تحت الورود.
425: تحت الورود.
فقدت عينيها كل التركيز، وكان تعبيرها المجمد تعبيراً من الجنون والخوف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
خلف النافذة، عكست الدفيئة الزجاجية ضوء الشمس الباهت، وبرزت الورود الزاهية حتى في الضباب الرقيق.
سبلاش!
في غرفة النوم، بدا وكأن الدوق نيغان قد استعاد الشعور بإتباع والده وشيوخه حول الأراضي الشاسعة عندما كان صغيراً، ركوب الخيل، استخدام كلب الصيد، ومطاردة وحش بري.
أخيرًا، بلغ ذروته وبدا وكأن المحيط أصبح هادئًا بشكل غير طبيعي.
في تلك اللحظة، جاءت عشيقة الدوق نيغان الجميلة إلى نافذة غرفة النوم في الطابق الثاني، عيناها مملوئتين بابتسامة ضائعة وجميلة.
أخيرًا، بلغ ذروته وبدا وكأن المحيط أصبح هادئًا بشكل غير طبيعي.
في هذه اللحظة، لقد رن عقله فجأة في لحظة. شعر كما لو أن المتعة والراحة التي كان يشعر بها قد انفجرت فجأة واحدة تلو الأخرى. واصلت الانفجار دون نهاية أو حد، مرارا وتكرارا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فشل في نهاية المطاف في ذكر إمكانية أن رئيس الأساقفة لم يكن في كاتدرائية الرياح المقدسة.
استمر خصر الدوق نيغان في الاهتزاز، وكانت عيناه فارغة، وفقد دماغه سلسلة أفكاره.
بدأت العلامات على جسده تتقشر ببطء.
بدأ قلبه ينبض بعنف بطريقة لا تطاق، مثل غلاية بخارية تجاوز ضغطها حدودها. يمكن أن تنفجر في أي وقت، ويمكن أن يتدفق البخار الساخن في أي لحظة.
بام!
إذا كان شخصًا عاديًا أو متجاوز لم يكن قويًا جسديًا، لكانوا قد عانوا من أزمة قلبية، ونزيف دماغي ضخم، وماتوا على الفور. لكن الدوق نيغان تمكن في النهاية من تحمل الهجوم. كانت عيناه فقط غير مركزة، وكان اللعاب يتدفق من زاوية فمه قبل أن ينزل على عشيقته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد ذلك، تبددت الصورة الظلية المنقسمة، وظهرت على وجهه مساحات كبيرة من العلامات الحمراء الصدئة، كما لو أنه تحول إلى رجل من الحديد ترك في منطقة رطبة لسنوات.
شعر مبارك الرياح وسكرتير الدوق، اللذان كانا يحرسان جانبي الغرفة، في نفس الوقت برائحة الروحانية الغريبة والغامضة هذه. تم إحاطت جسد الأول فجأة بريح شديدة، ودفعته نحو الجدار، ومع رنة، تم حفر حفرة كبيرة عبر الجدار وهو يدخل إلى غرفة النوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ذهب السكرتير مباشرة إلى مصدر اللغز. علية المنزل!
كان مبعوث الرغبة أيضا يسعل، يسعل دم تكتل وتحول إلى صدأ. أصبح السائل الأسود اللزج الذي يغطي جسمه فجأة أرق بكثير.
على طول الطريق، لم يتهرب أو يتفادى، ولكن لقد بدا وكأن المزهريات الزخرفية والأشياء الأخرى في الممر وجدت حياة خاصة بها وتجنبته بطرق بارعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وبينما كان يصعد الدرج إلى العلية، بدا وكأن ألواح الأرضية الخشبية كانت ترتفع، وكأنها تساعده.
في هذه اللحظة، لقد رن عقله فجأة في لحظة. شعر كما لو أن المتعة والراحة التي كان يشعر بها قد انفجرت فجأة واحدة تلو الأخرى. واصلت الانفجار دون نهاية أو حد، مرارا وتكرارا.
واحدة تلو الأخرى، تم تشكيل كرات نارية تنبعث منها رائحة كبريتية قوية، وقصفوا سكرتير دوق نيغان الأشقر.
في غضون ثلاث أو أربع ثوانٍ فقط، دخل الشاب اللبق، الوسيم، الأشقر العلية ورأى شخصية جالسة على كرسي قديم.
في تلك اللحظة، جاءت عشيقة الدوق نيغان الجميلة إلى نافذة غرفة النوم في الطابق الثاني، عيناها مملوئتين بابتسامة ضائعة وجميلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم إغلاق باب العلية الخشبي.
كان الشكل مغطا بسائل أسود كثيف، تمامًا مثل تجمع لكل الرغبات القبيحة والمشاعر الشديدة في أعماق قلب الإنسان. لقد كان جشع مستعد لبيع وشنق نفسه بالحبال، جوع لن يرحم نزعه جتى، وشهوة بلا حدود.
بام!
كان هذا شيطانًا يمشي على الأرض!
سبلات. سبلات. أمسك الحراس حناجرهم، ساقطين ببطء على الأرض في بركة من الدم الطازج. ارتعش جسد الدوق نيغان عدة مرات، لكنه توقف بعد ذلك عن الحركة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان قد عانى من محاولة اغتيال من الأدميرال القرصان كيلانغوس في المرة الأخيرة، والآن، كان خبير غير معروف في التسلسل 5. كان الدوق نيغان يدرك تمامًا أنه لم يطور أي ضغينة لا يمكن إصلاحها مع أي شخص مؤخرًا، لهذا، كان غاضبًا ومستاءًا بشكل خاص.
لم يتغير تعبير السكرتير النحيل، ولم يهاجم مباشرة. بدلاً من ذلك، نظر إلى الطرف الآخر، ومد يده خلفه، وأغلق الباب بأدب.
في الوقت نفسه، أصبح العديد من أعضاء حراس الدوق مرتبكين ومذعورين. قاموا جميعًا برفع المسدسات أو البنادق المخصصة في أيديهم وبدأوا في إطلاق النار بشكل عشوائي نحو المركز.
بام!
فجأة، انقسمت شخصيته إلى قسمين. كان واحد نقيًا ونحيفًا مثل الحقيقية. والآخر ظل مغطى بسائل أسود من “الرغبة”. تناوب الاثنان بسرعة، يتداخلان مع بعضهما البعض في بعض الأحيان.
في غرفة النوم.
تم إغلاق باب العلية الخشبي.
فجأة بدت الغرفة بأكملها وكأنها مغلقة تمامًا، كما لو أنه لم يكن بإمكان المرء مغادرة الغرفة أبدًا ما لم يتم بذل جهد لكسر الختم.
خارج المنزل الفاخر، إنفجر رعب الدوق نيغان. لقد إنطلق مباشرة إلى دماغه وعروقه، مما أدى إلى تغطية جميع أعصابه.
أراد لقاء حراس الدوق بالخارج. كان هناك اثنان أو ثلاثة من متجاوزي التسلسلات المنخفضة بينهم.
في هذه اللحظة، بدا وكأن مفهوم “إغلاق الباب وختم الغرفة” قد تغير إلى “ختم هذا المكان، عزل الخارج عن الداخل!”
تحرك مبعوث الرغبة. توسع جسده ونما زوج من أجنحة الخفافيش الضخمة التي إنبعثت منها ألسنة لهب زرقاء خفيفة.
في هذه اللحظة، لقد رن عقله فجأة في لحظة. شعر كما لو أن المتعة والراحة التي كان يشعر بها قد انفجرت فجأة واحدة تلو الأخرى. واصلت الانفجار دون نهاية أو حد، مرارا وتكرارا.
واحدة تلو الأخرى، تم تشكيل كرات نارية تنبعث منها رائحة كبريتية قوية، وقصفوا سكرتير دوق نيغان الأشقر.
واحدة تلو الأخرى، تم تشكيل كرات نارية تنبعث منها رائحة كبريتية قوية، وقصفوا سكرتير دوق نيغان الأشقر.
مد السكرتير يده اليسرى ذات القفاز الأبيض وقبضها بينما كان نصف يلف معصمه.
في العلية، بدا وكأن السكرتير الأشقر قد شعر بشيء ولم يعد بإمكانه التحكم في عواطفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بوووم! بوووم! بوووم!
“دعونا نذهب! دعونا نخرج من هنا!” لقد دعا غريزيا بضعف.
توقفت الكرات النارية عن اتباع مبدأ المسارات المستقيمة أو المكافئة بينما تشتت في كل اتجاه في اندلاع مفاجئ للفوضى، مثل الحركة غير المنتظمة للجسيمات الدقيقة التي اقترحها عالم النبات [1]. ضرب بعضها الحائط، ضرب بعضها السقف، سقط البعض بجانب السكرتير ضعيف المظهر، والبعض سقط إلى الوراء، مما أدى إلى إصابة مبعوث الرغبة نفسه.
كانت العلية بأكملها في فوضى، مع آثار دمار وسحر في كل مكان، وحتى المنزل اهتز لعدة مرات.
بعد إنتاج صوت صاخب، كانت هناك بعض التشققات على رأسها الجميل، وبدأ الدم يتدفق.
ومع ذلك، فإن القوة الغامضة التي “تم ختمها” هنا، أو القواعد التي تم التلاعب بها، لك يتم تدميرها حتى الآن. لقد بدا وكأن الجدران المحيطة، الباب الخشبي القديم، والسقف المغبر كانت كلها على وشك الانهيار، لكنها ظلت على حالها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يشعر مبعوث الرغبة بالإحباط بسبب فشل محاولته السابقة، ولم يشعر بالارتباك لأنه لم يستطع السيطرة على عدوه أو تحفيزه إلى الجنون، بسبب هدوءه ورغباته المقيدة. لقد أضاءت عيناه البنيتان كالقهوه فجأة مثل الحمم البركانية بينما أخذ شكل السكرتير الأشقر. بصق كلمة في لغة الشيطان، واحدة مليئة بالفساد والقذارة: “مت!”
كانت قاعدة كل هذا تكمن في أنه يمكن أن يجد أدلة عن القاتل.
تقريبا في نفس الوقت، تقلص البؤبؤان تحت النظارات ذات الحواف الذهبية للسكرتير. لقد فتح قبضته اليسرى واستهدف مبعوث الرغبة بكف يده.
تحرك مبعوث الرغبة. توسع جسده ونما زوج من أجنحة الخفافيش الضخمة التي إنبعثت منها ألسنة لهب زرقاء خفيفة.
فجأة، انقسمت شخصيته إلى قسمين. كان واحد نقيًا ونحيفًا مثل الحقيقية. والآخر ظل مغطى بسائل أسود من “الرغبة”. تناوب الاثنان بسرعة، يتداخلان مع بعضهما البعض في بعض الأحيان.
بعد تفادي هجوم السكرتير الأشقر، قام بإعادة التشكل في اتجاه آخر.
“مت!”
توقفت الكرات النارية عن اتباع مبدأ المسارات المستقيمة أو المكافئة بينما تشتت في كل اتجاه في اندلاع مفاجئ للفوضى، مثل الحركة غير المنتظمة للجسيمات الدقيقة التي اقترحها عالم النبات [1]. ضرب بعضها الحائط، ضرب بعضها السقف، سقط البعض بجانب السكرتير ضعيف المظهر، والبعض سقط إلى الوراء، مما أدى إلى إصابة مبعوث الرغبة نفسه.
ترددت الكلمات التي قيلت في لغة الفساد في العلية بينما أطلق السكرتير صوتا منخفضًا واتخذ خطوتين إلى الوراء.
بعد ذلك، تبددت الصورة الظلية المنقسمة، وظهرت على وجهه مساحات كبيرة من العلامات الحمراء الصدئة، كما لو أنه تحول إلى رجل من الحديد ترك في منطقة رطبة لسنوات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد ذلك، تبددت الصورة الظلية المنقسمة، وظهرت على وجهه مساحات كبيرة من العلامات الحمراء الصدئة، كما لو أنه تحول إلى رجل من الحديد ترك في منطقة رطبة لسنوات.
سعال! سعال! سعال! سعل بعنف، باصقا كرات من الدم الصدأ المتجمد في كتل.
بدأت العلامات على جسده تتقشر ببطء.
[1] الحركة البراونية كما اقترح عالم النبات روبرت براون.
سعال! سعال! سعال!
كان مبعوث الرغبة أيضا يسعل، يسعل دم تكتل وتحول إلى صدأ. أصبح السائل الأسود اللزج الذي يغطي جسمه فجأة أرق بكثير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم إغلاق باب العلية الخشبي.
كان الشكل مغطا بسائل أسود كثيف، تمامًا مثل تجمع لكل الرغبات القبيحة والمشاعر الشديدة في أعماق قلب الإنسان. لقد كان جشع مستعد لبيع وشنق نفسه بالحبال، جوع لن يرحم نزعه جتى، وشهوة بلا حدود.
لقد بدا وكأنه قد تم نقل نصف أثر لغة الفساد إليه من قبل سكرتير الدوق نيغان!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد ثانيتين، عاد إلى رشده واستدار مرة أخرى. ومع ذلك، اختفى الشكل الذي كان مغطى بالسائل الأسود وحقيبة السفر في الزاوية.
…
بدأت العلامات على جسده تتقشر ببطء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم إغلاق باب العلية الخشبي.
في غرفة النوم.
بعد سبع أو ثماني ثوانٍ، تقدم معظم حراس الدوق إلى الأمام، حيث أحاطوا بالاس نيغان ومبارك الرياح في المنتصف أثناء تجمعهم أمام الحديقة.
ساعد مبارك الرياح الدوق نيغان على النهوض وركل العشيقة الجميلة إلى الجانب الآخر في حال كانت شريكًا في المهاجم.
الورود في الدفيئة الزجاجية المجاورة كانت لا تزال في إزدهار كامل.
السبب في أنه لم يساعد السكرتير لأنه كان يعلم أن لديه مسؤولية واحدة فقط. حماية الدوق نيغان!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وفي مواقف مماثلة، يجب على المرء أن يكون حذرا من أكثر من عدو واحد!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في هذه اللحظة، لقد رن عقله فجأة في لحظة. شعر كما لو أن المتعة والراحة التي كان يشعر بها قد انفجرت فجأة واحدة تلو الأخرى. واصلت الانفجار دون نهاية أو حد، مرارا وتكرارا.
في هذه المرحلة، تعافى الدوق نيغان قليلاً إلى حد ما، كان قويًا إلى حد ما، لكن أطرافه كانت لا تزال تشعر بالضعف. شعر جسده بالفراغ وكان عقله بطيئًا. كان غير قادر تمامًا على استخدام قوى التجاوز الخاصة به.
توقفت الكرات النارية عن اتباع مبدأ المسارات المستقيمة أو المكافئة بينما تشتت في كل اتجاه في اندلاع مفاجئ للفوضى، مثل الحركة غير المنتظمة للجسيمات الدقيقة التي اقترحها عالم النبات [1]. ضرب بعضها الحائط، ضرب بعضها السقف، سقط البعض بجانب السكرتير ضعيف المظهر، والبعض سقط إلى الوراء، مما أدى إلى إصابة مبعوث الرغبة نفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يشعر مبعوث الرغبة بالإحباط بسبب فشل محاولته السابقة، ولم يشعر بالارتباك لأنه لم يستطع السيطرة على عدوه أو تحفيزه إلى الجنون، بسبب هدوءه ورغباته المقيدة. لقد أضاءت عيناه البنيتان كالقهوه فجأة مثل الحمم البركانية بينما أخذ شكل السكرتير الأشقر. بصق كلمة في لغة الشيطان، واحدة مليئة بالفساد والقذارة: “مت!”
لقد أشار إلى مبارك الرياح أن يزيل قلادة المحار من رقبته ويحضر القطعة إلى شفتيه.
في هذه اللحظة ظهر بحر سميك من الدم أمام عينيه.
أخذ الدوق نيغان نفسًا عميقًا ونفخ في المحارة الصغيرة التي كانت مغطاة بأنماط غريبة.
وبينما كان يصعد الدرج إلى العلية، بدا وكأن ألواح الأرضية الخشبية كانت ترتفع، وكأنها تساعده.
وبينما كان يصعد الدرج إلى العلية، بدا وكأن ألواح الأرضية الخشبية كانت ترتفع، وكأنها تساعده.
سبلاش!
كان الشكل مغطا بسائل أسود كثيف، تمامًا مثل تجمع لكل الرغبات القبيحة والمشاعر الشديدة في أعماق قلب الإنسان. لقد كان جشع مستعد لبيع وشنق نفسه بالحبال، جوع لن يرحم نزعه جتى، وشهوة بلا حدود.
تم سماع الصوت المنخفض والعميق للمد بينما اندفع نحو كاتدرائية الرياح المقدسة.
واحدة تلو الأخرى، تم تشكيل كرات نارية تنبعث منها رائحة كبريتية قوية، وقصفوا سكرتير دوق نيغان الأشقر.
“بسرعة جلالته، يجب أن يكون قادراً على الوصول قريباً جداً!” طمأنه مبارك الرياح أولاً، ثم مع الدوق نيغان على ظهره، ذهب إلى النافذة وقفز.
خلف النافذة، عكست الدفيئة الزجاجية ضوء الشمس الباهت، وبرزت الورود الزاهية حتى في الضباب الرقيق.
أراد لقاء حراس الدوق بالخارج. كان هناك اثنان أو ثلاثة من متجاوزي التسلسلات المنخفضة بينهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فشل في نهاية المطاف في ذكر إمكانية أن رئيس الأساقفة لم يكن في كاتدرائية الرياح المقدسة.
كان الدوق نيغان يلهث من أجل التنفس وقال: “أمسك به، تأكد من القبض عليه على قيد الحياة، أو مع جسد روح…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أريد أن أعرف من هو!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تماما بينما كان مبارك الرياح يحتفل بكونه كان عديم الطيبة عندما ركل العشيقة . وإلا لكان الدوق قد قتل على الفور. لقد سمع أمرًا مليئًا بالرعب. لقد تخطى قلبه فجأةً نبضة.
كان قد عانى من محاولة اغتيال من الأدميرال القرصان كيلانغوس في المرة الأخيرة، والآن، كان خبير غير معروف في التسلسل 5. كان الدوق نيغان يدرك تمامًا أنه لم يطور أي ضغينة لا يمكن إصلاحها مع أي شخص مؤخرًا، لهذا، كان غاضبًا ومستاءًا بشكل خاص.
أراد العثور على العقل المدبر واستخدام كل الموارد المتاحة له لتمزيق العقل المدبر!
كان مبعوث الرغبة أيضا يسعل، يسعل دم تكتل وتحول إلى صدأ. أصبح السائل الأسود اللزج الذي يغطي جسمه فجأة أرق بكثير.
كانت قاعدة كل هذا تكمن في أنه يمكن أن يجد أدلة عن القاتل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان مبارك الرياح هو أول من وصل إلى الدوق نيغان. متدحرجا على الأرض، تشكلت رياح لا شكل لها حادة مثل السكاكين ظهرت من الهواء الرقيق، وقطعت عبر حناجر الحراس.
بعد سبع أو ثماني ثوانٍ، تقدم معظم حراس الدوق إلى الأمام، حيث أحاطوا بالاس نيغان ومبارك الرياح في المنتصف أثناء تجمعهم أمام الحديقة.
“انتظروو هنا وكونوا حذرين ضد العدو”. أعطى مبارك الرياح الأمر.
“دعونا نذهب! دعونا نخرج من هنا!” لقد دعا غريزيا بضعف.
شعر مبارك الرياح وسكرتير الدوق، اللذان كانا يحرسان جانبي الغرفة، في نفس الوقت برائحة الروحانية الغريبة والغامضة هذه. تم إحاطت جسد الأول فجأة بريح شديدة، ودفعته نحو الجدار، ومع رنة، تم حفر حفرة كبيرة عبر الجدار وهو يدخل إلى غرفة النوم.
في الظروف العادية، كان عليه حماية الدوق والإخلاء من أرض الاغتيال في أسرع وقت ممكن والاندفاع إلى أمان كاتدرائية الرياح المقدسة. ومع ذلك، لم يكن متأكدًا مما إذا كان هناك أي أعداء آخرين، وكان يخشى أن يتم نصب كمين له في الطريق. كان خائفا من فقدان مساعدة مغني تعاويذ الإله، أيس سنايك، وأن ينتهي به المطاف بوضعه في وضع أكثر خطورة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن لم يكن هناك “لو” في هذا العالم، بالاس نيغان . زعيم حزب المحافظين، النبيل ذو أكبر أرض باستثناء الملك، الأخ الأكبر لرئيس الوزراء الحالي، متجاوز ذو التسلسل 6، وشخصية مهمة حقًا. قد مات.
ثانية واحدة، ثانيتان، ثلاث ثوانٍ… استمر الوقت في التدفق مع اهتزاز المنزل من وقت لآخر، لقد بدا وكأن المعركة في الداخل قد بلغت ذروتها.
حتى الدوق نيغان نفسه شعر أن عواطفه كانت على حافة الانهيار عندما لم يصل رئيس الأساقفة آيس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم إغلاق باب العلية الخشبي.
“لماذا لم يأتي رئيس الأساقفة هنا بعد؟” سأل الدوق نيغان بصوت مذعور قليلاً.
الورود في الدفيئة الزجاجية المجاورة كانت لا تزال في إزدهار كامل.
مع سرعة طيران رئيس الأساقفة، كان يجب أن يصل بسرعة كبيرة. ومع ذلك، لم تكن هناك أي علامات على تفرق الضباب الرقيق في اتجاه كاتدرائية الرياح المقدسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …
في حالة تأهب قصوى، قال مبارك الرياح في تردد، “ربما، ربما رئيس الأساقفة، رئيس الأساقفة…”
تقريبا في نفس الوقت، تقلص البؤبؤان تحت النظارات ذات الحواف الذهبية للسكرتير. لقد فتح قبضته اليسرى واستهدف مبعوث الرغبة بكف يده.
فشل في نهاية المطاف في ذكر إمكانية أن رئيس الأساقفة لم يكن في كاتدرائية الرياح المقدسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فشل في نهاية المطاف في ذكر إمكانية أن رئيس الأساقفة لم يكن في كاتدرائية الرياح المقدسة.
في تلك اللحظة، جاءت عشيقة الدوق نيغان الجميلة إلى نافذة غرفة النوم في الطابق الثاني، عيناها مملوئتين بابتسامة ضائعة وجميلة.
في هذه المرحلة، تعافى الدوق نيغان قليلاً إلى حد ما، كان قويًا إلى حد ما، لكن أطرافه كانت لا تزال تشعر بالضعف. شعر جسده بالفراغ وكان عقله بطيئًا. كان غير قادر تمامًا على استخدام قوى التجاوز الخاصة به.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ثم قفزت إلى أسفل، وضربت رأسها عمداً على الأرض الخرسانية.
ثم نظر إلى العدو، رفع ذراعه اليمنى، ولف زوايا فمه قليلاً.
“أريد أن أعرف من هو!”
بام!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد إنتاج صوت صاخب، كانت هناك بعض التشققات على رأسها الجميل، وبدأ الدم يتدفق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد تدحرجت بضع مرات، بضعف، إلى أن كانت تواجه.
فقدت عينيها كل التركيز، وكان تعبيرها المجمد تعبيراً من الجنون والخوف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فشل في نهاية المطاف في ذكر إمكانية أن رئيس الأساقفة لم يكن في كاتدرائية الرياح المقدسة.
فقدت عينيها كل التركيز، وكان تعبيرها المجمد تعبيراً من الجنون والخوف.
الورود في الدفيئة الزجاجية المجاورة كانت لا تزال في إزدهار كامل.
عند رؤية هذا المشهد، لم يسع العديد من أعضاء حراس الدوق إلا الشعور بالرعب.
فقدت عينيها كل التركيز، وكان تعبيرها المجمد تعبيراً من الجنون والخوف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تماما بينما كان مبارك الرياح يحتفل بكونه كان عديم الطيبة عندما ركل العشيقة . وإلا لكان الدوق قد قتل على الفور. لقد سمع أمرًا مليئًا بالرعب. لقد تخطى قلبه فجأةً نبضة.
حتى الدوق نيغان نفسه شعر أن عواطفه كانت على حافة الانهيار عندما لم يصل رئيس الأساقفة آيس.
“دعونا نذهب! دعونا نخرج من هنا!” لقد دعا غريزيا بضعف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تماما بينما كان مبارك الرياح يحتفل بكونه كان عديم الطيبة عندما ركل العشيقة . وإلا لكان الدوق قد قتل على الفور. لقد سمع أمرًا مليئًا بالرعب. لقد تخطى قلبه فجأةً نبضة.
سبلاش!
داخل العلية، قام مبعوث الرغبة، الذي كان في وسط معركة ضارية، بالتحول إلى سائل، وتحول إلى ظلال سوداء لا حصر لها، قافزا صعودًا ونزولًا على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تماما بينما كان مبارك الرياح يحتفل بكونه كان عديم الطيبة عندما ركل العشيقة . وإلا لكان الدوق قد قتل على الفور. لقد سمع أمرًا مليئًا بالرعب. لقد تخطى قلبه فجأةً نبضة.
بعد تفادي هجوم السكرتير الأشقر، قام بإعادة التشكل في اتجاه آخر.
ثانية واحدة، ثانيتان، ثلاث ثوانٍ… استمر الوقت في التدفق مع اهتزاز المنزل من وقت لآخر، لقد بدا وكأن المعركة في الداخل قد بلغت ذروتها.
ثم نظر إلى العدو، رفع ذراعه اليمنى، ولف زوايا فمه قليلاً.
على طول الطريق، لم يتهرب أو يتفادى، ولكن لقد بدا وكأن المزهريات الزخرفية والأشياء الأخرى في الممر وجدت حياة خاصة بها وتجنبته بطرق بارعة.
“لا!” إحمرت عيني السكرتير الأشقر.
بوووم! بوووم! بوووم!
خلف النافذة، عكست الدفيئة الزجاجية ضوء الشمس الباهت، وبرزت الورود الزاهية حتى في الضباب الرقيق.
فجأة، قبض مبعوث الرغبة قبضته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
خارج المنزل الفاخر، إنفجر رعب الدوق نيغان. لقد إنطلق مباشرة إلى دماغه وعروقه، مما أدى إلى تغطية جميع أعصابه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد سمع صوت شيء يتكسر وشعر بإحساس دافئ في الجزء الخلفي من رأسه.
في العلية، بدا وكأن السكرتير الأشقر قد شعر بشيء ولم يعد بإمكانه التحكم في عواطفه.
في الوقت نفسه، أصبح العديد من أعضاء حراس الدوق مرتبكين ومذعورين. قاموا جميعًا برفع المسدسات أو البنادق المخصصة في أيديهم وبدأوا في إطلاق النار بشكل عشوائي نحو المركز.
بانغ! بانغ! بانغ!
كان مبارك الرياح هو أول من وصل إلى الدوق نيغان. متدحرجا على الأرض، تشكلت رياح لا شكل لها حادة مثل السكاكين ظهرت من الهواء الرقيق، وقطعت عبر حناجر الحراس.
خلف النافذة، عكست الدفيئة الزجاجية ضوء الشمس الباهت، وبرزت الورود الزاهية حتى في الضباب الرقيق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سبلات. سبلات. أمسك الحراس حناجرهم، ساقطين ببطء على الأرض في بركة من الدم الطازج. ارتعش جسد الدوق نيغان عدة مرات، لكنه توقف بعد ذلك عن الحركة.
داخل العلية، قام مبعوث الرغبة، الذي كان في وسط معركة ضارية، بالتحول إلى سائل، وتحول إلى ظلال سوداء لا حصر لها، قافزا صعودًا ونزولًا على الأرض.
لقد سُلب من حياته بسبب رعبه الخاص.
لو لم يكن متجاوز التسلسل 6، لكات رعبه قد قطعه.
بالطبع، لو لم يكن ضعيفًا للغاية، لما امتلك مثل هذه المشاعر الشديدة. وحتى لو كانت لديه هذه المشاعر، لما مات مباشرة نتيجة لذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة، قبض مبعوث الرغبة قبضته.
ولكن لم يكن هناك “لو” في هذا العالم، بالاس نيغان . زعيم حزب المحافظين، النبيل ذو أكبر أرض باستثناء الملك، الأخ الأكبر لرئيس الوزراء الحالي، متجاوز ذو التسلسل 6، وشخصية مهمة حقًا. قد مات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الورود في الدفيئة الزجاجية المجاورة كانت لا تزال في إزدهار كامل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في العلية، بدا وكأن السكرتير الأشقر قد شعر بشيء ولم يعد بإمكانه التحكم في عواطفه.
مع سرعة طيران رئيس الأساقفة، كان يجب أن يصل بسرعة كبيرة. ومع ذلك، لم تكن هناك أي علامات على تفرق الضباب الرقيق في اتجاه كاتدرائية الرياح المقدسة.
ونتيجة لذلك، أصبح عقله فارغ، وركض بقلق إلى الخارج، وفتح الباب تلقائيًا إلى الغرفة المغلقة.
كانت العلية بأكملها في فوضى، مع آثار دمار وسحر في كل مكان، وحتى المنزل اهتز لعدة مرات.
بعد ثانيتين، عاد إلى رشده واستدار مرة أخرى. ومع ذلك، اختفى الشكل الذي كان مغطى بالسائل الأسود وحقيبة السفر في الزاوية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مد السكرتير يده اليسرى ذات القفاز الأبيض وقبضها بينما كان نصف يلف معصمه.
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
غادر مبعوث الرغبة بسرعة الفيلا، هاربا من المسرح بناءً على مسار محدد مسبقًا.
في هذه اللحظة ظهر بحر سميك من الدم أمام عينيه.
في حالة تأهب قصوى، قال مبارك الرياح في تردد، “ربما، ربما رئيس الأساقفة، رئيس الأساقفة…”
[1] الحركة البراونية كما اقترح عالم النبات روبرت براون.
واحدة تلو الأخرى، تم تشكيل كرات نارية تنبعث منها رائحة كبريتية قوية، وقصفوا سكرتير دوق نيغان الأشقر.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		