جسد كلاين الروحى الضباب الأبيض المائل للرمادي، سمع زئيرًا مألوفًا، لقد شعر وكأنه رفض من قبل قلعة صفيرة، وكأنها قبلت أمرًا من شخص آخر لمنعه من الدخول.
انحرف تعبير كلاين على الفور، وبدا شرسًا للغاية.
ناظرا إلى إنوني الساهي قليلاً، سلم كلاين له المفتاح الحديدي الأسود الذي وضعه تحت إبطه. سيطر على إنوني لمغادرة القاعة واتباع الدرابزين المتكون من أعمدة حجرية إلى أطول وأروع مبنى في بلاط الملك العملاق.
كان لا يزال بالكاد قادرًا على الحفاظ على عقلانيته، لكن لم يكن لديه طاقة متبقية للبقاء في الجزء التاريخي.
كان يريد في الأصل انتظار استكشاف الشمس الصغير الثاني لبلاط الملك العملاق قبل تسليمه رماد غروزيل وجعله يساعد في الدفن. ومع ذلك، وبسبب العديد من الأمور، انتهى به الأمر إلى القدوم إلى أرض الآلهة المنبوذة ودخول بلاط الملك العملاق.
بدون صوت، هبط كلاين في مقر حراس بلاط الملك العملاق. بفكرة، دخل العالم فوق الضباب الرمادي.
سرعان ما تداخلت جميع الأضواء بطريقة بناءة، وضغطت بشدة على الغرفة الداخلية حيث فتحت ببطء باب القصر ذي اللون الأزرق الرمادي.
قبل القيام بمثل هذه المهمة الخطيرة، لقد قام بدون شك بإيجاد سبب وعذر للترتيب لأعضاء نادي التاروت لكي يصلوا بشكل جماعي لإيقاظ قدرة قلعة صفيرة على “استدعاء” سيدها. سمح له ذلك بتخطي اتخاذ أربع خطوات عكس اتجاه عقارب الساعة وتلاوة التعويذة في اللحظات الحرجة للعودة فوق الضباب الرمادي.
في تلك اللحظة، صُبغ الضوء البرتقالي المنبعث من الخارج بالذهبي، وأصبح متألقًا إلى حد ما. لقد جعل بلاط الملك العملاق بأكمله يبدو وكأنه تراجع من الغسق إلى الظهيرة.
ومع ذلك، تمامًا عندما رأى جسد كلاين الروحى الضباب الأبيض المائل للرمادي، سمع زئيرًا مألوفًا، لقد شعر وكأنه رفض من قبل قلعة صفيرة، وكأنها قبلت أمرًا من شخص آخر لمنعه من الدخول.
أغمض كلاين عينيه كما لو كان يشعر بفرحة غروزيل.
‘هذا…’ في صدمته، رأى ظلًا أسود يقفز أمامه متجهًا مباشرة إلى قلعة صفيرة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة، استدار إنوني ونظر إلى الأسفل.
لم يكن آمون، بل ظل ينضح بهالة مماثلة له!
‘لسوء الحظ، هذه المسألة تنطوي على مستويات كبيرة للغاية. لا أستطيع الحصول على أي نتائج من العرافة. وإلا، فسوف أشعر براحة أكبر…’ هز كلاين رأسه وتمتم لنفسه.
لا شعوريًا، أثر كلاين على قلعة صفيرة وجعلها ترفض الدخيل.
“هاها، فهمت.” انحنى كلاين وضحك بلا تحكم.
ثم نجح. تم حجب الظل أيضًا بواسطة الضباب الأبيض الرمادي كذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد إصدار حكم أولي، استدار وعاد إلى منزل الحراس. فتح الصندوق الخشبي في يده اليمنى، ونثر رسمياً رماد غروزيل في كل زاوية.
في أعقاب ذلك، عاد هو والظل إلى العالم الحقيقي في نفس الوقت.
في أعقاب ذلك، جعل القفاز الموجود على يده اليسرى شفافًا بينما اختفى من مكان وجوده.
بعد أن عاد جسده الروحي إلى جسده، انحنى كلاين من الألم، مثل الروبيان المنكمش.
سرعان ما تداخلت جميع الأضواء بطريقة بناءة، وضغطت بشدة على الغرفة الداخلية حيث فتحت ببطء باب القصر ذي اللون الأزرق الرمادي.
سقطت قبعته الرسمية من رأسه على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بنقرة واحدة، وصل المفتاح الحديدي الأسود بيد إنوني إلى النهاية.
اقد استغرق عدة ثوان للتعافي أخيرا. قام ببطء بتصويب جسده وألقى بصره على نافذة زجاجية من الجواهر البرتقالية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن آمون، بل ظل ينضح بهالة مماثلة له!
لقد عكست النافذة مظهره الحالي:
~~~~~~~~~
مع جسر أنفه كحدود، كان وجهه الأيمن كما كان دائما، لكن أشياء لا حصر لها كانت تزحف من وجهه الأيسر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما تناثرت آخر ذرة من الرماد، تعمق الغسق فجأة. لقد صبغ الرماد المتناثر باللون البرتقالي، ليصبح جزءًا من المملكة الإلهية.
أضاق كلاين عينيه.
كان أحدهم صندوق خشبي أسود غامق. احتوى على رماد الحارس العملاق غروزيل.
لقد أخذ نفسا عميقا على عجل لتهدئة نفسه واستعادة قوى سيطرة المهرج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد تسليم الجرة والمفتاح الحديدي الأسود من نائبة الأدميرال الجبل الجليدي، اتبع كلاين ممارسته المعتادة وقفز في الضباب. اندفع إلى جزء ضوء الذي كان يمثل وقتًا قبل الحقبة الأولى، وسمح لوعيه بالانتقال بشكل طبيعي إلى الإسقاط الذي استدعاه.
حدد عقله صورة واضحة لمظهره.
‘إيه… إنه يعادل الاعتراف إلى حد ما. لقد أصبحت حارسًا تم قبوله من قبل عدد من الأشخاص.’ أطلق كلاين روحانيته لتأكيد التغييرات.
كان يرتدي معطفاً أسود اللون، وشعره أسود وعيناه بنية. كان الجانب الأيمن من وجه جيرمان سبارو هو نفسه كالعادة، بينما أصبح الجانب الأيسر شفافًا وتم تشكيله من الديدان الملتوية.
1250: وراء الباب.
عندما نظر إلى أسفل، كانت رقبته في حالة مماثلة. كان الأمر نفسه مع جسده الذي كان تحت ملابسه.
في الوقت نفسه، سمع هذيانًا لا يمكن تمييزه يبدو وكأنه يأتي من حقبة أقدم من العصور القديمة.
‘على حافة فقدان السيطرة… يا رجل، أحتاج أن أقاوم الميل نحو الجنون الشديد… لمـ- لماذا؟’ لقد شعر فجأةً بشيء. لقد أخفض رأسه بشكل غريزي ونظر إلى قدميه.
أصبح فجأة ناعماً، كما لو كان قد اندمج مع الفتحة بينما انبعث منه ضوء أزرق رمادي.
كان فارغًا. لقد كان يفتقد الظل الذي من المفترض ان يكون موجودًا.
متشرد أُجبر على مغادرة مسقط رأسه لمدة ثلاثة آلاف عام قد عاد أخيرًا إلى المكان الذي إفتقده ليلًا ونهارًا.
سطع ضوء المساء البرتقالي عبر النافذة، لكنه لم يخلق ظلًا بجانبه.
في أعقاب ذلك، عاد هو والظل إلى العالم الحقيقي في نفس الوقت.
“هاها، فهمت.” انحنى كلاين وضحك بلا تحكم.
سرعان ما تداخلت جميع الأضواء بطريقة بناءة، وضغطت بشدة على الغرفة الداخلية حيث فتحت ببطء باب القصر ذي اللون الأزرق الرمادي.
كان يشك في أن “مياه البحر” التي انبثقت من قصر الملك العملاق لم “تغرق” فقط الدمية المتحركة وإسقاطها التاريخي، ولكنها استخدمت أيضًا ذلك الأخير لقطع ظله، مما تسبب في فقدان روحه لاكتمالها. لم يكن قادرًا على قمع ميله نحو فقدان السيطرة تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد تسليم الجرة والمفتاح الحديدي الأسود من نائبة الأدميرال الجبل الجليدي، اتبع كلاين ممارسته المعتادة وقفز في الضباب. اندفع إلى جزء ضوء الذي كان يمثل وقتًا قبل الحقبة الأولى، وسمح لوعيه بالانتقال بشكل طبيعي إلى الإسقاط الذي استدعاه.
أما الظل الذي كان يساويه قليلاً، فقد كان بإمكانه أيضًا التأثير على قلعة صفيرة. نتج عن ذلك وضع لم يتمكن فيه الطرفان من تجاوز الضباب الرمادي.
لقد كانت مظلمة خلف الباب، من المستحيل رؤية أي شيء بوضوح.
‘طالما تخلصت من ذلك الظل، يمكن حل المشكلة…’ ارتعشت زاوية جبهته اليمنى وهو يقوّم ظهره.
أما الظل الذي كان يساويه قليلاً، فقد كان بإمكانه أيضًا التأثير على قلعة صفيرة. نتج عن ذلك وضع لم يتمكن فيه الطرفان من تجاوز الضباب الرمادي.
في تلك اللحظة، صُبغ الضوء البرتقالي المنبعث من الخارج بالذهبي، وأصبح متألقًا إلى حد ما. لقد جعل بلاط الملك العملاق بأكمله يبدو وكأنه تراجع من الغسق إلى الظهيرة.
~~~~~~~~~
بفكرة، ألقى بصره من النافذة بينما ظهرت صورة في ذهنه.
بعد الانتظار لفترة من الوقت- حتى انقسمت “الستارة” فوق الضباب الرمادي إلى قسمين، وفصل خاصية تجاوز خادم الغموض- مد كلاين يده ليخرج نفسه من الماضي.
أمام المبنى الأطول والأكثر روعة في بلاط الملك العملاق، وقفت الدمية المتحركة إنوني هناك، في مواجهة الباب.
لقد كانت مظلمة خلف الباب، من المستحيل رؤية أي شيء بوضوح.
لقد كانت مظلمة خلف الباب، من المستحيل رؤية أي شيء بوضوح.
حتى لو كان إسقاط فراغ تاريخي، فهو لم يريد أن يفتح الباب بنفسه!
فجأة، استدار إنوني ونظر إلى الأسفل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن آمون، بل ظل ينضح بهالة مماثلة له!
كان وجهه مغطى بالظلال، وشعره أصبح أسودًا عميقًا يتدلى على كتفيه وينعطف قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘طالما تخلصت من ذلك الظل، يمكن حل المشكلة…’ ارتعشت زاوية جبهته اليمنى وهو يقوّم ظهره.
على ظهره، كانت هناك أزواج من الأجنحة الوهمية الداكنة.
اقد استغرق عدة ثوان للتعافي أخيرا. قام ببطء بتصويب جسده وألقى بصره على نافذة زجاجية من الجواهر البرتقالية.
في القاعة الكبرى المجاورة، تم الضغط على الجزء السفلي من جسد ظل خالص على طوبة حجرية بينما كان الجزء العلوي من الجسم واقف بإستقامة..
بدون صوت، هبط كلاين في مقر حراس بلاط الملك العملاق. بفكرة، دخل العالم فوق الضباب الرمادي.
~~~~~~~~~
قبل القيام بمثل هذه المهمة الخطيرة، لقد قام بدون شك بإيجاد سبب وعذر للترتيب لأعضاء نادي التاروت لكي يصلوا بشكل جماعي لإيقاظ قدرة قلعة صفيرة على “استدعاء” سيدها. سمح له ذلك بتخطي اتخاذ أربع خطوات عكس اتجاه عقارب الساعة وتلاوة التعويذة في اللحظات الحرجة للعودة فوق الضباب الرمادي.
إنوني حقا…. لقد قام أمون بالتطفل عليه أولا، ثم عاد لسيطرة كلاين، ثم تطفل عليه آمون مرة أخرى وأمسك بكلاين بسببه وهذه كانت المره الثالثة.. حقا…???
بدا وهج الغسق وكأنه ملموس بينما غطى سطح القصر، وجلب معه إحساسًا قويًا بالانحطاط، كما لو أن الستائر كانت تغطي كل شيء في العالم.
“هاها، فهمت.” انحنى كلاين وضحك بلا تحكم.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات