تقديم الفطر.
1226: تقديم الفطر.
عند رؤية هذا المشهد، كانت أودري على وشك أن تقول شيئًا عندما رأت ميليسا تأخذ طبقًا من الطعام من صندوق خشبي أسفل طاولة طويلة وتجري نحو الأم والابن.
حافظ إملين على ابتسامته وهدأ نفسه قبل الرد، “يمكنني العثور على مساعدين بمستوا كافٍ.”
عند رؤية هذا المشهد، كانت أودري على وشك أن تقول شيئًا عندما رأت ميليسا تأخذ طبقًا من الطعام من صندوق خشبي أسفل طاولة طويلة وتجري نحو الأم والابن.
لم يكن يرغب في استعارة الكثير من قوات السانغوين في هذا الأمر، لأنه إذا حدث ذلك، فسينتهي به الأمر بلا شك كحلقة اتصال، مشاهد، ورسول. لن يكون له رأي في التوزيع النهائي لغنائم الحرب.
حافظ إملين على ابتسامته وهدأ نفسه قبل الرد، “يمكنني العثور على مساعدين بمستوا كافٍ.”
أما بالنسبة لدوقات وماراكيز السانغوين، فلم يكن لديهم نقص في الأحفاد المباشرين الذين يرغبون في التقدم ليصبحوا نصف إله ويصبحوا إيرل.
‘في نظر الروح، شارلوك موريارتي ليس بسيط؟ نعم، تماما، إنه ليس بسيط…’ بينما كان يتحدث، أقام إملين توقع.
في البداية، آمن إملين بهويته كمنقذ السانغوين. لقد ظن أن الشخصيات المهمة ستعامل كل عضو بعدل. ومع ذلك، عندما قام الرجل المعلق بتحليل مختلف أوامر المراتب العليا للسانغوين من الماركيز نيبس والآخرين من السانغوين رفيعي المستوى، أصبح إملين تدريجياً حذرا منهم.
“آنسة هال، لا تقلقي. سآخذ الطعام عندما أعود إلى المنزل. أخي موظف حكومي…”
عبس قليلا وقال، “شارلوك موريارتي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند سماع سؤال إملين، أصبح تعبير ماريك على الفور غريب، كما لو كانت المرة الأولى التي يلتقي فيها الفيسكونت السانغوين هذا.
كان إملين في حيرة من أمره وهو يتحول في مقعده.
أما بالنسبة لدوقات وماراكيز السانغوين، فلم يكن لديهم نقص في الأحفاد المباشرين الذين يرغبون في التقدم ليصبحوا نصف إله ويصبحوا إيرل.
“لماذا تعتقد أنه هو؟”
لو كان ذلك في الماضي، لكان قال مباشرة، “لماذا تذكر شارلوك موريارتي؟ لقد كان بعيدًا عن باكلوند منذ ما يقرب العامين.” لكن الآن، كان بإمكانه أن يدرك تمامًا أنه قد كان هناك بعض المعلومات المخفية في كلمات ماريك. قام بتعديل سؤاله دون وعي.
لو كان ذلك في الماضي، لكان قال مباشرة، “لماذا تذكر شارلوك موريارتي؟ لقد كان بعيدًا عن باكلوند منذ ما يقرب العامين.” لكن الآن، كان بإمكانه أن يدرك تمامًا أنه قد كان هناك بعض المعلومات المخفية في كلمات ماريك. قام بتعديل سؤاله دون وعي.
أثناء توصيل الطعام، تضاءلت أكياس القماش المكدسة خلف الطاولة الطويلة ببطء حتى لم يعد هناك شيء.
‘في نظر الروح، شارلوك موريارتي ليس بسيط؟ نعم، تماما، إنه ليس بسيط…’ بينما كان يتحدث، أقام إملين توقع.
بابتسامة خافتة، حشت أودري الخبز والفطر المجفف والفواكه المحفوظة في يدي ميليسا.
عند سماع سؤال إملين، أصبح تعبير ماريك على الفور غريب، كما لو كانت المرة الأولى التي يلتقي فيها الفيسكونت السانغوين هذا.
‘لا يسعني إلا أن أحاول التقدم أو وعد. بمجرد أن أصبح إيرل، سأعيد الدفعات واحدة تلو الأخرى…’
سرعان ما كبح الشذوذ الظاهر على السطح وقال بدون عاطفة، “نحن بحاجة إلى النظر في الأمر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد اتخاذ قرار بشأن وسيلة الاتصال، ارتدى قبعته الحريرية وخرج من الغرفة.
“آمل أن تتمكن من التوصل إلى خطة أكثر إقناعًا في المرة القادمة التي نلتقي فيها”.
في بعض الأحيان، لم يرغب بعض الأشخاص في الحفاظ على النظام وتم جرهم، من قبل الكهنة ورجال الشرطة اللذين كانوا يساعدون في الحفاظ على النظام. ورميهم في مؤخرة الصفوف.
“ليس هناك أى مشكلة.” تنهد إملين بإرتياح سرا.
“سيكون هناك طعام قريبًا. سيكون هناك طعام قريبًا. هناك طعام في ساحة الذكرى…” حملت المرأة الطفل وربت على ظهره. الدموع تنهمر على وجهها وهي تتكلم.
وقف على الفور وانحنى برفق.
وفي السانغوين أو في الكنائس الأرثوذكسية، كان على المرء أن يجمع مساهمات كافية حتى يصل المرء إلى نهاية الخط أين تُمنح الخصائص وطقوس التقدم. في بعض الأحيان، قد لا يتمكن المتجاوز من جمع مساهمات كافية في حياته كلها.
بعد اتخاذ قرار بشأن وسيلة الاتصال، ارتدى قبعته الحريرية وخرج من الغرفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذت المرأة الطعام وسلمته للطفل بينما قالت مرارًا “شكرًا لك…”
عندما عاد إلى مقر إقامته، لم يستطع إملين إلا المرور بخطته الأولية.
وقف على الفور وانحنى برفق.
‘طالما أكملت اتفاقية تعاون مع نصف إله فصيل الاعتدال في مدرسة روز للفكر، يمكنني استخدامها للتقدم بطلب للحصول على تحفة أثرية مختومة من الدرجة 1 من مراكيز ودوقات العرق…’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقفت أودري على الدرج خلف ميليسا وراقبت كل شيء.
‘باستخدام سبب أنه قد طلب الشريك المتعاون عدم مشاركة أنصاف آلهة العرق، يمكنني منعهم من التدخل المباشر…’
عانق الطفل الطعام بإحكام وقلّد والدته بصوته الصغير: “شكرًا، شكرًا…”
‘نعم، من أجل التوصل إلى اتفاق، يجب أن أظهر القوة الكافية لإقناع ماريك والآخرين… لا يمكنني إلا تكليف المهمة في نادي التاروت لمعرفة ما إذا كانت السيدة الناسك، والأنسة عدالة، والسيد الرجل المعلق على استعداد لقبول العمولة. يمكن أيضًا اعتبار الأنسة الساحر. يمكنها استدعاء إسقاط جيرمان سبارو…’
مع وضع ذلك في الاعتبار، شعر إملين فجأة بالامتنان لانضمامه إلى نادي التاروت.
‘أكبر مشكلة الآن هي أنني لا أستطيع تقديم تعويض كافٍ…’
امتدت خطوطهم من المدخل الرئيسي للكاتدرائية إلى الساحة ولفت حولها عدة مرات. في لمحة، كانت مكتظة بالناس.
‘لا يسعني إلا أن أحاول التقدم أو وعد. بمجرد أن أصبح إيرل، سأعيد الدفعات واحدة تلو الأخرى…’
امتدت خطوطهم من المدخل الرئيسي للكاتدرائية إلى الساحة ولفت حولها عدة مرات. في لمحة، كانت مكتظة بالناس.
مع وضع ذلك في الاعتبار، شعر إملين فجأة بالامتنان لانضمامه إلى نادي التاروت.
كان لدى معظمهم هواية ثابتة ومكلفة. قد لا تتم تحويل بعض الأغراض الثمينة إلى مال بسهولة في بعض الأحيان، لذلك لم يكن لديهم خيار سوى اقتراض الأموال من الأصدقاء المقربين أو البنك لضمان التدفق النقدي الضروري.
كانت هذه هي المنظمة الوحيدة التي يعرفها والتي يمكنها استخدام وعد مستقبلي لتبادل السلع المادية الحالية.
في بعض الأحيان، لم يرغب بعض الأشخاص في الحفاظ على النظام وتم جرهم، من قبل الكهنة ورجال الشرطة اللذين كانوا يساعدون في الحفاظ على النظام. ورميهم في مؤخرة الصفوف.
وفي السانغوين أو في الكنائس الأرثوذكسية، كان على المرء أن يجمع مساهمات كافية حتى يصل المرء إلى نهاية الخط أين تُمنح الخصائص وطقوس التقدم. في بعض الأحيان، قد لا يتمكن المتجاوز من جمع مساهمات كافية في حياته كلها.
وقف على الفور وانحنى برفق.
‘هذا مثل قرض ائتماني قدمه السيد الأحمق. يمكن استخدامه لإصدار المهمات، وعندما ينجح التقدم، يمكن دفعه على أقساط…’ إنجذب إملين بشكل إعتيادي نحو الأشياء التي كان مألوف بها.
على الرغم من أنه لم يقترض أموالًا من البنك أبدًا، إلا أن بعض السانغوين كان لديهم خبرة غنية في مثل هذه المجالات وكانوا يتحدثون بها غالبًا داخل دوائرهم الخاصة.
على الرغم من أنه لم يقترض أموالًا من البنك أبدًا، إلا أن بعض السانغوين كان لديهم خبرة غنية في مثل هذه المجالات وكانوا يتحدثون بها غالبًا داخل دوائرهم الخاصة.
“ليس هناك أى مشكلة.” تنهد إملين بإرتياح سرا.
كان لدى معظمهم هواية ثابتة ومكلفة. قد لا تتم تحويل بعض الأغراض الثمينة إلى مال بسهولة في بعض الأحيان، لذلك لم يكن لديهم خيار سوى اقتراض الأموال من الأصدقاء المقربين أو البنك لضمان التدفق النقدي الضروري.
“سيكون هناك طعام قريبًا. سيكون هناك طعام قريبًا. هناك طعام في ساحة الذكرى…” حملت المرأة الطفل وربت على ظهره. الدموع تنهمر على وجهها وهي تتكلم.
تذكر إملين أنه كان هناك سانغوين لم يكن جيد في إدارة الثروات. لقد اعتمد فقط على مهنته كطبيب لكسب المال. عندما أعجبته قطعة فنية ثمينة، اشتراها بقرض من بنك باكلوند.
امتدت خطوطهم من المدخل الرئيسي للكاتدرائية إلى الساحة ولفت حولها عدة مرات. في لمحة، كانت مكتظة بالناس.
بعد ذلك، لم يستطع تحمل رهن ممتلكاته مقابل الرهن العقاري. مستغلاً حياته الطويلة، أمضى مائتي عام في سداد الدين. طبعا بالأسم مات أبوه وتولى الابن الدين. عندما مات الابن، تولى الحفيد الدين.
“لا داعي للقلق علي. لقد أعدت عائلتي لي وجبات خفيفة لعندما أكون بالخارج أعمل.”
كان تقييم إملين لهذا: صادق جدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …
…
تم تحضير باقي الطعام لموظفي المؤسسة الذين كانوا مشغولين طوال هذا الوقت. الجزء الذي أعطته ميليسا لهم كان نصيبها.
باكلوند، القسم الشمالي. خارج كاتدرائية القديس صموئيل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘أكبر مشكلة الآن هي أنني لا أستطيع تقديم تعويض كافٍ…’
اصطف المواطنون في صفوف وهم يتلقون الخبز والفطر المجفف والفواكه المحفوظة وغيرها من المواد الغذائية من عمال مؤسسة لوين لمساعدة الفقراء.
بابتسامة خافتة، حشت أودري الخبز والفطر المجفف والفواكه المحفوظة في يدي ميليسا.
امتدت خطوطهم من المدخل الرئيسي للكاتدرائية إلى الساحة ولفت حولها عدة مرات. في لمحة، كانت مكتظة بالناس.
ظهرت نظرة دهشة على وجه ميليسا. حدقت في الوجبات الخفيفة لبضع ثوانٍ قبل أن تنظر إلى الآنسة أودري هال.
وقفت أودري على الدرج خلف ميليسا وراقبت كل شيء.
‘فبعد كل شيء، اللورد لا يهتم…’ بعد قول ذلك، أضاف كلاين في قلبه بصمت.
رأت وجوه المواطنين الشاحبة، عيونهم ممتلئة بالشوق. لقد رأت أم تحمل طفلًا بين ذراعيها، قامت بإسكات الطفل بقلق بينما كانت تراقب بفارغ الصبر الخط الذي لم يبدو وكأنه يقصر أمامها. رأت الكثير من الناس يرتدون ملابس زاهية وبدلات رسمية وتنانير طويلة. بعضهم ضغطوا على قبعاتهم وارتدين الحجاب، وكأنهن لم يردن أن يتعرف عليهن من كان حولهن.
…
في بعض الأحيان، لم يرغب بعض الأشخاص في الحفاظ على النظام وتم جرهم، من قبل الكهنة ورجال الشرطة اللذين كانوا يساعدون في الحفاظ على النظام. ورميهم في مؤخرة الصفوف.
بابتسامة خافتة، حشت أودري الخبز والفطر المجفف والفواكه المحفوظة في يدي ميليسا.
أثناء توصيل الطعام، تضاءلت أكياس القماش المكدسة خلف الطاولة الطويلة ببطء حتى لم يعد هناك شيء.
خرج رئيس الكهنة نيم، الذي أنهى حجره الصحي، وسأل باحترام في نهاية القداس، “أيعا الأوراكل، ما هو الاسم الشرفي الكامل للإله العظيم؟”
أخيرًا، تم توزيع جميع المواد الغذائية، ولكن تم تقليل الطابور الطويل بمقدار النصف فقط.
عند رؤية هذا المشهد، كانت أودري على وشك أن تقول شيئًا عندما رأت ميليسا تأخذ طبقًا من الطعام من صندوق خشبي أسفل طاولة طويلة وتجري نحو الأم والابن.
المواطنون الذين لم يتمكنوا من الحصول على المساعدة لم يستطعوا مقاومة الكشف عن خيبة أملهم وإحباطهم وترددهم. ومع ذلك، لم يصنعوا مشهدًا أو يجادلوا. قاموا بتحريك أقدامهم ميكانيكيًا نحو نقاط التوزيع الأخرى.
تم تحضير باقي الطعام لموظفي المؤسسة الذين كانوا مشغولين طوال هذا الوقت. الجزء الذي أعطته ميليسا لهم كان نصيبها.
لقد عانوا من هذا عدة مرات في الشهر أو الشهرين الماضيين. لقد عرفوا منذ فترة طويلة أن المشاعر غير الضرورية لن تؤدي إلا إلى إهدار الطاقة التي كان لديهم القليل منها. سيعيق تحركهم السريع إلى نقاط المساعدة الأخرى أو منافذ الطعام ذات الأسعار العادلة.
‘فبعد كل شيء، اللورد لا يهتم…’ بعد قول ذلك، أضاف كلاين في قلبه بصمت.
في هذه اللحظة، كانت تعابيرهم مخدرة، وعيونهم شاغرة بينما غادروا الساحة مثل مجموعة من الزومبي.
لم يكن يرغب في استعارة الكثير من قوات السانغوين في هذا الأمر، لأنه إذا حدث ذلك، فسينتهي به الأمر بلا شك كحلقة اتصال، مشاهد، ورسول. لن يكون له رأي في التوزيع النهائي لغنائم الحرب.
خلال هذه العملية، إنحنت أقدام امرأة تحمل طفل بينما سقطت على الأرض.
تذكر إملين أنه كان هناك سانغوين لم يكن جيد في إدارة الثروات. لقد اعتمد فقط على مهنته كطبيب لكسب المال. عندما أعجبته قطعة فنية ثمينة، اشتراها بقرض من بنك باكلوند.
بدأ طفلها في النحيب بصوتٍ عالٍ، وصوته مليء بالألم.
مع ذلك، أقام كلاين قداسًا كبيرًا واستخدم صليب اللامظلل وعصا الحياة لشفاء سكان مدينة القمر المتبقين.
وبينما كان يبكي، نحب الطفل وقال، “أمي، أنا جائع جدًا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استمع سكان مدينة القمر بانفعال وهم يشبكون أيديهم ويحنون رؤوسهم وهم يهتفون “المجد للأحمق!”
“سيكون هناك طعام قريبًا. سيكون هناك طعام قريبًا. هناك طعام في ساحة الذكرى…” حملت المرأة الطفل وربت على ظهره. الدموع تنهمر على وجهها وهي تتكلم.
مع ذلك، أقام كلاين قداسًا كبيرًا واستخدم صليب اللامظلل وعصا الحياة لشفاء سكان مدينة القمر المتبقين.
عند رؤية هذا المشهد، كانت أودري على وشك أن تقول شيئًا عندما رأت ميليسا تأخذ طبقًا من الطعام من صندوق خشبي أسفل طاولة طويلة وتجري نحو الأم والابن.
كان إملين في حيرة من أمره وهو يتحول في مقعده.
“لم أره الآن. لا يزال هناك واحد آخر…” جثمت ميليسا وسلمت الخبز والفطر المجفف والفواكه المحفوظة. ثم شرحت بصوت خافت خشية أن يتسبب ذلك في خلاف بين المواطنين.
بعد أن تلقت الدفعة الخامسة من سكان مدينة القمر التطهير والعلاج والاستمتاع بالفطر السحري، أصبحت هذه المدينة القديمة مؤمنة بالأحمق دون أي مقاومة. رحبت بالقديس والأوراكل، جيرمان سبارو، في المدينة.
تم تحضير باقي الطعام لموظفي المؤسسة الذين كانوا مشغولين طوال هذا الوقت. الجزء الذي أعطته ميليسا لهم كان نصيبها.
بعد أن غادر المواطنون، التقطت أودري مجموعتها من الطعام وسلمتها إلى ميليسا.
أخذت المرأة الطعام وسلمته للطفل بينما قالت مرارًا “شكرًا لك…”
في البداية، آمن إملين بهويته كمنقذ السانغوين. لقد ظن أن الشخصيات المهمة ستعامل كل عضو بعدل. ومع ذلك، عندما قام الرجل المعلق بتحليل مختلف أوامر المراتب العليا للسانغوين من الماركيز نيبس والآخرين من السانغوين رفيعي المستوى، أصبح إملين تدريجياً حذرا منهم.
عانق الطفل الطعام بإحكام وقلّد والدته بصوته الصغير: “شكرًا، شكرًا…”
رأت وجوه المواطنين الشاحبة، عيونهم ممتلئة بالشوق. لقد رأت أم تحمل طفلًا بين ذراعيها، قامت بإسكات الطفل بقلق بينما كانت تراقب بفارغ الصبر الخط الذي لم يبدو وكأنه يقصر أمامها. رأت الكثير من الناس يرتدون ملابس زاهية وبدلات رسمية وتنانير طويلة. بعضهم ضغطوا على قبعاتهم وارتدين الحجاب، وكأنهن لم يردن أن يتعرف عليهن من كان حولهن.
نظرت أودري دون وعي من حولها ولاحظت أن كهنة الكنيسة، ومعظم رجال الشرطة، وكذلك “صقور الليل” الذين اختلطوا بين الناس لمنع وقوع أي حوادث، كانوا جميعًا يظهرون التعاطف والشفقة والحزن.
وإلا، كالسيد الأحمق، فسيعاني من انهيار عقلي من جميع “المكالمات الهاتفية من العمل”.
بعد أن غادر المواطنون، التقطت أودري مجموعتها من الطعام وسلمتها إلى ميليسا.
“لقد منحكم اللورد هذا الفطر لأنه يريدكم أن تتمتعوا بحصاد وفير.”
“تستحقينها.”
“لم أره الآن. لا يزال هناك واحد آخر…” جثمت ميليسا وسلمت الخبز والفطر المجفف والفواكه المحفوظة. ثم شرحت بصوت خافت خشية أن يتسبب ذلك في خلاف بين المواطنين.
نظرت ميليسا إلى الآنسة هال أمامها وهزت رأسها.
كان لدى معظمهم هواية ثابتة ومكلفة. قد لا تتم تحويل بعض الأغراض الثمينة إلى مال بسهولة في بعض الأحيان، لذلك لم يكن لديهم خيار سوى اقتراض الأموال من الأصدقاء المقربين أو البنك لضمان التدفق النقدي الضروري.
“أعطيت نصيبي.”
بعد قليل من التفكير، سأل: “ما هي متطلبات طقس الإله”؟
“آنسة هال، لا تقلقي. سآخذ الطعام عندما أعود إلى المنزل. أخي موظف حكومي…”
وفي السانغوين أو في الكنائس الأرثوذكسية، كان على المرء أن يجمع مساهمات كافية حتى يصل المرء إلى نهاية الخط أين تُمنح الخصائص وطقوس التقدم. في بعض الأحيان، قد لا يتمكن المتجاوز من جمع مساهمات كافية في حياته كلها.
بابتسامة خافتة، حشت أودري الخبز والفطر المجفف والفواكه المحفوظة في يدي ميليسا.
“آنسة هال، لا تقلقي. سآخذ الطعام عندما أعود إلى المنزل. أخي موظف حكومي…”
“لا داعي للقلق علي. لقد أعدت عائلتي لي وجبات خفيفة لعندما أكون بالخارج أعمل.”
عند رؤية هذا المشهد، كانت أودري على وشك أن تقول شيئًا عندما رأت ميليسا تأخذ طبقًا من الطعام من صندوق خشبي أسفل طاولة طويلة وتجري نحو الأم والابن.
أثناء حديثها، أخذت صندوقًا خشبيًا من خادمتها الشخصية، آني، وفتحته لميليسا لتراه.
امتدت خطوطهم من المدخل الرئيسي للكاتدرائية إلى الساحة ولفت حولها عدة مرات. في لمحة، كانت مكتظة بالناس.
كان الصندوق الخشبي يحتوي على سندويشات رائعة من الخيار، وكعك كريمة، وكعكة جزر صغيرة.
“يتغذى هذا الفطر بلحم ودم الوحوش. ويمكنه أن ينمو بسرعة ويراكم كل السموم والفساد والجنون في الفطر الأسود النقي. ويمكن استخدامه كوسيط للعنات أو لتلطيخه على رؤوس الأسهم… “
ظهرت نظرة دهشة على وجه ميليسا. حدقت في الوجبات الخفيفة لبضع ثوانٍ قبل أن تنظر إلى الآنسة أودري هال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند سماع سؤال إملين، أصبح تعبير ماريك على الفور غريب، كما لو كانت المرة الأولى التي يلتقي فيها الفيسكونت السانغوين هذا.
لقد أخفضت رأسها على الفور، ودون أن تنطق بكلمة واحدة، أكلت الخبز والماء اللذين أعدتهما كاتدرائية القديس صموئيل.
بعد أن شرح ذلك، رفع يده اليمنى وأشار إلى كومة الفطر أمامه.
كما لو كانت قد “تحجرت” من نظرتها، أمسكا أودري الصندوق الخشبي ووقفت على الأرض. لبضع ثوانٍ، لم تتحرك وواصلت إغلاق شفتيها بإحكام.
بابتسامة خافتة، حشت أودري الخبز والفطر المجفف والفواكه المحفوظة في يدي ميليسا.
…
في بعض الأحيان، لم يرغب بعض الأشخاص في الحفاظ على النظام وتم جرهم، من قبل الكهنة ورجال الشرطة اللذين كانوا يساعدون في الحفاظ على النظام. ورميهم في مؤخرة الصفوف.
بعد أن تلقت الدفعة الخامسة من سكان مدينة القمر التطهير والعلاج والاستمتاع بالفطر السحري، أصبحت هذه المدينة القديمة مؤمنة بالأحمق دون أي مقاومة. رحبت بالقديس والأوراكل، جيرمان سبارو، في المدينة.
سرعان ما كبح الشذوذ الظاهر على السطح وقال بدون عاطفة، “نحن بحاجة إلى النظر في الأمر.”
مع ذلك، أقام كلاين قداسًا كبيرًا واستخدم صليب اللامظلل وعصا الحياة لشفاء سكان مدينة القمر المتبقين.
…
خرج رئيس الكهنة نيم، الذي أنهى حجره الصحي، وسأل باحترام في نهاية القداس، “أيعا الأوراكل، ما هو الاسم الشرفي الكامل للإله العظيم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد اتخاذ قرار بشأن وسيلة الاتصال، ارتدى قبعته الحريرية وخرج من الغرفة.
نظر كلاين حوله وقال بجدية ووجهه مشدود “الأحمق الذي لا ينتمي لهذه الحقبة…”
حافظ إملين على ابتسامته وهدأ نفسه قبل الرد، “يمكنني العثور على مساعدين بمستوا كافٍ.”
بعد إعطاء الاسم الشرفي، أكد بشكل خاص، “لا تقوموا بترديد الاسم الشرفي الكامل في الأوقات العادية. لا تفعلوا ذلك إلا عند ظهور أمور مهمة”.
وقف على الفور وانحنى برفق.
وإلا، كالسيد الأحمق، فسيعاني من انهيار عقلي من جميع “المكالمات الهاتفية من العمل”.
في تلك اللحظة، كان الأمر كما لو أن كلاين قد إستطاع أصوات وهمية لا حصر لها تأتي من الهواء. لقد اختلطوا بالمدح الحقيقي، وطافوا حوله وأرسوه.
لم يتفاجأ نيم على الإطلاق، لأنه كان الأمر نفسه مع إله الشمس القديم.
كما لو كانت قد “تحجرت” من نظرتها، أمسكا أودري الصندوق الخشبي ووقفت على الأرض. لبضع ثوانٍ، لم تتحرك وواصلت إغلاق شفتيها بإحكام.
بعد قليل من التفكير، سأل: “ما هي متطلبات طقس الإله”؟
بعد قليل من التفكير، سأل: “ما هي متطلبات طقس الإله”؟
قال كلاين بثقة دجال: “الوصية الثامنة: اخدموني بقلبكم ليس بتضحياتكم.”
خلال هذه العملية، إنحنت أقدام امرأة تحمل طفل بينما سقطت على الأرض.
“أهم شيء بالنسبة للطقس هو أن تكون تقياً. لا توجد متطلبات أخرى. يمكن أن تكون بسيطة للغاية.”
‘نعم، من أجل التوصل إلى اتفاق، يجب أن أظهر القوة الكافية لإقناع ماريك والآخرين… لا يمكنني إلا تكليف المهمة في نادي التاروت لمعرفة ما إذا كانت السيدة الناسك، والأنسة عدالة، والسيد الرجل المعلق على استعداد لقبول العمولة. يمكن أيضًا اعتبار الأنسة الساحر. يمكنها استدعاء إسقاط جيرمان سبارو…’
‘فبعد كل شيء، اللورد لا يهتم…’ بعد قول ذلك، أضاف كلاين في قلبه بصمت.
خرج رئيس الكهنة نيم، الذي أنهى حجره الصحي، وسأل باحترام في نهاية القداس، “أيعا الأوراكل، ما هو الاسم الشرفي الكامل للإله العظيم؟”
بعد أن شرح ذلك، رفع يده اليمنى وأشار إلى كومة الفطر أمامه.
‘طالما أكملت اتفاقية تعاون مع نصف إله فصيل الاعتدال في مدرسة روز للفكر، يمكنني استخدامها للتقدم بطلب للحصول على تحفة أثرية مختومة من الدرجة 1 من مراكيز ودوقات العرق…’
“لقد منحكم اللورد هذا الفطر لأنه يريدكم أن تتمتعوا بحصاد وفير.”
بعد قليل من التفكير، سأل: “ما هي متطلبات طقس الإله”؟
“يتغذى هذا الفطر بلحم ودم الوحوش. ويمكنه أن ينمو بسرعة ويراكم كل السموم والفساد والجنون في الفطر الأسود النقي. ويمكن استخدامه كوسيط للعنات أو لتلطيخه على رؤوس الأسهم… “
أما بالنسبة لدوقات وماراكيز السانغوين، فلم يكن لديهم نقص في الأحفاد المباشرين الذين يرغبون في التقدم ليصبحوا نصف إله ويصبحوا إيرل.
استمع سكان مدينة القمر بانفعال وهم يشبكون أيديهم ويحنون رؤوسهم وهم يهتفون “المجد للأحمق!”
امتدت خطوطهم من المدخل الرئيسي للكاتدرائية إلى الساحة ولفت حولها عدة مرات. في لمحة، كانت مكتظة بالناس.
في تلك اللحظة، كان الأمر كما لو أن كلاين قد إستطاع أصوات وهمية لا حصر لها تأتي من الهواء. لقد اختلطوا بالمدح الحقيقي، وطافوا حوله وأرسوه.
مع ذلك، أقام كلاين قداسًا كبيرًا واستخدم صليب اللامظلل وعصا الحياة لشفاء سكان مدينة القمر المتبقين.
في بعض الأحيان، لم يرغب بعض الأشخاص في الحفاظ على النظام وتم جرهم، من قبل الكهنة ورجال الشرطة اللذين كانوا يساعدون في الحفاظ على النظام. ورميهم في مؤخرة الصفوف.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		