ملتهم الذيل.
466: ملتهم الذيل.
بضربة واحدة، تفكك النهر الذي كان مصدره متصلًا بفمه تمامًا.
لم يثر رد فعله أي شك من صائد الشياطين كولين، لأن هذا الزعيم القوي لمجلس الستة أعضاء لم ير البحر أيضًا. لم يكن بإمكانه سوى أن يقرأ من الكتب المحفوظة أن هذه المساحة المائية أكبر بكثير من البحيرة، بالإضافة إلى مصطلح “الميناء”.
بام!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا يمكنني أن أكون متأكداً في الوقت الحالي. لم يتم سوى تمرير لقب ملاك الوقت. أما بالنسبة لملاك القدر، فإن السجلات مفصلة نسبيًا…” فجأة أخذ كولين نفسًا عميقًا.
ضرب فأس ديريك، ملفوفًا بخطوط من الفضة، النهر في اللوحة الجدارية، مما تسبب في انهيار الجدار وطيران الرقائق الحجرية في كل مكان.
بضربة واحدة، تفكك النهر الذي كان مصدره متصلًا بفمه تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تمامًا بينما كان يتطلع إلى كسر الدورة، مما أدى إلى فرار أعضاء الفريق الاستكشافي من المعبد، تجسدس شخصية صائد الشياطين كولين من الخلف وظهرت أمامه، وجهه قاتم.
“النهر، الذي يمتد من المصدر إلى الفم، يمثل دورة، وتفسيرنا له هو أن هذا الحج يتم مرارا وتكرارا.”
“ما الذي كنت تفعله؟”
برؤية هذا، أغلق كولين فمه وشدد قبضته.
كان رأس سيف نصف الإله لا يزال موجهًا للأسفل، ولكن قبضته على قبضته كانت أكثر إحكامًا من ذي قبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مفكرا في الحكمة الجماعية لأعضاء نادي تاروت، قال ديريك نصف ‘شاك’ ونصف ‘خائف’ “جلالتك، أومض ظل أسود عبر هنا توا. هذا صحيح! لقد بدا كبنية طفل! “
سأل كولين إلياد، دون النظر بعيداً، عضوًا آخر في الفريق، “هاييم، هل رأيت ذلك؟”
اقترب عضو الفريق الاستكشافي المسمى هاييم من دون وعي من الزعيم، وهز رأسه بثبات، وقال: “لا، لم أر شيئًا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كالعادة، دخل الفريق الاستكشافي القاعة تحت الأرض مع المذبح وتمثال الإله. وجدوا الصبي الصغير الغريب، جاك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أومضت عيون كولين الزرقاء الفاتحة على الفور، لتكشف عن رمزين معقدين أخضرين داكنين.
لقد راقب ديريك في هذه الحالة لمدة أربع إلى خمس ثوانٍ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مفكرا في الحكمة الجماعية لأعضاء نادي تاروت، قال ديريك نصف ‘شاك’ ونصف ‘خائف’ “جلالتك، أومض ظل أسود عبر هنا توا. هذا صحيح! لقد بدا كبنية طفل! “
أخيرًا، سحب نظرته وقال بنبرة عادية، “هذه هي أول مهمة استكشافية لك؛ الهلوسات الناتجة عن القلق هي أمر طبيعي.”
“تاليا، عليك البقاء بجانبي. أعتقد أنك ستكون أكثر هدوءًا بهذه الطريقة.”
برؤية هذا، أغلق كولين فمه وشدد قبضته.
“أنقذوني، أنقذوني، أرسلوني إلى المنزل! أرسلوني إلى المنزل!”
“نعم، جلالتك”، وافق ديريك دون أي تردد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد شد عنقه وقال “لا حاجة!”
بعد محاولته للتو، أكد أن اللوحة الجدارية لم تكن نقطة رئيسية.
فجأة، تخيل ديريك مشهدًا استخدم فيه جاك بقايا رفاقه بعد تناولهم- عيونهم وأنفهم وفمهم- لتشكيل وجه غريب على صدره.
استغرق ديريك ثانية أو اثنتين فقط لمعرفة سبب الألفة.
‘خلاص الورود التي اقترحها السيد الأحمق على الأرجح تخفي معنى أعمق. الأمر ليس بهذه البساطة…’ سار ديريك بصمت إلى جانب الزعيم كولين مع فأس الإعصار في يده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان هذا هو القصر الذي كان يضم ذات مرة الإله القديم، الملك العملاق أورمير. لم تكن بعيدة عن مدينة الفضة!
ما حدث بعد ذلك لم يكن مختلفًا كثيرًا عن الاستكشافات التي تذكرها من استكشافاته السابقة. كرر الجميع الأحداث في الماضي ووصلوا إلى القاعة الأخيرة بالمذبح للمرة السادسة. هناك، وجدوا الصبي ذو الشعر الأصفر، جاك، منكمشا في الظل.
“اتبعتم اتجاه نظرات اللورد؟” نظر صائد الشياطين كولين والآخرون إلى تمثال الإله في انسجام، محاولين تحديد المكان الذي كان يحدق إليه.
عند سماع “أنقذني… أنقذني …” ورؤية الصورة الظلية للطفل، أومأ صائد الشياطين كولين رأسه بشكل لا يمكن تمييزه وسحب معظم الاهتمام الذي كان قد وضعه على ديريك بيرغ.
لم يتم رسمها أو صنعها من الأحجار الكريمة. كانت عيون حقيقية، أنف حقيقي وفم حقيقي بمعنى الكلمة. علاوة على ذلك، لا يبدو وكأنهم ينتمون إلى وجه واحد ولكن من ثلاثة أشخاص.
بينما كان يفكر عن كلماته، سأل ديريك فجأة، “كيف ننقذك؟”
“لا يمكنني أن أكون متأكداً في الوقت الحالي. لم يتم سوى تمرير لقب ملاك الوقت. أما بالنسبة لملاك القدر، فإن السجلات مفصلة نسبيًا…” فجأة أخذ كولين نفسًا عميقًا.
أظهر جاك تعبيرا تذكر.
كشف جاك عن تعبير متحمس.
“أنقذوني، أنقذوني، أرسلوني إلى المنزل! أرسلوني إلى المنزل!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هذه هي الفكرة التي قدمتها لي، لأن آمون إعتاد على الاختباء في جسمك.”
“اين هو منزلك؟” سأل ديريك، فضولي وخائف.
“عندما وضع اللورد الذي خلق كل شيء، الإله كلي القدرة والعلم، انتباهه على هذا العالم، كان *لديه* العديد من الملائكة من حوله. وكان من بينهم قادة الملائكة، ‘ملوك الملاىكت’ الذين كانوا أقرب إلى كونهم ألهة، لقد كان هناك ما مجموعه ثمانية منهم، وقد ضاعت بعض *أسمائهم* في التاريخ. ولا تزال هناك سجلات لأسماء الأخريت، ربما بسيطة أو تفصيلية.”
برؤية هذا، أغلق كولين فمه وشدد قبضته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وتابع دون انتظار أن يسأل ديريك، “لقد كنا ندرس هذه اللوحة الجدارية لفترة طويلة جدًا ونعتقد فقط أنها تصور ملاكًا يقود مجموعة من الزاهدون في رحلة حج. وربما يكون اسم هذه المجموعة هو خلاص الورود.”
رفع جاك يده بشكل ضعيف وقال، “منزلي، منزلي في ميناء إنمات!”
في هذه اللحظة، لاحظ ديريك بشدة أن الملابس الموجودة على صدر الصبي وبطنه كانت مصبوغة باللون الأحمر الداكن، كما لو أن نوعًا من السائل كان يتسرب ببطء.
وتابع دون انتظار أن يسأل ديريك، “لقد كنا ندرس هذه اللوحة الجدارية لفترة طويلة جدًا ونعتقد فقط أنها تصور ملاكًا يقود مجموعة من الزاهدون في رحلة حج. وربما يكون اسم هذه المجموعة هو خلاص الورود.”
‘ميناء إنمت…’ على الرغم من أن السيد الرجل المعلق لم يذكره أبدًا، من كلمة “ميناء”، جاك حقل لا ينتمي حقًا إلى مكاننا هذا. من المحتمل جدًا أنه جاء من العالم الخارجي، من مملكة لوين حيث توجد الأنسة عدالة والآخرين!’ كان ديريك مسرورًا للغاية، غير قادر على إخفاء حماسه.
أظهر جاك تعبيرا تذكر.
لم يثر رد فعله أي شك من صائد الشياطين كولين، لأن هذا الزعيم القوي لمجلس الستة أعضاء لم ير البحر أيضًا. لم يكن بإمكانه سوى أن يقرأ من الكتب المحفوظة أن هذه المساحة المائية أكبر بكثير من البحيرة، بالإضافة إلى مصطلح “الميناء”.
لم يتم رسمها أو صنعها من الأحجار الكريمة. كانت عيون حقيقية، أنف حقيقي وفم حقيقي بمعنى الكلمة. علاوة على ذلك، لا يبدو وكأنهم ينتمون إلى وجه واحد ولكن من ثلاثة أشخاص.
الكلمات التي خرجت من فم الصبي الغريب قدمت نفسها مثل لوحة لعالم جديد أمام كولين. هذا جعله، الذي كان يبحث يائساً عن مستقبل لمدينة الفضة، ينسى أي شيء آخر وهو ينطق، “كيف وصلت أنت أو رفاقك إلى هنا؟”
لم يتم رسمها أو صنعها من الأحجار الكريمة. كانت عيون حقيقية، أنف حقيقي وفم حقيقي بمعنى الكلمة. علاوة على ذلك، لا يبدو وكأنهم ينتمون إلى وجه واحد ولكن من ثلاثة أشخاص.
أظهر جاك تعبيرا تذكر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) كان مطعم بعينين، أنف وفم!
“لقد سافرت أنا ووالدي بالقارب أولاً، ثم التقينا برفاقه واستمرنا في الرحلة. بعد عاصفة شديدة، لامس الباقون الأرض واتبعوا اتجاه نظرات اللورد وجاءوا إلى هنا.”
وبينما كان يتحدث، خلع ملابسه وكشف عن صدره العاري.
“اتبعتم اتجاه نظرات اللورد؟” نظر صائد الشياطين كولين والآخرون إلى تمثال الإله في انسجام، محاولين تحديد المكان الذي كان يحدق إليه.
برؤية هذا، أغلق كولين فمه وشدد قبضته.
سرعان ما تمكن كولين من تحديد بعض المعلومات العامة.
تمامًا بينما كان يتطلع إلى كسر الدورة، مما أدى إلى فرار أعضاء الفريق الاستكشافي من المعبد، تجسدس شخصية صائد الشياطين كولين من الخلف وظهرت أمامه، وجهه قاتم.
‘لقد ساروا في اتجاه المكان الذي كان ينظر إلبه التمثال. هذا يعني أنه بمجرد عكس العملية، يمكننا العثور على الشاطئ والمكان الذي هبطوا فيه… الاتجاه المعاكس لنظرته هو…’ الخريطة حول مدينة الفضة، والتي تم إتقانها تدريجيًا من خلال الاستكشافات المستمرة، ظهرت في عقل كولين، مما سمح له بالخروج برسم مبدئي لمسار “رحلة” الصبي.
لم يتم رسمها أو صنعها من الأحجار الكريمة. كانت عيون حقيقية، أنف حقيقي وفم حقيقي بمعنى الكلمة. علاوة على ذلك، لا يبدو وكأنهم ينتمون إلى وجه واحد ولكن من ثلاثة أشخاص.
‘إذا لم تكن هناك معابد أخرى في الوسط ولا توجد تماثيل مقابلة، فإن استقراءها طول الطريق سيمر عبر أنقاض بلاط الملك العملاق!’ إنقبض بؤبؤا كولين فجأة.
“النهر، الذي يمتد من المصدر إلى الفم، يمثل دورة، وتفسيرنا له هو أن هذا الحج يتم مرارا وتكرارا.”
فوجئ كولين في البداية قبل أن يعبس.
كان هذا هو القصر الذي كان يضم ذات مرة الإله القديم، الملك العملاق أورمير. لم تكن بعيدة عن مدينة الفضة!
“هل تأذيت؟” سأل بحذر.
عرف أحفاد مملكة الفضة، الذين كانوا يحكمهم العمالقة منذ أجيال، بالضبط مكان وجود الأنقاض، لكنهم كانوا لا يزالون غير قادرين على إكمال استكشافهم للمنطقة لأنها كانت خطيرة للغاية، حتى أكثر خطورة من الظلام النقي!
وفقًا لاستقراءات كولين، مرّ الصبي غير المألوف ومجموعته عبر أنقاض بلاط الملك العملاق قبل وصولهم إلى هنا.
‘كيف فعلوا ذلك؟ ربما لم يتخذوا مسارًا مباشرًا تمامًا، ولفوا حول بلاط الملك العملاق… ايا يكن، هناك مسار يؤدي إلى البحر خلف بالط الملك العملاق. وعلى الطرف الآخر من البحر قد تكون مملكة بشرية… هل هذا هو أمل مدينة الفضة؟’ لم يستطع كولين مقاومة الفكرة.
كشف جاك عن تعبير متحمس.
في هذه اللحظة، لاحظ ديريك بشدة أن الملابس الموجودة على صدر الصبي وبطنه كانت مصبوغة باللون الأحمر الداكن، كما لو أن نوعًا من السائل كان يتسرب ببطء.
“عندما وضع اللورد الذي خلق كل شيء، الإله كلي القدرة والعلم، انتباهه على هذا العالم، كان *لديه* العديد من الملائكة من حوله. وكان من بينهم قادة الملائكة، ‘ملوك الملاىكت’ الذين كانوا أقرب إلى كونهم ألهة، لقد كان هناك ما مجموعه ثمانية منهم، وقد ضاعت بعض *أسمائهم* في التاريخ. ولا تزال هناك سجلات لأسماء الأخريت، ربما بسيطة أو تفصيلية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مفكرا في الحكمة الجماعية لأعضاء نادي تاروت، قال ديريك نصف ‘شاك’ ونصف ‘خائف’ “جلالتك، أومض ظل أسود عبر هنا توا. هذا صحيح! لقد بدا كبنية طفل! “
“هل تأذيت؟” سأل بحذر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لقد ساروا في اتجاه المكان الذي كان ينظر إلبه التمثال. هذا يعني أنه بمجرد عكس العملية، يمكننا العثور على الشاطئ والمكان الذي هبطوا فيه… الاتجاه المعاكس لنظرته هو…’ الخريطة حول مدينة الفضة، والتي تم إتقانها تدريجيًا من خلال الاستكشافات المستمرة، ظهرت في عقل كولين، مما سمح له بالخروج برسم مبدئي لمسار “رحلة” الصبي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد شد عنقه وقال “لا حاجة!”
رفع جاك رأسه وأجاب بنبرة خاطئة، “هناك شيء قبيح ينمو هناك…”
“متى تريد أن تبدأ؟ هل لديك أي أمنيات لم تتحقق بعد؟”
خبير الآن، لم يتخذ أي إجراءات من شأنها إثارة الصبي. لقد أخفض صوته وقال لصائد الشياطين كولين: “جلالتك، الوجه الموجود على صدره يشبه إلى حد كبير الملاك الموجود في اللوحة الجدارية فوقنا. إنه الملاك ذو الشعر الفضي الذي كانت أقدامه فوق نهر متصل من الفم إلى المصدر. نعم، اللوحة الجدارية التي تحمل اسم “خلاص الورود” في الزاوية.”
وبينما كان يتحدث، خلع ملابسه وكشف عن صدره العاري.
وفقًا لاستقراءات كولين، مرّ الصبي غير المألوف ومجموعته عبر أنقاض بلاط الملك العملاق قبل وصولهم إلى هنا.
كان مطعم بعينين، أنف وفم!
“متى تريد أن تبدأ؟ هل لديك أي أمنيات لم تتحقق بعد؟”
لم يتم رسمها أو صنعها من الأحجار الكريمة. كانت عيون حقيقية، أنف حقيقي وفم حقيقي بمعنى الكلمة. علاوة على ذلك، لا يبدو وكأنهم ينتمون إلى وجه واحد ولكن من ثلاثة أشخاص.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر إملين وايت إلى التابوت الحديدي الأسود، وقال للسانغوين القديم بالداخل: “اللورد نيبس، أنا أقبل مهمة سلفنا!”
فجأة، تخيل ديريك مشهدًا استخدم فيه جاك بقايا رفاقه بعد تناولهم- عيونهم وأنفهم وفمهم- لتشكيل وجه غريب على صدره.
“عندما وضع اللورد الذي خلق كل شيء، الإله كلي القدرة والعلم، انتباهه على هذا العالم، كان *لديه* العديد من الملائكة من حوله. وكان من بينهم قادة الملائكة، ‘ملوك الملاىكت’ الذين كانوا أقرب إلى كونهم ألهة، لقد كان هناك ما مجموعه ثمانية منهم، وقد ضاعت بعض *أسمائهم* في التاريخ. ولا تزال هناك سجلات لأسماء الأخريت، ربما بسيطة أو تفصيلية.”
عرف أحفاد مملكة الفضة، الذين كانوا يحكمهم العمالقة منذ أجيال، بالضبط مكان وجود الأنقاض، لكنهم كانوا لا يزالون غير قادرين على إكمال استكشافهم للمنطقة لأنها كانت خطيرة للغاية، حتى أكثر خطورة من الظلام النقي!
كان الوجه لطيفًا وغير مبالٍ، مما أعطى ديريك شعورًا لا يمكن تفسيره بالألفة.
بعد محاولته للتو، أكد أن اللوحة الجدارية لم تكن نقطة رئيسية.
استغرق ديريك ثانية أو اثنتين فقط لمعرفة سبب الألفة.
بدأ الاستكشاف السابع قريبا. لم يعد ديريك، الذي قام بمحاولة، يتصرف بغرابة، لكنه سعى بشكل استباقي للتحقيق في جدارية خلاص الورود.
كان الوجه يشبه إلى حد كبير الملاك الموجود في اللوحة الجدارية فوقهم- الملاك ذو الشعر الفضي بقدميه على النهر الدائري!
“أنقذوني، أنقذوني، أرسلوني إلى المنزل! أرسلوني إلى المنزل!”
بعد محاولته للتو، أكد أن اللوحة الجدارية لم تكن نقطة رئيسية.
‘بالتأكيد، السبب في استمرارنا في تكرار الاستكشاف هو *هو!*’ ضربت فكرة ديريك، وقد صرخ كلمة واحدة، كما لو كان سوف يمحو التعويذة ليخلص نفسه من المأزق.
‘خلاص الورود التي اقترحها السيد الأحمق على الأرجح تخفي معنى أعمق. الأمر ليس بهذه البساطة…’ سار ديريك بصمت إلى جانب الزعيم كولين مع فأس الإعصار في يده.
بدأ الاستكشاف السابع قريبا. لم يعد ديريك، الذي قام بمحاولة، يتصرف بغرابة، لكنه سعى بشكل استباقي للتحقيق في جدارية خلاص الورود.
“خلاص الورود!” صاح بشكل رسمي.
عرف أحفاد مملكة الفضة، الذين كانوا يحكمهم العمالقة منذ أجيال، بالضبط مكان وجود الأنقاض، لكنهم كانوا لا يزالون غير قادرين على إكمال استكشافهم للمنطقة لأنها كانت خطيرة للغاية، حتى أكثر خطورة من الظلام النقي!
رفع جاك رأسه وحدق في وجهه، وكان فمه يبتسم ببطء قبل أن يصل إلى أذنيه.
“أنا جائع جدا…”
“من بينهم، كان ملكا ملائكة يحملان لقب ‘ملاك الزمن’ و’ملاك القدر’ “.
“جائع جدا…”
كشف جاك عن تعبير متحمس.
تجمد ديريك بينما رأى معركة شرسة.
كشف جاك عن تعبير متحمس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما استعاد وعيه، وجد نفسه جالسًا بجانب الشعلة في المخيم مرة أخرى.
‘ميناء إنمت…’ على الرغم من أن السيد الرجل المعلق لم يذكره أبدًا، من كلمة “ميناء”، جاك حقل لا ينتمي حقًا إلى مكاننا هذا. من المحتمل جدًا أنه جاء من العالم الخارجي، من مملكة لوين حيث توجد الأنسة عدالة والآخرين!’ كان ديريك مسرورًا للغاية، غير قادر على إخفاء حماسه.
‘خلاص الورود ليست التعويذة…’ بدأ يفكر بعمق.
بدأ الاستكشاف السابع قريبا. لم يعد ديريك، الذي قام بمحاولة، يتصرف بغرابة، لكنه سعى بشكل استباقي للتحقيق في جدارية خلاص الورود.
حدق صائد الشياطين كولين في جاك وقال، “إن الدودة التي خلفها آمون كان لها رمز الزمن، وغالبًا ما يرتبط النهر الدائري بمصير. مع وضع الإثنين معا، ذكرني ببعض الكتب التي ذكرت شيئًا أنا غير متأكد من مصداقيتها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كالعادة، دخل الفريق الاستكشافي القاعة تحت الأرض مع المذبح وتمثال الإله. وجدوا الصبي الصغير الغريب، جاك.
بعد محادثة مماثلة، رأى ديريك مرة أخرى الوجه الإنساني الذي تم تجميعه مع ملامح وجه أشخاص آخرين.
“خلاص الورود!” صاح بشكل رسمي.
بعد محادثة مماثلة، رأى ديريك مرة أخرى الوجه الإنساني الذي تم تجميعه مع ملامح وجه أشخاص آخرين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘كيف فعلوا ذلك؟ ربما لم يتخذوا مسارًا مباشرًا تمامًا، ولفوا حول بلاط الملك العملاق… ايا يكن، هناك مسار يؤدي إلى البحر خلف بالط الملك العملاق. وعلى الطرف الآخر من البحر قد تكون مملكة بشرية… هل هذا هو أمل مدينة الفضة؟’ لم يستطع كولين مقاومة الفكرة.
‘بالتأكيد، السبب في استمرارنا في تكرار الاستكشاف هو *هو!*’ ضربت فكرة ديريك، وقد صرخ كلمة واحدة، كما لو كان سوف يمحو التعويذة ليخلص نفسه من المأزق.
خبير الآن، لم يتخذ أي إجراءات من شأنها إثارة الصبي. لقد أخفض صوته وقال لصائد الشياطين كولين: “جلالتك، الوجه الموجود على صدره يشبه إلى حد كبير الملاك الموجود في اللوحة الجدارية فوقنا. إنه الملاك ذو الشعر الفضي الذي كانت أقدامه فوق نهر متصل من الفم إلى المصدر. نعم، اللوحة الجدارية التي تحمل اسم “خلاص الورود” في الزاوية.”
فوجئ كولين في البداية قبل أن يعبس.
“هل تأذيت؟” سأل بحذر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بينما إنتبه وواسى جاك، قام ببدراس ديريك من زاوية عينه.
سأل كولين إلياد، دون النظر بعيداً، عضوًا آخر في الفريق، “هاييم، هل رأيت ذلك؟”
بعد بضع ثوان من الصمت، قال بصوت مكبوت، “بسبب ذكرك لهذا الأمر، جعلتني أفكر في أشياء معينة.”
اقترب عضو الفريق الاستكشافي المسمى هاييم من دون وعي من الزعيم، وهز رأسه بثبات، وقال: “لا، لم أر شيئًا”.
وتابع دون انتظار أن يسأل ديريك، “لقد كنا ندرس هذه اللوحة الجدارية لفترة طويلة جدًا ونعتقد فقط أنها تصور ملاكًا يقود مجموعة من الزاهدون في رحلة حج. وربما يكون اسم هذه المجموعة هو خلاص الورود.”
لم يثر رد فعله أي شك من صائد الشياطين كولين، لأن هذا الزعيم القوي لمجلس الستة أعضاء لم ير البحر أيضًا. لم يكن بإمكانه سوى أن يقرأ من الكتب المحفوظة أن هذه المساحة المائية أكبر بكثير من البحيرة، بالإضافة إلى مصطلح “الميناء”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كالعادة، دخل الفريق الاستكشافي القاعة تحت الأرض مع المذبح وتمثال الإله. وجدوا الصبي الصغير الغريب، جاك.
“النهر، الذي يمتد من المصدر إلى الفم، يمثل دورة، وتفسيرنا له هو أن هذا الحج يتم مرارا وتكرارا.”
لقد راقب ديريك في هذه الحالة لمدة أربع إلى خمس ثوانٍ.
“والآن ربما يمكن أنه طريقة للاشارة للملاك.”
“هذه هي الفكرة التي قدمتها لي، لأن آمون إعتاد على الاختباء في جسمك.”
“لماذا ا؟” كان ديريك في حيرة.
في المساء، داخل مبنى تحت الأرض لعائلة أودورا.
حدق صائد الشياطين كولين في جاك وقال، “إن الدودة التي خلفها آمون كان لها رمز الزمن، وغالبًا ما يرتبط النهر الدائري بمصير. مع وضع الإثنين معا، ذكرني ببعض الكتب التي ذكرت شيئًا أنا غير متأكد من مصداقيتها.”
“أنا جائع جدا…”
“عندما وضع اللورد الذي خلق كل شيء، الإله كلي القدرة والعلم، انتباهه على هذا العالم، كان *لديه* العديد من الملائكة من حوله. وكان من بينهم قادة الملائكة، ‘ملوك الملاىكت’ الذين كانوا أقرب إلى كونهم ألهة، لقد كان هناك ما مجموعه ثمانية منهم، وقد ضاعت بعض *أسمائهم* في التاريخ. ولا تزال هناك سجلات لأسماء الأخريت، ربما بسيطة أو تفصيلية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“تقول الأسطورة أن أبناء الإله كانوا من بين ملوك الملائكة الثمانية.”
“من بينهم، كان ملكا ملائكة يحملان لقب ‘ملاك الزمن’ و’ملاك القدر’ “.
لقد راقب ديريك في هذه الحالة لمدة أربع إلى خمس ثوانٍ.
“أنقذوني، أنقذوني، أرسلوني إلى المنزل! أرسلوني إلى المنزل!”
تم تنوير ديريك على الفور بينما سأل كتأكيد، “هل تعتقد أن آمون هو ملاك الزمن وأن اللوحة الجدارية تصور ملاك القدر؟”
“لا يمكنني أن أكون متأكداً في الوقت الحالي. لم يتم سوى تمرير لقب ملاك الوقت. أما بالنسبة لملاك القدر، فإن السجلات مفصلة نسبيًا…” فجأة أخذ كولين نفسًا عميقًا.
أومضت عيون كولين الزرقاء الفاتحة على الفور، لتكشف عن رمزين معقدين أخضرين داكنين.
على الفور، قال بشكل مهيب، “ملاك القدر، ملتهم الذيل أوروبوروس”.
…
رفع جاك يده بشكل ضعيف وقال، “منزلي، منزلي في ميناء إنمات!”
في المساء، داخل مبنى تحت الأرض لعائلة أودورا.
نظر إملين وايت إلى التابوت الحديدي الأسود، وقال للسانغوين القديم بالداخل: “اللورد نيبس، أنا أقبل مهمة سلفنا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رد نيبس بصوته المسن “جيد جدا.”
لم يتم رسمها أو صنعها من الأحجار الكريمة. كانت عيون حقيقية، أنف حقيقي وفم حقيقي بمعنى الكلمة. علاوة على ذلك، لا يبدو وكأنهم ينتمون إلى وجه واحد ولكن من ثلاثة أشخاص.
“متى تريد أن تبدأ؟ هل لديك أي أمنيات لم تتحقق بعد؟”
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عند سماع اللورد نيبس يسأل عن رغباته الأخيرة، إرتجف أسفل قدم إملين وايت، وكاد يندم على ذلك.
بضربة واحدة، تفكك النهر الذي كان مصدره متصلًا بفمه تمامًا.
وبينما كان يتحدث، خلع ملابسه وكشف عن صدره العاري.
لقد شد عنقه وقال “لا حاجة!”
“يمكننا أن نبدأ الآن.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات