Lord of The Mysteries 361

361: دودة شفافة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما أدرك ذلك، كان عقله لا يزال فارغًا بينما تذكر بجدية ما فعله.

“هل تبحث عني…”

نشأت هذه الغريزة من تعاليم دروس المعرفة العامة في الوحوش في مدينة الفضة والمشهد الغريب الذي عاشه بعد انضمامه إلى فرق الدوريات.

في اللحظة التي دخل فيها الصوت أذنيه، تجمد ديريك. تشدد جلده ووقف شعره.

نشأت هذه الغريزة من تعاليم دروس المعرفة العامة في الوحوش في مدينة الفضة والمشهد الغريب الذي عاشه بعد انضمامه إلى فرق الدوريات.

‘لماذا هو ورائي؟’

‘لماذا هو في غرفتي؟’

‘ما الذي حدث للختم؟’

‘ماذا عن تأثيرات الأغراض الغامضة؟’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

تقطرت جبهته بالعرق البارد، وأراد دون وعي أن يستدير لإلقاء نظرة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

لكن غرائزه منعته من ذلك.

تمامًا بينما كان كلاين عميقًا في التفكير، سمع سلسلة من التوسلات الوهمية والمكدسة.

نشأت هذه الغريزة من تعاليم دروس المعرفة العامة في الوحوش في مدينة الفضة والمشهد الغريب الذي عاشه بعد انضمامه إلى فرق الدوريات.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

عندما يتحدث شخصٌ ما خلفك، لا تستدير بسرعة!

دهش ديريك.

رفع ديريك يديه وقبضهما في قبضة أمام صدره، ثم استدار ببطء، شيئًا فشيئًا.

أصبحت الغرفة الصغيرة مشرقة فجأة، وسقط شعاع نقي من الضوء، يحوم بالنار، من السقف وعلى جسم الوحش.

كانت الغرفة ملفوفة في الظلام، مما جعل من المستحيل رؤية أي شيء. ومع ذلك، كان هناك لون خفيف من الضوء الذهبي الذي كان يتوسع في عينيه، يتحول إلى ما بدا وكأنه شمسان مصغرتان.

بقوة متوسل الضوء خاصته، رأى شخصية داكنة تجلس بهدوء على حافة سريره.

في الغرفة الصامتة والمظلمة، أضاءت ومضات البرق أحيانًا كل شيء. وإلا، كانت ستبدوا ليلة مظلمة.

أصبح الشكل المظلم واضحا بسرعة، وكشف عن رأس تم تقسيمها إلى نصفين!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما أدرك ذلك، كان عقله لا يزال فارغًا بينما تذكر بجدية ما فعله.

في منتصف رأسه، إلتوى عقلان رماديان وكأنهما على قيد الحياة، محاولين الاقتراب من بعضهما البعض ولكنهما غير قادرين على القيام بذلك.

تمزقت الجروح التي لا حصر لها بوحشية، وكشفت صفوف وصفوف من الأسنان البيضاء. قالوا نفس الجملة بتتابع سريع “هل تبحث عني…”

تحول السائل اللزج السميك على السطح المقطوع لدماغه إلى خيوط رفيعة، لكنها كانت تتقلص مثل اليرقات.

كان يعلم أنه لا يستطيع إبلاغ الرئيس بأفكاره، لكنه لم يعرف أي نوع من التعبير كان يجب أن يظهره، لذلك لم يكن بإمكانه سوى الحفاظ على تعبيره الوحيد المتوحد. قال بتمعن، “طرقت على هذا الجدار ثلاث مرات.”

كانت كل عين على الجانبين المنفصلين بعيدة عن بعضها البعض، وتم فصل جسر الأنف من المنتصف. كان لون الدم مشرقًا وواضحًا.

كان الجانب الأيسر من فمه مفتوحًا، ولكن تم إغلاق الجانب الأيمن من فمه بإحكام.

كان هذا الوحش المرعب عاريًا، وكان هناك العديد من الجروح الحمراء الداكنة على جسمه.

“لقد مررت للتو بشيء مرعب…”

تمزقت الجروح التي لا حصر لها بوحشية، وكشفت صفوف وصفوف من الأسنان البيضاء. قالوا نفس الجملة بتتابع سريع “هل تبحث عني…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تقطرت جبهته بالعرق البارد، وأراد دون وعي أن يستدير لإلقاء نظرة.

متوقفت للحظة، إنحنت زوايا فمه وحواف جروحه إلى الأعلى.

كان مشهدًا عابرًا، وبدون حساب عدد الحلقات بشكل خاص، كان لديه شعور غامض بوجود حوالي عشرة منها.

“انظر، أنا لست عادي…”

تقابض بؤبؤا ديريك، ودون تفكير، وضع يديه المطوية على صدره ورفعها إلى ذقنه، كما لو كان في صلاة.

أمامه كان زعيم مجلس الستة أعضاء لمدينة الفضة، صائد شياطين قوي كان عمره أكثر من مائة عام، كولين إلياد!

أصبحت الغرفة الصغيرة مشرقة فجأة، وسقط شعاع نقي من الضوء، يحوم بالنار، من السقف وعلى جسم الوحش.

لم يكن الشعاع كبيرًا مثل الشعاع الذي استخدمه ديريك خارج البرج. كان هذا بسبب الختم هنا والغرض الغامض الذي تركه معزولًا عن الخارج من البرج.

ولكن في تلك اللحظة، فوجئ ديريك برؤية أن شعاع الضوء المقدس الذي صلى من أجله كان يتكاثف فجأة. كان ساطعًا لدرجة أنه لم يستطع إلا أن يغمض عينيه.

ومع استرخاء حالته الذهنية المتوترة، شعر بإرهاق كبير يمر من خلاله. استلقى وسرعان ما نام.

بعد لحظات قليلة، انفصل شيء أكثر نقاءً وسمكًا عن عمود الضوء الرائع. كان مثل رجل مصنوع من الضوء بدون ملامح وجه ولا ملابس!

‘ما الذي حدث للختم؟’

فجأة تحمل “رجل النور” وإنقض على وحش.

كان هذا الوحش المرعب عاريًا، وكان هناك العديد من الجروح الحمراء الداكنة على جسمه.

فجأة فتحت كل “أفواه” الوحش فجأة وكأنها تترك صرخة تخثر الدم.

كان مشهدًا عابرًا، وبدون حساب عدد الحلقات بشكل خاص، كان لديه شعور غامض بوجود حوالي عشرة منها.

ومع ذلك، لم يسمع ديريك شيئًا.

بدأ الوحش يرتجف بعنف وسرعان ما تفكك تحت حرق وإضاءة “رجل النور”، واختفى كما لو كان يذوب.

الشكل الطويل الذي كان ظهره يواجهه مد يده لالتقاط الدودة الشفافة الغريبة. عندما استدار، تنهد.

تمامًا عندما كان على وشك أن يصبح شفافا، ظهر فجأة طيف يرتدي رداء طويل كلاسيكي أسود وقبعة مدببة فجأة!

‘الهدف الرئيسي هو الاستمرار في إستخلاص مبادئ لاعب الخفة وإجراء تعديلات وفقًا لردود الفعل من روحانيتي.’

كان للظل شعر أسود وعيون سوداء وجبهة عريضة ووجه رقيق. كان يرتدي نظارة أحادية العدسة منحوتة من الكريستال.

بمجرد ظهوره، انفجر “رجل النور”، وكانت رؤية ديريك مليئة بالبيضاء.

عندما تم استعادة بصره، وجد نفسه خارج الغرفة، في الممر مع المصابيح المعدنية الموضوعة فيه، في ضوء الشمس الخافت.

“لا.” هز ديريك رأسه باقتناع.

قام بإمالة رأسه بشكل فارغ ونظر إلى الغرفة. رأى شخصية عضلية طويلة في بنطلون داكن ومعطف بني.

أمام هذا الشكل كان السرير الذي كان ديريك ينام فيه. تكشفت أشعة ضوء تشبه الفجر على عظم ساق أبيض، وحولته إلى سيف أبيض نقي حاد.

بجانب السيف المستقيم وضعت دودة شفافة.

بعد تجمع التاروت، لم يقم كلاين بعرافة خاصية متجاوز المستذئب أو زجاجة السم البيولوجي بسبب إنفاقه الروحي. بدلا من ذلك، عاد مباشرة إلى العالم الحقيقي للحصول على غفوة. بعد عشرين دقيقة، استيقظ وجذب الستار، مما سمح للضوء الذي إخترق الضباب بإدخال درجة معينة من الضوء إلى الغرفة.

كانت بطول الإبهام فقط، وكانت نحافتها بقدر إصبع الطفل تقريبًا. حلقة تلو الأخرى، من ألوان شفافة تمامًا، قسمتها إلى عدة أقسام.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمام هذا الشكل كان السرير الذي كان ديريك ينام فيه. تكشفت أشعة ضوء تشبه الفجر على عظم ساق أبيض، وحولته إلى سيف أبيض نقي حاد.

كان مشهدًا عابرًا، وبدون حساب عدد الحلقات بشكل خاص، كان لديه شعور غامض بوجود حوالي عشرة منها.

الشكل الطويل الذي كان ظهره يواجهه مد يده لالتقاط الدودة الشفافة الغريبة. عندما استدار، تنهد.

كان للظل شعر أسود وعيون سوداء وجبهة عريضة ووجه رقيق. كان يرتدي نظارة أحادية العدسة منحوتة من الكريستال.

“كان ذلك قريبا…”

تمزقت الجروح التي لا حصر لها بوحشية، وكشفت صفوف وصفوف من الأسنان البيضاء. قالوا نفس الجملة بتتابع سريع “هل تبحث عني…”

في تلك اللحظة، رأى ديريك أخيرًا وجه الشكل الطويل.

كان شعره مموجًا وغير مهذب وأشعث إلى حد ما. كان لديه تجاعيد عميقة حول خديه، ولكن لم تكن هناك تجاعيد في زوايا عينيه. بقيت بعض الندبات القديمة، التي كانت إما عميقة أو ملتوية، على خديه.

“لماذا تعتقد أنه تحول فجأة وحاول اختراق الختم؟ هل لديك أي فكرة عما يجعلك مختلفًا عن الآخرين؟”

كان يرتدي قميصًا بلون الكتان مع حزام جلدي متقلب حول وسطه، وكانت عيناه الزرقوان الشاحبتان عميقتين وذابلة، مثل كتاب مليء بالقصص.

كان هذا الوحش المرعب عاريًا، وكان هناك العديد من الجروح الحمراء الداكنة على جسمه.

للحظة، ذهل ديريك، وبعد ذلك، كما لو كان في خطر طوال حياته، فتح فمه في مفاجأة سارة.

“جلالتك!”

أمامه كان زعيم مجلس الستة أعضاء لمدينة الفضة، صائد شياطين قوي كان عمره أكثر من مائة عام، كولين إلياد!

أومأ كولين قليلاً وقال: “كنا نعلم دائمًا أن لديه مشكلة، ولكن من أجل معرفة نوع الدوافع الخفية التي كانت لدى الرجل الذي يدعى آمون، لم نقم بإقصائه بشكل متعمد، وبدلاً من ذلك قمنا بحبسه في القسم الأدنى من البرج، مختوم تحت تأثير الأغراض الغامضة، وكثيرا ما ندع المتجاوزين، الذين لديهم أعراض فقدان السيطرة فقط، يعيشون بجانبه ويتحدثون معه. أردنا أن نرى ما إذا كان بإمكاننا إحداث بعض التغييرات غير الطبيعية فيه من أجل معرفت المعلومات التي أردنا معرفتها.”

أومأ كولين قليلاً وقال: “كنا نعلم دائمًا أن لديه مشكلة، ولكن من أجل معرفة نوع الدوافع الخفية التي كانت لدى الرجل الذي يدعى آمون، لم نقم بإقصائه بشكل متعمد، وبدلاً من ذلك قمنا بحبسه في القسم الأدنى من البرج، مختوم تحت تأثير الأغراض الغامضة، وكثيرا ما ندع المتجاوزين، الذين لديهم أعراض فقدان السيطرة فقط، يعيشون بجانبه ويتحدثون معه. أردنا أن نرى ما إذا كان بإمكاننا إحداث بعض التغييرات غير الطبيعية فيه من أجل معرفت المعلومات التي أردنا معرفتها.”

‘وبعبارة أخرى، مسار الشمس… إذا كان السيد الرجل المعلق على حق، وأن عائلة أمون هي من سلسل إله شمس القديم، فمن الطبيعي بالنسبة لي أن أتسبب في حدوث تحول له…’ شعر ديريك أنه يعرف الحقيقة إلى حد ما.

“لسوء الحظ، كان طبيعيا جدا حتى اليوم، طبيعي أكثر من اللازم.”

“لماذا تعتقد أنه تحول فجأة وحاول اختراق الختم؟ هل لديك أي فكرة عما يجعلك مختلفًا عن الآخرين؟”

‘إذا لقد تم الترتيب لي عمدا لأن أبقى بجانب قائد الفريق الاستكشافي السابق…’ بعد بضع ثوان من الصمت، قال ديريك، “ربما لأن مسار التجاوز خاصتي يختلف عن الآخرين. التسلسل 9 الشاعر الملحمي، التسلسل 8 متوسل الضوء.”

‘الهدف الرئيسي هو الاستمرار في إستخلاص مبادئ لاعب الخفة وإجراء تعديلات وفقًا لردود الفعل من روحانيتي.’

‘وبعبارة أخرى، مسار الشمس… إذا كان السيد الرجل المعلق على حق، وأن عائلة أمون هي من سلسل إله شمس القديم، فمن الطبيعي بالنسبة لي أن أتسبب في حدوث تحول له…’ شعر ديريك أنه يعرف الحقيقة إلى حد ما.

استمع كولين دون تغيير في تعبيره. قام بقياس ديريك لبضع ثوان قبل أن يقول: “كنا نراقبه. تناوب أعضاء مجلس الستة أعضاء، لكننا لم نتوقع منه أن يتحول فجأة. لم تكن هناك إشارات تحذير، وكانت أفعاله شديدة حاسمة وحازمة.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

“ماذا كنت تفعل في الغرفة الآن؟”

لم يدرك ديريك، الذي كان يفكر في العلاقة بين مسار الشمس وإله الشمس القديم، على الفور ما كان يسأله عنه الرئيس.

عندما أدرك ذلك، كان عقله لا يزال فارغًا بينما تذكر بجدية ما فعله.

“قبل ذلك، انطفأت الشمعة في غرفتي، وكان هناك ظلام دامس. حاولت ممارسة بعض قوى التجاوز خاصتي”.

‘لم أفعل أي شيء. لقد طرقت للتو الحائط وحاولت التحدث إليه… قبل هذا، وقبل ذلك، كنت أشارك في تجمع التاروت… تجمع التاروت!’ صدم ديريك فجأة. لقد شعر أن الأمور قد لا تكون بسيطة كما كان يتصور.

كان يعلم أنه لا يستطيع إبلاغ الرئيس بأفكاره، لكنه لم يعرف أي نوع من التعبير كان يجب أن يظهره، لذلك لم يكن بإمكانه سوى الحفاظ على تعبيره الوحيد المتوحد. قال بتمعن، “طرقت على هذا الجدار ثلاث مرات.”

“قبل ذلك، انطفأت الشمعة في غرفتي، وكان هناك ظلام دامس. حاولت ممارسة بعض قوى التجاوز خاصتي”.

نظر كولين في عيني ديريك بهدوء وقال بعد حوالي العشرين ثانية، “لسوء الحظ، ما تركه آمون في روحه لم يكن جسده الأصلي. علاوة على ذلك، حدث هذا الأمر فجأة، لذلك لم نتمكن من الحصول على النتيجة المرجوة…”

“لا.” هز ديريك رأسه باقتناع.

“قبل تحوله، هل شعرت بأي شيء خاطئ؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

“لا.” هز ديريك رأسه باقتناع.

تمزقت الجروح التي لا حصر لها بوحشية، وكشفت صفوف وصفوف من الأسنان البيضاء. قالوا نفس الجملة بتتابع سريع “هل تبحث عني…”

أومضت عيون كولين فجأة برمزين أخضرين معقدين، وعُكس جسد ديريك فيها.

تحول السائل اللزج السميك على السطح المقطوع لدماغه إلى خيوط رفيعة، لكنها كانت تتقلص مثل اليرقات.

بعد ما يقرب العشر ثواني من الصمت، أغلق رئيس مدينة الفضة عينيه وقال، “لقد استقرت حالتك. لست بحاجة إلى مزيد من العلاج، لذا يمكنك العودة الآن”.

دهش ديريك.

أصبحت الغرفة الصغيرة مشرقة فجأة، وسقط شعاع نقي من الضوء، يحوم بالنار، من السقف وعلى جسم الوحش.

“حسنا.”

راقب صائد الشياطين كولين إلياد وهو يعود إلى الغرفة، يلتقط السيف الأبيض الحاد، ويقلبه بين يديه.

نشأت هذه الغريزة من تعاليم دروس المعرفة العامة في الوحوش في مدينة الفضة والمشهد الغريب الذي عاشه بعد انضمامه إلى فرق الدوريات.

لقد أخذ نفساً عميقاً بهدوء وسار على طول الممر باتجاه المخرج. في الطريق، التقى بالحراس الذين اندفعوا واحدًا تلو الآخر.

ولكن في تلك اللحظة، فوجئ ديريك برؤية أن شعاع الضوء المقدس الذي صلى من أجله كان يتكاثف فجأة. كان ساطعًا لدرجة أنه لم يستطع إلا أن يغمض عينيه.

عاد ببطء إلى المنزل وأغلق الباب. لقد راقب بعناية محيطه لبعض الوقت، ثم جلس على حافة السرير وتلا بصوت منخفض، “الأحمق الذي لا ينتمي إلى هذه الحقبة، الحاكم الغامض فوق الضباب الرمادي؛ ملك الأصفر والأسود الذي يتحكم في الحظ الجيد.”

كان هذا الوحش المرعب عاريًا، وكان هناك العديد من الجروح الحمراء الداكنة على جسمه.

“لقد مررت للتو بشيء مرعب…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

روى ديريك ما حدث وذكر تخمينه.

استمع كولين دون تغيير في تعبيره. قام بقياس ديريك لبضع ثوان قبل أن يقول: “كنا نراقبه. تناوب أعضاء مجلس الستة أعضاء، لكننا لم نتوقع منه أن يتحول فجأة. لم تكن هناك إشارات تحذير، وكانت أفعاله شديدة حاسمة وحازمة.”

بعد القيام بكل ذلك، شعر براحة أكبر.

ومع استرخاء حالته الذهنية المتوترة، شعر بإرهاق كبير يمر من خلاله. استلقى وسرعان ما نام.

في الغرفة الصامتة والمظلمة، أضاءت ومضات البرق أحيانًا كل شيء. وإلا، كانت ستبدوا ليلة مظلمة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

حرك ديريك النائم فجأة إصبع السبابة الأيمن خاصته ونقر بخفة على السرير.

مرة، مرتين، ثلاث مرات…

…

بعد تجمع التاروت، لم يقم كلاين بعرافة خاصية متجاوز المستذئب أو زجاجة السم البيولوجي بسبب إنفاقه الروحي. بدلا من ذلك، عاد مباشرة إلى العالم الحقيقي للحصول على غفوة. بعد عشرين دقيقة، استيقظ وجذب الستار، مما سمح للضوء الذي إخترق الضباب بإدخال درجة معينة من الضوء إلى الغرفة.

بعد تجمع التاروت، لم يقم كلاين بعرافة خاصية متجاوز المستذئب أو زجاجة السم البيولوجي بسبب إنفاقه الروحي. بدلا من ذلك، عاد مباشرة إلى العالم الحقيقي للحصول على غفوة. بعد عشرين دقيقة، استيقظ وجذب الستار، مما سمح للضوء الذي إخترق الضباب بإدخال درجة معينة من الضوء إلى الغرفة.

جالسًا على الكرسي أمام المكتب، هدأ كلاين وبدأ يفكر في ما يحتاج إلى القيام به على المدى القصير.

‘الهدف الرئيسي هو الاستمرار في إستخلاص مبادئ لاعب الخفة وإجراء تعديلات وفقًا لردود الفعل من روحانيتي.’

لقد أخذ نفساً عميقاً بهدوء وسار على طول الممر باتجاه المخرج. في الطريق، التقى بالحراس الذين اندفعوا واحدًا تلو الآخر.

‘على الرغم من أن مبادئ مثل “لا تؤدي أبدًا وأنت غير مستعد”، “الحاجة إلى مسرح للأداء” و “إكمال أداء باستخدام طريقة تحويل الانتباه” لا تبدو فيها مشاكل في الوقت الحالي، إذا كنت سأستمر في التمثيل بهذه الطريقة والقيام بتعديلات طفيفة، سأهضم في النهاية الجرعة وأصل إلى حالة التقدم. لكن هذا النوع من التمثيل ليس كافياً. ما زلت أفتقر إلى بعض المبادئ الهامة. في الوقت الحالي، ما أفعله سيجعل عملية الهضم بطيئة وغير شاملة. ربما، سيستغرق الأمر عامًا، أو ربما عامين أو ثلاث سنوات قبل أن يصبح التقدم في التسلسل ممكنًا.”

كان يرتدي قميصًا بلون الكتان مع حزام جلدي متقلب حول وسطه، وكانت عيناه الزرقوان الشاحبتان عميقتين وذابلة، مثل كتاب مليء بالقصص.

‘ولن يبقى إنس زانغويل هناك ينتظرني! لن أكون مؤهلًا للانتقام إلا من خلال أن أصبح متجاوز تسلسلات عليا في أقرب وقت ممكن!’

“لا.” هز ديريك رأسه باقتناع.

‘لذلك، فإن معرفة مبادئ لاعب الخفة الأخرى هو أمر ذو أهمية قصوى. سأحدد أولاً من خلال التجريب ما إذا كان التصفيق من الجمهور سيثير روحانيتي ويؤدي إلى هضم أفضل للجرعة.’

تمامًا بينما كان كلاين عميقًا في التفكير، سمع سلسلة من التوسلات الوهمية والمكدسة.

‘لماذا هو في غرفتي؟’