إسترخاء.
1107: إسترخاء.
تحت ضوء القمر القرمزي الخافت، مسح كلاين بتظرته ووجد عرضيا كرسيًا ليجلس عليه بينما كان يعجب بمنظر البحر في الخارج.
بصفته صياد كان لديه عباءة الظل، كانت قدرات دانيتز على الاختباء والمراقبة جيدة دائمًا. في ذلك الوقت، كان قد ساعد جيرمان سبارو في نصب كمين لمافيتي الفولاذي حتى. في هذه اللحظة، لم يُظهر أي آثار لنفسه، لكنه شعر ببعض الملل. كان حريصًا على أن يبدل أندرسون معه في أقرب وقت ممكن.
“…” كان أندرسون في حيرة من أمره للحظات لدحض كلمات دانيتز. بعد بضع ثوانٍ، قال: “إذن، ألا تستحق نائبة الأدميرال سقم تراسي إيلاء المزيد من الاهتمام بالنظر إلى كيف أنها قد نجت من هجوم جيرمان سبارو؟”
‘متى تنتهي هذه الحياة؟ نائبة الأدميرال سقم، أسرعي و احضر. لا لا ليس الآن. من الأفضل أن تنتظري حتى يصل أندرسون…’ أجرى دانيتز بعض التفكير وأنهى “صلاته” بعقلانية.
مع صوت تكسير خفيف، أصبحت مقصورة القبطان بأكملها هادئة للغاية على الفور. لم يعد صوت الأمواج المتلاطمة موجودًا، كما لو كانوا منفصلين عن العالم الحقيقي.
كان قلقًا من أن يكتشف أدميرال قرصان على مستوى نائبة الأدميرال سقم تراسي أنه كان يختبئ في الظلام، وكان يفتقر إلى الشجاعة والثقة للتعامل معها.
“ما- ماذا تريد أن تفعل؟” لم تستطع إخفاء خوفها وهي تراقب جيرمان سبارو يقترب ببطء.
بالطبع، إذا إرتدى قفاز الملاكمة، فلن يكون كل شيء مشكلة.
“آمل أن تكون نائبة الأدميرال”.
طالما أنه اتخذ القرار بسرعة كافية، فلن يتمكن الخوف والتخوف من اللحاق به!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة، فتح باب كابينة القبطان. مرتديًا قبعة من الحرير ومعطف أسود، دخل جيرمان سبارو.
“تبدو مضطربا جدا؟” رن صوت فجأة، بجانب أذن دانيتز.
بعد دقائق، ظهرت شخصية بائع المعلومات، بارتز، بجوار النافذة في الظلام. بقفزة ذكية، هبط في الظل خارج المنزل.
قفز دانيتز من الظل في حالة صدمة بينما سرعان ما تشكل لهب برتقالي في يده.
لقد علمت للتو أن دانيتز المشتعل و أقوى صياد أندرسون كانا يقيمان في جزيرة ثيوس مؤخرًا بدوافع غير معروفة.
في الوقت نفسه، ألقى بنظرته على مصدر الصوت. رأى أندرسون مختبئًا في الغابة. كانت هناك كروم خضراء عالقة في رأسه وقد بدا وكأنها تمتزج مع البيئة.
‘ليس جيدًا…’ ظهرت ألسنة اللهب السوداء فجأة من سطح جسد تراسي، محاولةً التخلص من أي تأثيرات خارجية.
“… هراء لعين!” لم يكن معروفًا ما إذا كان دانيتز يشتم أندرسون أم نفسه. بعد التنفيس عن غضبه، سأل: “متى أتيت؟”
‘كلهم مرتبطون بجيرمان سبارو… هل هذا الرفيق يبحث عني؟’ أضاقت تريسي عينيها وهي تمشي نحو النافذة دون أي تردد. كانت مستعدة لإرشاد البحارة على ظهر السفينة لتوجيه السفينة بعيدًا عن هذه المياه.
“منذ دقيقتين”. أجاب أندرسون بابتسامة “لقد اختبأت جيدًا. لم أتمكن من العثور عليك على الفور، لذلك اتبعت عاداتك في الاختباء وسألت سؤالًا عرضيًا.”
‘ليس جيدًا…’ ظهرت ألسنة اللهب السوداء فجأة من سطح جسد تراسي، محاولةً التخلص من أي تأثيرات خارجية.
لم يكن دانيتز متأكداً للحظة ما إذا كان يجب أن يكون فخورًا أم غاضبًا. سأل بمشاعر مختلطة: “لو بقيت هادئًا الآن، أكنت ستفشلت في اكتشافي؟”
‘…هراء لعين!’ عندها فقط ظهر دانيتز، معطياً بارتز الإصبع الأوسط.
“نظريًا”، قال أندرسون بابتسامة ك، غير منزعج تمامًا. “لكن كصياد محترف، لا يمكن أن تكون هناك طريقة واحدة فقط.”
“تبدو مضطربا جدا؟” رن صوت فجأة، بجانب أذن دانيتز.
بينما كان دانيتز على وشك أن يسأل عن الحلول الأخرى، رأى فجأة بارتز يطفئ الشمعة ويستعد للنوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر دانيتز إلى أقوى صياد في بحر الضباب وأومأ برأسه بقوة.
بعد دقائق، ظهرت شخصية بائع المعلومات، بارتز، بجوار النافذة في الظلام. بقفزة ذكية، هبط في الظل خارج المنزل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا هو المكان الذي كان يختبئ فيه دانيتز. بعد أن عاد إلى الظل، كاد أن يطأه هدفه.
كان هذا هو المكان الذي كان يختبئ فيه دانيتز. بعد أن عاد إلى الظل، كاد أن يطأه هدفه.
أصبح دانيتز متحمسًا على الفور. لولا شكل الظل خاصته، فمن المؤكد أن بؤبؤاه كانا سيتسعان في محاولة لجذب المزيد من الضوء لرؤية كل تفاصيل السفينة.
سار بارتز نحو البحر تحت غطاء الظلال.
“أعتقد أننا ستحصل على الجائزة الكبرى الليلة”.
‘…هراء لعين!’ عندها فقط ظهر دانيتز، معطياً بارتز الإصبع الأوسط.
لم يكن دانيتز متأكداً للحظة ما إذا كان يجب أن يكون فخورًا أم غاضبًا. سأل بمشاعر مختلطة: “لو بقيت هادئًا الآن، أكنت ستفشلت في اكتشافي؟”
أندرسون أيضا ترك الغابة. بينما سحب الفروع من رأسه، لقد ابتسم لدانيتز.
في مقصورة القبطان على بعد طابق واحد، راقبت نائبة الأدميرال السقن تراسي، التي كانت ترتدي بلوزة بيضاء وسروالًا بني، بارتز وهو يغادر الغرفة في حالة من الاشمئزاز. شدّت طوقها بشكل غريزي، وأصبح تعبيرها غاضبًا.
“أعتقد أننا ستحصل على الجائزة الكبرى الليلة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …
نظر دانيتز إلى أقوى صياد في بحر الضباب وأومأ برأسه بقوة.
“… هراء لعين!” لم يكن معروفًا ما إذا كان دانيتز يشتم أندرسون أم نفسه. بعد التنفيس عن غضبه، سأل: “متى أتيت؟”
“آمل أن تكون نائبة الأدميرال”.
‘كلهم مرتبطون بجيرمان سبارو… هل هذا الرفيق يبحث عني؟’ أضاقت تريسي عينيها وهي تمشي نحو النافذة دون أي تردد. كانت مستعدة لإرشاد البحارة على ظهر السفينة لتوجيه السفينة بعيدًا عن هذه المياه.
لقد استخدم الظلال التي كانت في كل مكان في الليل وأخذ زمام المبادرة على الفور لإتباع بائع المعلومات المتجول، إلى جانب أندرسون. لقد حافظوا على مسافة مناسبة تمامًا.
لقد استخدم الظلال التي كانت في كل مكان في الليل وأخذ زمام المبادرة على الفور لإتباع بائع المعلومات المتجول، إلى جانب أندرسون. لقد حافظوا على مسافة مناسبة تمامًا.
“ليس غبيًا جدًا…” لاحظ أندرسون للحظة قبل أن يضحك.
الموت الاسود!
سخر دانيتز من الداخل لكنه لم يرد.
ارجع الى المدينة الساحلية وانتظر تعليمات اخرى.”
لقد كان يعلم جيدًا أن هذه لم تكن مناسبة يمكنهم فيها السخرية واستفزاز بعضهم البعض!
لم ينتظر طويلا. في ظلام البحر، ظهر مخطط ضخم، مكونا تدريجيًا سفينة سوداء مع علم أبيض يرفرف في الهواء.
بعد خمسة عشر دقيقة، وصل بارتز إلى الشاطئ ووقف هناك، محدقًا في البحر الأزرق الداكن تحت ضوء القمر القرمزي.
“…” لم يتردد دانيتز أكثر من ذلك. أقام على الفور طقسًا واستدعى الرسول. بحجة حراسة المنطقة لمنع أي حوادث، خرج أندرسون من الغابة.
لم ينتظر طويلا. في ظلام البحر، ظهر مخطط ضخم، مكونا تدريجيًا سفينة سوداء مع علم أبيض يرفرف في الهواء.
على العلم، “احترقت” نيران شبحية زرقاء داخل جمجمة شديدة السواد.
على العلم، “احترقت” نيران شبحية زرقاء داخل جمجمة شديدة السواد.
“تبدو مضطربا جدا؟” رن صوت فجأة، بجانب أذن دانيتز.
الموت الاسود!
فتح الرسالة، ونهض بهدوء من السرير، وأخرج قلمًا من جيبه، وكتب على ظهر الرسالة:
سفينة نائبة الأدميرال سقم تراسي الرئيسية، الموت الأسود!
“لا تستهين أبدًا بمتجاوز مشهور جدًا في البحر ولكنه عاش حتى يومنا هذا. كل أدميرال قرصان هو هدف يجب أن تكون حذرًا منه. يجب ألا تكون أبدًا مهملاً”.
أصبح دانيتز متحمسًا على الفور. لولا شكل الظل خاصته، فمن المؤكد أن بؤبؤاه كانا سيتسعان في محاولة لجذب المزيد من الضوء لرؤية كل تفاصيل السفينة.
“تبدو مضطربا جدا؟” رن صوت فجأة، بجانب أذن دانيتز.
لقد تحرك دون وعي لمسافة إلى الأمام، على أمل تأكيد ما إذا كانت نائبة الأدميرال سقم تراسي على متن السفينة.
أندرسون أيضا ترك الغابة. بينما سحب الفروع من رأسه، لقد ابتسم لدانيتز.
بينما اقترب المركب الشراعي العملاق، استطاع الشخصان في الظل رؤية البحارة مشغولين على ظهر السفينة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ~~~~~~~~~
‘هل يوجد رصيف للرسو هنا؟ أم أنهم سيعطون بارتز زورقًا ويجعلونه يجدف بنفسه إلى هناك؟’ بمجرد أن أومضت هذه الأفكار في ذهن دانيتز، سمع أندرسون يقول بصوت مكبوت، “ارحل”.
“إذا كان الأمر كذلك، فإما ستكون على الموت الأسود، أو كنت ستصبح ضحية لمرض الموت الأسود وأنت على فراش الموت.” أدار أندرسون جسده نصفيا وألقى بنظرته نحو الشاطئ المسدود. “لابد أن تراسي قد استخدمت حيلة من نوع ما. من المحتمل أنها أبقت المنطقة المستهدفة من المرض لتكون في المقدمة فقط وتجاهلت الاتجاهات الثلاثة الأخرى. وباستخدام الريح لنشر انتشار المرض، فإنها قد كانت قادرة على التأثير الناس على الشاطئ”.
‘آه؟’ كانت أعظم قوة لدى دانيتز أنه كان جيدًا في اتباع تعليمات شخصية موثوقة. سواء كان ذلك أمام إدوينا إدوردز أو جيرمان سبارو، كان يتبع التعليمات للحرف الواحد، ماعدا التذمر على الأكثر. في تلك اللحظة، على الرغم من أن وجهه كان مليئًا بالحيرة، مع الرغبة في الرد والإصرار على خططه الخاصة، إلا أنه مازل قد إستخدم الظلال لمغادرة الشاطئ بصمت.
1107: إسترخاء.
عندما لم يعد بإمكانهم رؤية الموت الأسود ولم يكن بإمكانهم سوى سماع تحطم الأمواج الغامض، ترك دانيتز الظل وظهر في الغابة. سأل على عجل، “ألن نؤكد ما إذا كانت نائبة الأدميرال على متن السفينة؟”
‘…هراء لعين!’ عندها فقط ظهر دانيتز، معطياً بارتز الإصبع الأوسط.
قام أندرسون بمسح دانيتز وضحك.
انتشر شعور قوي باليأس داخل تراسي بينما أصبحت أفكارها أبطأ بشكل متزايد.
“لا تستهين أبدًا بمتجاوز مشهور جدًا في البحر ولكنه عاش حتى يومنا هذا. كل أدميرال قرصان هو هدف يجب أن تكون حذرًا منه. يجب ألا تكون أبدًا مهملاً”.
بينما كان دانيتز على وشك أن يسأل عن الحلول الأخرى، رأى فجأة بارتز يطفئ الشمعة ويستعد للنوم.
أجاب دانيتز دون وعي، “أدميرال الدم، أدميرال الجحيم لودويل…”
“آمل أن تكون نائبة الأدميرال”.
كانوا جميعًا قراصنة قُتلوا بسهولة على يد مغامر مجنون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …
“…” كان أندرسون في حيرة من أمره للحظات لدحض كلمات دانيتز. بعد بضع ثوانٍ، قال: “إذن، ألا تستحق نائبة الأدميرال سقم تراسي إيلاء المزيد من الاهتمام بالنظر إلى كيف أنها قد نجت من هجوم جيرمان سبارو؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانوا جميعًا قراصنة قُتلوا بسهولة على يد مغامر مجنون.
بعد التفكير المتأني، شعر دانيتز لسبب غير مفهوم أن كلمات أندرسون قد كانت منطقية. عندما كان على وشك التحدث، شعرت حلقه فجأة بالحكة بينما سعل.
بعد دقائق، ظهرت شخصية بائع المعلومات، بارتز، بجوار النافذة في الظلام. بقفزة ذكية، هبط في الظل خارج المنزل.
بعد السعال لعدة مرات، بدأ حلقه ينتفخ من الألم، وكان بإمكانه تذوق المعدن.
‘متى تنتهي هذه الحياة؟ نائبة الأدميرال سقم، أسرعي و احضر. لا لا ليس الآن. من الأفضل أن تنتظري حتى يصل أندرسون…’ أجرى دانيتز بعض التفكير وأنهى “صلاته” بعقلانية.
“انظر، لقد أخبرتك أن تكون حذرًا.” شدّ أندرسون قبضتيه وأمسكهما في فمه. سعل بخفة، لكنه لم يكن بجدية دانيتز. “لابد أن تريسي قد نشرت جميع أنواع الأمراض حول السفينة. بمجرد أن يقترب أي شخص منها، سوف يصاب بها بسرعة ويتعرض لها. هيه، مع هذا النطاق الواسع، فهذا يعني أنها قد هضمت تمامًا جرعة التسلسل 5 ولديها فرصة للتقدم إلى التسلسل 4.”
ومع ذلك، بينما كانت ألسنة اللهب قادرة في البداية على “التدفق” بسلاسة، إلا أنها بدأت فيما بعد في اللف بشكل متقطع بينما استمرت في السقوط على الأرض مثل البتلات الذابلة.
“لماذا لا يمكن أن تكون قد تقدمت بالفعل إلى التسلسل 4؟” نظرًا لأنه كان بعيدًا عن مصدر العدوى، تعافى دانيتز سريعًا ورد بشكل غريزي.
بينما اقترب المركب الشراعي العملاق، استطاع الشخصان في الظل رؤية البحارة مشغولين على ظهر السفينة.
“إذا كان الأمر كذلك، فإما ستكون على الموت الأسود، أو كنت ستصبح ضحية لمرض الموت الأسود وأنت على فراش الموت.” أدار أندرسون جسده نصفيا وألقى بنظرته نحو الشاطئ المسدود. “لابد أن تراسي قد استخدمت حيلة من نوع ما. من المحتمل أنها أبقت المنطقة المستهدفة من المرض لتكون في المقدمة فقط وتجاهلت الاتجاهات الثلاثة الأخرى. وباستخدام الريح لنشر انتشار المرض، فإنها قد كانت قادرة على التأثير الناس على الشاطئ”.
‘هل يوجد رصيف للرسو هنا؟ أم أنهم سيعطون بارتز زورقًا ويجعلونه يجدف بنفسه إلى هناك؟’ بمجرد أن أومضت هذه الأفكار في ذهن دانيتز، سمع أندرسون يقول بصوت مكبوت، “ارحل”.
مع ذلك، صفق أندرسون يديه وابتسم مرة أخرى.
“نظريًا”، قال أندرسون بابتسامة ك، غير منزعج تمامًا. “لكن كصياد محترف، لا يمكن أن تكون هناك طريقة واحدة فقط.”
“أليس لقاءنا دليلًا على أن نائبة الأدميرال سقم على متن السفينة؟ يمكنك إبلاغ جيرمان سبارو”.
في الوقت نفسه، ألقى بنظرته على مصدر الصوت. رأى أندرسون مختبئًا في الغابة. كانت هناك كروم خضراء عالقة في رأسه وقد بدا وكأنها تمتزج مع البيئة.
“…” لم يتردد دانيتز أكثر من ذلك. أقام على الفور طقسًا واستدعى الرسول. بحجة حراسة المنطقة لمنع أي حوادث، خرج أندرسون من الغابة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طالما أنه اتخذ القرار بسرعة كافية، فلن يتمكن الخوف والتخوف من اللحاق به!
…
“إذا كان الأمر كذلك، فإما ستكون على الموت الأسود، أو كنت ستصبح ضحية لمرض الموت الأسود وأنت على فراش الموت.” أدار أندرسون جسده نصفيا وألقى بنظرته نحو الشاطئ المسدود. “لابد أن تراسي قد استخدمت حيلة من نوع ما. من المحتمل أنها أبقت المنطقة المستهدفة من المرض لتكون في المقدمة فقط وتجاهلت الاتجاهات الثلاثة الأخرى. وباستخدام الريح لنشر انتشار المرض، فإنها قد كانت قادرة على التأثير الناس على الشاطئ”.
كانت الساعة الثالثة صباحًا في القسم الشرقي في باكلوند. ماعدا عن ضوء القمر وضوء النجوم، كان الظلام قاتمًا.
مع صوت تكسير خفيف، أصبحت مقصورة القبطان بأكملها هادئة للغاية على الفور. لم يعد صوت الأمواج المتلاطمة موجودًا، كما لو كانوا منفصلين عن العالم الحقيقي.
جلس كلاين، مرتديًا بيجاما قطنية وقبعة نوم مع شبكة شعر واقية، على السرير وتلقى رسالة من ريينت تينيكر دون أن يسأل أي شيء.
‘هل يوجد رصيف للرسو هنا؟ أم أنهم سيعطون بارتز زورقًا ويجعلونه يجدف بنفسه إلى هناك؟’ بمجرد أن أومضت هذه الأفكار في ذهن دانيتز، سمع أندرسون يقول بصوت مكبوت، “ارحل”.
فتح الرسالة، ونهض بهدوء من السرير، وأخرج قلمًا من جيبه، وكتب على ظهر الرسالة:
“انظر، لقد أخبرتك أن تكون حذرًا.” شدّ أندرسون قبضتيه وأمسكهما في فمه. سعل بخفة، لكنه لم يكن بجدية دانيتز. “لابد أن تريسي قد نشرت جميع أنواع الأمراض حول السفينة. بمجرد أن يقترب أي شخص منها، سوف يصاب بها بسرعة ويتعرض لها. هيه، مع هذا النطاق الواسع، فهذا يعني أنها قد هضمت تمامًا جرعة التسلسل 5 ولديها فرصة للتقدم إلى التسلسل 4.”
ارجع الى المدينة الساحلية وانتظر تعليمات اخرى.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طالما أنه اتخذ القرار بسرعة كافية، فلن يتمكن الخوف والتخوف من اللحاق به!
بعد مشاهدة الآنسة رسول وهي تغادر، ارتدى بهدوء قميصه، ارتدى سترته، ربط ربطة عنقه، وارتدى معطفه الأسود.
لقد علمت للتو أن دانيتز المشتعل و أقوى صياد أندرسون كانا يقيمان في جزيرة ثيوس مؤخرًا بدوافع غير معروفة.
ثم خطا أربع خطوات عكس اتجاه عقارب الساعة وتجاوز الضباب الرمادي. باستخدام بندول روح التوباز للتنبؤ بمستوى الخطر لهذه العملية، لم يتلق أي وحي تقريبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في غرفة فارغة على الموت الأسود، شكلت شخصية نفسها بسرعة. كان لديه شعر أسود وعيون بنية مع ملامح وجه باردة وقاسية. لم يكن سوى جيرمان سبارو.
دون أي تردد، عاد إلى العالم الحقيقي ووقف أمام المرآة. التقط قبعته ولبسه فوق رأسه.
بعد السعال لعدة مرات، بدأ حلقه ينتفخ من الألم، وكان بإمكانه تذوق المعدن.
على سرير بطابقين في الغرفة بالخارج، فتح كوناس وإنوني أعينهما.
ثم أغلق الباب بأدب.
…
‘كلهم مرتبطون بجيرمان سبارو… هل هذا الرفيق يبحث عني؟’ أضاقت تريسي عينيها وهي تمشي نحو النافذة دون أي تردد. كانت مستعدة لإرشاد البحارة على ظهر السفينة لتوجيه السفينة بعيدًا عن هذه المياه.
في غرفة فارغة على الموت الأسود، شكلت شخصية نفسها بسرعة. كان لديه شعر أسود وعيون بنية مع ملامح وجه باردة وقاسية. لم يكن سوى جيرمان سبارو.
ثم أغلق الباب بأدب.
تحت ضوء القمر القرمزي الخافت، مسح كلاين بتظرته ووجد عرضيا كرسيًا ليجلس عليه بينما كان يعجب بمنظر البحر في الخارج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سفينة نائبة الأدميرال سقم تراسي الرئيسية، الموت الأسود!
في مقصورة القبطان على بعد طابق واحد، راقبت نائبة الأدميرال السقن تراسي، التي كانت ترتدي بلوزة بيضاء وسروالًا بني، بارتز وهو يغادر الغرفة في حالة من الاشمئزاز. شدّت طوقها بشكل غريزي، وأصبح تعبيرها غاضبًا.
“…” كان أندرسون في حيرة من أمره للحظات لدحض كلمات دانيتز. بعد بضع ثوانٍ، قال: “إذن، ألا تستحق نائبة الأدميرال سقم تراسي إيلاء المزيد من الاهتمام بالنظر إلى كيف أنها قد نجت من هجوم جيرمان سبارو؟”
لقد علمت للتو أن دانيتز المشتعل و أقوى صياد أندرسون كانا يقيمان في جزيرة ثيوس مؤخرًا بدوافع غير معروفة.
لم ينتظر طويلا. في ظلام البحر، ظهر مخطط ضخم، مكونا تدريجيًا سفينة سوداء مع علم أبيض يرفرف في الهواء.
‘كلهم مرتبطون بجيرمان سبارو… هل هذا الرفيق يبحث عني؟’ أضاقت تريسي عينيها وهي تمشي نحو النافذة دون أي تردد. كانت مستعدة لإرشاد البحارة على ظهر السفينة لتوجيه السفينة بعيدًا عن هذه المياه.
ومع ذلك، بينما كانت ألسنة اللهب قادرة في البداية على “التدفق” بسلاسة، إلا أنها بدأت فيما بعد في اللف بشكل متقطع بينما استمرت في السقوط على الأرض مثل البتلات الذابلة.
في هذه اللحظة، أصبحت أفكارها فجأة راكدة. كان الأمر كما لو أنها كانت قد غرقت في حالة عرفت فيها أنها في حلم لكنها لم تكن قادرة على الهرب منه مهما كافحت.
فتح الرسالة، ونهض بهدوء من السرير، وأخرج قلمًا من جيبه، وكتب على ظهر الرسالة:
‘ليس جيدًا…’ ظهرت ألسنة اللهب السوداء فجأة من سطح جسد تراسي، محاولةً التخلص من أي تأثيرات خارجية.
بعد دقائق، ظهرت شخصية بائع المعلومات، بارتز، بجوار النافذة في الظلام. بقفزة ذكية، هبط في الظل خارج المنزل.
ومع ذلك، بينما كانت ألسنة اللهب قادرة في البداية على “التدفق” بسلاسة، إلا أنها بدأت فيما بعد في اللف بشكل متقطع بينما استمرت في السقوط على الأرض مثل البتلات الذابلة.
مع صوت تكسير خفيف، أصبحت مقصورة القبطان بأكملها هادئة للغاية على الفور. لم يعد صوت الأمواج المتلاطمة موجودًا، كما لو كانوا منفصلين عن العالم الحقيقي.
انتشر شعور قوي باليأس داخل تراسي بينما أصبحت أفكارها أبطأ بشكل متزايد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طالما أنه اتخذ القرار بسرعة كافية، فلن يتمكن الخوف والتخوف من اللحاق به!
يائسة، سرعان ما تكثفت طبقة من الجليد البلوري حول جسدها، وسحبت الخيوط غير المرئية تجاهها ولفت نفسها في طبقات.
هذا حقا يظهر كم نمت قوة كلاين حقا منذ أخر مرة???
في تلك اللحظة، فتح باب كابينة القبطان. مرتديًا قبعة من الحرير ومعطف أسود، دخل جيرمان سبارو.
فتح الرسالة، ونهض بهدوء من السرير، وأخرج قلمًا من جيبه، وكتب على ظهر الرسالة:
ثم أغلق الباب بأدب.
في مقصورة القبطان على بعد طابق واحد، راقبت نائبة الأدميرال السقن تراسي، التي كانت ترتدي بلوزة بيضاء وسروالًا بني، بارتز وهو يغادر الغرفة في حالة من الاشمئزاز. شدّت طوقها بشكل غريزي، وأصبح تعبيرها غاضبًا.
مع صوت تكسير خفيف، أصبحت مقصورة القبطان بأكملها هادئة للغاية على الفور. لم يعد صوت الأمواج المتلاطمة موجودًا، كما لو كانوا منفصلين عن العالم الحقيقي.
مع ذلك، صفق أندرسون يديه وابتسم مرة أخرى.
أما بالنسبة لشبكات العنكبوت غير المرئية التي لفت تراسي، فقد بدا وكأنهم قد أساءوا فهم الأمر الذي تم إعطاؤه لأنهم ربطوا بشدة نائبة الأدميرال، مما منعها من التحرك أو استخدام قوى التجاوز الخاصة بها.
على سرير بطابقين في الغرفة بالخارج، فتح كوناس وإنوني أعينهما.
تشويه!
أجاب دانيتز دون وعي، “أدميرال الدم، أدميرال الجحيم لودويل…”
مع عودة أفكارها إلى طبيعتها، لم يعد دماغها يشعر بالتجمد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر دانيتز إلى أقوى صياد في بحر الضباب وأومأ برأسه بقوة.
“ما- ماذا تريد أن تفعل؟” لم تستطع إخفاء خوفها وهي تراقب جيرمان سبارو يقترب ببطء.
ما لم تستطع فهمه هو سبب تخلي الطرف الآخر عن محاولة صنع دمية على الرغم من أنها فقدت قدرتها على المقاومة.
أما بالنسبة لشبكات العنكبوت غير المرئية التي لفت تراسي، فقد بدا وكأنهم قد أساءوا فهم الأمر الذي تم إعطاؤه لأنهم ربطوا بشدة نائبة الأدميرال، مما منعها من التحرك أو استخدام قوى التجاوز الخاصة بها.
كان السبب في قيام كلاين بذلك هو أنه كان قلقًا من أن نائبة الأدميرال سقم وشيطانة الأبيض كانتا مرتبطتان بالدم. بهذه الطريقة، سوف يتسبب موت تراسي في جعل النصف إله التي كانت جيدة في اللعنات يشعر بشيء ما وتتحرك في وقت مبكر.
سار بارتز نحو البحر تحت غطاء الظلال.
تاااب. تاااب. تاااب. توقف كلاين أمام الشيطانة.
الموت الاسود!
~~~~~~~~~
…
هذا حقا يظهر كم نمت قوة كلاين حقا منذ أخر مرة???
‘كلهم مرتبطون بجيرمان سبارو… هل هذا الرفيق يبحث عني؟’ أضاقت تريسي عينيها وهي تمشي نحو النافذة دون أي تردد. كانت مستعدة لإرشاد البحارة على ظهر السفينة لتوجيه السفينة بعيدًا عن هذه المياه.
“…” كان أندرسون في حيرة من أمره للحظات لدحض كلمات دانيتز. بعد بضع ثوانٍ، قال: “إذن، ألا تستحق نائبة الأدميرال سقم تراسي إيلاء المزيد من الاهتمام بالنظر إلى كيف أنها قد نجت من هجوم جيرمان سبارو؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
