ترنيمة
1133: ترنيمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) لقد خطط لترديد الاسم الشرفي للإلهة الليل الدائم لـ*إبلاغها* بالشيطانة تريسي. عندما يحين الوقت، إذا وقع حادث في ليلة اكتمال القمر، فسيكون هناك على الأقل إله يراقب باكلوند، وسيكون مستعدًا أيضًا في وقت مبكر.
في منطقة جسر باكلوند، وفقًا للمعلومات التي قدمتها الأنسة رسول، وجد الرجل الذي أغوته تريسي وانتهى به الأمر بمساعدتها في “إرسال” الرسالة.
“مبارك عالم الروح والبحار، حارس أرخبيل رورستد، وحاكم المخلوقات تحت سطح البحر، وسيد التسونامي والعواصف، كالفيتوا العظيم…”
لكن كلاين لم يدخل الشقة ولم يزعج هدفه. وضع يديه في جيب معطفه الأسود واستمر في المشي إلى الأمام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم تخل عن قطعة الجبن واتبع “النفق” المعتاد الذي كان يمر من خلاله، وتحرك باتجاه منطقة الهدف.
تحت إضاءة مصابيح الشوارع، سار على طول الطريق إلى مفترق طرق وتحول إلى شارع آخر.
شكل اللهب بسرعة سطرا قصيرًا على الأرض:
خلال هذه العملية، ارتجف فأر كان يسرق الطعام في مبنى معين فجأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم تخل عن قطعة الجبن واتبع “النفق” المعتاد الذي كان يمر من خلاله، وتحرك باتجاه منطقة الهدف.
ثم تخل عن قطعة الجبن واتبع “النفق” المعتاد الذي كان يمر من خلاله، وتحرك باتجاه منطقة الهدف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في منزل في مكان ما في باكلوند، وقف ساورون إينهورن ميديتشي شاحب الوجه من الأريكة في رداء أسود مبطّن باللون الأحمر.
ثم فتح الفأر فمه وأخرج صوت بشري:
في رؤيته، تحولت حالة المرآة بالفعل إلى ضبابية. كانت أقرب إلى أن تكون ممر مظلم وهمي لا يبدو واقعيًا بدرجة كافية. كان مرتبط بشيء مماثل في المنطقة المحيطة، مكونًا “شبكة عنكبوتية” معقدة ومجردة متشابكة في “عالم” عميق وغريب.
“مبارك عالم الروح والبحار، حارس أرخبيل رورستد، وحاكم المخلوقات تحت سطح البحر، وسيد التسونامي والعواصف، كالفيتوا العظيم…”
مع تسارع أفكاره، نزل كلاين، الذي كان بالفعل قريبًا من شارع فيلبس، من العربة مسبقًا. سمح للدمى المتحركة الخاصة به، إنوني، بتلاوة الاسم الشرفي لإله البحر.
في اللحظة التي أنهى فيها الجرذ جملته، اختفى كلاين، الذي كان قد تحول بالفعل إلى شارع آخر. لم يكن هناك سوى شرارة متبقية على الفور تبددت بسرعة.
من خلال “الرؤية الحقيقية” للضباب الرمادي، كان بالكاد يستطيع تحديد الوضع العام، لكنه لم يكن قادرًا على تحديد التفاصيل. لم يكن يعرف أي مخلوقات غريبة ومرعبة تختبئ في ذلك العالم.
لقد استخدم قفزة اللهب، لكنه لم يستخدمها للسفر. بدلاً من ذلك، دخل غرفة في فندق حجزها للالتقاء بإحدى دماه المتحركة، لذلك لم يكن بحاجة إلى القلق كثيرًا بشأن أن يشعر به زاراتول ويواجه حادثًا. فبعد كل شيء، كانت الوجهة واضحة، وكانت الرحلة قصيرة وكانت هناك حماية.
وبالمثل، بسبب متابعة علاج الأنسة عدالة لصدمة هازل النفسية، فإن أي شيء حدث لهازل يمكن أن يؤدي إليها بسهولة. لذلك، كان كلاين قلقًا جدًا أيضًا بشأن سلامة هذه السيدة النبيلة. لقد ظن أنه من الضروري التحقق من حالتها من خلال النجمة القرمزية من وقت لآخر. بالطبع، سيتجنب الفترات الزمنية المحرجة نسبيًا.
في الغرفة، بينما كان إنوني يراقب، خطا أربع خطوات عكس اتجاه عقارب الساعة ووصل فوق الضباب الرمادي.
على سطح المرآة، انتشر الظلام فجأة مثل تموجات الضوء المائي.
وبينما كان يجلس في نهاية الطاولة البرونزية الطويلة، أمسك صولجان إله البحر. بمساعدة ضوء الصلاة، لاحظ الهدف من خلال “رؤيته الحقيقية”- الرجل الذي ساعد الشيطانة تريسي في نقل الأخبار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سرعان ما رأى الفتاة الصغيرة التي احتلت كل أحلامه في المرآة المظلمة وقال على عجل: “أرسل ذلك المغامر المجنون رسالة. يبدو أنه يحتوي على شيء آخر. لم أفتحه وفقًا لتعليماتك.”
بعد بضع دقائق، ظهرت ريينت تينيكر في الشقة كما هو موعود. أخذت العملة الذهبية وتركت المغلف على المنضدة.
قام هو ودمية كوناس بتبديل مواقعهما. في مكان مغلق كان “مشهًا”، سار أربع خطوات عكس اتجاه عقارب الساعة وتجاوز الضباب الرمادي.
ارتعد الرجل مرة أخرى من الخوف، لكنه في النهاية تغلب على خوفه. التقط الرسالة ووزنها.
في غرفة مضاءة بالضوء القرمزي، وقفت الشيطانة تريسي عند مذبح. كانت حولها مواد طقسية- ياقوت، ياقوت أزرق، زمرد، ماس، لؤلؤ، ولازوريت.
بعد خمسة عشر دقيقة، أخرج المعجون الأسود اللزج بعناية، وفصل كومة صغيرة، ووضعها على سطح مرآة.
وبالمثل، بسبب متابعة علاج الأنسة عدالة لصدمة هازل النفسية، فإن أي شيء حدث لهازل يمكن أن يؤدي إليها بسهولة. لذلك، كان كلاين قلقًا جدًا أيضًا بشأن سلامة هذه السيدة النبيلة. لقد ظن أنه من الضروري التحقق من حالتها من خلال النجمة القرمزية من وقت لآخر. بالطبع، سيتجنب الفترات الزمنية المحرجة نسبيًا.
سرعان ما رأى الفتاة الصغيرة التي احتلت كل أحلامه في المرآة المظلمة وقال على عجل: “أرسل ذلك المغامر المجنون رسالة. يبدو أنه يحتوي على شيء آخر. لم أفتحه وفقًا لتعليماتك.”
ارتعد الرجل مرة أخرى من الخوف، لكنه في النهاية تغلب على خوفه. التقط الرسالة ووزنها.
في تلك اللحظة، فوق الضباب الرمادي، بدأ المشهد الذي رآه كلاين يظهر ظاهرة غريبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) لقد خطط لترديد الاسم الشرفي للإلهة الليل الدائم لـ*إبلاغها* بالشيطانة تريسي. عندما يحين الوقت، إذا وقع حادث في ليلة اكتمال القمر، فسيكون هناك على الأقل إله يراقب باكلوند، وسيكون مستعدًا أيضًا في وقت مبكر.
في رؤيته، تحولت حالة المرآة بالفعل إلى ضبابية. كانت أقرب إلى أن تكون ممر مظلم وهمي لا يبدو واقعيًا بدرجة كافية. كان مرتبط بشيء مماثل في المنطقة المحيطة، مكونًا “شبكة عنكبوتية” معقدة ومجردة متشابكة في “عالم” عميق وغريب.
قام هو ودمية كوناس بتبديل مواقعهما. في مكان مغلق كان “مشهًا”، سار أربع خطوات عكس اتجاه عقارب الساعة وتجاوز الضباب الرمادي.
من خلال “الرؤية الحقيقية” للضباب الرمادي، كان بالكاد يستطيع تحديد الوضع العام، لكنه لم يكن قادرًا على تحديد التفاصيل. لم يكن يعرف أي مخلوقات غريبة ومرعبة تختبئ في ذلك العالم.
فوق الضباب الرمادي، رفع كلاين صولجان إله البحر عاليا وركز على تتبع الرسالة، محاولًا تحديد موقع الشيطانة.
‘في الغوامض، غالبًا ما تعطى المرايا المعنى الرمزي للقيادة إلى “مملكة” أخرى، وترتبط في الغالب بأهوال مرعبة… هل هذا هو عالم المرآة؟ قوى التجاوز الخاصة بي ليست مرتبطة تمامًا بهذا المجال… هذا ليس صحيح. إذا صلى لي شخص ما وحاول عرافة مرآة سحرية، فسيكون هناك بطبيعة الحال ممر وهمي يشير نحوي، نحو الضباب الرمادي…’
عبس وتمتم في نفسه، “من يزعجني…”
‘بالمعنى الدقيق للكلمة، عالم المرآة ليس عالمًا حقيقيًا. إنه أقرب إلى التجسد الجماعي للأبواب. من خلال الاتصال بمرايا مختلفة وممالك غامضة مختلفة، إذا ضاع أحدهم هناك، فقد يظهر مباشرة في الهاوية، أو حتى في الكون… بالطبع، يجب أن يكون أنصاف الآلهة بهذه القدرة قادرين على إنشاء “عالم انعكاس” والاختباء في الداخل…’
أما عن سبب عدم قيامه بذلك في المنزل واضطراره للذهاب إلى كاتدرائية القديس صموئيل، فذلك لأنه أراد مراقبة الوضع في المناطق المحيطة بشارع بوكلوند والبحث عن أي آثار صغيرة تشير إلى وصول آمون.
‘التجسد الجماعي للأبواب.. متجاوزي. التسلسلات العليا لمسارات الشيطانة، الروح والمبتدئ لهم أيضًا قوى مماثلة؟ هل “السر” في مشعوذ الأسرار يمثل عالم المرآة إلى حد ما؟ هذا أمر غامض وسري بما فيه الكفاية… في ظل الظروف العادية، حتى من خلال “الرؤية الحقيقية”، لا توجد طريقة لرؤية عالم المرآة بشكل مباشر ما لم يفعله شخص ما…’ أومأ كلاين برأسه وهو يسمع رد صوت الشيطان تريسي:
مع تسارع أفكاره، نزل كلاين، الذي كان بالفعل قريبًا من شارع فيلبس، من العربة مسبقًا. سمح للدمى المتحركة الخاصة به، إنوني، بتلاوة الاسم الشرفي لإله البحر.
“ارمي الرسالة في المرآة”.
بعد ترديد الاسم الشرفي للإلهة الليل الدائم بصوت منخفض، وصف كلاين ببساطة، “…حصلت الشيطان تريسي على شعر سليل عائلة إبراهيم. وهي تخطط للتواصل مع وجود مخفي في ليلة اكتمال القمر. لست متأكد من غرضها بالضبط… “
“هل يمكن رميها؟” كمتجاوز تسلسلات منخفضة، لم يكن الرجل قد رأى مثل هذا الشيء الإعجازي من قبل. وبعد بعض التردد، أمسك الرسالة وضغطها على المرآة.
في اللحظة التي أنهى فيها الجرذ جملته، اختفى كلاين، الذي كان قد تحول بالفعل إلى شارع آخر. لم يكن هناك سوى شرارة متبقية على الفور تبددت بسرعة.
على سطح المرآة، انتشر الظلام فجأة مثل تموجات الضوء المائي.
‘التجسد الجماعي للأبواب.. متجاوزي. التسلسلات العليا لمسارات الشيطانة، الروح والمبتدئ لهم أيضًا قوى مماثلة؟ هل “السر” في مشعوذ الأسرار يمثل عالم المرآة إلى حد ما؟ هذا أمر غامض وسري بما فيه الكفاية… في ظل الظروف العادية، حتى من خلال “الرؤية الحقيقية”، لا توجد طريقة لرؤية عالم المرآة بشكل مباشر ما لم يفعله شخص ما…’ أومأ كلاين برأسه وهو يسمع رد صوت الشيطان تريسي:
شعر الرجل بلمسته القوية تخِف، ورأى الرسالة تمر بطريقة سحرية عبر السطح الزجاجي وتدخل إلى الداخل الوهمي الملتف.
بعد بعض التفكير، استسلم وغادر المنطقة.
في أعقاب ذلك مباشرةً، بدا وكأن الرسالة قد إجتذبت من قبل دوامة ضخمة حيث استمرت في الغرق في عمق الغرفة حيث كانت تريسي.
في أعقاب ذلك مباشرةً، بدا وكأن الرسالة قد إجتذبت من قبل دوامة ضخمة حيث استمرت في الغرق في عمق الغرفة حيث كانت تريسي.
فوق الضباب الرمادي، رفع كلاين صولجان إله البحر عاليا وركز على تتبع الرسالة، محاولًا تحديد موقع الشيطانة.
ثم فتح الفأر فمه وأخرج صوت بشري:
في هذه اللحظة، في “رؤيته الحقيقية”، بدأ عالم المرآة المظلم والعميق يهتز بعنف، محوّلًا كل شيء إلى ضبابية.
أما عن سبب عدم قيامه بذلك في المنزل واضطراره للذهاب إلى كاتدرائية القديس صموئيل، فذلك لأنه أراد مراقبة الوضع في المناطق المحيطة بشارع بوكلوند والبحث عن أي آثار صغيرة تشير إلى وصول آمون.
بحلول الوقت الذي هدأ فيه الزلزال، كان كلاين قد فقد بالفعل آثار الرسالة والشيطانة تريسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هازل وعائلتها متورطين ذات مرة مع آمون، وهي نفسها تنتمي إلى مسار النهاب. سواء كان مصيرها أو تجاذب الخصائص، فقد كانت من بين مجموعة عالية الخطورة من الأشخاص الذين يمكن أن يقابلوا آمون بالصدفة. فيما يتعلق بهذا، لم يجرؤ كلاين على الإهمال أو التخاذل. قام بتذكير نفسه، وقام بالترتيبات لإجراء فحص ذاتي بين الحين والآخر.
‘يمكن لهالة فتاة الشيطانة البدائية أن تتداخل مع مراقبة مثل هذه…’ بعد لحظة صمت، أطلق كلاين تنهد.
بحلول ذلك الوقت، كان كلاين قد غادر بالفعل.
لقد كان بالتحديد بسبب الخصائص المختلفة المتعلقة بتريسي أنه لم يخاطر بخلط شعره في المواد لتحديد موقعها. كان من السهل عليه أن يعاني من لعنة فظيعة. قد يموت على الفور حتى.
بحلول ذلك الوقت، كان كلاين قد غادر بالفعل.
بالنسبة لكلاين، الموت لم يكن مهمًا حقًا. فبعد كل شيء، طالما أنه لم يتم سحق جثته، فمن المحتمل أنه يمكن إحياؤه. لكن هذا قد عنى أنه لن يستطيع اغتنام الفرصة لتحديد مكان تريسي. من المؤكد أنها ستغير المواقع بسرعة. ألن يعني ذلك إضاعة فرصة ثمينة للعودة للحياة؟
“هل يمكن رميها؟” كمتجاوز تسلسلات منخفضة، لم يكن الرجل قد رأى مثل هذا الشيء الإعجازي من قبل. وبعد بعض التردد، أمسك الرسالة وضغطها على المرآة.
بعد معاناته من النكسة، عاد كلاين بسرعة إلى العالم الحقيقي وغادر منطقة جسر باكلوند.
وبالمثل، بسبب متابعة علاج الأنسة عدالة لصدمة هازل النفسية، فإن أي شيء حدث لهازل يمكن أن يؤدي إليها بسهولة. لذلك، كان كلاين قلقًا جدًا أيضًا بشأن سلامة هذه السيدة النبيلة. لقد ظن أنه من الضروري التحقق من حالتها من خلال النجمة القرمزية من وقت لآخر. بالطبع، سيتجنب الفترات الزمنية المحرجة نسبيًا.
في صباح اليوم التالي، استقل كلاين، بوجه عادي، عربة إلى كاتدرائية القديس صموئيل.
بعد الجلوس بهدوء لفترة من الوقت ورؤية أن الإلهة لم تستجب، ولم يظهر رئيس الأساقفة، ارتدى كلاين قبعته الحريرية وخرج ببطء من الكاتدرائية.
لقد خطط لترديد الاسم الشرفي للإلهة الليل الدائم لـ*إبلاغها* بالشيطانة تريسي. عندما يحين الوقت، إذا وقع حادث في ليلة اكتمال القمر، فسيكون هناك على الأقل إله يراقب باكلوند، وسيكون مستعدًا أيضًا في وقت مبكر.
وبينما كان يجلس في نهاية الطاولة البرونزية الطويلة، أمسك صولجان إله البحر. بمساعدة ضوء الصلاة، لاحظ الهدف من خلال “رؤيته الحقيقية”- الرجل الذي ساعد الشيطانة تريسي في نقل الأخبار.
‘في ذلك الوقت، كانت آلهة الليل الدائم واحدة من أولئك الذين قاموا بنفي وختم السيد الباب. *إنها* تعرف بالتأكيد حيل الطرف الآخر جيدًا.’
بعد بعض التفكير، استسلم وغادر المنطقة.
في مثل هذه الجوانب، لم يكن كلاين أبدًا سيضع واجهة قوية. كان لديه فهم واضح جدا لنفسه.
نظرًا لأنه لم يستطع حل المشكلة بنفسه، فسيجد شخصًا يمكنه حل المشكلة للمساعدة!
‘في ذلك الوقت، كانت آلهة الليل الدائم واحدة من أولئك الذين قاموا بنفي وختم السيد الباب. *إنها* تعرف بالتأكيد حيل الطرف الآخر جيدًا.’
أما عن سبب عدم قيامه بذلك في المنزل واضطراره للذهاب إلى كاتدرائية القديس صموئيل، فذلك لأنه أراد مراقبة الوضع في المناطق المحيطة بشارع بوكلوند والبحث عن أي آثار صغيرة تشير إلى وصول آمون.
بعد خمسة عشر دقيقة، أخرج المعجون الأسود اللزج بعناية، وفصل كومة صغيرة، ووضعها على سطح مرآة.
كانت هازل وعائلتها متورطين ذات مرة مع آمون، وهي نفسها تنتمي إلى مسار النهاب. سواء كان مصيرها أو تجاذب الخصائص، فقد كانت من بين مجموعة عالية الخطورة من الأشخاص الذين يمكن أن يقابلوا آمون بالصدفة. فيما يتعلق بهذا، لم يجرؤ كلاين على الإهمال أو التخاذل. قام بتذكير نفسه، وقام بالترتيبات لإجراء فحص ذاتي بين الحين والآخر.
“مبارك عالم الروح والبحار، حارس أرخبيل رورستد، وحاكم المخلوقات تحت سطح البحر، وسيد التسونامي والعواصف، كالفيتوا العظيم…”
وبالمثل، بسبب متابعة علاج الأنسة عدالة لصدمة هازل النفسية، فإن أي شيء حدث لهازل يمكن أن يؤدي إليها بسهولة. لذلك، كان كلاين قلقًا جدًا أيضًا بشأن سلامة هذه السيدة النبيلة. لقد ظن أنه من الضروري التحقق من حالتها من خلال النجمة القرمزية من وقت لآخر. بالطبع، سيتجنب الفترات الزمنية المحرجة نسبيًا.
بعد الانتظار لبضع دقائق، بمساعدة دمية جرذ أخرى، رأى أن الفأر الآخر قد اشتعل بالنيران، مشعًا لهبًا أبيض مشتعلًا.
مع تسارع أفكاره، نزل كلاين، الذي كان بالفعل قريبًا من شارع فيلبس، من العربة مسبقًا. سمح للدمى المتحركة الخاصة به، إنوني، بتلاوة الاسم الشرفي لإله البحر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما تلوثت النار بطبقة من الظلام، تراجعت تريسي خطوتين إلى الوراء وهتفت في جوتون ، “باب كل الأبواب العظيم؛
قام هو ودمية كوناس بتبديل مواقعهما. في مكان مغلق كان “مشهًا”، سار أربع خطوات عكس اتجاه عقارب الساعة وتجاوز الضباب الرمادي.
لقد كان بالتحديد بسبب الخصائص المختلفة المتعلقة بتريسي أنه لم يخاطر بخلط شعره في المواد لتحديد موقعها. كان من السهل عليه أن يعاني من لعنة فظيعة. قد يموت على الفور حتى.
بعد ذلك، وبمساعدة صولجان إله البحر لتوسيع “رؤيته الحقيقية”، راقب بعناية الوضع في شارع بوكلوند ومؤسسة لوين للمنح المدرسية الخيرية.
خلال هذه العملية، ارتجف فأر كان يسرق الطعام في مبنى معين فجأة.
‘هازل ليست مصابة بالتطفل… ولا الأنسة عدالة… نفس الشيء بالنسبة لخادماتهم، وحيواناتهم الأليفة، وحراسهم الشخصيين… لا تظهر أي علامات على سكان وموظفي مؤسسة المنح الخيرية… لا توجد آثار لأي نشاط متعلق بآمون في مختلف شوارع المنطقة…’ تنهد كلاين بإرتياح وعاد إلى العالم الحقيقي.
في صباح اليوم التالي، استقل كلاين، بوجه عادي، عربة إلى كاتدرائية القديس صموئيل.
بعد ذلك، اقترب من كاتدرائية القديس صموئيل وعبر من الباب، ووجد مقعدًا في قاعة الصلاة المظلمة والهادئة.
أما عن سبب عدم قيامه بذلك في المنزل واضطراره للذهاب إلى كاتدرائية القديس صموئيل، فذلك لأنه أراد مراقبة الوضع في المناطق المحيطة بشارع بوكلوند والبحث عن أي آثار صغيرة تشير إلى وصول آمون.
بعد ترديد الاسم الشرفي للإلهة الليل الدائم بصوت منخفض، وصف كلاين ببساطة، “…حصلت الشيطان تريسي على شعر سليل عائلة إبراهيم. وهي تخطط للتواصل مع وجود مخفي في ليلة اكتمال القمر. لست متأكد من غرضها بالضبط… “
لكن كلاين لم يدخل الشقة ولم يزعج هدفه. وضع يديه في جيب معطفه الأسود واستمر في المشي إلى الأمام.
بعد الجلوس بهدوء لفترة من الوقت ورؤية أن الإلهة لم تستجب، ولم يظهر رئيس الأساقفة، ارتدى كلاين قبعته الحريرية وخرج ببطء من الكاتدرائية.
“هل يمكن رميها؟” كمتجاوز تسلسلات منخفضة، لم يكن الرجل قد رأى مثل هذا الشيء الإعجازي من قبل. وبعد بعض التردد، أمسك الرسالة وضغطها على المرآة.
في الليل، قام بتبديل المواقف والتحكم في فأر باعتباره دمية كما تلى اسمًا شرفيا آخر:
بعد بضع ثوان، شكلت ألسنة اللهب البيضاء المشتعلة جملة جديدة:
“إله الحرب العظيم، رمز الحديد والدم، حاكم الفوضى والفتنة، أتمنى أن ألتقي بك…”
في هذه اللحظة، في “رؤيته الحقيقية”، بدأ عالم المرآة المظلم والعميق يهتز بعنف، محوّلًا كل شيء إلى ضبابية.
تمامًا كان من قبل، فقد الجرذ حياته في اللحظة التي انتهى فيها من الصلاة. بعد ذلك، ابتعد كلاين عن منطقة لقد أراد مقابلة الملاك الأحمر والتحدث عن السيد باب و الملاك المظلم ساسرير.
“مبارك عالم الروح والبحار، حارس أرخبيل رورستد، وحاكم المخلوقات تحت سطح البحر، وسيد التسونامي والعواصف، كالفيتوا العظيم…”
بعد الانتظار لبضع دقائق، بمساعدة دمية جرذ أخرى، رأى أن الفأر الآخر قد اشتعل بالنيران، مشعًا لهبًا أبيض مشتعلًا.
بحلول ذلك الوقت، كان كلاين قد غادر بالفعل.
شكل اللهب بسرعة سطرا قصيرًا على الأرض:
بعد معاناته من النكسة، عاد كلاين بسرعة إلى العالم الحقيقي وغادر منطقة جسر باكلوند.
“لا أريد أن أراك”.
في غمضة عين، بزغ قمر مكتمل ضوءه على باكلوند.
ارتعشت عضلات وجه كلاين بشكل غير واضح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) لقد خطط لترديد الاسم الشرفي للإلهة الليل الدائم لـ*إبلاغها* بالشيطانة تريسي. عندما يحين الوقت، إذا وقع حادث في ليلة اكتمال القمر، فسيكون هناك على الأقل إله يراقب باكلوند، وسيكون مستعدًا أيضًا في وقت مبكر.
بعد بعض التفكير، استسلم وغادر المنطقة.
بعد ترديد الاسم الشرفي للإلهة الليل الدائم بصوت منخفض، وصف كلاين ببساطة، “…حصلت الشيطان تريسي على شعر سليل عائلة إبراهيم. وهي تخطط للتواصل مع وجود مخفي في ليلة اكتمال القمر. لست متأكد من غرضها بالضبط… “
بعد بضع ثوان، شكلت ألسنة اللهب البيضاء المشتعلة جملة جديدة:
“هيا، توسل لي”.
“هيا، توسل لي”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم تخل عن قطعة الجبن واتبع “النفق” المعتاد الذي كان يمر من خلاله، وتحرك باتجاه منطقة الهدف.
بحلول ذلك الوقت، كان كلاين قد غادر بالفعل.
“هل يمكن رميها؟” كمتجاوز تسلسلات منخفضة، لم يكن الرجل قد رأى مثل هذا الشيء الإعجازي من قبل. وبعد بعض التردد، أمسك الرسالة وضغطها على المرآة.
في منزل في مكان ما في باكلوند، وقف ساورون إينهورن ميديتشي شاحب الوجه من الأريكة في رداء أسود مبطّن باللون الأحمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في منزل في مكان ما في باكلوند، وقف ساورون إينهورن ميديتشي شاحب الوجه من الأريكة في رداء أسود مبطّن باللون الأحمر.
عبس وتمتم في نفسه، “من يزعجني…”
بعد خمسة عشر دقيقة، أخرج المعجون الأسود اللزج بعناية، وفصل كومة صغيرة، ووضعها على سطح مرآة.
في غمضة عين، بزغ قمر مكتمل ضوءه على باكلوند.
بعد بعض التفكير، استسلم وغادر المنطقة.
في غرفة مضاءة بالضوء القرمزي، وقفت الشيطانة تريسي عند مذبح. كانت حولها مواد طقسية- ياقوت، ياقوت أزرق، زمرد، ماس، لؤلؤ، ولازوريت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سرعان ما رأى الفتاة الصغيرة التي احتلت كل أحلامه في المرآة المظلمة وقال على عجل: “أرسل ذلك المغامر المجنون رسالة. يبدو أنه يحتوي على شيء آخر. لم أفتحه وفقًا لتعليماتك.”
بعد بعض الاستعدادات المعقدة ، أشعلت شعر بيدها ووضعته في مرجل.
بعد ترديد الاسم الشرفي للإلهة الليل الدائم بصوت منخفض، وصف كلاين ببساطة، “…حصلت الشيطان تريسي على شعر سليل عائلة إبراهيم. وهي تخطط للتواصل مع وجود مخفي في ليلة اكتمال القمر. لست متأكد من غرضها بالضبط… “
عندما تلوثت النار بطبقة من الظلام، تراجعت تريسي خطوتين إلى الوراء وهتفت في جوتون ، “باب كل الأبواب العظيم؛
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) لقد خطط لترديد الاسم الشرفي للإلهة الليل الدائم لـ*إبلاغها* بالشيطانة تريسي. عندما يحين الوقت، إذا وقع حادث في ليلة اكتمال القمر، فسيكون هناك على الأقل إله يراقب باكلوند، وسيكون مستعدًا أيضًا في وقت مبكر.
“دليل الكون اللانهائي؛
بعد ترديد الاسم الشرفي للإلهة الليل الدائم بصوت منخفض، وصف كلاين ببساطة، “…حصلت الشيطان تريسي على شعر سليل عائلة إبراهيم. وهي تخطط للتواصل مع وجود مخفي في ليلة اكتمال القمر. لست متأكد من غرضها بالضبط… “
“مفتاح كل العوالم الغامضة…”
بحلول الوقت الذي هدأ فيه الزلزال، كان كلاين قد فقد بالفعل آثار الرسالة والشيطانة تريسي.
بعد بضع دقائق، ظهرت ريينت تينيكر في الشقة كما هو موعود. أخذت العملة الذهبية وتركت المغلف على المنضدة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
