طقس بدون 'رد'.
991: طقس بدن ‘رد’.
“… لقد صادفت نسخة الكافر آمون في باكلوند. كان يجمع خاصية نصف اله لمسار النهاب…’
بعد إنهاء الاتصال الخاص، قام كلاين بإلقاء نظرة على كاتليا كالعالم جيرمان سبارو.
‘لكن المشكلة هي أنني لا أستطيع البقاء فوق الضباب الرمادي لأراقب التطعيم طوال الوقت. قد يكون الأمر أتع، بين فترتين من فترات المراقبة، سيكون بإمكان آمون دخول شارع بوكلوند وفعل شيئًا ما…’ فكر كلاين قبل أن يسأل ببعض التأمل:
“أرجوا أن تبلغي ملكة الغوامض أنني أرغب في مقابلتها للحديث عن شيء ما. تحديد الوقت والمكان يعود لها”.
أجاب على الفور في مفاجأة سارة: “شكرا لك أيتها السيدة الناسك”.
ملكة الغوامض؟ لذا تمثل السيدة الناسك الملكية فوق البحار الخمسة…’ تفاجأ ليونارد أولاً قبل أن يدرك.
“دعونا ننهي هذا هنا لهذا اليوم.”
‘ما الأمر؟’ عبست كاتليا قليلا بطريقة حذرة.
“حسنا.” أومأ العالم جيرمان سبارو برأسه ببساطة، مشيرًا إلى أنه لا بأس بذلك.
“سأرسل لها نواياك، لكن لا يمكنني تقديم أي ضمانات بشأن موافقتها”.
” زهرة القمر، عشب من القمر الأحمر، أرجوك أرسل دعائي للإلهة!”
“حسنا.” أومأ العالم جيرمان سبارو برأسه ببساطة، مشيرًا إلى أنه لا بأس بذلك.
‘مما يبدو، يمكنني استخدام قوى الضباب الرمادي لاكتشاف تطعيم القدر…’ تنهد كلاين بإرتياح بسنما شعر بالمزيد من اليقين.
في هذه اللحظة، أتيحت الفرصة لديريك أخيرًا بينما سأل، “جميعا…”
“… لقد صادفت نسخة الكافر آمون في باكلوند. كان يجمع خاصية نصف اله لمسار النهاب…’
لقد نظر إلى السيد الرجل المعلق والسيد العالم قبل أن يواصل، “الطقوس اللازمة بالنسبة لي للتقدم إلى كاهن النور تتطلب ظلامًا نقيًا. أحتاج إلى دفن جسدي بالكامل في الجليد الذي لا يذوب عادة. في مدينة الفضة، ليس من الصعب العثور على مثل هذا الجليس. ومع ذلك، كيف يمكننا خلق ظلمة نقية ولكن آمنة؟”
“أصلي من أجل قوة الغموض.”
‘إذا ذلك هو طقس تقدم كاهن النور. الشمس الصغير بالتأكيد صادق وبسيطة..’ نظرًا لافتقارها إلى الخبرة والمعرفة، لم تتمكن أودري من تقديم أي اقتراحات جوهرية. كل ما كان بإمكانها فعله هو إلقاء عينيها على الشخص الذي ظنت أنه قادر على حل المشكلة: العالم جيرمان سبارو.
لقد كانت ترتدي رداء كتان بسيط مع علامات ترقيع. وبجوار الخصر كان هناك حزام مصنوع من لحاء الشجر. كان الشعر الغرابي الأسود يتدحرج بحرية للأسفل بينما لم ترتدي أقدام الشخصية أي جوارب أو أحذية، مما جعلها مغطاة بالغبار والجروح.
وفي هذه اللحظة، رفع العالم يديه لقرص صدغيه. أما بالنسبة إلى الأحمق كلاين، فقد كان يحاول بسرعة التفكير في حل.
لقد كانت ترتدي رداء كتان بسيط مع علامات ترقيع. وبجوار الخصر كان هناك حزام مصنوع من لحاء الشجر. كان الشعر الغرابي الأسود يتدحرج بحرية للأسفل بينما لم ترتدي أقدام الشخصية أي جوارب أو أحذية، مما جعلها مغطاة بالغبار والجروح.
‘تنهد، إذا كان هذا هو العالم الخارجي، فمن السهل للغاية الحصول على الظلام النقي. الجليد الذي لا يذوب عادة سيكون أكثر الأشياء صعوبة في الحصول عليه، لكن مدينة الفضة هي عكس ذلك تمامًا… هناك، الظلام خطير للغاية. مجرد التواجد داخله سيؤدي إلى اختفاء المرء أو معاناته من هجمات الوحوش الغريبة…’
قرب النهاية، تراجع كلاين خطوتين إلى الوراء، ونشط رؤيته الروحية، وهتف بهدوء، “أصلي من أجل قوة الليل المظلم.”
‘يمكنني جعل ليونارد يقدم تميمة من مجال الليل الدائم، وبعد ذلك يمكنني تحريك بعض قوى الفضاء الغامض فوق الضباب الرمادي. باستخدام صلاة الشمس الصغير، يمكنني توفير منطقة من الظلام الاصطناعي. لكن المشكلة تكمن في عدم قدرتي على تحديد ما إذا كان هذا سيؤدي إلى الخطر الطبيعي الذي تواجهه مدينة الفضة. هذا ليس بالشيء الذي يمكن تحديده بالعرافة. عندما لا تتعلق الأمور بنفسي، لا يمكنني إلا تحديد ما إذا كانت المسألة خطيرة أم لا، أو متى يجب القيام بالأمر. وفي ظل هذه المواقف، هناك عناصر كثيرة جدًا، ومصادر الخطر متنوعة…’
أومث ألجر برأسها، مشيرا إلى أن هذا لم يكن شيئًا يحتاج إلى أي تذكير.
‘نعم، سأستدعى آروديس لاحقًا وأسأله…’
“الأسبوع المقبل، الأربعاء أو الخميس، قد تكون هناك بعض التغييرات في مصيرك.”
كان كلاين يفكر سابقًا في المشكلة المتعلقة بتقدم الشمس الصغير، لكنه لم يتمكن أبدًا من العثور على إجابة.
بعد إشعال أول شمعتين أمامهما، جعل كلاين الشمعة العادية التي تمثل “نفسه” تحترق بلهب أصفر. كان هناك شمعتان في المقدمة. كانت إحداها شمعة مصنوعة من فانيليا الليل وزهرة النوم لتمثيل الليل الدائم، والأخرى كانت شمعة مكونة من أزهار الكستناء البيضاء والورد البري لتمثيل “الإخفاء”.
عند رؤية العالم صامت، أغلق ليونارد، الذي كان يريد في الأصل أن يقول أن “خلق الظلام النقي أمر سهل للغاية” فمه ببطء شديد. لقد بدأ يفكر في كلمات الشمس ولاحظ كلمة تجاهلها: آمن!
ضحك ويل أوسبتين وهو يشير إلى السماء بإصبع السبابة خاصته.
‘في أرض الإله المنبوذة، في مدينة الفضة، الظلمة تعادل الخطر؟’ استوعب ليونارد الفكرة الرئيسية تقريبًا، ولكن بسبب عدم فهمه، لم يتمكن من تقديم أي اقتراحات.
“ليس هناك أى مشكلة!” أجاب ديريك دون أي تردد.
أخيرًا، كان ألجر هو من تحدث.
“… لقد صادفت نسخة الكافر آمون في باكلوند. كان يجمع خاصية نصف اله لمسار النهاب…’
لقد نظر إلى ديريك وقال: “سأساعدك في جمع المعلومات والبحث عن حلول. ولكن في هذه العملية، قد تحتاج إلى تقديم بعض المساعدة لتأكيد إمكانية القيام بذلك.”
‘هذا… الإلهة في فترة حرجة للسيطرة على تفرد مسار الموت وغير قادرة على الاستجابة أكثر من أي شيء طبيعي؟ هل يجب أن أحاول الصلاة للموت الاصطناعي؟ فبعد كل شيء، إذا كانت هناك بركات الإخفاء، فلن يتمكن آمون من رؤيتها. إذا لم يحدث ذلك، فلن يشير مصدر إثارة القدر إلي…’ عبس كلاين شيئًا فشيئًا بينما أنهى الطقس وأزال المذبح.
“ليس هناك أى مشكلة!” أجاب ديريك دون أي تردد.
‘مما يبدو، يمكنني استخدام قوى الضباب الرمادي لاكتشاف تطعيم القدر…’ تنهد كلاين بإرتياح بسنما شعر بالمزيد من اليقين.
وأضاف في أعقاب ذلك، “ليست هناك حاجة للتسرع. لا يزال أمامي حوالي الشهر قبل أن أنتهي من هضم جرعة كاتب العدل.”
“ما هو؟”
أومث ألجر برأسها، مشيرا إلى أن هذا لم يكن شيئًا يحتاج إلى أي تذكير.
“الأسبوع المقبل، الأربعاء أو الخميس، قد تكون هناك بعض التغييرات في مصيرك.”
في هذه اللحظة، درست كاتليا للحظة وقالت لديريك، “ربما يمكننا النظر في هذه المشكلة من زاوية أخرى. طقس التقدم خاصتك لن يدوم طويلاً. يمكننا ببساطة زيادة الوقت الذي يمكنك البقاء فيه في الظلام الصافي لحل هذه المشكلة.”
في هذه اللحظة، أتيحت الفرصة لديريك أخيرًا بينما سأل، “جميعا…”
“أتذكر أنك ذكرت أنه بعد تركك في الظلام مع عدم وجود ضوء، هناك خطران. الأول سيكون الهجمات من وحوش غريبة تأتي من أصول مجهولة، والثاني سيكون حالة اختفاء محيرة أقرب إلى التبخر.”
ضحك ويل أوسبتين وهو يشير إلى السماء بإصبع السبابة خاصته.
“الوضع السابق سهل الحل. يمكنك تقديم طلب إلى زعيمك لتحف أثرية مختومة ما، أو يمكنك حمله على الوقوف بجانبك. أما بالنسبة للحالة الثانية، فأنا لا أعرف ما يكفي. يمكنك محاولة أن تسأل من زعيمك “.
ضحك كلاين بجفاف وقال، “مع علاقتنا، ليست هناك حاجة لمثل هذه المجاملات، أليس كذلك؟”
فكر ديريك في الأمر بعناية وشعر فجأة أن هذه كانت سلسلة أفكار قابلة للتطبيق مع فرصة كبيرة للنجاح.
“أرجوا أن تبلغي ملكة الغوامض أنني أرغب في مقابلتها للحديث عن شيء ما. تحديد الوقت والمكان يعود لها”.
أجاب على الفور في مفاجأة سارة: “شكرا لك أيتها السيدة الناسك”.
‘يمكنني جعل ليونارد يقدم تميمة من مجال الليل الدائم، وبعد ذلك يمكنني تحريك بعض قوى الفضاء الغامض فوق الضباب الرمادي. باستخدام صلاة الشمس الصغير، يمكنني توفير منطقة من الظلام الاصطناعي. لكن المشكلة تكمن في عدم قدرتي على تحديد ما إذا كان هذا سيؤدي إلى الخطر الطبيعي الذي تواجهه مدينة الفضة. هذا ليس بالشيء الذي يمكن تحديده بالعرافة. عندما لا تتعلق الأمور بنفسي، لا يمكنني إلا تحديد ما إذا كانت المسألة خطيرة أم لا، أو متى يجب القيام بالأمر. وفي ظل هذه المواقف، هناك عناصر كثيرة جدًا، ومصادر الخطر متنوعة…’
استمرت جلسة التبادل والتعلم حتى انتهى التجمع ببطء. برؤية أنه كان على وشك الانتهاء، قام الأحمق كلاين بالقرع بلطف على زاوية الطاولة.
‘ما الأمر؟’ عبست كاتليا قليلا بطريقة حذرة.
“دعونا ننهي هذا هنا لهذا اليوم.”
بعد إشعال أول شمعتين أمامهما، جعل كلاين الشمعة العادية التي تمثل “نفسه” تحترق بلهب أصفر. كان هناك شمعتان في المقدمة. كانت إحداها شمعة مصنوعة من فانيليا الليل وزهرة النوم لتمثيل الليل الدائم، والأخرى كانت شمعة مكونة من أزهار الكستناء البيضاء والورد البري لتمثيل “الإخفاء”.
“أمنيتك هي إرادتنا!” وقفت أودري ورفاقها وانحنوا بوقار.
“أمنيتك هي إرادتنا!” وقفت أودري ورفاقها وانحنوا بوقار.
بعد أن اختفوا من فوق الضباب الرمادي، غادر كلاين المنطقة وعاد إلى العالم الحقيقي.
كان كلاين يفكر سابقًا في المشكلة المتعلقة بتقدم الشمس الصغير، لكنه لم يتمكن أبدًا من العثور على إجابة.
أخرج محفظته أولاً وحصل على البجعة الورقية التي طواها ويل أوسبتين. نشرها على الطاولة، والتقط قلم رصاص وكتب ببساطة: “هناك شيء ما!”
ضحك ويل أوسبتين وهو يشير إلى السماء بإصبع السبابة خاصته.
بعد طي البجعة الورقية وحشوها تحت وسادته، نزل كلاين إلى السرير وأخذ قيلولة بعد الظهر.
“فانيلا الليل، عشب من القمر الأحمر، أرجوا إرسل دعائي إلى الإلهة!”
في حلمه الضبابي، رأى مرة أخرى السهول شديدة السواد والبرج الشاهق.
‘ما الأمر؟’ عبست كاتليا قليلا بطريقة حذرة.
مروراً بالسهول وعبر الأبواب الخشبية، وصل كلاين إلى الزاوية المألوفة.
كان كلاين يفكر سابقًا في المشكلة المتعلقة بتقدم الشمس الصغير، لكنه لم يتمكن أبدًا من العثور على إجابة.
خرجت عربة أطفال سوداء من الظلال الكثيفة بينما كان ويل أوسيبتين ملفوفًا بحرير فضي، يمتص إبهامه الأيمن لقد سخر غاضبًا، “لقد أصبحت غير مهذب أكثر فأكثر!”
بعد إنهاء الاتصال الخاص، قام كلاين بإلقاء نظرة على كاتليا كالعالم جيرمان سبارو.
ضحك كلاين بجفاف وقال، “مع علاقتنا، ليست هناك حاجة لمثل هذه المجاملات، أليس كذلك؟”
كان كلاين يفكر سابقًا في المشكلة المتعلقة بتقدم الشمس الصغير، لكنه لم يتمكن أبدًا من العثور على إجابة.
أطلق ويل أوسبتين ‘هممف’ وقال، “تكلم، ما الأمر؟”
هذه المرة، كان هدف صلاته هو إلهة الليل “نفسها”، وليس الموت الاصطناعي. كان هذا لمنع آمون من النظر في مصدر التحريك من خلال التغييرات في القدر، وبالتالي ملاحظة خطأ ما.
“هذا هو الشيء؛ لقد صادفت مؤخرًا نسخة آمون”. قال كلاين مباشرة.
‘في أرض الإله المنبوذة، في مدينة الفضة، الظلمة تعادل الخطر؟’ استوعب ليونارد الفكرة الرئيسية تقريبًا، ولكن بسبب عدم فهمه، لم يتمكن من تقديم أي اقتراحات.
اتسع فم الطفل قليلاً كما لو كان على وشك البكاء. استغرق الأمر منه مجهودًا كبيرًا لضبط نفسه بينما قال، “لم أولد منذ أكثر من شهر!”
” زهرة القمر، عشب من القمر الأحمر، أرجوك أرسل دعائي للإلهة!”
“… لا يوجد شيء أحتاجه منك. أود فقط أن أطرح عليك سؤالاً”. أضاف كلاين بسرعة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن استيقظ من حلمه، حزم أغراضه وبدأ في إقامة مذبح دون راحة.
رفع وسل أوسبتين ذراعه اللحمية ولوح بها.
أخرج محفظته أولاً وحصل على البجعة الورقية التي طواها ويل أوسبتين. نشرها على الطاولة، والتقط قلم رصاص وكتب ببساطة: “هناك شيء ما!”
“ما هو؟”
‘نعم، سأستدعى آروديس لاحقًا وأسأله…’
قال كلاين على الفور بابتسامة، “يمكن لنسخة آمون سرقة مصير الآخرين والظهور أثناء استبدال هوياتهم. أتمنى أن أعرف كيف يمكنني الرؤية من خلال مثل هذه المسألة المرعبة.”
مروراً بالسهول وعبر الأبواب الخشبية، وصل كلاين إلى الزاوية المألوفة.
ضحك ويل أوسبتين وهو يشير إلى السماء بإصبع السبابة خاصته.
“صلي من أجل مساعدة.”
‘في أرض الإله المنبوذة، في مدينة الفضة، الظلمة تعادل الخطر؟’ استوعب ليونارد الفكرة الرئيسية تقريبًا، ولكن بسبب عدم فهمه، لم يتمكن من تقديم أي اقتراحات.
‘مما يبدو، يمكنني استخدام قوى الضباب الرمادي لاكتشاف تطعيم القدر…’ تنهد كلاين بإرتياح بسنما شعر بالمزيد من اليقين.
بعد إشعال أول شمعتين أمامهما، جعل كلاين الشمعة العادية التي تمثل “نفسه” تحترق بلهب أصفر. كان هناك شمعتان في المقدمة. كانت إحداها شمعة مصنوعة من فانيليا الليل وزهرة النوم لتمثيل الليل الدائم، والأخرى كانت شمعة مكونة من أزهار الكستناء البيضاء والورد البري لتمثيل “الإخفاء”.
عندما فكر في كلمة “استخدام”، كان يشير إلى استخدام دميته المتحركة للصلاة إلى الأحمق بينما كان يدخل فوق الضباب الرمادي. من خلال نقطة نور تمثل مؤمنه، يمكنه مسح المنطقة المحيطة بحثًا عن أي تشوهات. بمعنى ما، كان هذا مكافئًا لمرافبه الأحمق، وهو ما يعادل “رؤية حقيقية” معززة.
مروراً بالسهول وعبر الأبواب الخشبية، وصل كلاين إلى الزاوية المألوفة.
‘لكن المشكلة هي أنني لا أستطيع البقاء فوق الضباب الرمادي لأراقب التطعيم طوال الوقت. قد يكون الأمر أتع، بين فترتين من فترات المراقبة، سيكون بإمكان آمون دخول شارع بوكلوند وفعل شيئًا ما…’ فكر كلاين قبل أن يسأل ببعض التأمل:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأرسل لها نواياك، لكن لا يمكنني تقديم أي ضمانات بشأن موافقتها”.
“أي شيء تود أن تذكرني به؟”
بعد طي البجعة الورقية وحشوها تحت وسادته، نزل كلاين إلى السرير وأخذ قيلولة بعد الظهر.
أدار أوسبتين رأسه بعيدًا دون أن ينظر إليه وهو يتمتم، “عليك أن تزورني ووالدي مرة واحدة هذا الأسبوع. أثناء تناول الشاي…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن استيقظ من حلمه، حزم أغراضه وبدأ في إقامة مذبح دون راحة.
“ليس هناك أى مشكلة!” وافق كلاين دون أي تردد.
عندها فقط أدار الطفل رأسه إليه وضحك.
عندها فقط أدار الطفل رأسه إليه وضحك.
أطلق ويل أوسبتين ‘هممف’ وقال، “تكلم، ما الأمر؟”
“الأسبوع المقبل، الأربعاء أو الخميس، قد تكون هناك بعض التغييرات في مصيرك.”
أومث ألجر برأسها، مشيرا إلى أن هذا لم يكن شيئًا يحتاج إلى أي تذكير.
‘هل الأمر كذلك…’ أومأ كلاين برأسه في تفكير وهو يراقب عربة الأطفال السوداء تتراجع ببطء إلى الظل.
عندما فكر في كلمة “استخدام”، كان يشير إلى استخدام دميته المتحركة للصلاة إلى الأحمق بينما كان يدخل فوق الضباب الرمادي. من خلال نقطة نور تمثل مؤمنه، يمكنه مسح المنطقة المحيطة بحثًا عن أي تشوهات. بمعنى ما، كان هذا مكافئًا لمرافبه الأحمق، وهو ما يعادل “رؤية حقيقية” معززة.
بعد أن استيقظ من حلمه، حزم أغراضه وبدأ في إقامة مذبح دون راحة.
قرب النهاية، تراجع كلاين خطوتين إلى الوراء، ونشط رؤيته الروحية، وهتف بهدوء، “أصلي من أجل قوة الليل المظلم.”
هذه المرة، كان هدف صلاته هو إلهة الليل “نفسها”، وليس الموت الاصطناعي. كان هذا لمنع آمون من النظر في مصدر التحريك من خلال التغييرات في القدر، وبالتالي ملاحظة خطأ ما.
عندما فكر في كلمة “استخدام”، كان يشير إلى استخدام دميته المتحركة للصلاة إلى الأحمق بينما كان يدخل فوق الضباب الرمادي. من خلال نقطة نور تمثل مؤمنه، يمكنه مسح المنطقة المحيطة بحثًا عن أي تشوهات. بمعنى ما، كان هذا مكافئًا لمرافبه الأحمق، وهو ما يعادل “رؤية حقيقية” معززة.
كيف يمكن لمبارك الليل الدائم أن يصلي للموت الاصطناعي؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “صلي من أجل مساعدة.”
بعد إعداد الطقس، مسح كلاين وجهه وتحول إلى جيرمان سبارو ذو المظهر البارد، متسببا في انخفاض طوله قليلاً.
‘لكن المشكلة هي أنني لا أستطيع البقاء فوق الضباب الرمادي لأراقب التطعيم طوال الوقت. قد يكون الأمر أتع، بين فترتين من فترات المراقبة، سيكون بإمكان آمون دخول شارع بوكلوند وفعل شيئًا ما…’ فكر كلاين قبل أن يسأل ببعض التأمل:
بعد إشعال أول شمعتين أمامهما، جعل كلاين الشمعة العادية التي تمثل “نفسه” تحترق بلهب أصفر. كان هناك شمعتان في المقدمة. كانت إحداها شمعة مصنوعة من فانيليا الليل وزهرة النوم لتمثيل الليل الدائم، والأخرى كانت شمعة مكونة من أزهار الكستناء البيضاء والورد البري لتمثيل “الإخفاء”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خرجت عربة أطفال سوداء من الظلال الكثيفة بينما كان ويل أوسيبتين ملفوفًا بحرير فضي، يمتص إبهامه الأيمن لقد سخر غاضبًا، “لقد أصبحت غير مهذب أكثر فأكثر!”
بعد ذلك، أنشأ جدار روحانية، وقام بتقطير زيت القمر الكامل الأساسي، وأحرق بعض مساحيق الأعشاب التي أسعدت الإلهة. شيئًا فشيئًا، أكمل الطقس.
‘لكن المشكلة هي أنني لا أستطيع البقاء فوق الضباب الرمادي لأراقب التطعيم طوال الوقت. قد يكون الأمر أتع، بين فترتين من فترات المراقبة، سيكون بإمكان آمون دخول شارع بوكلوند وفعل شيئًا ما…’ فكر كلاين قبل أن يسأل ببعض التأمل:
قرب النهاية، تراجع كلاين خطوتين إلى الوراء، ونشط رؤيته الروحية، وهتف بهدوء، “أصلي من أجل قوة الليل المظلم.”
‘ما الأمر؟’ عبست كاتليا قليلا بطريقة حذرة.
“أصلي من أجل قوة الغموض.”
في هذه اللحظة، درست كاتليا للحظة وقالت لديريك، “ربما يمكننا النظر في هذه المشكلة من زاوية أخرى. طقس التقدم خاصتك لن يدوم طويلاً. يمكننا ببساطة زيادة الوقت الذي يمكنك البقاء فيه في الظلام الصافي لحل هذه المشكلة.”
“أصلي من أجل نعمة الإلهة المحبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن اختفوا من فوق الضباب الرمادي، غادر كلاين المنطقة وعاد إلى العالم الحقيقي.
“… لقد صادفت نسخة الكافر آمون في باكلوند. كان يجمع خاصية نصف اله لمسار النهاب…’
‘هل الأمر كذلك…’ أومأ كلاين برأسه في تفكير وهو يراقب عربة الأطفال السوداء تتراجع ببطء إلى الظل.
“… أسعى للحصول على بركات الإخفاء لإكمال مهمة القضاء على نسخ الكافر…’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد شعر أنه بحاجة إلى إيجاد حلول أخرى.
“فانيلا الليل، عشب من القمر الأحمر، أرجوا إرسل دعائي إلى الإلهة!”
قرب النهاية، تراجع كلاين خطوتين إلى الوراء، ونشط رؤيته الروحية، وهتف بهدوء، “أصلي من أجل قوة الليل المظلم.”
” زهرة القمر، عشب من القمر الأحمر، أرجوك أرسل دعائي للإلهة!”
مروراً بالسهول وعبر الأبواب الخشبية، وصل كلاين إلى الزاوية المألوفة.
بعد أن انتهى من الهتاف، انتظر كلاين بصبر لبعض الوقت، لكن لم يحدث شيء. لم يكن هناك أي رد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد شعر أنه بحاجة إلى إيجاد حلول أخرى.
‘هذا… الإلهة في فترة حرجة للسيطرة على تفرد مسار الموت وغير قادرة على الاستجابة أكثر من أي شيء طبيعي؟ هل يجب أن أحاول الصلاة للموت الاصطناعي؟ فبعد كل شيء، إذا كانت هناك بركات الإخفاء، فلن يتمكن آمون من رؤيتها. إذا لم يحدث ذلك، فلن يشير مصدر إثارة القدر إلي…’ عبس كلاين شيئًا فشيئًا بينما أنهى الطقس وأزال المذبح.
رفع وسل أوسبتين ذراعه اللحمية ولوح بها.
لقد شعر أنه بحاجة إلى إيجاد حلول أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد ذلك، أنشأ جدار روحانية، وقام بتقطير زيت القمر الكامل الأساسي، وأحرق بعض مساحيق الأعشاب التي أسعدت الإلهة. شيئًا فشيئًا، أكمل الطقس.
بعد أن انتهى من تنظيف المكتب واستدار، مستعدًا للتوجه إلى الكرسي المائل، ظهرت شخصية أمامه فجأة!
“أصلي من أجل نعمة الإلهة المحبة.
لقد كانت ترتدي رداء كتان بسيط مع علامات ترقيع. وبجوار الخصر كان هناك حزام مصنوع من لحاء الشجر. كان الشعر الغرابي الأسود يتدحرج بحرية للأسفل بينما لم ترتدي أقدام الشخصية أي جوارب أو أحذية، مما جعلها مغطاة بالغبار والجروح.
في هذه اللحظة، درست كاتليا للحظة وقالت لديريك، “ربما يمكننا النظر في هذه المشكلة من زاوية أخرى. طقس التقدم خاصتك لن يدوم طويلاً. يمكننا ببساطة زيادة الوقت الذي يمكنك البقاء فيه في الظلام الصافي لحل هذه المشكلة.”
كانت سيدة. كان لديها ملامح وجه طبيعية للغاية. لم تكن عيناها السوداء الشبحية مختلفة عن الشخص العادي، ولكن مجرد النظر إليها ترك كلاين يشعر بإحساس بالسلام والصفاء الشديد. على الرغم من أن مشاعر الذعر تصاعدت داخله، إلا أنهم لم يتمكنوا من التغلب على الهدوء.
“الأسبوع المقبل، الأربعاء أو الخميس، قد تكون هناك بعض التغييرات في مصيرك.”
” زهرة القمر، عشب من القمر الأحمر، أرجوك أرسل دعائي للإلهة!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات