فخ عمره ألف عام.
1205: فخ عمره ألف عام.
تداخلت هذه الأصوات مع بعضها البعض، تمزق عبر أفكار ليونارد وتؤذي روحه. لقد جعلت رأسه ينتفخ ويتقلص، مما تسبب في نمو مجموعة من الشعر الأسود القصير على وجهه. جعلت أضلاعه وخصره تنتفخ كما لو كانت على وشك تكوين جسم جديد.
‘آمون!’
عزلت الكاتدرائية “رؤيته الحقيقية”، ومنعته من رؤية الوضع في الداخل. لم يكن بإمكانه إلا تحديد أن المعركة لم تنتهي بعد من خلال ومضات الضوء التي سمح بها الزجاج الملون.
‘الكافر آمون!’
بعد الاستماع إلى صلاة ليونارد، إستقام كلاين الحائر وغير المبالي على الفور. كان الأمر كما لو أنه كان قد استيقظ لتوه من السبات وتسلق من السرير توا عندما تم رشه بحوض من الماء البارد.
لم يكن ليونارد غريباً عن الشخص الذي قد كان أمامه. لم يكن قد واجه *نسخته* فحسب، بل سمع أيضًا عن *أفعاله* المختلفة وشخصيته السيئة من الرجل العجوز باليز زورواست.
“أعتقد أنه يجب أن تكون تفكر في كيفية المماطلة للوقت وانتظار نزول إله…”
في تلك اللحظة، تجمدت أفكار ليونارد تقريبًا حيث أصبح عقله فارغًا. فقط عدد قليل من الأفكار إستطاعت أن تلف.
“أيضا، صلي إلى الليل الدائم.”
ارتجفت شفاه آمون فجأة بينما *تمتم* هذيانا كان على مستوى الإله تماما.
بعد الاستماع إلى صلاة ليونارد، إستقام كلاين الحائر وغير المبالي على الفور. كان الأمر كما لو أنه كان قد استيقظ لتوه من السبات وتسلق من السرير توا عندما تم رشه بحوض من الماء البارد.
تردد صدى صوت واحد تلو الآخر في ذهن ليونارد كما لو أنه جاء من عدد لا يحصى من الآمونات:
‘ذهب جسد آمون الحقيقي إلى باكلوند… وجد جسد آمون الحقيقي ليونارد وبالليز… سرق آمون كاتدرائية الجثث من *أخيه* واستخدمها لتأخير النزول الإلهي… إذا لقد اتضح أنه عندما *اقترح* أن نلعب لعبة ‘من سيكون أول من يجد الذئب الشيطاني المظلم كوتار’، لم *يفكر* أبدًا في تحديد الفائز. لم *يهتم* أيضًا بماهية المخاطر. كان *هدفه* لفت انتباهي للاعتقاد بمم *أنه* لا يزال يلاحقني ويحاول سرقة قلعة صفيرة مني… وقد زرع آمون الفخ المخبأ في كنز عائلة يعقوب المدفون منذ ألف إلى ألفي عام. لقد بدأ الأمر أخيرًا…’ أومضت العديد من الأفكار في ذهن كلاين بينما رفع يده اليمنى واستدعى غرضا من كومة القمامة.
“هل تفاجئت بسرور؟ هل صدمت؟”
كما كان طول هذا الشكل مائة متر، وجسمه يتلألأ باستمرار بوهج خافت، وكأنه يعلن مرور الوقت.
“بعد أن أدركت أنني لن أستطيع الحصول على قلعة صفيرة في أي وقت قريب، حولت تركيزي إلى باكلوند…”
اتضح الوضع في الداخل والخارج فجأة، وانعكس في عيون كلاين.
“لو لا لخداعكم جميعًا، فلماذا قد ألعب معه مثل لعبة القط والفأر البسيطة هذه؟”
من الخارج، كان المبنى صامتًا وهادئًا ومظلمًا. لم يكن هناك أحد بالجوار.
“أعتقد أنه يجب أن تكونا على اتصال…”
تداخلت هذه الأصوات مع بعضها البعض، تمزق عبر أفكار ليونارد وتؤذي روحه. لقد جعلت رأسه ينتفخ ويتقلص، مما تسبب في نمو مجموعة من الشعر الأسود القصير على وجهه. جعلت أضلاعه وخصره تنتفخ كما لو كانت على وشك تكوين جسم جديد.
“لابد أنه قال لك أنني ما زلت أتعقبه وأقوم بتخريب عملياته، حتى أنني وضعت فخًا له في وجهاته…”
لقد حمل في *يديه* عمود من الكريستال مكون من نور وظلال. كان هناك العديد من ديدان الوقت ذات الاثني عشر حلقة تسبح بسرعة بالداخل. لقد بدا وكأن كل شيء من حولهم قد توقف.
“تلك مجرد نسخة قريبة من التسلسل 1…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ماشيا عبر الظلام حاملاً فانوس بيده، دخل كلاين الضباب التاريخي على الفور. ثم خطا أربع خطوات عكس اتجاه عقارب الساعة وتجاوز الضباب الرمادي.
“آه، نعم. باليز، نسيت أن أخبرك أنه في السنوات الأخيرة من الحقبة الرابعة، تظاهرت بأنني سلف عائلة يعقوب. لقد مر وقت طويل منذ *إبتلعته*. ثم شاهدت *أحفاده* يذعرون. ثم فكرت في طريقة لإضافة كنز سري آخر إلى المكان الذي أصبح فيه ثيودور إمبراطور الدم…”
خارج 7 شارع بينستر، سمع ليونارد كلمات السيد الأحمق تتردد في أذنيه.
“لم أنهي هؤلاء الزملاء، لأنني تخيلت أن هذا الكنز الدفين سيكون مفيدًا للغاية. لقد جعلت نسخة تنام هناك لأكثر من الألف عام، منتظرًا بصبر شخصًا ليفتح الكنز المدفون. أما بالنسبة للنسخ الأخرى، لم أقم بمزامنة هذه المعلومات *معهم*. بهذه الطريقة، قد أكون قادرًا على إنشاء خدعة في وقت ما…”
“بعد أن أدركت أنني لن أستطيع الحصول على قلعة صفيرة في أي وقت قريب، حولت تركيزي إلى باكلوند…”
“نعم، هذا النوع من ‘المزامنة’ هو شيء اخترعته. باليز، أنت متأخر تمامًا عن الأوقات…”
كانت هذه تحفة أثرية مختومة من الدرجة 0، وكانت أيضًا من مسار المبتدئ. يمكن أن تستفيد بشكل أفضل من قوة قلعة صفيرة وتحقق نتائج أفضل!
“من أجل تأكيد مكانك، راقبة مجموعة الزملاء وهم يدمرون الفخاخ ويأخذون الأشياء بعيدًا. لقد راقبة نسختك تسرق الخاصية والتحفة الأثرية والمختومة من أيديهم. لقد *راقبته* يلتهمها بعناية ويهضمها. الآن، لقد أتى صبري ثماره أخيرًا…”
تسبب هذا في توقف الهذيان المخترق للأذن الذي شوه جسد ليونارد الروحي بشكل مفاجئ بنيما تحول كل شيء من حوله إلى الصمت.
“أعتقد أنه يجب أن تكون تفكر في كيفية المماطلة للوقت وانتظار نزول إله…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعتقد أنه يجب أن تكونا على اتصال…”
تداخلت هذه الأصوات مع بعضها البعض، تمزق عبر أفكار ليونارد وتؤذي روحه. لقد جعلت رأسه ينتفخ ويتقلص، مما تسبب في نمو مجموعة من الشعر الأسود القصير على وجهه. جعلت أضلاعه وخصره تنتفخ كما لو كانت على وشك تكوين جسم جديد.
في تلك اللحظة، تجمدت أفكار ليونارد تقريبًا حيث أصبح عقله فارغًا. فقط عدد قليل من الأفكار إستطاعت أن تلف.
بالهذيان وحده، كان ليونارد على وشك فقدان السيطرة. كان يعاني من ألم شديد ولم يكن لديه فرصة للمقاومة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا ابن الخالق، ملك ملائكة.
كان هذا ابن الخالق، ملك ملائكة.
إذا كان هذا هو الحال، فإن الآلهة ستدرك الوضع وتسرع من سرعة نزول إلهي!
في نفس الوقت، تغير 7 شارع بينستر. في وقت ما، أقيمت أعمدة حجرية سوداء اللون حولهم، لتدعيم كاتدرائية مهيبة.
سمع ليونارد فجأة “جرس”. كان أثيريًا، كما لو أنه قد جاء من مسافة لا نهائية.
كان كل عمود في الكاتدرائية مدمجًا مع عظام أعراق مختلفة. كانوا مكتظين بكثافة بينما استخدموا تجاويف عيون مختلفة للتحديق في ليونارد الهزيل الذي وقف في المنتصف كما لو كانوا يجرون محاكمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم، هذا النوع من ‘المزامنة’ هو شيء اخترعته. باليز، أنت متأخر تمامًا عن الأوقات…”
وقف آمون أمام الصليب الذي يبلغ ارتفاعه أكثر من مائة متر في أعماق الكنيسة، مبتسمًا وهو ينظر إلى وجه ليونارد الكئيب.
في العالم الحقيقي في 7 شارع بينستر، فقد باب كاتدرائية الجثث التي تداخلت مع المباني العادية بريقه. بعد ذلك، أصبح حوض ضوء بالحصى والأحجار.
“كاتدرائية الجثث هذه جيدة، أليس كذلك؟”
عرف ليونارد بالفعل أن الشخص الذي بالداخل قد كان جسد آمون الحقيقي. وللتعامل مع جسد آمون الحقيقي، لم يكن بإمكانه إلا طلب المساعدة من إله!
“لقد ‘سرقتها’ منذ وقت ليس ببعيد.”
لقد حمل في *يديه* عمود من الكريستال مكون من نور وظلال. كان هناك العديد من ديدان الوقت ذات الاثني عشر حلقة تسبح بسرعة بالداخل. لقد بدا وكأن كل شيء من حولهم قد توقف.
“بهذه الطريقة، إذا *أرادوا* اكتشاف أي شذوذ هنا والقيام بنزول إله، يمكن أن يتم *إيقافهم* لمدة ثلاثين ثانية على الأقل. هذا يكفي.”
في الوقت نفسه، من خلال ضوء الصلاة، أكد كلاين أن ليونارد لم يكن متملك من قبل آمون. لقد أصدر على الفور تعليماته بنبرة السيد الأحمق، “اترك المشهد واذهب إلى كاتدرائية الليل الدائم.
وبينما كان *يتكلم*، رفع آمون يده لقرص عدسته الأحادية الكريستالية التي كان تحتها وجه مشرق.
كانت هذه تحفة أثرية مختومة من الدرجة 0، وكانت أيضًا من مسار المبتدئ. يمكن أن تستفيد بشكل أفضل من قوة قلعة صفيرة وتحقق نتائج أفضل!
سمع ليونارد فجأة “جرس”. كان أثيريًا، كما لو أنه قد جاء من مسافة لا نهائية.
كان كل عمود في الكاتدرائية مدمجًا مع عظام أعراق مختلفة. كانوا مكتظين بكثافة بينما استخدموا تجاويف عيون مختلفة للتحديق في ليونارد الهزيل الذي وقف في المنتصف كما لو كانوا يجرون محاكمة.
تسبب هذا في توقف الهذيان المخترق للأذن الذي شوه جسد ليونارد الروحي بشكل مفاجئ بنيما تحول كل شيء من حوله إلى الصمت.
من الخارج، كان المبنى صامتًا وهادئًا ومظلمًا. لم يكن هناك أحد بالجوار.
في عيون ليونارد، انطلقت أشعة من الضوء من جسده، وتكثف في شكل نقي وصافي يشبه الملاك بلا أجنحة.
“لم أنهي هؤلاء الزملاء، لأنني تخيلت أن هذا الكنز الدفين سيكون مفيدًا للغاية. لقد جعلت نسخة تنام هناك لأكثر من الألف عام، منتظرًا بصبر شخصًا ليفتح الكنز المدفون. أما بالنسبة للنسخ الأخرى، لم أقم بمزامنة هذه المعلومات *معهم*. بهذه الطريقة، قد أكون قادرًا على إنشاء خدعة في وقت ما…”
كما كان طول هذا الشكل مائة متر، وجسمه يتلألأ باستمرار بوهج خافت، وكأنه يعلن مرور الوقت.
تداخلت هذه الأصوات مع بعضها البعض، تمزق عبر أفكار ليونارد وتؤذي روحه. لقد جعلت رأسه ينتفخ ويتقلص، مما تسبب في نمو مجموعة من الشعر الأسود القصير على وجهه. جعلت أضلاعه وخصره تنتفخ كما لو كانت على وشك تكوين جسم جديد.
بذلك، تم دفع جسد ليونارد بقوة غير مرئية وهو يتجه نحو باب كاتدرائية الجثث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا ابن الخالق، ملك ملائكة.
ظهرت على الباب وجوه شفافة ومشوهة. لقد أغلقوا الداخل من الخارج، وعزلوه عن عالم الروح والعالم النجمي.
‘الكافر آمون!’
غونغ!
1205: فخ عمره ألف عام.
رن جرس آخر. تجمدت الوجوه الشفافة المليئة بالألم.
1205: فخ عمره ألف عام.
لم يعد شكل ليونارد مصدود. في هذه الفترة القصيرة من الزمن، مر عبر الباب الرئيسي “لكاتدرائية الجثث” دون أن يشعر بأي شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما غادر ليونارد ساحة المعركة، التقط كلاين بصندوق العظماء القدامى المرصع بالأحجار الكريمة. أثار قوة قلعة صفيرة وألقى بصره على الكنيسة ذات اللون الأسود الفاتح الذي تداخل مع العظام المغطاة.
عاد كل شيء رآه على الفور إلى طبيعته. كان لا يزال هناك القليل من الضوء في السماء. كانت مصابيح الغاز الموجودة على جانب الشوارع تشع ضوءًا بالفعل، تضيء شارع 7 بينستر.
وقف آمون أمام الصليب الذي يبلغ ارتفاعه أكثر من مائة متر في أعماق الكنيسة، مبتسمًا وهو ينظر إلى وجه ليونارد الكئيب.
من الخارج، كان المبنى صامتًا وهادئًا ومظلمًا. لم يكن هناك أحد بالجوار.
في نفس الوقت، تغير 7 شارع بينستر. في وقت ما، أقيمت أعمدة حجرية سوداء اللون حولهم، لتدعيم كاتدرائية مهيبة.
‘الرجل العجوز…’ في هذه اللحظة فقط وجد ليونارد سلسلة أفكاره. خفق قلبه وهو يسرع وعاد إلى المنزل.
0.61، صندوق العظماء القدامى!
ومع ذلك، كان باب 7 شارع بينستر ثقيلًا لدرجة أنه لم يستطع فتحه في أي وقت قريب.
في تلك اللحظة، تجمدت أفكار ليونارد تقريبًا حيث أصبح عقله فارغًا. فقط عدد قليل من الأفكار إستطاعت أن تلف.
مع هذا العائق، استعاد ليونارد أخيرًا بعض حواسه. تراجع بسرعة بينما فكر بسرعة في ما يمكن أن يفعله لإنقاذ الرجل العجوز.
بعد بضع خطوات توقف وأنزل رأسه بتعبير مهيب. وسرعان ما هتف بجوتون: “الأحمق الذي لا ينتمي إلى هذه الحقبة…”
“تلك مجرد نسخة قريبة من التسلسل 1…”
عرف ليونارد بالفعل أن الشخص الذي بالداخل قد كان جسد آمون الحقيقي. وللتعامل مع جسد آمون الحقيقي، لم يكن بإمكانه إلا طلب المساعدة من إله!
‘ذهب جسد آمون الحقيقي إلى باكلوند… وجد جسد آمون الحقيقي ليونارد وبالليز… سرق آمون كاتدرائية الجثث من *أخيه* واستخدمها لتأخير النزول الإلهي… إذا لقد اتضح أنه عندما *اقترح* أن نلعب لعبة ‘من سيكون أول من يجد الذئب الشيطاني المظلم كوتار’، لم *يفكر* أبدًا في تحديد الفائز. لم *يهتم* أيضًا بماهية المخاطر. كان *هدفه* لفت انتباهي للاعتقاد بمم *أنه* لا يزال يلاحقني ويحاول سرقة قلعة صفيرة مني… وقد زرع آمون الفخ المخبأ في كنز عائلة يعقوب المدفون منذ ألف إلى ألفي عام. لقد بدأ الأمر أخيرًا…’ أومضت العديد من الأفكار في ذهن كلاين بينما رفع يده اليمنى واستدعى غرضا من كومة القمامة.
…
“أيضا، صلي إلى الليل الدائم.”
ماشيا عبر الظلام حاملاً فانوس بيده، دخل كلاين الضباب التاريخي على الفور. ثم خطا أربع خطوات عكس اتجاه عقارب الساعة وتجاوز الضباب الرمادي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، كان باب 7 شارع بينستر ثقيلًا لدرجة أنه لم يستطع فتحه في أي وقت قريب.
بعد الاستماع إلى صلاة ليونارد، إستقام كلاين الحائر وغير المبالي على الفور. كان الأمر كما لو أنه كان قد استيقظ لتوه من السبات وتسلق من السرير توا عندما تم رشه بحوض من الماء البارد.
‘آمون!’
‘ذهب جسد آمون الحقيقي إلى باكلوند… وجد جسد آمون الحقيقي ليونارد وبالليز… سرق آمون كاتدرائية الجثث من *أخيه* واستخدمها لتأخير النزول الإلهي… إذا لقد اتضح أنه عندما *اقترح* أن نلعب لعبة ‘من سيكون أول من يجد الذئب الشيطاني المظلم كوتار’، لم *يفكر* أبدًا في تحديد الفائز. لم *يهتم* أيضًا بماهية المخاطر. كان *هدفه* لفت انتباهي للاعتقاد بمم *أنه* لا يزال يلاحقني ويحاول سرقة قلعة صفيرة مني… وقد زرع آمون الفخ المخبأ في كنز عائلة يعقوب المدفون منذ ألف إلى ألفي عام. لقد بدأ الأمر أخيرًا…’ أومضت العديد من الأفكار في ذهن كلاين بينما رفع يده اليمنى واستدعى غرضا من كومة القمامة.
عزلت الكاتدرائية “رؤيته الحقيقية”، ومنعته من رؤية الوضع في الداخل. لم يكن بإمكانه إلا تحديد أن المعركة لم تنتهي بعد من خلال ومضات الضوء التي سمح بها الزجاج الملون.
0.61، صندوق العظماء القدامى!
‘آمون!’
كانت هذه تحفة أثرية مختومة من الدرجة 0، وكانت أيضًا من مسار المبتدئ. يمكن أن تستفيد بشكل أفضل من قوة قلعة صفيرة وتحقق نتائج أفضل!
كان كل عمود في الكاتدرائية مدمجًا مع عظام أعراق مختلفة. كانوا مكتظين بكثافة بينما استخدموا تجاويف عيون مختلفة للتحديق في ليونارد الهزيل الذي وقف في المنتصف كما لو كانوا يجرون محاكمة.
في مواجهة جسد آمون الحقيقي، قد يجلب هذا بعض الأمل لباليز.
“لم أنهي هؤلاء الزملاء، لأنني تخيلت أن هذا الكنز الدفين سيكون مفيدًا للغاية. لقد جعلت نسخة تنام هناك لأكثر من الألف عام، منتظرًا بصبر شخصًا ليفتح الكنز المدفون. أما بالنسبة للنسخ الأخرى، لم أقم بمزامنة هذه المعلومات *معهم*. بهذه الطريقة، قد أكون قادرًا على إنشاء خدعة في وقت ما…”
في الوقت نفسه، من خلال ضوء الصلاة، أكد كلاين أن ليونارد لم يكن متملك من قبل آمون. لقد أصدر على الفور تعليماته بنبرة السيد الأحمق، “اترك المشهد واذهب إلى كاتدرائية الليل الدائم.
كما كان طول هذا الشكل مائة متر، وجسمه يتلألأ باستمرار بوهج خافت، وكأنه يعلن مرور الوقت.
“أيضا، صلي إلى الليل الدائم.”
عزلت الكاتدرائية “رؤيته الحقيقية”، ومنعته من رؤية الوضع في الداخل. لم يكن بإمكانه إلا تحديد أن المعركة لم تنتهي بعد من خلال ومضات الضوء التي سمح بها الزجاج الملون.
لم تكن معركة قمة التسلسلات تحت الآلهة بالتأكيد شيئًا يمكن أن يشارك فيه متجاوز على مستوى ليونارد. على الرغم من أن كلاين قد اكتسب بعض السيطرة الأولية على قلعة صفيرة وإمتلك 0.61، إلا أنه لم يكن لديه ثقة كبيرة. كان يأمل فقط أن يتمكن من المماطلة لبعض الوقت حتى يحدث نزول إله.
بعد الاستماع إلى صلاة ليونارد، إستقام كلاين الحائر وغير المبالي على الفور. كان الأمر كما لو أنه كان قد استيقظ لتوه من السبات وتسلق من السرير توا عندما تم رشه بحوض من الماء البارد.
خارج 7 شارع بينستر، سمع ليونارد كلمات السيد الأحمق تتردد في أذنيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتجفت شفاه آمون فجأة بينما *تمتم* هذيانا كان على مستوى الإله تماما.
لقد ذهل للحظة قبل أن ينظر إلى الباب المغلق بإحكام. ثم استدار واستخدم مفصل إصبعه الأيمن للطرق بلا رحمة على أحد الأسنان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتجفت شفاه آمون فجأة بينما *تمتم* هذيانا كان على مستوى الإله تماما.
إنفجرت سلسلة من الوحل الوهمي وقفز إلى رأس ليونارد، ولفه من ااأعلى إلى الأسفل.
أمام الصليب الذي بلغ ارتفاعه مائة متر، استدار آمون ذو القبعة المدببة والرداء الأسود ذو العدسة الأحادية ببطء نحو الباب “المفتوح”.
فجأة، لقد بدا وكأن ليونارد قد تحول إلى دمية طينية بينما غرق على الأرض وإندمج في الأرض.
…
كانت هذه روحًا طبيعية نادرة بادلها من ناسكي القدر. لم تحتوي على أي خصائص تجاوز، وقد جاءت قوتها بشكل أساسي من عالم الروح.
في نفس الوقت، تغير 7 شارع بينستر. في وقت ما، أقيمت أعمدة حجرية سوداء اللون حولهم، لتدعيم كاتدرائية مهيبة.
سمحت لليونارد باجتياز التربة بسرعة أكبر بكثير من المترو البخاري.
عزلت الكاتدرائية “رؤيته الحقيقية”، ومنعته من رؤية الوضع في الداخل. لم يكن بإمكانه إلا تحديد أن المعركة لم تنتهي بعد من خلال ومضات الضوء التي سمح بها الزجاج الملون.
عندما غادر ليونارد ساحة المعركة، التقط كلاين بصندوق العظماء القدامى المرصع بالأحجار الكريمة. أثار قوة قلعة صفيرة وألقى بصره على الكنيسة ذات اللون الأسود الفاتح الذي تداخل مع العظام المغطاة.
كانت هذه روحًا طبيعية نادرة بادلها من ناسكي القدر. لم تحتوي على أي خصائص تجاوز، وقد جاءت قوتها بشكل أساسي من عالم الروح.
عزلت الكاتدرائية “رؤيته الحقيقية”، ومنعته من رؤية الوضع في الداخل. لم يكن بإمكانه إلا تحديد أن المعركة لم تنتهي بعد من خلال ومضات الضوء التي سمح بها الزجاج الملون.
إذا كان هذا هو الحال، فإن الآلهة ستدرك الوضع وتسرع من سرعة نزول إلهي!
‘أستخدم قوى المستوى الأول من 0.61 لتبديل مساحتها الداخلية بكاتدرائية الجثث؟ لا، ألا يعادل هذا السماح لآمون بالدخول إلى قلعة صفيرة؟ المستوى الأول من صندوق العظماء القدامى فقط لا يستطيع أن *يسجنه*…’
سمع ليونارد فجأة “جرس”. كان أثيريًا، كما لو أنه قد جاء من مسافة لا نهائية.
أقوم بتنشيط المستوى الثاني ونقل شارع بينستر 7 بأكمله إلى مكان آخر؟ لا، لن يعمل أيضًا. بمجرد مغادرتنا باكلوند، لن يكون هناك نزول إلهي في الوقت المناسب. سيكون الأمر أكثر خطورة على باليز زورواست…’
“لو لا لخداعكم جميعًا، فلماذا قد ألعب معه مثل لعبة القط والفأر البسيطة هذه؟”
‘المستوى الثالث؟ قد يؤدي فتحه إلى تبديل في ملاك قلعة صفيرة…’
عاد كل شيء رآه على الفور إلى طبيعته. كان لا يزال هناك القليل من الضوء في السماء. كانت مصابيح الغاز الموجودة على جانب الشوارع تشع ضوءًا بالفعل، تضيء شارع 7 بينستر.
“…”
في الوقت نفسه، من خلال ضوء الصلاة، أكد كلاين أن ليونارد لم يكن متملك من قبل آمون. لقد أصدر على الفور تعليماته بنبرة السيد الأحمق، “اترك المشهد واذهب إلى كاتدرائية الليل الدائم.
بينما أومضت الأفكار عبر ذهنه، جاء كلاين بفكرة. أراد تضييق المنطقة المستهدفة إلى نقطة صغيرة والضغط عليها لكسرها!
“لابد أنه قال لك أنني ما زلت أتعقبه وأقوم بتخريب عملياته، حتى أنني وضعت فخًا له في وجهاته…”
أراد استبدال باب كاتدرائية الجثث والفراغ الموجود في الطابق الأول من صندوق العظماء القدامى باستخدام قلعة صفيرة، بحيث يكون الختم الذي عزل عالم الروح والعالم النجمي غير فعال.
“من أجل تأكيد مكانك، راقبة مجموعة الزملاء وهم يدمرون الفخاخ ويأخذون الأشياء بعيدًا. لقد راقبة نسختك تسرق الخاصية والتحفة الأثرية والمختومة من أيديهم. لقد *راقبته* يلتهمها بعناية ويهضمها. الآن، لقد أتى صبري ثماره أخيرًا…”
إذا كان هذا هو الحال، فإن الآلهة ستدرك الوضع وتسرع من سرعة نزول إلهي!
‘ذهب جسد آمون الحقيقي إلى باكلوند… وجد جسد آمون الحقيقي ليونارد وبالليز… سرق آمون كاتدرائية الجثث من *أخيه* واستخدمها لتأخير النزول الإلهي… إذا لقد اتضح أنه عندما *اقترح* أن نلعب لعبة ‘من سيكون أول من يجد الذئب الشيطاني المظلم كوتار’، لم *يفكر* أبدًا في تحديد الفائز. لم *يهتم* أيضًا بماهية المخاطر. كان *هدفه* لفت انتباهي للاعتقاد بمم *أنه* لا يزال يلاحقني ويحاول سرقة قلعة صفيرة مني… وقد زرع آمون الفخ المخبأ في كنز عائلة يعقوب المدفون منذ ألف إلى ألفي عام. لقد بدأ الأمر أخيرًا…’ أومضت العديد من الأفكار في ذهن كلاين بينما رفع يده اليمنى واستدعى غرضا من كومة القمامة.
في نهاية الطاولة الطويلة المرقطة، جلس كلاين على كرسيه المرتفع ووجه نحو النجم القرمزي الذي مثل ليونارد وهو يفتح المستوى الأول من صندوق العظماء القدامى.
‘آمون!’
هدأت القوة المتصاعدة في قلعة صفيرة فجأة، وعادت إلى اختبائها المعتاد حيث اخترقت بصمت النجم القرمزي.
“بهذه الطريقة، إذا *أرادوا* اكتشاف أي شذوذ هنا والقيام بنزول إله، يمكن أن يتم *إيقافهم* لمدة ثلاثين ثانية على الأقل. هذا يكفي.”
في العالم الحقيقي في 7 شارع بينستر، فقد باب كاتدرائية الجثث التي تداخلت مع المباني العادية بريقه. بعد ذلك، أصبح حوض ضوء بالحصى والأحجار.
‘آمون!’
اتضح الوضع في الداخل والخارج فجأة، وانعكس في عيون كلاين.
“أيضا، صلي إلى الليل الدائم.”
أمام الصليب الذي بلغ ارتفاعه مائة متر، استدار آمون ذو القبعة المدببة والرداء الأسود ذو العدسة الأحادية ببطء نحو الباب “المفتوح”.
عزلت الكاتدرائية “رؤيته الحقيقية”، ومنعته من رؤية الوضع في الداخل. لم يكن بإمكانه إلا تحديد أن المعركة لم تنتهي بعد من خلال ومضات الضوء التي سمح بها الزجاج الملون.
لقد حمل في *يديه* عمود من الكريستال مكون من نور وظلال. كان هناك العديد من ديدان الوقت ذات الاثني عشر حلقة تسبح بسرعة بالداخل. لقد بدا وكأن كل شيء من حولهم قد توقف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، كان باب 7 شارع بينستر ثقيلًا لدرجة أنه لم يستطع فتحه في أي وقت قريب.
رفع آمون رأسه ونظر إلى السماء بينما إلتفت زوايا فمه.
تسبب هذا في توقف الهذيان المخترق للأذن الذي شوه جسد ليونارد الروحي بشكل مفاجئ بنيما تحول كل شيء من حوله إلى الصمت.
عاد كل شيء رآه على الفور إلى طبيعته. كان لا يزال هناك القليل من الضوء في السماء. كانت مصابيح الغاز الموجودة على جانب الشوارع تشع ضوءًا بالفعل، تضيء شارع 7 بينستر.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
