قضية إختفاء.
372: قضية إختفاء.
‘هذا… هل هذه نظرية ما نشرها نظام الشفق عن الخالق الساقط؟ بعد ما حدث للانيفوس، بدأوا في الاهتمام بالفقراء في منطقة القسم الشرقي، منطقة الرصيف، ومنطقة المصانع، على أمل استخدامهم لأغراض معينة؟ أتساءل عما إذا كانت الكنائس الثلاث قد لاحظت ذلك… لقد فعلوا على الأرجح…’ قام كلاين بوضع قطعة من الزبدة بين شريحتين من الخبز المحمص وأخذت قضمة دون معرفة ما يجب أن يتوقعه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تريدين الموت جوعا؟ هل تخططين لعدم التمكن حتى من الذهاب إلى المدرسة المجانية؟”
بعد الانتظار لأكثر من نصف ساعة وتأكيد عدم حدوث أي شيء غير متوقع، غادر كلاين وإملين وايت منزل المحامي يورغن وتقدموا في صمت، كان كل منهم منشغلًا بأفكاره الخاصة. وسرعان ما وصلوا خارج 15 شارع مينسك.
“لا، هذه ليست الطريقة التي تتم بها الحسابات. لقد كلف والداك بمهمة للعثور عليك، وليس لإنقاذك. في النهاية، وجدتك. وفقًا للاتفاقية، يجب أن تكون المكافأة لي.”
مصاص الدماء، إملين وايت، وضع قبضته على فمه، سعل بخفة، وقال: “تم دفع المبلغ. آمل ألا نتقابل مرة أخرى في المستقبل”.
“في الآونة الأخيرة، كانت هناك شائعة من من يدري- بما من أننا نؤمن بأحدى الآلهة السبعة، فلماذا لا نصلي مباشرة لخالق كل شيء؟ قيل “أنه” لم يرحل حقًا وهو باقي في جسد الجميع وفي كل شيء.”
‘يبدو ذلك رائعًا، لكن السيد وايت، هل نسيت شيئًا مهمًا؟’ ابتسم كلاين بأدب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد لحظة من الصمت قال “شكرا لك أيتها السيدة الجيدة.”
بعد بضع دقائق، ورأى أنه لم يفتح أحد الباب، هز الرجل العجوز بالعيون الزرقاء رأسه واستدار. يهمس في حيرة، “لا يزال أحد…”
“سأزور الأسقف أوترافسكي بين الحين والآخر، وآمل ألا تكون في كنيسة الحصاد عندما يحين الوقت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لاحظ فجأة فورس التي كانت تنظر إليه من مكان قريب. سار على عجل، ابتسم بلطف وبسرعة، وقال: “أيتها السيدة الجميلة، هل تعيشين في هذه المنطقة؟ هل تعرفين لاوبيرو وأوليسا؟”
“بهذه الطريقة، ليس عليّ أن أشغل نفسي بإيجاد طريقة لحل الإشارات النفسية الخاصة بك.”
عبس إملين وهز رأسه.
قسم شاروود، في الشقة التي استأجرتها السيدتان في الأصل.
أصبح تعبير إملين فجأة غريبًا جدًا. بقي صامتًا لمدة ثانيتين قبل أن يرفع ذقنه ويقول، “لدينا العديد من علماء الغوامض الأقوياء بين السانغوين. سأكتب إليهم للمساعدة.”
استعادت ليف فجأة حواسها والتفتت للنظر إلى ابنتها الكبرى. مسحت تعبيرها الحزين ووبختها بشراسة، “ما الذي تبكين من أجله؟ انهضي واغسلي الملابس!”
بعد أن انتهى من الكلام، ضغط يده على صدره وانحنى للتوديع.
“إنه خطأي، كله خطأي …”
استدار وأخذ خطوات قليلة، متباطأً فجأة، أدار رأسه، وسأل بتردد، “ماذا كنت تطبخ هنا؟”
“حساء فجل عظم البقر، مع الأرز والفلفل الحار من مرتفعات فينابوتر”. قال كلاين في ترقب وهو يتنفس العطر الذي يخرج من المنزل.
…
عبس إملين وهز رأسه.
أصيب الشيخ بالصدمة للحظات قبل أن يكشف عن تعبير حزين.
“الفلفل الحار ليس من الأشياء التي يحبها السانغوين”.
“لم يكن يجب أن آخذها إلى الزقاق المنعزل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تذكرت فورس أن السيدة العجوز عاشت في الوحدة 39. في ذلك الوقت، كانت تزور شخصيا من حين لآخر لتوصيل الدواء أو الحقن أو حتى للمساعدة في الأعمال اليومية.
‘بصراحة، من الصعب بالنسبة لي أن أتخيل مصاص دماء يأكل الفلفل الحار. بالطبع، أتخيل أحيانًا مصاص دماء يحمل كعكة مبخرة ويمضغ على الثوم والبصل…’ سخر كلاين بصمت، أشار إلى الباب، وأشار على أنه كان على وشك الاستمتاع بعشاءه.
‘أوليسا؟ أليس هذا اسم السيدة العجوز؟ لم يكن هناك أي مستأجرين في هذا المنزل مؤخرًا؟’ بعد بعض التفكير، قالت فورس، “لا أعرف ما إذا كانت السيدة أوليسا التي أعرفها هي التي تبحث عنها. عاشت هنا لفترة طويلة، لكنها توفيت منذ ثلاث سنوات.”
فكر إملين وايت لثانية، أخفض صوته، وقالت في تفكير “الليلة الماضية، فكرت في الأشياء لفترة طويلة واكتشفت أنك لم تفعل شيئًا في الواقع، فلماذا طلبت التعويض؟ ذلك الرجل العجوز كان سيسمح لي بالرحيل في أي لحظة “.
أصبح تعبير إملين فجأة غريبًا جدًا. بقي صامتًا لمدة ثانيتين قبل أن يرفع ذقنه ويقول، “لدينا العديد من علماء الغوامض الأقوياء بين السانغوين. سأكتب إليهم للمساعدة.”
ضحك كلاين.
“سأزور الأسقف أوترافسكي بين الحين والآخر، وآمل ألا تكون في كنيسة الحصاد عندما يحين الوقت.”
“لا، هذه ليست الطريقة التي تتم بها الحسابات. لقد كلف والداك بمهمة للعثور عليك، وليس لإنقاذك. في النهاية، وجدتك. وفقًا للاتفاقية، يجب أن تكون المكافأة لي.”
أجابت فورس بصدق “لقد مات زوجها قبل ذلك بكثير”.
وجد على جانبي الشارع أوراق ترفرف ساقطة من أشجار كبيرة. كان مكانًا هادئًا نسبيًا.
“علاوة على ذلك، إذا لم أذكرك، فلربما بقيت في كنسية الحصاد لمدة أسابيع أو شهور قبل أن تدرك أنك حر في المغادرة. علاوة على ذلك، لما لاحظت البذرة المزروعة في عقلك”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل تلمح إلى أن ذكائي ليس على قدم المساواة؟” إلتوى وجه إملين.
“البعض منهم يبحث بنشاط عن وظائف جديدة، وبعضهن أصبحن فتيات شوارع، والبعض الآخر رحل إلى مكان ما. منطقة القسم الذرقي بأكملها في حالة من الفوضى.”
بعد بضع ثوانٍ من الصمت الشبيه بالحجر، قال: “خذني لرؤيتهم. أنا محقق، لذا ربما يمكنني مساعدتهم في العثور عليها”.
‘لا، أنا أقول ذلك مباشرة…’ ابتسم كلاين لكنه لم يقل أي شيء آخر. لقد فتح الباب فقط وذهب مباشرة إلى المطبخ، وعقله مليء بالحساء الصافي والجذاب، الأرز الأبيض، ولحم البقر الناعم، النخاع المخبأ عميقًا في العظام، الفجل الحلو المنعش بنكهات اللحم، و الفلفل الحار المبشور من مرتفعات فينابوتر.
في البهارات الحارة، كان هناك أيضًا ملح ورد وردي وأوراق البقدونس الخضراء.
…
في البهارات الحارة، كان هناك أيضًا ملح ورد وردي وأوراق البقدونس الخضراء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تلمح إلى أن ذكائي ليس على قدم المساواة؟” إلتوى وجه إملين.
صباح يوم الخميس، كما وعد، ذهب كلاين إلى المقهى الرخيص في القسم الشرقي.
كان العجوز كوهلر، الذي كان لا يزال يرتدي نفس السترة السميكة كما كان من قبل، يجلس في زاوية، مطابقًا الشاي الذي بالكاد كان مثل الشاي مع رغيف من الخبز الأسود.
“إنه خطأي، كله خطأي …”
“لا، هذه ليست الطريقة التي تتم بها الحسابات. لقد كلف والداك بمهمة للعثور عليك، وليس لإنقاذك. في النهاية، وجدتك. وفقًا للاتفاقية، يجب أن تكون المكافأة لي.”
جاء كلاين أمامه، وأخرج الأشياء التي أعدها منذ وقت طويل، ودفعهم بإتجاهه.
“الفلفل الحار ليس من الأشياء التي يحبها السانغوين”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أشار الشيخ خلفه وقال، “هناك مقهى جميل جداً هناك.”
كانت دفعة تتكون من اثنين من أوراق الخمسة سولي، وأربع أوراق واحد سولي، وحفنة من البنسات النحاسية المصممة خصيصًا لزيادة تأثير الدفع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘بصراحة، من الصعب بالنسبة لي أن أتخيل مصاص دماء يأكل الفلفل الحار. بالطبع، أتخيل أحيانًا مصاص دماء يحمل كعكة مبخرة ويمضغ على الثوم والبصل…’ سخر كلاين بصمت، أشار إلى الباب، وأشار على أنه كان على وشك الاستمتاع بعشاءه.
بعد الانتظار لأكثر من نصف ساعة وتأكيد عدم حدوث أي شيء غير متوقع، غادر كلاين وإملين وايت منزل المحامي يورغن وتقدموا في صمت، كان كل منهم منشغلًا بأفكاره الخاصة. وسرعان ما وصلوا خارج 15 شارع مينسك.
حدّق العجوز كوهلر بهم مباشرة لفترة طويلة قبل أن يمد أخيراً يده اليمنى ليأخذهم بإرتجاف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مصاص الدماء، إملين وايت، وضع قبضته على فمه، سعل بخفة، وقال: “تم دفع المبلغ. آمل ألا نتقابل مرة أخرى في المستقبل”.
ضحك كلاين.
نظر إلى المال مرارا وتكرارا، ورفع يده لمسح عينيه، وضغط ابتسامة.
“حتى أنها قالت إنها ستتعلم بضع كلمات أخرى في المدرسة المجانية الليلة.”
“في الرصيف، نحمل البضائع الثقيلة ونقوم ببعض التنظيف المتعب بأقدامنا في المياه الباردة والقذرة، فقط لسولي واحد في اليوم…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وكان هناك ما مجموعه 15 سولي هنا!
بعد بضع ثوانٍ من الصمت الشبيه بالحجر، قال: “خذني لرؤيتهم. أنا محقق، لذا ربما يمكنني مساعدتهم في العثور عليها”.
قسم شاروود، في الشقة التي استأجرتها السيدتان في الأصل.
استمع كلاين في صمت. بعد بضع ثوان، قال: “ماذا سمعت مؤخرًا؟ ماذا لاحظت؟”
“لم يكن يجب أن آخذها إلى الزقاق المنعزل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قام العجوز كوهلر بوضع ماله جانبا، وأخذ رشفة أخرى من الشاي، ضغط زوايا عينيه وقال، “لقد قابلت الكثير من عمال الرصيف، وقمت بإعادة الاتصال مع الأصدقاء الذين كنت أعرفهم عندما كنت متشردًا. وجد البعض منهم عملاً في المصانع، والبعض منهم بدّل بين ورشة العمل والحدائق، كما كان الحال في الماضي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“في الآونة الأخيرة، كانت هناك شائعة من من يدري- بما من أننا نؤمن بأحدى الآلهة السبعة، فلماذا لا نصلي مباشرة لخالق كل شيء؟ قيل “أنه” لم يرحل حقًا وهو باقي في جسد الجميع وفي كل شيء.”
“توفيت قبل ثلاث سنوات؟ ماذا عن لاوبيرو؟” سأل الرجل العجوز مع التجاعيد في زوايا عينيه على عجل.
“الصلاة من أجله ستؤدي إلى خلاصنا. لن ندخل “مملكته” بعد الموت فحسب، بل سنحظى أيضًا بحياة أفضل قبل الموت. على سبيل المثال، لسنا بحاجة إلى العمل بجد، ويمكننا أن نحصل على الزبدة واللحوم الدهنية كل يوم”.
استأنفت شيو حياتها كصيادة مكافآت، وعجلت فورس بوتيرة كتابها الجديد، على أمل توفير المال اللازم لمكونات التجاوز التي تطلبتها جرعة سيد الخدع.
‘هذا… هل هذه نظرية ما نشرها نظام الشفق عن الخالق الساقط؟ بعد ما حدث للانيفوس، بدأوا في الاهتمام بالفقراء في منطقة القسم الشرقي، منطقة الرصيف، ومنطقة المصانع، على أمل استخدامهم لأغراض معينة؟ أتساءل عما إذا كانت الكنائس الثلاث قد لاحظت ذلك… لقد فعلوا على الأرجح…’ قام كلاين بوضع قطعة من الزبدة بين شريحتين من الخبز المحمص وأخذت قضمة دون معرفة ما يجب أن يتوقعه.
استأنفت شيو حياتها كصيادة مكافآت، وعجلت فورس بوتيرة كتابها الجديد، على أمل توفير المال اللازم لمكونات التجاوز التي تطلبتها جرعة سيد الخدع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
استمر العجوز كوهلر لفترة من الوقت قبل أن يقول، “سيدي المحقق، وفقًا لتعليماتك، انتبهت إلى عاملات النسيج. في النهاية، بمساعدة الشرطة، فشل كفاحهم، ولكن، هههه، أصبح القادة المشرفين على المصنع، وفقد ثلثهم وظائفهم.”
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) ‘يميل الأشخاص غير المحظوظين إلى مواجهة مواقف أسوأ لأنهم لا يملكون القدرة على مقاومة الخطر أو تغيير بيئتهم…’ أومضت هذه العبارة فجأة في عقل كلاين.
“البعض منهم يبحث بنشاط عن وظائف جديدة، وبعضهن أصبحن فتيات شوارع، والبعض الآخر رحل إلى مكان ما. منطقة القسم الذرقي بأكملها في حالة من الفوضى.”
وجد على جانبي الشارع أوراق ترفرف ساقطة من أشجار كبيرة. كان مكانًا هادئًا نسبيًا.
‘إذا كان هذا هو الوضع عندما جاء نائب الأميرال إعصار كيلانغوس إلى باكلوند، فكان سيمكنه القدوم إلى القسم الشرقي لقتل شخص أو شخصين كل يوم دون أن يكتشف أو يلاحظ أحد الفعل…’ تنهد كلاين في قلبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لم يكن يجب أن آخذها إلى الزقاق المنعزل.”
واصل العجوز كوهلر سرد ما رآه وسمعه يومياً قبل أن يقول: “بالمناسبة، اختفت أصغر ابنة لليف”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لاحظ فجأة فورس التي كانت تنظر إليه من مكان قريب. سار على عجل، ابتسم بلطف وبسرعة، وقال: “أيتها السيدة الجميلة، هل تعيشين في هذه المنطقة؟ هل تعرفين لاوبيرو وأوليسا؟”
في تلك اللحظة، رأت رجلاً عجوزاً يرتدي معطفاً من الصوف الثقيل وقبعة سوداء رسمية يقف أمام الوحدة 39. لقد دق الجرس ثلاث مرات.
“ليف”؟ كان كلاين على يقين من أنه لم يسمع بهذا الاسم.
ثم قال العجوز كوهلر في إدراك، “إنها خادمة الغسيل التي التقيت بها والسيد مراسل آخر مرة، التي كانت تتجادل مع شخص ما. كانت دائمًا في المنزل تغسل مع ابنتيها، ولكن بالأمس، عندما كانت ابنتاها في طريق عودتهما إلى المنزل من تسليم الغسيل، انتهى الأمر بإختفاء إحداهما. الأصغر، يا لها من شفقة. لقد كانت أرملة لسنوات، وكانت تعتمد دائمًا على ابنتيها، والآن… تنهد، الشرطة في القسم الشرقي بالتأكيد لن يبحثوا بجد كبير عنها”.
ضحك كلاين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘يميل الأشخاص غير المحظوظين إلى مواجهة مواقف أسوأ لأنهم لا يملكون القدرة على مقاومة الخطر أو تغيير بيئتهم…’ أومضت هذه العبارة فجأة في عقل كلاين.
بعد بضع ثوانٍ من الصمت الشبيه بالحجر، قال: “خذني لرؤيتهم. أنا محقق، لذا ربما يمكنني مساعدتهم في العثور عليها”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ليس لديهم أموال”. ذكره العجوز كوهلر.
أصبح تعبير إملين فجأة غريبًا جدًا. بقي صامتًا لمدة ثانيتين قبل أن يرفع ذقنه ويقول، “لدينا العديد من علماء الغوامض الأقوياء بين السانغوين. سأكتب إليهم للمساعدة.”
“أنا الأخ الأكبر لوبيرو، وكنت أعيش في ميدسيشاير كل هذا الوقت. وبما أنني لم أتلق أي رسائل منهم منذ فترة طويلة، فقد قررت أن آتي وأزورهم.”
رفع كلاين قبعته وعصاه وقال: “أنا أحيانًا أقوم بعمل تطوعي أيضًا”.
‘هذا… هل هذه نظرية ما نشرها نظام الشفق عن الخالق الساقط؟ بعد ما حدث للانيفوس، بدأوا في الاهتمام بالفقراء في منطقة القسم الشرقي، منطقة الرصيف، ومنطقة المصانع، على أمل استخدامهم لأغراض معينة؟ أتساءل عما إذا كانت الكنائس الثلاث قد لاحظت ذلك… لقد فعلوا على الأرجح…’ قام كلاين بوضع قطعة من الزبدة بين شريحتين من الخبز المحمص وأخذت قضمة دون معرفة ما يجب أن يتوقعه.
…
أمامها قطريًا كانت عيادة يوسفوف، وهي عيادة خاصة كبيرة إلى حد ما حيث عملت لأول مرة.
أجابت فورس بصدق “لقد مات زوجها قبل ذلك بكثير”.
قسم شاروود، في الشقة التي استأجرتها السيدتان في الأصل.
“في الآونة الأخيرة، كانت هناك شائعة من من يدري- بما من أننا نؤمن بأحدى الآلهة السبعة، فلماذا لا نصلي مباشرة لخالق كل شيء؟ قيل “أنه” لم يرحل حقًا وهو باقي في جسد الجميع وفي كل شيء.”
ثم قال العجوز كوهلر في إدراك، “إنها خادمة الغسيل التي التقيت بها والسيد مراسل آخر مرة، التي كانت تتجادل مع شخص ما. كانت دائمًا في المنزل تغسل مع ابنتيها، ولكن بالأمس، عندما كانت ابنتاها في طريق عودتهما إلى المنزل من تسليم الغسيل، انتهى الأمر بإختفاء إحداهما. الأصغر، يا لها من شفقة. لقد كانت أرملة لسنوات، وكانت تعتمد دائمًا على ابنتيها، والآن… تنهد، الشرطة في القسم الشرقي بالتأكيد لن يبحثوا بجد كبير عنها”.
استأنفت شيو حياتها كصيادة مكافآت، وعجلت فورس بوتيرة كتابها الجديد، على أمل توفير المال اللازم لمكونات التجاوز التي تطلبتها جرعة سيد الخدع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘إذا كان هذا هو الوضع عندما جاء نائب الأميرال إعصار كيلانغوس إلى باكلوند، فكان سيمكنه القدوم إلى القسم الشرقي لقتل شخص أو شخصين كل يوم دون أن يكتشف أو يلاحظ أحد الفعل…’ تنهد كلاين في قلبه.
لكن كتابة كتاب لم تكن شيئًا يمكن للمرء فعبه بتلك السهولة. خدشت فورس شعرها بشكل منزعج وقررت الخروج للنزهة بحثًا عن الإلهام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وبينما كانت تمشي، وجدت أنها عادت دون علم إلى مكان مألوف.
“حساء فجل عظم البقر، مع الأرز والفلفل الحار من مرتفعات فينابوتر”. قال كلاين في ترقب وهو يتنفس العطر الذي يخرج من المنزل.
بعد الصراخ، رأت كلاين والعجوز كوهلر عند الباب.
أمامها قطريًا كانت عيادة يوسفوف، وهي عيادة خاصة كبيرة إلى حد ما حيث عملت لأول مرة.
في تلك اللحظة، رأت رجلاً عجوزاً يرتدي معطفاً من الصوف الثقيل وقبعة سوداء رسمية يقف أمام الوحدة 39. لقد دق الجرس ثلاث مرات.
بعد التحديق فيها لفترة من الوقت، فكرت فورس في السيدة العجوز التي وجهتها إلى عالم التجاوز. إستدارت إلى زقاق صغير على اليمين واتخذت طريقًا مختصرًا إلى شارع قريب.
استعادت ليف فجأة حواسها والتفتت للنظر إلى ابنتها الكبرى. مسحت تعبيرها الحزين ووبختها بشراسة، “ما الذي تبكين من أجله؟ انهضي واغسلي الملابس!”
وجد على جانبي الشارع أوراق ترفرف ساقطة من أشجار كبيرة. كان مكانًا هادئًا نسبيًا.
…
372: قضية إختفاء.
تذكرت فورس أن السيدة العجوز عاشت في الوحدة 39. في ذلك الوقت، كانت تزور شخصيا من حين لآخر لتوصيل الدواء أو الحقن أو حتى للمساعدة في الأعمال اليومية.
‘إذا كان هذا هو الوضع عندما جاء نائب الأميرال إعصار كيلانغوس إلى باكلوند، فكان سيمكنه القدوم إلى القسم الشرقي لقتل شخص أو شخصين كل يوم دون أن يكتشف أو يلاحظ أحد الفعل…’ تنهد كلاين في قلبه.
‘لقد مرت ثلاث سنوات تقريبا. يجب أن يكون قد أن تأجير هذا المكان مرة أخرى. قد يكون قد حدث العديد من التغييرات في المستأجرين… ما زلت أتذكر عندما جئت لترتيب الأغراض التي تركتها وراءها. لقد اكتشفت العديد من دفاتر الملاحظات عن الغوامض…’ سارت فورس تحت شجرة المظلة شبه القاحلة واقتربت ببطء من الوحدة 39.
استدار وأخذ خطوات قليلة، متباطأً فجأة، أدار رأسه، وسأل بتردد، “ماذا كنت تطبخ هنا؟”
بينما تذكرت تجاربها السابقة، اكتسبت بعض الإلهام تدريجيًا للكتابة.
في تلك اللحظة، رأت رجلاً عجوزاً يرتدي معطفاً من الصوف الثقيل وقبعة سوداء رسمية يقف أمام الوحدة 39. لقد دق الجرس ثلاث مرات.
استعادت ليف فجأة حواسها والتفتت للنظر إلى ابنتها الكبرى. مسحت تعبيرها الحزين ووبختها بشراسة، “ما الذي تبكين من أجله؟ انهضي واغسلي الملابس!”
وجد على جانبي الشارع أوراق ترفرف ساقطة من أشجار كبيرة. كان مكانًا هادئًا نسبيًا.
بعد بضع دقائق، ورأى أنه لم يفتح أحد الباب، هز الرجل العجوز بالعيون الزرقاء رأسه واستدار. يهمس في حيرة، “لا يزال أحد…”
في تلك اللحظة، رأت رجلاً عجوزاً يرتدي معطفاً من الصوف الثقيل وقبعة سوداء رسمية يقف أمام الوحدة 39. لقد دق الجرس ثلاث مرات.
لاحظ فجأة فورس التي كانت تنظر إليه من مكان قريب. سار على عجل، ابتسم بلطف وبسرعة، وقال: “أيتها السيدة الجميلة، هل تعيشين في هذه المنطقة؟ هل تعرفين لاوبيرو وأوليسا؟”
في البهارات الحارة، كان هناك أيضًا ملح ورد وردي وأوراق البقدونس الخضراء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان العجوز كوهلر، الذي كان لا يزال يرتدي نفس السترة السميكة كما كان من قبل، يجلس في زاوية، مطابقًا الشاي الذي بالكاد كان مثل الشاي مع رغيف من الخبز الأسود.
‘أوليسا؟ أليس هذا اسم السيدة العجوز؟ لم يكن هناك أي مستأجرين في هذا المنزل مؤخرًا؟’ بعد بعض التفكير، قالت فورس، “لا أعرف ما إذا كانت السيدة أوليسا التي أعرفها هي التي تبحث عنها. عاشت هنا لفترة طويلة، لكنها توفيت منذ ثلاث سنوات.”
‘الأخ الأكبر لزوج السيدة أوليسا… هل يمكن أن يكون من سلالة العائلة التي تحدثت عنها؟’ عادت فورس فجأة إلى حواسها وأجابت بابتسامة: “لا مشكلة.”
“توفيت قبل ثلاث سنوات؟ ماذا عن لاوبيرو؟” سأل الرجل العجوز مع التجاعيد في زوايا عينيه على عجل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليس لديهم أموال”. ذكره العجوز كوهلر.
أجابت فورس بصدق “لقد مات زوجها قبل ذلك بكثير”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في الرصيف، نحمل البضائع الثقيلة ونقوم ببعض التنظيف المتعب بأقدامنا في المياه الباردة والقذرة، فقط لسولي واحد في اليوم…”
أصيب الشيخ بالصدمة للحظات قبل أن يكشف عن تعبير حزين.
‘أوليسا؟ أليس هذا اسم السيدة العجوز؟ لم يكن هناك أي مستأجرين في هذا المنزل مؤخرًا؟’ بعد بعض التفكير، قالت فورس، “لا أعرف ما إذا كانت السيدة أوليسا التي أعرفها هي التي تبحث عنها. عاشت هنا لفترة طويلة، لكنها توفيت منذ ثلاث سنوات.”
بعد لحظة من الصمت قال “شكرا لك أيتها السيدة الجيدة.”
“البعض منهم يبحث بنشاط عن وظائف جديدة، وبعضهن أصبحن فتيات شوارع، والبعض الآخر رحل إلى مكان ما. منطقة القسم الذرقي بأكملها في حالة من الفوضى.”
بعد التحديق فيها لفترة من الوقت، فكرت فورس في السيدة العجوز التي وجهتها إلى عالم التجاوز. إستدارت إلى زقاق صغير على اليمين واتخذت طريقًا مختصرًا إلى شارع قريب.
“أنا الأخ الأكبر لوبيرو، وكنت أعيش في ميدسيشاير كل هذا الوقت. وبما أنني لم أتلق أي رسائل منهم منذ فترة طويلة، فقد قررت أن آتي وأزورهم.”
“هل يمكنك إخباري بما حدث لهم في السنوات القليلة الماضية؟”
بعد التحديق فيها لفترة من الوقت، فكرت فورس في السيدة العجوز التي وجهتها إلى عالم التجاوز. إستدارت إلى زقاق صغير على اليمين واتخذت طريقًا مختصرًا إلى شارع قريب.
‘الأخ الأكبر لزوج السيدة أوليسا… هل يمكن أن يكون من سلالة العائلة التي تحدثت عنها؟’ عادت فورس فجأة إلى حواسها وأجابت بابتسامة: “لا مشكلة.”
فكرت بسرعة في ما يمكنها وما لا يمكنها قوله.
…
ثم قال العجوز كوهلر في إدراك، “إنها خادمة الغسيل التي التقيت بها والسيد مراسل آخر مرة، التي كانت تتجادل مع شخص ما. كانت دائمًا في المنزل تغسل مع ابنتيها، ولكن بالأمس، عندما كانت ابنتاها في طريق عودتهما إلى المنزل من تسليم الغسيل، انتهى الأمر بإختفاء إحداهما. الأصغر، يا لها من شفقة. لقد كانت أرملة لسنوات، وكانت تعتمد دائمًا على ابنتيها، والآن… تنهد، الشرطة في القسم الشرقي بالتأكيد لن يبحثوا بجد كبير عنها”.
أشار الشيخ خلفه وقال، “هناك مقهى جميل جداً هناك.”
ثم قال العجوز كوهلر في إدراك، “إنها خادمة الغسيل التي التقيت بها والسيد مراسل آخر مرة، التي كانت تتجادل مع شخص ما. كانت دائمًا في المنزل تغسل مع ابنتيها، ولكن بالأمس، عندما كانت ابنتاها في طريق عودتهما إلى المنزل من تسليم الغسيل، انتهى الأمر بإختفاء إحداهما. الأصغر، يا لها من شفقة. لقد كانت أرملة لسنوات، وكانت تعتمد دائمًا على ابنتيها، والآن… تنهد، الشرطة في القسم الشرقي بالتأكيد لن يبحثوا بجد كبير عنها”.
…
بعد التحديق فيها لفترة من الوقت، فكرت فورس في السيدة العجوز التي وجهتها إلى عالم التجاوز. إستدارت إلى زقاق صغير على اليمين واتخذت طريقًا مختصرًا إلى شارع قريب.
دخل كلاين مرة أخرى إلى الغرفة الرطبة للشقة القديمة قليلاً في القسم الشرقي.
رأى المرأة التي تشاجرت مع فتاة الشارع آخر مرة بسبب احتقارها لمهنتها. كانت تقف في كومة من الملابس. فقد وجهها المجعد الكثير من روحه، وفقدت روح عملها، وبدت بلا حياة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أما ابنتها الكبرى، الفتاة في السابعة عشرة إلى الثامنة عشرة التي كانت تجلس بجانب السرير وتغسل الثياب، فقد استمرت في البكاء.
فكرت بسرعة في ما يمكنها وما لا يمكنها قوله.
“كل هذا خطئي. لم أراقبها بشكل جيد…”
“لم يكن يجب أن آخذها إلى الزقاق المنعزل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كل هذا خطئي. لم أراقبها بشكل جيد…”
“حتى أنها قالت إنها ستتعلم بضع كلمات أخرى في المدرسة المجانية الليلة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في الرصيف، نحمل البضائع الثقيلة ونقوم ببعض التنظيف المتعب بأقدامنا في المياه الباردة والقذرة، فقط لسولي واحد في اليوم…”
“إنه خطأي، كله خطأي …”
استعادت ليف فجأة حواسها والتفتت للنظر إلى ابنتها الكبرى. مسحت تعبيرها الحزين ووبختها بشراسة، “ما الذي تبكين من أجله؟ انهضي واغسلي الملابس!”
قام العجوز كوهلر بوضع ماله جانبا، وأخذ رشفة أخرى من الشاي، ضغط زوايا عينيه وقال، “لقد قابلت الكثير من عمال الرصيف، وقمت بإعادة الاتصال مع الأصدقاء الذين كنت أعرفهم عندما كنت متشردًا. وجد البعض منهم عملاً في المصانع، والبعض منهم بدّل بين ورشة العمل والحدائق، كما كان الحال في الماضي.”
عبس إملين وهز رأسه.
“هل تريدين الموت جوعا؟ هل تخططين لعدم التمكن حتى من الذهاب إلى المدرسة المجانية؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الصلاة من أجله ستؤدي إلى خلاصنا. لن ندخل “مملكته” بعد الموت فحسب، بل سنحظى أيضًا بحياة أفضل قبل الموت. على سبيل المثال، لسنا بحاجة إلى العمل بجد، ويمكننا أن نحصل على الزبدة واللحوم الدهنية كل يوم”.
بعد الصراخ، رأت كلاين والعجوز كوهلر عند الباب.
بعد بضع ثوانٍ من الصمت الشبيه بالحجر، قال: “خذني لرؤيتهم. أنا محقق، لذا ربما يمكنني مساعدتهم في العثور عليها”.
“توفيت قبل ثلاث سنوات؟ ماذا عن لاوبيرو؟” سأل الرجل العجوز مع التجاعيد في زوايا عينيه على عجل.
“العجوز كوهلر… وهذا؟” سألت في شك.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات