Lord of the Mysteries- 965

965: أزمة قصيرة.

لم يكن ميديشي محبطًا، وبدلاً من ذلك، ضحك بعمق.

في الطابق العلوي من مبنى صغير، كان رجل ذو شعر أسود وبني العينين ويرتدي ملابس داكنة ينظر إلى الأسفل على صفقة الأسلحة في مكان ليس ببعيد. هذا الرجل الذي بدا في الثامنة والعشرين من عمره لم يستطع إلا أن يقول، “لقد حصل بالفعل على ميسانشيز؟ أوه، لورد العواصف المقدس، ألفريد، لو كنت أعلم أن الأمر سينتهي بهذه الطريقة، فلربما قمنا بالمهمة بأنفسنا وحتى لو تم خصم كل المصاريف، فكنا لا نزال سنكسب 20 ألف جنيه على الأقل!”

زأر الفمان على خدي لودويل، “اخرس!”

كان الرجل الذي بجانبه شاب يرتدي معطف أسود. لقد بدا في حوالي الأربعة والعشرين عامًا وكان رأسه أشقر لامع وعيناه زرقاوان تشبهان بحيرة. كان لديه مظهر جميل جدا.

ألقى ألفريد نظرة عليه وقال، “باجاني، هذا ليس نفس الشيء. حدث ذلك لأنني كنت واثقًا من القضاء على مركز قيادتهم. وبمجرد أن يكون هناك نقص في القيادة، قد لا يكون ألف جندي متناثرين بنفس قوة ألف خنزير.”

مخاطب كألفريد، هز رأسه وقال: “لا، سيكون ذلك ملحوظًا للغاية. كان ولاء ميسانشيز دائمًا غير واضح. قبل تحديد وجهة نظره في الأمور، فإن مناقشة صفقة أسلحة معه بتسرع أمر بالغ الخطورة. دواين دانتيس يكسب عشرين ألف جنيه لأنه يجرؤ على المجازفة”.

“ميديشي، هل ضحيت بعقلك إلى الخالق الحقيقي؟ لقد تقدم هذا الزميل بشكل واضح. في حالتنا الحالية، هزيمة مشعوذ أغرب ليس بالأمر الصعب، لكن قتله يكاد يكون مستحيلاً!”

سخر الرجل ذو الشعر الأسود والبني العينين على الفور.

أومأ ألفريد برأسه.

“لتظن أن ألفريد هال، الذي قاد بضع عشرات من الرجال لمهاجمة كتيبة تضم أكثر من ألف جندي، قد يدعي أنه لا يجرؤ على المجازفة!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا ليس شيئًا غير قابل للحل. ما دمت تسمح لي بترديد اسم لوردي الشرفي، سيصل المساعدون على الفور. وقد يتم إحضار حارس بوابة تلقائيًا إلى هنا.”

ألقى ألفريد نظرة عليه وقال، “باجاني، هذا ليس نفس الشيء. حدث ذلك لأنني كنت واثقًا من القضاء على مركز قيادتهم. وبمجرد أن يكون هناك نقص في القيادة، قد لا يكون ألف جندي متناثرين بنفس قوة ألف خنزير.”

“أراك مرة أخرى”. أجاب كلاين بأدب، لقد جعلهم ذلك يبدون وكأنهم في تجمع اجتماعي بدلاً من أن يكونوا خارج مستودع سلاح.

“بالإضافة إلى ذلك، فإن المعاملة هذه المرة هي مجرد اختبار. إنها لإنشاء اتصالات وإنشاء قناة. إذا تم ذلك بواسطتنا، فمن الذي سنبحث عنه في المرة القادمة؟ وما يليها؟ إذا واصلنا ذلك سنفضح أنفسنا في نهاية المطاف. وبمجرد حدوث ذلك، سيكون الأمر مسألة دبلوماسية. علاوة على ذلك، مع تعميق وتوسيع الصفقات، من يدري ما إذا كان ذلك سيتسبب في إشعار أنصاف الآلهة من الفصائل الأخرى.”

في هذه اللحظة، أدار جسده نصفا عند استشعار شيء ما ونظر في مكان آخر.

“هاها”. قال باجاني بابتسامة “كيف يمكن أن يكون أنصاف الآلهة أحرار للإهتمام بمثل هذه الصفقات الصغيرة بالأسلحة؟ لكل فصيل عدد محدود من أنصاف الآلهة. هناك الكثير من الأمور التي تنتظرهم.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لتظن أن ألفريد هال، الذي قاد بضع عشرات من الرجال لمهاجمة كتيبة تضم أكثر من ألف جندي، قد يدعي أنه لا يجرؤ على المجازفة!”

“أعلم. أنا فقط أقدم مثالاً”.

كان وجهه سمينًا مع جلد بني قليل. كانت ملابسه فضفاضة، وكان عند خصره سيف ذو حدين. كان في يده قناع فضي.

لم يتكلم باجاني عن الأمر وأعاد نظره إلى دواين دانتيس الذي وقف خارج المستودع.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعتقد أنه ليست هناك حاجة لأي مقدمات ذاتية؟ ينبغي أن يكون هاجيس قد ذكرني لك.”

“يُقال أن هذا الرجل كريم للغاية. لقد تبرع بأسهم تزيد قيمتها عن عشرة آلاف جنيه  لكنيسة الليل الدائم بعد وقت قصير من وصوله إلى باكلوند. هل هذه هي استثمارات المرحلة المبكرة التي تتحدث عنها كثيرًا؟”

“أراك مرة أخرى”. أجاب كلاين بأدب، لقد جعلهم ذلك يبدون وكأنهم في تجمع اجتماعي بدلاً من أن يكونوا خارج مستودع سلاح.

“أيضًا، يبدو أنه يعمل في نفس المؤسسة الخيرية مع أختك. تسك، هؤلاء الرجال مرحب بهم جدًا مع السيدات الشابات. إنه حسن المظهر ويتمتع بسلوك متميز. إنه ذكي وذو خبرة ولديه حيله. لقد رأى جميع أنواع النساء، وهو في سن الاستقرار. ألفريد، عليك أن تحذر أودري من أن اللاعب المستهتر سيكون دائمًا واحدًا وأن الشخصية الأخلاقية للشخص هي عيب لا يمكن تصحيحه أبدًا. لا يمكنك السماح للجوهرة الأكثر إبهارًا في باكلوند بأن تأخذ من قبل هذا الزميل “.

كان الرجل الذي بجانبه شاب يرتدي معطف أسود. لقد بدا في حوالي الأربعة والعشرين عامًا وكان رأسه أشقر لامع وعيناه زرقاوان تشبهان بحيرة. كان لديه مظهر جميل جدا.

أدار ألفريد رأسه إلى باجاني.

…

“ليست هناك حاجة لإظهار أي قلق بشأن مثل هذه الأمور. أودري ليست سيدة شابة جاهلة. معرفتها بالعالم أكثر نضجًا مما تتخيله. علاوة على ذلك، والدي وأمي في باكلوند. لديهم القدرة على منع حدوث أي أشياء سيئة”.

“ساورون، دعنا نعمل معًا لإيقافه والبحث عن حارس بوابة.”

عند قول ذلك، نظر ألفريد إلى مستودع الأسلحة القريب وتوقف.

“إلى جانب ذلك، يمكن لغرض مسار الصياد الموجود عليه إطالة وجودنا بشكل فعال. بمجرد أن ننتهي منه، لن يكون الوقت قد فات للعثور على حارس البوابة.”

“ميسانشيز أرسل هاجيس حقا. سأذهب لأحييه.”

‘هذا ليس أفضل وقت للقاء، صحيح…’ بينما كان باجاني على وشك قول كلمة واحدة، كان ألفريد قد استدار بالفعل لينزل الدرج.

‘هذا ليس أفضل وقت للقاء، صحيح…’ بينما كان باجاني على وشك قول كلمة واحدة، كان ألفريد قد استدار بالفعل لينزل الدرج.

“يُقال أن هذا الرجل كريم للغاية. لقد تبرع بأسهم تزيد قيمتها عن عشرة آلاف جنيه  لكنيسة الليل الدائم بعد وقت قصير من وصوله إلى باكلوند. هل هذه هي استثمارات المرحلة المبكرة التي تتحدث عنها كثيرًا؟”

…

‘ماذا حدث؟’ لقد تمتم كلاين لنفسه. ودون انتظار أكثر، ألقى الحقيبة في يده على الضابط المسؤول عن تسليمها وتوليها. ثم قال لهاجيس: “الباقي لك. يمكنك أن تعطيني باقي المبلغ”.

كلاين، في شكل دواين دانتيس، لم يحضر أي خدم. لقد حمل عصاه المرصعة بالذهب ووقف مع ممثل ميسانشيز، هاجيس، خارج المستودع. مراقبين صناديق الذخائر وهي تُنقل وتحمل في عربات.

أجاب ألفريد باختصار

في هذه اللحظة، أدار جسده نصفا عند استشعار شيء ما ونظر في مكان آخر.

في تلك اللحظة، كان لديه شعور محير، لكنه لم يكن قادرًا على عرض المشهد المقابل في ذهنه.

كان الشخص الذي انعكس على عينيه هو شاب يرتدي معطفاً من دون قبعة. تم تمشيط شعره الأشقر للخلف بشكل أملس، وبدت عيناه الزرقاوان مثل بحيرة تحت سماء صافية لامعة. كان طويل القامة وذو بنية جيدة. كل تحركاته كانت تنضح بإحساس لا يوصف بالكرامة. حتى بدون وجود أي قوات محيطة به، كانت السلطة التي يشعها واضحة.

“ميديشي، هل ضحيت بعقلك إلى الخالق الحقيقي؟ لقد تقدم هذا الزميل بشكل واضح. في حالتنا الحالية، هزيمة مشعوذ أغرب ليس بالأمر الصعب، لكن قتله يكاد يكون مستحيلاً!”

“ألفريد!” لاحظ هاجيس الرجل أيضًا بينما صرخ في مفاجأة سعيدة.

…

‘ألفريد… الأخ الثاني للأنسة عدالة… هذا الشعور يشبه شعور مشار الوسيط…’ رفع كلاين يده اليمنى وخلع قبعته ليضغطها على صدره كشكل من أشكال التحية.

كان وجهه سمينًا مع جلد بني قليل. كانت ملابسه فضفاضة، وكان عند خصره سيف ذو حدين. كان في يده قناع فضي.

بعد أن حيا ألفريد هال هاجيس، التفت لينظر إلى دواين دانتيس.

عند قول ذلك، نظر ألفريد إلى مستودع الأسلحة القريب وتوقف.

“شخصيتك منتشرة على نطاق واسع في باكلوند. حتى أنا سمعت عنك، على الرغم من كوني في غربي بالام.”

ألقى ألفريد بصره على وجه دواين دانتيس وغير الموضوع:

‘شخصية؟ شخصية في عقد صفقات السلاح؟’ سخر كلاين وهو يضحك.

تمامًا عندما قال ذلك، ظهر فم دموي على الخد الأيسر لوجه لودويل. فتح وأغلق بينما قال، “ميديتشي، ما نحتاج أن نتعامل معه أولاً هو بقائنا! بعد أن تفقد هذه الدمية علاقتها بصاحبها، لن تختلف عن الموتى. ستعود الروح المتبقية بسرعة إلى العالم السفلي ولن نكون قادرين على الحفاظ على الجسد. وبدون العالم السفلي بداخله، سنضعف حتما حتى نتبدد! “

“أنا أفعل الأشياء التي أعتقد أنه يجب القيام بها فقط.”

“حسنا.” لم يتردد الفم على الخد الأيسر للودويل في الرد.

أومأ ألفريد برأسه.

“بالإضافة إلى ذلك، فإن المعاملة هذه المرة هي مجرد اختبار. إنها لإنشاء اتصالات وإنشاء قناة. إذا تم ذلك بواسطتنا، فمن الذي سنبحث عنه في المرة القادمة؟ وما يليها؟ إذا واصلنا ذلك سنفضح أنفسنا في نهاية المطاف. وبمجرد حدوث ذلك، سيكون الأمر مسألة دبلوماسية. علاوة على ذلك، مع تعميق وتوسيع الصفقات، من يدري ما إذا كان ذلك سيتسبب في إشعار أنصاف الآلهة من الفصائل الأخرى.”

“أعتقد أنه ليست هناك حاجة لأي مقدمات ذاتية؟ ينبغي أن يكون هاجيس قد ذكرني لك.”

“أعلم. أنا فقط أقدم مثالاً”.

“نعم، كولونيل هال”. أجاب كلاين بابتسامة “لقد علمت أن للآنسة أودري أخ آخر هنا في القارة الجنوبية بعد وصولي فقط- وأنه خدم في الجيش وقدم خدمات رائعة.”

أدار ألفريد رأسه إلى باجاني.

ألقى ألفريد بصره على وجه دواين دانتيس وغير الموضوع:

…

“اعتقدت أنك ستنتهز الفرصة للعمل في مؤسسة لوين للمنح المدرسية الخيرية، لكنك فاجأتني باختيارك القدوم إلى القارة الجنوبية.”

“يُقال أن هذا الرجل كريم للغاية. لقد تبرع بأسهم تزيد قيمتها عن عشرة آلاف جنيه  لكنيسة الليل الدائم بعد وقت قصير من وصوله إلى باكلوند. هل هذه هي استثمارات المرحلة المبكرة التي تتحدث عنها كثيرًا؟”

حافظ كلاين على ابتسامته من قبل.

“ساورون، دعنا نعمل معًا لإيقافه والبحث عن حارس بوابة.”

“من المستحيل تمامًا أن يدخل شخص خارجي في دائرة موجودة مسبقًا بمجرد التبرع والقيام بالأعمال الخيرية واستضافة الحفلات والمآدب”.

ألقى ألفريد نظرة عليه وقال، “باجاني، هذا ليس نفس الشيء. حدث ذلك لأنني كنت واثقًا من القضاء على مركز قيادتهم. وبمجرد أن يكون هناك نقص في القيادة، قد لا يكون ألف جندي متناثرين بنفس قوة ألف خنزير.”

“حكيم جدا”.

في هذه اللحظة، أدار جسده نصفا عند استشعار شيء ما ونظر في مكان آخر.

بعد أن تبادلوا بعض المجاملات، لقد سأل هاجيس: “هل حدث شيء في كوكاوا؟ بدا الأمر خطيرًا إلى حد ما”.

أجرب هاجيس إبتسامة.

أجرب هاجيس إبتسامة.

تمامًا عندما قال ذلك، ظهر فم دموي على الخد الأيسر لوجه لودويل. فتح وأغلق بينما قال، “ميديتشي، ما نحتاج أن نتعامل معه أولاً هو بقائنا! بعد أن تفقد هذه الدمية علاقتها بصاحبها، لن تختلف عن الموتى. ستعود الروح المتبقية بسرعة إلى العالم السفلي ولن نكون قادرين على الحفاظ على الجسد. وبدون العالم السفلي بداخله، سنضعف حتما حتى نتبدد! “

“لست متأكدًا. كنت مختبئًا في مخبأ تحت الأرض في مقر إقامة الجنرال. سمعت لاحقًا أنه قد كان هناك عاصفة رعدية في ساحة الإحياء.”

تمامًا عندما قال ذلك، ظهر فم دموي على الخد الأيسر لوجه لودويل. فتح وأغلق بينما قال، “ميديتشي، ما نحتاج أن نتعامل معه أولاً هو بقائنا! بعد أن تفقد هذه الدمية علاقتها بصاحبها، لن تختلف عن الموتى. ستعود الروح المتبقية بسرعة إلى العالم السفلي ولن نكون قادرين على الحفاظ على الجسد. وبدون العالم السفلي بداخله، سنضعف حتما حتى نتبدد! “

“عاصفة رعدية؟” تحولت نظرة ألفريد نحو دواين دانتيس مرة أخرى.

ناظرا إلى جانبيه، قام هذا الشكل بتقويم جسده. لم يكن سوى أدميرال الجحيم لودويل الذي دخل سابقًا إلى العالم السفلي.

أومأ كلاين برأسه وقال، “تماما. الفندق الذي كنت أقيم فيه لم يكن بعيدًا جدًا عن ساحة الإحياء. لقد رأيت صواعق برق مستمرة تضرب تلك المنطقة. كل هذا حدث في النهار.”

ألقى ألفريد نظرة عليه وقال، “باجاني، هذا ليس نفس الشيء. حدث ذلك لأنني كنت واثقًا من القضاء على مركز قيادتهم. وبمجرد أن يكون هناك نقص في القيادة، قد لا يكون ألف جندي متناثرين بنفس قوة ألف خنزير.”

تحولت نظرة ألفريد نحو هاجيس مرة أخرى.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجاب ألفريد بطريقة رصينة

“ما الذي حدث للمشهد في النهاية؟”

“عاصفة رعدية؟” تحولت نظرة ألفريد نحو دواين دانتيس مرة أخرى.

“كانت معظم المنطقة في حالة خراب. كانت هناك علامات على ضربات البرق.” لم يخفي هاجيس الحقيقة على الإطلاق.

“هاها”. قال باجاني بابتسامة “كيف يمكن أن يكون أنصاف الآلهة أحرار للإهتمام بمثل هذه الصفقات الصغيرة بالأسلحة؟ لكل فصيل عدد محدود من أنصاف الآلهة. هناك الكثير من الأمور التي تنتظرهم.”

أومأ ألفريد برأسه وأشار إلى الجانب قبل أن يقول لهجيس ودواين دانتيس، “لا يزال لدي أمور أخرى يجب الاهتمام بها. يمكننا التحدث مرة أخرى عندما تسنح الفرصة”.

“يُقال أن هذا الرجل كريم للغاية. لقد تبرع بأسهم تزيد قيمتها عن عشرة آلاف جنيه  لكنيسة الليل الدائم بعد وقت قصير من وصوله إلى باكلوند. هل هذه هي استثمارات المرحلة المبكرة التي تتحدث عنها كثيرًا؟”

“أراك مرة أخرى”. أجاب كلاين بأدب، لقد جعلهم ذلك يبدون وكأنهم في تجمع اجتماعي بدلاً من أن يكونوا خارج مستودع سلاح.

“ميديشي، هل ضحيت بعقلك إلى الخالق الحقيقي؟ لقد تقدم هذا الزميل بشكل واضح. في حالتنا الحالية، هزيمة مشعوذ أغرب ليس بالأمر الصعب، لكن قتله يكاد يكون مستحيلاً!”

كان يراقب ألفريد هال يغادر عندما ارتجف جسده. لقد تحول رأسه بشكل مفاجئ إلى الجانب.

‘شخصية؟ شخصية في عقد صفقات السلاح؟’ سخر كلاين وهو يضحك.

…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد وقعتما في ذلك! لقد تحقق هدفي. يمكنني أن أؤكد أن كلاكما كانا امرأتين في السابق!”

في الغابات البدائية التي غطت شرقي وغربي بالام، تم رسم شكل ببطء مع ثني ظهره.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هاجيس قد خطط لتناول المشروبات مع دواين دانتيس بعد الانتهاء من الصفقة للاحتفال بنجاحها، ولمناقشة أي صفقات مستقبلية. لم يتوقع أبدًا أن يكون دواين دانتيس في هذه العجلة للمغادرة.

كان وجهه سمينًا مع جلد بني قليل. كانت ملابسه فضفاضة، وكان عند خصره سيف ذو حدين. كان في يده قناع فضي.

ومع ذلك، في هذه اللحظة، كانت مجموعتان من ألسنة اللهب الحمراء تحترق في تجويف عينه. لقد بدا مختلفًا تمامًا عن السابق.

ناظرا إلى جانبيه، قام هذا الشكل بتقويم جسده. لم يكن سوى أدميرال الجحيم لودويل الذي دخل سابقًا إلى العالم السفلي.

“أعلم. أنا فقط أقدم مثالاً”.

ومع ذلك، في هذه اللحظة، كانت مجموعتان من ألسنة اللهب الحمراء تحترق في تجويف عينه. لقد بدا مختلفًا تمامًا عن السابق.

“حسنا.” لم يتردد الفم على الخد الأيسر للودويل في الرد.

“أنا أتضور جوعًا…” فتح لودويل فمه، وأطلق تنهيدة بدا وكأنها جاءت من صدره.

في الطابق العلوي من مبنى صغير، كان رجل ذو شعر أسود وبني العينين ويرتدي ملابس داكنة ينظر إلى الأسفل على صفقة الأسلحة في مكان ليس ببعيد. هذا الرجل الذي بدا في الثامنة والعشرين من عمره لم يستطع إلا أن يقول، “لقد حصل بالفعل على ميسانشيز؟ أوه، لورد العواصف المقدس، ألفريد، لو كنت أعلم أن الأمر سينتهي بهذه الطريقة، فلربما قمنا بالمهمة بأنفسنا وحتى لو تم خصم كل المصاريف، فكنا لا نزال سنكسب 20 ألف جنيه على الأقل!”

ثم ألقى بنظرته في اتجاه مختلف، غمغمًا، “مالك هذه الدمية هناك. لقد جمعنا القدر معًا مرة أخرى.”

سخر الرجل ذو الشعر الأسود والبني العينين على الفور.

“لديه غرض من مسار الصياد عليه. إنه مثالي لتجديد نفسي.”

ألقى ألفريد بصره على وجه دواين دانتيس وغير الموضوع:

تمامًا عندما قال ذلك، ظهر فم دموي على الخد الأيسر لوجه لودويل. فتح وأغلق بينما قال، “ميديتشي، ما نحتاج أن نتعامل معه أولاً هو بقائنا! بعد أن تفقد هذه الدمية علاقتها بصاحبها، لن تختلف عن الموتى. ستعود الروح المتبقية بسرعة إلى العالم السفلي ولن نكون قادرين على الحفاظ على الجسد. وبدون العالم السفلي بداخله، سنضعف حتما حتى نتبدد! “

سخر الملاك الأحمر ميديتشي على الفور.

“نعم، الأمر الأكثر إلحاحًا الآن هو العثور على حارس بوابة آخر.” ظهر فم آخر على خد لودويل الأيمن.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لتظن أن ألفريد هال، الذي قاد بضع عشرات من الرجال لمهاجمة كتيبة تضم أكثر من ألف جندي، قد يدعي أنه لا يجرؤ على المجازفة!”

سخر الملاك الأحمر ميديتشي على الفور.

عند قول ذلك، نظر ألفريد إلى مستودع الأسلحة القريب وتوقف.

“ساورون، إنهورن، هل كنتما امرأتان في الماضي؟ لقد تركت طبيعتكم كملائكة في النفايات بسببكم! كان هذا الزميل قادرًا على مقاومة ترتيبات 0.08 عدة مرات، مما يعني أنه بالتأكيد ليس بسيطًا. مع فرصة للقبض عليه، كيف يمكننا التخلي عنها؟ بمجرد أن تموت هذه الدمية تمامًا، لن تكون الأمور بتلك البساطة مرة أخرى!”

222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) تحولت نظرة ألفريد نحو هاجيس مرة أخرى.

“إلى جانب ذلك، يمكن لغرض مسار الصياد الموجود عليه إطالة وجودنا بشكل فعال. بمجرد أن ننتهي منه، لن يكون الوقت قد فات للعثور على حارس البوابة.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا ليس شيئًا غير قابل للحل. ما دمت تسمح لي بترديد اسم لوردي الشرفي، سيصل المساعدون على الفور. وقد يتم إحضار حارس بوابة تلقائيًا إلى هنا.”

الصدع الدموي على خد لودويل الأيسر سخر على الفور.

“ميديشي، هل ضحيت بعقلك إلى الخالق الحقيقي؟ لقد تقدم هذا الزميل بشكل واضح. في حالتنا الحالية، هزيمة مشعوذ أغرب ليس بالأمر الصعب، لكن قتله يكاد يكون مستحيلاً!”

لقد دخل عالم الروح وبدأ يجتازه.

لم يكن ميديشي محبطًا، وبدلاً من ذلك، ضحك بعمق.

كان يراقب ألفريد هال يغادر عندما ارتجف جسده. لقد تحول رأسه بشكل مفاجئ إلى الجانب.

“هذا ليس شيئًا غير قابل للحل. ما دمت تسمح لي بترديد اسم لوردي الشرفي، سيصل المساعدون على الفور. وقد يتم إحضار حارس بوابة تلقائيًا إلى هنا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كانت معظم المنطقة في حالة خراب. كانت هناك علامات على ضربات البرق.” لم يخفي هاجيس الحقيقة على الإطلاق.

تم فتح وإغلاق الفم الموجود على خد لوديول الأيمن على الفور.

تمامًا عندما قال ذلك، ظهر فم دموي على الخد الأيسر لوجه لودويل. فتح وأغلق بينما قال، “ميديتشي، ما نحتاج أن نتعامل معه أولاً هو بقائنا! بعد أن تفقد هذه الدمية علاقتها بصاحبها، لن تختلف عن الموتى. ستعود الروح المتبقية بسرعة إلى العالم السفلي ولن نكون قادرين على الحفاظ على الجسد. وبدون العالم السفلي بداخله، سنضعف حتما حتى نتبدد! “

“ساورون، دعنا نعمل معًا لإيقافه والبحث عن حارس بوابة.”

كان يشير إلى العلبة الثقيلة المليئة بالقضبان والعملات الذهبية.

“حسنا.” لم يتردد الفم على الخد الأيسر للودويل في الرد.

أومأ ألفريد برأسه.

عند رؤية هذا، ضحك الملاك الأحمر ميديتشي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم ألقى بنظرته في اتجاه مختلف، غمغمًا، “مالك هذه الدمية هناك. لقد جمعنا القدر معًا مرة أخرى.”

“لقد وقعتما في ذلك! لقد تحقق هدفي. يمكنني أن أؤكد أن كلاكما كانا امرأتين في السابق!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هاجيس قد خطط لتناول المشروبات مع دواين دانتيس بعد الانتهاء من الصفقة للاحتفال بنجاحها، ولمناقشة أي صفقات مستقبلية. لم يتوقع أبدًا أن يكون دواين دانتيس في هذه العجلة للمغادرة.

زأر الفمان على خدي لودويل، “اخرس!”

كان الشخص الذي انعكس على عينيه هو شاب يرتدي معطفاً من دون قبعة. تم تمشيط شعره الأشقر للخلف بشكل أملس، وبدت عيناه الزرقاوان مثل بحيرة تحت سماء صافية لامعة. كان طويل القامة وذو بنية جيدة. كل تحركاته كانت تنضح بإحساس لا يوصف بالكرامة. حتى بدون وجود أي قوات محيطة به، كانت السلطة التي يشعها واضحة.

“همف، لقد تم دمجنا معًا لمدة ألفي عام. ألن نعرف الحيل التي تنوي القيام بها؟ ليست هناك حاجة للنضال مرة أخرى!”

أومأ ألفريد برأسه.

أثناء حديثهم، تشبعت الألوان حول أدميرال الجحيم لودويل على الفور وتكدست فوق بعضها البعض.

كان الشخص الذي انعكس على عينيه هو شاب يرتدي معطفاً من دون قبعة. تم تمشيط شعره الأشقر للخلف بشكل أملس، وبدت عيناه الزرقاوان مثل بحيرة تحت سماء صافية لامعة. كان طويل القامة وذو بنية جيدة. كل تحركاته كانت تنضح بإحساس لا يوصف بالكرامة. حتى بدون وجود أي قوات محيطة به، كانت السلطة التي يشعها واضحة.

لقد دخل عالم الروح وبدأ يجتازه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هاجيس قد خطط لتناول المشروبات مع دواين دانتيس بعد الانتهاء من الصفقة للاحتفال بنجاحها، ولمناقشة أي صفقات مستقبلية. لم يتوقع أبدًا أن يكون دواين دانتيس في هذه العجلة للمغادرة.

…

تم فتح وإغلاق الفم الموجود على خد لوديول الأيمن على الفور.

خارج مستودع الذخائر، أرجع كلاين أخيرًا نظرته مع تلاشي حدسه الخطر.

222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) تحولت نظرة ألفريد نحو هاجيس مرة أخرى.

في تلك اللحظة، كان لديه شعور محير، لكنه لم يكن قادرًا على عرض المشهد المقابل في ذهنه.

ومع ذلك، في هذه اللحظة، كانت مجموعتان من ألسنة اللهب الحمراء تحترق في تجويف عينه. لقد بدا مختلفًا تمامًا عن السابق.

‘ماذا حدث؟’ لقد تمتم كلاين لنفسه. ودون انتظار أكثر، ألقى الحقيبة في يده على الضابط المسؤول عن تسليمها وتوليها. ثم قال لهاجيس: “الباقي لك. يمكنك أن تعطيني باقي المبلغ”.

سخر الملاك الأحمر ميديتشي على الفور.

كان يشير إلى العلبة الثقيلة المليئة بالقضبان والعملات الذهبية.

سخر الملاك الأحمر ميديتشي على الفور.

كان هاجيس قد خطط لتناول المشروبات مع دواين دانتيس بعد الانتهاء من الصفقة للاحتفال بنجاحها، ولمناقشة أي صفقات مستقبلية. لم يتوقع أبدًا أن يكون دواين دانتيس في هذه العجلة للمغادرة.

أجاب ألفريد باختصار

“حسنًا، إنها في العربة”.

222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) تحولت نظرة ألفريد نحو هاجيس مرة أخرى.

ألفريد، الذي كان قد سار بالفعل مسافة طويلة، أدار رأسه لينظر إليه مرتبكًا. لم يكن متأكدًا من سبب عدم اتباع دواين دانتيس للإجراء المحدد مسبقًا.

عند رؤية هذا، ضحك الملاك الأحمر ميديتشي.