شخص 'مركب'.
995: شخص ‘مركب’.
أرجعت كاتليا نظرتها من الأرض وسألت: “وبعد ذلك؟”
نظر إملين إلى إيان ورفع يده ليقرص أنفه وضحك.
“نعم.”
“يبدو أنك لا تفهمني. لا بأس. هناك وصف أكثر بساطة هو جمع معلومات عن الأجانب الذين يأتون من القارة الجنوبية، وخاصة من مرتفعات النجوم ووادي نهر باز.”
ارتعدت عضلات وجه سيلف بينما غمرت ابتسامة عينيه مرة أخرى.
“ما هي المعلومات التي تريدها بالضبط؟ هناك الكثير من ذوي الدم النقي من جنوب القارة في باكلوند. أولئك الذين ذكرتهم هم أيضًا شائعون”، سأل إيان بهدوء دون أن ينفعل بسبب الازدراء الذي تلقاه.
“أدميرالة، هل هناك شيء هذه المرة؟”
ضحك املين.
“لماذا؟”
“الأشياء غير الطبيعية إلى حد ما. إنهم يفعلون الأشياء بطريقة مريبة ويبدو أنهم جميعًا غامضون. يجب أن تفهم ما أرمي اليه.”
“إذا أعطني كل المعلومات التي تلبي تلك المعايير. سأقوم بعملية التصفية. أوه، سأدفع 50 جنيه كدفعة أولى لهذه العمولة كرسوم لتحقيقات المرحلة المبكرة. سيتم إحتساب الدفعة اللاحقة بناءً على مقدار المعلومات المقدمة. ستكلف كل واحدة 20 جنيهاً.”
“هناك بالتأكيد العديد من الأشخاص مثل الذين تصفهم. في باكلوند، هم إما خدم، أو عمال، أو لصوص- مع كونهم جزء من العصابات. والأخيرين سيلبون جميعًا معاييرك في كونهم غير طبيعيين، مريبين، وغامضين.” أشار إيان بصدق إلى مدى عدم براعة طلب إملين.
تحت نظرته، كان لهيث دويل نية الهرب، لكنه أمال جسده قليلاً وأشار إلى الأرض.
كان إملين مستعد بالفعل لهذا الغرض. بابتسامة غير واضحة، أومأ قليلاً.
أجابت كاتليا بإخلاص “أنا أضمن ذلك بسمعتي على الخط”، قبل أن تضيف داخليًا، ‘لن يستغرق الأمر وقتًا طويلاً قبل أن تتعامل معك صاحبة الجلالة شخصيًا…’
“إذا أعطني كل المعلومات التي تلبي تلك المعايير. سأقوم بعملية التصفية. أوه، سأدفع 50 جنيه كدفعة أولى لهذه العمولة كرسوم لتحقيقات المرحلة المبكرة. سيتم إحتساب الدفعة اللاحقة بناءً على مقدار المعلومات المقدمة. ستكلف كل واحدة 20 جنيهاً.”
لقد وقف بجانب الباب، مانعًا ضوء مصباح الغاز الموجود خلفه. جعل ذلك المنطقة تبدو مظلمة وكئيبة، كما لو كان يغرق في الظل.
“من الذي سيحدد قيمتها؟” سأل إيان بعد بضع ثوانٍ من التفكير.
995: شخص ‘مركب’.
بالنسبة له، كان الحصول على دخل قدره 50 جنيهًا لعمل تمهيدي كهذا كافياً لقبول الوظيفة. لقد كان أكثر من كافٍ توظيف عشرات الأشخاص أو نحو ذلك للتحقيق في المناطق من القسم الشرقي إلى قسم شاروود لمدة نصف شهر.
ضحك املين.
لم يكن يمانع في مقدار ما يمكن أن يكسبه من الـ50 جنيه، حيث كان هناك الكثير من الأشخاص الذين اعتمدوا عليه من أجل بقائهم. كان بحاجة إلى ترتيب وظائف لهم مع أجور جيدة من وقت لآخر، وإلا فلن يكون قادرًا على مواكبة آخر التطورات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الأشياء غير الطبيعية إلى حد ما. إنهم يفعلون الأشياء بطريقة مريبة ويبدو أنهم جميعًا غامضون. يجب أن تفهم ما أرمي اليه.”
قام إملين بدراسة إيان وسخر.
أرجعت كاتليا نظرتها من الأرض وسألت: “وبعد ذلك؟”
“بالطبع سأكون أنا. عليك أن تعرف كم أنا جدير بالثقة”.
“هناك بالتأكيد العديد من الأشخاص مثل الذين تصفهم. في باكلوند، هم إما خدم، أو عمال، أو لصوص- مع كونهم جزء من العصابات. والأخيرين سيلبون جميعًا معاييرك في كونهم غير طبيعيين، مريبين، وغامضين.” أشار إيان بصدق إلى مدى عدم براعة طلب إملين.
“المحقق موريارتي لم يخبرني ذلك أبدًا…” تمتم إيان وتنهد. “حسنًا. كان تعاوننا الأخير لا يزال جيد. سأختار أن أثق بك.”
باكلوند، قسم هيلستون، قاعة قدامى جيش شرقي بالام.
أومأ إملين بارتياح، وأخرج محفظته، وأحصى 50 جنيهاً أخرى من الأوراق النقدية.
“إذا أعطني كل المعلومات التي تلبي تلك المعايير. سأقوم بعملية التصفية. أوه، سأدفع 50 جنيه كدفعة أولى لهذه العمولة كرسوم لتحقيقات المرحلة المبكرة. سيتم إحتساب الدفعة اللاحقة بناءً على مقدار المعلومات المقدمة. ستكلف كل واحدة 20 جنيهاً.”
خلال هذه العملية، شعر إملين مؤقتًا بالضيق عندما أدرك أنه لم يكن لديه سوى 407 جنيهات.
من وجهة نظرها، عدم وجود أي شذوذ كان أكبر شذوذ!
‘والآن هناك 357 جنيه فقط…’ نظر بعيدًا عن الأوراق النقدية وسلم النقود إلى إيان.
نظر إملين إلى إيان ورفع يده ليقرص أنفه وضحك.
لم يبق. لقد إرتدى قبعته وخرج من غرفة البلياردو وغادر حانة القلب الشجاع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأ هيث دويل برأسه تأكيدًا.
في الشارع، توقف إملين عن قرص أنفه ونظر إلى الغيوم الشبيهة باللهب. ثقل تعبيره تدريجيًا وهو يتمتم بصمت، ‘ذلك الروح من قبل ليس موجودًا… أين ذهب؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأ إملين بارتياح، وأخرج محفظته، وأحصى 50 جنيهاً أخرى من الأوراق النقدية.
‘همف، تصرف إيان كما لو أنه لم يسمع من قبل عن مدرسة روز للفكر، لكن نبضات قلبه المتسارعة خانته…’
في السماء، ظل القمر القرمزي مشرقًا وصامتًا وسط السحب الرقيقة.
‘أيضًا، لم يسأل في الواقع عما إذا كان شارلوك موريارتي قد عاد إلى باكلوند. لم يُظهر أي قلق… هل يمكن أن يكون شارلوك قد عاد بالفعل إلى باكلوند وأنه التقى به بالفعل؟’
“هناك بالتأكيد العديد من الأشخاص مثل الذين تصفهم. في باكلوند، هم إما خدم، أو عمال، أو لصوص- مع كونهم جزء من العصابات. والأخيرين سيلبون جميعًا معاييرك في كونهم غير طبيعيين، مريبين، وغامضين.” أشار إيان بصدق إلى مدى عدم براعة طلب إملين.
…
في الماضي، كان جسد روح سيلف جسد إنسان عادي، لكنه كان الآن شخص مركب!
أرخبيل رورستد، مدينة الكرم، بايام.
995: شخص ‘مركب’.
في منطقة قريبة من المرفأ، أحضرا أدميرالة الظجوم كاتليا فرانك لي، الذي كانت أكمامه ملفوفة وكشف عن شعره البني، إلى منطقة خارج منزل بها مصابيح حائط تعمل بالغاز. لقد وصلوا إلى زاوية فارغة وراقبوا شخصية ظهرت من الظل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أثناء سيره، توقف فجأة وقال بنبرة أثيريّة لكاتليا وفرانك لي، “ضوء القمر اليوم جميل كما كان دائمًا، أليس كذلك؟”
كان عديم الدم هيث دويل هو المسؤول عن مراقبة الحرفي سيلف. كان نحيفًا وكانت بشرته شاحبة جدًا لدرجة أنها كانت شفافة. بدا ضعيفًا لدرجة أن نسيم من الرياح يمكن أن يطيح به.
…
“هل حدث شيء غريب مؤخرًا؟” دفعت كاتليا النظارات ذات الإطار الذهبي على أنفها.
“هذا هو التأثير الذي أريده!” تلألأت عيون فرانك لي وهو يشاهد هذا المشهد، معربًا عن نواياه بحماس.
اعترف هيث دويل بإيجاز.
“حسنا.”
“بعد ثلاثة أيام من مغادرتك، زار شخص غريب سيلف. مكث الحوالي الخمس عشرة دقيقة. لم أقترب خوفًا من أن أكتشف.”
لم يكن القراصنة بحاجة إلى أسباب. لقد فعلوا كل ما فعلوه من منطلق رغباتهم.
“بناءً على تعليماتك، لقد أرسلت رجالًا ليقوموا بتتبع الغريب، لكنهم فقدوا أثره”.
كان الخطر المجهول هو أكثر ما أرعب الناس.
“كيف كان شكل ذلك الغريب؟” سألت كاتليا بإيماءة طفيفة.
995: شخص ‘مركب’.
أخرج هيث دويل قطعة من اللحم البقري النيء من كيس جلدي عند خصره. بقي الدم عليها طازجًا، لكن لم تظهر عليها أي علامات تلوث. وقد بدا وكأنها قطعة نقية من اللحم الصلب.
بعد كل شيء، شارك بهذا أعضاء بمدرسة روز للفكر كانوا مؤمنين بالقمر البدائي.
في أعقاب ذلك، ذابت قطعة اللحم هذه في يد هيث دويل، وتقطرت على الأرض مثل الماء. ثم ارتدت وكأنه قد كان لديها حياة، ورسمت صورة.
ضحك املين.
“هذا هو التأثير الذي أريده!” تلألأت عيون فرانك لي وهو يشاهد هذا المشهد، معربًا عن نواياه بحماس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان عديم الدم هيث دويل هو المسؤول عن مراقبة الحرفي سيلف. كان نحيفًا وكانت بشرته شاحبة جدًا لدرجة أنها كانت شفافة. بدا ضعيفًا لدرجة أن نسيم من الرياح يمكن أن يطيح به.
تحت نظرته، كان لهيث دويل نية الهرب، لكنه أمال جسده قليلاً وأشار إلى الأرض.
أصبح تعبير سيلف تدريجيًا بارد بسنما أجاب بصوت أثيري، “أخشى أنني لن أتمكن من التحكم في نفسي. لدي رغبة قوية في التزاوج كل يوم…”
“هكذا تقريبًا”.
لم يكن يمانع في مقدار ما يمكن أن يكسبه من الـ50 جنيه، حيث كان هناك الكثير من الأشخاص الذين اعتمدوا عليه من أجل بقائهم. كان بحاجة إلى ترتيب وظائف لهم مع أجور جيدة من وقت لآخر، وإلا فلن يكون قادرًا على مواكبة آخر التطورات.
في هذه اللحظة، كانت صورة دم قد تشكلت بالفعل. لقد كانت لرجل بشارب له ملامح تشبه ملامح سكات وادي نهر باز. كان أعظم ما مميز هو ثلاث ترصيعات على أذنيه.
995: شخص ‘مركب’.
“ترصيعات أذن ذهبية، وجسم النحيف، ليس بع الكثير من الدهون، ورياضي للغاية”. أضاف هيث دويل .
“يبدو أنك لا تفهمني. لا بأس. هناك وصف أكثر بساطة هو جمع معلومات عن الأجانب الذين يأتون من القارة الجنوبية، وخاصة من مرتفعات النجوم ووادي نهر باز.”
أرجعت كاتليا نظرتها من الأرض وسألت: “وبعد ذلك؟”
“نعم.”
اعترف هيث دويل بإيجاز.
“إذا أعطني كل المعلومات التي تلبي تلك المعايير. سأقوم بعملية التصفية. أوه، سأدفع 50 جنيه كدفعة أولى لهذه العمولة كرسوم لتحقيقات المرحلة المبكرة. سيتم إحتساب الدفعة اللاحقة بناءً على مقدار المعلومات المقدمة. ستكلف كل واحدة 20 جنيهاً.”
“لم يقم أحد بزيارة سيلف بعد ذلك، باستثناء خدمه المؤقتين والطاهي الذي وظفه. لقد جعلت رجال يحققون معهم. إنهم نظيفون.”
في أعقاب ذلك، ذابت قطعة اللحم هذه في يد هيث دويل، وتقطرت على الأرض مثل الماء. ثم ارتدت وكأنه قد كان لديها حياة، ورسمت صورة.
“يقوم سيلف بنزهة مسائية في وقت محدد كل يوم. سيحضر عاهرة إلى المنزل، ويسمح لها بالمغادرة عند الفجر فقط… كنت أتتبعه باستمرار، لكنني لم أكتشف أي اتصال له مع أشخاص غريبين.”
“ترصيعات أذن ذهبية، وجسم النحيف، ليس بع الكثير من الدهون، ورياضي للغاية”. أضاف هيث دويل .
“لقد كان يتصرف بشكل طبيعي للغاية طوال هذا الوقت؟” سألت كاتليا بعبوس.
وقفت هناك بلا حراك دون أي نية للدخول.
من وجهة نظرها، عدم وجود أي شذوذ كان أكبر شذوذ!
“ترصيعات أذن ذهبية، وجسم النحيف، ليس بع الكثير من الدهون، ورياضي للغاية”. أضاف هيث دويل .
بعد كل شيء، شارك بهذا أعضاء بمدرسة روز للفكر كانوا مؤمنين بالقمر البدائي.
‘والآن هناك 357 جنيه فقط…’ نظر بعيدًا عن الأوراق النقدية وسلم النقود إلى إيان.
أومأ هيث دويل برأسه تأكيدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان عديم الدم هيث دويل هو المسؤول عن مراقبة الحرفي سيلف. كان نحيفًا وكانت بشرته شاحبة جدًا لدرجة أنها كانت شفافة. بدا ضعيفًا لدرجة أن نسيم من الرياح يمكن أن يطيح به.
“نعم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يظهر سيلف أي تغييرات واضحة عن المرة السابقة. ظل نحيفًا ومظلمًا. كانت عيناه منتفختين إلى حد ما، وكانت عيناه البنيتان تحاولان جاهدًا إجبار ابتسامة.
أدارت كاتليا رأسها لتنظر إلى الباب الرئيسي للمبنى وقالت بعد بعض التفكير، “لقد خططت في الحقيقة لاستخدام قوى التجاوز للتسلل والسيطرة على سيلف بأسرع سرعة ممكنة قبل أخذه بعيدًا لمنع أي حوادث. ولكن على ما يبدو أفضل حل هو طرق الباب”.
في السماء، ظل القمر القرمزي مشرقًا وصامتًا وسط السحب الرقيقة.
كان الخطر المجهول هو أكثر ما أرعب الناس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هكذا تقريبًا”.
عند التفكير في أنه كان مشغولًا بتجاربه مؤخرًا ولم يقم بواجبه كزميل أول، قال فرانك لي على عجل، “قبطانة، سأذهب معك.”
‘هذه ليست مشكلة يمكنني حلها. علي أن أكتب لصاحبة الجلالة. أيضًا، لا يجب أن أنسى طلب جيرمان سبارو لعقد اجتماع…’ تنهدت كاتليا بصمت وهي تنظر إلى الأعلى دون وعي.
خلعت كاتليا نظارتها السميكة وعلقتها من خصرها برداء المشعوذ الأسود خاصتها قبل الإيماء.
كان إملين مستعد بالفعل لهذا الغرض. بابتسامة غير واضحة، أومأ قليلاً.
“حسنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الأشياء غير الطبيعية إلى حد ما. إنهم يفعلون الأشياء بطريقة مريبة ويبدو أنهم جميعًا غامضون. يجب أن تفهم ما أرمي اليه.”
مع ذلك، غادرت الزاوية المظلمة وسارت نحو الباب الرئيسي لمقر إقامة سيلف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سررت بلقائك. دعني أقدم نفسي. زميل المستقبل الأول، فرانك لي.”
عندما اقتربت، نظرت إلى القمر القرمزي الذي كان بالإمكان رؤيته يخترق الغيوم. لفت أصابعها ونقرت على الباب ثلاث مرات.
أدارت كاتليا رأسها لتنظر إلى الباب الرئيسي للمبنى وقالت بعد بعض التفكير، “لقد خططت في الحقيقة لاستخدام قوى التجاوز للتسلل والسيطرة على سيلف بأسرع سرعة ممكنة قبل أخذه بعيدًا لمنع أي حوادث. ولكن على ما يبدو أفضل حل هو طرق الباب”.
لم يمض وقت طويل حتى اقتربت خطوات أقدام وفتح الباب بصرير.
“ترصيعات أذن ذهبية، وجسم النحيف، ليس بع الكثير من الدهون، ورياضي للغاية”. أضاف هيث دويل .
لم يظهر سيلف أي تغييرات واضحة عن المرة السابقة. ظل نحيفًا ومظلمًا. كانت عيناه منتفختين إلى حد ما، وكانت عيناه البنيتان تحاولان جاهدًا إجبار ابتسامة.
حدقت كاتليا فيه لبضع ثوانٍ قبل أن تقول ببطء، “لدي فكرة جديدة. أخطط لجعلك جزءًا من طاقمي.”
“أدميرالة، هل هناك شيء هذه المرة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تشوهت تعبيرات سيلف بينما أصبح صوته مظلم إلى حد ما.
لقد وقف بجانب الباب، مانعًا ضوء مصباح الغاز الموجود خلفه. جعل ذلك المنطقة تبدو مظلمة وكئيبة، كما لو كان يغرق في الظل.
عندما اقتربت، نظرت إلى القمر القرمزي الذي كان بالإمكان رؤيته يخترق الغيوم. لفت أصابعها ونقرت على الباب ثلاث مرات.
حدقت كاتليا فيه لبضع ثوانٍ قبل أن تقول ببطء، “لدي فكرة جديدة. أخطط لجعلك جزءًا من طاقمي.”
خلال هذه العملية، شعر إملين مؤقتًا بالضيق عندما أدرك أنه لم يكن لديه سوى 407 جنيهات.
وقفت هناك بلا حراك دون أي نية للدخول.
“هل حدث شيء غريب مؤخرًا؟” دفعت كاتليا النظارات ذات الإطار الذهبي على أنفها.
تشوهت تعبيرات سيلف بينما أصبح صوته مظلم إلى حد ما.
في منطقة قريبة من المرفأ، أحضرا أدميرالة الظجوم كاتليا فرانك لي، الذي كانت أكمامه ملفوفة وكشف عن شعره البني، إلى منطقة خارج منزل بها مصابيح حائط تعمل بالغاز. لقد وصلوا إلى زاوية فارغة وراقبوا شخصية ظهرت من الظل.
“لماذا؟”
باكلوند، قسم هيلستون، قاعة قدامى جيش شرقي بالام.
بدت عينا كاتليا وكأنها تتجمد وهي تقول ببطء، “لأنني قرصانة.”
وقفت هناك بلا حراك دون أي نية للدخول.
لم يكن القراصنة بحاجة إلى أسباب. لقد فعلوا كل ما فعلوه من منطلق رغباتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نزل دواين دانتيس وماخت من عربتيهما المنفصلتين ودخلا الردهة معًا.
ارتعدت عضلات وجه سيلف بينما غمرت ابتسامة عينيه مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الأشياء غير الطبيعية إلى حد ما. إنهم يفعلون الأشياء بطريقة مريبة ويبدو أنهم جميعًا غامضون. يجب أن تفهم ما أرمي اليه.”
“يمكنني أن أكون بحارك، لكن بصفتي حرفيًا، سأكون أكثر فائدة في المدينة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان عديم الدم هيث دويل هو المسؤول عن مراقبة الحرفي سيلف. كان نحيفًا وكانت بشرته شاحبة جدًا لدرجة أنها كانت شفافة. بدا ضعيفًا لدرجة أن نسيم من الرياح يمكن أن يطيح به.
“أوافق”، دمرت كاتليا مقاومته. “ولكن قبل ذلك، أحتاج منك أن تقضي بعض الوقت في المستقبل لتكون شريكًا للآخرين.”
حدقت كاتليا فيه لبضع ثوانٍ قبل أن تقول ببطء، “لدي فكرة جديدة. أخطط لجعلك جزءًا من طاقمي.”
أصبح تعبير سيلف تدريجيًا بارد بسنما أجاب بصوت أثيري، “أخشى أنني لن أتمكن من التحكم في نفسي. لدي رغبة قوية في التزاوج كل يوم…”
“هل حدث شيء غريب مؤخرًا؟” دفعت كاتليا النظارات ذات الإطار الذهبي على أنفها.
“رغبة قوية في التزاوج؟” أضاءت عيون فرانك لي بينما سأل، على ما يبدو في تأكيد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هكذا تقريبًا”.
تفاجأ سيلف لأنه لم يكن متأكدًا مما إذا كان يجب أن يومئ برأسه أو يهزه.
995: شخص ‘مركب’.
ثم نظر فرانك إلى كاتليا وسأله بحماس، “قبطانة، هل سيكون مساعدي في تجاربي؟
“حسنا.”
“أنا أحب هذه السمة!”
“حسنًا. ليس الأمر كما لو أنني أستطيع هزيمتك.” هز سيلف كتفيه. “إسمحي لي بحزم أمتعتي الشخصية رجاءً.”
صمتت كاتليا لبضع ثوانٍ قبل أن تومئ بشدة.
ضحك املين.
“نعم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سررت بلقائك. دعني أقدم نفسي. زميل المستقبل الأول، فرانك لي.”
كشف فرانك على الفور عن ابتسامة مشرقة وقدم يده اليمنى إلى الحرفي سيلف.
“حسنًا. ليس الأمر كما لو أنني أستطيع هزيمتك.” هز سيلف كتفيه. “إسمحي لي بحزم أمتعتي الشخصية رجاءً.”
“سررت بلقائك. دعني أقدم نفسي. زميل المستقبل الأول، فرانك لي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لم يقم أحد بزيارة سيلف بعد ذلك، باستثناء خدمه المؤقتين والطاهي الذي وظفه. لقد جعلت رجال يحققون معهم. إنهم نظيفون.”
عاد تعبير سيلف إلى طبيعته وهو يصافح يد الرجل بالحيرة. ثم قال: “هل سأقضي حقًا فترة قصيرة من الوقت على المستقبل؟”
وقفت هناك بلا حراك دون أي نية للدخول.
أجابت كاتليا بإخلاص “أنا أضمن ذلك بسمعتي على الخط”، قبل أن تضيف داخليًا، ‘لن يستغرق الأمر وقتًا طويلاً قبل أن تتعامل معك صاحبة الجلالة شخصيًا…’
“من الذي سيحدد قيمتها؟” سأل إيان بعد بضع ثوانٍ من التفكير.
“حسنًا. ليس الأمر كما لو أنني أستطيع هزيمتك.” هز سيلف كتفيه. “إسمحي لي بحزم أمتعتي الشخصية رجاءً.”
ثم تراجع خطوتين، واستدار، ومشى إلى السلم في نهاية البهو.
في منطقة قريبة من المرفأ، أحضرا أدميرالة الظجوم كاتليا فرانك لي، الذي كانت أكمامه ملفوفة وكشف عن شعره البني، إلى منطقة خارج منزل بها مصابيح حائط تعمل بالغاز. لقد وصلوا إلى زاوية فارغة وراقبوا شخصية ظهرت من الظل.
أثناء سيره، توقف فجأة وقال بنبرة أثيريّة لكاتليا وفرانك لي، “ضوء القمر اليوم جميل كما كان دائمًا، أليس كذلك؟”
“لماذا؟”
دون رد، تقدم إلى الأمام واختفى من السلم.
“هذا هو التأثير الذي أريده!” تلألأت عيون فرانك لي وهو يشاهد هذا المشهد، معربًا عن نواياه بحماس.
في هذه اللحظة، أصبح تعبير كاتليا الثقيل واضحًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سررت بلقائك. دعني أقدم نفسي. زميل المستقبل الأول، فرانك لي.”
بعد أن فتح سيلف الباب، لاحظت بالفعل وجود شذوذ بعينيها.
لم يكن القراصنة بحاجة إلى أسباب. لقد فعلوا كل ما فعلوه من منطلق رغباتهم.
في الماضي، كان جسد روح سيلف جسد إنسان عادي، لكنه كان الآن شخص مركب!
وقفت هناك بلا حراك دون أي نية للدخول.
تحت إضاءة ضوء القمر، كان هذا “الشخص المركب” يتغذى وكان ينمو بسرعة أكبر.
لم يبق. لقد إرتدى قبعته وخرج من غرفة البلياردو وغادر حانة القلب الشجاع.
‘هذه ليست مشكلة يمكنني حلها. علي أن أكتب لصاحبة الجلالة. أيضًا، لا يجب أن أنسى طلب جيرمان سبارو لعقد اجتماع…’ تنهدت كاتليا بصمت وهي تنظر إلى الأعلى دون وعي.
وقفت هناك بلا حراك دون أي نية للدخول.
في السماء، ظل القمر القرمزي مشرقًا وصامتًا وسط السحب الرقيقة.
“أدميرالة، هل هناك شيء هذه المرة؟”
…
في أعقاب ذلك، ذابت قطعة اللحم هذه في يد هيث دويل، وتقطرت على الأرض مثل الماء. ثم ارتدت وكأنه قد كان لديها حياة، ورسمت صورة.
باكلوند، قسم هيلستون، قاعة قدامى جيش شرقي بالام.
في الشارع، توقف إملين عن قرص أنفه ونظر إلى الغيوم الشبيهة باللهب. ثقل تعبيره تدريجيًا وهو يتمتم بصمت، ‘ذلك الروح من قبل ليس موجودًا… أين ذهب؟’
نزل دواين دانتيس وماخت من عربتيهما المنفصلتين ودخلا الردهة معًا.
“أدميرالة، هل هناك شيء هذه المرة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يمكنني أن أكون بحارك، لكن بصفتي حرفيًا، سأكون أكثر فائدة في المدينة.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
