صليب.
1021: صليب.
بعد مراقبة محيطها مرة أخرى والتأكد من عدم وجود أي أعداء آخرين، توغلت نظرة فورس عبر الفجوة بين الصناديق الخشبية وركزت على الفيسكونت ستراتفورد. ثم حركت إصبعها برفق عبر الصفحة الصفراء المتفحمة.
ترددت شيو عندما سمعت سؤال فورس.
“تم اكتشافنا…”
توجهت مباشرةً إلى المستودع!
لقد قالوا شيئًا مشابهًا من قبل، لكنهم كانوا يعيدونه مرة أخرى الآن. ومع ذلك، لم يكن لهونفس المعنى. في السابق، كانت تشير إلى اكتشافها من قبل الحامي أو المراقب عندما تعرفت على شيرملن. الآن، كان جوهر الأمر هو أن اختيارهم والأفعال المقابلة كانت متوقعة ورتبها الشخص وراء الكواليس. لم يكن لديهم أسرار للتحدث عنها.
“إذا لم تكن هناك فرصة حقًا، أو إذا لم نتمكن من اغتنام الفرصة بالتأكيد، فسنغادر في أقرب وقت ممكن. وبهذه الطريقة، يمكننا على الأقل الانتقام من شيرمان وعدم دفننا أحياء معه!”
هذا يعني أن الفرصة التي كانت شيو تتوق إليها قد ظهرت بالفعل، لكن ما كمن وراء هذه المسألة كان غير وارد.
“ومع ذلك، فإن الشخص الذي ترك ذلك ‘التعليق’ لن يكون سعيدًا بالتأكيد لرؤيتنا نفعل ذلك. ستعيقنا بالتأكيد.”
“إذا اتبعنا النية وراء هذه ‘الرسالة’. ستعتمد النتيجة النهائية على ما إذا كانت لديها نوايا حسنة، لكن هذا ليس شيئًا تحت سيطرتنا.” أضافت شيو من زاوية منطقية
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما غادرت الشوكة بشظية من دمه إصبعه، غطى البرونز المرقش سطح الصليب مرة أخرى.
السبب في أنها استخدمت كلمة “هي” لتمثيل الشخص وراء الكواليس كان لأنها قد تذكرت الرائحة التي كانت قد شمتها عندما فقدت شيرمان في المرة الأخرى.
تدفق دمه الأحمر اللامع على الفور وتم امتصاصه بواسطة الشوكة، متسربًا إلى الجسم.
استمعت فورس بهدوء وأومأت بموافقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تقل شيو كلمة أخرى بينما أخرجت نصلها المثلث الشفاف وغير المرئي تقريبًا. مع ثني ظهرها، قفزت من مخبأها وهربت من الميناء وسط الظلال.
“نعم، نحن سلبيون للغاية في هذا الأمر. الخيار الأفضل هو مغادرة هذا المكان… “
“إذا لم تكن هناك فرصة حقًا، أو إذا لم نتمكن من اغتنام الفرصة بالتأكيد، فسنغادر في أقرب وقت ممكن. وبهذه الطريقة، يمكننا على الأقل الانتقام من شيرمان وعدم دفننا أحياء معه!”
بمجرد انتهائها من الكلام، نظرت إلى المستودع. لقد فتحت فمها لكنها لم تقل أي شيء آخر.
تدفق دمه الأحمر اللامع على الفور وتم امتصاصه بواسطة الشوكة، متسربًا إلى الجسم.
تم تذكيرها بالموقف المحتمل الذي كان شيرمان فيه، واشتبهت في ‘أنه’ في خطر داهم. ومع ذلك، فقد تجاهلت ذلك عمدا في النهاية ولم تذكره.
والتأثيرات السلبية للشفرة الشتوية لم تكن مرعبة. علاوة على ذلك، كان هناك واحد فقط- سوف يفقد الحامل ببطء درجة حرارة جسمه ويتحول إلى لاميت. بمجرد تجاوز حد زمني معين، ستصبح هذه العملية غير قابلة للرد.
بالنسبة لها، كان شيرمان شخص موجود في أوصاف شيو فقط. لم يكن يختلف عن شخصية في الرواية. إذا كانت لديها القوة والفرصة لإنقاذه بالمرور، فقد كانت على استعداد للقيام بذلك، ولكن لتحمل المخاطر بسبب ذلك والسماح لصديقتها بالتسرع، فإن تعريض حياتها للخطر لم يكن بالتأكيد شيئًا في اعتباراتها.
“ومع ذلك، فإن الشخص الذي ترك ذلك ‘التعليق’ لن يكون سعيدًا بالتأكيد لرؤيتنا نفعل ذلك. ستعيقنا بالتأكيد.”
أومأت شيو برأسها وقالت، “حسنًا، سنغادر الآن.”
“لسوء الحظ، أنتِ شيطانة فقط.”
“ومع ذلك، فإن الشخص الذي ترك ذلك ‘التعليق’ لن يكون سعيدًا بالتأكيد لرؤيتنا نفعل ذلك. ستعيقنا بالتأكيد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قلبت فورس على الفور رحلات ليمانو وقامت بتقويع صديقتها بقوى التجاوز. بعد ذلك، وضعت كتاب التعاويذ بعيدًا وأمسكت بكتف شيو بيد واحدة، وضغطت الأخرى على الحائط مرة أخرى.
“آه، لنفعل الأمر بهذه الطريقة. سنهرب في اتجاهات مختلفة ونجعل ذلك الشخص يختار شخصًا واحدًا. من يغادر هذه المنطقة بنجاح سيتسبب على الفور في حدوث ضجة وجذب المتجاوزين الرسميين.”
كان شيرمان ذو مظهر المرأة جالس على صندوق خشبي دون أي علامات للغضب. كان شعرها البني يرفرف بلطف في الريح.
“لماذا لا نتسبب مباشرة في حدوث اضطراب هنا؟” أثارت فورس سؤالا لا شعوريا.
“حسنًا، دعينا لا نؤخر هذا أكثر. فلنبدأ.”
“سيتم إيقافه أو إحباطه بالتأكيد!” أعطتها شيو العذر.
“سأعمل بجد لخلقها من أجلك. إذا لم تنجح، أو إذا لم تكوني متأكدة منها، فسوف نستسلم”.
أومئت فورس برأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكان يقف أمامها الفيسكونت ستراتفورد. شد قائد الحرس الملكي طوقه وكان يتفقد المنطقة، ما كان يبحث عنه لغز.
“منطقي.”
تفكك البرونز المرقش على سطح الصليب، وكشف عن شكل مادي كان تحته نقطة من الضوء.
“حسنًا، دعينا لا نؤخر هذا أكثر. فلنبدأ.”
بعد مراقبة محيطها مرة أخرى والتأكد من عدم وجود أي أعداء آخرين، توغلت نظرة فورس عبر الفجوة بين الصناديق الخشبية وركزت على الفيسكونت ستراتفورد. ثم حركت إصبعها برفق عبر الصفحة الصفراء المتفحمة.
لم تقل شيو كلمة أخرى بينما أخرجت نصلها المثلث الشفاف وغير المرئي تقريبًا. مع ثني ظهرها، قفزت من مخبأها وهربت من الميناء وسط الظلال.
استخدمت شيو رؤيتها المحسنة من جرعة المستجوب، وقد حددت الغرض بوضوح.
كانت الشفرة المثلثة غرضا غامضا أنفقت 500 جنيه عليه من خلال السيدة الناسك لجعل الحرفي يصنعه بمسحوق الأرواح القديمة والروحانية المتبقية. كان إمسه الشفرة الشتوية.
بجانب شيرمين، طفت شبكات العنكبوت التي لا حصر لها والتي كانت في الأصل تخص تريسي وواجهت النيران، وذابت في ثوانٍ معدودة.
أي شخص يصاب بهذا السلاح- حتى لو كانت لمسة لطيفة- سيتجمد متيبسا. حتى أنهم سيفقدون السيطرة على أفكارهم كما لو كانوا مسكونين بشبح. في الوقت نفسه، بمجرد استمرار المعركة، فإن أفكار أعداء الشفرة الشتوية ستصبح تدريجيًا بطيئة وتصبح أفعالهم جامدة ومتصلبة، حتى لو لم يلمسوا الشفرة المثلثة.
“حسنًا، دعينا لا نؤخر هذا أكثر. فلنبدأ.”
والتأثيرات السلبية للشفرة الشتوية لم تكن مرعبة. علاوة على ذلك، كان هناك واحد فقط- سوف يفقد الحامل ببطء درجة حرارة جسمه ويتحول إلى لاميت. بمجرد تجاوز حد زمني معين، ستصبح هذه العملية غير قابلة للرد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تقل شيو كلمة أخرى بينما أخرجت نصلها المثلث الشفاف وغير المرئي تقريبًا. مع ثني ظهرها، قفزت من مخبأها وهربت من الميناء وسط الظلال.
لذلك، استمتعت شيو مؤخرًا بالركض أكثر أو ركوب دراجة بسرعة البرق لتوليد الحرارة لمقاومة فقدان درجة الحرارة.
“سأعمل بجد لخلقها من أجلك. إذا لم تنجح، أو إذا لم تكوني متأكدة منها، فسوف نستسلم”.
ومع ذلك، فقد تمكنت فقط من تمديد الوقت الذي استغرقته قبل أن تبقي الشفرة الشتوية بعيدًا عن جسدها من ثلاث ساعات إلى أربع ساعات.
بوووم!
بعد الجري لمسافة معينة، إستدارت شيو وأدركت أن فورس كانت قد مرت بالفعل عبر الحائط وغادرت. لقد اختفت من حيث كانوا يختبئون.
بجانب شيرمين، طفت شبكات العنكبوت التي لا حصر لها والتي كانت في الأصل تخص تريسي وواجهت النيران، وذابت في ثوانٍ معدودة.
بعد التحديق لمدة ثانيتين، عضت شيو شفتها واستدارت فجأة وغيرت اتجاهها.
كاد أن يغمى على الفيسكونت ستراتفورد بسبب تعرضه لضربات قوية، وفشل في التمسك بالصليب المتألق، مما سمح له بالطيران من راحة يده.
توجهت مباشرةً إلى المستودع!
لقد قالوا شيئًا مشابهًا من قبل، لكنهم كانوا يعيدونه مرة أخرى الآن. ومع ذلك، لم يكن لهونفس المعنى. في السابق، كانت تشير إلى اكتشافها من قبل الحامي أو المراقب عندما تعرفت على شيرملن. الآن، كان جوهر الأمر هو أن اختيارهم والأفعال المقابلة كانت متوقعة ورتبها الشخص وراء الكواليس. لم يكن لديهم أسرار للتحدث عنها.
سرعان ما وصلت إلى جانب وجهتها، لكنها لم تكن في عجلة من أمرها للدخول. نظرت إلى الأعلى وراقبت المنطقة فوقها، محاولةً على ما يبدو إيجاد ممر آخر، كان أقل وضوحًا للناس في الداخل.
تفكك البرونز المرقش على سطح الصليب، وكشف عن شكل مادي كان تحته نقطة من الضوء.
في تلك اللحظة، جعلتها حواسها الشديدة تدير رأسها وترى شخصية تظهر بالقرب من زاوية الجدار.
كان شيرمان ذو مظهر المرأة جالس على صندوق خشبي دون أي علامات للغضب. كان شعرها البني يرفرف بلطف في الريح.
ارتدت الشخصية فستانًا أسود برأس بني مجعد. كان لديها زوج من العيون الزرقاء الفاتحة. لم تكن سوى فورس وال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قلبت فورس على الفور رحلات ليمانو وقامت بتقويع صديقتها بقوى التجاوز. بعد ذلك، وضعت كتاب التعاويذ بعيدًا وأمسكت بكتف شيو بيد واحدة، وضغطت الأخرى على الحائط مرة أخرى.
“ألم تغادري؟” على الرغم من اندهاشها، لم تنس شيو خفض صوتها.
لذلك، استمتعت شيو مؤخرًا بالركض أكثر أو ركوب دراجة بسرعة البرق لتوليد الحرارة لمقاومة فقدان درجة الحرارة.
لفت فورس شفتيها وقالت: “ألم تهربي أنت أيضًا؟”
توجهت مباشرةً إلى المستودع!
كانت شيو في حيرة من أمرها للحظات. بعد ثوانٍ قليلة سألتن “كيف لاحظتي؟”
تدفق دمه الأحمر اللامع على الفور وتم امتصاصه بواسطة الشوكة، متسربًا إلى الجسم.
لم تذكري شيرمان حتى. هذا مختلف تمامًا عنك! كنت قد أعددت بالفعل سبب لإقناعك!” ردت فورس بسرعة.
هذا يعني أن الفرصة التي كانت شيو تتوق إليها قد ظهرت بالفعل، لكن ما كمن وراء هذه المسألة كان غير وارد.
فوجئت شيو بينما قالت بتعبير معقد، “لم يكن عليك العودة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم تذكيرها بالموقف المحتمل الذي كان شيرمان فيه، واشتبهت في ‘أنه’ في خطر داهم. ومع ذلك، فقد تجاهلت ذلك عمدا في النهاية ولم تذكره.
تجاهلتها فورس وضغطت على جدار المستودع وقالت، “إذا واصلنا الحديث، ربما لن نحتاج بعد الآن إلى الحيرة لأن الأمر سيكون قد إنتهى بالفعل.”
“يا رجل، لم أفكر في الواقع في مثل هذه الفكرة الجيدة الآن. كان يجب أن أصر على الذهاب معك لإنقاذها. بالتأكيد كنت ستقنعينني بخلاف ذلك وستفكريت في القيام بذلك بنفسك. إذا كررنا المحادثة عدة مرات، لكان كل شيء سينتهي من تلقاء نفسه”.
“يا رجل، لم أفكر في الواقع في مثل هذه الفكرة الجيدة الآن. كان يجب أن أصر على الذهاب معك لإنقاذها. بالتأكيد كنت ستقنعينني بخلاف ذلك وستفكريت في القيام بذلك بنفسك. إذا كررنا المحادثة عدة مرات، لكان كل شيء سينتهي من تلقاء نفسه”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في نطاق الصليب المتألق، لم توجد أي آثار للشر أو التشوهات. لم يبقى شبر واحد من الظلام!
ألقت شيو نظرة على صديقتها ووقفت بجانبها دون أي تردد وكانت الشفرة الشتوية في يدها.
“إذا لم تكن هناك فرصة حقًا، أو إذا لم نتمكن من اغتنام الفرصة بالتأكيد، فسنغادر في أقرب وقت ممكن. وبهذه الطريقة، يمكننا على الأقل الانتقام من شيرمان وعدم دفننا أحياء معه!”
قلبت فورس على الفور رحلات ليمانو وقامت بتقويع صديقتها بقوى التجاوز. بعد ذلك، وضعت كتاب التعاويذ بعيدًا وأمسكت بكتف شيو بيد واحدة، وضغطت الأخرى على الحائط مرة أخرى.
“جيد جدا، تعرفين أن المقاومة غير مجدية.” قال الفيسكونت ستراتفورد وهو يضغط أحد أصابعه التي استخدمها لتثبيت الصليب البرونزي على الشوكة.
بينما كانت شيو تنتظر فتح الباب، أدركت أن فورس لم تستخدم قوتها على الفور.
“ومع ذلك، فإن الشخص الذي ترك ذلك ‘التعليق’ لن يكون سعيدًا بالتأكيد لرؤيتنا نفعل ذلك. ستعيقنا بالتأكيد.”
أخذت هذهوالمؤلفة الأكثر مبيعًا نفساً عميقاً وسرعان ما قالت، “بعد الدخول، سنختبئ ونراقب. بعد التأكد من وجود فرصة لفعل شيء ما، سنتحرك.”
“تم اكتشافنا…”
“إذا لم تكن هناك فرصة حقًا، أو إذا لم نتمكن من اغتنام الفرصة بالتأكيد، فسنغادر في أقرب وقت ممكن. وبهذه الطريقة، يمكننا على الأقل الانتقام من شيرمان وعدم دفننا أحياء معه!”
الإختراق النفسي!
“فقط من خلال البقاء على قيد الحياة ستفتح لنا جميع أنواع الاحتمالات…”
لفت فورس شفتيها وقالت: “ألم تهربي أنت أيضًا؟”
أومئت شيو على الفور وأجابت بطريقة صارمة، “حسنًا”.
استخدمت شيو رؤيتها المحسنة من جرعة المستجوب، وقد حددت الغرض بوضوح.
أرادت فورس أن تقول بضع كلمات أخرى، ولكن بالنظر إلى كيف قر أضاعت بعض الوقت ولم تستطع تحمل إضاعة المزيد من الوقت، “فتحت” الباب الوهمي ومرت عبر الحائط مع شيو، قادمة من وراء صف من الصناديق الخشبية .
“فقط من خلال البقاء على قيد الحياة ستفتح لنا جميع أنواع الاحتمالات…”
نظرًا لأنها لم تعد شخض عديم الخبرة مثل هذه العمليات، فقد قرفصت بشكل غريزي وسحبت رحلات ليمانو وقلبت إلى صفحة معينة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في ثانية أو ثانيتين فقط، تحول غرض الفيسكونت ستراتفورد الذي كان يحمله إلى صليب متألق!
شيو بالمثل لم تندفع للداخل. لقد انحنت وحركت عينيها إلى فجوة بين الصناديق ولاحظت المنطقة الفارغة.
أخذت هذهوالمؤلفة الأكثر مبيعًا نفساً عميقاً وسرعان ما قالت، “بعد الدخول، سنختبئ ونراقب. بعد التأكد من وجود فرصة لفعل شيء ما، سنتحرك.”
كان شيرمان ذو مظهر المرأة جالس على صندوق خشبي دون أي علامات للغضب. كان شعرها البني يرفرف بلطف في الريح.
كان أسلوبه وخصائصه أشياء لم تكن تمتلكها مختلف الدول في القارة الشمالية في الحقبة الخامسة. لقد تضح بالمشاعر القديمة.
وكان يقف أمامها الفيسكونت ستراتفورد. شد قائد الحرس الملكي طوقه وكان يتفقد المنطقة، ما كان يبحث عنه لغز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع انفجار هدير، حلق إعصار مرئي تحت قدمي الفيسكونت ستراتفورد واندفع صعودًا.
“لسوء الحظ، أنتِ شيطانة فقط.”
“لسوء الحظ، أنتِ شيطانة فقط.”
“لا تقلقي. سأتركك تموتين دون أي ألم. سوف تتطهرين بالكامل.”
بمجرد انتهائها من الكلام، نظرت إلى المستودع. لقد فتحت فمها لكنها لم تقل أي شيء آخر.
وبينما كان يتحدث، أخرج شيئًا من جيبه الداخلي.
“سأعمل بجد لخلقها من أجلك. إذا لم تنجح، أو إذا لم تكوني متأكدة منها، فسوف نستسلم”.
استخدمت شيو رؤيتها المحسنة من جرعة المستجوب، وقد حددت الغرض بوضوح.
تجاهلتها فورس وضغطت على جدار المستودع وقالت، “إذا واصلنا الحديث، ربما لن نحتاج بعد الآن إلى الحيرة لأن الأمر سيكون قد إنتهى بالفعل.”
كان عبارة عن إكسسوار صليب مغطى بالبرونز. كان هناك عدد قليل من النتوءات الحادة والخشنة، وكأن قد طعن شخصًا ذات مرة.
أرادت فورس أن تقول بضع كلمات أخرى، ولكن بالنظر إلى كيف قر أضاعت بعض الوقت ولم تستطع تحمل إضاعة المزيد من الوقت، “فتحت” الباب الوهمي ومرت عبر الحائط مع شيو، قادمة من وراء صف من الصناديق الخشبية .
كان أسلوبه وخصائصه أشياء لم تكن تمتلكها مختلف الدول في القارة الشمالية في الحقبة الخامسة. لقد تضح بالمشاعر القديمة.
شيو بالمثل لم تندفع للداخل. لقد انحنت وحركت عينيها إلى فجوة بين الصناديق ولاحظت المنطقة الفارغة.
“جيد جدا، تعرفين أن المقاومة غير مجدية.” قال الفيسكونت ستراتفورد وهو يضغط أحد أصابعه التي استخدمها لتثبيت الصليب البرونزي على الشوكة.
بعد الجري لمسافة معينة، إستدارت شيو وأدركت أن فورس كانت قد مرت بالفعل عبر الحائط وغادرت. لقد اختفت من حيث كانوا يختبئون.
تدفق دمه الأحمر اللامع على الفور وتم امتصاصه بواسطة الشوكة، متسربًا إلى الجسم.
كان أسلوبه وخصائصه أشياء لم تكن تمتلكها مختلف الدول في القارة الشمالية في الحقبة الخامسة. لقد تضح بالمشاعر القديمة.
تفكك البرونز المرقش على سطح الصليب، وكشف عن شكل مادي كان تحته نقطة من الضوء.
لاحظ فورس أيضًا ما كان يحدث وأشارت إلى رحلات ليمانو. رفعت سبابتها اليسرى وهمست في أذن شيو، “هناك فرصة واحدة فقط.”
في ثانية أو ثانيتين فقط، تحول غرض الفيسكونت ستراتفورد الذي كان يحمله إلى صليب متألق!
بعد التحديق لمدة ثانيتين، عضت شيو شفتها واستدارت فجأة وغيرت اتجاهها.
إنبعث منه توهج نقي وخالي من العيوب، ينير المناطق المحيطة بطريقة مشرقة بشكل غير عادي.
والتأثيرات السلبية للشفرة الشتوية لم تكن مرعبة. علاوة على ذلك، كان هناك واحد فقط- سوف يفقد الحامل ببطء درجة حرارة جسمه ويتحول إلى لاميت. بمجرد تجاوز حد زمني معين، ستصبح هذه العملية غير قابلة للرد.
انحسرت ظلال الصندوق الخشبي بسرعة بينما تبخرت البقع الداكنة على الحائط مثل الماء.
“فقط من خلال البقاء على قيد الحياة ستفتح لنا جميع أنواع الاحتمالات…”
بجانب شيرمين، طفت شبكات العنكبوت التي لا حصر لها والتي كانت في الأصل تخص تريسي وواجهت النيران، وذابت في ثوانٍ معدودة.
لذلك، استمتعت شيو مؤخرًا بالركض أكثر أو ركوب دراجة بسرعة البرق لتوليد الحرارة لمقاومة فقدان درجة الحرارة.
أصبح الضوء أكثر سطوعًا، لكنه لم يكن معمي. اندلعت ألسنة لهب سوداء من جسد شيرمين جنبًا إلى جنب مع جليد بلوري. لقد أصبحت خافتة وشفافة واختفوا في النهاية تحت الإضاءة.
أرادت فورس أن تقول بضع كلمات أخرى، ولكن بالنظر إلى كيف قر أضاعت بعض الوقت ولم تستطع تحمل إضاعة المزيد من الوقت، “فتحت” الباب الوهمي ومرت عبر الحائط مع شيو، قادمة من وراء صف من الصناديق الخشبية .
في نطاق الصليب المتألق، لم توجد أي آثار للشر أو التشوهات. لم يبقى شبر واحد من الظلام!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تذكري شيرمان حتى. هذا مختلف تمامًا عنك! كنت قد أعددت بالفعل سبب لإقناعك!” ردت فورس بسرعة.
برؤية تعبير شيرمين يتشوه ببطء، لم تستطع شيو إلا إلقاء نظرة سريعة على فورس.
وبينما كان يتحدث، أخرج شيئًا من جيبه الداخلي.
كان من الواضح أنها شعرت برعب الصليب المتألق، وبدأت تتردد في إنقاذها.
أومئت فورس برأسه.
لاحظ فورس أيضًا ما كان يحدث وأشارت إلى رحلات ليمانو. رفعت سبابتها اليسرى وهمست في أذن شيو، “هناك فرصة واحدة فقط.”
أخذت هذهوالمؤلفة الأكثر مبيعًا نفساً عميقاً وسرعان ما قالت، “بعد الدخول، سنختبئ ونراقب. بعد التأكد من وجود فرصة لفعل شيء ما، سنتحرك.”
“سأعمل بجد لخلقها من أجلك. إذا لم تنجح، أو إذا لم تكوني متأكدة منها، فسوف نستسلم”.
توجهت مباشرةً إلى المستودع!
لم تتردد شيو بينما أومأت برأسها.
فوجئت شيو بينما قالت بتعبير معقد، “لم يكن عليك العودة”.
قامت فورس على الفور بتقويم جسدها وقلبت رحلات ليمانو إلى الصفحة الصفراء المتفحمة.
استمعت فورس بهدوء وأومأت بموافقة.
كانت هذه الصفحة مليئة برموز وملصقات معقدة وملتوية ولا توصف. أعطت المرء الشعور بعاصفة من الرياح القوية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تقل شيو كلمة أخرى بينما أخرجت نصلها المثلث الشفاف وغير المرئي تقريبًا. مع ثني ظهرها، قفزت من مخبأها وهربت من الميناء وسط الظلال.
قوة النصف إله لمسار البحار- الإعصار!
بينما كانت شيو تنتظر فتح الباب، أدركت أن فورس لم تستخدم قوتها على الفور.
بعد مراقبة محيطها مرة أخرى والتأكد من عدم وجود أي أعداء آخرين، توغلت نظرة فورس عبر الفجوة بين الصناديق الخشبية وركزت على الفيسكونت ستراتفورد. ثم حركت إصبعها برفق عبر الصفحة الصفراء المتفحمة.
أومأت شيو برأسها وقالت، “حسنًا، سنغادر الآن.”
مع انفجار هدير، حلق إعصار مرئي تحت قدمي الفيسكونت ستراتفورد واندفع صعودًا.
“نعم، نحن سلبيون للغاية في هذا الأمر. الخيار الأفضل هو مغادرة هذا المكان… “
لم يكن قائد الحرس الملكي قادرًا على الحفاظ على توازنه من هذا الهجوم المفاجئ. تم رفعه من قبل الإعصار وضرب في سقف المستودع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قلبت فورس على الفور رحلات ليمانو وقامت بتقويع صديقتها بقوى التجاوز. بعد ذلك، وضعت كتاب التعاويذ بعيدًا وأمسكت بكتف شيو بيد واحدة، وضغطت الأخرى على الحائط مرة أخرى.
بوووم!
لقد مزق الإعصار سقف المستودع بينما انهارت أجزاء منه. لقت بعض الشظايا في الأرجاء وسط الريح وهي تحلق أعلى وأعلى.
لقد مزق الإعصار سقف المستودع بينما انهارت أجزاء منه. لقت بعض الشظايا في الأرجاء وسط الريح وهي تحلق أعلى وأعلى.
“إذا لم تكن هناك فرصة حقًا، أو إذا لم نتمكن من اغتنام الفرصة بالتأكيد، فسنغادر في أقرب وقت ممكن. وبهذه الطريقة، يمكننا على الأقل الانتقام من شيرمان وعدم دفننا أحياء معه!”
كاد أن يغمى على الفيسكونت ستراتفورد بسبب تعرضه لضربات قوية، وفشل في التمسك بالصليب المتألق، مما سمح له بالطيران من راحة يده.
ألقت شيو نظرة على صديقتها ووقفت بجانبها دون أي تردد وكانت الشفرة الشتوية في يدها.
عندما غادرت الشوكة بشظية من دمه إصبعه، غطى البرونز المرقش سطح الصليب مرة أخرى.
“يا رجل، لم أفكر في الواقع في مثل هذه الفكرة الجيدة الآن. كان يجب أن أصر على الذهاب معك لإنقاذها. بالتأكيد كنت ستقنعينني بخلاف ذلك وستفكريت في القيام بذلك بنفسك. إذا كررنا المحادثة عدة مرات، لكان كل شيء سينتهي من تلقاء نفسه”.
واختفى الضوء الخالي من العيوب بدوره.
تجاهلتها فورس وضغطت على جدار المستودع وقالت، “إذا واصلنا الحديث، ربما لن نحتاج بعد الآن إلى الحيرة لأن الأمر سيكون قد إنتهى بالفعل.”
عند رؤية هذا، لم تتردد شيو في الاندفاع للخروج من مخبأها. عكست عيناها في البداية شكل الفيسكونت ستراتفورد قبل أن تضيء صاعقتان من البرق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة، جعلتها حواسها الشديدة تدير رأسها وترى شخصية تظهر بالقرب من زاوية الجدار.
الإختراق النفسي!
نظرًا لأنها لم تعد شخض عديم الخبرة مثل هذه العمليات، فقد قرفصت بشكل غريزي وسحبت رحلات ليمانو وقلبت إلى صفحة معينة.
قامت فورس على الفور بتقويم جسدها وقلبت رحلات ليمانو إلى الصفحة الصفراء المتفحمة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
