الحركة الثانية.
1002: الحركة الثانية.
مع هبوب الرياح، تقلصت ملابسه مع بروز بقعة على ذراعه المكشوفة.
ساحة القديس هيرلند، في الزاوية الشمالية الغربية، في الطابق الثالث من مطعم.
وفجأة ظهرت نقطة ضوء في “رؤيته” السوداء.
عندما ظهر شبح الذئب مع الوردة أمام إرنيس بويار، أرجع ميسترال ذو الشعر الفضي وقرمزي العينين نظره عن إرنيس بويار. خيم الظلام من خلفه حيث طار عدد لا يحصى من الخفافيش الصغيرة في الداخل.
‘ملاك!’ اتسعت حدقات عين ميسترال قليلاً بينما لم يستطع إلا أن يتراجع خطوة إلى الوراء، وينهي أفكاره السابقة.
‘رشوة…’ تماما عندما تمتم إيرل السانغوين بصمت بهذه الكلمة المفردة، “رأى” العربة المنهارة ، و*سمع” صهيل الحصان، و “شم” جميع أنواع الروائح. ومع ذلك، لم يتمكن على الفور من العثور على مصدر الاضطراب والحادث.
في هذه اللحظة، أظلمت “رؤيته” بينما بدت “عينيه” وكأنها قد فقدت القدرة على استيعاب الضوء. كما توقف الضجيج في “أذنيه”!
في هذه اللحظة، أظلمت “رؤيته” بينما بدت “عينيه” وكأنها قد فقدت القدرة على استيعاب الضوء. كما توقف الضجيج في “أذنيه”!
سقطت الصحيفة التي في يده على الأرض، ملقيةً بطاقة ورقية كانت محشوة بداخلها.
ضحك إيرل ميسترال داخليًا بينما اندمج على الفور مع الخفافيش خلفه، متجسداً بجانب إرنيس بويار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وأيضا… الفصل 1000????????
وفجأة ظهرت نقطة ضوء في “رؤيته” السوداء.
فعل إرنيس الشيء نفسه.
توسعت نقطة الضوء هذه بسرعة حيث أصبحت أكثر وأكثر وإشراقًا. خرجت منها شخصية ذهبية مع اثني عشر زوجًا من الأجنحة السوداء!
بعد ثوانٍ قليلة، قفز إرنيس بويار فجأة من حيث كان يقف، وهو يفعل ذلك كما لو كان يحاول مراوغة شيء ما.
انتشرت أزواج الأجنحة لتغطي “رؤية” ميسترال، مما تسبب في اختلاط الضوء والظلام. أدى هذا إلى إنشاء رموز غامضة ومعقدة لم تميز نفسها داخل الشكل الذهبي. كان مقدسًا وفاسدًا، نورًا وظلامًا.
في هذه اللحظة، تسارع إملين فجأة. لم يكن خائفًا من أن يراه الآخرون وهو ينتج صورًا ضبابية عندما انطلق إلى كنيسة الحصاد.
‘ملاك!’ اتسعت حدقات عين ميسترال قليلاً بينما لم يستطع إلا أن يتراجع خطوة إلى الوراء، وينهي أفكاره السابقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الوضع الحالي، فقدوا المبادرة. من المحتمل جدًا أن يؤدي تنفيذ مطاردة بالقوة إلى معركة أنصاف آلهة. وفي باكلوند، حول كاتدرائية القديس هيرلند، كان هذا يعادل الانتحار.
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان لهذا ‘الفتى’ وجه جميل بينما تدلى شعره الفوضوي وأخفى ‘حاجبيه’. أثناء سيره، نزع القفاز الشبكي الأسود الذي كان قد ‘إرتداه’ في وقت ما، وحشاه في حقيبته المليئة بالصحف.
في حيرة من أمره، استيقظ إرنيس بويار سريعًا عندما رأى زوجًا من العيون الشفافة التي تشبه الأحجار الكريمة البلورية أو بحيرة. لقد شعر بنسخة من الصحف تحشى في يده.
في هذه اللحظة، أظلمت “رؤيته” بينما بدت “عينيه” وكأنها قد فقدت القدرة على استيعاب الضوء. كما توقف الضجيج في “أذنيه”!
في تلك العيون الخضراء الزمردية كانت تموجات. في أعماق التموجات المنبعثة كانت هناك لفات من دوامة بدت وكأنها تمتص روح أي شخص يضع أعينه عليها.
بعد ثوانٍ قليلة، قفز إرنيس بويار فجأة من حيث كان يقف، وهو يفعل ذلك كما لو كان يحاول مراوغة شيء ما.
انغمس إرنيس بويار على الفور في الأمر بينما لم يستطع تحريك عينيه بعيدًا.
تجاهل إملين سائق العربة ونظر إلى إرنيس.
ثم سمع صوت أنثوي رقيق وأثيري في أذنيه:
100 جنيه كانت كافية لشراء عربة إيجار جديدة وأكثر!
“خذ هذه الصحيفة واتبع إملين وايت…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ألست المشكلة الأكبر؟ كيف يمكن أن يكون الأمر على ما يرام معك هنا؟’ سخر إرنيس وهو يلف الخاتم مع الجوهرة الزرقاء الشبحية على يده اليسرى.
“خذ هذه الصحيفة واتبع إملين وايت…”
عندما بدت الأجراس، لم يتحرك أحد. حتى الإيرل ميسترال، الذي كان داخل غرفة خاصة في المطعم، وقف هناك بلا حراك بتعبير ثقيل.
كان هذا الصوت متعدد الطبقات بينما كان يتردد داخل أذني إرنيس بويار. لقد حفر في دماغه، وغرق في أعماق قلبه.
أخيرا وصلنا له????
أومأ إرنيس بويار برأسه في حالة ذهول، مستشعرًا أنه قد كان هناك المزيد، لكنه لم يستطع سماعه بوضوح.
بالطبع، كان قد خمّن أن فتى الصحف كان إشكالي من الصحيفة الموجودة في يد الفيسكونت اثسانغوين. ومع ذلك، لم يحاول القيام بمطاردة.
استدار فتى الصحف الذي كان يحمل حقيبة كتف على كتفيه بسرعة ومر بخفة عبر الدراجات، واختلط مع الحشد الذي جاء وذهب.
…
لقد كان لهذا ‘الفتى’ وجه جميل بينما تدلى شعره الفوضوي وأخفى ‘حاجبيه’. أثناء سيره، نزع القفاز الشبكي الأسود الذي كان قد ‘إرتداه’ في وقت ما، وحشاه في حقيبته المليئة بالصحف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رييينغ!
مع هبوب الرياح، تقلصت ملابسه مع بروز بقعة على ذراعه المكشوفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم سماع اثني عشر جرس بينما كان البخار الأبيض ينبعث من مداخن كاتدرائية القديس هيرلند. دوت ترانيم التسبيح المقدسة بينما بدأت التروس والرافعات تعمل.
بعد ثوانٍ قليلة، قفز إرنيس بويار فجأة من حيث كان يقف، وهو يفعل ذلك كما لو كان يحاول مراوغة شيء ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ألست المشكلة الأكبر؟ كيف يمكن أن يكون الأمر على ما يرام معك هنا؟’ سخر إرنيس وهو يلف الخاتم مع الجوهرة الزرقاء الشبحية على يده اليسرى.
‘ليس جيد! لقد تأثرت بقدرة كابوس!’ تمامًا عندما وجد قدمه، اتسعت حدقاته بينما كان ينظر حول محيطه في حالة تأهب قصوى، مستعدًا لأي هجمات وشيكة.
لسبب غير معروف، شعر أنه يجب أن يصدق إملين وايت وحتى الاقتراب منه.
على الرغم من أن إرنيس بويار كان في حيرة من أمره حول مدى سهولة انجراره إلى حلم، إلا أنه كان يعلم أن الوقت لم يحن للتفكير في التفاصيل. ما تبع تاليا كان المفتاح. لم يستطع تحمل تشتت انتباهه.
في هذه اللحظة، تسارع إملين فجأة. لم يكن خائفًا من أن يراه الآخرون وهو ينتج صورًا ضبابية عندما انطلق إلى كنيسة الحصاد.
رييينغ!
فصول اليوم أرجوا أنها أعجبتكم
مرت عبره عدد قليل من الدراجات حيث استخدموا أجراسهم لتحذير الرجل في منتصف الطريق لإفساح الطريق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الوضع الحالي، فقدوا المبادرة. من المحتمل جدًا أن يؤدي تنفيذ مطاردة بالقوة إلى معركة أنصاف آلهة. وفي باكلوند، حول كاتدرائية القديس هيرلند، كان هذا يعادل الانتحار.
أضاق إرنيس بويار عينيه وهو يحدق فيه، وعضلاته تحت ملابسه مستعدة لتقديم قوتهم.
في حالة سهولة اكتشافه أثناء عدم معرفة مكان اختباء خصومه، ظن ميسترال أن ذلك سيسبب مشكلة. فالملاحقة في مثل هذه الحالات لم تؤدي إلا إلى تفاقم الأمر.
لفت هذه الدراجات القليلة حوله بينما كان المشاة يأتون ويذهبون، والبعض يبطئ خطواتهم ويشيرون بأصابعهم.
علاوة على ذلك، بالنسبة لميسترال، نظرًا لأن النصف إله الآخر لم يتحرك شخصيًا ولم يقدم سوى مساعدة إضافية، فإن التحرك شخصيا والقيام بالمطاردة سيكون بمثابة فقدان للباقة- وإهانة لسمعته باعتباره إيرل سانغوين.
غونغ! غونغ! غونغ!
دون أن يدري، وصل عضوي السانغوين إلى شارع الورود الذي كان جنوب الجسر.
تم سماع اثني عشر جرس بينما كان البخار الأبيض ينبعث من مداخن كاتدرائية القديس هيرلند. دوت ترانيم التسبيح المقدسة بينما بدأت التروس والرافعات تعمل.
انغمس إرنيس بويار على الفور في الأمر بينما لم يستطع تحريك عينيه بعيدًا.
في الميدان، توقف الجميع في خطاهم. في تلك اللحظة المقدسة، إما أغمضوا أعينهم في صلاة أو كانوا يستمعون بصمت، بغض النظر عما إذا كانوا مؤمنين بإله البخار والآلة أم لا. فقط الحمام الذي تم إطعامه طار وحلّق في السماء.
‘ليس جيد! لقد تأثرت بقدرة كابوس!’ تمامًا عندما وجد قدمه، اتسعت حدقاته بينما كان ينظر حول محيطه في حالة تأهب قصوى، مستعدًا لأي هجمات وشيكة.
…
في هذه اللحظة، تسارع إملين فجأة. لم يكن خائفًا من أن يراه الآخرون وهو ينتج صورًا ضبابية عندما انطلق إلى كنيسة الحصاد.
غونغ! غونغ! غونغ!
الآن، بعد إصابة 100 جنيه له فجأة ترك عقله مترنحًا. كان في حيرة للكلمات.
عندما بدت الأجراس، لم يتحرك أحد. حتى الإيرل ميسترال، الذي كان داخل غرفة خاصة في المطعم، وقف هناك بلا حراك بتعبير ثقيل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خلال تلك اللحظة القصيرة، ظهرت جميع أنواع الأفكار في ذهن سائق العربة. كانوا أساسا من ثلاثة أنواع. كان أحدها إخافة الرجل المتجمد وحمله على دفع تعويض. منع هذا عائلته من الانهيار، واضطرار أطفاله إلى العبودية في المصانع في سن مبكرة. كان الخيار الآخر هو إحضار الحصان على الفور إلى رجل عصابات وبيعه. بعد ذلك، سيعود إلى المنزل ويغادر باكلوند مع زوجته وأطفاله. كان الخيار الأخير هو ترتيب انتقال عائلته من المكان الذي استأجروا فيه. ثم التوسل إلى صاحب العربة، على أمل أن يتمكن من سداد دينها على أقساط. إذا لم يقبل الشخص، فسوف يفضل أن يُلقى به في السجن بدلاً من تعويضه فلساً واحداً.
لقد تعافت “رؤيته” بالفعل، ولكن كل ما رآه كان عمال يرتدون ملابس زرقاء رمادية أو زرقاء فاتحة ودراجات من نفس النوع. ماعدا ذلك، لم يكتشف شيئًا. علاوة على ذلك، لم يصب إرنيس بويار على الإطلاق.
…
بالطبع، كان قد خمّن أن فتى الصحف كان إشكالي من الصحيفة الموجودة في يد الفيسكونت اثسانغوين. ومع ذلك، لم يحاول القيام بمطاردة.
100 جنيه كانت كافية لشراء عربة إيجار جديدة وأكثر!
من الواضح أن القوة التي اقترضت مستوى ملاك لم تنتمي إلى التسلسلات المنخفضة أو المتوسطة. هذا قد عنى أيضًا أنه قد كان لفصيل إملين وايت على الأقل نصف إله مختبئ في المنطقة المجاورة. اعتقد ميسترال أنه بمجرد تحركه، كان من المحتم إيقافه أو حتى الهجوم ردا عليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وأيضا… الفصل 1000????????
في حالة سهولة اكتشافه أثناء عدم معرفة مكان اختباء خصومه، ظن ميسترال أن ذلك سيسبب مشكلة. فالملاحقة في مثل هذه الحالات لم تؤدي إلا إلى تفاقم الأمر.
الفصول المتبقية: 25
علاوة على ذلك، للسانغوين، كان هذا مجرد اختبار. إذا كان الفصيل الذي دعم إملين قد حرك نصف إله، فسيمكنهم احتجاز ذلك القوة بفضل تدابير الحماية التي اتخذها إرنيس بويار. ومن خلال قسم الوردة، سيتمكن ميسترال من تأكيد هوية المهاجم. لم يفكروا قط في تصعيد الأمر إلى صراع حاد. في خططهم، شارك الإيرل ميسترال فقط في إيقاف الطرف الآخر لمنع إرنيس بويار من المعاناة من أي ضرر.
الآن، بعد إصابة 100 جنيه له فجأة ترك عقله مترنحًا. كان في حيرة للكلمات.
في الوضع الحالي، فقدوا المبادرة. من المحتمل جدًا أن يؤدي تنفيذ مطاردة بالقوة إلى معركة أنصاف آلهة. وفي باكلوند، حول كاتدرائية القديس هيرلند، كان هذا يعادل الانتحار.
توسعت نقطة الضوء هذه بسرعة حيث أصبحت أكثر وأكثر وإشراقًا. خرجت منها شخصية ذهبية مع اثني عشر زوجًا من الأجنحة السوداء!
علاوة على ذلك، بالنسبة لميسترال، نظرًا لأن النصف إله الآخر لم يتحرك شخصيًا ولم يقدم سوى مساعدة إضافية، فإن التحرك شخصيا والقيام بالمطاردة سيكون بمثابة فقدان للباقة- وإهانة لسمعته باعتباره إيرل سانغوين.
توسعت نقطة الضوء هذه بسرعة حيث أصبحت أكثر وأكثر وإشراقًا. خرجت منها شخصية ذهبية مع اثني عشر زوجًا من الأجنحة السوداء!
‘همف! أريد أن أرى ما سيحدث تاليا!’ إرتعشت عضلات وجه ميسترال وهو يلف الخاتم الأزرق الشبحي على يده اليسرى مرةً أخرى.
شكرا لكم جميعا لكل هذا وأرجوا حقا أن الروايه والترجمه لا تزال عند حسن ظنكم، ومجددا شكرا، بدونكم لم نكن لنصل إلى هنا??????
…
أومأ إرنيس بويار برأسه في حالة ذهول، مستشعرًا أنه قد كان هناك المزيد، لكنه لم يستطع سماعه بوضوح.
بعد الدقات الاثني عشر، بدأ إملين المشي مرةً أخرى. لقد لف حول النافورة ووصل إلى الطرف الآخر من ساحة القديس هيرلند وسط هبوط الحمام.
ألقى إملين نظرة سريعة، واستدار فجأة، وسار بخفة إلى زقاق.
ثم رأى إرنيس بويار، الذي كان ظهره منحني قليلاً، خائفًا حتى من التحرك لنصف خطوة. لقد رأى العربة المنهارة، والحصان الذي كان يحرك ذيله، وسائق العربة الذي بدا عليه الألم.
تجاهل إملين سائق العربة ونظر إلى إرنيس.
مشى إملين، سحب محفظة، وسحب 100 جنيه. لقد سلمها لسائق العربة وقال: “هذا هو تعويضك.”
لم تكن ااعربة المستأجرة ملكه. كان مجرد موظف عادي. بعد أن تضررت العربة بسبب فزع الحصان، شعر بلحظة وجيزة من الشعور بالضيق. بعد ذلك، كان القلق واليأس هو الذي سيطر على عقله.
“آه؟” ارتدى سائق العربة نظرة فارغة ولكن متفاجئة بسرور.
غونغ! غونغ! غونغ!
لم تكن ااعربة المستأجرة ملكه. كان مجرد موظف عادي. بعد أن تضررت العربة بسبب فزع الحصان، شعر بلحظة وجيزة من الشعور بالضيق. بعد ذلك، كان القلق واليأس هو الذي سيطر على عقله.
قام إملين أحيانًا بإجراء تحويلات، وأخذ طرقًا مختصرة وعاد أحيانًا إلى المواقع التي كان قد مر بها من قبل. لقد جعل هذا من الصعب تخمين مكان وجهته. أما بالنسبة لإرنيس، فقد كان مثل ثور رأى قطعة قماش حمراء. رفض الاستسلام بينما تابع عن كثب.
بناءً على ما سمي بالعقد والحوادث المماثلة الأخرى التي شهدها على مر السنين، كان مسؤولاً عن كل هذا. وهذا قد عنى تعويض منه، وبدخله ووضعه الأسري، سيعاني الإفلاس!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان لهذا ‘الفتى’ وجه جميل بينما تدلى شعره الفوضوي وأخفى ‘حاجبيه’. أثناء سيره، نزع القفاز الشبكي الأسود الذي كان قد ‘إرتداه’ في وقت ما، وحشاه في حقيبته المليئة بالصحف.
خلال تلك اللحظة القصيرة، ظهرت جميع أنواع الأفكار في ذهن سائق العربة. كانوا أساسا من ثلاثة أنواع. كان أحدها إخافة الرجل المتجمد وحمله على دفع تعويض. منع هذا عائلته من الانهيار، واضطرار أطفاله إلى العبودية في المصانع في سن مبكرة. كان الخيار الآخر هو إحضار الحصان على الفور إلى رجل عصابات وبيعه. بعد ذلك، سيعود إلى المنزل ويغادر باكلوند مع زوجته وأطفاله. كان الخيار الأخير هو ترتيب انتقال عائلته من المكان الذي استأجروا فيه. ثم التوسل إلى صاحب العربة، على أمل أن يتمكن من سداد دينها على أقساط. إذا لم يقبل الشخص، فسوف يفضل أن يُلقى به في السجن بدلاً من تعويضه فلساً واحداً.
علاوة على ذلك، بالنسبة لميسترال، نظرًا لأن النصف إله الآخر لم يتحرك شخصيًا ولم يقدم سوى مساعدة إضافية، فإن التحرك شخصيا والقيام بالمطاردة سيكون بمثابة فقدان للباقة- وإهانة لسمعته باعتباره إيرل سانغوين.
الآن، بعد إصابة 100 جنيه له فجأة ترك عقله مترنحًا. كان في حيرة للكلمات.
مشى إملين، سحب محفظة، وسحب 100 جنيه. لقد سلمها لسائق العربة وقال: “هذا هو تعويضك.”
100 جنيه كانت كافية لشراء عربة إيجار جديدة وأكثر!
عندما ظهر شبح الذئب مع الوردة أمام إرنيس بويار، أرجع ميسترال ذو الشعر الفضي وقرمزي العينين نظره عن إرنيس بويار. خيم الظلام من خلفه حيث طار عدد لا يحصى من الخفافيش الصغيرة في الداخل.
تجاهل إملين سائق العربة ونظر إلى إرنيس.
ساحة القديس هيرلند، في الزاوية الشمالية الغربية، في الطابق الثالث من مطعم.
“كل شيء على ما يرام الآن.”
دون أن يدري، وصل عضوي السانغوين إلى شارع الورود الذي كان جنوب الجسر.
ألست المشكلة الأكبر؟ كيف يمكن أن يكون الأمر على ما يرام معك هنا؟’ سخر إرنيس وهو يلف الخاتم مع الجوهرة الزرقاء الشبحية على يده اليسرى.
لم تكن ااعربة المستأجرة ملكه. كان مجرد موظف عادي. بعد أن تضررت العربة بسبب فزع الحصان، شعر بلحظة وجيزة من الشعور بالضيق. بعد ذلك، كان القلق واليأس هو الذي سيطر على عقله.
لسبب غير معروف، شعر أنه يجب أن يصدق إملين وايت وحتى الاقتراب منه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الوضع الحالي، فقدوا المبادرة. من المحتمل جدًا أن يؤدي تنفيذ مطاردة بالقوة إلى معركة أنصاف آلهة. وفي باكلوند، حول كاتدرائية القديس هيرلند، كان هذا يعادل الانتحار.
ألقى إملين نظرة سريعة، واستدار فجأة، وسار بخفة إلى زقاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “خذ هذه الصحيفة واتبع إملين وايت…”
فتح إرنيس خطوته دون وعي وتبعه عن كثب. استمر في التمسك بالصحيفة في يده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وأيضا… الفصل 1000????????
تحرك الإثنان من السانغوين بسرعات عالية للغاية، أحدهما يركض والآخر يطارد. ومع ذلك، لم يجرؤوا على الكشف عن أي شيء غير عادي.
لسبب غير معروف، شعر أنه يجب أن يصدق إملين وايت وحتى الاقتراب منه.
عندما شعر ااإيرل ميسترال أن عضوي السانغوين كانا بعيدين عن مدى روحانيته، استخدم العلاقة بين خاتم قسم الوردة ليتبعهم دون استعجال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “خذ هذه الصحيفة واتبع إملين وايت…”
قام إملين أحيانًا بإجراء تحويلات، وأخذ طرقًا مختصرة وعاد أحيانًا إلى المواقع التي كان قد مر بها من قبل. لقد جعل هذا من الصعب تخمين مكان وجهته. أما بالنسبة لإرنيس، فقد كان مثل ثور رأى قطعة قماش حمراء. رفض الاستسلام بينما تابع عن كثب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما شعر ااإيرل ميسترال أن عضوي السانغوين كانا بعيدين عن مدى روحانيته، استخدم العلاقة بين خاتم قسم الوردة ليتبعهم دون استعجال.
دون أن يدري، وصل عضوي السانغوين إلى شارع الورود الذي كان جنوب الجسر.
بااا!
في هذه اللحظة، تسارع إملين فجأة. لم يكن خائفًا من أن يراه الآخرون وهو ينتج صورًا ضبابية عندما انطلق إلى كنيسة الحصاد.
الفصول المتبقية: 25
فعل إرنيس الشيء نفسه.
قام إملين أحيانًا بإجراء تحويلات، وأخذ طرقًا مختصرة وعاد أحيانًا إلى المواقع التي كان قد مر بها من قبل. لقد جعل هذا من الصعب تخمين مكان وجهته. أما بالنسبة لإرنيس، فقد كان مثل ثور رأى قطعة قماش حمراء. رفض الاستسلام بينما تابع عن كثب.
‘غير جيد!’ من بعيد، كان الإيرل ميسترال على وشك النزول عليهم لإيقاف التطورات اللاحقة عندما اختفت شخصية إرنيس داخل مدخل كنيسة الحصاد.
ألقى إملين نظرة سريعة، واستدار فجأة، وسار بخفة إلى زقاق.
كاتشا!
المهم ذلك كل شيئ لليوم، أراكم غدا إن شاء الله
تحطم بلاط عند قدم ميسترال على الفور.
‘همف! أريد أن أرى ما سيحدث تاليا!’ إرتعشت عضلات وجه ميسترال وهو يلف الخاتم الأزرق الشبحي على يده اليسرى مرةً أخرى.
بعد دخول الكاتدرائية، عاد إرنيس إلى رشده. ثم رأى شخصًا يرتدي رداء كاهن بني يقف في مقدمة كل صفوف المقاعد. لقد بدا مثل الجبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خلال تلك اللحظة القصيرة، ظهرت جميع أنواع الأفكار في ذهن سائق العربة. كانوا أساسا من ثلاثة أنواع. كان أحدها إخافة الرجل المتجمد وحمله على دفع تعويض. منع هذا عائلته من الانهيار، واضطرار أطفاله إلى العبودية في المصانع في سن مبكرة. كان الخيار الآخر هو إحضار الحصان على الفور إلى رجل عصابات وبيعه. بعد ذلك، سيعود إلى المنزل ويغادر باكلوند مع زوجته وأطفاله. كان الخيار الأخير هو ترتيب انتقال عائلته من المكان الذي استأجروا فيه. ثم التوسل إلى صاحب العربة، على أمل أن يتمكن من سداد دينها على أقساط. إذا لم يقبل الشخص، فسوف يفضل أن يُلقى به في السجن بدلاً من تعويضه فلساً واحداً.
في الوقت نفسه، أصبحت الكاتدرائية بأكملها ثقيلة كما لو كانت سجنًا. لقد بدا وكأنها قد إندمجت مع الأرض نفسها.
“خذ هذه الصحيفة واتبع إملين وايت…”
تحرك عقل إرنيس فور ظهور صوت آخر في ذهنه:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الوضع الحالي، فقدوا المبادرة. من المحتمل جدًا أن يؤدي تنفيذ مطاردة بالقوة إلى معركة أنصاف آلهة. وفي باكلوند، حول كاتدرائية القديس هيرلند، كان هذا يعادل الانتحار.
“بعد أن تستيقظ من التنويم الأول، ارمي كل الأغراض عليك إلى إملين وايت.”
عندما بدت الأجراس، لم يتحرك أحد. حتى الإيرل ميسترال، الذي كان داخل غرفة خاصة في المطعم، وقف هناك بلا حراك بتعبير ثقيل.
وسط أصوات التحرك، خلع إرنيس وشاحه، ألقى المشبك، ورمى الأغراض المختلفة باتجاه إملين وايت. وشمل ذلك ساعة جيبه الفضية ومحفظة مليئة بالنقود.
~~~~~~~~~~~
بااا!
بالطبع، كان قد خمّن أن فتى الصحف كان إشكالي من الصحيفة الموجودة في يد الفيسكونت اثسانغوين. ومع ذلك، لم يحاول القيام بمطاردة.
سقطت الصحيفة التي في يده على الأرض، ملقيةً بطاقة ورقية كانت محشوة بداخلها.
سقطت الصحيفة التي في يده على الأرض، ملقيةً بطاقة ورقية كانت محشوة بداخلها.
على البطاقة الورقية كانت إلهة العدل جالسة على كرسي وتحمل سيفًا وميزانًا.
فصول اليوم أرجوا أنها أعجبتكم
لقد كانت بطاقة التاروت- العدالة.
دون أن يدري، وصل عضوي السانغوين إلى شارع الورود الذي كان جنوب الجسر.
~~~~~~~~~~~
انتشرت أزواج الأجنحة لتغطي “رؤية” ميسترال، مما تسبب في اختلاط الضوء والظلام. أدى هذا إلى إنشاء رموز غامضة ومعقدة لم تميز نفسها داخل الشكل الذهبي. كان مقدسًا وفاسدًا، نورًا وظلامًا.
الفصول المتبقية: 25
في تلك العيون الخضراء الزمردية كانت تموجات. في أعماق التموجات المنبعثة كانت هناك لفات من دوامة بدت وكأنها تمتص روح أي شخص يضع أعينه عليها.
فصول اليوم أرجوا أنها أعجبتكم
وسط أصوات التحرك، خلع إرنيس وشاحه، ألقى المشبك، ورمى الأغراض المختلفة باتجاه إملين وايت. وشمل ذلك ساعة جيبه الفضية ومحفظة مليئة بالنقود.
وأيضا… الفصل 1000????????
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ألست المشكلة الأكبر؟ كيف يمكن أن يكون الأمر على ما يرام معك هنا؟’ سخر إرنيس وهو يلف الخاتم مع الجوهرة الزرقاء الشبحية على يده اليسرى.
أخيرا وصلنا له????
كان هذا الصوت متعدد الطبقات بينما كان يتردد داخل أذني إرنيس بويار. لقد حفر في دماغه، وغرق في أعماق قلبه.
شكرا لكم جميعا لكل هذا وأرجوا حقا أن الروايه والترجمه لا تزال عند حسن ظنكم، ومجددا شكرا، بدونكم لم نكن لنصل إلى هنا??????
“بعد أن تستيقظ من التنويم الأول، ارمي كل الأغراض عليك إلى إملين وايت.”
المهم ذلك كل شيئ لليوم، أراكم غدا إن شاء الله
في حيرة من أمره، استيقظ إرنيس بويار سريعًا عندما رأى زوجًا من العيون الشفافة التي تشبه الأحجار الكريمة البلورية أو بحيرة. لقد شعر بنسخة من الصحف تحشى في يده.
إستمتعوا~~~~~~~
كان هذا الصوت متعدد الطبقات بينما كان يتردد داخل أذني إرنيس بويار. لقد حفر في دماغه، وغرق في أعماق قلبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ألست المشكلة الأكبر؟ كيف يمكن أن يكون الأمر على ما يرام معك هنا؟’ سخر إرنيس وهو يلف الخاتم مع الجوهرة الزرقاء الشبحية على يده اليسرى.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات