يتحسن
1160: يتحسن.
“أحسنت.”
مدينة الفضة، على قمة البرج.
1160: يتحسن.
بعد الانتظار لفترة طويلة، ما زال ديريك لم يتلق ردًا من السيد الأحمق.
“أحسنت.”
هذا جعله يصاب بالذعر قليلا. لم يفهم ما قد عناه هذا، ولم يعرف كيف يتعامل معه.
هذه المرة، قام بتقسيم الدمى المتحركة إلى ثلاث مجموعات، استدعى ريينت تينيكر، السيد أزيك، وأفعى القدر ويل أوسبتين، على التوالي. لم يكن يريد متابعة أخطائه السابقة، أن ينجح بصعوبة كبيرة فقط ليتم *أخذهم* من قبل آمون. مع مثل هذه الترتيبات، قد يترك مع واحد أو اثنين.
‘السيد الأحمق في حالة لا يستطيع فيها الاستجابة لصلواته؟ نعم، *أبلغنا* قبل يومين بإلغاء التجمع الأسبوع المقبل. يجب أن تكون هذه علامة…’ بعد أن تذكر ما حدث سابقًا، بالكاد تمكن ديريك من تهدئة قلقه وعصبية.
وبينما كان يستمتع بالظلام دون أي وازع، حاول التحول إلى حالة خفية أو الانتحار بنجاح. في الوقت نفسه، تواصل مع الدمى المتحركة للاستيلاء على الضباب المتشابك مع التاريخ.
لم يمكن إلقاء اللوم عليه بسبب رد الفعل الكبير، لأن الكتب المدرسية لمدينة الفضة سجلت مواقف مماثلة:
مع وجود فانوس الجلد الحيواني في يده، قام كلاين بمسح المنطقة وأكد أن سكان هذه المدينة لم يموتوا بالفعل. كان لا يزال هناك عدد قليل من الناجين. لم يكن لديه أي فكرة عن الطريقة التي استخدموها للتحول إلى وحوش ظلام دامس. كانوا يختبئون من الضوء الأصفر الخافت، ويحيطون بكاتدرائية في مكان لا يمكن رؤيته. لقد أرادوا مهاجمة الشخصين العاديين كلاين وآمون.
الخالق الذي تجاوب عادةً مع مؤمنيه توقف فجأة عن الاستجابة وترك هذه الأرض!
حدق كولين إلياد في وجهه لبضع ثوانٍ قبل أن يهز رأسه ببطء.
بعد بضع ثوانٍ من الصمت، وقف ديريك وعاد إلى الغرفة التي كان فيها الزعيم. قال لكولين إلياد، “علينا الانتظار بضعة أيام أخرى”.
لقد وصل بالفعل إلى أعماق الظلام خارج الكاتدرائية. ارتعدت الوحوش المشوهة من حوله وتحولت إلى دمى متحركة.
“انتظار؟” كرر صائد الشياطين كولين الكلمة الرئيسية بينما عبس قليلاً.
أخيرًا، أدارت رأسها ونظرت إلى شيو.
من وجهة نظره، كانت هذه مسألة غير عادية، لقد بدا وكأنها ترمز إلى تطور سيء.
‘قوى مشعوذ أسرار؟’ ببعض الإدراك، أومأ كلاين برأسه، مشيرًا إلى أنه قد عرف ما يجري.
قاوم ديريك رد فعله الغريزي المتمثل في حك مؤخرة رأسه، وأومأ ببعض الصعوبة.
لقد وصل بالفعل إلى أعماق الظلام خارج الكاتدرائية. ارتعدت الوحوش المشوهة من حوله وتحولت إلى دمى متحركة.
“نعم.”
بعد بضع ثوانٍ من الصمت، وقف ديريك وعاد إلى الغرفة التي كان فيها الزعيم. قال لكولين إلياد، “علينا الانتظار بضعة أيام أخرى”.
حدق كولين إلياد في وجهه لبضع ثوانٍ قبل أن يهز رأسه ببطء.
“حسنًا، عد أولاً”.
“حسنًا، عد أولاً”.
وكان هذا هو المتحكم في جميع ‘الأبواب’. لقد كان واحد بين أكثر وجوديين رفضوا رؤية آمون يصبح ‘خطأ’ أو يتحكم في قلعة صفيرة!
باكلوند القسم الشرقي، داخل شقة مؤجرة من غرفتي نوم.
كان الأمر كما لو أن قاع الدوامة كان غير مرئي، مثل العين العملاقة.
كانت فورس، التي كانت ملفوفة بملابس سميكة، تلف حول الموقد الدافئ، ووجهها مليء بالشك.
شوه الضوء الأبيض الذي شكل الباب الوهمي وأكل الغرضين. لقد صبغ قرمزي بينما انهار في دوامة.
أخيرًا، أدارت رأسها ونظرت إلى شيو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت فورس، التي كانت ملفوفة بملابس سميكة، تلف حول الموقد الدافئ، ووجهها مليء بالشك.
“لماذا لم يرد السيد العالم؟”
“انتظار؟” كرر صائد الشياطين كولين الكلمة الرئيسية بينما عبس قليلاً.
“ربما يكون منشغلًا بشيء ما”، أوضحت شيو السبب الذي فكرت به منذ فترة طويلة. “ربما لأنه ليس من الملائم للسيد الأحمق أن ينقل صلاتك. لقد أوقف التجمع مؤقتًا.”
‘كما هو متوقع من تجسد الثغرات…’ راقب كلاين بينما كان آمون يمد يده اليسرى ويضغط على الباب المتشكل من الضوء الأبيض الباهت.
أومئت فورس برأسها وقالت “أبلغنا السيد الأحمق أن الاجتماع سيتوقف مؤقتًا الأسبوع المقبل. تقرر ذلك في منتصف الأسبوع فقط. هل هذا متعلق بجورج الثالث؟”
‘لا أعرف أي نوع من اليأس والانهيار العقلي الذي سيجعل البشر الباقين يختارون مثل هذا المسار… ربما كان الشعور العميق باليأس هو أنهم لم يتمكنوا من رؤية الأمل بشكل يومي بينما ساء الوضع من حولهم…’ بحسرة، استغل هذه الفرصة لضبط عقليته.
متذكرة تحقيقات السيد العالم طوال هذا الوقت، اعترفت شيو وقالت، “محتمل جدا”.
مع وجود فانوس الجلد الحيواني في يده، قام كلاين بمسح المنطقة وأكد أن سكان هذه المدينة لم يموتوا بالفعل. كان لا يزال هناك عدد قليل من الناجين. لم يكن لديه أي فكرة عن الطريقة التي استخدموها للتحول إلى وحوش ظلام دامس. كانوا يختبئون من الضوء الأصفر الخافت، ويحيطون بكاتدرائية في مكان لا يمكن رؤيته. لقد أرادوا مهاجمة الشخصين العاديين كلاين وآمون.
في أرض الآلهة المنبوذة، في المدينة الصامتة الميتة.
‘كما هو متوقع من تجسد الثغرات…’ راقب كلاين بينما كان آمون يمد يده اليسرى ويضغط على الباب المتشكل من الضوء الأبيض الباهت.
برداء ساحر أسود كلاسيكي، قاد آمون كلاين إلى كاتدرائية كاملة نسبيًا.
وكان هذا هو المتحكم في جميع ‘الأبواب’. لقد كان واحد بين أكثر وجوديين رفضوا رؤية آمون يصبح ‘خطأ’ أو يتحكم في قلعة صفيرة!
كانت الأعمدة الحجرية المجزأة مائلة، ونمت الأعشاب الحمراء الداكنة من شقوقها، ملتفة حول منحوتات الطيور.
تسبب هذا في امتلاء عقله بألم شديد. فشلت محاولات استدعاء الدمى بينما كانت على وشك النجاح.
مع وجود فانوس الجلد الحيواني في يده، قام كلاين بمسح المنطقة وأكد أن سكان هذه المدينة لم يموتوا بالفعل. كان لا يزال هناك عدد قليل من الناجين. لم يكن لديه أي فكرة عن الطريقة التي استخدموها للتحول إلى وحوش ظلام دامس. كانوا يختبئون من الضوء الأصفر الخافت، ويحيطون بكاتدرائية في مكان لا يمكن رؤيته. لقد أرادوا مهاجمة الشخصين العاديين كلاين وآمون.
في مواجهة مثل هذا “النهار”، لم يشعر كلاين بأن جسده قد كان على وشك الذوبان فحسب، بل سمع أيضًا هذيانًا مألوفًا ومجنونًا في أذنيه. كان مثل الإبر الفولاذية التي اخترقت كل دودة من دود الروح.
السبب الذي جعل كلاين قادرًا على تأكيد أن هؤلاء الوحوش كانوا في الأصل من سكان هذه المدينة هو أنه كان بخيوط جسد الوح خاصتهم شذوذ معين. كان بعضها أبيض مائل للرمادي، وبعضها مشوه، وبعضها كان لزج. كانوا مختلفين تمامًا عن الوحوش في أماكن أخرى. كانت تشبه إلى حد كبير الجثث داخل التوابيت.
وشمل ذلك التحكم في خيوط جسد الروح، استدعاء إسقاطات الفراغ التاريخية، وبدائل الدمى الورقية، والتحكم في اللهب، والتنفس تحت الماء، وتليين العظام.
‘لا أعرف أي نوع من اليأس والانهيار العقلي الذي سيجعل البشر الباقين يختارون مثل هذا المسار… ربما كان الشعور العميق باليأس هو أنهم لم يتمكنوا من رؤية الأمل بشكل يومي بينما ساء الوضع من حولهم…’ بحسرة، استغل هذه الفرصة لضبط عقليته.
أومئت فورس برأسها وقالت “أبلغنا السيد الأحمق أن الاجتماع سيتوقف مؤقتًا الأسبوع المقبل. تقرر ذلك في منتصف الأسبوع فقط. هل هذا متعلق بجورج الثالث؟”
كان يعاني من حالات مختلفة من ظهور الأمل، فقط ليقابل باليأس مرارًا وتكرارًا.
مشى آمون ذو العدسة الأحادية إلى حافة النور وسار على طول الطريق إلى أعمق جزء من الكاتدرائية.
استمر هذا المشهد لبضع ثوانٍ فقط قبل أن يتحطم وتعود السماء إلى حالتها المظلمة.
تبع كلاين خلفه ورأى بابًا مغطى بضوء أبيض باهت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالنسبة للاعب خفة مخضرم، غالبًا ما كانت العروض غير المعدة مرادفة للفشل.
“تنقسم هذه المدينة فعليًا إلى قسمين: ‘نور’ و’ظلام’. يستخدمون قدرات معينة من مسار المبتدئ لإخفاء جزء من المنطقة. عليهم استخدام ‘باب’ محدد للدخول”، قال آمون “ك*وهو* يشير إلى الأمام.
“ربما يكون منشغلًا بشيء ما”، أوضحت شيو السبب الذي فكرت به منذ فترة طويلة. “ربما لأنه ليس من الملائم للسيد الأحمق أن ينقل صلاتك. لقد أوقف التجمع مؤقتًا.”
‘قوى مشعوذ أسرار؟’ ببعض الإدراك، أومأ كلاين برأسه، مشيرًا إلى أنه قد عرف ما يجري.
الخالق الذي تجاوب عادةً مع مؤمنيه توقف فجأة عن الاستجابة وترك هذه الأرض!
ثم قال آمون، “خلف هذا الباب يوجد الجانب ‘المظلم’ من هذه المدينة. يمكنني استخدامه للاتصال بمنطقة مماثلة بعيدة. يمكننا الوصول مباشرة إلى هناك وتقصير رحلتنا.”
برداء ساحر أسود كلاسيكي، قاد آمون كلاين إلى كاتدرائية كاملة نسبيًا.
‘كما هو متوقع من تجسد الثغرات…’ راقب كلاين بينما كان آمون يمد يده اليسرى ويضغط على الباب المتشكل من الضوء الأبيض الباهت.
في مواجهة مثل هذا “النهار”، لم يشعر كلاين بأن جسده قد كان على وشك الذوبان فحسب، بل سمع أيضًا هذيانًا مألوفًا ومجنونًا في أذنيه. كان مثل الإبر الفولاذية التي اخترقت كل دودة من دود الروح.
بدأ الضوء في التموج حيث انتشر بسرعة إلى الخارج، وأصبح أكثر وأكثر كثافة.
وشمل ذلك التحكم في خيوط جسد الروح، استدعاء إسقاطات الفراغ التاريخية، وبدائل الدمى الورقية، والتحكم في اللهب، والتنفس تحت الماء، وتليين العظام.
في تلك اللحظة، ارتعد وحش مشوه يختبئ في أعماق الظلام فجأة أثناء تجسسه على الكاتدرائية، ليصبح دمية كلاين.
تبع كلاين خلفه ورأى بابًا مغطى بضوء أبيض باهت.
قبل عشرين أو ثلاثين ثانية، كان كلاين قد أكمل بالفعل عملية السيطرة المبدئية عليه وعمق نفوذه. ومع ذلك، فقد انتظر حتى الآن قبل أن يحوله بالكامل.
لقد بدا وكأن الوحوش المشوهة التي كانت مختبئة في أعماق الظلام، والتي كانت الناجين القلائل من المدينة، قد إستعادوا حواسهم مؤقتًا. كانوا يحدقون بهدوء في “النهار” ولم يسعهم سوى تضييق أعينهم.
في أعقاب ذلك مباشرة، مد كلاين والدمية أيديهما في نفس الوقت. استغلوا الفرصة عندما غير آمون “الباب” وسحبوا شيئًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قاوم ديريك رد فعله الغريزي المتمثل في حك مؤخرة رأسه، وأومأ ببعض الصعوبة.
كان في يده شيء على شكل قمر مكتمل، ومرصع بأحجار كريمة قرمزية، كانت هالة القمر القرمزي. كان في يد الدمية المتحركة مفتاح قديم نحاسي اللون!
دفع ملاك الوقت هذا العدسة الأحادية وابتسم.
في الوقت نفسه، فتحوا أفواههم وأصدروا صوت “فرقعة”. استخدموا مدافع الهواء لدفع هالة القمر القرمزي والمفتاح الرئيسي إلى باب الضوء.
لقد وصل بالفعل إلى أعماق الظلام خارج الكاتدرائية. ارتعدت الوحوش المشوهة من حوله وتحولت إلى دمى متحركة.
كان بإمكان هذان الغرضان المجتمعان أن يجعلا المرء يسمع نداءات السيد باب للمساعدة. وهذا قد عنى أيضًا أن صلاحيات السيد باب يمكن أن تدخل العالم الحقيقي إلى حد محدود.
مع وجود فانوس الجلد الحيواني في يده، قام كلاين بمسح المنطقة وأكد أن سكان هذه المدينة لم يموتوا بالفعل. كان لا يزال هناك عدد قليل من الناجين. لم يكن لديه أي فكرة عن الطريقة التي استخدموها للتحول إلى وحوش ظلام دامس. كانوا يختبئون من الضوء الأصفر الخافت، ويحيطون بكاتدرائية في مكان لا يمكن رؤيته. لقد أرادوا مهاجمة الشخصين العاديين كلاين وآمون.
وكان هذا هو المتحكم في جميع ‘الأبواب’. لقد كان واحد بين أكثر وجوديين رفضوا رؤية آمون يصبح ‘خطأ’ أو يتحكم في قلعة صفيرة!
ثم اندفعوا بعنف نحو مصدر ذلك “النهار”، ذائبين واحدًا تلو الآخر في غبار.
لم يتوقع كلاين أن الباب المختوم قد يؤذي آمون حقًا. كان يأمل فقط أن يتمكن من استغلال هذه الفرصة للتدخل في ملاك الوقت وخلق فرصة جيدة كافية لنفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالنسبة للاعب خفة مخضرم، غالبًا ما كانت العروض غير المعدة مرادفة للفشل.
بالطبع، إذا كان بإمكان السيد باب أن يتسبب في أي تغييرات غير طبيعية في الباب، مكبرا أو مشوها الثغرات التي أحدثها آمون؛ وبالتالي، مأثرا على ملك ملائكة مسار النهاب و*نقله* بعيدًا، سوف يشكر كلاين بصدق السيد باب لمدة أسبوع.
“حسنًا، عد أولاً”.
بعد محاولاته السابقة، أدرك كلاين عيبه الأكبر. لم يكن الأمر أنه كان ينقصه تسلسل واحد ولديه فجوة نوعية في مستوى القوة. بدلا من ذلك، فقد زمام المبادرة ولم يتمكن من اتخاذ الاستعدادات المناسبة. في كل مرة بدأ فيها في التحضير، سيقاطعه آمون أو يفشل.
بعد الانتظار لفترة طويلة، ما زال ديريك لم يتلق ردًا من السيد الأحمق.
بالنسبة للاعب خفة مخضرم، غالبًا ما كانت العروض غير المعدة مرادفة للفشل.
كان يعاني من حالات مختلفة من ظهور الأمل، فقط ليقابل باليأس مرارًا وتكرارًا.
إذا كان بإمكانه إجراء الاستعدادات مسبقًا، فسيمكنه استدعاء التوقعات التاريخية للسيد أزيك و ريينت تينيكر و أفعى القدر ويل أوسبتين. ضد التسلسل 2، حتى لو لم تكن هناك طريقة للتعامل *معه*، فإنه سيخلق بالتأكيد فرصة جيدة جدًا للهروب.
بعد محاولاته السابقة، أدرك كلاين عيبه الأكبر. لم يكن الأمر أنه كان ينقصه تسلسل واحد ولديه فجوة نوعية في مستوى القوة. بدلا من ذلك، فقد زمام المبادرة ولم يتمكن من اتخاذ الاستعدادات المناسبة. في كل مرة بدأ فيها في التحضير، سيقاطعه آمون أو يفشل.
في تلك اللحظة، أطلقت كل من هالة القمر القرمزي والمفتاح الرئيسي قديم المظهر صفيرًا في الهواء ووصلوا إلى باب الضوء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com متذكرة تحقيقات السيد العالم طوال هذا الوقت، اعترفت شيو وقالت، “محتمل جدا”.
شوه الضوء الأبيض الذي شكل الباب الوهمي وأكل الغرضين. لقد صبغ قرمزي بينما انهار في دوامة.
في أرض الآلهة المنبوذة، في المدينة الصامتة الميتة.
كان الأمر كما لو أن قاع الدوامة كان غير مرئي، مثل العين العملاقة.
كان كلاين مسرورًا بينما شعر فجأة أن هذه المحاولة يمكن أن تتحول إلى محاولة هروب حقيقية.
تمامًا عندما كان آمون على وشك أن يستدير، *توقف* قليلاً كما لو *أنه* سمع صراخ صديق قديم.
في الوقت نفسه، فتحوا أفواههم وأصدروا صوت “فرقعة”. استخدموا مدافع الهواء لدفع هالة القمر القرمزي والمفتاح الرئيسي إلى باب الضوء.
لكن هذا التوقف اختفى على الفور وكأنه لم يظهر قط.
1160: يتحسن.
مع نظرة آمون إلى كلاين، فقد الأخير على الفور ست قوى تجاوز.
في مواجهة مثل هذا “النهار”، لم يشعر كلاين بأن جسده قد كان على وشك الذوبان فحسب، بل سمع أيضًا هذيانًا مألوفًا ومجنونًا في أذنيه. كان مثل الإبر الفولاذية التي اخترقت كل دودة من دود الروح.
وشمل ذلك التحكم في خيوط جسد الروح، استدعاء إسقاطات الفراغ التاريخية، وبدائل الدمى الورقية، والتحكم في اللهب، والتنفس تحت الماء، وتليين العظام.
“ربما يكون منشغلًا بشيء ما”، أوضحت شيو السبب الذي فكرت به منذ فترة طويلة. “ربما لأنه ليس من الملائم للسيد الأحمق أن ينقل صلاتك. لقد أوقف التجمع مؤقتًا.”
بالطبع، لم يؤثر فقدان قوى التجاوز الستة هذه للدمية المتحركة على عمليات كلاين اللاحقة.
فشلت جميع الدمى التي استدعت ثعبان القدر. من بين مجموعات علماء التاريخ التي استدعت قنصل الموت ورينيت تينكر، تصلبت أذرع اثنين منهم قليلاً.
لقد سمح التوقف الذي لا يمكن إدراكه من قبل لكلاين بالتبديل بين الأماكن مع الدمية المتحركة في الوقت المناسب!
شوه الضوء الأبيض الذي شكل الباب الوهمي وأكل الغرضين. لقد صبغ قرمزي بينما انهار في دوامة.
لقد وصل بالفعل إلى أعماق الظلام خارج الكاتدرائية. ارتعدت الوحوش المشوهة من حوله وتحولت إلى دمى متحركة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالطبع، كانت الفرضية هي أن آمون لم يكن قادرًا على سرقة العديد من إسقاطات الفراغ التاريخي في وقت واحد.
بالنسبة لأهداف مثل هذه التي لم تكن حتى بالتسلسل 5، فقد استغرق كلاين ثانيتين أو ثلاث ثوانٍ فقط لتحويلها إلى دمى متحركة. وبحلول الوقت الذي استدعى فيه هالة القمر القرمزي، كان قد بدأ بالفعل في القيام بأعمال مماثلة.
في الوقت نفسه، فتحوا أفواههم وأصدروا صوت “فرقعة”. استخدموا مدافع الهواء لدفع هالة القمر القرمزي والمفتاح الرئيسي إلى باب الضوء.
وبينما كان يستمتع بالظلام دون أي وازع، حاول التحول إلى حالة خفية أو الانتحار بنجاح. في الوقت نفسه، تواصل مع الدمى المتحركة للاستيلاء على الضباب المتشابك مع التاريخ.
“حسنًا، عد أولاً”.
هذه المرة، قام بتقسيم الدمى المتحركة إلى ثلاث مجموعات، استدعى ريينت تينيكر، السيد أزيك، وأفعى القدر ويل أوسبتين، على التوالي. لم يكن يريد متابعة أخطائه السابقة، أن ينجح بصعوبة كبيرة فقط ليتم *أخذهم* من قبل آمون. مع مثل هذه الترتيبات، قد يترك مع واحد أو اثنين.
استمر هذا المشهد لبضع ثوانٍ فقط قبل أن يتحطم وتعود السماء إلى حالتها المظلمة.
بالطبع، كانت الفرضية هي أن آمون لم يكن قادرًا على سرقة العديد من إسقاطات الفراغ التاريخي في وقت واحد.
كان هذا شيئًا إحتاج كلاين إلى تأكيده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان بإمكان هذان الغرضان المجتمعان أن يجعلا المرء يسمع نداءات السيد باب للمساعدة. وهذا قد عنى أيضًا أن صلاحيات السيد باب يمكن أن تدخل العالم الحقيقي إلى حد محدود.
أرجع كلاين يده، لكنه لم يمسك بأي شيء.
أومئت فورس برأسها وقالت “أبلغنا السيد الأحمق أن الاجتماع سيتوقف مؤقتًا الأسبوع المقبل. تقرر ذلك في منتصف الأسبوع فقط. هل هذا متعلق بجورج الثالث؟”
فشلت جميع الدمى التي استدعت ثعبان القدر. من بين مجموعات علماء التاريخ التي استدعت قنصل الموت ورينيت تينكر، تصلبت أذرع اثنين منهم قليلاً.
ثم قال آمون، “خلف هذا الباب يوجد الجانب ‘المظلم’ من هذه المدينة. يمكنني استخدامه للاتصال بمنطقة مماثلة بعيدة. يمكننا الوصول مباشرة إلى هناك وتقصير رحلتنا.”
كان كلاين مسرورًا بينما شعر فجأة أن هذه المحاولة يمكن أن تتحول إلى محاولة هروب حقيقية.
آمون قد سرق “النهار” من أنقاض معركة الآلهة!
في هذه اللحظة، أُطلق ضوء مرعب من العدسة الأحادية الكريستالية التي كان يرتديها آمون.
لقد بدا وكأن الوحوش المشوهة التي كانت مختبئة في أعماق الظلام، والتي كانت الناجين القلائل من المدينة، قد إستعادوا حواسهم مؤقتًا. كانوا يحدقون بهدوء في “النهار” ولم يسعهم سوى تضييق أعينهم.
كانت المدينة بأكملها، بما في ذلك الأنهار والتلال والبرية المحيطة بها، مليئة بأشعة الشمس النقية الحارقة. لقد نزا “النهار” مرة أخرى على هذه الأرض بعد وداعها لآلاف السنين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com متذكرة تحقيقات السيد العالم طوال هذا الوقت، اعترفت شيو وقالت، “محتمل جدا”.
آمون قد سرق “النهار” من أنقاض معركة الآلهة!
كان الأمر كما لو أن قاع الدوامة كان غير مرئي، مثل العين العملاقة.
في مواجهة مثل هذا “النهار”، لم يشعر كلاين بأن جسده قد كان على وشك الذوبان فحسب، بل سمع أيضًا هذيانًا مألوفًا ومجنونًا في أذنيه. كان مثل الإبر الفولاذية التي اخترقت كل دودة من دود الروح.
في أرض الآلهة المنبوذة، في المدينة الصامتة الميتة.
تسبب هذا في امتلاء عقله بألم شديد. فشلت محاولات استدعاء الدمى بينما كانت على وشك النجاح.
هذه المرة، قام بتقسيم الدمى المتحركة إلى ثلاث مجموعات، استدعى ريينت تينيكر، السيد أزيك، وأفعى القدر ويل أوسبتين، على التوالي. لم يكن يريد متابعة أخطائه السابقة، أن ينجح بصعوبة كبيرة فقط ليتم *أخذهم* من قبل آمون. مع مثل هذه الترتيبات، قد يترك مع واحد أو اثنين.
احتوى “النهار” في ساحة معركة الآلهة على هذيان الخالق الحقيقي!
كان هذا شيئًا إحتاج كلاين إلى تأكيده.
لقد بدا وكأن الوحوش المشوهة التي كانت مختبئة في أعماق الظلام، والتي كانت الناجين القلائل من المدينة، قد إستعادوا حواسهم مؤقتًا. كانوا يحدقون بهدوء في “النهار” ولم يسعهم سوى تضييق أعينهم.
ثم اندفعوا بعنف نحو مصدر ذلك “النهار”، ذائبين واحدًا تلو الآخر في غبار.
ثم اندفعوا بعنف نحو مصدر ذلك “النهار”، ذائبين واحدًا تلو الآخر في غبار.
“لماذا لم يرد السيد العالم؟”
بعيدًا في موقع مخيم بلدة الظهيرة لمدينة الفضة، لاحظ الحراس في المعقل أيضًا أنه قد كان هناك ضوء قادم من الشمال الشرقي. كان مختلف عن البرق، تمامًا مثل مشهد شروق الشمس من الأساطير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تنقسم هذه المدينة فعليًا إلى قسمين: ‘نور’ و’ظلام’. يستخدمون قدرات معينة من مسار المبتدئ لإخفاء جزء من المنطقة. عليهم استخدام ‘باب’ محدد للدخول”، قال آمون “ك*وهو* يشير إلى الأمام.
استمر هذا المشهد لبضع ثوانٍ فقط قبل أن يتحطم وتعود السماء إلى حالتها المظلمة.
أرجع كلاين يده، لكنه لم يمسك بأي شيء.
حالما تعافى من الهذيان، رأى كلاين آمون مدبب القبعة يقف أمامه.
مشى آمون ذو العدسة الأحادية إلى حافة النور وسار على طول الطريق إلى أعمق جزء من الكاتدرائية.
دفع ملاك الوقت هذا العدسة الأحادية وابتسم.
كان الأمر كما لو أن قاع الدوامة كان غير مرئي، مثل العين العملاقة.
“أحسنت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تنقسم هذه المدينة فعليًا إلى قسمين: ‘نور’ و’ظلام’. يستخدمون قدرات معينة من مسار المبتدئ لإخفاء جزء من المنطقة. عليهم استخدام ‘باب’ محدد للدخول”، قال آمون “ك*وهو* يشير إلى الأمام.
‘لا أعرف أي نوع من اليأس والانهيار العقلي الذي سيجعل البشر الباقين يختارون مثل هذا المسار… ربما كان الشعور العميق باليأس هو أنهم لم يتمكنوا من رؤية الأمل بشكل يومي بينما ساء الوضع من حولهم…’ بحسرة، استغل هذه الفرصة لضبط عقليته.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
