يتحسن
1160: يتحسن.
حدق كولين إلياد في وجهه لبضع ثوانٍ قبل أن يهز رأسه ببطء.
مدينة الفضة، على قمة البرج.
من وجهة نظره، كانت هذه مسألة غير عادية، لقد بدا وكأنها ترمز إلى تطور سيء.
بعد الانتظار لفترة طويلة، ما زال ديريك لم يتلق ردًا من السيد الأحمق.
في تلك اللحظة، أطلقت كل من هالة القمر القرمزي والمفتاح الرئيسي قديم المظهر صفيرًا في الهواء ووصلوا إلى باب الضوء.
هذا جعله يصاب بالذعر قليلا. لم يفهم ما قد عناه هذا، ولم يعرف كيف يتعامل معه.
كان الأمر كما لو أن قاع الدوامة كان غير مرئي، مثل العين العملاقة.
‘السيد الأحمق في حالة لا يستطيع فيها الاستجابة لصلواته؟ نعم، *أبلغنا* قبل يومين بإلغاء التجمع الأسبوع المقبل. يجب أن تكون هذه علامة…’ بعد أن تذكر ما حدث سابقًا، بالكاد تمكن ديريك من تهدئة قلقه وعصبية.
أومئت فورس برأسها وقالت “أبلغنا السيد الأحمق أن الاجتماع سيتوقف مؤقتًا الأسبوع المقبل. تقرر ذلك في منتصف الأسبوع فقط. هل هذا متعلق بجورج الثالث؟”
لم يمكن إلقاء اللوم عليه بسبب رد الفعل الكبير، لأن الكتب المدرسية لمدينة الفضة سجلت مواقف مماثلة:
لقد وصل بالفعل إلى أعماق الظلام خارج الكاتدرائية. ارتعدت الوحوش المشوهة من حوله وتحولت إلى دمى متحركة.
الخالق الذي تجاوب عادةً مع مؤمنيه توقف فجأة عن الاستجابة وترك هذه الأرض!
آمون قد سرق “النهار” من أنقاض معركة الآلهة!
بعد بضع ثوانٍ من الصمت، وقف ديريك وعاد إلى الغرفة التي كان فيها الزعيم. قال لكولين إلياد، “علينا الانتظار بضعة أيام أخرى”.
كان الأمر كما لو أن قاع الدوامة كان غير مرئي، مثل العين العملاقة.
“انتظار؟” كرر صائد الشياطين كولين الكلمة الرئيسية بينما عبس قليلاً.
آمون قد سرق “النهار” من أنقاض معركة الآلهة!
من وجهة نظره، كانت هذه مسألة غير عادية، لقد بدا وكأنها ترمز إلى تطور سيء.
هذه المرة، قام بتقسيم الدمى المتحركة إلى ثلاث مجموعات، استدعى ريينت تينيكر، السيد أزيك، وأفعى القدر ويل أوسبتين، على التوالي. لم يكن يريد متابعة أخطائه السابقة، أن ينجح بصعوبة كبيرة فقط ليتم *أخذهم* من قبل آمون. مع مثل هذه الترتيبات، قد يترك مع واحد أو اثنين.
قاوم ديريك رد فعله الغريزي المتمثل في حك مؤخرة رأسه، وأومأ ببعض الصعوبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمامًا عندما كان آمون على وشك أن يستدير، *توقف* قليلاً كما لو *أنه* سمع صراخ صديق قديم.
“نعم.”
لقد بدا وكأن الوحوش المشوهة التي كانت مختبئة في أعماق الظلام، والتي كانت الناجين القلائل من المدينة، قد إستعادوا حواسهم مؤقتًا. كانوا يحدقون بهدوء في “النهار” ولم يسعهم سوى تضييق أعينهم.
حدق كولين إلياد في وجهه لبضع ثوانٍ قبل أن يهز رأسه ببطء.
1160: يتحسن.
“حسنًا، عد أولاً”.
“انتظار؟” كرر صائد الشياطين كولين الكلمة الرئيسية بينما عبس قليلاً.
باكلوند القسم الشرقي، داخل شقة مؤجرة من غرفتي نوم.
مع وجود فانوس الجلد الحيواني في يده، قام كلاين بمسح المنطقة وأكد أن سكان هذه المدينة لم يموتوا بالفعل. كان لا يزال هناك عدد قليل من الناجين. لم يكن لديه أي فكرة عن الطريقة التي استخدموها للتحول إلى وحوش ظلام دامس. كانوا يختبئون من الضوء الأصفر الخافت، ويحيطون بكاتدرائية في مكان لا يمكن رؤيته. لقد أرادوا مهاجمة الشخصين العاديين كلاين وآمون.
كانت فورس، التي كانت ملفوفة بملابس سميكة، تلف حول الموقد الدافئ، ووجهها مليء بالشك.
ثم قال آمون، “خلف هذا الباب يوجد الجانب ‘المظلم’ من هذه المدينة. يمكنني استخدامه للاتصال بمنطقة مماثلة بعيدة. يمكننا الوصول مباشرة إلى هناك وتقصير رحلتنا.”
أخيرًا، أدارت رأسها ونظرت إلى شيو.
مدينة الفضة، على قمة البرج.
“لماذا لم يرد السيد العالم؟”
‘كما هو متوقع من تجسد الثغرات…’ راقب كلاين بينما كان آمون يمد يده اليسرى ويضغط على الباب المتشكل من الضوء الأبيض الباهت.
“ربما يكون منشغلًا بشيء ما”، أوضحت شيو السبب الذي فكرت به منذ فترة طويلة. “ربما لأنه ليس من الملائم للسيد الأحمق أن ينقل صلاتك. لقد أوقف التجمع مؤقتًا.”
لكن هذا التوقف اختفى على الفور وكأنه لم يظهر قط.
أومئت فورس برأسها وقالت “أبلغنا السيد الأحمق أن الاجتماع سيتوقف مؤقتًا الأسبوع المقبل. تقرر ذلك في منتصف الأسبوع فقط. هل هذا متعلق بجورج الثالث؟”
‘لا أعرف أي نوع من اليأس والانهيار العقلي الذي سيجعل البشر الباقين يختارون مثل هذا المسار… ربما كان الشعور العميق باليأس هو أنهم لم يتمكنوا من رؤية الأمل بشكل يومي بينما ساء الوضع من حولهم…’ بحسرة، استغل هذه الفرصة لضبط عقليته.
متذكرة تحقيقات السيد العالم طوال هذا الوقت، اعترفت شيو وقالت، “محتمل جدا”.
كانت الأعمدة الحجرية المجزأة مائلة، ونمت الأعشاب الحمراء الداكنة من شقوقها، ملتفة حول منحوتات الطيور.
في أرض الآلهة المنبوذة، في المدينة الصامتة الميتة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يمكن إلقاء اللوم عليه بسبب رد الفعل الكبير، لأن الكتب المدرسية لمدينة الفضة سجلت مواقف مماثلة:
برداء ساحر أسود كلاسيكي، قاد آمون كلاين إلى كاتدرائية كاملة نسبيًا.
شوه الضوء الأبيض الذي شكل الباب الوهمي وأكل الغرضين. لقد صبغ قرمزي بينما انهار في دوامة.
كانت الأعمدة الحجرية المجزأة مائلة، ونمت الأعشاب الحمراء الداكنة من شقوقها، ملتفة حول منحوتات الطيور.
هذا جعله يصاب بالذعر قليلا. لم يفهم ما قد عناه هذا، ولم يعرف كيف يتعامل معه.
مع وجود فانوس الجلد الحيواني في يده، قام كلاين بمسح المنطقة وأكد أن سكان هذه المدينة لم يموتوا بالفعل. كان لا يزال هناك عدد قليل من الناجين. لم يكن لديه أي فكرة عن الطريقة التي استخدموها للتحول إلى وحوش ظلام دامس. كانوا يختبئون من الضوء الأصفر الخافت، ويحيطون بكاتدرائية في مكان لا يمكن رؤيته. لقد أرادوا مهاجمة الشخصين العاديين كلاين وآمون.
لكن هذا التوقف اختفى على الفور وكأنه لم يظهر قط.
السبب الذي جعل كلاين قادرًا على تأكيد أن هؤلاء الوحوش كانوا في الأصل من سكان هذه المدينة هو أنه كان بخيوط جسد الوح خاصتهم شذوذ معين. كان بعضها أبيض مائل للرمادي، وبعضها مشوه، وبعضها كان لزج. كانوا مختلفين تمامًا عن الوحوش في أماكن أخرى. كانت تشبه إلى حد كبير الجثث داخل التوابيت.
“انتظار؟” كرر صائد الشياطين كولين الكلمة الرئيسية بينما عبس قليلاً.
‘لا أعرف أي نوع من اليأس والانهيار العقلي الذي سيجعل البشر الباقين يختارون مثل هذا المسار… ربما كان الشعور العميق باليأس هو أنهم لم يتمكنوا من رؤية الأمل بشكل يومي بينما ساء الوضع من حولهم…’ بحسرة، استغل هذه الفرصة لضبط عقليته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com متذكرة تحقيقات السيد العالم طوال هذا الوقت، اعترفت شيو وقالت، “محتمل جدا”.
كان يعاني من حالات مختلفة من ظهور الأمل، فقط ليقابل باليأس مرارًا وتكرارًا.
برداء ساحر أسود كلاسيكي، قاد آمون كلاين إلى كاتدرائية كاملة نسبيًا.
مشى آمون ذو العدسة الأحادية إلى حافة النور وسار على طول الطريق إلى أعمق جزء من الكاتدرائية.
آمون قد سرق “النهار” من أنقاض معركة الآلهة!
تبع كلاين خلفه ورأى بابًا مغطى بضوء أبيض باهت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالطبع، كانت الفرضية هي أن آمون لم يكن قادرًا على سرقة العديد من إسقاطات الفراغ التاريخي في وقت واحد.
“تنقسم هذه المدينة فعليًا إلى قسمين: ‘نور’ و’ظلام’. يستخدمون قدرات معينة من مسار المبتدئ لإخفاء جزء من المنطقة. عليهم استخدام ‘باب’ محدد للدخول”، قال آمون “ك*وهو* يشير إلى الأمام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة، ارتعد وحش مشوه يختبئ في أعماق الظلام فجأة أثناء تجسسه على الكاتدرائية، ليصبح دمية كلاين.
‘قوى مشعوذ أسرار؟’ ببعض الإدراك، أومأ كلاين برأسه، مشيرًا إلى أنه قد عرف ما يجري.
فشلت جميع الدمى التي استدعت ثعبان القدر. من بين مجموعات علماء التاريخ التي استدعت قنصل الموت ورينيت تينكر، تصلبت أذرع اثنين منهم قليلاً.
ثم قال آمون، “خلف هذا الباب يوجد الجانب ‘المظلم’ من هذه المدينة. يمكنني استخدامه للاتصال بمنطقة مماثلة بعيدة. يمكننا الوصول مباشرة إلى هناك وتقصير رحلتنا.”
“انتظار؟” كرر صائد الشياطين كولين الكلمة الرئيسية بينما عبس قليلاً.
‘كما هو متوقع من تجسد الثغرات…’ راقب كلاين بينما كان آمون يمد يده اليسرى ويضغط على الباب المتشكل من الضوء الأبيض الباهت.
مدينة الفضة، على قمة البرج.
بدأ الضوء في التموج حيث انتشر بسرعة إلى الخارج، وأصبح أكثر وأكثر كثافة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمامًا عندما كان آمون على وشك أن يستدير، *توقف* قليلاً كما لو *أنه* سمع صراخ صديق قديم.
في تلك اللحظة، ارتعد وحش مشوه يختبئ في أعماق الظلام فجأة أثناء تجسسه على الكاتدرائية، ليصبح دمية كلاين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قاوم ديريك رد فعله الغريزي المتمثل في حك مؤخرة رأسه، وأومأ ببعض الصعوبة.
قبل عشرين أو ثلاثين ثانية، كان كلاين قد أكمل بالفعل عملية السيطرة المبدئية عليه وعمق نفوذه. ومع ذلك، فقد انتظر حتى الآن قبل أن يحوله بالكامل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه اللحظة، أُطلق ضوء مرعب من العدسة الأحادية الكريستالية التي كان يرتديها آمون.
في أعقاب ذلك مباشرة، مد كلاين والدمية أيديهما في نفس الوقت. استغلوا الفرصة عندما غير آمون “الباب” وسحبوا شيئًا.
في تلك اللحظة، أطلقت كل من هالة القمر القرمزي والمفتاح الرئيسي قديم المظهر صفيرًا في الهواء ووصلوا إلى باب الضوء.
كان في يده شيء على شكل قمر مكتمل، ومرصع بأحجار كريمة قرمزية، كانت هالة القمر القرمزي. كان في يد الدمية المتحركة مفتاح قديم نحاسي اللون!
كان هذا شيئًا إحتاج كلاين إلى تأكيده.
في الوقت نفسه، فتحوا أفواههم وأصدروا صوت “فرقعة”. استخدموا مدافع الهواء لدفع هالة القمر القرمزي والمفتاح الرئيسي إلى باب الضوء.
‘لا أعرف أي نوع من اليأس والانهيار العقلي الذي سيجعل البشر الباقين يختارون مثل هذا المسار… ربما كان الشعور العميق باليأس هو أنهم لم يتمكنوا من رؤية الأمل بشكل يومي بينما ساء الوضع من حولهم…’ بحسرة، استغل هذه الفرصة لضبط عقليته.
كان بإمكان هذان الغرضان المجتمعان أن يجعلا المرء يسمع نداءات السيد باب للمساعدة. وهذا قد عنى أيضًا أن صلاحيات السيد باب يمكن أن تدخل العالم الحقيقي إلى حد محدود.
بدأ الضوء في التموج حيث انتشر بسرعة إلى الخارج، وأصبح أكثر وأكثر كثافة.
وكان هذا هو المتحكم في جميع ‘الأبواب’. لقد كان واحد بين أكثر وجوديين رفضوا رؤية آمون يصبح ‘خطأ’ أو يتحكم في قلعة صفيرة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالنسبة للاعب خفة مخضرم، غالبًا ما كانت العروض غير المعدة مرادفة للفشل.
لم يتوقع كلاين أن الباب المختوم قد يؤذي آمون حقًا. كان يأمل فقط أن يتمكن من استغلال هذه الفرصة للتدخل في ملاك الوقت وخلق فرصة جيدة كافية لنفسه.
بعد الانتظار لفترة طويلة، ما زال ديريك لم يتلق ردًا من السيد الأحمق.
بالطبع، إذا كان بإمكان السيد باب أن يتسبب في أي تغييرات غير طبيعية في الباب، مكبرا أو مشوها الثغرات التي أحدثها آمون؛ وبالتالي، مأثرا على ملك ملائكة مسار النهاب و*نقله* بعيدًا، سوف يشكر كلاين بصدق السيد باب لمدة أسبوع.
في أعقاب ذلك مباشرة، مد كلاين والدمية أيديهما في نفس الوقت. استغلوا الفرصة عندما غير آمون “الباب” وسحبوا شيئًا.
بعد محاولاته السابقة، أدرك كلاين عيبه الأكبر. لم يكن الأمر أنه كان ينقصه تسلسل واحد ولديه فجوة نوعية في مستوى القوة. بدلا من ذلك، فقد زمام المبادرة ولم يتمكن من اتخاذ الاستعدادات المناسبة. في كل مرة بدأ فيها في التحضير، سيقاطعه آمون أو يفشل.
في مواجهة مثل هذا “النهار”، لم يشعر كلاين بأن جسده قد كان على وشك الذوبان فحسب، بل سمع أيضًا هذيانًا مألوفًا ومجنونًا في أذنيه. كان مثل الإبر الفولاذية التي اخترقت كل دودة من دود الروح.
بالنسبة للاعب خفة مخضرم، غالبًا ما كانت العروض غير المعدة مرادفة للفشل.
‘قوى مشعوذ أسرار؟’ ببعض الإدراك، أومأ كلاين برأسه، مشيرًا إلى أنه قد عرف ما يجري.
إذا كان بإمكانه إجراء الاستعدادات مسبقًا، فسيمكنه استدعاء التوقعات التاريخية للسيد أزيك و ريينت تينيكر و أفعى القدر ويل أوسبتين. ضد التسلسل 2، حتى لو لم تكن هناك طريقة للتعامل *معه*، فإنه سيخلق بالتأكيد فرصة جيدة جدًا للهروب.
شوه الضوء الأبيض الذي شكل الباب الوهمي وأكل الغرضين. لقد صبغ قرمزي بينما انهار في دوامة.
في تلك اللحظة، أطلقت كل من هالة القمر القرمزي والمفتاح الرئيسي قديم المظهر صفيرًا في الهواء ووصلوا إلى باب الضوء.
ثم قال آمون، “خلف هذا الباب يوجد الجانب ‘المظلم’ من هذه المدينة. يمكنني استخدامه للاتصال بمنطقة مماثلة بعيدة. يمكننا الوصول مباشرة إلى هناك وتقصير رحلتنا.”
شوه الضوء الأبيض الذي شكل الباب الوهمي وأكل الغرضين. لقد صبغ قرمزي بينما انهار في دوامة.
بالطبع، لم يؤثر فقدان قوى التجاوز الستة هذه للدمية المتحركة على عمليات كلاين اللاحقة.
كان الأمر كما لو أن قاع الدوامة كان غير مرئي، مثل العين العملاقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قاوم ديريك رد فعله الغريزي المتمثل في حك مؤخرة رأسه، وأومأ ببعض الصعوبة.
تمامًا عندما كان آمون على وشك أن يستدير، *توقف* قليلاً كما لو *أنه* سمع صراخ صديق قديم.
وبينما كان يستمتع بالظلام دون أي وازع، حاول التحول إلى حالة خفية أو الانتحار بنجاح. في الوقت نفسه، تواصل مع الدمى المتحركة للاستيلاء على الضباب المتشابك مع التاريخ.
لكن هذا التوقف اختفى على الفور وكأنه لم يظهر قط.
حدق كولين إلياد في وجهه لبضع ثوانٍ قبل أن يهز رأسه ببطء.
مع نظرة آمون إلى كلاين، فقد الأخير على الفور ست قوى تجاوز.
بعد بضع ثوانٍ من الصمت، وقف ديريك وعاد إلى الغرفة التي كان فيها الزعيم. قال لكولين إلياد، “علينا الانتظار بضعة أيام أخرى”.
وشمل ذلك التحكم في خيوط جسد الروح، استدعاء إسقاطات الفراغ التاريخية، وبدائل الدمى الورقية، والتحكم في اللهب، والتنفس تحت الماء، وتليين العظام.
“انتظار؟” كرر صائد الشياطين كولين الكلمة الرئيسية بينما عبس قليلاً.
بالطبع، لم يؤثر فقدان قوى التجاوز الستة هذه للدمية المتحركة على عمليات كلاين اللاحقة.
مشى آمون ذو العدسة الأحادية إلى حافة النور وسار على طول الطريق إلى أعمق جزء من الكاتدرائية.
لقد سمح التوقف الذي لا يمكن إدراكه من قبل لكلاين بالتبديل بين الأماكن مع الدمية المتحركة في الوقت المناسب!
كان هذا شيئًا إحتاج كلاين إلى تأكيده.
لقد وصل بالفعل إلى أعماق الظلام خارج الكاتدرائية. ارتعدت الوحوش المشوهة من حوله وتحولت إلى دمى متحركة.
“أحسنت.”
بالنسبة لأهداف مثل هذه التي لم تكن حتى بالتسلسل 5، فقد استغرق كلاين ثانيتين أو ثلاث ثوانٍ فقط لتحويلها إلى دمى متحركة. وبحلول الوقت الذي استدعى فيه هالة القمر القرمزي، كان قد بدأ بالفعل في القيام بأعمال مماثلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالنسبة للاعب خفة مخضرم، غالبًا ما كانت العروض غير المعدة مرادفة للفشل.
وبينما كان يستمتع بالظلام دون أي وازع، حاول التحول إلى حالة خفية أو الانتحار بنجاح. في الوقت نفسه، تواصل مع الدمى المتحركة للاستيلاء على الضباب المتشابك مع التاريخ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تنقسم هذه المدينة فعليًا إلى قسمين: ‘نور’ و’ظلام’. يستخدمون قدرات معينة من مسار المبتدئ لإخفاء جزء من المنطقة. عليهم استخدام ‘باب’ محدد للدخول”، قال آمون “ك*وهو* يشير إلى الأمام.
هذه المرة، قام بتقسيم الدمى المتحركة إلى ثلاث مجموعات، استدعى ريينت تينيكر، السيد أزيك، وأفعى القدر ويل أوسبتين، على التوالي. لم يكن يريد متابعة أخطائه السابقة، أن ينجح بصعوبة كبيرة فقط ليتم *أخذهم* من قبل آمون. مع مثل هذه الترتيبات، قد يترك مع واحد أو اثنين.
مشى آمون ذو العدسة الأحادية إلى حافة النور وسار على طول الطريق إلى أعمق جزء من الكاتدرائية.
بالطبع، كانت الفرضية هي أن آمون لم يكن قادرًا على سرقة العديد من إسقاطات الفراغ التاريخي في وقت واحد.
في الوقت نفسه، فتحوا أفواههم وأصدروا صوت “فرقعة”. استخدموا مدافع الهواء لدفع هالة القمر القرمزي والمفتاح الرئيسي إلى باب الضوء.
كان هذا شيئًا إحتاج كلاين إلى تأكيده.
ثم اندفعوا بعنف نحو مصدر ذلك “النهار”، ذائبين واحدًا تلو الآخر في غبار.
أرجع كلاين يده، لكنه لم يمسك بأي شيء.
في تلك اللحظة، أطلقت كل من هالة القمر القرمزي والمفتاح الرئيسي قديم المظهر صفيرًا في الهواء ووصلوا إلى باب الضوء.
فشلت جميع الدمى التي استدعت ثعبان القدر. من بين مجموعات علماء التاريخ التي استدعت قنصل الموت ورينيت تينكر، تصلبت أذرع اثنين منهم قليلاً.
قبل عشرين أو ثلاثين ثانية، كان كلاين قد أكمل بالفعل عملية السيطرة المبدئية عليه وعمق نفوذه. ومع ذلك، فقد انتظر حتى الآن قبل أن يحوله بالكامل.
كان كلاين مسرورًا بينما شعر فجأة أن هذه المحاولة يمكن أن تتحول إلى محاولة هروب حقيقية.
تبع كلاين خلفه ورأى بابًا مغطى بضوء أبيض باهت.
في هذه اللحظة، أُطلق ضوء مرعب من العدسة الأحادية الكريستالية التي كان يرتديها آمون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com متذكرة تحقيقات السيد العالم طوال هذا الوقت، اعترفت شيو وقالت، “محتمل جدا”.
كانت المدينة بأكملها، بما في ذلك الأنهار والتلال والبرية المحيطة بها، مليئة بأشعة الشمس النقية الحارقة. لقد نزا “النهار” مرة أخرى على هذه الأرض بعد وداعها لآلاف السنين.
بالنسبة لأهداف مثل هذه التي لم تكن حتى بالتسلسل 5، فقد استغرق كلاين ثانيتين أو ثلاث ثوانٍ فقط لتحويلها إلى دمى متحركة. وبحلول الوقت الذي استدعى فيه هالة القمر القرمزي، كان قد بدأ بالفعل في القيام بأعمال مماثلة.
آمون قد سرق “النهار” من أنقاض معركة الآلهة!
كانت المدينة بأكملها، بما في ذلك الأنهار والتلال والبرية المحيطة بها، مليئة بأشعة الشمس النقية الحارقة. لقد نزا “النهار” مرة أخرى على هذه الأرض بعد وداعها لآلاف السنين.
في مواجهة مثل هذا “النهار”، لم يشعر كلاين بأن جسده قد كان على وشك الذوبان فحسب، بل سمع أيضًا هذيانًا مألوفًا ومجنونًا في أذنيه. كان مثل الإبر الفولاذية التي اخترقت كل دودة من دود الروح.
مع وجود فانوس الجلد الحيواني في يده، قام كلاين بمسح المنطقة وأكد أن سكان هذه المدينة لم يموتوا بالفعل. كان لا يزال هناك عدد قليل من الناجين. لم يكن لديه أي فكرة عن الطريقة التي استخدموها للتحول إلى وحوش ظلام دامس. كانوا يختبئون من الضوء الأصفر الخافت، ويحيطون بكاتدرائية في مكان لا يمكن رؤيته. لقد أرادوا مهاجمة الشخصين العاديين كلاين وآمون.
تسبب هذا في امتلاء عقله بألم شديد. فشلت محاولات استدعاء الدمى بينما كانت على وشك النجاح.
كان في يده شيء على شكل قمر مكتمل، ومرصع بأحجار كريمة قرمزية، كانت هالة القمر القرمزي. كان في يد الدمية المتحركة مفتاح قديم نحاسي اللون!
احتوى “النهار” في ساحة معركة الآلهة على هذيان الخالق الحقيقي!
في الوقت نفسه، فتحوا أفواههم وأصدروا صوت “فرقعة”. استخدموا مدافع الهواء لدفع هالة القمر القرمزي والمفتاح الرئيسي إلى باب الضوء.
لقد بدا وكأن الوحوش المشوهة التي كانت مختبئة في أعماق الظلام، والتي كانت الناجين القلائل من المدينة، قد إستعادوا حواسهم مؤقتًا. كانوا يحدقون بهدوء في “النهار” ولم يسعهم سوى تضييق أعينهم.
“حسنًا، عد أولاً”.
ثم اندفعوا بعنف نحو مصدر ذلك “النهار”، ذائبين واحدًا تلو الآخر في غبار.
بالطبع، إذا كان بإمكان السيد باب أن يتسبب في أي تغييرات غير طبيعية في الباب، مكبرا أو مشوها الثغرات التي أحدثها آمون؛ وبالتالي، مأثرا على ملك ملائكة مسار النهاب و*نقله* بعيدًا، سوف يشكر كلاين بصدق السيد باب لمدة أسبوع.
بعيدًا في موقع مخيم بلدة الظهيرة لمدينة الفضة، لاحظ الحراس في المعقل أيضًا أنه قد كان هناك ضوء قادم من الشمال الشرقي. كان مختلف عن البرق، تمامًا مثل مشهد شروق الشمس من الأساطير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قاوم ديريك رد فعله الغريزي المتمثل في حك مؤخرة رأسه، وأومأ ببعض الصعوبة.
استمر هذا المشهد لبضع ثوانٍ فقط قبل أن يتحطم وتعود السماء إلى حالتها المظلمة.
لكن هذا التوقف اختفى على الفور وكأنه لم يظهر قط.
حالما تعافى من الهذيان، رأى كلاين آمون مدبب القبعة يقف أمامه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تنقسم هذه المدينة فعليًا إلى قسمين: ‘نور’ و’ظلام’. يستخدمون قدرات معينة من مسار المبتدئ لإخفاء جزء من المنطقة. عليهم استخدام ‘باب’ محدد للدخول”، قال آمون “ك*وهو* يشير إلى الأمام.
دفع ملاك الوقت هذا العدسة الأحادية وابتسم.
لم يتوقع كلاين أن الباب المختوم قد يؤذي آمون حقًا. كان يأمل فقط أن يتمكن من استغلال هذه الفرصة للتدخل في ملاك الوقت وخلق فرصة جيدة كافية لنفسه.
“أحسنت.”
فشلت جميع الدمى التي استدعت ثعبان القدر. من بين مجموعات علماء التاريخ التي استدعت قنصل الموت ورينيت تينكر، تصلبت أذرع اثنين منهم قليلاً.
تبع كلاين خلفه ورأى بابًا مغطى بضوء أبيض باهت.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
