تأكيد.
- 1159: تأكيد.
‘لن يعطوا البركات…’ كان ديريك مرتبكًا بعض الشيء من هذه الإجابة، ولم يستوعبها تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تحاول إحياء والدك؟”
سابقا في مخيم الظهيرة، عندما سلم تركيبة جرعة الفارس الفضي إلى القائد كولين إلياد، مدحه الطرف الآخر على تقديمه مساهمة كبيرة. لقد ظن أن الحد الأعلى لمدينة الفضة لم يعد هو التسلسل 4 الأقصى، ولم تكشف لهجته عن الحاجة إلى طلب البركات من مصادر خارجية.
أدار آمون رأسه ونظر إليه بعينه اليمنى ذات العدسة الأحادية. قال بابتسامة غير مبالية: “لولا إيمانهم بوالدي، لكانت مدينة الفضة قد تحولت بالفعل إلى أنقاض.”
ولذا، كان ديريك يظن دائمًا أن الزعيم سيكون قادرًا على استخدام التحفتين الأثريتين المختومين على مستوى الإله لإكمال طقس تقدم الفارس الفضي. الآن، كان من المحتم أن يتفاجأ.
‘تماما… الملاك المظلم ساسرير هو العامل الرئيسي في هذا الأمر… فلا عجب أن الإلهة أرادت أن *تسحره* في البداية… من كان ليظن *أنه* سيخون “نفسه”؟’ تم تأكيد تكهنات كلاين الأولية حول معركة الآلهة. لقد شعر أن جرعة عالم التاريخ الخاصة به تهضم أكثر قليلاً.
‘في ذلك الوقت، لم يكن الزعيم يعلم أن التحف الأثرية المختومة على مستوى الإله لا تستطيع أن تقدم البركات، ولم يدرك هذه المشكلة إلا عندما عاد إلى مدينة الفضة؟’ قدم ديريك تخمينًا لا شعوريًا ولم يسأل المزيد. أومأ برأسه بشدة وقال، “حسنًا، سأبذل قصارى جهدي لمساعدتك في طلب البركات من إله.”
ولذا، كان ديريك يظن دائمًا أن الزعيم سيكون قادرًا على استخدام التحفتين الأثريتين المختومين على مستوى الإله لإكمال طقس تقدم الفارس الفضي. الآن، كان من المحتم أن يتفاجأ.
زفر شيطان كولين بصمت وأشار إلى الباب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com داخل قلعة صفيرة، ومختبئًا داخل الضباب الرمادي، توسع النجم القرمزي الذي يمثل الشمس وتقلص بسرعة. استمر في تكرار العملية، مما أدى إلى إنتاج حلقات من التوسلات.
“لا يوجد أحد في الغرفة المقابلة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا تعتقد؟” اندهش آمون بينما *سأله* في تسلية.
استدار ديريك ومر عبر الممر، ودخل الغرفة نصف المفتوحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com داخل قلعة صفيرة، ومختبئًا داخل الضباب الرمادي، توسع النجم القرمزي الذي يمثل الشمس وتقلص بسرعة. استمر في تكرار العملية، مما أدى إلى إنتاج حلقات من التوسلات.
ثم جلس وتلا بهدوء: “الأحمق الذي لا ينتمي لهذه الحقبة.”
تردد عمدا وخمن:
“الحاكم الغامض فوق الضباب الرمادي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تحاول إحياء والدك؟”
“ملك الأصفر والأسود الذي يتحكم في الحظ الجيد…”
“بدون تمرد، تورط، وتأثير ساسرير، حتى لو أن الليل الدائم، الأرض، إله القتال، وملوك الملائكة الآخرين قد إجتمعوا لكان من المستحيل أن يموت والدي”.
داخل قلعة صفيرة، ومختبئًا داخل الضباب الرمادي، توسع النجم القرمزي الذي يمثل الشمس وتقلص بسرعة. استمر في تكرار العملية، مما أدى إلى إنتاج حلقات من التوسلات.
دفع آمون العدسة الأحادية الكريستالية بمفصله وضحك.
وليس بعيدًا بجانبه، ظل النجم القرمزي الذي يمثل الساحر في نفس الحالة بسبب عدم استجابة الأحمق. تشابكت الحلقات الدائرية، والتموجات، والهزات التي أحدثها الاثنان، وأصبحت أكثر حدة.
أومأ آمون برأسه وأجاب بطريقة مرتاحة، “كان لدي حدس أن مدينة الفضة ستحصل على معلومات مهمة للغاية. الآن، هذه النبوءة قد تحققت، أليس كذلك أيها السيد الأحمق؟”
تحت إضاءة الصواعق، حمل كلاين فانوسًا جلديًا وسار في الوادي. شعر فجأة أن النداءات الوهمية في أذنيه قد أصبحت أكثر فوضوية وأعلى صوتًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا تعتقد؟” اندهش آمون بينما *سأله* في تسلية.
ومع ذلك، فقد أدرك أنه سمعها أكثر وضوحًا من ذي قبل. لم يكن بإمكانه أن يميز أن التوسلات جاءن من امرأة ورجل فقط، بل كان بإمكانه أيضًا تقديم محتوى معين بشكل غامض: بدت المرأة وكأنها تذكر “العالم” و “باكلوند”. استخدم الرجل جوتون، وبدا أن الكلمة الرئيسية هي “طقس”.
ولذا، كان ديريك يظن دائمًا أن الزعيم سيكون قادرًا على استخدام التحفتين الأثريتين المختومين على مستوى الإله لإكمال طقس تقدم الفارس الفضي. الآن، كان من المحتم أن يتفاجأ.
‘طقس، جوتن… ذلك هو الشمس الصغير… آه، ذلك الزعيم يرغب في تلقي بركات السيد الأحمق؟ يحتاج السيد الأحمق أيضًا إلى بعض البركات في الوقت الحالي… قد تكون المرأة الآنسة الساحر، لكن لا يمكنني استبعاد الآنسة عدالة أيضًا…’ ارتعشت زوايا فم كلاين في إحراج. أدار رأسه لينظر إلى آمون بقبعة مدببة وعدسة أحادية، وقال: “هل أستطيع أن أتوجه إلى قلعة صفيرة لأستجيب للصلاة؟”
“بدون تمرد، تورط، وتأثير ساسرير، حتى لو أن الليل الدائم، الأرض، إله القتال، وملوك الملائكة الآخرين قد إجتمعوا لكان من المستحيل أن يموت والدي”.
“ماذا تعتقد؟” اندهش آمون بينما *سأله* في تسلية.
“لا علاقة لهذا بالصبر. لم يستغرق الكثير من وقتي،” أجاب آمون عرضيا.
“بما أنك تريد لعب مثل هذه اللعبة، فلماذا لا تجعلها أكثر إثارة؟” في الواقع، لم يكن لدى كلاين أي أمل فيما يتعلق بطلبه. كان هذا لأنه طالما كان بإمكانه العودة إلى قلعة صفيرة، سيمكنه استخدام القوة هناك لاتخاذ الخطوة الأولى في الهروب من مأزقه. كان هذا مساويًا لإطلاق سراح آمون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا يوجد أحد في الغرفة المقابلة”.
كان سبب ذكره لذلك لأنه أراد استخدام هذا لبدء الموضوع التالي.
‘…*لقد* فعل كل ذلك فقط لانتظارني أنا ونادي التاروت؟ مما يبدو، يمكن لملك الملائكة في مسار النهاب هذا أن يرى الاضطرابات في المصير التي سببتها قلعة صفيرة إلى حد ما…’ لم يتوقع كلاين الإجابة أبدًا، مما تركه في حيرة من أمره بشأن كيفية متابعة الموضوع.
دفع آمون العدسة الأحادية الكريستالية بمفصله وضحك.
“ملك الأصفر والأسود الذي يتحكم في الحظ الجيد…”
“كإله التلاعب، كنت على قيد الحياة منذ الحقبة الثالثة. أعتقد أنك تعرف ما يعنيه ذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هيه، وفقًا لملاحظاتي، إنهم يخفون سرًا مهمًا للغاية. أما ما هو عليه، فبسبب النظرة الموجهة من قبلك والرجل المعلق، لم تتح لي الفرصة للتنقيب فيه.”
“نعم، ماذا تريد أن تسأل؟”
تردد عمدا وخمن:
‘…هذا فهم دقيق لحالتي الذهنية وأفكاري…’ تنهد كلاين وسأل، “لماذا تطفلت على فريق استكشاف مدينة الفضة في ذلك الوقت؟ حتى أنك بقيت بصبر في الزنزانة لعقود.”
“كإله التلاعب، كنت على قيد الحياة منذ الحقبة الثالثة. أعتقد أنك تعرف ما يعنيه ذلك.”
أومأ آمون برأسه وأجاب بطريقة مرتاحة، “كان لدي حدس أن مدينة الفضة ستحصل على معلومات مهمة للغاية. الآن، هذه النبوءة قد تحققت، أليس كذلك أيها السيد الأحمق؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انهار أكثر من نصف المباني في هذه المدينة. أما البقية فكان لها سقف حاد كأنها أبراج تؤدي إلى الجنة.
‘…*لقد* فعل كل ذلك فقط لانتظارني أنا ونادي التاروت؟ مما يبدو، يمكن لملك الملائكة في مسار النهاب هذا أن يرى الاضطرابات في المصير التي سببتها قلعة صفيرة إلى حد ما…’ لم يتوقع كلاين الإجابة أبدًا، مما تركه في حيرة من أمره بشأن كيفية متابعة الموضوع.
‘…مخلوق أسطوري حقيقي مولود. قد يكون موت عدد قليل من البشر معادلاً للدوس على عدد قليل من النمل حتى الموت. لن *يأخذه* على محمل الجد على الإطلاق… لدى مدينة الفضة في الواقع سر يعتقد آمون أنه سر كبير… ماذا يمكن أن يكون؟’ غيّر كلاين الموضوع بعناية.
بعد حوالي العشر ثوانٍ، تنهد وقال، “أنت صبور حقًا.”
‘تماما… الملاك المظلم ساسرير هو العامل الرئيسي في هذا الأمر… فلا عجب أن الإلهة أرادت أن *تسحره* في البداية… من كان ليظن *أنه* سيخون “نفسه”؟’ تم تأكيد تكهنات كلاين الأولية حول معركة الآلهة. لقد شعر أن جرعة عالم التاريخ الخاصة به تهضم أكثر قليلاً.
لقد *كان* ملك ملائكة يحب لعب المقالب. ومع ذلك، فقد *بقي* في الواقع داخل زنزانة مظلمة دون أي مصادر ترفيهية لعقود.
ولذا، كان ديريك يظن دائمًا أن الزعيم سيكون قادرًا على استخدام التحفتين الأثريتين المختومين على مستوى الإله لإكمال طقس تقدم الفارس الفضي. الآن، كان من المحتم أن يتفاجأ.
“لا علاقة لهذا بالصبر. لم يستغرق الكثير من وقتي،” أجاب آمون عرضيا.
ولذا، كان ديريك يظن دائمًا أن الزعيم سيكون قادرًا على استخدام التحفتين الأثريتين المختومين على مستوى الإله لإكمال طقس تقدم الفارس الفضي. الآن، كان من المحتم أن يتفاجأ.
‘… ما زلت معتادًا على استخدام المعايير البشرية عند الحديث عن الإله. بالنسبة لآمون، الذي ولد كمخلوق أسطوري كامل، فإن بضعة عقود لا تعد شيئًا. قد *يكون* أكبر من 3000 عام حتى…’ نظّم كلاين ما يعرفه وسأله مرة أخرى، “مدينة الفضة هي واحدة من الأماكن القليلة التي لا تزال تؤمن بوالدك. ألا تسرف في ما فعلته لفريق الرحلة الاستكشافية؟”
“لقد طرحت الكثير من الأسئلة من أجل هضم جرعة عالم التاريخ، أليس كذلك؟”
لم يكن هذا السؤال ضروريًا، لكن كلاين اعتقد أنه سيساعده في فهم أفكار آمون وأسلوبه، والقيام بذلك لمعرفة ما إذا كان هناك أي شيء يمكن استخدامه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد *كان* ملك ملائكة يحب لعب المقالب. ومع ذلك، فقد *بقي* في الواقع داخل زنزانة مظلمة دون أي مصادر ترفيهية لعقود.
أدار آمون رأسه ونظر إليه بعينه اليمنى ذات العدسة الأحادية. قال بابتسامة غير مبالية: “لولا إيمانهم بوالدي، لكانت مدينة الفضة قد تحولت بالفعل إلى أنقاض.”
“أنا فضولي فقط. ما الذي تبحث عنه في أرض الآلهة المنبوذة؟ ما الذي تسعى إليه؟ خاصية التسلشل 1 لمسار تجاوز النهاب التي تفتقدها ليست هنا، ولا قلعة صفيرة.”
“هيه، وفقًا لملاحظاتي، إنهم يخفون سرًا مهمًا للغاية. أما ما هو عليه، فبسبب النظرة الموجهة من قبلك والرجل المعلق، لم تتح لي الفرصة للتنقيب فيه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘كانت الكارثة التي نجمت عن اغتيال الإلهة لخالق مدينة الفضة بمثابة كارثة للحضارة… قبل ذلك، كانت هناك حضارات الآلف، العملاقة، العنقاءات وما إلى ذلك. بعد ذلك، كل ما تبقى هو آثار لهم…’ عندما فكر كلاين في المدينة التي ابتلعت في الأرض، تنهد.
‘…مخلوق أسطوري حقيقي مولود. قد يكون موت عدد قليل من البشر معادلاً للدوس على عدد قليل من النمل حتى الموت. لن *يأخذه* على محمل الجد على الإطلاق… لدى مدينة الفضة في الواقع سر يعتقد آمون أنه سر كبير… ماذا يمكن أن يكون؟’ غيّر كلاين الموضوع بعناية.
ومع ذلك، فقد أدرك أنه سمعها أكثر وضوحًا من ذي قبل. لم يكن بإمكانه أن يميز أن التوسلات جاءن من امرأة ورجل فقط، بل كان بإمكانه أيضًا تقديم محتوى معين بشكل غامض: بدت المرأة وكأنها تذكر “العالم” و “باكلوند”. استخدم الرجل جوتون، وبدا أن الكلمة الرئيسية هي “طقس”.
“هل كان الملاك المظلم ساسرير مخلوقًا حقًا من ضلع والدك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تحاول إحياء والدك؟”
كان هذا شيئًا أراد كلاين طرحه طوال الوقت، لكنه لم يجد الفرصة للسؤال.
ضحك آمون فجأة.
تلاشت الابتسامة على وجه آمون وهو ينظر إلى الظلام *أمامه*.
لم يمضي وقت طويل حتى خرج الرجل والملاك من الوادي ورأوا مدينة صامتة.
“نعم ، لقد *فصل* جزءًا من *خصائصه* والشخصيات السلبية المقابلة. لقد *استخدم* *ضلعه* كمواد لإنشاء الملاك المظلم ساسرير.”
كان سبب ذكره لذلك لأنه أراد استخدام هذا لبدء الموضوع التالي.
“لو لم يكن الأمر كذلك، فكيف قر يمكن لشخص فخور ومتغطرس مثل ميديتشي أن يطيع يد الإله اليسرى المزعوم، نائب السماء؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم، ماذا تريد أن تسأل؟”
“بدون تمرد، تورط، وتأثير ساسرير، حتى لو أن الليل الدائم، الأرض، إله القتال، وملوك الملائكة الآخرين قد إجتمعوا لكان من المستحيل أن يموت والدي”.
كان سبب ذكره لذلك لأنه أراد استخدام هذا لبدء الموضوع التالي.
‘تماما… الملاك المظلم ساسرير هو العامل الرئيسي في هذا الأمر… فلا عجب أن الإلهة أرادت أن *تسحره* في البداية… من كان ليظن *أنه* سيخون “نفسه”؟’ تم تأكيد تكهنات كلاين الأولية حول معركة الآلهة. لقد شعر أن جرعة عالم التاريخ الخاصة به تهضم أكثر قليلاً.
ومع ذلك، فقد أدرك أنه سمعها أكثر وضوحًا من ذي قبل. لم يكن بإمكانه أن يميز أن التوسلات جاءن من امرأة ورجل فقط، بل كان بإمكانه أيضًا تقديم محتوى معين بشكل غامض: بدت المرأة وكأنها تذكر “العالم” و “باكلوند”. استخدم الرجل جوتون، وبدا أن الكلمة الرئيسية هي “طقس”.
تردد عمدا وخمن:
“بدون تمرد، تورط، وتأثير ساسرير، حتى لو أن الليل الدائم، الأرض، إله القتال، وملوك الملائكة الآخرين قد إجتمعوا لكان من المستحيل أن يموت والدي”.
“هل كان والدك قد توقع مثل هذا التطور؟ الملاك المظلم ساسرير هو أيضا مفتاح قيامته؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل كان والدك قد توقع مثل هذا التطور؟ الملاك المظلم ساسرير هو أيضا مفتاح قيامته؟”
ضحك آمون فجأة.
“أخي المتعصب قريب جدًا بالفعل من إحياء والدي. ربما لم يعد بحاجة إلى مساعدتي بعد الآن.”
“لقد طرحت الكثير من الأسئلة من أجل هضم جرعة عالم التاريخ، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“…” تظاهر كلاين بالتعرق بشكل بارد، وسرعان ما عدل حالته الذهنية.
زفر شيطان كولين بصمت وأشار إلى الباب.
“أنا فضولي فقط. ما الذي تبحث عنه في أرض الآلهة المنبوذة؟ ما الذي تسعى إليه؟ خاصية التسلشل 1 لمسار تجاوز النهاب التي تفتقدها ليست هنا، ولا قلعة صفيرة.”
توقف للحظة قبل أن يسأل: “لماذا ندخل هذه المدينة بدلاً من الالتفاف حولها؟”
“هل تحاول إحياء والدك؟”
بعد دخوله المدينة اكتشف أنه قد كان هناك توابيت حجرية موضوعة أمام كل منزل. في الداخل كانت الهياكل العظمية أو الجثث المتعفنة مؤخرًا.
حافظ آمون على ابتسامته ونظر إلى الأمام مباشرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com داخل قلعة صفيرة، ومختبئًا داخل الضباب الرمادي، توسع النجم القرمزي الذي يمثل الشمس وتقلص بسرعة. استمر في تكرار العملية، مما أدى إلى إنتاج حلقات من التوسلات.
“نعم و لا.”
بعد حوالي العشر ثوانٍ، تنهد وقال، “أنت صبور حقًا.”
“أخي المتعصب قريب جدًا بالفعل من إحياء والدي. ربما لم يعد بحاجة إلى مساعدتي بعد الآن.”
كان هذا شيئًا أراد كلاين طرحه طوال الوقت، لكنه لم يجد الفرصة للسؤال.
‘حقا يريد آدم إحياء إله الشمس القديم؟ اعتقدت *أنه* كان يفعل ذلك فقط من أجل أن يصبح التسلسل 0…’ دون إخفاء أي شيء، نادى كلاين باسم زعيم نظام ناسك الغسق.
‘… ما زلت معتادًا على استخدام المعايير البشرية عند الحديث عن الإله. بالنسبة لآمون، الذي ولد كمخلوق أسطوري كامل، فإن بضعة عقود لا تعد شيئًا. قد *يكون* أكبر من 3000 عام حتى…’ نظّم كلاين ما يعرفه وسأله مرة أخرى، “مدينة الفضة هي واحدة من الأماكن القليلة التي لا تزال تؤمن بوالدك. ألا تسرف في ما فعلته لفريق الرحلة الاستكشافية؟”
بل حتى أنه كان يتطلع إلى أن يضرب آدم *أخاه* الأصغر.
1159: تأكيد. ‘لن يعطوا البركات…’ كان ديريك مرتبكًا بعض الشيء من هذه الإجابة، ولم يستوعبها تمامًا.
بالطبع، ضرب شخص ما لا يتماشى مع أسلوب ملك ملائكة مسار المتفرج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل كان والدك قد توقع مثل هذا التطور؟ الملاك المظلم ساسرير هو أيضا مفتاح قيامته؟”
“ليست هناك حاجة لذكر *اسمه*.لن يتدخل في أموري، ولن أتدخل في *خاصته*. أنا لا *أخاطبه* كآدم، لأنني أعتقد أن لقب مثل متعصب ديني مناسب جدًا *له*. يجب أن أقول إن ميديتشي موهوب جدًا في إعطاء ألقاب. أيضًا، حتى لو قلت *اسمه*، فلن *يتمكن* من سماعها إذا لم أتمنى أن *يسمعه*”. في هذه اللحظة، ابتسم آمون ذو العدسة الأحادية وهو يكشف فكرة كلاين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا تعتقد؟” اندهش آمون بينما *سأله* في تسلية.
بعد ذلك، لم يذكر كلاين الملاك المظلم أكثر من ذلك، لأنه كان من الواضح أن آمون لن يجيب.
بالطبع، ضرب شخص ما لا يتماشى مع أسلوب ملك ملائكة مسار المتفرج.
لم يمضي وقت طويل حتى خرج الرجل والملاك من الوادي ورأوا مدينة صامتة.
بعد حوالي العشر ثوانٍ، تنهد وقال، “أنت صبور حقًا.”
انهار أكثر من نصف المباني في هذه المدينة. أما البقية فكان لها سقف حاد كأنها أبراج تؤدي إلى الجنة.
في كتب التاريخ، في الغوامش، كان من المناسب جدًا تسمية ذلك التاريخ: “الكارثة”.
على السطح، نمت الكروم والنباتات ذات اللون الأحمر الداكن، وتشكل ثمارًا لم تكن صالحة للأكل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد *كان* ملك ملائكة يحب لعب المقالب. ومع ذلك، فقد *بقي* في الواقع داخل زنزانة مظلمة دون أي مصادر ترفيهية لعقود.
بعد دخوله المدينة اكتشف أنه قد كان هناك توابيت حجرية موضوعة أمام كل منزل. في الداخل كانت الهياكل العظمية أو الجثث المتعفنة مؤخرًا.
ضحك آمون فجأة.
كانت النقطة المشتركة بينها هي تشوهها بشكل كبير. كان لبعضهم أربع أرجل؛ كان لدى البعض شق في منتصف حواجبهم ؛ إفتقر البعض إلى الجلد، كاشفين عن لحمهم مباشرة؛ كان البعض يلف أذرعهم حول أعناقهم مثل الذيول.
‘في ذلك الوقت، لم يكن الزعيم يعلم أن التحف الأثرية المختومة على مستوى الإله لا تستطيع أن تقدم البركات، ولم يدرك هذه المشكلة إلا عندما عاد إلى مدينة الفضة؟’ قدم ديريك تخمينًا لا شعوريًا ولم يسأل المزيد. أومأ برأسه بشدة وقال، “حسنًا، سأبذل قصارى جهدي لمساعدتك في طلب البركات من إله.”
“كانت هذه في الأصل مدينة تؤمن بالعنقاء. في وقت لاحق، حولت هدفها من الإيمان إلى والدي، لكنها احتفظت ببعض العادات المتعلقة بالموت.” قام آمون دو العدسة الأحادية بقياس محيطه وقال: “بعد الكارثة، تُركوا في أرض الآلهة المنبوذة. ومع ذلك، لم يكن هناك نباتات صالحة للأكل نسبيًا حولهم، لذلك لم يمكنهم إلا أكل تلك الوحوش الفاسدة على مدى أجيال بدأت أجسادهم تتسبب في عيوب ومشاكل نفسية، وفي النهاية تم القضاء عليهم تمامًا”.
“لقد طرحت الكثير من الأسئلة من أجل هضم جرعة عالم التاريخ، أليس كذلك؟”
‘كانت الكارثة التي نجمت عن اغتيال الإلهة لخالق مدينة الفضة بمثابة كارثة للحضارة… قبل ذلك، كانت هناك حضارات الآلف، العملاقة، العنقاءات وما إلى ذلك. بعد ذلك، كل ما تبقى هو آثار لهم…’ عندما فكر كلاين في المدينة التي ابتلعت في الأرض، تنهد.
‘…مخلوق أسطوري حقيقي مولود. قد يكون موت عدد قليل من البشر معادلاً للدوس على عدد قليل من النمل حتى الموت. لن *يأخذه* على محمل الجد على الإطلاق… لدى مدينة الفضة في الواقع سر يعتقد آمون أنه سر كبير… ماذا يمكن أن يكون؟’ غيّر كلاين الموضوع بعناية.
في كتب التاريخ، في الغوامش، كان من المناسب جدًا تسمية ذلك التاريخ: “الكارثة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم ، لقد *فصل* جزءًا من *خصائصه* والشخصيات السلبية المقابلة. لقد *استخدم* *ضلعه* كمواد لإنشاء الملاك المظلم ساسرير.”
توقف للحظة قبل أن يسأل: “لماذا ندخل هذه المدينة بدلاً من الالتفاف حولها؟”
‘… ما زلت معتادًا على استخدام المعايير البشرية عند الحديث عن الإله. بالنسبة لآمون، الذي ولد كمخلوق أسطوري كامل، فإن بضعة عقود لا تعد شيئًا. قد *يكون* أكبر من 3000 عام حتى…’ نظّم كلاين ما يعرفه وسأله مرة أخرى، “مدينة الفضة هي واحدة من الأماكن القليلة التي لا تزال تؤمن بوالدك. ألا تسرف في ما فعلته لفريق الرحلة الاستكشافية؟”
ابتسم آمون وقال، “في الحقبة الثانية، ماعدا عن استخدام مسار الموت، احتلت سلف العنقاء أيضًا جزءًا من مسار المبتدئ. بعض الزخارف هنا يمكن أن تصبح ثغرة يمكنني الاستفادة منها لتقصير رحلتنا إلى المصير الحتمي.”
“كإله التلاعب، كنت على قيد الحياة منذ الحقبة الثالثة. أعتقد أنك تعرف ما يعنيه ذلك.”
أظلم تعبير كلاين على الفور.
‘… ما زلت معتادًا على استخدام المعايير البشرية عند الحديث عن الإله. بالنسبة لآمون، الذي ولد كمخلوق أسطوري كامل، فإن بضعة عقود لا تعد شيئًا. قد *يكون* أكبر من 3000 عام حتى…’ نظّم كلاين ما يعرفه وسأله مرة أخرى، “مدينة الفضة هي واحدة من الأماكن القليلة التي لا تزال تؤمن بوالدك. ألا تسرف في ما فعلته لفريق الرحلة الاستكشافية؟”
“ملك الأصفر والأسود الذي يتحكم في الحظ الجيد…”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		