وقت إنزال الستارة.
380: وقت إنزال الستارة.
لقد بدا وكأنه كان للريح حياة وذكاء خاص بها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان كابيم مستلقياً على الأرض، يحك ويتألم، متمنياً أن يمزق نفسه على الفور ليخلص نفسه من هذا الألم الجهنمي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر هاراس بموجة من الدوخة، وتوقفت قدمه للحظة. كان جلده، الذي لا يزال في حالة جيدة نسبيًا، مغطى الآن ببثور كثيفة وشفافة. كانت هذه علامة مبكرة على فقدانه السيطرة.
ثم رأى موجة نار قرمزية انتشرت في ومضة، وسمع انفجارًا يصم الآذان.
فحص الأشياء التي كانوا يحملونها وأكد أن معظمها قد دمر. حتى أموالهم كانت متفحمة و هشة.
تخيل أن هذه اللحظة الأخيرة ستبدو طويلة إلى ما لا نهاية وأنها ستسمح له باستدعاء جميع المشاهد الجميلة عندما كانت زوجته وأطفاله لا يزالون إلى جانبه. كان يعتقد أنه سيشعر بالارتياح لأنه لن يضطر بعد الآن إلى تحمل هذا التعذيب اللاإنساني، ولكن في تلك اللحظة، ارتفع الخوف الشديد والرغبة الشديدة في العيش من أعماق قلبه. لم تومض الذكريات المزعومة حتى في ذهنه قبل أن يغمره ألم مؤلم قبل أن يغرق في ظلام عميق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بوووم!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وووش!
تم تفتيت نوافذ غرفة الطعام، مصحوبة بشظايا من الطوب والأنقاض التي لا تعد ولا تحصى، وكذلك ألسنة النار المشتعلة التي استمرت في الإمتداد إلى الخارج.
ترنح على قدميه، وكشف أن ظهره وحزام شعره وساقيه قد اشتعلت فيها النيران الحمراء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هاراس قد تدحرج في الوقت المناسب لحماية عناصره الحيوية، ولكن كان لا يزال هناك الكثير من الدماء واللحم المتفحم عليه.
لقد خرج الحراس الذين يقومون بدورية في هذه المنطقة على الفور. أولئك الذين كانوا محظوظين بما يكفي لعدم تعرضهم للضرب تركوا آذانهم ترن. أجسادهم إما انحرفت أو تراجعت أو سقطت.
ورأوا أن أكثر من نصف الجدار الخارجي لغرفة الطعام انهار وأن النيران بدت وكأنها تطفو في الجو.
لقد تفرقت الكثير من الغازات السوداء من حوله، وحتى جسده الروحي عانى من بعض الضرر، لكنه لم يكن خطيرًا على الإطلاق.
سمع سكان الشارع بأكمله وضباط الشرطة المسؤولون عن المنطقة المحيطة صوت مدوي في نفس الوقت، مما جعلهم مرتبكين وخائفين.
في غرفة الطعام، مرتديا الدرع الأسود والتاج الأسود، وقف كلاين هناك، يستحم في اللهب الأحمر ويستمتع بالانفجارات القوية للأمواج دون التراجع.
لقد تفرقت الكثير من الغازات السوداء من حوله، وحتى جسده الروحي عانى من بعض الضرر، لكنه لم يكن خطيرًا على الإطلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قفز كلاين إلى الطابق الثاني والثالث، وبحث بسرعة عن أي أدلة ذات صلة.
فتحت الأبواب الحديدية على جانب واحد بسرعة، واحدة تلو الأخرى، كما لو كان شبح غير مرئي يجري لفتحها.
بجانب طاولة مقلوبة، تم تفجير باركر وكابيم في زاوية، وكانت رؤوسهما متصدعة وجثثهما متفحمة.
بينما تذكروا المشهد، بحثوا عن كاتدرائية قريبة مع عدم ثقتهم في الشرطة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان سطح أجسادهم لا يزال يحترق بهدوء باللهب، وكان بقية الخدم في حالة مماثلة.
لقد تفرقت الكثير من الغازات السوداء من حوله، وحتى جسده الروحي عانى من بعض الضرر، لكنه لم يكن خطيرًا على الإطلاق.
في المنطقة المقابلة للمدفأة، ضربت كاتي، التي لم تكن قادرة على تجنب الهجوم في الوقت المناسب، في الحائط ثم سقطت على الأرض. كان جسدها مشوهاً ومغطى بالدم، وكان هناك الكثير من العلامات المتفحمة على جلدها. لم تبق قطعة واحدة من جلدها سليمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان كابيم مستلقياً على الأرض، يحك ويتألم، متمنياً أن يمزق نفسه على الفور ليخلص نفسه من هذا الألم الجهنمي.
لم تكن ميتة بعد، لكنها فقدت وعيها بسبب إصابتها الخطيرة. ومع ذلك، كانت لا تزال تسعل أثناء التشنج، تستنشق كميات كبيرة من النيران العالقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وتعرض السوط الأسود أيضًا لضرر مماثل. ظهرت العديد من الشقوق على سطحه، وتم إشعال جزء صغير من السوط. لم يتم إنقاذ أي من طلقات التجاوز التي قد إمتلكتها من الانفجار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد ذلك مباشرة، استدار كلاين وحلق باتجاه مدخل الطابق السفلي.
كاتي لم تعد قادرة على القتال.
ثم أخذ بشكل خاص اثنين منهم وأسقط البقية على جثة كابيم.
كان هاراس قد تدحرج في الوقت المناسب لحماية عناصره الحيوية، ولكن كان لا يزال هناك الكثير من الدماء واللحم المتفحم عليه.
“لماذا أنت هنا؟” سأل آيس بصوت عميق.
ترنح على قدميه، وكشف أن ظهره وحزام شعره وساقيه قد اشتعلت فيها النيران الحمراء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما تم ذلك، غطى عيون كابيم ببطاقتي التاروت التي كان قد أخذها خصيصًا. واجهوا مع جانبهم الرئيسي يشير للأعلى.
ثم، دون أي تحذير، اختفى، مباشرة تحت أنوف اثنين من ذوي التسلسلات العليا.
أصبح تنفسه أكثر صعوبة، وأصيب جسده بإصابات خطيرة نسبيًا.
في نفس الوقت تقريبًا، استشعر الكاردينال سنايك والرجل الوسيم شيئًا وأداروا رؤوسهم إلى الخارج.
مباشرة بعد ذلك، رأى الشبح المهيب يطير، ودون تردد، رفع بندقيته وسحب الزناد.
ومع ذلك، كان هذا كافيا لإثبات صلابة وقوة جسده. أو بالأحرى، بعد أن ارتدى القفاز الحديدي الأسود، أصبح جسده قويًا بما فيه الكفاية، وكان جسده قويًا بما فيه الكفاية!
‘من الصعب قتله…’ لم يلاحقه كلاين، لتجنب وقوع حادث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع ذلك، كان هذا ضمن توقعات كلاين.
بعد عشرات الثواني، ظهر باب وهمي مغطى برموز معقدة في الجو خارج الفيلا.
نظرًا لأنه لم يكن قادرًا على تقييم مقدار الضرر الذي يمكن أن يتسبب به خصمه، فقد بالغ في تقدير بنية عدوه أثناء وضع خطة.
أي مسائل تتعلق بمتجاوزي قسم شاروود تقع تحت سلطة كاتدرائية الرياح المقدسة، لذلك كان يحق له أن يسأل.
من زاوية عينه، رأى هاراس أن كلاين كان على ما يرام تمامًا. انكمش بؤبؤاه وهو يمد يده اليسرى بسرعة ويشير في ذلك الاتجاه. قال بصوت منخفض، “نفي!”
بجانب طاولة مقلوبة، تم تفجير باركر وكابيم في زاوية، وكانت رؤوسهما متصدعة وجثثهما متفحمة.
مرة أخرى، فشل كلاين في المقاومة وتم دفعه بعيدًا مثل ورق الخردة في الإعصار. طار من غرفة الطعام. في القاعة في الخارج، بعد الاشتعال اللحظي، ضعفت النار بالفعل. موجة أخرى من الكارثة كانت تختمر بسبب الدرج الخشبي، لكن الضرر هنا لم يكن شديدًا للغاية لأن الجسم الرئيسي للانفجار “مغلق” في غرفة الطعام.
“لماذا أنت هنا؟” سأل آيس بصوت عميق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قفز كلاين إلى الطابق الثاني والثالث، وبحث بسرعة عن أي أدلة ذات صلة.
منتهزا هذه الفرصة، استدار هاراس فجأة وركض إلى الخارج دون النظر إلى الوراء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
على الرغم من أن النيران التي كانت تغطي جسده كانت لا تزال مشتعلة، إلا أنه لم يضيع أي وقت للتعامل معها.
كان رجل عجوز يرتدي قبعة ناعمة. كان لعيناه الفضيتان خطورة غير عادية. كان يرتدي رداءاً أسود عليه شعار لورد العواصف. لم يكن سوى الكاردينال في كنيسة العواصف، رئيس أساقفة باكلوند، مغني تعاويذ الإله، أيس سنايك.
كان يعلم أنه في حالة رهيبة وعلى حافة فقدان السيطرة. علاوة على ذلك، فإن تأثيرات السم ستصل قريباً إلى ذروتها. بالإضافة إلى هذين العاملين، لم يعتقد أنه كان لديه أي فرصة لهزيمة الدخيل. سيكون الأمر نفسه حتى لو حصل على مساعدة التسلسل 7، بليز، عند مدخل الطابق السفلي!
هـــممم!
صدق هاراس أنه إذا استمرت هذه المعركة، فإن الشيء الوحيد الذي سينتظره هو أن يصبخ السم فعالا أو أنه سيفقد السيطرة بسبب إصاباته!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما تم ذلك، غطى عيون كابيم ببطاقتي التاروت التي كان قد أخذها خصيصًا. واجهوا مع جانبهم الرئيسي يشير للأعلى.
بمجرد أن قرر الهرب، لم يكن يهتم بكاتي، التي كانت لا تزال على قيد الحياة، بعد الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانتا بطاقتا “الحُكم” التي صورت ملاكًا ينفخ بوقًا كبيرًا، وبطاقة “الإمبراطور” الي كان نزينا بالدروع ومتوج!
اكتشفوا شخصية مهيبة في درع أسود وتاج اسود واقف في أعلى المنزل بجانب الفيلا.
عندما رأى كلاين، الذي استقر جسده تحت “نفي” لتو، هذا المشهد. رفع رأسه على الفور، وفتح فمه، وأطلق صرخة لا يمكن لأي إنسان سماعها!
فتحت الأبواب الحديدية على جانب واحد بسرعة، واحدة تلو الأخرى، كما لو كان شبح غير مرئي يجري لفتحها.
هـــممم!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
شعر هاراس بموجة من الدوخة، وتوقفت قدمه للحظة. كان جلده، الذي لا يزال في حالة جيدة نسبيًا، مغطى الآن ببثور كثيفة وشفافة. كانت هذه علامة مبكرة على فقدانه السيطرة.
ومع ذلك، سرعان ما تعافى وواصل اندفاعه المجنون، هربًا من حديقة الفيلا.
‘من الصعب قتله…’ لم يلاحقه كلاين، لتجنب وقوع حادث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت ديزي والبنات الأخريات بالخوف من الانفجار في الخارج. بعد فترة، فوجئوا عندما وجدوا أن باب زنزانتها كان قد فتح لسبب محير. ومع ذلك، لم يدخل أحد. شعرت أنها يمكن أن تغادر في أي وقت.
وتذكر أن هدفه كان إنقاذ الضحايا وليس مسح هؤلاء المتجاوزين المريعين
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر هاراس بموجة من الدوخة، وتوقفت قدمه للحظة. كان جلده، الذي لا يزال في حالة جيدة نسبيًا، مغطى الآن ببثور كثيفة وشفافة. كانت هذه علامة مبكرة على فقدانه السيطرة.
والأهم من ذلك، أنه أنفق الكثير من طاقته وعانى من إصابات خطيرة. إذا كان سيطارد، فقد لا يتمكن من إيقاف هجوم هاراس المضاد.
بانغ! بانغ! بانغ!
بااا!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت ديزي والبنات الأخريات بالخوف من الانفجار في الخارج. بعد فترة، فوجئوا عندما وجدوا أن باب زنزانتها كان قد فتح لسبب محير. ومع ذلك، لم يدخل أحد. شعرت أنها يمكن أن تغادر في أي وقت.
فرقع كلاين أصابعه وأطلق رصاصة هوائية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرًا لأنه لم يكن قادرًا على تقييم مقدار الضرر الذي يمكن أن يتسبب به خصمه، فقد بالغ في تقدير بنية عدوه أثناء وضع خطة.
على الرغم من أن النيران التي كانت تغطي جسده كانت لا تزال مشتعلة، إلا أنه لم يضيع أي وقت للتعامل معها.
أصابت الرصاصة كاتي في الرأس، منهيةً ألمها.
بعد ذلك مباشرة، استدار كلاين وحلق باتجاه مدخل الطابق السفلي.
فتحت الأبواب الحديدية على جانب واحد بسرعة، واحدة تلو الأخرى، كما لو كان شبح غير مرئي يجري لفتحها.
تم تفتيت نوافذ غرفة الطعام، مصحوبة بشظايا من الطوب والأنقاض التي لا تعد ولا تحصى، وكذلك ألسنة النار المشتعلة التي استمرت في الإمتداد إلى الخارج.
كان بليز، الذي كان له لحية كاملة، يراقب الوضع في الخارج، لكنه لم يجرؤ على ترك منصبه خوفًا من أن شركاء الدخيل سيغتنمون الفرصة لاقتحام الزنزانة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أومأ الشكل قليلاً، ورفع رداء.
في هذه اللحظة بالذات، كان يحمل بندقية بخارية عالية الضغط وتم تنشيط رؤيته الروحية. كان خائفا من الإنفجار الصاخب وأصبح متوترا بشكل غير طبيعي.
مباشرة بعد ذلك، رأى الشبح المهيب يطير، ودون تردد، رفع بندقيته وسحب الزناد.
سمع سكان الشارع بأكمله وضباط الشرطة المسؤولون عن المنطقة المحيطة صوت مدوي في نفس الوقت، مما جعلهم مرتبكين وخائفين.
بانغ!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانتا بطاقتا “الحُكم” التي صورت ملاكًا ينفخ بوقًا كبيرًا، وبطاقة “الإمبراطور” الي كان نزينا بالدروع ومتوج!
لقد بدا وكأنه كان للريح حياة وذكاء خاص بها.
تم إطلاق بخار أبيض من البرميل، وتم إطلاق رصاصة ذهبية شاحبة حادة إلى الأمام بسرعة مذهلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان كلاين مستعد وكان لديه حدس منذ وقت طويل. لقد كان قد قام بإلتفاف صغير قبل أن يطلق بليز.
كان كابيم مستلقياً على الأرض، يحك ويتألم، متمنياً أن يمزق نفسه على الفور ليخلص نفسه من هذا الألم الجهنمي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بااا!
مزقت الرصاصة القاعة، خلف الباب الأمامي، وإلى الخارج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في الوقت نفسه، هرع بليز إلى خارج غرفة الحراسة، ممسكا ببندقيته البخارية ذات الضغط العالي واتخذ وضعية تهديد بينما تحرك بسرعة نحو الباب.
أومأ الشكل قليلاً، ورفع رداء.
ثم أخذ بشكل خاص اثنين منهم وأسقط البقية على جثة كابيم.
كان يعتقد أن الدخيل، الذي يمكنه التعامل مع هاراس و كاتي و باركر، سيكون قادرًا على قتله بسهولة أيضًا. إلى جانب ذلك، لا بد أن مثل هذه الضجة الكبيرة قد جذبت الكثير من الاهتمام. لم يكن متأكدًا من أن المكلفين بالعقاب سيأتون للتحقيق. لذلك كان خياره الوحيد هو الفرار!
أطلق كلاين مرة أخرى صراخ غير مرئي، مما جعل بليز يشعر وكأنه قد تم ضربه بمطرقة. رأى النجوم على بينما تساقطت قطرات من الدم من طرف أنفه.
أطلق كلاين مرة أخرى صراخ غير مرئي، مما جعل بليز يشعر وكأنه قد تم ضربه بمطرقة. رأى النجوم على بينما تساقطت قطرات من الدم من طرف أنفه.
لكن هذا لم يمنع بليز من الركض. بعد إطلاق النار على كلاين لإيقافه، كان قد ركض بالفعل إلى القاعة، متدحرجا نحو الباب.
لقد دمر الأقفال وطار إلى الزنزانة، أولاً وجد الزنزانة حيث تم احتجاز ديزي بناءً على الوحي من مشاهد العرافة السابقة. ثم أكد أنها لم تتأذى بشدة ولا تزال قادرة على الحركة.
تردد كلاين للحظة ثم استسلم للمطاردة والقتال. أغلق الصمام الرئيسي، وذهب إلى مدخل الطابق السفلي، وفرقع أصابعه بشكل متكرر.
بعد ذلك مباشرة، استدار كلاين وحلق باتجاه مدخل الطابق السفلي.
بانغ! بانغ! بانغ!
أطلقت طلقات هوائية على الجدران غير المرئية، مما أدى إلى تفكيك الإغلاق تدريجياً.
أطلق كلاين مرة أخرى صراخ غير مرئي، مما جعل بليز يشعر وكأنه قد تم ضربه بمطرقة. رأى النجوم على بينما تساقطت قطرات من الدم من طرف أنفه.
أطلقت طلقات هوائية على الجدران غير المرئية، مما أدى إلى تفكيك الإغلاق تدريجياً.
كان هذا أيضًا أحد أسباب تجرؤ كلاين على إحداث انفجار غاز واستخدام قارورة السم البيولوجي. مع آثار إغلاق هاراس للزنزانة تحت الأرض، طالما لم يكن هجومًا أماميًا، لم يكن عليه أن يقلق بشأن إيذاء تلك الفتيات المشؤومة عن طريق الخطأ.
بانغ! بانغ! بانغ!
لقد دمر الأقفال وطار إلى الزنزانة، أولاً وجد الزنزانة حيث تم احتجاز ديزي بناءً على الوحي من مشاهد العرافة السابقة. ثم أكد أنها لم تتأذى بشدة ولا تزال قادرة على الحركة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بااا!
ثم تحول جسده إلى وهم و ذاب في الباب المعدني.
بوووم!
صرير! صرير! صرير!
‘لو أنه تم جعل حتى قائد صغير يحافظ على “السرية”، فإن هذه الشخصيات المهمة سيكون لها بالتأكيد “قيود” خاصة بها. إنهم ليسوا مرشحين جيدين للقيام بالوساطة كما أريد. علاوة على ذلك، فإن السلسلة السابقة من الإجراءات المطلوبة مزعجة للغاية ومعقدة وغير مناسبة للوضع الحالي الذي أنا فيه…’ أنهى كلاين تحقيقاته مع عدم إيجاد أي شيء، لكنه التقط مجموعة من بطاقات التاروت.
في هذه اللحظة، هبت عاصفة قوية من الرياح، وحلقت شخصية بسرعات عالية.
فتحت الأبواب الحديدية على جانب واحد بسرعة، واحدة تلو الأخرى، كما لو كان شبح غير مرئي يجري لفتحها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر هاراس بموجة من الدوخة، وتوقفت قدمه للحظة. كان جلده، الذي لا يزال في حالة جيدة نسبيًا، مغطى الآن ببثور كثيفة وشفافة. كانت هذه علامة مبكرة على فقدانه السيطرة.
صرير! صرير! صرير!
صرير! صرير! صرير!
بعد الانتهاء من أحد الجانبين، قام بذلك للجانب الآخر.
شعرت ديزي والبنات الأخريات بالخوف من الانفجار في الخارج. بعد فترة، فوجئوا عندما وجدوا أن باب زنزانتها كان قد فتح لسبب محير. ومع ذلك، لم يدخل أحد. شعرت أنها يمكن أن تغادر في أي وقت.
بعض الفتيات، اللواتي لم يتم تأديبهن على الإطلاق منذ اختطافهن مؤخرًا، حشدن شجاعتهن، نهضن، وحاولن الهروب إلى مخرج الطابق السفلي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم رأى موجة نار قرمزية انتشرت في ومضة، وسمع انفجارًا يصم الآذان.
لقد مروا عبر القاعة التي تضررت بشكل طفيف من جراء الانفجار، وتركوا حالة الفيلا المحترقة المتدهورة، وساروا أسرع وأسرع في اتجاه الحرية.
في نفس الوقت تقريبًا، استشعر الكاردينال سنايك والرجل الوسيم شيئًا وأداروا رؤوسهم إلى الخارج.
فتحت الأبواب الحديدية على جانب واحد بسرعة، واحدة تلو الأخرى، كما لو كان شبح غير مرئي يجري لفتحها.
عندما وصلوا إلى الشارع، فكرا ديزي والفتيات الأخريات أن ينظروا إلى الوراء.
ناظرين إلى الوراء، لقد كانوا بالكاد قادرين على رؤية شخصية مهيبة تقف منتصبة فوق المبنى الشرير. كان يرتدي درع أسود كامل، وكان يرتدي تاجًا أسود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لديه زوج من العيون الذهبية، وبمسحة واحدة فقط من وجهه، دخل غرفة الطعام في وسط النار.
وووش!
فرقع كلاين أصابعه وأطلق رصاصة هوائية.
بدأ الرداء خلف الشكل يرفرف بصمت.
عندما رأى كلاين، الذي استقر جسده تحت “نفي” لتو، هذا المشهد. رفع رأسه على الفور، وفتح فمه، وأطلق صرخة لا يمكن لأي إنسان سماعها!
بينما تذكروا المشهد، بحثوا عن كاتدرائية قريبة مع عدم ثقتهم في الشرطة.
لقد بدا وكأنه كان للريح حياة وذكاء خاص بها.
عندما عاد كلاين إلى غرفة الطعام المدخنة والمحترقة، وجد أن خصائص تجاوز باركر وكاتي قد بدأت للتو في إظهار علامات على الظهور.
فحص الأشياء التي كانوا يحملونها وأكد أن معظمها قد دمر. حتى أموالهم كانت متفحمة و هشة.
وتذكر أن هدفه كان إنقاذ الضحايا وليس مسح هؤلاء المتجاوزين المريعين
قفز كلاين إلى الطابق الثاني والثالث، وبحث بسرعة عن أي أدلة ذات صلة.
بينما تذكروا المشهد، بحثوا عن كاتدرائية قريبة مع عدم ثقتهم في الشرطة.
لم يحاول استخدام الوساطة، لأنه كان قصيرًا من ناحية الوقت. وجعلهم فوق الضباب الرمادي لم يكن متناسب “مع وقت إنزال الستار” خاصته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘لو أنه تم جعل حتى قائد صغير يحافظ على “السرية”، فإن هذه الشخصيات المهمة سيكون لها بالتأكيد “قيود” خاصة بها. إنهم ليسوا مرشحين جيدين للقيام بالوساطة كما أريد. علاوة على ذلك، فإن السلسلة السابقة من الإجراءات المطلوبة مزعجة للغاية ومعقدة وغير مناسبة للوضع الحالي الذي أنا فيه…’ أنهى كلاين تحقيقاته مع عدم إيجاد أي شيء، لكنه التقط مجموعة من بطاقات التاروت.
بعد عشرات الثواني، ظهر باب وهمي مغطى برموز معقدة في الجو خارج الفيلا.
بالعودة إلى غرفة الطعام المدمرة والمحروقة، أخرج جميع بطاقات أركانا الرئيسية من مجموعة بطاقة التاروة وسار إلى جثة كابيم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يعلم أنه في حالة رهيبة وعلى حافة فقدان السيطرة. علاوة على ذلك، فإن تأثيرات السم ستصل قريباً إلى ذروتها. بالإضافة إلى هذين العاملين، لم يعتقد أنه كان لديه أي فرصة لهزيمة الدخيل. سيكون الأمر نفسه حتى لو حصل على مساعدة التسلسل 7، بليز، عند مدخل الطابق السفلي!
بوووم!
ثم أخذ بشكل خاص اثنين منهم وأسقط البقية على جثة كابيم.
عندما تم ذلك، غطى عيون كابيم ببطاقتي التاروت التي كان قد أخذها خصيصًا. واجهوا مع جانبهم الرئيسي يشير للأعلى.
بعد عشرات الثواني، ظهر باب وهمي مغطى برموز معقدة في الجو خارج الفيلا.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"})
وبحلول هذا الوقت، ظهرت خصائص تجاوز باركر وكاتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع ذلك، كان هذا ضمن توقعات كلاين.
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد عشرات الثواني، ظهر باب وهمي مغطى برموز معقدة في الجو خارج الفيلا.
فحص الأشياء التي كانوا يحملونها وأكد أن معظمها قد دمر. حتى أموالهم كانت متفحمة و هشة.
كانوا قريبين من القسم الغربي.
فُتح الباب بدون صوت، وخرج منه رجل وسيم يرتدي بدلة نقية. بدا أنه في الأربعينيات من عمره – ناضج وأنيق.
كان لديه زوج من العيون الذهبية، وبمسحة واحدة فقط من وجهه، دخل غرفة الطعام في وسط النار.
تخيل أن هذه اللحظة الأخيرة ستبدو طويلة إلى ما لا نهاية وأنها ستسمح له باستدعاء جميع المشاهد الجميلة عندما كانت زوجته وأطفاله لا يزالون إلى جانبه. كان يعتقد أنه سيشعر بالارتياح لأنه لن يضطر بعد الآن إلى تحمل هذا التعذيب اللاإنساني، ولكن في تلك اللحظة، ارتفع الخوف الشديد والرغبة الشديدة في العيش من أعماق قلبه. لم تومض الذكريات المزعومة حتى في ذهنه قبل أن يغمره ألم مؤلم قبل أن يغرق في ظلام عميق.
في هذه اللحظة، هبت عاصفة قوية من الرياح، وحلقت شخصية بسرعات عالية.
ومع ذلك، سرعان ما تعافى وواصل اندفاعه المجنون، هربًا من حديقة الفيلا.
كان رجل عجوز يرتدي قبعة ناعمة. كان لعيناه الفضيتان خطورة غير عادية. كان يرتدي رداءاً أسود عليه شعار لورد العواصف. لم يكن سوى الكاردينال في كنيسة العواصف، رئيس أساقفة باكلوند، مغني تعاويذ الإله، أيس سنايك.
مباشرة بعد ذلك، رأى الشبح المهيب يطير، ودون تردد، رفع بندقيته وسحب الزناد.
“لماذا أنت هنا؟” سأل آيس بصوت عميق.
ثم رأى نصفا الألهة كاتي، التي أصيب رأسها برصاصة وجسدها متفحم باللون الأسود، وباركر، الذي كان ملتويا مع شخص آخر بينما كان رأسه قد انهار وتصدع. كما رأوا كابيم، الذي كان مغطى ببطاقات التارو، وكذلك بطاقتا الآركانا الرئيسيتين على وجه المتجر بالبشر.
فرقع كلاين أصابعه وأطلق رصاصة هوائية.
أي مسائل تتعلق بمتجاوزي قسم شاروود تقع تحت سلطة كاتدرائية الرياح المقدسة، لذلك كان يحق له أن يسأل.
أصبح تعبير الرجل الوسيم سيئًا بعض الشيء بينما رد: “أنا أعيش في مكان قريب”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانوا قريبين من القسم الغربي.
أطلق كلاين مرة أخرى صراخ غير مرئي، مما جعل بليز يشعر وكأنه قد تم ضربه بمطرقة. رأى النجوم على بينما تساقطت قطرات من الدم من طرف أنفه.
كانوا قريبين من القسم الغربي.
لم يتكلم الاثنان أكثر. هبطوا على الأرض في نفس الوقت ودخلوا موقع الانفجار. وأدى إعصار عنيف إلى تطاير اللهب وجرفه إلى النافورة الاصطناعية في الخارج.
تخيل أن هذه اللحظة الأخيرة ستبدو طويلة إلى ما لا نهاية وأنها ستسمح له باستدعاء جميع المشاهد الجميلة عندما كانت زوجته وأطفاله لا يزالون إلى جانبه. كان يعتقد أنه سيشعر بالارتياح لأنه لن يضطر بعد الآن إلى تحمل هذا التعذيب اللاإنساني، ولكن في تلك اللحظة، ارتفع الخوف الشديد والرغبة الشديدة في العيش من أعماق قلبه. لم تومض الذكريات المزعومة حتى في ذهنه قبل أن يغمره ألم مؤلم قبل أن يغرق في ظلام عميق.
لقد بدا وكأنه كان للريح حياة وذكاء خاص بها.
لقد مروا عبر القاعة التي تضررت بشكل طفيف من جراء الانفجار، وتركوا حالة الفيلا المحترقة المتدهورة، وساروا أسرع وأسرع في اتجاه الحرية.
ثم رأى نصفا الألهة كاتي، التي أصيب رأسها برصاصة وجسدها متفحم باللون الأسود، وباركر، الذي كان ملتويا مع شخص آخر بينما كان رأسه قد انهار وتصدع. كما رأوا كابيم، الذي كان مغطى ببطاقات التارو، وكذلك بطاقتا الآركانا الرئيسيتين على وجه المتجر بالبشر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد دمر الأقفال وطار إلى الزنزانة، أولاً وجد الزنزانة حيث تم احتجاز ديزي بناءً على الوحي من مشاهد العرافة السابقة. ثم أكد أنها لم تتأذى بشدة ولا تزال قادرة على الحركة.
كانتا بطاقتا “الحُكم” التي صورت ملاكًا ينفخ بوقًا كبيرًا، وبطاقة “الإمبراطور” الي كان نزينا بالدروع ومتوج!
380: وقت إنزال الستارة.
في نفس الوقت تقريبًا، استشعر الكاردينال سنايك والرجل الوسيم شيئًا وأداروا رؤوسهم إلى الخارج.
ثم رأى نصفا الألهة كاتي، التي أصيب رأسها برصاصة وجسدها متفحم باللون الأسود، وباركر، الذي كان ملتويا مع شخص آخر بينما كان رأسه قد انهار وتصدع. كما رأوا كابيم، الذي كان مغطى ببطاقات التارو، وكذلك بطاقتا الآركانا الرئيسيتين على وجه المتجر بالبشر.
اكتشفوا شخصية مهيبة في درع أسود وتاج اسود واقف في أعلى المنزل بجانب الفيلا.
ومع ذلك، كان هذا كافيا لإثبات صلابة وقوة جسده. أو بالأحرى، بعد أن ارتدى القفاز الحديدي الأسود، أصبح جسده قويًا بما فيه الكفاية، وكان جسده قويًا بما فيه الكفاية!
فرقع كلاين أصابعه وأطلق رصاصة هوائية.
أومأ الشكل قليلاً، ورفع رداء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ثم، دون أي تحذير، اختفى، مباشرة تحت أنوف اثنين من ذوي التسلسلات العليا.
بمجرد أن قرر الهرب، لم يكن يهتم بكاتي، التي كانت لا تزال على قيد الحياة، بعد الآن.
بعض الفتيات، اللواتي لم يتم تأديبهن على الإطلاق منذ اختطافهن مؤخرًا، حشدن شجاعتهن، نهضن، وحاولن الهروب إلى مخرج الطابق السفلي.
~~~~~~~~~
عندما عاد كلاين إلى غرفة الطعام المدخنة والمحترقة، وجد أن خصائص تجاوز باركر وكاتي قد بدأت للتو في إظهار علامات على الظهور.
فصول اليوم والثلاث فصول التي كنت أدين لكم بها، أرجوا أنها أعجبتكم.
صدق هاراس أنه إذا استمرت هذه المعركة، فإن الشيء الوحيد الذي سينتظره هو أن يصبخ السم فعالا أو أنه سيفقد السيطرة بسبب إصاباته!
بانغ!
أراكم غدا إن شاء الله
ومع ذلك، كان هذا كافيا لإثبات صلابة وقوة جسده. أو بالأحرى، بعد أن ارتدى القفاز الحديدي الأسود، أصبح جسده قويًا بما فيه الكفاية، وكان جسده قويًا بما فيه الكفاية!
هـــممم!
إستمتعوا~~~~~~
لكن هذا لم يمنع بليز من الركض. بعد إطلاق النار على كلاين لإيقافه، كان قد ركض بالفعل إلى القاعة، متدحرجا نحو الباب.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات