بلدة الظهيرة
666: بلدة الظهيرة.
ممسكا فأس الإعصار خاصته بإحكام، ديريك، الذي كانت عينيه مثل شمسين صغيرتين، على جانبي فريق الاستكشاف. لقد تبع الزعيم كولين إلى بلدة الظهيرة.
‘هذا…’ عكست عيون كلاين شيئًا شبه شفاف.
أدار ديريك رأسه ورأى وجهًا شفافًا ينمو من جدار مبنى حجري يبلغ ارتفاعه عشرة أمتار.
بدا وكأنه شكل لشيء ما، يتقلص ويتلاشى من حين لآخر من خط رؤية كلاين، وفي بعض الأحيان يظهر بسبب رياح غير مرئية، ويكشف عن بعض الخطوط العريضة له.
‘لماذا قد يقيم سكان بلدة الظهيرة سرا طقوس تضحية في قبوهم تحت الأرض؟ عندما كان بلاط الملك العملاق في السلطة، كانوا مؤمنين بالملك العملاق. في وقت لاحق، أصبحوا تحت حكم اللورد الذي خلق كل شيء… صاحب هذا المبنى عبد سراً آلهة أخرى؟’ نشأت فيه أسئلة بينكا اقترب ديريك من المذبح. لقد رأى أن الطاولة الحجرية كانت في الأصل محفورة بالكلمات، لكنها تضررت إما بسبب عوامل طبيعية أو غير طبيعية.
معها كنقطة ربط وبالنظر للأعلى أكثر، كانت هناك ألوان خضراء شبه سوداء، تقف هناك بصمت.
أدار ديريك رأسه ورأى وجهًا شفافًا ينمو من جدار مبنى حجري يبلغ ارتفاعه عشرة أمتار.
‘تبدو مثل ألوان أشجار الغابة المظلمة…’ غمغم كلاين دون أن يتخيل ما يعنيه موضوع تلك الألوان. كل ما استطاع فعله هو أن يخمن بجرأة أنه كان لذلك علاقة باكتساب سيطرة أعمق على الفضاء الغامض فوق الضباب الرمادي.
وسط الانفجار المتفجر، انهارت الصخرة التي كانت مغطاة في الأصل بالشقوق. صرخ الوجه تلشفاف وهو يتبخر.
دون أن يحاول أن يفعل شيئًا كان من المقرر أن يذهب سدى، قفز من الدرج الذي بدا وكأنه يقود إلى السماء وعاد إلى داخل القصر.
تألفت مجموعة ديريك من ثلاثة أشخاص. ماعداه، كان هناك جوشوا وهاييم كانا معه من قبل في الأنقاض المهجورة. الأول كان سيد أسلحة التسلسل 7، وكان لديه قفاز غوامض يمكنه التحكم في النار. ذلك الأخير كان بالادين فجر في التسلسل قد تقدم مؤخرا. كان طويل القامة ووصل ارتفاعه إلى 2.3 متر.
مع ملكة الغوامض في ذهنه، قام كلاين ببعض الترتيبات البسيطة قبل مغادرة الضباب الرمادي والعودة إلى حمامه.
هز هاييم رأسه.
بعد ربط الأطراف السائبة، مشى إلى حقيبته، وأخرج مشبك الشمس، وارتداه على معطفه مزدوج جيوب الصدر.
‘هذا هو الباب الأسطوري؟ عندما تخلى الخالق عن قطعة الأرض هذه، لقد تم التخلي عن الأساطير حتى؟’ لم يسع ديريك سوى تخيل ما شهدته بلدة الظهيرة أثناء الكارثة. لقد شعر بشكل غريزي أنه قد كان على الأرجح شيئ مختلف عن مملكة الفضة.
بعد كل الاضطرابات التي مر بها، عادت الأغراض الغامضة التي يمكنه استخدامها الآن إلى الحالة عندما كان في باكلوند. ومع ذلك، لقد كان بالفعل في التسلسل 5 وإمتلك واحدة من أصعب القوى للتعامل معها دون تلك الموجودة عند أنصاف الآلهة. كان، بالمعنى الحقيقي للكلمة، قوة في عالم التجاوز.
“بلاط الملك العملاق؟” سأل ديريك في تفاجئ.
‘يجب أن أكون منفعلا وسعيدًا جدًا، لكنني في الحقيقة لست كذلك. حتى أنني لست متحمس بقدر عندما وجدت حوريات البحر… هذا لأنني اتخذت خطوة أخرى في طريقي للانتقام. الهدف الحقيقي الذي أرغب في تحقيقه لا يزال بعيدًا…’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد مسح بصره وأشار إلى مدخل الغرفة تحت الأرض.
‘تاليا، يجب أن أنهي المبادئ وأهضم جرعة المتحكم في الدمى وأبحث عن تركيبة ومكونات التسلسل 4 المقابلة. نعم، لا يمكنني فعل كل هذه الأشياء إلا بعد مغادرة هذه المياه. بعد ذلك، سأطلب المشورة من السيد أزيك و ويل أوسبتين و أروديس…’
أدار ديريك رأسه ورأى وجهًا شفافًا ينمو من جدار مبنى حجري يبلغ ارتفاعه عشرة أمتار.
‘هيه هيه، يجب أن أرتاح للأيام القليلة القادمة. كوني متوترة للغاية قد يحطمني ويتسبب لي بأعراض فقدان السيطرة…’ التفت كلاين لينظر إلى مرآة كامل الجسم في غرفته. ناظرا إلى بنيته التي بلغ طولها 1.8 متر، وشعره الأسود، وعيناه البنيتان، بوجه رفيع وملامح حادة؛ مرتديا قميصًا أبيض، وبدلة مع ربطة عنق، وقبعة علوية تلائم مشبك طائر الشمس الذهبي الباهت. كان يرتدي تعبيرًا هادئًا بنظرة عميقة ومظلمة.
…
بعد أن نظر إلى هذا بصمت، رفع يديه وضبط الزر في كمه وربت بدلته السوداء.
‘لماذا قد يقيم سكان بلدة الظهيرة سرا طقوس تضحية في قبوهم تحت الأرض؟ عندما كان بلاط الملك العملاق في السلطة، كانوا مؤمنين بالملك العملاق. في وقت لاحق، أصبحوا تحت حكم اللورد الذي خلق كل شيء… صاحب هذا المبنى عبد سراً آلهة أخرى؟’ نشأت فيه أسئلة بينكا اقترب ديريك من المذبح. لقد رأى أن الطاولة الحجرية كانت في الأصل محفورة بالكلمات، لكنها تضررت إما بسبب عوامل طبيعية أو غير طبيعية.
…
كانت غرفة هذا المبنى تحت الأرض واسعة إلى حد ما، مع آثار برك جافة سوداء اللون. بقيت رائحة الدم على الرغم من السنوات العديدة التي مرت.
انتشر البرق في السماء، ليضيء المباني المكدسة المظلمة بالأمام.
لقد ضربوا عددًا قليلاً من أعضاء فريق الاستكشاف، لكن لقد بدا وكأنها قد ضربت أسوار مدينة سميكة. كل ما أنتجوه كان أصوات ثقيلة ومتقاربة قبل أن تختفي في البيئة المظلمة.
أشار صياد الشياطين كولين إلياد، مع سيفين على ظهره، إلى الأمام وقال، “هذه بلدة الظهيرة.”
بعد كل الاضطرابات التي مر بها، عادت الأغراض الغامضة التي يمكنه استخدامها الآن إلى الحالة عندما كان في باكلوند. ومع ذلك، لقد كان بالفعل في التسلسل 5 وإمتلك واحدة من أصعب القوى للتعامل معها دون تلك الموجودة عند أنصاف الآلهة. كان، بالمعنى الحقيقي للكلمة، قوة في عالم التجاوز.
قام بتمشيط شعره الأشيب الذي كان يتطاير في الريح التي اجتاحت البرية.
“ميديتشي؛
‘بهذه السرعة…’ مع فأس الإعصار في يده، تنهد ديريك بحزن في تفاجئ.
في أعقاب ذلك، سقط الضوء المقدس الذي استدعاه ديريك على الدوامة التي تشبه عين واحدة.
سرعان ما أدرك أنه كان أمرا معقولًا. كان هذا لأن بلاط الملك العملاق كانت يقع في مكان ما بالقرب من مدينة الفضة. كانت بلدة الظهيرة هي نقطة التقاطع التي تربط كلا العقدتين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أشار صياد الشياطين كولين إلياد، مع سيفين على ظهره، إلى الأمام وقال، “هذه بلدة الظهيرة.”
مع البرق الذي أضاء سماء الليل، رأى بوضوح بلدة الظهيرة بالكامل. تم بناؤها عند سفح جبل وتم تقسيمها بشكل طبيعي إلى مستويات علوية وسفلية. بدلاً من تسميتها بلدة، لم تكن أصغر بكثير من معظم الأنقاض التي عثرت عليها مدينة الفضة.
“نعم أيها الزعيم!” كان أعضاء فريق الاستكشاف أغنياء من ناحية الخبرة غالبا. سرعان ما شكلوا مجموعاتهم.
هنا، كانت الحجارة الرمادية مكدسة في مبان مختلفة. تم إفراغ بعضها بالكامل، على بعد عشرة أمتار. كان بعضها مشابهًا لمكان إقامة ديريك حاليًا؛ كانت قصيرة وكأن أي شخص عادي سيضرب رأسه في السقف.
‘هذا هو الباب الأسطوري؟ عندما تخلى الخالق عن قطعة الأرض هذه، لقد تم التخلي عن الأساطير حتى؟’ لم يسع ديريك سوى تخيل ما شهدته بلدة الظهيرة أثناء الكارثة. لقد شعر بشكل غريزي أنه قد كان على الأرجح شيئ مختلف عن مملكة الفضة.
تم ترتيب هذه المباني بالقرب من بعضها البعض قبل أن تنتشر. انهار بعضها، فيما ظل عدد منها واقفًا على الرغم من ظهور علامات التقدم في القدم والدمار.
‘إنها مختلفة تمامًا عما تم وصفه في الكتب المدرسية…’ استدعى ديريك فجأة المعرفة التي تعلمها من دروس التاريخ.
‘إنها مختلفة تمامًا عما تم وصفه في الكتب المدرسية…’ استدعى ديريك فجأة المعرفة التي تعلمها من دروس التاريخ.
‘هذا…’ عكست عيون كلاين شيئًا شبه شفاف.
وفقًا لسجلات مدينة الفضة، كانت بلدة الظهيرة هي الباب الذي يفصل الواقع عن الأسطورة. كان مكانًا يعيش فيه البشر والعمالقة معًا. كان هناك ليل ونهار هنا، ولكن معظم النهار كان في حالة “الظهر”. بغض النظر عن الضباب أو العواصف أو الثلج، لم يتمكن أي منهم من حجب ضوء الشمس القوي. لكن في هذه اللحظة، كانت مظلمة وثقيلة. حتى لو أضيئت المنطقة بالضوء، فإنها ستفتقر إلى الإحساس بالسطوع ولم توجد إشارات للحياة.
كانت غرفة هذا المبنى تحت الأرض واسعة إلى حد ما، مع آثار برك جافة سوداء اللون. بقيت رائحة الدم على الرغم من السنوات العديدة التي مرت.
ممسكا فأس الإعصار خاصته بإحكام، ديريك، الذي كانت عينيه مثل شمسين صغيرتين، على جانبي فريق الاستكشاف. لقد تبع الزعيم كولين إلى بلدة الظهيرة.
في الوقت نفسه، شن الأعضاء الآخرون في فريق الاستكشاف هجماتهم بشكل منهجي. ضرب إعصار من ضوء وكرات نارية قرمزية الوحش.
تم تطهير هذه المنطقة لمرة في الاستكشاف الأول. كانت الشوارع مغطاة بعلامات تعفن اللحم والقيح الجاف. كانت صامتة تمامًا.
بدا وكأنه شكل لشيء ما، يتقلص ويتلاشى من حين لآخر من خط رؤية كلاين، وفي بعض الأحيان يظهر بسبب رياح غير مرئية، ويكشف عن بعض الخطوط العريضة له.
“كونوا حذرين، هناك العديد من الوحوش الغريبة الكامنة في الظلام.” لم يترك كولين إلياد حذره بوجهه المليء بالندوب. قام بسحب أحد الثنائية بينما كان الضوء الفضي على سيفه يتكثف.
‘هذا…’ عكست عيون كلاين شيئًا شبه شفاف.
‘هذا هو الباب الأسطوري؟ عندما تخلى الخالق عن قطعة الأرض هذه، لقد تم التخلي عن الأساطير حتى؟’ لم يسع ديريك سوى تخيل ما شهدته بلدة الظهيرة أثناء الكارثة. لقد شعر بشكل غريزي أنه قد كان على الأرجح شيئ مختلف عن مملكة الفضة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أشار صياد الشياطين كولين إلياد، مع سيفين على ظهره، إلى الأمام وقال، “هذه بلدة الظهيرة.”
قبل أن يتمكن من مراقبة محيطه بعناية بحثًا عن أدلة محتملة، سمع فجأة زميلًا في الفريق على الجانب الآخر يصرخ بقلق، “هناك شيء ما!”
ممسكا فأس الإعصار خاصته بإحكام، ديريك، الذي كانت عينيه مثل شمسين صغيرتين، على جانبي فريق الاستكشاف. لقد تبع الزعيم كولين إلى بلدة الظهيرة.
أدار ديريك رأسه ورأى وجهًا شفافًا ينمو من جدار مبنى حجري يبلغ ارتفاعه عشرة أمتار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ساسرير”.
كان الوجه مليئا بالشقوق التي لا تعد ولا تحصى. وبانتظام كبير، كانت تتصاعد حول المركز، شكلت عينًا أو فمًا واحدًا يشبه الدوامة.
انتشر البرق في السماء، ليضيء المباني المكدسة المظلمة بالأمام.
كان الإعصار داخل الدوامة ماديا حيث اطلق عواء. كان ضوء الفجر من الداخل كثيفًا، وكأنهم سهام من نور.
وسط الانفجار المتفجر، انهارت الصخرة التي كانت مغطاة في الأصل بالشقوق. صرخ الوجه تلشفاف وهو يتبخر.
بام! بام! بام!
…
لقد ضربوا عددًا قليلاً من أعضاء فريق الاستكشاف، لكن لقد بدا وكأنها قد ضربت أسوار مدينة سميكة. كل ما أنتجوه كان أصوات ثقيلة ومتقاربة قبل أن تختفي في البيئة المظلمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘منذ زمن بعيد جدًا جدا…’ أضاف بصمت واكتشف شمعة تركت على الطاولة الحجرية المشابهة للمذبح. لقد شعر بالمزيد من اليقين بشأن تخميناته.
في وقت ما، كان زعيم مدينة الفضة، كولين إلياد، يركع. لقد طعن السيف الفضي بيده في الأرض الرمادية المتعفنة.
“أوروبوروس؛
لقد وفر للصف الأمامي أقوى حماية!
‘هيه هيه، يجب أن أرتاح للأيام القليلة القادمة. كوني متوترة للغاية قد يحطمني ويتسبب لي بأعراض فقدان السيطرة…’ التفت كلاين لينظر إلى مرآة كامل الجسم في غرفته. ناظرا إلى بنيته التي بلغ طولها 1.8 متر، وشعره الأسود، وعيناه البنيتان، بوجه رفيع وملامح حادة؛ مرتديا قميصًا أبيض، وبدلة مع ربطة عنق، وقبعة علوية تلائم مشبك طائر الشمس الذهبي الباهت. كان يرتدي تعبيرًا هادئًا بنظرة عميقة ومظلمة.
في الوقت نفسه، شن الأعضاء الآخرون في فريق الاستكشاف هجماتهم بشكل منهجي. ضرب إعصار من ضوء وكرات نارية قرمزية الوحش.
مع البرق الذي أضاء سماء الليل، رأى بوضوح بلدة الظهيرة بالكامل. تم بناؤها عند سفح جبل وتم تقسيمها بشكل طبيعي إلى مستويات علوية وسفلية. بدلاً من تسميتها بلدة، لم تكن أصغر بكثير من معظم الأنقاض التي عثرت عليها مدينة الفضة.
في أعقاب ذلك، سقط الضوء المقدس الذي استدعاه ديريك على الدوامة التي تشبه عين واحدة.
أومأ هاييم برأسه ونظر إلى شريكيه.
وسط الانفجار المتفجر، انهارت الصخرة التي كانت مغطاة في الأصل بالشقوق. صرخ الوجه تلشفاف وهو يتبخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الوجه مليئا بالشقوق التي لا تعد ولا تحصى. وبانتظام كبير، كانت تتصاعد حول المركز، شكلت عينًا أو فمًا واحدًا يشبه الدوامة.
على الرغم من أن المعركة كانت بسيطة، إلا أن ديريك لم يشعر بالسعادة على الإطلاق. لقد سمع السيد الرجل المعلق و الأنسة عدالة يناقشان حالات معارك التجاوز. بمطابقتها مع التجارب التي تراكمت في مدينة الفضة من مقاومة جميع أنواع الوحوش من الظلام، اكتشف بقلق أنه قد كان لمدينة الفضة عدد محدود من المسارات. أولئك الذين لم يكونوا أنصاف آلهة سيفتقرون إلى وسائل السيطرة الفعالة، وقد أثبت الوضع من قبل هذه النقطة.
‘هذا هو الباب الأسطوري؟ عندما تخلى الخالق عن قطعة الأرض هذه، لقد تم التخلي عن الأساطير حتى؟’ لم يسع ديريك سوى تخيل ما شهدته بلدة الظهيرة أثناء الكارثة. لقد شعر بشكل غريزي أنه قد كان على الأرجح شيئ مختلف عن مملكة الفضة.
‘لحسن الحظ، هناك تحف أثرية مختومة تتشكل عندما تموت الوحوش لتعويض هذا…’ فكر ديريك بصمت وهو يسمع تعليمات الزعيم، “تحركوا وفقًا للخطة. مجموعة من ثلاثة إلى أربعة أشخاص. ابحثوا وقوموا بمسح المناطق المختلفة.”
“نعم أيها الزعيم!” كان أعضاء فريق الاستكشاف أغنياء من ناحية الخبرة غالبا. سرعان ما شكلوا مجموعاتهم.
“نعم أيها الزعيم!” كان أعضاء فريق الاستكشاف أغنياء من ناحية الخبرة غالبا. سرعان ما شكلوا مجموعاتهم.
تألفت مجموعة ديريك من ثلاثة أشخاص. ماعداه، كان هناك جوشوا وهاييم كانا معه من قبل في الأنقاض المهجورة. الأول كان سيد أسلحة التسلسل 7، وكان لديه قفاز غوامض يمكنه التحكم في النار. ذلك الأخير كان بالادين فجر في التسلسل قد تقدم مؤخرا. كان طويل القامة ووصل ارتفاعه إلى 2.3 متر.
ممسكا فأس الإعصار خاصته بإحكام، ديريك، الذي كانت عينيه مثل شمسين صغيرتين، على جانبي فريق الاستكشاف. لقد تبع الزعيم كولين إلى بلدة الظهيرة.
يبلغ متوسط طول سكان مدينة الفضة، التي كان فيها المحارب- المعروف أيضًا باسم مسار العملاق- طول متوسط بحوالي الـ1.8 متر (بما في ذلك الأطفال فوق سن الـ6 سنوات). حتى لو كانت خصائص تجاوز موروثة، فإن الجينات الطبيعية التي تم تعديلها قد تراكمت مع كل جيل. على الرغم من أن ديريك لم يكن كبيرًا في السن، إلا أنه كان يبلغ من الطول 1.8 مترًا وكان لا يزال لديه مجال للنمو.
“يبدو أن الهدف الحقيقي هو…”
وفقًا للأهداف المحددة، دخل ديريك وجوشوا وهاييم إلى زقاق على اليسار في تشكيلة معركة مثلثة. فحصوا كل مبنى لا يزال يسمح بالدخول.
بدا وكأنه شكل لشيء ما، يتقلص ويتلاشى من حين لآخر من خط رؤية كلاين، وفي بعض الأحيان يظهر بسبب رياح غير مرئية، ويكشف عن بعض الخطوط العريضة له.
ربما نتيجة للمسح السابق، لم يواجهوا أي وحوش. لم يسعهم إلا الشعور بالارتياح قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘منذ زمن بعيد جدًا جدا…’ أضاف بصمت واكتشف شمعة تركت على الطاولة الحجرية المشابهة للمذبح. لقد شعر بالمزيد من اليقين بشأن تخميناته.
“هناك شائعة أن أعضاء مجلس الست أعضاء يخططون لإقامة معسكر هنا وجعل بلدة الظهيرة مكمن”.
كان الإعصار داخل الدوامة ماديا حيث اطلق عواء. كان ضوء الفجر من الداخل كثيفًا، وكأنهم سهام من نور.
قال جوشوا، الذي كان يرتدي قفازًا قرمزيًا على راحة يده اليسرى، بعد مراقبة المباني
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وأشار قطريا إلى الأعلى.
أومأ هاييم برأسه ونظر إلى شريكيه.
“ميديتشي؛
“يبدو أن الهدف الحقيقي هو…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أشار صياد الشياطين كولين إلياد، مع سيفين على ظهره، إلى الأمام وقال، “هذه بلدة الظهيرة.”
وأشار قطريا إلى الأعلى.
قبل أن يتمكن من مراقبة محيطه بعناية بحثًا عن أدلة محتملة، سمع فجأة زميلًا في الفريق على الجانب الآخر يصرخ بقلق، “هناك شيء ما!”
“بلاط الملك العملاق؟” سأل ديريك في تفاجئ.
‘أليس للبحث عن البحر الذي جاء منه جاك ورفاقه؟ ألا نحتاج للف حول بلاط الملك العملاق؟’ كان ديريك مليئا بالحيرة.
في أعقاب ذلك، سقط الضوء المقدس الذي استدعاه ديريك على الدوامة التي تشبه عين واحدة.
هز هاييم رأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هنا، كانت الحجارة الرمادية مكدسة في مبان مختلفة. تم إفراغ بعضها بالكامل، على بعد عشرة أمتار. كان بعضها مشابهًا لمكان إقامة ديريك حاليًا؛ كانت قصيرة وكأن أي شخص عادي سيضرب رأسه في السقف.
“سمعت شائعات فقط”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هنا، كانت الحجارة الرمادية مكدسة في مبان مختلفة. تم إفراغ بعضها بالكامل، على بعد عشرة أمتار. كان بعضها مشابهًا لمكان إقامة ديريك حاليًا؛ كانت قصيرة وكأن أي شخص عادي سيضرب رأسه في السقف.
لقد مسح بصره وأشار إلى مدخل الغرفة تحت الأرض.
“أوروبوروس؛
“لننهي بحثنا هنا.”
‘أليس للبحث عن البحر الذي جاء منه جاك ورفاقه؟ ألا نحتاج للف حول بلاط الملك العملاق؟’ كان ديريك مليئا بالحيرة.
أجاب ديريك باقتضاب. بفضل رؤيته الليلية وقدرته على إصدار الضوء، لم يكن خائفًا من الظلام بينما دخل إلى الغرفة تحت الأرض أولاً. لقد رفع هاييم فانوسًا من جلد الحيوانات بينما تبعه جوشوا عن كثب.
بعد ربط الأطراف السائبة، مشى إلى حقيبته، وأخرج مشبك الشمس، وارتداه على معطفه مزدوج جيوب الصدر.
كانت غرفة هذا المبنى تحت الأرض واسعة إلى حد ما، مع آثار برك جافة سوداء اللون. بقيت رائحة الدم على الرغم من السنوات العديدة التي مرت.
“هناك شائعة أن أعضاء مجلس الست أعضاء يخططون لإقامة معسكر هنا وجعل بلدة الظهيرة مكمن”.
قام ديريك بمسح المنطقة واعتقد أن طقوس تضحية كانت تقام هنا مرة واحدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘تاليا، يجب أن أنهي المبادئ وأهضم جرعة المتحكم في الدمى وأبحث عن تركيبة ومكونات التسلسل 4 المقابلة. نعم، لا يمكنني فعل كل هذه الأشياء إلا بعد مغادرة هذه المياه. بعد ذلك، سأطلب المشورة من السيد أزيك و ويل أوسبتين و أروديس…’
‘منذ زمن بعيد جدًا جدا…’ أضاف بصمت واكتشف شمعة تركت على الطاولة الحجرية المشابهة للمذبح. لقد شعر بالمزيد من اليقين بشأن تخميناته.
مع ملكة الغوامض في ذهنه، قام كلاين ببعض الترتيبات البسيطة قبل مغادرة الضباب الرمادي والعودة إلى حمامه.
‘لماذا قد يقيم سكان بلدة الظهيرة سرا طقوس تضحية في قبوهم تحت الأرض؟ عندما كان بلاط الملك العملاق في السلطة، كانوا مؤمنين بالملك العملاق. في وقت لاحق، أصبحوا تحت حكم اللورد الذي خلق كل شيء… صاحب هذا المبنى عبد سراً آلهة أخرى؟’ نشأت فيه أسئلة بينكا اقترب ديريك من المذبح. لقد رأى أن الطاولة الحجرية كانت في الأصل محفورة بالكلمات، لكنها تضررت إما بسبب عوامل طبيعية أو غير طبيعية.
مع البرق الذي أضاء سماء الليل، رأى بوضوح بلدة الظهيرة بالكامل. تم بناؤها عند سفح جبل وتم تقسيمها بشكل طبيعي إلى مستويات علوية وسفلية. بدلاً من تسميتها بلدة، لم تكن أصغر بكثير من معظم الأنقاض التي عثرت عليها مدينة الفضة.
بعد تحديد دقيق، وجد ديريك ثلاثة أسماء:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم تطهير هذه المنطقة لمرة في الاستكشاف الأول. كانت الشوارع مغطاة بعلامات تعفن اللحم والقيح الجاف. كانت صامتة تمامًا.
“أوروبوروس؛
يبلغ متوسط طول سكان مدينة الفضة، التي كان فيها المحارب- المعروف أيضًا باسم مسار العملاق- طول متوسط بحوالي الـ1.8 متر (بما في ذلك الأطفال فوق سن الـ6 سنوات). حتى لو كانت خصائص تجاوز موروثة، فإن الجينات الطبيعية التي تم تعديلها قد تراكمت مع كل جيل. على الرغم من أن ديريك لم يكن كبيرًا في السن، إلا أنه كان يبلغ من الطول 1.8 مترًا وكان لا يزال لديه مجال للنمو.
“ميديتشي؛
هز هاييم رأسه.
“ساسرير”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وأشار قطريا إلى الأعلى.
‘أوروبوروس؟ أليس هذا هو اسم ملاك القدر؟ ذكر السيد الأحمق من قبل أن ميديتشي هو أيضًا ملك ملائكة. ساسرير واحد آخر؟’ شعر ديريك فجأة بالحماس والرعب بينما أدار رأسه على عجل ليصرخ على رفاقه لإلقاء نظرة.
“يبدو أن الهدف الحقيقي هو…”
لكن في رؤيته، كانت الغرفة تحت الأرض فارغة. لم يكن هناك سوى الظلام. إختفى هاييم وجوشوا اللذان كان من المفترض أن يكونا وراءه!
وسط الانفجار المتفجر، انهارت الصخرة التي كانت مغطاة في الأصل بالشقوق. صرخ الوجه تلشفاف وهو يتبخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد مسح بصره وأشار إلى مدخل الغرفة تحت الأرض.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
