أساليب مختلفة لمسارات مختلفة.
1051: أساليب مختلفة لمسارات مختلفة.
الاختفاء النفسي!
عند رؤية هذا المشهد، قام هفين رامبيس على الفور بإخراج نفسه من حالة الهدوء تلك، مدركًا بوضوح أنه قد وقع في فخ. كما أدرك أيضًا أنه كان بالفعل تحت تأثير ما.
شعرت أودري بدفء من جسدها، كما لو أنها عادت من كهف بارد ومظلم إلى السطح حيث أشرقت الشمس.
دون أي تردد، لقد قوس ظهره وتورم جسده.
في هذه اللحظة، كانت أودري تتمتم وتدفع نفسها بناءً على المناقشات والتحذيرات من اثنين من أنصاف الآلهة، العالم زالناسك، فوق الضباب الرمادي.
تحول بؤبؤاه إلى الوضع الرأسي، وتحولوا من اللون الأزرق الباهت إلى اللون الذهبي. نما وجهه وظهر يده وكل شبر من جلده المكشوف بحراشف بيضاء مائلة للرمادي.
كمتفرج، كان بإمكانه معرفة أن المهاجم كان جيرمان سبارو بمجرد رؤية وجهه ومزاجه!
وسط صوت الصرير، تمزق القميص الأبيض، والسترة السوداء، والمعطف الرسمي، والسراويل المستقيمة التي كان يرتديها، وكشفت عن حراشف تنين تحتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في غمضة عين، تحول هفين رامبيس إلى وحش ضخم بشكل غير طبيعي. وبعيدًا عن رأسه الذي بقي على هيئة إنسان، تغيرت بقية جسده تمامًا. كان مثل تنين لم يتطور بالكامل بعد.
ومع ذلك، فقد جعلها هذا أيضًا غير قادرة على “رؤية” أو الإحساس بأن النسخة الوهمية والشريرة من هفين رامبيس كانت تقترب من جسد القلب والعقل خاصتها من بحر اللاوعي الجماعي.
كان ظهر التنين مغطى بأجنحة رمادية البشرة وأطرافه سميكة. تم نقش الحراشف ذات اللون الرمادي المائل إلى الأبيض برموز معقدة ثلاثية الأبعاد غامضة. امتدوا من الجسد، وامتدوا إلى الفراغ المحيط. لقد بدا وكأنها شبكة من الأشياء التي لم تنتمي إلى العالم الحقيقي. ستلقي أي شخص وضع أعينه عليها للمعاناة من شكل من أشكال التشوش الذهني مع تشوه أفكاره. حتى جسد المرء الروحي سيكون ملوثًا بجميع أنواع الأفكار التي تأتي من أعماق قلب المرء، متلهفين لتمزيق وتشويه أنفسهم.
ومع ذلك، مهما كانت طريقة تعامله مع الأمر، لم يتغير الضباب الأبيض المائل للرمادي. طبعا لم تكن هناك حوادث ولا خطر. كان الأمر كما لو أنه قد كان مجرد خلفية بسيطة.
كان هذا شكل المخلوق الأسطوري غير المكتمل لمسار المتفرج!
1051: أساليب مختلفة لمسارات مختلفة.
بالنسبة لأنصاف الآلهة من المسارات الأخرى- أولئك الذين لم يكونوا على مستوى الملائكة- فقد احتاجوا إلى قوة إرادة هائلة ومعتقدات راسخة للقتال في أشكال مخلوقاتهم الأسطورية. وإلا فلن يتمكنوا من السيطرة على الجنون والميل إلى فقدان السيطرة. كانت هناك فرصة كبيرة لأن يفقدوا على الفور كل العقلانية ويتحولوا إلى وحوش. ومع ذلك، كان مسار المتفرج مختلفًا. كان لديهم تهدئة التي يمكن أن تعالج عقولهم وأرواحهم، لذلك لم يكونوا عاجزين تجاه الجنون والميل لفقدان السيطرة. لذلك، طالما أن القتال لم يطول، كان بإمكانه استخدام شكل المخلوق الأسطوري والعودة إلى الوضع الطبيعي حسب الرغبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرًا لأنه كان يخطط للتعامل مع نصف إله من مسار المتفرج اليوم، لقد قام كلاين بلا شك باستخدام عناق الملاك لنفسه. مع مستوى أهمية الكاهن الأحمر، وجه قوى الفضاء الغامض فوق الضباب الرمادي، مما سمح له مؤقتًا بعدم التأثر عند مواجهة شكل مخلوق أسطوري غير مكتمل.
ووش!
‘هذا…’ نظر هفين رامبيس غريزيًا للأعلى ونظر نحو بحر الوعي من السلالم الحجرية التي استحضرها.
كل الأفكار في مجال لاوعي هفين رامبيس غلت بينما كانت تتماوج، محدِّدًا أجزاء وعيه التي تم تغييرها، طهرها وأذابها في العدم.
تسبب هذا في تغير “الطقس” القريب بسرعة، وتعرضت القدرة على إدراك البيئة المحيطة من خلال الروحانية لتدخل شديد. انتهز هفين رامبيس الفرصة ليقترب من جزيرة وعي جيرمان سبارو، واستحضر درجًا أبيض مائل للرمادي في محاولة لغزو العقل الباطن لخصمه بشكل خفي.
ووش!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في غمضة عين، تحول هفين رامبيس إلى وحش ضخم بشكل غير طبيعي. وبعيدًا عن رأسه الذي بقي على هيئة إنسان، تغيرت بقية جسده تمامًا. كان مثل تنين لم يتطور بالكامل بعد.
هبت الرياح العاتية حول شكل تنين هفين رامبيس الرمادي الأبيض. لقد بدت وكأنه تأتي من الواقع، ولكن بدت أيضًا وكأنها تأتي من عالم وهمي.
في نفس الوقت، كشكل تنين، طار وحلّق في الجو. لقد أثر على جيرمان سبارو بقوة التنين خاصته ونفثه، مكملاً المعركة على مستوى الوعي.
لقد حملوا رغبة معينة وهم يدورون في كل اتجاه. أي مخلوق متورط سيوضع حتمًا في حالات مختلفة غير طبيعية، أو يقف متجذرًا على الأرض في حالة ذهول، أو يهرب بشكل أعمى نحو زوايا الحديقة. ستكون هناك درجات متفاوتة من فقدان السيطرة حيث أن ركبهم ستلتوي قبل أن تسقط على الأرض. حتى أنه قد يغمى على البعض على الفور ويسقطون في غيبوبة. سيكشف الآخرون عن أكثر تعبيراتهم حماسة، ويتزاحمون حول التنين مثل الخدم.
ولكن فجأة، أمام “عيني” هفين رامبيس، اختفت جزيرة وعي الفتاة الشقراء ذات العيون الخضراء.
كان هذا تغيير نوعي في “هالة التنين” واحد نشأ من شكل المخلوق الأسطوري. لقد تغيرت من حالتها الأصلية المتمثلة في وضع الآخرين في حالة “رهبة” إلى “حرمان من العقل” مع المزيد من التأثيرات!
ووش!
مستغلا اللحظة التي اجتاحت فيها هالة التنين المناطق المحيطة، ركز هفين رامبيس وتحول إلى نسخ وهمية شريرة من نفسه. لقد عبر بحر اللاوعي الجماعي الذي استعصي على معظم متجاوزين، اقترب من جيرمان سبارو على السطح وأودري هال بجوار محيط الحديقة بسرعات عالية.
كنصف إله من مسار المتفرج، على الرغم من أن شكل التنين الخاص به كان قويًا في القتالات القريبة، إلا أنه كان لا يزال يفتقر إلى قوى التجاوز الهجومية القوية الضرورية. كان لابد من تعويضها من خلال بعض التحف الأثرية المختومة.
كمتفرج، كان بإمكانه معرفة أن المهاجم كان جيرمان سبارو بمجرد رؤية وجهه ومزاجه!
كان هذا تغيير نوعي في “هالة التنين” واحد نشأ من شكل المخلوق الأسطوري. لقد تغيرت من حالتها الأصلية المتمثلة في وضع الآخرين في حالة “رهبة” إلى “حرمان من العقل” مع المزيد من التأثيرات!
في هذه اللحظة، كانت أودري تتمتم وتدفع نفسها بناءً على المناقشات والتحذيرات من اثنين من أنصاف الآلهة، العالم زالناسك، فوق الضباب الرمادي.
تحول بؤبؤاه إلى الوضع الرأسي، وتحولوا من اللون الأزرق الباهت إلى اللون الذهبي. نما وجهه وظهر يده وكل شبر من جلده المكشوف بحراشف بيضاء مائلة للرمادي.
“لا أستطيع رؤية أي شيء. لا أستطيع سماع أي شيء…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرًا لأن ملاكًا قد باركه ولم يكن قادرًا على كسر أو التسلل إلى جسد قلب وعقل خصمه في فترة زمنية قصيرة وفرض وعيه عليه، تراجع هفين رامبيس دون أي تردد. لقد غادر المنطقة وعاد إلى عالم عقله عبر بحر اللاوعي الجماعي.
“لا أستطيع رؤية أي شيء. لا أستطيع سماع أي شيء…”
كمتفرج، كان بإمكانه معرفة أن المهاجم كان جيرمان سبارو بمجرد رؤية وجهه ومزاجه!
كانت تحاول تجنب فقدان السيطرة من النظر مباشرةً إلى شكل المخلوق الأسطوري لهفين رامبيس.
تسبب هذا في تغير “الطقس” القريب بسرعة، وتعرضت القدرة على إدراك البيئة المحيطة من خلال الروحانية لتدخل شديد. انتهز هفين رامبيس الفرصة ليقترب من جزيرة وعي جيرمان سبارو، واستحضر درجًا أبيض مائل للرمادي في محاولة لغزو العقل الباطن لخصمه بشكل خفي.
ومع ذلك، فقد جعلها هذا أيضًا غير قادرة على “رؤية” أو الإحساس بأن النسخة الوهمية والشريرة من هفين رامبيس كانت تقترب من جسد القلب والعقل خاصتها من بحر اللاوعي الجماعي.
دون أي تردد، لقد قوس ظهره وتورم جسده.
ولكن فجأة، أمام “عيني” هفين رامبيس، اختفت جزيرة وعي الفتاة الشقراء ذات العيون الخضراء.
لقد حملوا رغبة معينة وهم يدورون في كل اتجاه. أي مخلوق متورط سيوضع حتمًا في حالات مختلفة غير طبيعية، أو يقف متجذرًا على الأرض في حالة ذهول، أو يهرب بشكل أعمى نحو زوايا الحديقة. ستكون هناك درجات متفاوتة من فقدان السيطرة حيث أن ركبهم ستلتوي قبل أن تسقط على الأرض. حتى أنه قد يغمى على البعض على الفور ويسقطون في غيبوبة. سيكشف الآخرون عن أكثر تعبيراتهم حماسة، ويتزاحمون حول التنين مثل الخدم.
شعرت أودري بدفء من جسدها، كما لو أنها عادت من كهف بارد ومظلم إلى السطح حيث أشرقت الشمس.
في نفس الوقت، كشكل تنين، طار وحلّق في الجو. لقد أثر على جيرمان سبارو بقوة التنين خاصته ونفثه، مكملاً المعركة على مستوى الوعي.
قامت على عجل بتبديد التنويم وفتحت عينيها. اخترقت الشمس عبر السماء الغيوم التي لا يمكن اعتبارها رقيقة، مشتةً بريقها. تفتحت أزهار الخريف في صمت في الوهج الذهبي اللامع. كل شيء كان جميل وهادئ.
لشيء مثل الاختفاء النفسي، يمكن حله بسهولة بقصف كامل واسع النطاق!
نظرت أودري حولها بفراغ، لكنها لم تر هفين رامبيس أو جيرمان سبارو أو القمر القرمزي الضخم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت أودري حولها بفراغ، لكنها لم تر هفين رامبيس أو جيرمان سبارو أو القمر القرمزي الضخم.
جعلها ذلك تشعر أن كل ما مرت به للتو قد كان مجرد حلم.
بالنسبة لأنصاف الآلهة من المسارات الأخرى- أولئك الذين لم يكونوا على مستوى الملائكة- فقد احتاجوا إلى قوة إرادة هائلة ومعتقدات راسخة للقتال في أشكال مخلوقاتهم الأسطورية. وإلا فلن يتمكنوا من السيطرة على الجنون والميل إلى فقدان السيطرة. كانت هناك فرصة كبيرة لأن يفقدوا على الفور كل العقلانية ويتحولوا إلى وحوش. ومع ذلك، كان مسار المتفرج مختلفًا. كان لديهم تهدئة التي يمكن أن تعالج عقولهم وأرواحهم، لذلك لم يكونوا عاجزين تجاه الجنون والميل لفقدان السيطرة. لذلك، طالما أن القتال لم يطول، كان بإمكانه استخدام شكل المخلوق الأسطوري والعودة إلى الوضع الطبيعي حسب الرغبة.
‘يا لها من قوى جبارة… معركة بين أنصاف الآلهة قد لا تؤذي زهرة واحدة حتى.’ تمتمت أودري لنفسها بصمت قبل أن تغادر بهدوء الحديقة، متراجعة إلى الممر الذي ربط الحديقة بالمنزل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرًا لأنه كان يخطط للتعامل مع نصف إله من مسار المتفرج اليوم، لقد قام كلاين بلا شك باستخدام عناق الملاك لنفسه. مع مستوى أهمية الكاهن الأحمر، وجه قوى الفضاء الغامض فوق الضباب الرمادي، مما سمح له مؤقتًا بعدم التأثر عند مواجهة شكل مخلوق أسطوري غير مكتمل.
كانت تخشى أن يؤثر وجودها على قتال جيرمان سبارو.
بالنسبة لأنصاف الآلهة من المسارات الأخرى- أولئك الذين لم يكونوا على مستوى الملائكة- فقد احتاجوا إلى قوة إرادة هائلة ومعتقدات راسخة للقتال في أشكال مخلوقاتهم الأسطورية. وإلا فلن يتمكنوا من السيطرة على الجنون والميل إلى فقدان السيطرة. كانت هناك فرصة كبيرة لأن يفقدوا على الفور كل العقلانية ويتحولوا إلى وحوش. ومع ذلك، كان مسار المتفرج مختلفًا. كان لديهم تهدئة التي يمكن أن تعالج عقولهم وأرواحهم، لذلك لم يكونوا عاجزين تجاه الجنون والميل لفقدان السيطرة. لذلك، طالما أن القتال لم يطول، كان بإمكانه استخدام شكل المخلوق الأسطوري والعودة إلى الوضع الطبيعي حسب الرغبة.
في العالم الخفي، سقطت إحدى تجسدات هفين رامبيس أيضًا على جزيرة وعي جيرمان سبارو تحت القمر القرمزي.
لشيء مثل الاختفاء النفسي، يمكن حله بسهولة بقصف كامل واسع النطاق!
تماما عندما كانت قدمه على وشك أن تطأ عليها ليفتح الباب لجسد تاقلب والعقل والتحكم في العقل الباطن لجيرمان سبارو لجعله يفعل أشياء ضد إرادته، أدرك أن الجزيرة الوهمية التي وقفت في بحر اللاوعي الجماعي كانت مليئة بالصمت المميت- لم تكن هناك أفكار مثارة أو ظهور لأفكار جديدة. لم تكن هناك طريقة للتأثير عليه.
كان كلاين يستخدم عاصفة البرق التي “سجلتها” الجوع الزاحف!
‘دمية! دمية متحركة!’ أصدر هفين رامبيس حكمًا على الفور. بالإضافة إلى المعلومات التي حصل عليها من الماضي، كان لديه فهم أفضل لقدرات جيرمان سبارو.
نتيجة لذلك، إذا وجد هفين رامبيس جزيرة الوعي في الضباب الأبيض الرمادي، فقد عنى هذا أنه قد كان هناك كائن من أصول غير معروفة ينام في الفضاء الغامض. لقد عنى هذا أنه قد كان على كلاين أن يكون حذرًا في وقت مبكر. وإذا كان عكس ذلك، يمكن أن يشعر بالقليل من الاسترخاء.
لم يشعر بالصدمة أو الاكتئاب. بدلاً من ذلك، شعر بإحساس بالبهجة والثقة. كان هذا لأنه، بالنسبة لنصف إله من مسار المتفرج، سيكون بإمكانهم بسهولة معرفة الفرق بين دمية متحركة والجسد الحقيقي، مما يخفف إلى حد كبير من أقوى قدرات جيرمان سبارو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرًا لأنه كان يخطط للتعامل مع نصف إله من مسار المتفرج اليوم، لقد قام كلاين بلا شك باستخدام عناق الملاك لنفسه. مع مستوى أهمية الكاهن الأحمر، وجه قوى الفضاء الغامض فوق الضباب الرمادي، مما سمح له مؤقتًا بعدم التأثر عند مواجهة شكل مخلوق أسطوري غير مكتمل.
‘علاوة على ذلك، هل تعتقد أن دمية متحركة ستستطيع أن تحبط غزو العقل خاصتي والسيطرة على وعي المرء؟’ مسح هفين رامبيس الشرير والوهمي عينيه الرأسيتين الذهبيتين ووجد ممرًا شفافًا في جزيرة وعي الدمية المتحركة. في جزيرة الوعي، كان هذا هو الشكل الرمزي لخيوط جسد الروح في عالم العقل!
تمامًا عندما كان هفين رامبيس يستعد لإثارة عاصفة ذهنية هنا، تبدد الضباب الأبيض المائل للرمادي أخيرًا، وكشف عن جزيرة الوعي السابقة التي كانت تخص جيرمان سبارو.
في أعقاب ذلك مباشرةً، أومض شكل هفين رامبيس، وتتبع الممر الشفاف ووجد جزيرة وعي أخرى مخبأة في المسافة. كان هذا هو المكان الذي كان يتم فيه التحكم في الدمية المتحركة، مما عنى أنها قد إنتمت إلى الجسد الحقيقي!
عندما حاول هفين رامبيس غزو جزيرة وعيه، شوه دميته، كوناس كيلغور، الهدف الذي هاجمه عدوه، وقام بتغييره من جسد قلب وعقل كلاين إلى إسقاط كلاين للضباب الرمادي.
“وجتك!”
شخر هفين رامبيس ببرود بينما إستحضر عاصفة ذهنية مرعبة في بحر اللاوعي الجماعي، سامحا لهم بالتجول في جزيرة وعي جيرمان سبارو مرارًا وتكرارًا.
شخر هفين رامبيس ببرود بينما إستحضر عاصفة ذهنية مرعبة في بحر اللاوعي الجماعي، سامحا لهم بالتجول في جزيرة وعي جيرمان سبارو مرارًا وتكرارًا.
لقد حملوا رغبة معينة وهم يدورون في كل اتجاه. أي مخلوق متورط سيوضع حتمًا في حالات مختلفة غير طبيعية، أو يقف متجذرًا على الأرض في حالة ذهول، أو يهرب بشكل أعمى نحو زوايا الحديقة. ستكون هناك درجات متفاوتة من فقدان السيطرة حيث أن ركبهم ستلتوي قبل أن تسقط على الأرض. حتى أنه قد يغمى على البعض على الفور ويسقطون في غيبوبة. سيكشف الآخرون عن أكثر تعبيراتهم حماسة، ويتزاحمون حول التنين مثل الخدم.
تسبب هذا في تغير “الطقس” القريب بسرعة، وتعرضت القدرة على إدراك البيئة المحيطة من خلال الروحانية لتدخل شديد. انتهز هفين رامبيس الفرصة ليقترب من جزيرة وعي جيرمان سبارو، واستحضر درجًا أبيض مائل للرمادي في محاولة لغزو العقل الباطن لخصمه بشكل خفي.
خطط هفين رامبيس لاستخدام نقطة نفسية عمياء للاختباء في الظلام. بعد ذلك، باستخدام قوى تجاوز منطقة التأثير مثل حرمان العقل وعاصفة العقل لإضعاف الجدران العقلية المحسّنة مم قبل الملاك لجيرمان سبارو، سيحاول استخدام التحفة المختومة الخاصة به للهجوم.
كان هذا أسلوبه المعتاد في القتال. بقي أحدهم في الضوء بينما بقي الآخر في الظلام. بينما هاجم أحدهما وجهاً لوجه، تسلل الآخر. مع هاتين الزاويتين للهجوم، كسر بسهولة الجدران العقلية للهدف وسمح لنفسه بالتحكم في جسد قلب وعقل خصمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت أودري حولها بفراغ، لكنها لم تر هفين رامبيس أو جيرمان سبارو أو القمر القرمزي الضخم.
في نفس الوقت، كشكل تنين، طار وحلّق في الجو. لقد أثر على جيرمان سبارو بقوة التنين خاصته ونفثه، مكملاً المعركة على مستوى الوعي.
هبت الرياح العاتية حول شكل تنين هفين رامبيس الرمادي الأبيض. لقد بدت وكأنه تأتي من الواقع، ولكن بدت أيضًا وكأنها تأتي من عالم وهمي.
في هذه اللحظة، من أعماق بحر اللاوعي الجماعي، غزا هفين رامبيس بصمت جسد القلب والعقل لجيرمان سبارو عندما رأى فجأة ضبابًا أبيض مائل إلى الرمادي لا حدود له. لقد اختفى كل بحر اللاوعي الجماعي والجزر حوله.
خفق قلب هفين رامبيس وهو يحلل النفسية على عجل، مشتبهًا في أنه كان تحت وهم.
خفق قلب هفين رامبيس وهو يحلل النفسية على عجل، مشتبهًا في أنه كان تحت وهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرًا لأنه كان يخطط للتعامل مع نصف إله من مسار المتفرج اليوم، لقد قام كلاين بلا شك باستخدام عناق الملاك لنفسه. مع مستوى أهمية الكاهن الأحمر، وجه قوى الفضاء الغامض فوق الضباب الرمادي، مما سمح له مؤقتًا بعدم التأثر عند مواجهة شكل مخلوق أسطوري غير مكتمل.
ومع ذلك، مهما كانت طريقة تعامله مع الأمر، لم يتغير الضباب الأبيض المائل للرمادي. طبعا لم تكن هناك حوادث ولا خطر. كان الأمر كما لو أنه قد كان مجرد خلفية بسيطة.
‘هذا…’ نظر هفين رامبيس غريزيًا للأعلى ونظر نحو بحر الوعي من السلالم الحجرية التي استحضرها.
كان ذلك مريبًا جدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرًا لأن ملاكًا قد باركه ولم يكن قادرًا على كسر أو التسلل إلى جسد قلب وعقل خصمه في فترة زمنية قصيرة وفرض وعيه عليه، تراجع هفين رامبيس دون أي تردد. لقد غادر المنطقة وعاد إلى عالم عقله عبر بحر اللاوعي الجماعي.
تمامًا عندما كان هفين رامبيس يستعد لإثارة عاصفة ذهنية هنا، تبدد الضباب الأبيض المائل للرمادي أخيرًا، وكشف عن جزيرة الوعي السابقة التي كانت تخص جيرمان سبارو.
هبت الرياح العاتية حول شكل تنين هفين رامبيس الرمادي الأبيض. لقد بدت وكأنه تأتي من الواقع، ولكن بدت أيضًا وكأنها تأتي من عالم وهمي.
لم يكن لدى هفين رامبيس الوقت للتردد. سرعان ما دخل إلى العقل الباطن المقابل وحاول تغيير أفكار هدفه.
لشيء مثل الاختفاء النفسي، يمكن حله بسهولة بقصف كامل واسع النطاق!
ومع ذلك، كانت تلك الأفكار مصبوغة بنور ساطع، وهالة مقدسة ومهيبة. كانت لا تتزعزع ولا تتأثر.
لم يشعر بالصدمة أو الاكتئاب. بدلاً من ذلك، شعر بإحساس بالبهجة والثقة. كان هذا لأنه، بالنسبة لنصف إله من مسار المتفرج، سيكون بإمكانهم بسهولة معرفة الفرق بين دمية متحركة والجسد الحقيقي، مما يخفف إلى حد كبير من أقوى قدرات جيرمان سبارو.
‘هذا…’ نظر هفين رامبيس غريزيًا للأعلى ونظر نحو بحر الوعي من السلالم الحجرية التي استحضرها.
كان هذا شكل المخلوق الأسطوري غير المكتمل لمسار المتفرج!
بخلاف “الجزيرة” نفسها، كان هناك أيضًا شخصية بها اثني عشر زوجًا من الأجنحة النارية، ينبعث منها ضوء ذهبي.
وسط صوت الصرير، تمزق القميص الأبيض، والسترة السوداء، والمعطف الرسمي، والسراويل المستقيمة التي كان يرتديها، وكشفت عن حراشف تنين تحتها.
لقد بدت وكأنها إسقاط لقوى ملاك!
بخلاف “الجزيرة” نفسها، كان هناك أيضًا شخصية بها اثني عشر زوجًا من الأجنحة النارية، ينبعث منها ضوء ذهبي.
نظرًا لأنه كان يخطط للتعامل مع نصف إله من مسار المتفرج اليوم، لقد قام كلاين بلا شك باستخدام عناق الملاك لنفسه. مع مستوى أهمية الكاهن الأحمر، وجه قوى الفضاء الغامض فوق الضباب الرمادي، مما سمح له مؤقتًا بعدم التأثر عند مواجهة شكل مخلوق أسطوري غير مكتمل.
كان ظهر التنين مغطى بأجنحة رمادية البشرة وأطرافه سميكة. تم نقش الحراشف ذات اللون الرمادي المائل إلى الأبيض برموز معقدة ثلاثية الأبعاد غامضة. امتدوا من الجسد، وامتدوا إلى الفراغ المحيط. لقد بدا وكأنها شبكة من الأشياء التي لم تنتمي إلى العالم الحقيقي. ستلقي أي شخص وضع أعينه عليها للمعاناة من شكل من أشكال التشوش الذهني مع تشوه أفكاره. حتى جسد المرء الروحي سيكون ملوثًا بجميع أنواع الأفكار التي تأتي من أعماق قلب المرء، متلهفين لتمزيق وتشويه أنفسهم.
والسبب في عدم إظهاره لذلك بشكل مباشر هو أنه كان يجرّب على هفين رامبيس.
كان كلاين يستخدم عاصفة البرق التي “سجلتها” الجوع الزاحف!
عندما حاول هفين رامبيس غزو جزيرة وعيه، شوه دميته، كوناس كيلغور، الهدف الذي هاجمه عدوه، وقام بتغييره من جسد قلب وعقل كلاين إلى إسقاط كلاين للضباب الرمادي.
كان ظهر التنين مغطى بأجنحة رمادية البشرة وأطرافه سميكة. تم نقش الحراشف ذات اللون الرمادي المائل إلى الأبيض برموز معقدة ثلاثية الأبعاد غامضة. امتدوا من الجسد، وامتدوا إلى الفراغ المحيط. لقد بدا وكأنها شبكة من الأشياء التي لم تنتمي إلى العالم الحقيقي. ستلقي أي شخص وضع أعينه عليها للمعاناة من شكل من أشكال التشوش الذهني مع تشوه أفكاره. حتى جسد المرء الروحي سيكون ملوثًا بجميع أنواع الأفكار التي تأتي من أعماق قلب المرء، متلهفين لتمزيق وتشويه أنفسهم.
نتيجة لذلك، إذا وجد هفين رامبيس جزيرة الوعي في الضباب الأبيض الرمادي، فقد عنى هذا أنه قد كان هناك كائن من أصول غير معروفة ينام في الفضاء الغامض. لقد عنى هذا أنه قد كان على كلاين أن يكون حذرًا في وقت مبكر. وإذا كان عكس ذلك، يمكن أن يشعر بالقليل من الاسترخاء.
كان هذا تغيير نوعي في “هالة التنين” واحد نشأ من شكل المخلوق الأسطوري. لقد تغيرت من حالتها الأصلية المتمثلة في وضع الآخرين في حالة “رهبة” إلى “حرمان من العقل” مع المزيد من التأثيرات!
كان هذا شيئًا طالما أراد اختباره لكنه لم يجرؤ على المحاولة لأنه قد يكون خطيرًا. اليوم، أتيحت له الفرصة أخيرًا للقيام بذلك. فبعد كل شيء، حتى لو كانت هناك أي عواقب، سيكون هفين رامبيس هو الشخص الذي يحتضر وليس هو. قد يسمح له ذلك حتى بالقضاء على نصف إله بسهولة.
دون أي تردد، لقد قوس ظهره وتورم جسده.
نظرًا لأن ملاكًا قد باركه ولم يكن قادرًا على كسر أو التسلل إلى جسد قلب وعقل خصمه في فترة زمنية قصيرة وفرض وعيه عليه، تراجع هفين رامبيس دون أي تردد. لقد غادر المنطقة وعاد إلى عالم عقله عبر بحر اللاوعي الجماعي.
لشيء مثل الاختفاء النفسي، يمكن حله بسهولة بقصف كامل واسع النطاق!
بعد ذلك، اختفى التنين الضخم، واختفى في الهواء، ومنع كلاين من العثور عليه حتى عبر خيوط جسد الروح.
خفق قلب هفين رامبيس وهو يحلل النفسية على عجل، مشتبهًا في أنه كان تحت وهم.
الاختفاء النفسي!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرًا لأنه كان يخطط للتعامل مع نصف إله من مسار المتفرج اليوم، لقد قام كلاين بلا شك باستخدام عناق الملاك لنفسه. مع مستوى أهمية الكاهن الأحمر، وجه قوى الفضاء الغامض فوق الضباب الرمادي، مما سمح له مؤقتًا بعدم التأثر عند مواجهة شكل مخلوق أسطوري غير مكتمل.
خطط هفين رامبيس لاستخدام نقطة نفسية عمياء للاختباء في الظلام. بعد ذلك، باستخدام قوى تجاوز منطقة التأثير مثل حرمان العقل وعاصفة العقل لإضعاف الجدران العقلية المحسّنة مم قبل الملاك لجيرمان سبارو، سيحاول استخدام التحفة المختومة الخاصة به للهجوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في غمضة عين، تحول هفين رامبيس إلى وحش ضخم بشكل غير طبيعي. وبعيدًا عن رأسه الذي بقي على هيئة إنسان، تغيرت بقية جسده تمامًا. كان مثل تنين لم يتطور بالكامل بعد.
كنصف إله من مسار المتفرج، على الرغم من أن شكل التنين الخاص به كان قويًا في القتالات القريبة، إلا أنه كان لا يزال يفتقر إلى قوى التجاوز الهجومية القوية الضرورية. كان لابد من تعويضها من خلال بعض التحف الأثرية المختومة.
لشيء مثل الاختفاء النفسي، يمكن حله بسهولة بقصف كامل واسع النطاق!
في هذه اللحظة، ظهر كتاب وهمي أمام جيرمان سبارو الذي يمكن أن يكون إما دمية متحركة أو هو نفسه الحقيقية. بعد ذلك، كان هناك صوت أثيري:
كان هذا تغيير نوعي في “هالة التنين” واحد نشأ من شكل المخلوق الأسطوري. لقد تغيرت من حالتها الأصلية المتمثلة في وضع الآخرين في حالة “رهبة” إلى “حرمان من العقل” مع المزيد من التأثيرات!
“أتيت، رأيت، سجلت.”
قامت على عجل بتبديد التنويم وفتحت عينيها. اخترقت الشمس عبر السماء الغيوم التي لا يمكن اعتبارها رقيقة، مشتةً بريقها. تفتحت أزهار الخريف في صمت في الوهج الذهبي اللامع. كل شيء كان جميل وهادئ.
كان كلاين يستخدم عاصفة البرق التي “سجلتها” الجوع الزاحف!
تسبب هذا في تغير “الطقس” القريب بسرعة، وتعرضت القدرة على إدراك البيئة المحيطة من خلال الروحانية لتدخل شديد. انتهز هفين رامبيس الفرصة ليقترب من جزيرة وعي جيرمان سبارو، واستحضر درجًا أبيض مائل للرمادي في محاولة لغزو العقل الباطن لخصمه بشكل خفي.
لشيء مثل الاختفاء النفسي، يمكن حله بسهولة بقصف كامل واسع النطاق!
كان كلاين يستخدم عاصفة البرق التي “سجلتها” الجوع الزاحف!
وجب أن يقال أنه عند التعامل مع متجاوز بأسلوب قتال كهذا، كان مسار العاصفة اختيارًا جيدًا.
‘هذا…’ نظر هفين رامبيس غريزيًا للأعلى ونظر نحو بحر الوعي من السلالم الحجرية التي استحضرها.
ووش!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
