وجهة
732: وجهة.
توقفت مؤقتًا وقالت بجدية شديدة: “قرأت في الصحف أن هناك شيئًا يسمى نساغ شجرة دونينغزمان له تأثير كبير على تعزيز نمو الشعر.”
في أقل من دقيقة، فتح الباب بصرير بينما نظرت الخادمة إلى الخارج وسألت بدافع الفضول، “مساء الخير، عمن قد تكون تبحث؟”
مقاطعة ديسي، مدينة كونانت، 67 شارع الإندوس الأحمر.
بعد لحظات من ترتيب حقيبته، سمع صافرة. انطلق قطار بخاري في المحطة وهو يقذف الدخان قبل أن يبطئ من سرعته حتى يتوقف.
مرتديا وجهًا شائعًا من مملكة لوين، اتخذ كلاين خطوة إلى الأمام ودق جرس الباب.
في أقل من دقيقة، فتح الباب بصرير بينما نظرت الخادمة إلى الخارج وسألت بدافع الفضول، “مساء الخير، عمن قد تكون تبحث؟”
أجاب كلاين بهدوء “أنا هنا لأجد السيدة نيلو. أنا صديق والدها، ديفي ريموند”.
كان ديفي ريموند هو الكابوس الذي أطلق سراحه من الجوع الزاحف. كان القفاز الأحمر من صقور الليل، وكان أول شيء في ذهنه قبل أن يتبدد هو ابنته، نيلو رايموند. كان يعتذر لها بشدة لعدم قضاء الوقت معها أثناء نشأتها، مما جعلها تفقد والدها عندما كانت قد فقدت والدتها بالفعل. كان كلاين قد وعده بأن يقوم بزيارة المدينة الساحلية الجميلة إذا أتيحت له الفرصة لزيارة ابنته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد التحقيق للحصول على المزيد من المعلومات في وقت سابق، اكتسب كلاين فكرة عامة عن وضع نيلو ريموند. بعد أن تخرجت هذه الفتاة من المدرسة النحوية، عملت في مؤسسة رعاية المرأة والطفل التي كانت تديرها كنيسة إلهة الليل الدائم. كانت تتقاضى راتباً أسبوعياً قدره 2 جنيهات و 10 سولي، وكانت موضع حسد من جيرانها.
“هل الأمر كذلك؟” قالت نيلو بهدوء. بعد بعض التفكير، دعته. “من فضلك تعال. هل تمانع إذا إستمع زوجي؟”
أجاب كلاين بهدوء “أنا هنا لأجد السيدة نيلو. أنا صديق والدها، ديفي ريموند”.
كما ورثت ميراثًا من والدها “رجل الأعمال”. أما كم قد كان، فلم يعرف أحد. لقد عرفوا فقط أنها كانت أكثر ثراءً من معظم الناس من الطبقة الوسطى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عادةً ما تضع النساء اللواتي لديهن مثل هذه الثروة اهتمامًا كبيرًا على زواجهن. كانوا سيختارون ويراقبن المرشحين بشكل متكرر، مما يؤدي إلى زواجهم المتأخر. ومع ذلك، تزوجت نيلو من موظف حكومي بعد عام واحد فقط.
نظرًا لأن كلا الطرفين كانا مؤمنين بإلهة الليل الدائم، فإنها لم تأخذ الاسم الأخير لزوجها. واصلت الذهاب بالاسم نيلو رايموند، وواصلت البقاء في 67 الإندوس الأحمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد سماع إجابة كلاين، طلبت منه الخادمة بسرعة الانتظار بينما دخلت غرفة المعيشة لإبلاغ سيدتها.
لم يمض وقت طويل حتى مشت امرأة ترتدي لباس المنزل إلى الباب. كان لديها شعر أسود وعيون زرقاء. كان وجهها نحيفًا نوعًا ما، وكانت جميلة نوعًا ما. كانت تشبه ديفي ريموند.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“مساء الخير سيدي. أنا نيلو، ابنة ديفي ريموند. هل لي أن أعرف متى تعرفت على والدي؟” سألت نيلو ريموند بأدب ولكن بحذر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
خلع كلاين قبعته وابتسم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بااا!
“تعرفت عليه في البحر. لقد مرت عدة سنوات.”
لم تنظر ميليسا وهي تواصل القراءة.
جرف كلاين بصره إلى الكتب القديمة من حوله وتنهد بصمت.
اجتاحته نيلو ريموند بنظرة حذرة وقالت، “ربما لا تعرف، لكنه قد توفي بالفعل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …
تنهد كلاين وأجاب: “نعم، أعرف. لقد تعرفت عليه خلال تلك الكارثة. كان لديه بعض الكلمات ليقولها في ذلك الوقت والتي لم أفكر فيها كثيرًا. ومع ذلك، كلما فكرت في الأمر أكثر في السنوات الأخيرة، كلما شعرت أنه وجب علي إبلاغك”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظرت إليه ميليسا بشكل غير مباشر وقالت، “لم يكن هذا ما قلته في الماضي.”
“هل الأمر كذلك؟” قالت نيلو بهدوء. بعد بعض التفكير، دعته. “من فضلك تعال. هل تمانع إذا إستمع زوجي؟”
نظر إلى الأعلى وألقى بصره إلى الأمام وهو يتفحصه بصمت. ثم نظر إلى حقيبته وهمس، “حان وقت العودة…”
أثناء مسح المنطقة، خرج كلاين من محطة القاطرة البخارية، واستقل المترو وعربة، ووصل إلى مقبرة كنيسة العواصف خارج القسم الغربي.
“الأمر متروك لك لتقرري”. أجاب كلاين بصراحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أومأت نيلو برأسها وقادت كلاين إلى غرفة الدراسة. كان زوجها يبدو وكأنه موظف حكومي عادي له حمل رجل محترم. لقد وضع صحيفته وتبعهم للداخل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بقيت نيلو صامتة لبضع ثوانٍ وهي تغمض عينها. لقد أدارت رأسها إلى الجانب واستهزأت بموقف غير واضح.
الجزء الأخر من الإسم لا أعرف حقا???
بعد أن جلس الطرفان، نظر كلاين إلى الزوجين على الأريكة وفكر.
خلع بينسون قبعته، نزع معطفه، وسلمه للخادمة. لقد نظر إلى أخته ميليسا التي كانت ملتصقة بكتابها في غرفة المعيشة.
حمل كلاين حقيبته ودخل مرةً أخرى إلى عاصمة العواصم، أرض الأمل. لقد اكتشف أن الضباب الدخاني قد ضعف بشكل كبير، ولم تكن هناك ألوان صفراء باهتة واضحة. تم بالفعل تشغيل مصابيح الشوارع الغازية الموجودة على المنصة، مما أدى إلى تشتيت الكآبة والظلام.
(نهاية المجلد الثالث- المسافر)
“السيد ديفي رايموند واجه كارثة تلو الأخرى. فقد والده ووالدته وزوجته وإخوته وأخواته.”
أومأت نيلو بتعبير جامد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أنا أعلم.”
فكر كلاين واستمر، “يبدو أنه تاجر، لكنه في الواقع كان يبحث عن القتلة الذين تسببوا في تلك الكارثة”.
“أعرف.” لم تعترض نيلو على ذلك.
مرتديا وجهًا شائعًا من مملكة لوين، اتخذ كلاين خطوة إلى الأمام ودق جرس الباب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ديفي ريموند هو الكابوس الذي أطلق سراحه من الجوع الزاحف. كان القفاز الأحمر من صقور الليل، وكان أول شيء في ذهنه قبل أن يتبدد هو ابنته، نيلو رايموند. كان يعتذر لها بشدة لعدم قضاء الوقت معها أثناء نشأتها، مما جعلها تفقد والدها عندما كانت قد فقدت والدتها بالفعل. كان كلاين قد وعده بأن يقوم بزيارة المدينة الساحلية الجميلة إذا أتيحت له الفرصة لزيارة ابنته.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) وأثناء الصلاة بصمت في الصمت والطمأنينة، مر الوقت بسرعة. فتح كلاين عينيه ببطء وهو وقف بلطف.
نظر إليها كلاين وتابع “لقد كرس نفسه لهذا الأمر، وكان شديد الأسف لأنه لم يتمكن من قضاء الوقت معك أثناء نشأتك، مما جعلك تفقدين والدك إلى جانب والدتك”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …
صمتت نيلو لثانية قبل أن تجيب بسرعة “أعرف!”
بحلول ذلك الوقت، كان جندي لوين هذا قد غادر باكلوند لأكثر من 165 عام بالفعل.
جرف كلاين بصره إلى الكتب القديمة من حوله وتنهد بصمت.
…
“قال أن أعظم أمنياته هي أن يراك تدخلين قاعة الزواج تحت شهادة الإلهة، وأن يكون لديك عائلتك الخاصة، وألا تشعري بالوحدة بعد الآن. أعتقد أنه يجب أن يكون سعيدًا جدًا الآن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ابتعدت نظرة نيلو ببطء عن وجه كلاين بينما فتح فمها، وأجبت بعد ثانيتين فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“…أعرف.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتعدت نظرة نيلو ببطء عن وجه كلاين بينما فتح فمها، وأجبت بعد ثانيتين فقط.
انحنى كلاين إلى الأمام قليلاً وهو يشبك يديه.
أعطاها كلاين نظرة عميقة قبل النهوض.
أجاب كلاين بهدوء “أنا هنا لأجد السيدة نيلو. أنا صديق والدها، ديفي ريموند”.
“قال أنه قد يموت في البحر، وأرادني أن أخبرك أنه مات نتيجةً لحادث. جميع القتلة من قبل قد عوقبوا بالفعل. لا داعي لأن تكرهي أحدًا.”
في أقل من دقيقة، فتح الباب بصرير بينما نظرت الخادمة إلى الخارج وسألت بدافع الفضول، “مساء الخير، عمن قد تكون تبحث؟”
بعد لحظات من ترتيب حقيبته، سمع صافرة. انطلق قطار بخاري في المحطة وهو يقذف الدخان قبل أن يبطئ من سرعته حتى يتوقف.
“قال أيضًا أنه يحبك كثيرًا وأنه آسف جدًا”.
…
بقيت نيلو صامتة لبضع ثوانٍ وهي تغمض عينها. لقد أدارت رأسها إلى الجانب واستهزأت بموقف غير واضح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“فهمتك…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أعطاها كلاين نظرة عميقة قبل النهوض.
“مساء الخير سيدي. أنا نيلو، ابنة ديفي ريموند. هل لي أن أعرف متى تعرفت على والدي؟” سألت نيلو ريموند بأدب ولكن بحذر.
أيضا جزء من الإسم الجديد دانيتس هو من الإسم الحقيقي للكونت دي ماونت كريستو، لذلك يمكننا تمييز ما يعنيه هذا الإسم وما يلمح له….
“أي نوع من الأشخاص تعتقد أنه قد كان؟”
“لقد انتهيت من نقل الرسالة. حان وقت المغادرة”.
عابرا الممر المظلم والهادئ، لقد جلس في الصف السابع من الخلف. واجه نصف القمر القرمزي والشعار المقدس الأسود المليء بالنجوم المتلألئة. لقد خلع قبعته، أخفض رأسه، ووضع يديه على فمه، تمامًا مثل العديد من المؤمنين الحاضرين.
ملتقى بالصمت، أومأ زوج نيلو برأسه كبادرة شكر.
استدار كلاين، مشى إلى باب المكتب. تمامًا عندما قام بلف مقبض الباب، بدا صوت نيلو ريموند من خلفه عميقًا وأجش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أي نوع من الأشخاص تعتقد أنه قد كان؟”
بالنظر إلى وثائق الهوية، عكست عينا كلاين اسمه الحالي: “دواين دانتيس”.
وأيضا معلومة أخرى كان واحد من الأسماء المزيفة التي إستعملها الكونت في الرواية هو سندباد مثل إسم كلاين عندما كان متطوع لهضم الجرعة???
“قال أيضًا أنه يحبك كثيرًا وأنه آسف جدًا”.
صمت كلاين للحظة، لقد أدار رأسه، لف شفتيه وقال بابتسامة: “حامي”.
“…أعرف.”
نظر إلى الأعلى وألقى بصره إلى الأمام وهو يتفحصه بصمت. ثم نظر إلى حقيبته وهمس، “حان وقت العودة…”
لم يمكث أكثر من ذلك بينما فتح الباب ومشى إلى رف المعاطف.
“…أعرف.”
عندما ارتدى قبعته وغادر 67 شارع الإندوس الأحمر، حفر بكاء ناعم ومقيّد فجأةً إلى أذنيه.
“فهمتك…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هازا رأسه بصمت، غادر كلاين البلدة ودخل كاتدرائية إلهة الليل الدائم.
حمل كلاين حقيبته ودخل مرةً أخرى إلى عاصمة العواصم، أرض الأمل. لقد اكتشف أن الضباب الدخاني قد ضعف بشكل كبير، ولم تكن هناك ألوان صفراء باهتة واضحة. تم بالفعل تشغيل مصابيح الشوارع الغازية الموجودة على المنصة، مما أدى إلى تشتيت الكآبة والظلام.
“قال أنه قد يموت في البحر، وأرادني أن أخبرك أنه مات نتيجةً لحادث. جميع القتلة من قبل قد عوقبوا بالفعل. لا داعي لأن تكرهي أحدًا.”
عابرا الممر المظلم والهادئ، لقد جلس في الصف السابع من الخلف. واجه نصف القمر القرمزي والشعار المقدس الأسود المليء بالنجوم المتلألئة. لقد خلع قبعته، أخفض رأسه، ووضع يديه على فمه، تمامًا مثل العديد من المؤمنين الحاضرين.
وأثناء الصلاة بصمت في الصمت والطمأنينة، مر الوقت بسرعة. فتح كلاين عينيه ببطء وهو وقف بلطف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لكل رحلة وجهتها”.
في المكان الذي جلس فيه، ترك وراءه شيئًا ملفوفًا بالورق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سار كلاين على طول الممر وغادر قاعة الصلاة متجهًا مباشرةً إلى مدخل الكاتدرائية.
حمل كلاين حقيبته ودخل مرةً أخرى إلى عاصمة العواصم، أرض الأمل. لقد اكتشف أن الضباب الدخاني قد ضعف بشكل كبير، ولم تكن هناك ألوان صفراء باهتة واضحة. تم بالفعل تشغيل مصابيح الشوارع الغازية الموجودة على المنصة، مما أدى إلى تشتيت الكآبة والظلام.
وظهره في مواجهة القاعة، لقد إرتدى قبعته، رفع يده اليمنى وفرقع أصابعه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد سماع إجابة كلاين، طلبت منه الخادمة بسرعة الانتظار بينما دخلت غرفة المعيشة لإبلاغ سيدتها.
بااا!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اشتعلت الورقة فجأة حيث كان قد جلس، مما جذب انتباه الكاهن. عندما اندفع هذا الرجل، كانت ألسنة اللهب قد انطفأت بالفعل، تاركةً وراءها غرضا يشبه الحجر الكريم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘هذا…’ على الرغم من أن الكاهن لم يكن يعرف ما كان ذلك الشيء، إلا أن إدراكه الروحي أخبره أنه قد كان مهم جدًا!
في المكان الذي جلس فيه، ترك وراءه شيئًا ملفوفًا بالورق.
عندما هرع هو والكهنة الآخرون خارج الكاتدرائية، اختفى الرجل الذي كان يرتدي معطفًا وقبعة رسمية بالفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بقيت نيلو صامتة لبضع ثوانٍ وهي تغمض عينها. لقد أدارت رأسها إلى الجانب واستهزأت بموقف غير واضح.
الصباح التالي.
…
“الأمر متروك لك لتقرري”. أجاب كلاين بصراحة.
من خلال سوق سوداء محلية، حصل كلاين على هوية جديدة بينما جاء إلى محطة القاطرة البخارية.
في أقل من دقيقة، فتح الباب بصرير بينما نظرت الخادمة إلى الخارج وسألت بدافع الفضول، “مساء الخير، عمن قد تكون تبحث؟”
كان في يده كانت تذكرة من الدرجة الثانية بقيمة 18 سولي، بالإضافة إلى وثائق هوية لنفسه. كان يحمل حقيبة جلدية سوداء بينما كان يقف على المنصة وظهره مستقيم، في انتظار وصول القطار المتجه إلى باكلوند.
نظرت إليه ميليسا بشكل غير مباشر وقالت، “لم يكن هذا ما قلته في الماضي.”
تنهد كلاين وأجاب: “نعم، أعرف. لقد تعرفت عليه خلال تلك الكارثة. كان لديه بعض الكلمات ليقولها في ذلك الوقت والتي لم أفكر فيها كثيرًا. ومع ذلك، كلما فكرت في الأمر أكثر في السنوات الأخيرة، كلما شعرت أنه وجب علي إبلاغك”.
كان هو الحالي رجلا في منتصف العمر يقترب من الأربعينيات من عمره. كان طوله أكثر بقليل من 180 سم، وكان بشعره الأسود خيوط فضية قليلة. كانت عيناه الزرقاوان الغامقتان مثل بحيرة في الليل، وكان حسن المظهر إلى حد ما. لقد أعطى مشاعر ناضجة وأنيقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعرف.” لم تعترض نيلو على ذلك.
بالنظر إلى وثائق الهوية، عكست عينا كلاين اسمه الحالي: “دواين دانتيس”.
كان في يده كانت تذكرة من الدرجة الثانية بقيمة 18 سولي، بالإضافة إلى وثائق هوية لنفسه. كان يحمل حقيبة جلدية سوداء بينما كان يقف على المنصة وظهره مستقيم، في انتظار وصول القطار المتجه إلى باكلوند.
~~~~~~~~
بعد بعض التفكير، وضع الحقيبة على الأرض، أدارها، وفتحها قبل حشو جميع أوراق هويته بالداخل.
“فرونزيار إدوارد”.
“قال أيضًا أنه يحبك كثيرًا وأنه آسف جدًا”.
داخل الحقيبة، كان هناك صندوق خشبي أسود يحتوي على رماد جندي لوين السابق، فرونزيار إدوارد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد لحظات من ترتيب حقيبته، سمع صافرة. انطلق قطار بخاري في المحطة وهو يقذف الدخان قبل أن يبطئ من سرعته حتى يتوقف.
انحنى كلاين إلى الأمام قليلاً وهو يشبك يديه.
نظر إلى الأعلى وألقى بصره إلى الأمام وهو يتفحصه بصمت. ثم نظر إلى حقيبته وهمس، “حان وقت العودة…”
ثم وقف مستقيماً، حمل متعلقاته، ومشى إلى باب العربة المفتوح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
باكلوند، قسم شاروود، 26 شارع غونستيدت.
“فهمتك…”
فكر كلاين واستمر، “يبدو أنه تاجر، لكنه في الواقع كان يبحث عن القتلة الذين تسببوا في تلك الكارثة”.
خلع بينسون قبعته، نزع معطفه، وسلمه للخادمة. لقد نظر إلى أخته ميليسا التي كانت ملتصقة بكتابها في غرفة المعيشة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“امتحانات القبول في يونيو. ستواجهين أخيرًا آلام الدراسة بجد الذي تحملته في ذلك الوقت.”
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) وأثناء الصلاة بصمت في الصمت والطمأنينة، مر الوقت بسرعة. فتح كلاين عينيه ببطء وهو وقف بلطف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم تنظر ميليسا وهي تواصل القراءة.
“أنا أدرس بجد كل يوم.”
“الأمر متروك لك لتقرري”. أجاب كلاين بصراحة.
“القليل من الفكاهة، ميليسا. القليل من الفكاهة. ما الفرق بين شخص بلا روح دعابة وقرد مجعد الشعر؟” قال بينسون بابتسامة.
نظرت إليه ميليسا بشكل غير مباشر وقالت، “لم يكن هذا ما قلته في الماضي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“قال أيضًا أنه يحبك كثيرًا وأنه آسف جدًا”.
لم تصححه فيما يتعلق بالفرق الدقيق بين البشر والبابون ذو الشعر المجعد، وبدلاً من ذلك قالت، “هل ينتهي الموظفون المدنيون أيضًا من العمل في وقت متأخر جدًا؟”
كان هو الحالي رجلا في منتصف العمر يقترب من الأربعينيات من عمره. كان طوله أكثر بقليل من 180 سم، وكان بشعره الأسود خيوط فضية قليلة. كانت عيناه الزرقاوان الغامقتان مثل بحيرة في الليل، وكان حسن المظهر إلى حد ما. لقد أعطى مشاعر ناضجة وأنيقة.
“لا، كان هناك الكثير من العمل مؤخرًا. كما تعلمين، أوه – أنت لا تفعلين. في مثل هذا الإصلاح الضخم، يعتبر تسليم العمل وتقويم العلاقات المختلفة أمرًا مزعجًا للغاية.” مسح بينسون المرآة في غرفة المعيشة. لم يسعه سوى رفع يده لتمشيط شعره بينما قال بنظرة من الاستياء، “على الرغم من أنني موظف من رتبة متدنية في وزارة المالية، إلا أن هذا لا يمنعني من العمل كثيرًا. الشيء الوحيد الذي يسعدني هو أنني نجوت أخيرًا من فترة الاختبار اللعينة. سأحصل قريبًا على راتب أسبوعي قدره 3 جنيهات! “
عندما ارتدى قبعته وغادر 67 شارع الإندوس الأحمر، حفر بكاء ناعم ومقيّد فجأةً إلى أذنيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وضعت ميليسا كتابها، سارت إلى قاعة الطعام وقالت لبينسون، “حان وقت العشاء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وسط الصافرة، توغلت القاطرة البخارية الطويلة في باكلوند.
توقفت مؤقتًا وقالت بجدية شديدة: “قرأت في الصحف أن هناك شيئًا يسمى نساغ شجرة دونينغزمان له تأثير كبير على تعزيز نمو الشعر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
باكلوند، قسم شاروود، 26 شارع غونستيدت.
كان لوجه بينسون على الفور تعابير مختلطة.
جرف كلاين بصره إلى الكتب القديمة من حوله وتنهد بصمت.
“الأمر متروك لك لتقرري”. أجاب كلاين بصراحة.
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ووش!
“القليل من الفكاهة، ميليسا. القليل من الفكاهة. ما الفرق بين شخص بلا روح دعابة وقرد مجعد الشعر؟” قال بينسون بابتسامة.
صمتت نيلو لثانية قبل أن تجيب بسرعة “أعرف!”
وسط الصافرة، توغلت القاطرة البخارية الطويلة في باكلوند.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
صمتت نيلو لثانية قبل أن تجيب بسرعة “أعرف!”
حمل كلاين حقيبته ودخل مرةً أخرى إلى عاصمة العواصم، أرض الأمل. لقد اكتشف أن الضباب الدخاني قد ضعف بشكل كبير، ولم تكن هناك ألوان صفراء باهتة واضحة. تم بالفعل تشغيل مصابيح الشوارع الغازية الموجودة على المنصة، مما أدى إلى تشتيت الكآبة والظلام.
“امتحانات القبول في يونيو. ستواجهين أخيرًا آلام الدراسة بجد الذي تحملته في ذلك الوقت.”
أثناء مسح المنطقة، خرج كلاين من محطة القاطرة البخارية، واستقل المترو وعربة، ووصل إلى مقبرة كنيسة العواصف خارج القسم الغربي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا أدرس بجد كل يوم.”
بعد ذلك، أنفق القليل من المال ووضع رماد فرونزيار إدوارد في قسم.
في أقل من دقيقة، فتح الباب بصرير بينما نظرت الخادمة إلى الخارج وسألت بدافع الفضول، “مساء الخير، عمن قد تكون تبحث؟”
بحلول ذلك الوقت، كان جندي لوين هذا قد غادر باكلوند لأكثر من 165 عام بالفعل.
عندما هرع هو والكهنة الآخرون خارج الكاتدرائية، اختفى الرجل الذي كان يرتدي معطفًا وقبعة رسمية بالفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد أن أخذ خطوة إلى الوراء، لاحظها كلاين للحظة قبل استخدام قلم وورقة لحفر شيء ما على باب التقسيم:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن جلس الطرفان، نظر كلاين إلى الزوجين على الأريكة وفكر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“فرونزيار إدوارد”.
~~~~~~~~
سار كلاين على طول الممر وغادر قاعة الصلاة متجهًا مباشرةً إلى مدخل الكاتدرائية.
لقد أغلق عينيه وأضاف:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لكل رحلة وجهتها”.
حمل كلاين حقيبته ودخل مرةً أخرى إلى عاصمة العواصم، أرض الأمل. لقد اكتشف أن الضباب الدخاني قد ضعف بشكل كبير، ولم تكن هناك ألوان صفراء باهتة واضحة. تم بالفعل تشغيل مصابيح الشوارع الغازية الموجودة على المنصة، مما أدى إلى تشتيت الكآبة والظلام.
وأيضا معلومة أخرى كان واحد من الأسماء المزيفة التي إستعملها الكونت في الرواية هو سندباد مثل إسم كلاين عندما كان متطوع لهضم الجرعة???
(نهاية المجلد الثالث- المسافر)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
~~~~~~~~
إنتهاء المجلد الثالث?????????????
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أومأت نيلو بتعبير جامد.
أيضا جزء من الإسم الجديد دانيتس هو من الإسم الحقيقي للكونت دي ماونت كريستو، لذلك يمكننا تمييز ما يعنيه هذا الإسم وما يلمح له….
وأيضا معلومة أخرى كان واحد من الأسماء المزيفة التي إستعملها الكونت في الرواية هو سندباد مثل إسم كلاين عندما كان متطوع لهضم الجرعة???
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد بعض التفكير، وضع الحقيبة على الأرض، أدارها، وفتحها قبل حشو جميع أوراق هويته بالداخل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الجزء الأخر من الإسم لا أعرف حقا???
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
