تغيير الهدف.
1219: تغيير الهدف.
“إنه لأمر جيد أنه ليس للشعير والعنب والفطر أي أرواح…” نصحت كاتليا دون وعي قبل أن تقول، “هذا ليس شيئًا يمكنك الانخراط فيه الآن. أنت بالتسلسل 5 درويد فقط.”
في بحر الضباب، الذي لم تغمره الحرب، بدأت المستقبل ببطء في الإبحار باتجاه البحر الهائج وسط قافلة من السفن.
تباطأت كاتليا قسريًا قليلاً بينما استدارت لدخول المقصورة.
لم يكن لدى أدميرالة النجوم كاتليا الكثير لتفعله مؤخرًا. كل ما كان عليها أن تفعله هو انتظار رد نظام الزاهد موسى على طلبها. وبينما كانت تتجول على سطح السفينة، استمتعت بضوء الشمس الذي سطع عبر الضباب الرقيق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولهذا السبب بالتحديد، طالما كان هناك شغر في منصب إيرل، فسيتم توزيعه على الفور ولن تكون “مخزنة”.
بمسحة من نظرتها، رأت فرانك لي.
في بحر الضباب، الذي لم تغمره الحرب، بدأت المستقبل ببطء في الإبحار باتجاه البحر الهائج وسط قافلة من السفن.
كان هذا الزميل الأول لللمستقبل، ثاني أهم شخص في قراصنة النجوم، يرتدي سروالًا أزرق فاتح وقميصًا أبيض مع الأزرار العلوية غير مغلقة، كاشفاً عن شعر صدره البني الكثيف. كان مثل دب عملاق إنساني.
تقدم رجل ونظر إلى أخته. لفد لاحظ أنه كان لا يزال هناك آثار دموع على وجهها.
وقف عند مقدمة القارب ناظرا في المسافة. لم يكن معروف ما الذي كان يفكر فيه، لكنه بدا مكتئب لحد ما.
بالطبع، كان هناك بالتأكيد بعض الأشخاص الذين طلبوا بالحرية. لم ينضموا إلى أي منظمة حتى الآن، لكن إما أنهم لم يكونوا في تسلسلا عليا، أو لم يكن لديهم معلومات كافية لتسريبها.
تباطأت كاتليا قسريًا قليلاً بينما استدارت لدخول المقصورة.
‘هناك أيضًا إمكانية لجذب ملك ملائكة مباشرةً…’
“قبطانة!” لاحظها فرانك ونظر إليها بترقب، كما لو كان ينتظر من أدميرالة النجوم هذه الإجابة على أسئلته.
عبست كاتليا بشكل غير إرادي.
توقفت شخصية كاتليا مؤقتًا وهي تعدل النظارات الثقيلة على أنفها وسألت بطريقة تبدو عرضية، “ما الذي تشعر بالحيرة تجاهه؟”
منذ أن أعلنت فينابوتر الحرب على لوين، لم يذهب أبدًا إلى كنيسة الحصاد. كان قد سمع من النجم فقط أن الباب قد حطم وسرقت أشياء كثيرة. لقد أصبحت مكانًا للمشردين.
فكر فرانك في كيفية صياغة سؤاله وأجاب بطريقة جادة، “أنا أعيد تقييم الاختراعات والإبداعات التي صنعتها على مر السنين.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كلهم يفتقرون إلى النفوس!”
“…ما هي أرائك؟” سألت كاتليا بشكل تعاوني.
أضاءت عينا فرانك عندما سمع ذلك وهو ينفجر، “لقد فهمت!”
أومأ فرانك برأسه وقال في حزن، “هناك أمور كثيرة يجب أن أعيد النظر فيها.”
في بحر الضباب، الذي لم تغمره الحرب، بدأت المستقبل ببطء في الإبحار باتجاه البحر الهائج وسط قافلة من السفن.
“الشيء الأكثر أهمية هو أن الأشياء التي قمت بصنعها لا تزال تفتقد أهم شيء.”
تقدم رجل ونظر إلى أخته. لفد لاحظ أنه كان لا يزال هناك آثار دموع على وجهها.
كانت كاتليا في حيرة، لكنها لم تتمنى أن تسأل أكثر. في النهاية، ما زالت قد تمسكت بفكرة تحمل المسؤولية عن جميع أفراد الطاقم في المستقبل. لقد فكرت وقالت: ‘ما هي؟’
كانت كاتليا مسرورة. متجاهلةً استخدام قوى التجاوز الخاصة بها، سارت بسرعة والتقطت الرسالة وفتحتها.
أصبح تعبير فرانك جدي على الفور.
“فهمت ماذا؟”
“كلهم يفتقرون إلى النفوس!”
تجمد تعبير كاتليا لبضع ثوانٍ قبل أن تتخذ وضعية القبطان ونصف إله. أومأت برأسها وقالت، “وجود هدف هو شيء جيد، لكن عليك أن تفهم مدى صعوبة ذلك.”
“إنه لأمر جيد أنه ليس للشعير والعنب والفطر أي أرواح…” نصحت كاتليا دون وعي قبل أن تقول، “هذا ليس شيئًا يمكنك الانخراط فيه الآن. أنت بالتسلسل 5 درويد فقط.”
سرعان ما كانت لديه بعض الأفكار.
أضاءت عينا فرانك عندما سمع ذلك وهو ينفجر، “لقد فهمت!”
لمنع فرانك لي من التصرف بتهور، قررت كاتليا أن تأخذ تقدم الأمر في يديها.
عبست كاتليا بشكل غير إرادي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحت هذه الكلمات، أرادت منه ألا يحمل أي آمال وألا يأخذ هذا الهدف على محمل الجد.
“فهمت ماذا؟”
باكلوند، القسم الغربي، داخل فيلا عائلة أودورا.
لم يعد فرانك مكتئبًا بعد الأن.
بالمقارنة مع البشر، كان لدى السانغوين عمر طويل. حتى بدون لقب نبيل، يمكن أن يعيش المواطن العادي لحوالي الثلاثمائة عام. في ظل هذه الظروف، يمكن أن يتراكموا ببطء ويحتلوا كل مستوى، مما يمنع أي فائض في خصائص التجاوز.
“أنا أفهم المشكلة. إنها، ما أريد صنعه قد تجاوز حدود قدرات الدرويد.”
1219: تغيير الهدف.
“لذلك، أيتها القبطانة، لن أكون درويد بعد الآن. أريد أن أصبح كيميائيًا كلاسيكيًا!”
“لذلك، أيتها القبطانة، لن أكون درويد بعد الآن. أريد أن أصبح كيميائيًا كلاسيكيًا!”
كان هذا هو التسلسل 4 من مسار الزارع، نقطة البداية لنصف إله.
كان هذا الزميل الأول لللمستقبل، ثاني أهم شخص في قراصنة النجوم، يرتدي سروالًا أزرق فاتح وقميصًا أبيض مع الأزرار العلوية غير مغلقة، كاشفاً عن شعر صدره البني الكثيف. كان مثل دب عملاق إنساني.
تجمد تعبير كاتليا لبضع ثوانٍ قبل أن تتخذ وضعية القبطان ونصف إله. أومأت برأسها وقالت، “وجود هدف هو شيء جيد، لكن عليك أن تفهم مدى صعوبة ذلك.”
‘… قد لا يحدث هذا حتى عندما تصل نهاية العالم… بما أن السلف قد *أوكلت* إليّ المهمة المهمة المتمثلة في إنقاذ العرق، فلماذا لم *ترتب* كل هذه الأمور؟ لقد تم هضم جرعة الباحث القرمزي خاصتي منذ شهور… هل يمكن أن يكون ذلك اختبارًا آخر؟’ فكر إملين في نفسه بصمت لبضع ثوانٍ قبل أن يسأل بعناية، “إذا حصلت على خاصية إيرل من مصادر خارجي، فهل سيساعدني العرق في إعداد الطقس؟”
تحت هذه الكلمات، أرادت منه ألا يحمل أي آمال وألا يأخذ هذا الهدف على محمل الجد.
بالمقارنة مع البشر، كان لدى السانغوين عمر طويل. حتى بدون لقب نبيل، يمكن أن يعيش المواطن العادي لحوالي الثلاثمائة عام. في ظل هذه الظروف، يمكن أن يتراكموا ببطء ويحتلوا كل مستوى، مما يمنع أي فائض في خصائص التجاوز.
أومأ فرانك لي برأسه بشدة بعد تلقيه “التشجيع”.
أما الأب أوترافسكي، فقد أمضى نصف شهر في زنزانة خلف بوابة تشانيس. قضى باقي الشهر في غرفة بالطابق العلوي لكاتدرائية القديس صموئيل، مع رئيس أساقفة باكلوند بالغرفة المجاورة. هذا الترتيب تكرر مرارا وتكرارا.
“سأبذل قصارى جهدي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يبقى إملين أكثر من ذلك. غادر فيلا أودورا واستقل عربة إلى مقر إقامته.
لمنع فرانك لي من التصرف بتهور، قررت كاتليا أن تأخذ تقدم الأمر في يديها.
أما الأب أوترافسكي، فقد أمضى نصف شهر في زنزانة خلف بوابة تشانيس. قضى باقي الشهر في غرفة بالطابق العلوي لكاتدرائية القديس صموئيل، مع رئيس أساقفة باكلوند بالغرفة المجاورة. هذا الترتيب تكرر مرارا وتكرارا.
“سأساعدك أيضًا”.
“لا.” هز كوزمي رأسه. “على الرغم من أنك ساهمت كثيرًا، إلا أنك لم تصل إلى المركز الأول في قائمة الانتظار بعد.”
عندما يحين الوقت، حتى لو كان لديها أي تقدم، يمكنها إخبار فرانك لي بأنها حاولت دون جدوى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كلهم يفتقرون إلى النفوس!”
كان فرانك سعيدًا جدًا بينما شكر القبطانة من أعماق قلبه قبل المتابعة، “سأكتب أيضًا إلى جيرمان سبارو وأطلب منه المساعدة.ْ
مقارنةً بالتسلسلين الأولين، كان من الأصعب أن يصبح الفيسكونت إيرل. كان هذا لأن كونك سانغوين إيرل سيعني أنك نصف إله، ويمكنك أن تعيش بسهولة لأكثر من ألف عام. كان على أحفادهم الفيسكونتات أن يمروا عبر أجيال قبل أن يتمكنوا من انتظار فرصة وفاة إيرل.
“إنه صديقي العزيز!”
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) قابل إملين وايت مرة أخرى البارون في منتصف العمر، السانغوين المحترم، كوزمي أودورا.
ما لم يكن فرانك يعرفه هو أن الرسائل التي كتبها خلال نصف العام الماضي قد مرت بعملية معقدة إلى حد ما:
كان هذا الزميل الأول لللمستقبل، ثاني أهم شخص في قراصنة النجوم، يرتدي سروالًا أزرق فاتح وقميصًا أبيض مع الأزرار العلوية غير مغلقة، كاشفاً عن شعر صدره البني الكثيف. كان مثل دب عملاق إنساني.
ذهبت الرسالة إلى الرسول قبل تسليمها إلى فورس. سوف تقوم فورس بنقلها إلى جيرمان سبارو أو طلب مساعدة السيد الأحمق في تجمع التاروت.
بمسحة من نظرتها، رأت فرانك لي.
دفعت كاتليا نظارتها السميكة مرةً أخرى، ودون كلمة أخرى، استدارت ودخلت المقصورة.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) قابل إملين وايت مرة أخرى البارون في منتصف العمر، السانغوين المحترم، كوزمي أودورا.
عادت إلى كابينة القبطان. قبل أن تفكر في ما حدث للتو، رأت رسالة على المكتب الذي به آلة السدس النحاسية.
لمنع فرانك لي من التصرف بتهور، قررت كاتليا أن تأخذ تقدم الأمر في يديها.
كانت كاتليا مسرورة. متجاهلةً استخدام قوى التجاوز الخاصة بها، سارت بسرعة والتقطت الرسالة وفتحتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا قال اللورد نيبس؟” تحكم إملين في عواطفه، وحاول بذل قصارى جهده ليبدو أقل حماسًا.
كان من برناديت. بعد تبادل بعض المجاملات البسيطة، كتبت:
‘ماريك!’
“إذا كنتِ متفرغة في أي وقت، يمكنك القدوم إلى لا تشا بتخفي.”
مقارنةً بالتسلسلين الأولين، كان من الأصعب أن يصبح الفيسكونت إيرل. كان هذا لأن كونك سانغوين إيرل سيعني أنك نصف إله، ويمكنك أن تعيش بسهولة لأكثر من ألف عام. كان على أحفادهم الفيسكونتات أن يمروا عبر أجيال قبل أن يتمكنوا من انتظار فرصة وفاة إيرل.
كانت لا تشا جزيرة مخفية إلى حد ما في بحر الضباب. أخفت قصر ملكة الغوامض، معروفة أيضًا باسم “مدينة الزمرد”.
كررت كاتليا الجملة عدة مرات قبل أن تلتف زوايا فمها بشكل لا إرادي.
“بالطبع!” زفر كوزمي وقال.
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا شيئًا ناقشه الجميع في نادي التاروت. كان الاستنتاج أنهم كانوا يهاجمون نظام الشفق خلال العام الماضي، لذلك كان من الأفضل عدم استفزازهم أكثر.
باكلوند، القسم الغربي، داخل فيلا عائلة أودورا.
سعل كوزمي ونظف حنجرته.
قابل إملين وايت مرة أخرى البارون في منتصف العمر، السانغوين المحترم، كوزمي أودورا.
“لذلك، أيتها القبطانة، لن أكون درويد بعد الآن. أريد أن أصبح كيميائيًا كلاسيكيًا!”
“ماذا قال اللورد نيبس؟” تحكم إملين في عواطفه، وحاول بذل قصارى جهده ليبدو أقل حماسًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا قال اللورد نيبس؟” تحكم إملين في عواطفه، وحاول بذل قصارى جهده ليبدو أقل حماسًا.
نظر كوزمي إلى عيون إملين الحمراء الساطعة وقال: “لقد أرادني فقط أن أخبرك أن عرق السانغوين بأكمله لا يحتوي على أي خصائص تجاوز إيرل زائدة. لا يمكنك إلا انتظار موت إيرل حالي بسبب الشيخوخة أو حادث، ثم تركهم لميراثهم”.
كانت كاتليا مسرورة. متجاهلةً استخدام قوى التجاوز الخاصة بها، سارت بسرعة والتقطت الرسالة وفتحتها.
بالمقارنة مع البشر، كان لدى السانغوين عمر طويل. حتى بدون لقب نبيل، يمكن أن يعيش المواطن العادي لحوالي الثلاثمائة عام. في ظل هذه الظروف، يمكن أن يتراكموا ببطء ويحتلوا كل مستوى، مما يمنع أي فائض في خصائص التجاوز.
كان فرانك سعيدًا جدًا بينما شكر القبطانة من أعماق قلبه قبل المتابعة، “سأكتب أيضًا إلى جيرمان سبارو وأطلب منه المساعدة.ْ
لذلك، لم يكن من السهل على الأشخاص العاديين التقدم إلى البارون أو أن يصبحوا فيسكونت. إما أنهم انتظروا موت النبلاء الحاليين، أو أنهم سيحصلون عليها من مصادر خارجية. وإلا، فسيتعين عليهم تقديم مساهمات كافية والحصول على الميراث الثمين.
توقفت شخصية كاتليا مؤقتًا وهي تعدل النظارات الثقيلة على أنفها وسألت بطريقة تبدو عرضية، “ما الذي تشعر بالحيرة تجاهه؟”
مقارنةً بالتسلسلين الأولين، كان من الأصعب أن يصبح الفيسكونت إيرل. كان هذا لأن كونك سانغوين إيرل سيعني أنك نصف إله، ويمكنك أن تعيش بسهولة لأكثر من ألف عام. كان على أحفادهم الفيسكونتات أن يمروا عبر أجيال قبل أن يتمكنوا من انتظار فرصة وفاة إيرل.
كان هذا هو التسلسل 4 من مسار الزارع، نقطة البداية لنصف إله.
ولهذا السبب بالتحديد، طالما كان هناك شغر في منصب إيرل، فسيتم توزيعه على الفور ولن تكون “مخزنة”.
تباطأت كاتليا قسريًا قليلاً بينما استدارت لدخول المقصورة.
لخصائص البارون و الفيسكونت، كانت موجودة في خزينة السانغوين في شكل مكونات تجاوز و تحف أثرية، لكن الأرقام كانت قليلة ومتباعدة. كان لابد من إدارة كل منح بصرامة. لم يكن هناك حقًا أي خصائص إضافية للإيرل.
‘يبدو أنهم يريدون أيضًا أنهم الحصول على شيء من مدرسة روز للفكر. ربما يمكنني التعاون معهم…’ أومئ إملين برأسه قليلاً.
كانت هذه الإجابة ضمن توقعات إملين. نظر إلى البارون كوزمي وأومأ برأسه قليلاً.
‘ماريك!’
“بعبارة أخرى، ما دام أي كونت سيموت، سيكون دوري؟”
“سأبذل قصارى جهدي!”
“لا.” هز كوزمي رأسه. “على الرغم من أنك ساهمت كثيرًا، إلا أنك لم تصل إلى المركز الأول في قائمة الانتظار بعد.”
أخيرًا، مع وميض النيران، قرب رئيس الكهنة نيم روس ورفاقه من مدينة القمر.
“ما هو ترتيبي؟” عبس إملين أولاً قبل أن يريح حاجبيه لمنع شغفه من الظهور.
باكلوند، القسم الغربي، داخل فيلا عائلة أودورا.
سعل كوزمي ونظف حنجرته.
أومأ فرانك لي برأسه بشدة بعد تلقيه “التشجيع”.
“الثاني عشر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحت هذه الكلمات، أرادت منه ألا يحمل أي آمال وألا يأخذ هذا الهدف على محمل الجد.
‘… قد لا يحدث هذا حتى عندما تصل نهاية العالم… بما أن السلف قد *أوكلت* إليّ المهمة المهمة المتمثلة في إنقاذ العرق، فلماذا لم *ترتب* كل هذه الأمور؟ لقد تم هضم جرعة الباحث القرمزي خاصتي منذ شهور… هل يمكن أن يكون ذلك اختبارًا آخر؟’ فكر إملين في نفسه بصمت لبضع ثوانٍ قبل أن يسأل بعناية، “إذا حصلت على خاصية إيرل من مصادر خارجي، فهل سيساعدني العرق في إعداد الطقس؟”
“الثاني عشر.”
“بالطبع!” زفر كوزمي وقال.
على الرغم من أن إملين لم يكن مؤمنًا بالليل الدائم، وحتى أنه كان يكره الكاتدرائية إلى حد ما، فقد ذهب إلى كاتدرائية القديس صموئيل مرتين في الشهر لزيارة الأب أوترافسكي.
لم يبقى إملين أكثر من ذلك. غادر فيلا أودورا واستقل عربة إلى مقر إقامته.
ماعدا عن امتلاك قديس الظلام لخاصية التسلسل 4 الملك الشامان، لم يكن بإمكان إملين وايت التفكير إلا في خيار واحد آخر:
منذ أن أعلنت فينابوتر الحرب على لوين، لم يذهب أبدًا إلى كنيسة الحصاد. كان قد سمع من النجم فقط أن الباب قد حطم وسرقت أشياء كثيرة. لقد أصبحت مكانًا للمشردين.
…
أما الأب أوترافسكي، فقد أمضى نصف شهر في زنزانة خلف بوابة تشانيس. قضى باقي الشهر في غرفة بالطابق العلوي لكاتدرائية القديس صموئيل، مع رئيس أساقفة باكلوند بالغرفة المجاورة. هذا الترتيب تكرر مرارا وتكرارا.
أخيرًا، مع وميض النيران، قرب رئيس الكهنة نيم روس ورفاقه من مدينة القمر.
كان هذا لأنهم كانوا قلقين من أنه إذا بقي الأب أوترافسكي خلف بوابة تشانيس لفترة طويلة من الزمن، فسوف يعاني من ضرر لا يمكن إصلاحه. في ظل هذا الوضع المتوتر، كانت كنيسة الليل الدائم ترغب في ترك بعض الوقت الاحتياطي حتى يتمكنوا من استغلال هذه الفرصة للتعبير عن حسن نيتهم وبدء المفاوضات.
عادت إلى كابينة القبطان. قبل أن تفكر في ما حدث للتو، رأت رسالة على المكتب الذي به آلة السدس النحاسية.
على الرغم من أن إملين لم يكن مؤمنًا بالليل الدائم، وحتى أنه كان يكره الكاتدرائية إلى حد ما، فقد ذهب إلى كاتدرائية القديس صموئيل مرتين في الشهر لزيارة الأب أوترافسكي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يعد فرانك مكتئبًا بعد الأن.
‘أين يمكنني الحصول على خاصية إيرل…’ إملين، الذي شعر أنه تخلف ولربما لن يكون قادرًا على تحمل مسؤولية إنقاذ عرقه، نظر إلى الشوارع القاتمة بينما كان يفكر بجدية في كل الاحتمالات.
‘كانت السيدة الناسك قد ذكرت من قبل أن قديس الظلام، قديس نظام الشفق، قد رعى ملك شامان. هذا يتوافق مع خاصية إيرل. إذا كان بإمكاني اصطياد هذا النصف إله من مسار الراعي مثل قديس الأسرار، فسيتم حل المشكلة…’
سرعان ما كانت لديه بعض الأفكار.
تقدم رجل ونظر إلى أخته. لفد لاحظ أنه كان لا يزال هناك آثار دموع على وجهها.
‘كانت السيدة الناسك قد ذكرت من قبل أن قديس الظلام، قديس نظام الشفق، قد رعى ملك شامان. هذا يتوافق مع خاصية إيرل. إذا كان بإمكاني اصطياد هذا النصف إله من مسار الراعي مثل قديس الأسرار، فسيتم حل المشكلة…’
أومأ فرانك لي برأسه بشدة بعد تلقيه “التشجيع”.
‘ومع ذلك، بعد الدرس السابق، ربما لن يقع قديس الظلام في الفخ بهذه السهولة…’
كانت كاتليا مسرورة. متجاهلةً استخدام قوى التجاوز الخاصة بها، سارت بسرعة والتقطت الرسالة وفتحتها.
‘هناك أيضًا إمكانية لجذب ملك ملائكة مباشرةً…’
“سأبذل قصارى جهدي!”
كان هذا شيئًا ناقشه الجميع في نادي التاروت. كان الاستنتاج أنهم كانوا يهاجمون نظام الشفق خلال العام الماضي، لذلك كان من الأفضل عدم استفزازهم أكثر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا شيئًا ناقشه الجميع في نادي التاروت. كان الاستنتاج أنهم كانوا يهاجمون نظام الشفق خلال العام الماضي، لذلك كان من الأفضل عدم استفزازهم أكثر.
ماعدا عن امتلاك قديس الظلام لخاصية التسلسل 4 الملك الشامان، لم يكن بإمكان إملين وايت التفكير إلا في خيار واحد آخر:
نظر كوزمي إلى عيون إملين الحمراء الساطعة وقال: “لقد أرادني فقط أن أخبرك أن عرق السانغوين بأكمله لا يحتوي على أي خصائص تجاوز إيرل زائدة. لا يمكنك إلا انتظار موت إيرل حالي بسبب الشيخوخة أو حادث، ثم تركهم لميراثهم”.
مدرسة روز للفكر!
سواء كان ذلك مصاصي الدماء الاصطناعيين من مدرسة الحياة للفكر أو عابدي القمر البدائي الذين كانوا موجودين في الأصل في القارة الجنوبية، كانوا الآن جزءًا من مدرسة روز للفكر.
سواء كان ذلك مصاصي الدماء الاصطناعيين من مدرسة الحياة للفكر أو عابدي القمر البدائي الذين كانوا موجودين في الأصل في القارة الجنوبية، كانوا الآن جزءًا من مدرسة روز للفكر.
“أنا أفهم المشكلة. إنها، ما أريد صنعه قد تجاوز حدود قدرات الدرويد.”
بالطبع، كان هناك بالتأكيد بعض الأشخاص الذين طلبوا بالحرية. لم ينضموا إلى أي منظمة حتى الآن، لكن إما أنهم لم يكونوا في تسلسلا عليا، أو لم يكن لديهم معلومات كافية لتسريبها.
كان هذا لأنهم كانوا قلقين من أنه إذا بقي الأب أوترافسكي خلف بوابة تشانيس لفترة طويلة من الزمن، فسوف يعاني من ضرر لا يمكن إصلاحه. في ظل هذا الوضع المتوتر، كانت كنيسة الليل الدائم ترغب في ترك بعض الوقت الاحتياطي حتى يتمكنوا من استغلال هذه الفرصة للتعبير عن حسن نيتهم وبدء المفاوضات.
عند التفكير في مدرسة روز للفكر، تذكر إملين شخصًا على الفور.
“بعبارة أخرى، ما دام أي كونت سيموت، سيكون دوري؟”
‘ماريك!’
كانت كاتليا مسرورة. متجاهلةً استخدام قوى التجاوز الخاصة بها، سارت بسرعة والتقطت الرسالة وفتحتها.
لقد مثل ماريك فصيل الاعتدال في مدرسة روز للفكر. كان الفصيل الذي قاوم شجرة الرغبة الأم.
كانت هذه الإجابة ضمن توقعات إملين. نظر إلى البارون كوزمي وأومأ برأسه قليلاً.
‘يبدو أنهم يريدون أيضًا أنهم الحصول على شيء من مدرسة روز للفكر. ربما يمكنني التعاون معهم…’ أومئ إملين برأسه قليلاً.
ما لم يكن فرانك يعرفه هو أن الرسائل التي كتبها خلال نصف العام الماضي قد مرت بعملية معقدة إلى حد ما:
…
على الرغم من أن إملين لم يكن مؤمنًا بالليل الدائم، وحتى أنه كان يكره الكاتدرائية إلى حد ما، فقد ذهب إلى كاتدرائية القديس صموئيل مرتين في الشهر لزيارة الأب أوترافسكي.
تجمع عدد من سكان مدينة القمر بقلق عند المدخل، ووجهوا أنظارهم إلى الشرق من وقت لآخر.
“لذلك، أيتها القبطانة، لن أكون درويد بعد الآن. أريد أن أصبح كيميائيًا كلاسيكيًا!”
كانوا أقارب الأشخاص الذين قادهم رئيس الكهنة سابقا. كانوا أيضًا ممثلين لمعظم الناس في مدينة القمر.
فكر فرانك في كيفية صياغة سؤاله وأجاب بطريقة جادة، “أنا أعيد تقييم الاختراعات والإبداعات التي صنعتها على مر السنين.”
أخيرًا، مع وميض النيران، قرب رئيس الكهنة نيم روس ورفاقه من مدينة القمر.
عبست كاتليا بشكل غير إرادي.
تقدم رجل ونظر إلى أخته. لفد لاحظ أنه كان لا يزال هناك آثار دموع على وجهها.
توقفت شخصية كاتليا مؤقتًا وهي تعدل النظارات الثقيلة على أنفها وسألت بطريقة تبدو عرضية، “ما الذي تشعر بالحيرة تجاهه؟”
هذه المقيمة في مدينة القمر، والتي لم تكن مشوهة، إستطاعت أن تشعر بنظرة أخيها. لم تستطع إلا أن تفتح فمها، والدموع تنهمر على وجهها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كلهم يفتقرون إلى النفوس!”
“الإله، الإله هنا ليخلصنا…” بدأت تبكي. لقد كانت صرخة حزينة وحَرة بينما أطلقت مشاعرها.
بالطبع، كان هناك بالتأكيد بعض الأشخاص الذين طلبوا بالحرية. لم ينضموا إلى أي منظمة حتى الآن، لكن إما أنهم لم يكونوا في تسلسلا عليا، أو لم يكن لديهم معلومات كافية لتسريبها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحت هذه الكلمات، أرادت منه ألا يحمل أي آمال وألا يأخذ هذا الهدف على محمل الجد.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات