تقوية الزملاء
1124: تقوية الزملاء.
لم يقل كلاين أي شيء آخر. بعد أن جمعت فورس المسودات، وقلم الحبر، ونصف زجاجة نبيذ، وغيرها من التذكارات، خطا خطوتين إلى الأمام وأمسك بكتفها.
تجمدت نظرة هازل على الفور بينما شعرت بشيء يتوسع بسرعة في عقلها. كان على وشك تمزيق حاجز غير مرئي والخروج.
وبينما كانت تتحدث، وضعت الأشياء على الطاولة على عجل.
نظرت غريزيًا بعيدًا وإنكمشت قليلاً.
يجب أن يقال أن ذلك كات فعال إلى حد ما. لقد بدا وكأنها قد هدأت قليلاً بدلاً من الانهيار على الفور.
بعد ذلك، شعرت بشعاع من الضوء ينطلق من أعماق قلبها، وينفجر في شظايا ذاكرة لا حصر لها في عقلها وهي تعوي، مدمرة يمينا ويسارا.
‘لو لم يكن الأمر كذلك، فلربما كنت قد فقدت السيطرة الآن… لماذا أستخدم كلمة “فقد السيطرة”… لحسن الحظ، نسيت تلك الذكريات ولم أفعل أي شيء لافت للنظر عندما رأيت ساعي البريد. استغرقني الأمر عشر ثوانٍ للمعاناة من ذثك. لو لم يكن الأمر كذلك، فلربما تم اكتشافي، ولربما حدث شيء مرعب…’ أومضت أفكارها بشكل لا يمكن السيطرة عليه بينما كان جسدها يرتجف قليلاً.
تذكرت فجأة ما حدث في المنزل في ذلك اليوم. تذكرت والدها، والدتها، خادمتها، والخدم الذين إرتدوا عدسات أحادية أو قرصوا تجاويف عيونهم. كان الرعب الذي لا يوصف حيًا للغاية، كما لو كان محفورًا في عظامها.
أنزلت شيو الصحيفة ونظرت إلى صديقتها.
انهار التعبير على وجه هازل وهي تنكمش في كرة وترتجف. صُدمت الخادمة في العربة بينما وقفت على عجل ومدت يديها في محاولة لمساعدتها على النهوض.
اندفعت عيونها على جانبيها قبل أن تقول، “حسنًا”.
“لا!” ارتجفت هازل وهي تصرخ بصوتٍ شبه حاد.
كانت الخادمة مصدومة وخائفة. لقد وقفت على الأرض ولم تعرف كيف تتصرف.
لم تتردد فورس على الإطلاق في تنظيم مسوداتها على عجل، وكأنها سمعت تعليمات.
بعد الصراخ، هدأت هازل. جلست ونظرت إلى الأمام في خوف شديد. رأت ساعي البريد يدخل شارعًا آخر تاركًا ظهره فقط.
رأت على الفور شخصية تظهر في الفراغ، وسرعان ما تشكلت. كان جيرمان سبارو يرتدي قبعة رأس، ومعطف أسود، وتعبير بارد.
“لـ لم أكن أعر أنني بحالة جيدة توا. أشعر بتحسن كبير الآن”، بالكاد أدارت هازل رأسها وقالت للخادمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ~~~~~~~~~
أدركت أنها لم تكن خائفة كما تذكرت. كان الأمر كما لو أنها قد تعودت بالفعل على الموقف بعد مرور بعض الوقت.
“إهتمي بأي ردود. أيضًا، اسألي معلمك مرة أخرى إذا كانت هناك أي معلومات تتعلق بإمبراطور الدم ثيودور، بشكل أساسي حول الأنقاض المختلفة.”
‘لو لم يكن الأمر كذلك، فلربما كنت قد فقدت السيطرة الآن… لماذا أستخدم كلمة “فقد السيطرة”… لحسن الحظ، نسيت تلك الذكريات ولم أفعل أي شيء لافت للنظر عندما رأيت ساعي البريد. استغرقني الأمر عشر ثوانٍ للمعاناة من ذثك. لو لم يكن الأمر كذلك، فلربما تم اكتشافي، ولربما حدث شيء مرعب…’ أومضت أفكارها بشكل لا يمكن السيطرة عليه بينما كان جسدها يرتجف قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تريد مساعدتي في استيعاب نرد الإمكانيات؟”
“آنسة، هل أنتِ بحاجة للذهاب إلى العيادة؟” سألت الخادمة على عجل.
“حسنا.” وافقت فورس بسرعة وشكرته.
هزت هازل رأسها بشكل غريزي بينما أقبح ذهنها فوضوي بيتما قالت عرضيا، “دعينا نذهب أولاً إلى مؤسسة لوين للمنح المدرسية الخيرية. أتذكر أنه هناك عيادة خاصة قريبة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يمضي وقت طويل حتى وصلت العربة إلى شارع فيلبس. عندما رأت أن مؤسسة المنح الخيرية لم تكن بعيدة، قالت هازل فجأة، “إلى الكاتدرائية.”
“حسنا.” استدارت الخادمة وأمرت قائد العربة بالإسراع.
“استديري نحو كاتدرائية القديس صموئيل أولاً.”
استمرت هازل في أخذ أنفاس عميقة في محاولة لتنظيم مشاعرها المتوترة، ذعرها وخوفها.
خرج رسول الهيكل العظمي الضخم على الفور من الأرض وتلقى الرسالة ورأسه على ارتفاع أقل من كلاين.
يجب أن يقال أن ذلك كات فعال إلى حد ما. لقد بدا وكأنها قد هدأت قليلاً بدلاً من الانهيار على الفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استمرت هازل في أخذ أنفاس عميقة في محاولة لتنظيم مشاعرها المتوترة، ذعرها وخوفها.
في تلك اللحظة، كان عصفور قد ظهر فوق العربة في وقت ما. لقد ضغط عينه اليمنى وتكلم لغة بشرية بلا صوت تقريبًا.
“استديري نحو كاتدرائية القديس صموئيل أولاً.”
“يبدو أنه لديها بعض سوء الفهم غير الضروري عني.”
“لدي شيء لأسألك عنه.”
“يبدو أن ‘أنا’ قد تفاعل معها من قبل. آه، إنها مقيمة في شارع بوكلوند. مثير للاهتمام…”
“لقد تعلمت مؤخرًا قدرًا كبيرًا من التاريخ القديم. أعتقد أنك ستكون مهتمًا جدًا به. وإلا لما اخترت أن تكون مدرسًا للتاريخ بعد أن فقدت ذكرياتك.”
لم يمضي وقت طويل حتى وصلت العربة إلى شارع فيلبس. عندما رأت أن مؤسسة المنح الخيرية لم تكن بعيدة، قالت هازل فجأة، “إلى الكاتدرائية.”
أنا مثلها تماما، أعمل تحت الضغط فقط أو التهديد????
“استديري نحو كاتدرائية القديس صموئيل أولاً.”
في مكان آخر في القسم الشرقي، في شقة مستأجرة بتصميم مماثل.
“أريد أن أصلي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت خطتها الحالية هي أن تشغل نفسها بالعمل الخيري، ومساعدة الآخرين على جعل هازل تنفتح تدريجياً وتقوي قدرتها على تحمل الصدمات النفسية.
أرادت أن تخبر الأساقفة بما حدث ذلك اليوم وما رأت اليوم!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد ذلك، أخرج صافرة أزيك النحاسية ونفخها.
في فجوة العربة، حركت نملة سوداء مستشعرها الأيمن وهمست بصوت بشري، “البشر في الوقت الحاضر يفتقرون حقًا إلى الإبداع. يذهبون إلى الكاتدرائيات عند الظهور الأول للمشاكل. اعتقدت أنني سأكتشف شيئًا إذا تابعتُها، في المرة القادمة سأسرق الكاتدرائية من أمامهم”.
أرادت أن تخبر الأساقفة بما حدث ذلك اليوم وما رأت اليوم!
وبينما كانت تتكلم، تحرك أيضًا مستشعر النملة الآخر.
“كم تبقى من الوقت؟”
نسيت هازل على الفور ما قالته للتو وما تذكرته للتو. لقد نسيت أنها قابلت ساعي بريد يرتدي نظارة أحادية. نزلت من العربة عند مدخل مؤسسة لوين للمنح المدرسية الخيرية وتوجهت مع خادمتها في عربة.
اندهش ويل أوسبتين، الذي كان يمص إبهامه.
من الواضح أن الخادمة وسائقها لم يتذكروا الأمر السابق.
تذكرت فجأة ما حدث في المنزل في ذلك اليوم. تذكرت والدها، والدتها، خادمتها، والخدم الذين إرتدوا عدسات أحادية أو قرصوا تجاويف عيونهم. كان الرعب الذي لا يوصف حيًا للغاية، كما لو كان محفورًا في عظامها.
في مؤسسة لوين للمنح المدرسية الخيرية، رحبت أودري بهازل وجلبت صديقتها الجديدة إلى الأنشطة اللازمة لمساعدة الجنود المصابين في الخطوط الأمامية.
“لـ لم أكن أعر أنني بحالة جيدة توا. أشعر بتحسن كبير الآن”، بالكاد أدارت هازل رأسها وقالت للخادمة.
لأن العالم جيرمان سبارو كان قد ذكر أن زعيم النظام السري، زاراتول، وملائكة آخرين كانوا مختبئين في باكلوند، تخلت أودري بعناية عن المرحلة الثالثة من علاج هازل. كانت تأمل ألا تتذكر هازل ما مرت به في الوقت الحالي لمنع وقوع أي حوادث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع ‘وووش’، وقفت فورس مع كأس النبيذ خاصتها وقلم الحبر. قالت دون وعي، “مساء الخير، آه، أيها السيد سبارو.”
كانت خطتها الحالية هي أن تشغل نفسها بالعمل الخيري، ومساعدة الآخرين على جعل هازل تنفتح تدريجياً وتقوي قدرتها على تحمل الصدمات النفسية.
في المدينة الحرة للقرصنة، كانت فورس تشرب نبيذ فاكهة منتج محليًا عالي الجودة، مسجلة ما سمعته وواجهته اليوم.
…
يجب أن يقال أن ذلك كات فعال إلى حد ما. لقد بدا وكأنها قد هدأت قليلاً بدلاً من الانهيار على الفور.
في المدينة الحرة للقرصنة، كانت فورس تشرب نبيذ فاكهة منتج محليًا عالي الجودة، مسجلة ما سمعته وواجهته اليوم.
تذكرت فجأة ما حدث في المنزل في ذلك اليوم. تذكرت والدها، والدتها، خادمتها، والخدم الذين إرتدوا عدسات أحادية أو قرصوا تجاويف عيونهم. كان الرعب الذي لا يوصف حيًا للغاية، كما لو كان محفورًا في عظامها.
فجأة، تفعل إحساسها الروحي بينما نظرت غريزيًا إلى الجانب.
‘لو لم يكن الأمر كذلك، فلربما كنت قد فقدت السيطرة الآن… لماذا أستخدم كلمة “فقد السيطرة”… لحسن الحظ، نسيت تلك الذكريات ولم أفعل أي شيء لافت للنظر عندما رأيت ساعي البريد. استغرقني الأمر عشر ثوانٍ للمعاناة من ذثك. لو لم يكن الأمر كذلك، فلربما تم اكتشافي، ولربما حدث شيء مرعب…’ أومضت أفكارها بشكل لا يمكن السيطرة عليه بينما كان جسدها يرتجف قليلاً.
رأت على الفور شخصية تظهر في الفراغ، وسرعان ما تشكلت. كان جيرمان سبارو يرتدي قبعة رأس، ومعطف أسود، وتعبير بارد.
مع ‘وووش’، وقفت فورس مع كأس النبيذ خاصتها وقلم الحبر. قالت دون وعي، “مساء الخير، آه، أيها السيد سبارو.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضع البجعة الورقية تحت وسادته واستلقى عليها. بمساعدة “التأمل”، دخل في نوم عميق.
وبينما كانت تتحدث، وضعت الأشياء على الطاولة على عجل.
ارتعدت فورس بشكل غير واضح قبل أن تجيب “قريباً، قريباً”.
ضغط كلاين على قبعته ونظر حوله.
“استديري نحو كاتدرائية القديس صموئيل أولاً.”
“هل ترغبين في المغادرة؟”
لم تتردد فورس على الإطلاق في تنظيم مسوداتها على عجل، وكأنها سمعت تعليمات.
اندفعت عيونها على جانبيها قبل أن تقول، “حسنًا”.
وبينما كانت تتحدث، وضعت الأشياء على الطاولة على عجل.
خلال الأيام القليلة الماضية، كانت قد سجلت بالفعل سجلات أولية لسمات المدينة التي كانت مختلفة عن الأماكن الأخرى.
لأن العالم جيرمان سبارو كان قد ذكر أن زعيم النظام السري، زاراتول، وملائكة آخرين كانوا مختبئين في باكلوند، تخلت أودري بعناية عن المرحلة الثالثة من علاج هازل. كانت تأمل ألا تتذكر هازل ما مرت به في الوقت الحالي لمنع وقوع أي حوادث.
دون أن يقول كلمة، أشار كلاين إلى الأغراض الموجودة على المكتب بذقنه، مشيرًا إلى أن تقوم الآنسة الساحر بحزم أمتعتها بسرعة.
وبينما كان يقف هناك ويراقب الطرف الآخر المشغول، قال فجأة، “كيف هو تقدم قصة الرعب؟”
لم تتردد فورس على الإطلاق في تنظيم مسوداتها على عجل، وكأنها سمعت تعليمات.
“كم تبقى من الوقت؟”
وبينما كان يقف هناك ويراقب الطرف الآخر المشغول، قال فجأة، “كيف هو تقدم قصة الرعب؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل كان فعال؟”
ارتعدت فورس بشكل غير واضح قبل أن تجيب “قريباً، قريباً”.
“… فيما يتعلق بمسألة تقدم جورج الثالث إلى الإمبراطور الأسود، سأحاول أن أفعل شيئًا، لكن فرص النجاح ضئيلة للغاية…”
أومأ كلاين برأسه برفق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تريد مساعدتي في استيعاب نرد الإمكانيات؟”
“كم تبقى من الوقت؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خلال الأيام القليلة الماضية، كانت قد سجلت بالفعل سجلات أولية لسمات المدينة التي كانت مختلفة عن الأماكن الأخرى.
أجابت فورس: “أسبوع – لا، خمسة أيام. خمسة أيام، على الأكثر”.
“أيضًا، يمكنني إنشاء تميمة تسمى ‘الأمس مجددا’. بمجرد استخدامها، يمكنك العثور على ماضيك من خلال الفراغ التاريخي واستعارة القوة *منه*.”
لم يقل كلاين أي شيء آخر. بعد أن جمعت فورس المسودات، وقلم الحبر، ونصف زجاجة نبيذ، وغيرها من التذكارات، خطا خطوتين إلى الأمام وأمسك بكتفها.
“استديري نحو كاتدرائية القديس صموئيل أولاً.”
أومض عدد لا يحصى من الشخصيات التي لا توصف عبرها، وشعرت فورس براحة أكبر من ذي قبل. حتى أنها حاولت “تسجيل” هذا “السفر”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل كان فعال؟”
بعد فترة وجيزة، عادت إلى باكلوند وعادت إلى الزقاق حيث اختفت من قبل. سمعت العالم جيرمان سبارو يقول، “استريحي لبضعة أيام قبل الانطلاق.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل كان فعال؟”
“إهتمي بأي ردود. أيضًا، اسألي معلمك مرة أخرى إذا كانت هناك أي معلومات تتعلق بإمبراطور الدم ثيودور، بشكل أساسي حول الأنقاض المختلفة.”
لأن العالم جيرمان سبارو كان قد ذكر أن زعيم النظام السري، زاراتول، وملائكة آخرين كانوا مختبئين في باكلوند، تخلت أودري بعناية عن المرحلة الثالثة من علاج هازل. كانت تأمل ألا تتذكر هازل ما مرت به في الوقت الحالي لمنع وقوع أي حوادث.
“حسنا.” وافقت فورس بسرعة وشكرته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت خطتها الحالية هي أن تشغل نفسها بالعمل الخيري، ومساعدة الآخرين على جعل هازل تنفتح تدريجياً وتقوي قدرتها على تحمل الصدمات النفسية.
بعد انفصالها عن جيرمان سبارو، عادت إلى شارع في القسم الشرقي ودخلت شقة كانت تشاركها مع شيو.
رأت على الفور شخصية تظهر في الفراغ، وسرعان ما تشكلت. كان جيرمان سبارو يرتدي قبعة رأس، ومعطف أسود، وتعبير بارد.
أنزلت شيو الصحيفة ونظرت إلى صديقتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انهار التعبير على وجه هازل وهي تنكمش في كرة وترتجف. صُدمت الخادمة في العربة بينما وقفت على عجل ومدت يديها في محاولة لمساعدتها على النهوض.
“هل كان فعال؟”
“استديري نحو كاتدرائية القديس صموئيل أولاً.”
“جيد جدًا. لقد ذهبت إلى مدينة حرة تابعة للقراصنة هذه المرة…” قبل أن تنتهي فورس من الكلام، تغير تعبيرها قليلاً. “أعطيني حبوب البن والسجائر.”
لم يقل كلاين أي شيء آخر. بعد أن جمعت فورس المسودات، وقلم الحبر، ونصف زجاجة نبيذ، وغيرها من التذكارات، خطا خطوتين إلى الأمام وأمسك بكتفها.
“لماذا؟ هل كانت ناقصة هناك؟” سألت شيو في حيرة.
فورس مسكينة?????
ركضت فورس مباشرة إلى الغرفة بالداخل وجلست أمام المكتب. فتحت المسودات والتقطت قلمًا. قالت دون أن تنظر إلى الوراء، “من أجل الكتاب الجديد!”
خرج رسول الهيكل العظمي الضخم على الفور من الأرض وتلقى الرسالة ورأسه على ارتفاع أقل من كلاين.
“تذكري أن تعدي لي القهوة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل كان فعال؟”
تبعتها شيو إلى باب غرفة النوم. عندما سمعت ذلك، فتحت فمها لكنها لم تقل شيئًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد ذلك، أخرج صافرة أزيك النحاسية ونفخها.
…
خرج رسول الهيكل العظمي الضخم على الفور من الأرض وتلقى الرسالة ورأسه على ارتفاع أقل من كلاين.
في مكان آخر في القسم الشرقي، في شقة مستأجرة بتصميم مماثل.
…
نظرًا لأن زاراتول قد وصل بالفعل إلى باكلوند، لم يكن معروفًا متى سيتم “جذب” لآمون. كانت الدوافع الحقيقية لروح الملاك الأحمر الشريرة غير معروفة، وكان كلاين يخطط لمنع جورج الثالث من أن يصبح الإمبراطور الأسود. من ناحية، كان كلاين يبذل قصارى جهده لهضم جرعة المشعوذ الأغرب، ومن ناحية أخرى، كان يقوم بالعديد من الاستعدادات.
خرج رسول الهيكل العظمي الضخم على الفور من الأرض وتلقى الرسالة ورأسه على ارتفاع أقل من كلاين.
في هذه اللحظة، بعد التعامل مع الساحر، فتح قطعة من الورق وكتب:
“يتضمن هذا التاريخ بعض الأسرار المخفية، لذلك ليس من الملائم وصفها في رسالة. عندما تستيقظ، سأشاركه معك شخصيًا…”
“عزيزي السيد أزيك،
“لماذا؟ هل كانت ناقصة هناك؟” سألت شيو في حيرة.
“لقد تعلمت مؤخرًا قدرًا كبيرًا من التاريخ القديم. أعتقد أنك ستكون مهتمًا جدًا به. وإلا لما اخترت أن تكون مدرسًا للتاريخ بعد أن فقدت ذكرياتك.”
في مكان آخر في القسم الشرقي، في شقة مستأجرة بتصميم مماثل.
“يتضمن هذا التاريخ بعض الأسرار المخفية، لذلك ليس من الملائم وصفها في رسالة. عندما تستيقظ، سأشاركه معك شخصيًا…”
لأن العالم جيرمان سبارو كان قد ذكر أن زعيم النظام السري، زاراتول، وملائكة آخرين كانوا مختبئين في باكلوند، تخلت أودري بعناية عن المرحلة الثالثة من علاج هازل. كانت تأمل ألا تتذكر هازل ما مرت به في الوقت الحالي لمنع وقوع أي حوادث.
“أيضًا، يمكنني إنشاء تميمة تسمى ‘الأمس مجددا’. بمجرد استخدامها، يمكنك العثور على ماضيك من خلال الفراغ التاريخي واستعارة القوة *منه*.”
نظرًا لأن زاراتول قد وصل بالفعل إلى باكلوند، لم يكن معروفًا متى سيتم “جذب” لآمون. كانت الدوافع الحقيقية لروح الملاك الأحمر الشريرة غير معروفة، وكان كلاين يخطط لمنع جورج الثالث من أن يصبح الإمبراطور الأسود. من ناحية، كان كلاين يبذل قصارى جهده لهضم جرعة المشعوذ الأغرب، ومن ناحية أخرى، كان يقوم بالعديد من الاستعدادات.
“هذا في الواقع ليس شيئًا يستحق الاهتمام به. الأهم هو أنه يمكنك استعادة ذكرياتك من ذاتك السابقة. ليست هناك حاجة لك لاستخدام عقود لإيقاظها ببطء. أعتقد أنك ستحبها…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تبعتها شيو إلى باب غرفة النوم. عندما سمعت ذلك، فتحت فمها لكنها لم تقل شيئًا.
“أرفقت إثنتين بهذه الرسالة. إذا استيقظت، يمكنك تجربة تأثيرهما…”
“… فيما يتعلق بمسألة تقدم جورج الثالث إلى الإمبراطور الأسود، سأحاول أن أفعل شيئًا، لكن فرص النجاح ضئيلة للغاية…”
“أنا حاليًا في بيئة مليئة بالتيارات السفلية. إذا أتيت، أرجوا أن تتوخى الحذر. أرجوا مراقبة الموقف مقدمًا…”
“لقد تعلمت مؤخرًا قدرًا كبيرًا من التاريخ القديم. أعتقد أنك ستكون مهتمًا جدًا به. وإلا لما اخترت أن تكون مدرسًا للتاريخ بعد أن فقدت ذكرياتك.”
“… فيما يتعلق بمسألة تقدم جورج الثالث إلى الإمبراطور الأسود، سأحاول أن أفعل شيئًا، لكن فرص النجاح ضئيلة للغاية…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضع البجعة الورقية تحت وسادته واستلقى عليها. بمساعدة “التأمل”، دخل في نوم عميق.
“أخيرًا، أتمنى لك التوفيق. أتمنى أيضًا أن تستيقظ قريبًا. تلميذك الأبدي، كلاين موريتي.”
“هذا في الواقع ليس شيئًا يستحق الاهتمام به. الأهم هو أنه يمكنك استعادة ذكرياتك من ذاتك السابقة. ليست هناك حاجة لك لاستخدام عقود لإيقاظها ببطء. أعتقد أنك ستحبها…”
بعد طي الرسالة، حشى كلاين اثنين من تميمة الأمس مجددا في الظرف.
أنا مثلها تماما، أعمل تحت الضغط فقط أو التهديد????
بعد ذلك، أخرج صافرة أزيك النحاسية ونفخها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت خطتها الحالية هي أن تشغل نفسها بالعمل الخيري، ومساعدة الآخرين على جعل هازل تنفتح تدريجياً وتقوي قدرتها على تحمل الصدمات النفسية.
خرج رسول الهيكل العظمي الضخم على الفور من الأرض وتلقى الرسالة ورأسه على ارتفاع أقل من كلاين.
“جيد جدًا. لقد ذهبت إلى مدينة حرة تابعة للقراصنة هذه المرة…” قبل أن تنتهي فورس من الكلام، تغير تعبيرها قليلاً. “أعطيني حبوب البن والسجائر.”
أومأ كلاين برأسه قليلًا وراقب الرسول يتفكك في عظام قبل أن يختفي.
بمجرد انتهائه من الحديث، نزلت دموع ويل أوسبتين من على خديه.
بعد القيام بكل هذا، استخدم إصبعين لسحب البجعة الورقية لويل أوسبتين من محفظته. كتب عليها بقلم رصاص:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبينما كانت تتكلم، تحرك أيضًا مستشعر النملة الآخر.
“لدي شيء لأسألك عنه.”
‘إذا كان السعر مرتفعًا جدًا، فعليك نسيانه…’ أضاف كلاين داخليًا.
وضع البجعة الورقية تحت وسادته واستلقى عليها. بمساعدة “التأمل”، دخل في نوم عميق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تبعتها شيو إلى باب غرفة النوم. عندما سمعت ذلك، فتحت فمها لكنها لم تقل شيئًا.
في أعماق البرج الحاد شديد السواد، التقى كلاين مرة أخرى بويل أوسبتين، الذي كان جالسًا في عربة أطفال سوداء.
نظرًا لأن زاراتول قد وصل بالفعل إلى باكلوند، لم يكن معروفًا متى سيتم “جذب” لآمون. كانت الدوافع الحقيقية لروح الملاك الأحمر الشريرة غير معروفة، وكان كلاين يخطط لمنع جورج الثالث من أن يصبح الإمبراطور الأسود. من ناحية، كان كلاين يبذل قصارى جهده لهضم جرعة المشعوذ الأغرب، ومن ناحية أخرى، كان يقوم بالعديد من الاستعدادات.
دون انتظار أن يتكلم الطرف الآخر، سأل مباشرة: “هل تعرف من يمكنه توفير الطريقة اللازمة لاستيعاب التفرد؟ ما هو نوع السعر الذي يتطلبه ذلك؟”
نظرًا لأن زاراتول قد وصل بالفعل إلى باكلوند، لم يكن معروفًا متى سيتم “جذب” لآمون. كانت الدوافع الحقيقية لروح الملاك الأحمر الشريرة غير معروفة، وكان كلاين يخطط لمنع جورج الثالث من أن يصبح الإمبراطور الأسود. من ناحية، كان كلاين يبذل قصارى جهده لهضم جرعة المشعوذ الأغرب، ومن ناحية أخرى، كان يقوم بالعديد من الاستعدادات.
‘إذا كان السعر مرتفعًا جدًا، فعليك نسيانه…’ أضاف كلاين داخليًا.
اندفعت عيونها على جانبيها قبل أن تقول، “حسنًا”.
اندهش ويل أوسبتين، الذي كان يمص إبهامه.
في مؤسسة لوين للمنح المدرسية الخيرية، رحبت أودري بهازل وجلبت صديقتها الجديدة إلى الأنشطة اللازمة لمساعدة الجنود المصابين في الخطوط الأمامية.
“هل تريد مساعدتي في استيعاب نرد الإمكانيات؟”
كانت الخادمة مصدومة وخائفة. لقد وقفت على الأرض ولم تعرف كيف تتصرف.
أومأ كلاين برأسه بجدية وقال، “بغض النظر عما إذا كان نجاحًا أم لا، يجب أن نبذل قصارى جهدنا”.
هزت هازل رأسها بشكل غريزي بينما أقبح ذهنها فوضوي بيتما قالت عرضيا، “دعينا نذهب أولاً إلى مؤسسة لوين للمنح المدرسية الخيرية. أتذكر أنه هناك عيادة خاصة قريبة.”
بمجرد انتهائه من الحديث، نزلت دموع ويل أوسبتين من على خديه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أرفقت إثنتين بهذه الرسالة. إذا استيقظت، يمكنك تجربة تأثيرهما…”
ضرب الطفل السمين يديه جانباً وبكى بحزن. لقد نحب وقال، “إنه عديم الفائدة… لقد فات الأوان… لقد قمت بإعادة بالفعل، وما زلت مضطرًا لقضاء ما لا يقل عن اااثنين وعشرين عامًا في النمو قبل أن أتمكن من استيعاب التفرد…”
بعد انفصالها عن جيرمان سبارو، عادت إلى شارع في القسم الشرقي ودخلت شقة كانت تشاركها مع شيو.
“أنا غير محظوظ حقًا… لابد أنه كان ذلك الثعبان الغبي، أوروبوروس، الذي أخذ الكثير من حظي…”
“لماذا؟ هل كانت ناقصة هناك؟” سألت شيو في حيرة.
~~~~~~~~~
أومض عدد لا يحصى من الشخصيات التي لا توصف عبرها، وشعرت فورس براحة أكبر من ذي قبل. حتى أنها حاولت “تسجيل” هذا “السفر”.
فورس مسكينة?????
كانت الخادمة مصدومة وخائفة. لقد وقفت على الأرض ولم تعرف كيف تتصرف.
أنا مثلها تماما، أعمل تحت الضغط فقط أو التهديد????
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) أجابت فورس: “أسبوع – لا، خمسة أيام. خمسة أيام، على الأكثر”.
“لقد تعلمت مؤخرًا قدرًا كبيرًا من التاريخ القديم. أعتقد أنك ستكون مهتمًا جدًا به. وإلا لما اخترت أن تكون مدرسًا للتاريخ بعد أن فقدت ذكرياتك.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات