ترك رسالة.
1221: ترك رسالة.
“إذا اكتشفتم حقًا خروج شخص من الضباب، فماذا عليكم أن تفعلوا؟”
‘إذا كان الذئب الشيطاني المظلم يستعد بالفعل لطقس خادم الغموض، فلن يفتقر مكان *وجوده* إلى أي أثر…’ أومأ كلاين برأسه ببطء. كان لديه بالفعل بعض الأفكار الإبتدائية في ذهنه، لكنه كان لا يزال غير قادر على فرزها حقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فكر دوك للحظة وتردد قبل أن يقول: “أن نرحب بهذا الشخص ونخبره بكلمة واحدة”.
أراد غريزيًا تحديد موقع “الستارة” باستخدام التربة الملوثة بـ”الستارة”، وذلك لتحديد موقع الذئب الشيطاني المظلم. ومع ذلك، بالنظر إلى كيف كان الأخير ملاكًا، فإن مثل هذه الطريقة *ستنبهه* على الأرجح مما *يحذره* ويتتسبب في *اتخاذه* إجراءات وقائية. لذلك، تخلى كلاين بعقلانية عن هذه الفكرة وعاد إلى العالم الحقيقي. لقد فكر مليًا في صياغة خطة.
‘عندما تختلف البيئة والظروف، تختلف الأقنعة التي يرتديها الجميع. يجب أن أنتبه لهذا في المستقبل…’
في اليوم التالي، عندما كان هناك تواتر عالي للصواعق، جاءت مجموعة أخرى من سكان مدينة القمر إلى نار جيرمان سبارو تحت قيادة كاهن يدعى ديوك. استمعوا إلى تعاليمه، واستمتعوا بالفطر، وانتظروا التطهير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دوك، الذي كان قد شفي من مرض التضخم خاصته، علم أن رئيس الكهنة قد ذكر هذا الأمر للأوراكل أمامه. لقد أجاب بهدوء: “نعم”.
بعد أن اختبر سكان مدينة القمر التطهير، والدموع تنهمر على وجوههم، نظر كلاين حوله وسأل عرضيا، “قال لكم إله الشمس أن تحرسوا هذه الأرض وأن تراقبوا أي شخص يخرج من الضباب؟”
بعد أن اختبر سكان مدينة القمر التطهير، والدموع تنهمر على وجوههم، نظر كلاين حوله وسأل عرضيا، “قال لكم إله الشمس أن تحرسوا هذه الأرض وأن تراقبوا أي شخص يخرج من الضباب؟”
دوك، الذي كان قد شفي من مرض التضخم خاصته، علم أن رئيس الكهنة قد ذكر هذا الأمر للأوراكل أمامه. لقد أجاب بهدوء: “نعم”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دوك، الذي كان قد شفي من مرض التضخم خاصته، علم أن رئيس الكهنة قد ذكر هذا الأمر للأوراكل أمامه. لقد أجاب بهدوء: “نعم”.
أومأ كلاين برأسه قليلاً واستمر في الحديث عن الموضوع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دوك، الذي كان قد شفي من مرض التضخم خاصته، علم أن رئيس الكهنة قد ذكر هذا الأمر للأوراكل أمامه. لقد أجاب بهدوء: “نعم”.
“إذا اكتشفتم حقًا خروج شخص من الضباب، فماذا عليكم أن تفعلوا؟”
كانت هذه حقيبة المسافر التي استأجرتها من شيو.
قال دوج دون تردد، “قراءة الاسم الشرفي لإله الشمس العظيم على الفور و… *إبلاغه* بهذا الأمر…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com داخل المستودع، أزالت أودري، التي كانت ترتدي فستانًا أزرق فاتح، اختفاءها النفسي وأخرجت جيبًا أسود.
وبينما كان يتحدث، أصبحت نبرته مكتئبة للغاية. في النهاية، لم يكن قادرًا على صياغة كلماته. كان هذا لأن إله الشمس- الخالق- لم يقدم أي رد منذ أكثر من ألفي عام. على الرغم من أن مدينة القمر أقامت أكثر الطقوس اكتمالاً وهتفوا مرارًا وتكرارًا بالاسم الشرفي، لم يكن هناك أي رد.
لقد شكلوا فرقًا صغيرة وقاموا بكفاءة عالية بقطف الفطر المغطى بالنجوم الذهبية أو الخطوط الرخامية. تم تقسيمها إلى قسمين، وتم حجز جزء صغير للاستهلاك. كان معظمهم على استعداد لبيعه لتجار حبوب كانوا ينتظرون خارج الغابة للاستبدال بجنيهات ذهبية والملح والنسيج والمواد الأساسية الأخرى.
“أي شيء آخر؟” ضغط كلاين وهو يلاحظ شيئًا بحدة.
تجمع القرويون المجاورون هنا وقطفوا فطرًا غريبًا كان مغطى بالجذور والأشجار الميتة والشجيرات.
كان هذا وحيًا من حدسه الروحي وأيضًا نتيجة لدرجة معينة من الاستنتاج. كان من الواضح أن إله الشمس القديم وخالق مدينة الفضة كان سينظر في هذه المشكلة. كان أحد الاحتمالات هو أن الشخص الذي خرج من الضباب الأبيض الرمادي كان شديد الحذر. كان حذرًا جدًا ولم يستمتع بمن أن يتم مراقبته أو دراسته. بعد اكتشاف فريق الدورية لمدينة القمر، كان سيميل إلى استخدام قوى التجاوز للتأثير على عقولهم، مما يجعلهم ينسون أنهم رأوه أو يرددون الاسم الشرفي.
أومأ كلاين برأسه قليلاً واستمر في الحديث عن الموضوع.
في هذه الحالة، يجب أن يكون إله الشمس القديم قد إتخذ بعض الترتيبات.
كان هذا من فورس- رحلات ليمانو.
بالطبع، لم يكن هذا مطلقًا. إذا كان والد آمون يستطيع التنبأ بدقة بأن الشخص الذي خرج من الضباب الأبيض الرمادي كان مبتدئ ضعيف، فلا داعي لقول الكثير في الوحي.
بعد اتخاذ قراره، ذهب كلاين فوق الضباب الرمادي للقيام بالعرافة. بعد ذلك، عاد إلى العالم الحقيقي ومد يده ليمسك بالفراغ، وسحب نفسه السابقة من خمس دقائق.
ومع ذلك، بالنظر إلى كيف ارتكب إله الشمس القديم- خالق مدينة الفضة- خطأ في التنبؤ بالمكان الذي سيخرج منه من الضباب الأبيض الرمادي، كان كلاين متشكك في الاحتمال المذكور أعلاه.
في اليوم التالي، عندما كان هناك تواتر عالي للصواعق، جاءت مجموعة أخرى من سكان مدينة القمر إلى نار جيرمان سبارو تحت قيادة كاهن يدعى ديوك. استمعوا إلى تعاليمه، واستمتعوا بالفطر، وانتظروا التطهير.
فكر دوك للحظة وتردد قبل أن يقول: “أن نرحب بهذا الشخص ونخبره بكلمة واحدة”.
بجانب النيران المشتعلة بهدوء، لم يستطع كلاين، الذي كان قد طرد للتو “الضيوف” من مدينة القمر، إلا أن يتذكر الكلمات التي قالها الكافر آمون من قبل.
تم رفع معنويات كلاين على الفور بينما سأل دون أن يرمش جفنه، “أي كلمة؟”
لم يسرف هؤلاء المزارعون. بخلاف الفطر، أخذوا جزءًا فقط من الفاكهة على الأشجار. تركوا وراءهم ما كان كافياً ليقدمه حراس الغابة لأسيادهم.
ارتجفت شفتا دوك كما لو كان يقلد النطق. ثم قال بنبرة غريبة: “تشيرنوبيل”.
كرجل أعمال دقيق، قام بفحص المستودع مرة أخرى بعد طرد العمال. بعد التأكد من عدم وجود أخطاء، دفع الباب وأغلقه.
تجمد عقل كلاين لثانية قبل أن يطلق تنهيدة صامتة.
ارتجفت شفتا دوك كما لو كان يقلد النطق. ثم قال بنبرة غريبة: “تشيرنوبيل”.
…
بهذا القرار، قامت أودري على الفور بتنشيط قدرة “السفر” خاصتها وعادت إلى باكلوند.
مملكة لوين، مقاطعة شرقي تشيستر، في غابة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لقد كنت متجهًا إلى الشرق منذ أكثر من نصف عام. من كان ليظن أنني سأصادف فجأةً تشيرنوبيل… حصل آمون على آخر خاصية تجاوز دودة وقت وهو يستعد للطقس. من المستحيل أن يظل جسده الحقيقي في تشيرنوبيل… نعم، *إنه* ملك ملائكة صبور جدًا. ربما، كانت نسخه تنتظر في تشيرنوبيل طوال هذا الوقت…” بعد تحليل الوضع الحالي، قرر كلاين السماح لإسقاط من الفراغ التاريخي بالمحاولة.
تجمع القرويون المجاورون هنا وقطفوا فطرًا غريبًا كان مغطى بالجذور والأشجار الميتة والشجيرات.
لم يكن هذا يعتبر تسرع. كان شيئًا كان يريد دائمًا القيام به. ومع ذلك، لم يجرؤ على فعله بسبب آمون.
وفقًا لقوانين المملكة، فإن كل ما نمى في هذه الغابة قد عاد إلى مالكتها الآنسة أودري هال. ومع ذلك، مع تصاعد الحرب، والطلب على الغذاء، وارتفاع الضرائب، جعلت هذه العوامل الأمر بحيث لم يعد بإمكان المزارعين الاهتمام بمخالفة القانون. لقد كانت شيئًا يجب مراعاته فقط إذا نجا المرء. علاوة على ذلك، مع مشاركة المزيد من الأشخاص، أصبحوا أكثر جرأة بشكل طبيعي.
وفقًا لقوانين المملكة، فإن كل ما نمى في هذه الغابة قد عاد إلى مالكتها الآنسة أودري هال. ومع ذلك، مع تصاعد الحرب، والطلب على الغذاء، وارتفاع الضرائب، جعلت هذه العوامل الأمر بحيث لم يعد بإمكان المزارعين الاهتمام بمخالفة القانون. لقد كانت شيئًا يجب مراعاته فقط إذا نجا المرء. علاوة على ذلك، مع مشاركة المزيد من الأشخاص، أصبحوا أكثر جرأة بشكل طبيعي.
لقد شكلوا فرقًا صغيرة وقاموا بكفاءة عالية بقطف الفطر المغطى بالنجوم الذهبية أو الخطوط الرخامية. تم تقسيمها إلى قسمين، وتم حجز جزء صغير للاستهلاك. كان معظمهم على استعداد لبيعه لتجار حبوب كانوا ينتظرون خارج الغابة للاستبدال بجنيهات ذهبية والملح والنسيج والمواد الأساسية الأخرى.
لم يكن الفطر الذي حصلت عليه من النوع الذي قال الشمس الصغير أنه يمكن أن يمتص لحم الوحوش ودمها لينمو. كان بحاجة إلى العناصر الغذائية الكافية للنمو بسرعة. لذلك، لم يكن هناك فرصة لزراعة دفعة ثانية من الفطر في هذه الغابة في وقت قصير؛ وإلا، كان من المحتمل جدًا أن تصبح صحراء.
لم يسرف هؤلاء المزارعون. بخلاف الفطر، أخذوا جزءًا فقط من الفاكهة على الأشجار. تركوا وراءهم ما كان كافياً ليقدمه حراس الغابة لأسيادهم.
‘يلا السخاء!’ تنهد رجل الأعمال الملتحي بارتياح واستدار ليغادر المخزن.
في غضون ساعتين أو ثلاث ساعات فقط، باع المزارعون كميات كبيرة من الفطر والفواكه. مع الجنيهات الذهبية في أياديهم، عادوا إلى منازلهم بابتسامات مشرقة.
بينما كان يحصي، تذكر فجأة أصل المال.
بالنسبة لهم، كل ما حدث اليوم كان ما قد أرادوا القيام به وقد حققوا أيضًا أهدافهم المحددة مسبقًا.
قال دوج دون تردد، “قراءة الاسم الشرفي لإله الشمس العظيم على الفور و… *إبلاغه* بهذا الأمر…”
كان تاجر الحبوب ذو اللحية الكاملة سعيدًا بنفس القدر لأن هذا كان حصادًا غير متوقع. مع الوضع الحالي، سيمكنه كسب الكثير من المال.
بعد اتخاذ قراره، ذهب كلاين فوق الضباب الرمادي للقيام بالعرافة. بعد ذلك، عاد إلى العالم الحقيقي ومد يده ليمسك بالفراغ، وسحب نفسه السابقة من خمس دقائق.
قاد العمال معه لنقل كميات كبيرة من الفطر والفواكه إلى نقطة المعالجة خارج المدينة. بعد اتخاذ الترتيبات اللازمة، وضعهم جميعًا في المستودع.
ولكن بعد التفكير مجددا، شعرت بقليل من الاكتئاب.
كرجل أعمال دقيق، قام بفحص المستودع مرة أخرى بعد طرد العمال. بعد التأكد من عدم وجود أخطاء، دفع الباب وأغلقه.
‘لا يزال هذا غير كافٍ… ما زلت أفتقر إلى الكثير. الكثير…’
في هذه اللحظة، رأى رزمة كبيرة من النقود على الأرض. كانت جميع الأوراق النقدية من فئة العشر جنيهات.
بينما كان العالم جيرمان سبارو يسير بمفرده في أرض الآلهة المنبوذة، كان محاطًا بالظلمة واليأس. اقترحت أودري أن يبحث عنها بانتظام للحصول على المشورة النفسية. هذا لم يعني بالضرورة أي علاج. يمكن لمحادثة عرضية أن تخفف الضغط والوحدة والبؤس بشكل فعال.
‘متى أسقطت هذا الكم من المال؟’ انحنى تاجر الحبوب بفرح والتقط كومة الأوراق النقدية.
‘هناك أيضًا البعض من فيزاك و إنتيس و فينابوتر، لكن من يعرف عدد المرات التي سأضطر إلى نقلها بها باستخدام حقيبة المسافر فقط…’
بينما كان يحصي، تذكر فجأة أصل المال.
‘عندما تختلف البيئة والظروف، تختلف الأقنعة التي يرتديها الجميع. يجب أن أنتبه لهذا في المستقبل…’
كانت أرباح بيع مسحوق الفطر، الفطر المجفف والفواكه المجففة!
…
‘يلا السخاء!’ تنهد رجل الأعمال الملتحي بارتياح واستدار ليغادر المخزن.
كان هذا وحيًا من حدسه الروحي وأيضًا نتيجة لدرجة معينة من الاستنتاج. كان من الواضح أن إله الشمس القديم وخالق مدينة الفضة كان سينظر في هذه المشكلة. كان أحد الاحتمالات هو أن الشخص الذي خرج من الضباب الأبيض الرمادي كان شديد الحذر. كان حذرًا جدًا ولم يستمتع بمن أن يتم مراقبته أو دراسته. بعد اكتشاف فريق الدورية لمدينة القمر، كان سيميل إلى استخدام قوى التجاوز للتأثير على عقولهم، مما يجعلهم ينسون أنهم رأوه أو يرددون الاسم الشرفي.
داخل المستودع، أزالت أودري، التي كانت ترتدي فستانًا أزرق فاتح، اختفاءها النفسي وأخرجت جيبًا أسود.
قال دوج دون تردد، “قراءة الاسم الشرفي لإله الشمس العظيم على الفور و… *إبلاغه* بهذا الأمر…”
كانت هذه حقيبة المسافر التي استأجرتها من شيو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا لأنها كانت تعلم أنه حتى لو جمعت كمية كبيرة من الطعام، لم يمكنها إلا قمع سكان باكلوند لبعض الوقت. إذا لم تنتهي الحرب، فسيزداد الوضع سوءًا.
بعد ذلك، قامت أودري الشقراء ذات المظهر البسيط بإلقاء أكياس الطعام بسهولة في الجيب الأسود.
كانت هذه حقيبة المسافر التي استأجرتها من شيو.
بعد القيام بكل هذا، أخرجت دفتر ملاحظات برونزيًا صلب الغلاف وقلبت إلى صفحة بها “إنتقال”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في غضون ساعتين أو ثلاث ساعات فقط، باع المزارعون كميات كبيرة من الفطر والفواكه. مع الجنيهات الذهبية في أياديهم، عادوا إلى منازلهم بابتسامات مشرقة.
كان هذا من فورس- رحلات ليمانو.
‘يلا السخاء!’ تنهد رجل الأعمال الملتحي بارتياح واستدار ليغادر المخزن.
وما تم هنا تم التلاعب به من قبل أودري سرا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لقد كنت متجهًا إلى الشرق منذ أكثر من نصف عام. من كان ليظن أنني سأصادف فجأةً تشيرنوبيل… حصل آمون على آخر خاصية تجاوز دودة وقت وهو يستعد للطقس. من المستحيل أن يظل جسده الحقيقي في تشيرنوبيل… نعم، *إنه* ملك ملائكة صبور جدًا. ربما، كانت نسخه تنتظر في تشيرنوبيل طوال هذا الوقت…” بعد تحليل الوضع الحالي، قرر كلاين السماح لإسقاط من الفراغ التاريخي بالمحاولة.
في البداية أعطت الفطر سريع النمو الذي قدمته السيدة الناسك للحيوانات في الغابة. بمساعدتهم، “زرعته” في أماكن مناسبة. بعد ذلك، “أثرت” على المزارعين في القرى المجاورة، وعززت رغباتهم الداخلية، وجعلتهم يتغلبون على خوفهم من القانون. و “صادف” مرور تاجر الحبوب واكتشف ذلك.
بجانب النيران المشتعلة بهدوء، لم يستطع كلاين، الذي كان قد طرد للتو “الضيوف” من مدينة القمر، إلا أن يتذكر الكلمات التي قالها الكافر آمون من قبل.
كان هذا النوع من التلاعب بقلب الإنسان مسكرًا، مثل سيد كل الكائنات. ومع ذلك، لم تبتسم أودري على الإطلاق. بدلا من ذلك، تنهدت بخفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مملكة لوين، مقاطعة شرقي تشيستر، في غابة.
‘لا يزال هذا غير كافٍ… ما زلت أفتقر إلى الكثير. الكثير…’
قاد العمال معه لنقل كميات كبيرة من الفطر والفواكه إلى نقطة المعالجة خارج المدينة. بعد اتخاذ الترتيبات اللازمة، وضعهم جميعًا في المستودع.
لم يكن الفطر الذي حصلت عليه من النوع الذي قال الشمس الصغير أنه يمكن أن يمتص لحم الوحوش ودمها لينمو. كان بحاجة إلى العناصر الغذائية الكافية للنمو بسرعة. لذلك، لم يكن هناك فرصة لزراعة دفعة ثانية من الفطر في هذه الغابة في وقت قصير؛ وإلا، كان من المحتمل جدًا أن تصبح صحراء.
ارتجفت شفتا دوك كما لو كان يقلد النطق. ثم قال بنبرة غريبة: “تشيرنوبيل”.
أومضت عيون أودري الخضراء، وهي تحدق في أكياس القماش الفارغة التي تم تفريغها. لم تستطع إلا التفكير، ‘كمية كبيرة من الطعام تتركز في الكنيسة، العائلة المالكة، الجيش، الحكومة، النبلاء، ورجال الأعمال…’
بالطبع، لم يكن هذا مطلقًا. إذا كان والد آمون يستطيع التنبأ بدقة بأن الشخص الذي خرج من الضباب الأبيض الرمادي كان مبتدئ ضعيف، فلا داعي لقول الكثير في الوحي.
‘هناك أيضًا البعض من فيزاك و إنتيس و فينابوتر، لكن من يعرف عدد المرات التي سأضطر إلى نقلها بها باستخدام حقيبة المسافر فقط…’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com داخل المستودع، أزالت أودري، التي كانت ترتدي فستانًا أزرق فاتح، اختفاءها النفسي وأخرجت جيبًا أسود.
‘إن التلاعب بالنبلاء ورجال الأعمال والعسكريين أمر خطير للغاية. قد يتم اكتشافي إذا لم أكن حذرة…’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دوك، الذي كان قد شفي من مرض التضخم خاصته، علم أن رئيس الكهنة قد ذكر هذا الأمر للأوراكل أمامه. لقد أجاب بهدوء: “نعم”.
‘لو لم يتدهور الوضع إلى مثل هذه الحالة، لما كنت لأعرف أبدًا أنه سيكون لبعض الناس مثل هذا الجانب…’
ومع ذلك، بالنظر إلى كيف ارتكب إله الشمس القديم- خالق مدينة الفضة- خطأ في التنبؤ بالمكان الذي سيخرج منه من الضباب الأبيض الرمادي، كان كلاين متشكك في الاحتمال المذكور أعلاه.
‘عندما تختلف البيئة والظروف، تختلف الأقنعة التي يرتديها الجميع. يجب أن أنتبه لهذا في المستقبل…’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أي شيء آخر؟” ضغط كلاين وهو يلاحظ شيئًا بحدة.
بينما كانت أفكارها تتسابق، قررت أودري، التي إفتقرت إلى الخبرة في التعامل مع مثل هذه الأمور، أن تطلب مشورة السيد العالم لمعرفة ما إذا كان لديه أي اقتراحات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فكر دوك للحظة وتردد قبل أن يقول: “أن نرحب بهذا الشخص ونخبره بكلمة واحدة”.
بينما كان العالم جيرمان سبارو يسير بمفرده في أرض الآلهة المنبوذة، كان محاطًا بالظلمة واليأس. اقترحت أودري أن يبحث عنها بانتظام للحصول على المشورة النفسية. هذا لم يعني بالضرورة أي علاج. يمكن لمحادثة عرضية أن تخفف الضغط والوحدة والبؤس بشكل فعال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومضت عيون أودري الخضراء، وهي تحدق في أكياس القماش الفارغة التي تم تفريغها. لم تستطع إلا التفكير، ‘كمية كبيرة من الطعام تتركز في الكنيسة، العائلة المالكة، الجيش، الحكومة، النبلاء، ورجال الأعمال…’
اتبع جيرمان سبارو نصيحة طبيبته، ومن خلال محادثاتهم، عرفت أودري أنه ماعدا طلب المشورة الطبية منها، فإن هذا المغامر القوي كان سيثرثر أيضًا مع السيد نجم فوق الضباب الرمادي من وقت لآخر، محافظا على حالة ذهنية جيدة إلى حد ما .
كرجل أعمال دقيق، قام بفحص المستودع مرة أخرى بعد طرد العمال. بعد التأكد من عدم وجود أخطاء، دفع الباب وأغلقه.
بهذا القرار، قامت أودري على الفور بتنشيط قدرة “السفر” خاصتها وعادت إلى باكلوند.
كان هذا النوع من التلاعب بقلب الإنسان مسكرًا، مثل سيد كل الكائنات. ومع ذلك، لم تبتسم أودري على الإطلاق. بدلا من ذلك، تنهدت بخفة.
ولكن بعد التفكير مجددا، شعرت بقليل من الاكتئاب.
‘لو لم يتدهور الوضع إلى مثل هذه الحالة، لما كنت لأعرف أبدًا أنه سيكون لبعض الناس مثل هذا الجانب…’
كان هذا لأنها كانت تعلم أنه حتى لو جمعت كمية كبيرة من الطعام، لم يمكنها إلا قمع سكان باكلوند لبعض الوقت. إذا لم تنتهي الحرب، فسيزداد الوضع سوءًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دوك، الذي كان قد شفي من مرض التضخم خاصته، علم أن رئيس الكهنة قد ذكر هذا الأمر للأوراكل أمامه. لقد أجاب بهدوء: “نعم”.
‘الحرب…’ أغمضت أودري عينيها. لم يكن لديها أي فكرة عن كيفية إيقافها.
كانت قد سمعت من السيدة الناسك أن طبيعة هذه الحرب كانت على الأرجح معركة آلهة. وكانت مقدمة معركة آلهة دائمًا متسقة للغاية؛ لقد كانت قضاء قدر معين من الوقت والقوة لزعزعة مراسي *خصومهم*.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومضت عيون أودري الخضراء، وهي تحدق في أكياس القماش الفارغة التي تم تفريغها. لم تستطع إلا التفكير، ‘كمية كبيرة من الطعام تتركز في الكنيسة، العائلة المالكة، الجيش، الحكومة، النبلاء، ورجال الأعمال…’
بعد بعض التفكير، جمعت أودري شفتيها وقررت أن تبدأ بما يمكنها فعله.
وبينما كان يتحدث، أصبحت نبرته مكتئبة للغاية. في النهاية، لم يكن قادرًا على صياغة كلماته. كان هذا لأن إله الشمس- الخالق- لم يقدم أي رد منذ أكثر من ألفي عام. على الرغم من أن مدينة القمر أقامت أكثر الطقوس اكتمالاً وهتفوا مرارًا وتكرارًا بالاسم الشرفي، لم يكن هناك أي رد.
بينما انبعثت من دفتر الملاحظات وهج ضبابي، سرعان ما أصبح شكلها شفاف واختفى.
كانت هذه حقيبة المسافر التي استأجرتها من شيو.
…
‘عندما تختلف البيئة والظروف، تختلف الأقنعة التي يرتديها الجميع. يجب أن أنتبه لهذا في المستقبل…’
بجانب النيران المشتعلة بهدوء، لم يستطع كلاين، الذي كان قد طرد للتو “الضيوف” من مدينة القمر، إلا أن يتذكر الكلمات التي قالها الكافر آمون من قبل.
بعد أن اختبر سكان مدينة القمر التطهير، والدموع تنهمر على وجوههم، نظر كلاين حوله وسأل عرضيا، “قال لكم إله الشمس أن تحرسوا هذه الأرض وأن تراقبوا أي شخص يخرج من الضباب؟”
لقد *قال* أنه قد كان هناك العديد من الدلائل والأشياء في الماضي التي *أراد* استكشافها والتي دُفنت في أعماق تشيرنوبيل.
في اليوم التالي، عندما كان هناك تواتر عالي للصواعق، جاءت مجموعة أخرى من سكان مدينة القمر إلى نار جيرمان سبارو تحت قيادة كاهن يدعى ديوك. استمعوا إلى تعاليمه، واستمتعوا بالفطر، وانتظروا التطهير.
‘كما شدد إله الشمس القديم بشكل خاص على “تشيرنوبيل”…’ في خضم أفكاره، وجد فجأة الرغبة في استكشاف تشيرنوبيل.
‘لو لم يتدهور الوضع إلى مثل هذه الحالة، لما كنت لأعرف أبدًا أنه سيكون لبعض الناس مثل هذا الجانب…’
لم يكن هذا يعتبر تسرع. كان شيئًا كان يريد دائمًا القيام به. ومع ذلك، لم يجرؤ على فعله بسبب آمون.
بهذا القرار، قامت أودري على الفور بتنشيط قدرة “السفر” خاصتها وعادت إلى باكلوند.
‘لقد كنت متجهًا إلى الشرق منذ أكثر من نصف عام. من كان ليظن أنني سأصادف فجأةً تشيرنوبيل… حصل آمون على آخر خاصية تجاوز دودة وقت وهو يستعد للطقس. من المستحيل أن يظل جسده الحقيقي في تشيرنوبيل… نعم، *إنه* ملك ملائكة صبور جدًا. ربما، كانت نسخه تنتظر في تشيرنوبيل طوال هذا الوقت…” بعد تحليل الوضع الحالي، قرر كلاين السماح لإسقاط من الفراغ التاريخي بالمحاولة.
‘يلا السخاء!’ تنهد رجل الأعمال الملتحي بارتياح واستدار ليغادر المخزن.
على أي حال، لن يتوجه إلى هناك مباشرةً بجسده الحقيقي!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …
بعد اتخاذ قراره، ذهب كلاين فوق الضباب الرمادي للقيام بالعرافة. بعد ذلك، عاد إلى العالم الحقيقي ومد يده ليمسك بالفراغ، وسحب نفسه السابقة من خمس دقائق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه اللحظة، رأى رزمة كبيرة من النقود على الأرض. كانت جميع الأوراق النقدية من فئة العشر جنيهات.
مع اختفاء جسده الرئيسي، اكتسب إسقاطه الوعي. بعد ذلك، أمسك عدة مرات وأخرج العصا السوداء المغطاة بالعديد من الأحجار الكريمة.
كان هذا من فورس- رحلات ليمانو.
عصا النجوم!
لقد شكلوا فرقًا صغيرة وقاموا بكفاءة عالية بقطف الفطر المغطى بالنجوم الذهبية أو الخطوط الرخامية. تم تقسيمها إلى قسمين، وتم حجز جزء صغير للاستهلاك. كان معظمهم على استعداد لبيعه لتجار حبوب كانوا ينتظرون خارج الغابة للاستبدال بجنيهات ذهبية والملح والنسيج والمواد الأساسية الأخرى.
لقد أراد استخدام قوة عضا النجوم لـ”لإنتقال” مباشرة إلى تشيرنوبيل!
‘عندما تختلف البيئة والظروف، تختلف الأقنعة التي يرتديها الجميع. يجب أن أنتبه لهذا في المستقبل…’
تجمع القرويون المجاورون هنا وقطفوا فطرًا غريبًا كان مغطى بالجذور والأشجار الميتة والشجيرات.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
