Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Lord of The Mysteries 476

رجال القش.

رجال القش.

476: رجال القش.

لهاث. لهاث. لهاث. لقد سمع أنفاسه الشاقة، وتخدرت يديه بينا سقطت حقيبة االلحم بشدة على الأرض.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مرتديا معطفا أسود مزدوج جيوب الصدر، لقد رفع يده اليمنى واستهدف المذبح.

 

وقفت ديزي في ذعر وركضت مع الحشد إلى الكاتدرائية بجوار المدرسة.

تلاشى الضوء فجأة من حيث اختفى إنس زانغويل، مما أدى إلى تلطيخ المنطقة بأغنى وأعمق ظلام.

 

 

“تخلوا عن حياتكم من أجل اللورر”، ظهر صوت السيد A فجأة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

في الظلام، أمكن سماع أصوات التلاوة الجميلة. كانت هادئة ولطيفه ومنومة حتى. حتى الأذرع الشاحبة التي لا تعد ولا تحصى التي تدفقت لأعلى من تحت الماء الأسود الداكن بدا وكأنها تتباطأ، لم تعد مسعورة كما كانت من قبل، كما لو أنها فازت بالخلاص لأرواحها.

لقد سمع كلمته الأخيرة.

 

 

في مثل هذه “الليلة المظلمة”، خرج شخصية. لم يكن سوى إنس زانغويل الذي تم جره للتو إلى عالم الروح.

أراكم غدا ان شاء الله

 

تلاشى الضوء فجأة من حيث اختفى إنس زانغويل، مما أدى إلى تلطيخ المنطقة بأغنى وأعمق ظلام.

بالمقارنة مع السابق، لقد كان قد فقد قبعته من على رأسه. كانت الملابس على كتفه الأيسر ممزقة، وتمزقت قطعة من اللحم. يتدفق القيح الأصفر الشاحب كفقاعات الواحده تلو الآخرى.

سمع نفسه يسأل، “لماذا؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

لقد أمسك كيس اللحم بإحكام وهو يفتش جيب سترته القديمة من أجل السيجارة المتداعية التي كان دائمًا غير راغب في تدخينها.

لم تعد عيناه غير مباليتين، بل كانت مليئة بالألم، كما لو كان يعاني من عذاب لا يمكن تصوره.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن في تلك اللحظة، شعرت برئتيها تحترقان، وأصبح جسدها ضعيف بينما سقطت على الأرض مع ليف.

واصلت الريشة 0.08 الكتابة.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“قد يشعر البعض بالندم، بينما قد يفرح البعض الآخر. كان لدى إنس زانغويل الحبل السري للإله الشرير الذي جاء من الطفل في رحم ميغوس. لقد كان من الخالق الحقيقي، ومن خلال الحبل السري، نجا بنجاح من قيود الوجود المجهول وعاد بقوة إلى العالم الحقيقي، ولكن نتيجة لذلك لقد فقد ذلك الغرض الغامض، بالإضافة إلى ذلك، سيعاني من غضب نسل الإله الشرير من الفشل في الهبوط لفترة قصيرة من الزمن.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

لقد ذكره هذا بما سمعه من ثمل في الحانة عندما كان يبحث عن المعلومات.

“هذا جعل قوته تبدو وكأنها سلعة ما في متجر متعدد الأقسام خلال تغيير الفصول، مع بقاء 55 ٪ فقط. نعم، هذا الرقم دقيق للغاية.”

كنصف خبير في الغوامض، بدا وكأن كلاين قد رأى سلسلة من الشخصيات المتألمة والشفافة تدخل الطقس الواحدة تلو الأخرى، تليها سنوات من الخدر واليأس والألم والاستياء من منطقة الرصيف ومنطقة المصنع والقسم الشرقي .

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

في أعينهم، كان الضباب الأصفر الفاتح والأسود الحديدي مثل نزول الموت.

في شارع في أعماق القسم الشرقي.

 

 

 

سارع العجوز كوهلر إلى شقته المستأجرة، حاملاً بعض اللحم في كيس ورقي.

في منطقة القسم الشرقي، كان على كل امرأة، لم تعمل في المصانع، أن تكون ماهرة أو عدوانية بما يكفي من أجل البقاء.

 

‘هل مرضت؟ تباً، ما زلت أريد سنة جديدة جيدة، والآن لا يمكنني إلا إرسال مدخراتي إلى العيادة أو المستشفى… لا، ربما سأكون بخير مع بعض النوم. سأكون بخير النوم مع بطانية فوقي!’ تمتم العجوز كوهلر بصمت مع نمو رأسه أكثر وأكثر سخونة وتحول حواسه أكثر تشوشًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لقد نظر حوله بحذر، خائفًا من أن تنقض عليه الذئاب الجشعة من حوله وتسرق هدية العام الجديد خاصته.

 

 

سارعت فريا مذعورة وقرفصت بجانبها.

لقد رأى الذئاب عندما كان لا يزال في الريف، ولكن لدهشته، تمكن من تجربة هذا الشعور المألوف في باكلوند.

 

 

 

‘لا يزال باهظ الثمن جدا. لا يمكنني إلا تقسيم التكلفة مع شخص آخر وقطعه إلى قطع… هذا يكفي لعطلة العام الجديد. يمكنني تناول شريحتين من االلحم لكل وجبة. ثلاث شرائح، لا…خمس شرائح لحم على الأقل. يمكنني قطع بعض منها وطهيها مع البطاطس. لست بحاجة حتى إلى إضافة الملح…’ مع أخذ ذلك في الاعتبار، نظر العجوز كوهلر إلى اللحم في ذراعيه، رؤية البقع البيضاء ممزوجة باللحوم الحمراء، ولم يستطع حلقه إلا أن يرتعش وابتلع فمًا من اللعاب.

476: رجال القش.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

أثناء سيره، شعر بالضباب حوله يصبح أكثف. برج الساعة في الكاتدرائية الذي كان لا يزال واضحًا نسبيًا في المسافة تم ابتلاعه تدريجيًا بمزيج من الأسود الحديدي والأصفر الشاحب. حتى المشاة من حوله تحولوا إلى ظلال ضبابية بمجرد أن كانوا على بعد عشر خطوات.

داخل المدرسة الابتدائية العامة على حافة القسم الشرقي، كان الضباب لا يزال لم يكن سميكًا بعد، لكن العديد من الطلاب كانوا قد بدأوا بالفعل في السعال.

 

 

شعر العجوز كوهلر فجأة وكأن العالم قد نسيه وهو يرفع راحة يده ليغطي أنفه.

فجأة، خفق قلبها بينما شعرت برعب فقدان شيء مهم.

 

في يوم الثلاثاء من الأسبوع الأخير عام 1349، غُطت باكلوند بضباب دخاني.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لماذا رائحة الضباب سيئة للغاية اليوم؟” تمتم، وسرع خطاه.

 

 

 

خطوة واحدة، خطوتان، ثلاث خطوات. شعر العجوز كوهلر بارتفاع حرارة وجهه وبدأت جبهته تحترق.

سعال! سعال! سعال! لقد انفجرت في نوبة سعال عنيفة بينما احمرار وجهها باللون الأحمر، مع كل مفصل في جسدها يعاني من ألم لا يطاق.

 

ما لم يستطع فهمه هو لماذا أصبح جسمه الصحي مريضًا فجأة. لم يكن الأمر كما لو أنه لم يختبر مثل هذا الضباب الكثيف من قبل.

لقد إشتد صدره، شعر حلقه بعدم الارتياح، وسرعان ما كان يعاني من صعوبة في التنفس.

“لا، أنت مريضة… مريضة! سآخذك إلى المستشفى على الفور!” حاولت فريا مساعدة والدتها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

~~~~~~~~

‘هل مرضت؟ تباً، ما زلت أريد سنة جديدة جيدة، والآن لا يمكنني إلا إرسال مدخراتي إلى العيادة أو المستشفى… لا، ربما سأكون بخير مع بعض النوم. سأكون بخير النوم مع بطانية فوقي!’ تمتم العجوز كوهلر بصمت مع نمو رأسه أكثر وأكثر سخونة وتحول حواسه أكثر تشوشًا.

~~~~~~~~

 

فجأة، خفق قلبها بينما شعرت برعب فقدان شيء مهم.

لهاث. لهاث. لهاث. لقد سمع أنفاسه الشاقة، وتخدرت يديه بينا سقطت حقيبة االلحم بشدة على الأرض.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

إنحنى العجوز كوهلر بشكل غريزي لتقاطها، لكن لقد انتهى به المطاف بالسقوط على الأرض.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد نظر حوله بحذر، خائفًا من أن تنقض عليه الذئاب الجشعة من حوله وتسرق هدية العام الجديد خاصته.

لقد حمل كيس اللحم وحاول إبقاءه بين ذراعيه.

 

 

 

في هذه اللحظة، اعتقد أنه كان هناك بلغم كثيف يندفع إلى حلقه، مما حجبه، لذلك حارب مرة أخرى، مما أحدث لهاث.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا رائحة الضباب سيئة للغاية اليوم؟” تمتم، وسرع خطاه.

ثوود! بدأ العجوز كوهلر يرى، من خلال رؤيته الضبابية، أنه على بعد خطوات قليلة منه، سقط شخص آخر أيضًا وكان يلهث من أجل التنفس. كان في نفس عمره، في الخمسينات من عمره، مع سوالف بيضاء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد ذكره ذلك بزوجته وأطفاله، الذين، مثله، أصيبوا فجأة بالوباء وتوفوا بعد فترة وجيزة.

 

 

وفجأة، أدرك أنه كان على وشك الموت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن في تلك اللحظة، شعرت برئتيها تحترقان، وأصبح جسدها ضعيف بينما سقطت على الأرض مع ليف.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لقد ذكره ذلك بزوجته وأطفاله، الذين، مثله، أصيبوا فجأة بالوباء وتوفوا بعد فترة وجيزة.

 

 

خطوة واحدة، خطوتان، ثلاث خطوات. شعر العجوز كوهلر بارتفاع حرارة وجهه وبدأت جبهته تحترق.

لقد ذكره بالوقت الذي دخل فيه المستشفى. كان المرضى في نفس الغرفة لا يزالون يتحدثون ويضحكون في تلك الليلة، لكنهم سيرسلون إلى المشرحة في الصباح الباكر.

 

 

 

وذكره بالأصدقاء المتشردين الذين كان يعرفهم، لقد اختفى الكثير منهم على مدار فصل الشتاء حتى تم العثور عليهم متيبسين تحت جسر أو بقعة كانت محمية من الريح. مات عدد قليل منهم من الحصول على الطعام فجأة.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

لقد ذكره هذا بالأيام التي كان لا يزال فيها عاملاً محترمًا، عندما كان الجيران في الحي يموتون فجأةً هكذا. توفي بعضهم من الصداع، توفي بعضهم من جراء السقوط بطريق الخطأ في الفولاذ المصهور، توفي بعضهم من جميع أنواع الأمراض المؤلمة والمتضخمة. بل انهار بعضهم بصمت في المصانع دفعة واحدة تلو الأخرى.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مرتديا معطفا أسود مزدوج جيوب الصدر، لقد رفع يده اليمنى واستهدف المذبح.

 

سعال! سعال! سعال! لقد انفجرت في نوبة سعال عنيفة بينما احمرار وجهها باللون الأحمر، مع كل مفصل في جسدها يعاني من ألم لا يطاق.

لقد ذكره هذا بما سمعه من ثمل في الحانة عندما كان يبحث عن المعلومات.

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“الناس مثلنا مثل القش على الأرض، يسقطون عندما تهب الريح. حتى أنه من الممكن أن نقع بمفردنا بدون الريح.”

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أمي، ما خطبك؟ أمي، ما خطبك؟”

‘الريح قادمة…’ لقد كان للعجوز كوهلر فجأة مثل هذه الفكرة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

لقد أمسك كيس اللحم بإحكام وهو يفتش جيب سترته القديمة من أجل السيجارة المتداعية التي كان دائمًا غير راغب في تدخينها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد ذكره ذلك بزوجته وأطفاله، الذين، مثله، أصيبوا فجأة بالوباء وتوفوا بعد فترة وجيزة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

ما لم يستطع فهمه هو لماذا أصبح جسمه الصحي مريضًا فجأة. لم يكن الأمر كما لو أنه لم يختبر مثل هذا الضباب الكثيف من قبل.

 

 

 

ما لم يستطع فهمه هو السبب في انهياره فجأة تمامًا عندما عادت حياته إلى المسار الصحيح، تتحرك في اتجاه كان جيد بما فيه الكفاية بالنسبة له. علاوة على ذلك، دفع له المحقق موريارتي مقدمًا لشراء اللحم الذي طال انتظاره للعام الجديد، وكان يتطلع إلى تذوقه.

في أعينهم، كان الضباب الأصفر الفاتح والأسود الحديدي مثل نزول الموت.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أمي، ما خطبك؟ أمي، ما خطبك؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قام العجوز كوهلر بإخراج تلك السجائر المتداعية، لكنه لم يعد لديه القوة لرفع ذراعيه مرة أخرى حيث سقطوا بقوة على الأرض.

“على أي حال، لا يزال الوقت مبكرًا، وقد قمنا بالفعل بغسل الملابس…” ازداد تعبير ليف بشدة.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

استخدم آخر قوته ليصرخ بالكلمات التي كانت تتراكم بداخله، لكنه لم يتمكن إلا من ترك الكلمات الضعيفة تتراكم في فمه دون إنتاجها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

في مثل هذه “الليلة المظلمة”، خرج شخصية. لم يكن سوى إنس زانغويل الذي تم جره للتو إلى عالم الروح.

لقد سمع كلمته الأخيرة.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

كافحت ديزي وصرخت بأعلى رئتيها “أمي! فريا!

سمع نفسه يسأل، “لماذا؟”

لقد ذكره بالوقت الذي دخل فيه المستشفى. كان المرضى في نفس الغرفة لا يزالون يتحدثون ويضحكون في تلك الليلة، لكنهم سيرسلون إلى المشرحة في الصباح الباكر.

 

 

في يوم الثلاثاء من الأسبوع الأخير عام 1349، غُطت باكلوند بضباب دخاني.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

في شقة على حافة القسم الشرقي.

 

 

ثوود! بدأ العجوز كوهلر يرى، من خلال رؤيته الضبابية، أنه على بعد خطوات قليلة منه، سقط شخص آخر أيضًا وكان يلهث من أجل التنفس. كان في نفس عمره، في الخمسينات من عمره، مع سوالف بيضاء.

علقت ليف آخر قطعة من الملابس كانت قد غسلتها وانتظرتها لتجف.

خطوة واحدة، خطوتان، ثلاث خطوات. شعر العجوز كوهلر بارتفاع حرارة وجهه وبدأت جبهته تحترق.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سرعان ما سمع أنين مكتوم وإستطاع أن يشم رائحة اللحم والدم.

نظرت إلى السماء في الخارج، غير متأكد إلى حد ما من الوقت بسبب الضباب الكثيف الذي ظهر دون أن تدرك ذلك.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في القسم الشرقي، منطقة الرصيف، ومنطقة المصانع، انهار كبار السن أو أولئك الذين يعانون من أمراض كامنة في الضباب على التوالي مثل الأشجار المقطوعة، في حين شعر أولئك الذين اتصلوا بهم كما لو أنهم أصيبوا بالطاعون. لقد ماتوا بسرعة، وحتى البالغين والأطفال الأصحاء شعروا أيضًا بتوعك بسيط.

“على أي حال، لا يزال الوقت مبكرًا، وقد قمنا بالفعل بغسل الملابس…” ازداد تعبير ليف بشدة.

 

 

لم يكن من الجيد إنهاء العمل باكرا. لم يعني ذلك أنهم يستطيعون الراحة لأنه قد عنى عدم وجود عمل كافٍ ودخل غير كافٍ.

“تخلوا عن حياتكم من أجل اللورر”، ظهر صوت السيد A فجأة.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الظلام، أمكن سماع أصوات التلاوة الجميلة. كانت هادئة ولطيفه ومنومة حتى. حتى الأذرع الشاحبة التي لا تعد ولا تحصى التي تدفقت لأعلى من تحت الماء الأسود الداكن بدا وكأنها تتباطأ، لم تعد مسعورة كما كانت من قبل، كما لو أنها فازت بالخلاص لأرواحها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أخذت ليف نفسًا عميقًا، واستدارت، ونظرت إلى ابنتها الكبرى، فريا، التي كانت تمسح يديها وتلقي نظرتها نحو دفتر المفردات في الغرفة المقابلة.

في يوم الثلاثاء من الأسبوع الأخير عام 1349، غُطت باكلوند بضباب دخاني.

 

لقد مد يده للإمساك بالمسدس، واستدار فجأة، وانطلق.

“إنها السنة الجديدة تقريبًا. غادر معظم عملائنا باكلوند وذهبوا في إجازة في مكان آخر. لا يمكننا الإستمرار على هذا النحو. علينا إيجاد عمل جديد.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

وبينما كانت تتحدث، سارت نحو الباب.

نظرت إلى السماء في الخارج، غير متأكد إلى حد ما من الوقت بسبب الضباب الكثيف الذي ظهر دون أن تدرك ذلك.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

سارع العجوز كوهلر إلى شقته المستأجرة، حاملاً بعض اللحم في كيس ورقي.

“خلال هذه الفترة، سيستضيف الأغنياء الحفلات الواحدة تلو الأخرى. بالتأكيد لن يكون لديهم عددٌ كافٍ من الخدم وقد يستأجرون منظفات مطبخ مؤقتات. أخطط للاستفسار. فريا، إبقي في المنزل وخذي ديزي عندما يحين الوقت. نحن بحاجة إلى الدخل، وكذلك يفعل اللصوص وقطاع الطرق والمتاجرين بالبشر للبغايا للترحيب بالعام الجديد “.

 

 

 

في منطقة القسم الشرقي، كان على كل امرأة، لم تعمل في المصانع، أن تكون ماهرة أو عدوانية بما يكفي من أجل البقاء.

لقد ذكره بالوقت الذي دخل فيه المستشفى. كان المرضى في نفس الغرفة لا يزالون يتحدثون ويضحكون في تلك الليلة، لكنهم سيرسلون إلى المشرحة في الصباح الباكر.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قام العجوز كوهلر بإخراج تلك السجائر المتداعية، لكنه لم يعد لديه القوة لرفع ذراعيه مرة أخرى حيث سقطوا بقوة على الأرض.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أجابت فريا بسرعة: “حسنا”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

لقد إشتد صدره، شعر حلقه بعدم الارتياح، وسرعان ما كان يعاني من صعوبة في التنفس.

كان عقلها بالفعل على المكتب ودفتر المفردات المجاور.

حاولت فريا أن تقول شيئًا، ولكن لم يصدر صوت من فمها. انحرفت عينيها إلى الباب بجانبها.

 

 

كانت ليف قد فتحت الباب للتو عندما تعثرت وسقطت على الأرض.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد ذكره ذلك بزوجته وأطفاله، الذين، مثله، أصيبوا فجأة بالوباء وتوفوا بعد فترة وجيزة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

سعال! سعال! سعال! لقد انفجرت في نوبة سعال عنيفة بينما احمرار وجهها باللون الأحمر، مع كل مفصل في جسدها يعاني من ألم لا يطاق.

 

 

 

سارعت فريا مذعورة وقرفصت بجانبها.

 

 

انفجرت فريا في البكاء وأصبحت رؤيتها ضبابية بسرعة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أمي، ما خطبك؟ أمي، ما خطبك؟”

وفجأة، أدرك أنه كان على وشك الموت.

 

 

“لا شيء. سعال، أنا بخير.” بدأت ليف تجد صعوبة في التنفس.

لقد ذكره هذا بالأيام التي كان لا يزال فيها عاملاً محترمًا، عندما كان الجيران في الحي يموتون فجأةً هكذا. توفي بعضهم من الصداع، توفي بعضهم من جراء السقوط بطريق الخطأ في الفولاذ المصهور، توفي بعضهم من جميع أنواع الأمراض المؤلمة والمتضخمة. بل انهار بعضهم بصمت في المصانع دفعة واحدة تلو الأخرى.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

“لا، أنت مريضة… مريضة! سآخذك إلى المستشفى على الفور!” حاولت فريا مساعدة والدتها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سرعان ما سمع أنين مكتوم وإستطاع أن يشم رائحة اللحم والدم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

“إن ذلك مكلف للغاية، مكلف للغاية. سعال- دعينا نذهب إلى مستشفى خيري. مستشفى خيري، يمكنني الانتظار. إنها ليست مشكلة كبيرة.” لهثت ليف برد.

 

 

 

انفجرت فريا في البكاء وأصبحت رؤيتها ضبابية بسرعة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

كنصف خبير في الغوامض، بدا وكأن كلاين قد رأى سلسلة من الشخصيات المتألمة والشفافة تدخل الطقس الواحدة تلو الأخرى، تليها سنوات من الخدر واليأس والألم والاستياء من منطقة الرصيف ومنطقة المصنع والقسم الشرقي .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لكن في تلك اللحظة، شعرت برئتيها تحترقان، وأصبح جسدها ضعيف بينما سقطت على الأرض مع ليف.

“لا، أنت مريضة… مريضة! سآخذك إلى المستشفى على الفور!” حاولت فريا مساعدة والدتها.

 

 

“ماذا بك يا فريا؟ سعال! أنتِ مريضة أيضًا؟” صاحز ليف بقلق. “هناك مال، سعال.. في الخزانة، سعال… في حفرة الجدار. يجب أن تسرعي. اذهب إلى المستشفى! احصلي على… على طبيب جيد!”

 

 

 

حاولت فريا أن تقول شيئًا، ولكن لم يصدر صوت من فمها. انحرفت عينيها إلى الباب بجانبها.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

كانت غرفة نومهم، أسرتهم ذات الطابقين. علاوة على ذلك، كانت طاولتها المفضلة ودفتر المفردات الخاص بها.

 

 

 

بدأ جسدها فجأة في الارتعاش.

نظرت إلى السماء في الخارج، غير متأكد إلى حد ما من الوقت بسبب الضباب الكثيف الذي ظهر دون أن تدرك ذلك.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لقد توقف سعال ليف.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أمي، ما خطبك؟ أمي، ما خطبك؟”

داخل المدرسة الابتدائية العامة على حافة القسم الشرقي، كان الضباب لا يزال لم يكن سميكًا بعد، لكن العديد من الطلاب كانوا قد بدأوا بالفعل في السعال.

 

 

أمر المعلم الخبير في الخدمة على الفور، “بسرعة، إلى الكاتدرائية. نحن بحاجة إلى التوجه إلى الكاتدرائية المجاورة!”

في زاوية القاعة، ضغط كلاين نفسه على الحائط الحجري حتى لا يكتشفه السيد A.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

سارع العجوز كوهلر إلى شقته المستأجرة، حاملاً بعض اللحم في كيس ورقي.

وقفت ديزي في ذعر وركضت مع الحشد إلى الكاتدرائية بجوار المدرسة.

 

 

سارع العجوز كوهلر إلى شقته المستأجرة، حاملاً بعض اللحم في كيس ورقي.

فجأة، خفق قلبها بينما شعرت برعب فقدان شيء مهم.

ثوود. ثوود. دخل صوت الأجساد المنهارة آذان كلاين، وظهر تقلب روحي قوي وصدى باستمرار.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

‘… أمي… فريا.’ أدارت ديزي رأسها بحدة، راغبة في الاندفاع إلى المنزل ضد الحشد.

“على أي حال، لا يزال الوقت مبكرًا، وقد قمنا بالفعل بغسل الملابس…” ازداد تعبير ليف بشدة.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن في تلك اللحظة، شعرت برئتيها تحترقان، وأصبح جسدها ضعيف بينما سقطت على الأرض مع ليف.

ومع ذلك، تم إيقافها. تم القبض عليها من قبل معلميها وجرها بالقوة نحو الكاتدرائية.

في مثل هذه “الليلة المظلمة”، خرج شخصية. لم يكن سوى إنس زانغويل الذي تم جره للتو إلى عالم الروح.

 

علقت ليف آخر قطعة من الملابس كانت قد غسلتها وانتظرتها لتجف.

كافحت ديزي وصرخت بأعلى رئتيها “أمي! فريا!

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

كانت ليف قد فتحت الباب للتو عندما تعثرت وسقطت على الأرض.

“أمي! فريا!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذت ليف نفسًا عميقًا، واستدارت، ونظرت إلى ابنتها الكبرى، فريا، التي كانت تمسح يديها وتلقي نظرتها نحو دفتر المفردات في الغرفة المقابلة.

 

 

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

في القسم الشرقي، منطقة الرصيف، ومنطقة المصانع، انهار كبار السن أو أولئك الذين يعانون من أمراض كامنة في الضباب على التوالي مثل الأشجار المقطوعة، في حين شعر أولئك الذين اتصلوا بهم كما لو أنهم أصيبوا بالطاعون. لقد ماتوا بسرعة، وحتى البالغين والأطفال الأصحاء شعروا أيضًا بتوعك بسيط.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

كانت ليف قد فتحت الباب للتو عندما تعثرت وسقطت على الأرض.

في أعينهم، كان الضباب الأصفر الفاتح والأسود الحديدي مثل نزول الموت.

 

 

في شارع في أعماق القسم الشرقي.

في يوم الثلاثاء من الأسبوع الأخير عام 1349، غُطت باكلوند بضباب دخاني.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

سارعت فريا مذعورة وقرفصت بجانبها.

 

 

ثوود. ثوود. دخل صوت الأجساد المنهارة آذان كلاين، وظهر تقلب روحي قوي وصدى باستمرار.

في زاوية القاعة، ضغط كلاين نفسه على الحائط الحجري حتى لا يكتشفه السيد A.

كان عقلها بالفعل على المكتب ودفتر المفردات المجاور.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

سرعان ما سمع أنين مكتوم وإستطاع أن يشم رائحة اللحم والدم.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذت ليف نفسًا عميقًا، واستدارت، ونظرت إلى ابنتها الكبرى، فريا، التي كانت تمسح يديها وتلقي نظرتها نحو دفتر المفردات في الغرفة المقابلة.

“تخلوا عن حياتكم من أجل اللورر”، ظهر صوت السيد A فجأة.

استخدم آخر قوته ليصرخ بالكلمات التي كانت تتراكم بداخله، لكنه لم يتمكن إلا من ترك الكلمات الضعيفة تتراكم في فمه دون إنتاجها.

 

“خلال هذه الفترة، سيستضيف الأغنياء الحفلات الواحدة تلو الأخرى. بالتأكيد لن يكون لديهم عددٌ كافٍ من الخدم وقد يستأجرون منظفات مطبخ مؤقتات. أخطط للاستفسار. فريا، إبقي في المنزل وخذي ديزي عندما يحين الوقت. نحن بحاجة إلى الدخل، وكذلك يفعل اللصوص وقطاع الطرق والمتاجرين بالبشر للبغايا للترحيب بالعام الجديد “.

ثوود. ثوود. دخل صوت الأجساد المنهارة آذان كلاين، وظهر تقلب روحي قوي وصدى باستمرار.

وقفت ديزي في ذعر وركضت مع الحشد إلى الكاتدرائية بجوار المدرسة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد ذكره ذلك بزوجته وأطفاله، الذين، مثله، أصيبوا فجأة بالوباء وتوفوا بعد فترة وجيزة.

‘ضحى السيد A بالخدم الأربعة؟’ بينما ظهرت هذه الفكرة في عقل كلاين، إستطاع سماع طبقات وهمية من أصوات البكاء. كان بعضهم ينادي أمهاتهم، وآخرون يسعلون بعنف، والبعض يئن من الألم.

 

 

بعد سبع أو ثماني ثوانٍ، فتح كلاين عينيه، وإلتفت زوايا فمه بشكل مبالغ فيه.

كنصف خبير في الغوامض، بدا وكأن كلاين قد رأى سلسلة من الشخصيات المتألمة والشفافة تدخل الطقس الواحدة تلو الأخرى، تليها سنوات من الخدر واليأس والألم والاستياء من منطقة الرصيف ومنطقة المصنع والقسم الشرقي .

 

 

ما لم يستطع فهمه هو لماذا أصبح جسمه الصحي مريضًا فجأة. لم يكن الأمر كما لو أنه لم يختبر مثل هذا الضباب الكثيف من قبل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

‘هل بدأ رسمياً؟’ أغلق كلاين عينيه وأمال ظهره إلى الحائط، يده اليمنى تنقبض وتسترخي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الظلام، أمكن سماع أصوات التلاوة الجميلة. كانت هادئة ولطيفه ومنومة حتى. حتى الأذرع الشاحبة التي لا تعد ولا تحصى التي تدفقت لأعلى من تحت الماء الأسود الداكن بدا وكأنها تتباطأ، لم تعد مسعورة كما كانت من قبل، كما لو أنها فازت بالخلاص لأرواحها.

 

 

بالنسبة له، كان أفضل شيء يمكن فعله في هذه اللحظة هو الخروج من القاعة والفرار إلى المسافة بينما كان السيد A يركز على الطقس.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قد يشعر البعض بالندم، بينما قد يفرح البعض الآخر. كان لدى إنس زانغويل الحبل السري للإله الشرير الذي جاء من الطفل في رحم ميغوس. لقد كان من الخالق الحقيقي، ومن خلال الحبل السري، نجا بنجاح من قيود الوجود المجهول وعاد بقوة إلى العالم الحقيقي، ولكن نتيجة لذلك لقد فقد ذلك الغرض الغامض، بالإضافة إلى ذلك، سيعاني من غضب نسل الإله الشرير من الفشل في الهبوط لفترة قصيرة من الزمن.”

لقد تخففت يده اليمنى وشددت قبل الاسترخاء عدة مرات على التوالي.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

بعد سبع أو ثماني ثوانٍ، فتح كلاين عينيه، وإلتفت زوايا فمه بشكل مبالغ فيه.

شعر العجوز كوهلر فجأة وكأن العالم قد نسيه وهو يرفع راحة يده ليغطي أنفه.

 

كافحت ديزي وصرخت بأعلى رئتيها “أمي! فريا!

لقد مد يده للإمساك بالمسدس، واستدار فجأة، وانطلق.

 

 

“إنها السنة الجديدة تقريبًا. غادر معظم عملائنا باكلوند وذهبوا في إجازة في مكان آخر. لا يمكننا الإستمرار على هذا النحو. علينا إيجاد عمل جديد.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

مرتديا معطفا أسود مزدوج جيوب الصدر، لقد رفع يده اليمنى واستهدف المذبح.

“إنها السنة الجديدة تقريبًا. غادر معظم عملائنا باكلوند وذهبوا في إجازة في مكان آخر. لا يمكننا الإستمرار على هذا النحو. علينا إيجاد عمل جديد.”

 

 

~~~~~~~~

ثوود! بدأ العجوز كوهلر يرى، من خلال رؤيته الضبابية، أنه على بعد خطوات قليلة منه، سقط شخص آخر أيضًا وكان يلهث من أجل التنفس. كان في نفس عمره، في الخمسينات من عمره، مع سوالف بيضاء.

 

 

فصول اليوم…

داخل المدرسة الابتدائية العامة على حافة القسم الشرقي، كان الضباب لا يزال لم يكن سميكًا بعد، لكن العديد من الطلاب كانوا قد بدأوا بالفعل في السعال.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

أراكم غدا ان شاء الله

 

 

 

إستمتعوا~
—-
تلميح للحدث: شيطانة اليأس

 

“على أي حال، لا يزال الوقت مبكرًا، وقد قمنا بالفعل بغسل الملابس…” ازداد تعبير ليف بشدة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
2 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط