لقاء.
691: لقاء.
‘نصف إله على استعداد لمساعدتي في توصيل رسائل لأجل عملة ذهبية في كل رحلة؟ من الواضح أن الأمور ليست بهذه البساطة. يجب أن يكون لدى الآنسة رسول دوافع؛ بالطبع، لا يمكنني تجاهل كيف أواجه دائمًا كل أنواع الأمور الغريبة. ربما أثار ذلك اهتمامها، وهي لا تمانع في أن تكون مراسلة بما من أنها حرة…’
‘ليس هناك حاجة لك لتخبرني. لقد أكدت ذلك أكثر أو أقل منذ لحظات…’ عند سماع أندرسون هود، ارتدى كلاين تعبيرًا هادئًا وهو يتمتم داخليا.
“التنفس تحت الماء، غشاء أعماق البحار…” حدد أندرسون التأثيرات الخارقة الإضافية التي إنطبقت عليه بشكل مفاجئ.
حينها عندما واجه ريينت تينيكر في عالم الروح حيث رأى شكلها الحقيقي الضخم وقلعتها ذات الطراز القوطي، ظن كلاين بالفعل أنها لم تكن شخصًا يمكن العبث به. ومع اقتراب الآنسة رسول من قتل الصياد الأقوى بهذه السهولة، جعلته يعتقد دون أدنى شك أنها كانت نصف إله، التسلسل 4 على الأقل!
ثم رأى دانيتز يقفز من على سطح السفينة وهو يركض عبر الماء.
‘نصف إله على استعداد لمساعدتي في توصيل رسائل لأجل عملة ذهبية في كل رحلة؟ من الواضح أن الأمور ليست بهذه البساطة. يجب أن يكون لدى الآنسة رسول دوافع؛ بالطبع، لا يمكنني تجاهل كيف أواجه دائمًا كل أنواع الأمور الغريبة. ربما أثار ذلك اهتمامها، وهي لا تمانع في أن تكون مراسلة بما من أنها حرة…’
“أدركت أنك مناسب جدًا لأن تكون الوجه الرئيسي في لوحة شخصية، من النوع التي تتميز بخلفية قاتمة داكنة. ذلك سيبرز تأثيرك حقًا.”
‘تتضمن المواقف المماثلة تملق أروديس ولطف أفعى الزئبق ويل أوسبتين… بغض النظر، يجب أن أكون حذرًا ولا أثق بها تمامًا… قبل أن تتاح لي الفرصة لمناقشة أمور مماثلة، لا ينبغي أن أفكر في نفخ الهارمونيكا كلما واجهت خطرًا. من يدري ما إذا كانت الآنسة رسول ستمزقني مباشرة إلى أشلاء…’ راودت كلاين على الفور العديد من الأفكار في ذهنه بينما استمر في ارتداء تعبير بارد. في مواجهة أندرسون المصدوم، كل ما فعله هو الإيماء برأسه قليلاً.
‘تتضمن المواقف المماثلة تملق أروديس ولطف أفعى الزئبق ويل أوسبتين… بغض النظر، يجب أن أكون حذرًا ولا أثق بها تمامًا… قبل أن تتاح لي الفرصة لمناقشة أمور مماثلة، لا ينبغي أن أفكر في نفخ الهارمونيكا كلما واجهت خطرًا. من يدري ما إذا كانت الآنسة رسول ستمزقني مباشرة إلى أشلاء…’ راودت كلاين على الفور العديد من الأفكار في ذهنه بينما استمر في ارتداء تعبير بارد. في مواجهة أندرسون المصدوم، كل ما فعله هو الإيماء برأسه قليلاً.
“هذا ليس من شأنك.”
بعد استخدام قوة التميمة للذهاب إلى الشاطئ، نزع كلاين قبعته وانحني أمام المخلوق الموجود تحت سطح البحر.
‘… هذا الرجل غامض حقًا! مخلوق عالم الروح على مستوى النصف إله هو رسوله! علاوة على ذلك، فهو يعرف بشكل عرضي نصف إله جيد في تحسين حظ الشخص… لا عجب أنه هادئ للغاية ورزين بعد الإساءة لملك الخلود… لا عجب أن ملك الخلود لم يجرؤ على الانتقام أو حتى الظهور!’ أتى أندرسون فجأة إلى إدراك ولم يستطع إلا أن يدرس جيرمان سبارو بعناية.
691: لقاء.
“أه؟” مسح كلاين أقوى صياد بلا عاطفة.
تحطمت الشاشة بينما فتح كلاين عينيه. أدرك أنه لم يستطيع تفسير الموقع الحقيقي لنائبة الأدميرال الجبل الجليدي من وحي عرافة.
أرجع أندرسون نظرته بسرعة وهو يضحك بجفاف.
‘الأقطاب؟ سهول الليل الدائم في فيزاك؟ لا توجد طريقة للتأكيد. ماعدا العاصفة الثلجية، لا توجد أي ميزات…’ جلس كلاين ووضع قرط اللؤلؤ والورقة التي إحتوت على عبارة العرافة.
“أدركت أنك مناسب جدًا لأن تكون الوجه الرئيسي في لوحة شخصية، من النوع التي تتميز بخلفية قاتمة داكنة. ذلك سيبرز تأثيرك حقًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت ترتدي بنطالًا داكن اللون وقميص أبيض مقبوض في الخصر مع أنماط أزهار معقدة على طول الياقة والأكمام، مما جعلها تبدو وكأنها ضعيفة في مثل هذه البيئة.
“ماذا عن ذلك. هل تريد التفكير فيه؟ يمكنني مساعدتك في رسم لوحة. صدقني، أنا محترف في هذا!”
“التنفس تحت الماء، غشاء أعماق البحار…” حدد أندرسون التأثيرات الخارقة الإضافية التي إنطبقت عليه بشكل مفاجئ.
لا يستطع كلاين إزعاج نفسه بالاستماع إلى هرائه. لقد رفع ساعة جيبه الذهبية وفتحها.
“عد إلى غرفتك. سآتي من أجلك خلال خمس دقائق.”
“عد إلى غرفتك. سآتي من أجلك خلال خمس دقائق.”
بعد استخدام قوة التميمة للذهاب إلى الشاطئ، نزع كلاين قبعته وانحني أمام المخلوق الموجود تحت سطح البحر.
أجاب أندرسون بابتسامة مبتهجة: “حسنًا”.
‘تتضمن المواقف المماثلة تملق أروديس ولطف أفعى الزئبق ويل أوسبتين… بغض النظر، يجب أن أكون حذرًا ولا أثق بها تمامًا… قبل أن تتاح لي الفرصة لمناقشة أمور مماثلة، لا ينبغي أن أفكر في نفخ الهارمونيكا كلما واجهت خطرًا. من يدري ما إذا كانت الآنسة رسول ستمزقني مباشرة إلى أشلاء…’ راودت كلاين على الفور العديد من الأفكار في ذهنه بينما استمر في ارتداء تعبير بارد. في مواجهة أندرسون المصدوم، كل ما فعله هو الإيماء برأسه قليلاً.
بعد مغادرة أقوى صياد، أخرج كلاين صافرة أزيك النحاسية وبجعة ويل أوسبتين الورقية قبل دخول الحمام حيث أقام طقسًا.
خارج الفندق، استقل كلاين عربة لمغادرة المدينة الساحلية. ثم سار إلى محيط منحدر غير مأهول على جبل القديس دراكو.
بعد وضع قرط اللآلئ الخاص بنائبة الأدميرال الجبل الجليدي إدوينا فوق الضباب الرمادي، جلس كلاين في نهاية الطاولة البرونزية الطويلة. هناك، استحضار قلمًا وورقة وكتب عبارة عرافة بسيطة: “موقع إدوينا إدواردز”.
“قد لا تكون على علم، لكنه بدأ في كنيسة إله المعرفة والحكمة. لاحقًا، تم نبذه بعد أن فشل في امتحاناته مرارًا وتكرارًا. سمعت كل هذا من القبطانة. كانوا زملاء دراسة سابقين.”
ممسكًا بالورقة والقرط، انحنى كلاين على الكرسي وتلاوة عبارة العرافة وهو يدخل في الحلم لبالتأمل.
واصلت أقدام إدوينا، التي كانت ترتدي أحذية جلدية، التحرك عبر الثلج، تاركةً وراءها سلسلة من آثار الأقدام الواضحة، لكن سرعان ما تم مسحها بسبب العاصفة الثلجية العنيفة.
أولاً، احتل عالم رمادي رؤيته. بعد ذلك، انعكست عينيه على سهول مغطاة بالجليد والثلج.
بعد التفكير لبضع ثوانٍ، أكد مسألة أخرى – لقد اختفت إدوينا إدواردز حقا. لم تكن موجودة في الحلم الذهبي، ولكن كان بإمكان ذلك أيضًا أن يقضي على احتمال أن يكون هذا فخ.
غطت العاصفة الثلجية العاوية كل شيء بينما كانت المنطقة مغطاة بضباب كثيف. لم تبدو وكأنها واجهة حقيقية.
691: لقاء.
رأى كلاين بسرعة شخصية إدوينا. كان شعرها البني الطويل مقيّدًا ببساطة من الخلف بينما كان الباقي يرفرف بشدة في العاصفة الثلجية.
بعد طي الرسالة، قام بنفخ الهارمونيكا الخاصة به ورأى مرة أخرى الآنسة رسول وهي تحمل الرؤوس الأربعة.
كانت ترتدي بنطالًا داكن اللون وقميص أبيض مقبوض في الخصر مع أنماط أزهار معقدة على طول الياقة والأكمام، مما جعلها تبدو وكأنها ضعيفة في مثل هذه البيئة.
في البحر المظلم، سبح هذا المخلوق الضخم بسرعة، وسحب الأكسجين الموجود في الماء بكفاءة من خلال استخدام أعضائه الخاصة من وقت لآخر.
واصلت أقدام إدوينا، التي كانت ترتدي أحذية جلدية، التحرك عبر الثلج، تاركةً وراءها سلسلة من آثار الأقدام الواضحة، لكن سرعان ما تم مسحها بسبب العاصفة الثلجية العنيفة.
“هذه ليست النقطة الرئيسية. النقطة الأساسية هي أنني قمت ذات مرة بشد شعر قبطانتكم!”
تحطمت الشاشة بينما فتح كلاين عينيه. أدرك أنه لم يستطيع تفسير الموقع الحقيقي لنائبة الأدميرال الجبل الجليدي من وحي عرافة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سنذهب إلى مكان آخر أولاً قبل التوجه إلى بايام”، قال قراره بهدوء للصياد الأقوى. “يمكنك اختيار انتظاري في بايام، أو إتباعي”.
‘الأقطاب؟ سهول الليل الدائم في فيزاك؟ لا توجد طريقة للتأكيد. ماعدا العاصفة الثلجية، لا توجد أي ميزات…’ جلس كلاين ووضع قرط اللؤلؤ والورقة التي إحتوت على عبارة العرافة.
“يا رجل، هذا رائع للغاية…” قام أندرسون بمسح المنطقة وسأل بفضول، “كيف توصلت إلى هذا؟ كيف تفعل هذا؟”
بعد التفكير لبضع ثوانٍ، أكد مسألة أخرى – لقد اختفت إدوينا إدواردز حقا. لم تكن موجودة في الحلم الذهبي، ولكن كان بإمكان ذلك أيضًا أن يقضي على احتمال أن يكون هذا فخ.
‘الأقطاب؟ سهول الليل الدائم في فيزاك؟ لا توجد طريقة للتأكيد. ماعدا العاصفة الثلجية، لا توجد أي ميزات…’ جلس كلاين ووضع قرط اللؤلؤ والورقة التي إحتوت على عبارة العرافة.
أجرى كلاين بعض التنبئات بحذر بشأن هذه المسألة وحصل على نتيجة مفادها أنه لم يكن هناك أي فخاخ على الحلم الذهبي.
‘ليس هناك حاجة لك لتخبرني. لقد أكدت ذلك أكثر أو أقل منذ لحظات…’ عند سماع أندرسون هود، ارتدى كلاين تعبيرًا هادئًا وهو يتمتم داخليا.
بعد بعض التفكير، غادر الفضاء الغامض فوق الضباب الرمادي وعبر سلسلة من الإجراءات، أعاد قرط اللؤلؤ إلى العالم الحقيقي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مسجت نظرة أندرسون ببطء عبر وجوههم قبل أن يتكلم.
مستذكراً خريطة المياه حول جزيرة أورافي والموقع الحالي للحلم الذهبي، اختار كلاين جزيرة غير مأهولة استخدمها الصيادون للبحث عن مأوى من العواصف. في الرسالة، جعل دانيتز ورفاقه يوجهون سفينتهم إلى مكان ليس بعيد عن هناك.
“أوه، إنها الحلم الذهبي!”
بعد طي الرسالة، قام بنفخ الهارمونيكا الخاصة به ورأى مرة أخرى الآنسة رسول وهي تحمل الرؤوس الأربعة.
“أنت مؤدب للغاية…” قال أندرسون في تسلية عندما رأى هذا المشهد.
أثناء تسليم رسالة الرد، سعل كلاين قليلاً وقال، “هل يمكنك تأكيد موقع دانيتز؟”
ل’م أفعل. أنا أعطيك خيارين فقط…’ استدار كلاين ببرود وسار أسفل السلم. لقد حمل أندرسون على عجل حقيبته المشتراة حديثًا وتبع خلفه.
أومأ أحد الرؤوس في يد ريينت تينيكر قبل أن يتكلم البقية.
‘بالطبع من خلال الصلاة لنفسي، ثم استخدامت صولجان إله البحر لسحب مخلوق مناسب تحت سطح البحر من مكان قريب…’ لم يرد كلاين على سؤال أندرسون. لقد أغمض عينيه نصفيا كأنه يستريح.
“نعم…” “طالما…” “ليس خارج النطاق…”
“أه؟” مسح كلاين أقوى صياد بلا عاطفة.
عندما رأى أن الآنسة روسل ظلت تطفو هناك دون أي علامات على المغادرة، قال وعيناه تنظران إلى الجانب، “ستُدفع العملة الذهبية من قبل دانيتز”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت ترتدي بنطالًا داكن اللون وقميص أبيض مقبوض في الخصر مع أنماط أزهار معقدة على طول الياقة والأكمام، مما جعلها تبدو وكأنها ضعيفة في مثل هذه البيئة.
“حسنًا…” تلاشت شخصية ريينت تينيكر بسرعة.
بعد بعض التفكير، غادر الفضاء الغامض فوق الضباب الرمادي وعبر سلسلة من الإجراءات، أعاد قرط اللؤلؤ إلى العالم الحقيقي.
فووو. زفر كلاين. بعد بعض الاستعدادات الدقيقة والتعامل مع المشهد، حمل حقيبته التي انتهى من حزمها وخرج من الغرفة. ثم طرق باب أندرسون هود.
تحطمت الشاشة بينما فتح كلاين عينيه. أدرك أنه لم يستطيع تفسير الموقع الحقيقي لنائبة الأدميرال الجبل الجليدي من وحي عرافة.
“سنذهب إلى مكان آخر أولاً قبل التوجه إلى بايام”، قال قراره بهدوء للصياد الأقوى. “يمكنك اختيار انتظاري في بايام، أو إتباعي”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجرى كلاين بعض التنبئات بحذر بشأن هذه المسألة وحصل على نتيجة مفادها أنه لم يكن هناك أي فخاخ على الحلم الذهبي.
قدم أندرسون بابتسامة لعوبة وقال: “أستطيع أن أشعر بدم المغامر خاصتي يحترق في داخلي. أنا فضولي للغاية بشأن الأشياء التي جلبها هذا الرسول.”
‘تتضمن المواقف المماثلة تملق أروديس ولطف أفعى الزئبق ويل أوسبتين… بغض النظر، يجب أن أكون حذرًا ولا أثق بها تمامًا… قبل أن تتاح لي الفرصة لمناقشة أمور مماثلة، لا ينبغي أن أفكر في نفخ الهارمونيكا كلما واجهت خطرًا. من يدري ما إذا كانت الآنسة رسول ستمزقني مباشرة إلى أشلاء…’ راودت كلاين على الفور العديد من الأفكار في ذهنه بينما استمر في ارتداء تعبير بارد. في مواجهة أندرسون المصدوم، كل ما فعله هو الإيماء برأسه قليلاً.
“اعتقدت أنه ليس لدي أي فرصة للمعرفة أكثر، ولكن لدهشتي، لقد دعوتني في الحقيقة!”
“لم تتوقعني، أليس كذلك؟”
ل’م أفعل. أنا أعطيك خيارين فقط…’ استدار كلاين ببرود وسار أسفل السلم. لقد حمل أندرسون على عجل حقيبته المشتراة حديثًا وتبع خلفه.
ممسكًا بالورقة والقرط، انحنى كلاين على الكرسي وتلاوة عبارة العرافة وهو يدخل في الحلم لبالتأمل.
خارج الفندق، استقل كلاين عربة لمغادرة المدينة الساحلية. ثم سار إلى محيط منحدر غير مأهول على جبل القديس دراكو.
أصبح المشهد على الفور صامتا بشدة حيث لم يستطع دانيتز منع تعبيره من الالتواء.
بالنظر إلى الأمواج التي تصطدم بالجرف أدناه، نظر أندرسون في دهشة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت ترتدي بنطالًا داكن اللون وقميص أبيض مقبوض في الخصر مع أنماط أزهار معقدة على طول الياقة والأكمام، مما جعلها تبدو وكأنها ضعيفة في مثل هذه البيئة.
“هذه هي وجهتنا؟”
“هذا الرجل ليس بيضة جيدة. في بحر الضباب، غالبًا ما تلاحقه مجموعة من القراصنة، لكن في النهاية، سينتهي الأمر بكل هؤلاء القراصنة كمكافآت.”
تجاهل كلاين سؤاله. أخرج تعويذة مصنوعة من القصدير وهتف بهدوء “عاصفة”.
“أه؟” مسح كلاين أقوى صياد بلا عاطفة.
غرس روحانيته وقسم التميمة إلى قسمين- نصف لنفسه، بينما استخدم النصف الآخر لأندرسون. تم إلقاء الباقي على الجرف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد وضع قرط اللآلئ الخاص بنائبة الأدميرال الجبل الجليدي إدوينا فوق الضباب الرمادي، جلس كلاين في نهاية الطاولة البرونزية الطويلة. هناك، استحضار قلمًا وورقة وكتب عبارة عرافة بسيطة: “موقع إدوينا إدواردز”.
“التنفس تحت الماء، غشاء أعماق البحار…” حدد أندرسون التأثيرات الخارقة الإضافية التي إنطبقت عليه بشكل مفاجئ.
في تلك اللحظة، كان كلاين قد رأى أيضًا القارب الشراعي الذي تم تنظيفه. على متن السفينة التي امتدت لعشرات الأمتار، كان هناك مدفع رئيسي لامع لا ينتمي إلى هناك يحوم برموز مكدسة.
في تلك اللحظة، كان هناك سبلاااش عالي تحت الجرف. ليد ظهر من البحر مخلوق ضخم يشبه الحوت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مسجت نظرة أندرسون ببطء عبر وجوههم قبل أن يتكلم.
كان لونه أزرق غامق بالكامل. كان فمه مفتوح كاشفًا عن أسنانه البيضاء وداخله الملون بالدم.
“لقد كنت دائمًا مؤدبًا للغاية، حتى لو كنت أواجه فريسة.” ألقى كلاين نظرة سريعة عليه كما لو كان يضمه.
مشى كلاين إلى حافة الجرف وقفز مباشرة إلى الأسفل. مع قوى التميمة، هبط برفق في فم العملاق تحت البحر.
‘نصف إله على استعداد لمساعدتي في توصيل رسائل لأجل عملة ذهبية في كل رحلة؟ من الواضح أن الأمور ليست بهذه البساطة. يجب أن يكون لدى الآنسة رسول دوافع؛ بالطبع، لا يمكنني تجاهل كيف أواجه دائمًا كل أنواع الأمور الغريبة. ربما أثار ذلك اهتمامها، وهي لا تمانع في أن تكون مراسلة بما من أنها حرة…’
شاهد أندرسون بهدوء قبل أن يقفز متحمسًا، وهبط بجانب كلاين.
تحطمت الشاشة بينما فتح كلاين عينيه. أدرك أنه لم يستطيع تفسير الموقع الحقيقي لنائبة الأدميرال الجبل الجليدي من وحي عرافة.
أغلق المخلوق الضخم الموجود تحت سطح البحر فمه، مما أدى إلى تحول لون الجزء الداخلي إلى اللون الأسود.
داخل فمه، أنتجت عيون كلاين وميضًا من البرق وهو يرى من خلال الظلام. لقد وجد سنًا ليتكئ عليه وهو يجلس بشكل عرضي.
ثم غمر نفسه وبدأ في السباحة إلى وجهته المحددة.
“أه؟” مسح كلاين أقوى صياد بلا عاطفة.
داخل فمه، أنتجت عيون كلاين وميضًا من البرق وهو يرى من خلال الظلام. لقد وجد سنًا ليتكئ عليه وهو يجلس بشكل عرضي.
كان لونه أزرق غامق بالكامل. كان فمه مفتوح كاشفًا عن أسنانه البيضاء وداخله الملون بالدم.
بسبب الحماية من غشاء أعماق البحار، لم يكن خائفًا من تلوث ملابسه.
‘… هذا الرجل غامض حقًا! مخلوق عالم الروح على مستوى النصف إله هو رسوله! علاوة على ذلك، فهو يعرف بشكل عرضي نصف إله جيد في تحسين حظ الشخص… لا عجب أنه هادئ للغاية ورزين بعد الإساءة لملك الخلود… لا عجب أن ملك الخلود لم يجرؤ على الانتقام أو حتى الظهور!’ أتى أندرسون فجأة إلى إدراك ولم يستطع إلا أن يدرس جيرمان سبارو بعناية.
“يا رجل، هذا رائع للغاية…” قام أندرسون بمسح المنطقة وسأل بفضول، “كيف توصلت إلى هذا؟ كيف تفعل هذا؟”
على الرغم من أنه لم يكن يعرف سبب مواجهته للحلم الذهبي، إلا أن هذا لم يمنعه من فكرة احتلال السفينة بالقوة.
‘بالطبع من خلال الصلاة لنفسي، ثم استخدامت صولجان إله البحر لسحب مخلوق مناسب تحت سطح البحر من مكان قريب…’ لم يرد كلاين على سؤال أندرسون. لقد أغمض عينيه نصفيا كأنه يستريح.
“يا رجل، هذا رائع للغاية…” قام أندرسون بمسح المنطقة وسأل بفضول، “كيف توصلت إلى هذا؟ كيف تفعل هذا؟”
“إنه خانق قليلاً فقط…” أخرج أندرسون علبة سيجار وعود ثقاب من جيبه. “هل يمكنني التدخين هنا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت ترتدي بنطالًا داكن اللون وقميص أبيض مقبوض في الخصر مع أنماط أزهار معقدة على طول الياقة والأكمام، مما جعلها تبدو وكأنها ضعيفة في مثل هذه البيئة.
“إسأله.” لم يفتح كلاين عينيه.
691: لقاء.
ضحك أندرسون بشكل جاف قبل إبعاد السيجار وعود الكبريت.
كان لونه أزرق غامق بالكامل. كان فمه مفتوح كاشفًا عن أسنانه البيضاء وداخله الملون بالدم.
“لا أعتقد أنه سيحب رائحة التبغ”.
على الرغم من أنه لم يكن يعرف سبب مواجهته للحلم الذهبي، إلا أن هذا لم يمنعه من فكرة احتلال السفينة بالقوة.
في البحر المظلم، سبح هذا المخلوق الضخم بسرعة، وسحب الأكسجين الموجود في الماء بكفاءة من خلال استخدام أعضائه الخاصة من وقت لآخر.
رأى كلاين بسرعة شخصية إدوينا. كان شعرها البني الطويل مقيّدًا ببساطة من الخلف بينما كان الباقي يرفرف بشدة في العاصفة الثلجية.
بعد فترة زمنية غير معروفة، ظهر على السطح أمام جزيرة غير مأهولة.
بعد استخدام قوة التميمة للذهاب إلى الشاطئ، نزع كلاين قبعته وانحني أمام المخلوق الموجود تحت سطح البحر.
‘تتضمن المواقف المماثلة تملق أروديس ولطف أفعى الزئبق ويل أوسبتين… بغض النظر، يجب أن أكون حذرًا ولا أثق بها تمامًا… قبل أن تتاح لي الفرصة لمناقشة أمور مماثلة، لا ينبغي أن أفكر في نفخ الهارمونيكا كلما واجهت خطرًا. من يدري ما إذا كانت الآنسة رسول ستمزقني مباشرة إلى أشلاء…’ راودت كلاين على الفور العديد من الأفكار في ذهنه بينما استمر في ارتداء تعبير بارد. في مواجهة أندرسون المصدوم، كل ما فعله هو الإيماء برأسه قليلاً.
“أنت مؤدب للغاية…” قال أندرسون في تسلية عندما رأى هذا المشهد.
غطت العاصفة الثلجية العاوية كل شيء بينما كانت المنطقة مغطاة بضباب كثيف. لم تبدو وكأنها واجهة حقيقية.
“لقد كنت دائمًا مؤدبًا للغاية، حتى لو كنت أواجه فريسة.” ألقى كلاين نظرة سريعة عليه كما لو كان يضمه.
691: لقاء.
ضحك أندرسون بشكل جاف وهو يشير إلى الجانب الآخر من الجزيرة.
غطت العاصفة الثلجية العاوية كل شيء بينما كانت المنطقة مغطاة بضباب كثيف. لم تبدو وكأنها واجهة حقيقية.
“هناك سفينة هناك.”
ارتجف دانيتز غريزيًا وهو يبتسم.
“أوه، إنها الحلم الذهبي!”
حينها عندما واجه ريينت تينيكر في عالم الروح حيث رأى شكلها الحقيقي الضخم وقلعتها ذات الطراز القوطي، ظن كلاين بالفعل أنها لم تكن شخصًا يمكن العبث به. ومع اقتراب الآنسة رسول من قتل الصياد الأقوى بهذه السهولة، جعلته يعتقد دون أدنى شك أنها كانت نصف إله، التسلسل 4 على الأقل!
في تلك اللحظة، كان كلاين قد رأى أيضًا القارب الشراعي الذي تم تنظيفه. على متن السفينة التي امتدت لعشرات الأمتار، كان هناك مدفع رئيسي لامع لا ينتمي إلى هناك يحوم برموز مكدسة.
“التنفس تحت الماء، غشاء أعماق البحار…” حدد أندرسون التأثيرات الخارقة الإضافية التي إنطبقت عليه بشكل مفاجئ.
لقد ذهب نحوه على الفور بحقيبة سفره، وسرعان ما وصل إلى حيث رست الحلم الذهبي.
شاهد أندرسون بهدوء قبل أن يقفز متحمسًا، وهبط بجانب كلاين.
ثم رأى دانيتز يقفز من على سطح السفينة وهو يركض عبر الماء.
ممسكًا بالورقة والقرط، انحنى كلاين على الكرسي وتلاوة عبارة العرافة وهو يدخل في الحلم لبالتأمل.
بمجرد وصول دانيتز أمام جيرمان سبارو وهو يفكر بشأن ما سيقوله، رأى فجأة شخصية مألوفة.
أغلق المخلوق الضخم الموجود تحت سطح البحر فمه، مما أدى إلى تحول لون الجزء الداخلي إلى اللون الأسود.
“أندرسون هود!” أشار إلى أقوى صياد وهو يصرخ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا ليس من شأنك.”
ضحك أندرسون على الفور.
بسبب الحماية من غشاء أعماق البحار، لم يكن خائفًا من تلوث ملابسه.
“لم تتوقعني، أليس كذلك؟”
“أه؟” مسح كلاين أقوى صياد بلا عاطفة.
على الرغم من أنه لم يكن يعرف سبب مواجهته للحلم الذهبي، إلا أن هذا لم يمنعه من فكرة احتلال السفينة بالقوة.
“أدركت أنك مناسب جدًا لأن تكون الوجه الرئيسي في لوحة شخصية، من النوع التي تتميز بخلفية قاتمة داكنة. ذلك سيبرز تأثيرك حقًا.”
‘تعرفان بعضكما البعض؟’ مسح كلاين نظرته تجاه دانيتز بشكلٍ غير مبالٍ.
في تلك اللحظة، كان كلاين قد رأى أيضًا القارب الشراعي الذي تم تنظيفه. على متن السفينة التي امتدت لعشرات الأمتار، كان هناك مدفع رئيسي لامع لا ينتمي إلى هناك يحوم برموز مكدسة.
ارتجف دانيتز غريزيًا وهو يبتسم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد فترة زمنية غير معروفة، ظهر على السطح أمام جزيرة غير مأهولة.
“هذا الرجل ليس بيضة جيدة. في بحر الضباب، غالبًا ما تلاحقه مجموعة من القراصنة، لكن في النهاية، سينتهي الأمر بكل هؤلاء القراصنة كمكافآت.”
كان لونه أزرق غامق بالكامل. كان فمه مفتوح كاشفًا عن أسنانه البيضاء وداخله الملون بالدم.
“قد لا تكون على علم، لكنه بدأ في كنيسة إله المعرفة والحكمة. لاحقًا، تم نبذه بعد أن فشل في امتحاناته مرارًا وتكرارًا. سمعت كل هذا من القبطانة. كانوا زملاء دراسة سابقين.”
“نعم…” “طالما…” “ليس خارج النطاق…”
أعطى أندرسون نظرة ازدراء، مستهزئًا بذكائه المنخفض. أما بالنسبة إلى جودسون ذو ربطة العنق الوردية والبقية على متن السفينة، فقد أظهروا جميعًا تعبيرات مماثلة.
“أوه، إنها الحلم الذهبي!”
مسجت نظرة أندرسون ببطء عبر وجوههم قبل أن يتكلم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأ أحد الرؤوس في يد ريينت تينيكر قبل أن يتكلم البقية.
“هذه ليست النقطة الرئيسية. النقطة الأساسية هي أنني قمت ذات مرة بشد شعر قبطانتكم!”
أجاب أندرسون بابتسامة مبتهجة: “حسنًا”.
أصبح المشهد على الفور صامتا بشدة حيث لم يستطع دانيتز منع تعبيره من الالتواء.
لا يستطع كلاين إزعاج نفسه بالاستماع إلى هرائه. لقد رفع ساعة جيبه الذهبية وفتحها.
‘… هذا الرجل غامض حقًا! مخلوق عالم الروح على مستوى النصف إله هو رسوله! علاوة على ذلك، فهو يعرف بشكل عرضي نصف إله جيد في تحسين حظ الشخص… لا عجب أنه هادئ للغاية ورزين بعد الإساءة لملك الخلود… لا عجب أن ملك الخلود لم يجرؤ على الانتقام أو حتى الظهور!’ أتى أندرسون فجأة إلى إدراك ولم يستطع إلا أن يدرس جيرمان سبارو بعناية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات