فرقعة الأصابع
299: فرقعة الأصابع
لم يتكلم الاثنان، خائفين من أن يوقظوا آدول النائم.
299: فرقعة الأصابع
القسم الشرقي، شارع حديقة غريم
‘إن أصدقاء أدول السيئين ينتقمون منه بالفعل… أو ربما، لم تكن هناك أشياء مثل “شركة سيئة” على الإطلاق…’ مد كلاين يده بهدوء، وأمسك صافرة السيد أزيك النحاسية، وسمح لروحانيته بالانتشار. ثم نظر بعيدًا عن أدول ونظر إلى الآخرين داخل غرفة المعيشة.
…
ارتدى كلاين، مع شارب ظاهر حول فمه، زوجًا من النظارات ذات الحواف الذهبية أثناء حمله قبعة وعصا سوداء. تبع روغو كولمان إلى غرفة معيشة واسعة ومشرقة.
مع كل خطوة اتخذها روغو، ارتجفت الدهون على جسده. تركت الناس يتساءلون بشكل خبيث متى ستتمزق ملابسه وسرواله.
كان هناك ثريا كريستالية ضخمة معلقة من السقف. تم تزيين الجدران والزوايا والطاولات بجميع أنواع المنحوتات الذهبية والحلي. بدت المنطقة بأكملها جميلة، رائعة وفاخرة.
ألقى كلاين الثقاب أمامه عرضيا وأخرج غرضا آخر.
‘كما هو متوقع من رجل أعمال في مجال المجوهرات، رجل أعمال يقيم في القسم الغربي…’ قام كلاين بمسح اللوحات الزيتية بجانبه وتنهد.
بعد بضع ثوانٍ، هدأ تدريجياً.
مع كل خطوة اتخذها روغو، ارتجفت الدهون على جسده. تركت الناس يتساءلون بشكل خبيث متى ستتمزق ملابسه وسرواله.
“حسنا.” أطلق ستيوارت تنهد.
القسم الشرقي، شارع حديقة غريم
ومع ذلك، كرجل أعمال في مجال المجوهرات، كان لديه ما يكفي من المال لشراء ملابس ذات نوعية أفضل.
عند هذه الكلمات، رفع أدول رأسه، وكشف وجهه الشاحب، وشفتيه المزرقة، وعينيه غير المركزة.
“المحقق موريارتي، هذا هو ابني أدول.” توقف لوغو عند حافة سجادة وأشار إلى صبي عمره 15 أو 16 عامًا وكان جالسًا على أريكة أحادية.
“ضعها في مكان يمكنني استرجاعه منه بسرعة. هناك بعض الأغراض المهمة في الداخل.”
نظرًا لإضاءة جميع المواقد في المنزل، وكون هناك أنابيب معدنية لتوصيل الحرارة، كانت غرفة المعيشة دافئة إلى حد ما. حتى أنها جعلت كلاين يشعر بالرغبة في خلع ملابسه حتى لا يبقى سوى في قميص وبنطلون. ومع ذلك، كان الصبي ملفوفًا بمعطف فرو سميك وبطانية بدت ساخنة على ساقيه.
“حسنًا، بعد العشاء إذا، استرخوا يا رفاق الأن ووتولوا منوباتكم، سنهتم بها في الصباح الباكر”. أضافت كاسلانا
في تلك اللحظة، كان رأسه مخفوضًا، وهو يعانق نفسه بشدة ويرتجف بدون توقف. لقد بدا وكأن شعره الأزرق الداكن قد ققد بريقه.
“هذا المحقق شارلوك موريارتي”.
نظر إليه روغو بقلق ورفع صوته قليلاً، “أدول، هذا هو المحقق موريارتي. سيحميك اليوم وغدًا.”
رأى شاب يقف على بعد خطوات قليلة. كان الرجل يرتدي قميصًا أبيض وسروالًا داكنًا وزوجًا من النظارات ذات الحواف الذهبية. كان يميل على الحائط بابتسامة على وجهه.
أجاب أدول بصوت ناعم وحالم “إلى… الحمام”.
عند هذه الكلمات، رفع أدول رأسه، وكشف وجهه الشاحب، وشفتيه المزرقة، وعينيه غير المركزة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتدى كلاين، مع شارب ظاهر حول فمه، زوجًا من النظارات ذات الحواف الذهبية أثناء حمله قبعة وعصا سوداء. تبع روغو كولمان إلى غرفة معيشة واسعة ومشرقة.
“احميني، احميني… سيقتلونني! يريدون قتلي!” أصبح صوته أكثر حدة. في النهاية، غطى أذنيه بيديه وصرخ.
ومع ذلك، كرجل أعمال في مجال المجوهرات، كان لديه ما يكفي من المال لشراء ملابس ذات نوعية أفضل.
بعد بضع ثوانٍ، هدأ تدريجياً.
عندما رأوا أن كلاين كان يمسك بعصا سوداء فقط وأدرك أن شيئًا لم يحدث، هدأت كاسلانا وشريكتها. عبسوا وسألوا، “ما الذي حدث للتو؟”
خلال هذه العملية، كان كلاين قد تقر بالفعل على ضرسه وقام بتفعيل رؤيته الروحية سرا.
ضحك كلاين وأجاب: “الأمر متروك لك. مهمتي ستنتهي غدًا”.
لم يكن ستيوارت، الذي كان في أكثر الحالات إثارة للشفقة منذ لحظة، غاضبًا على الإطلاق. ربت ملابسه باهتمام كبير، نهض وسأل، “لماذا لم أسمع بك، السيد موريارتي؟ أعني، أنا أعرف الكثير من الناس في مجال التحقيق، لكنني لم أسمع عنك في الماضي.”
‘هاه…’ ممسكا الصدمة التي تسللت إلى فمه، لقد فحصه بعناية مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا وكأن أدول قد استيقظ أخيرًا من كابوس طويل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رأى أن لون هالة أدول قد تم صبغه بلمعان أخضر داكن!
“حسنًا، بعد العشاء إذا، استرخوا يا رفاق الأن ووتولوا منوباتكم، سنهتم بها في الصباح الباكر”. أضافت كاسلانا
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد جئت إلى باكلوند في أوائل سبتمبر فقط”.
‘هذه علامة على أنه يتم مطاردته من قبل روح، علامة على تملك محتمل!’
بدا وجهه أكثر شحوبًا، وكانت شفاهه تتحول إلى اللون الأرجواني.
‘إن أصدقاء أدول السيئين ينتقمون منه بالفعل… أو ربما، لم تكن هناك أشياء مثل “شركة سيئة” على الإطلاق…’ مد كلاين يده بهدوء، وأمسك صافرة السيد أزيك النحاسية، وسمح لروحانيته بالانتشار. ثم نظر بعيدًا عن أدول ونظر إلى الآخرين داخل غرفة المعيشة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“مسدس؟ هذا مسدسي.” ابتسم كلاين ورفع عصاه.
عند النافذة الطويلة وقف رجل يرتدي معطفا أسود. كان طويلًا وقويًا، بدون إبتسامة، وكان خصره منتفخًا كما لو كان يخفي مسدس.
لم يكن ستيوارت، الذي كان في أكثر الحالات إثارة للشفقة منذ لحظة، غاضبًا على الإطلاق. ربت ملابسه باهتمام كبير، نهض وسأل، “لماذا لم أسمع بك، السيد موريارتي؟ أعني، أنا أعرف الكثير من الناس في مجال التحقيق، لكنني لم أسمع عنك في الماضي.”
…
‘يجب أن يكون هذا أحد الحراس الشخصيين الستة…’ كان كلاين على وشك دراسه شخص آخر عندما قدم روغو كولومان، “المحققة كاسلانا ؛ ومساعدتها، ليديا.”
“المحقق ستيوارت”.
“يمكنك أن تقترحه عليه”. قال كلاين بموضوعية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هذه علامة على أنه يتم مطاردته من قبل روح، علامة على تملك محتمل!’
عند هذه النقطة، استدار روغو وأشار إلى كلاين.
ثم سمع صوتا لطيفا.
“هذا المحقق شارلوك موريارتي”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا وكأن أدول قد استيقظ أخيرًا من كابوس طويل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت كاسلانا في الثلاثينات من عمرها، وكان لها شعر أسود وعينان زرقاوان، وحاجبان كثيفان. ربما كانت جميلة عندما كانت صغيرة، ولكن الآن، بسبب العضلات المترهلة على خديها، لم تكن تبدو قابلة للإقتراب للغاية.
كانت ليديا، مساعدتها، سيدة ذات شعر أحمر تبلغ من العمر عشرين عامًا تقريبًا. كان شكلها ممتازًا، لكنها كانت ذات مظهر متوسط.
ومع ذلك، كرجل أعمال في مجال المجوهرات، كان لديه ما يكفي من المال لشراء ملابس ذات نوعية أفضل.
ارتدت كلتا المرأتين شيئًا مشابهًا لما كان يرتديه الراكبزن الأرستقراطيون. كانت القمصان البيضاء التي كانوا يرتدونها ضيقة عند الخصر والتي تتناسب مع البنطلونات الضيقة التي سهلت الحركة. كانت الطيات هي الشيء الوحيد الذي ميز ملابسهم عن الرجال.
“كلا”. رد كلاين بنفس الابتسامة.
بالإضافة إلى ذلك، لم يقدموا أي إخفاء للمسدسات من حول خصورهم.
دوي صوت إطلاق نار، وبدون تفكير، انقلب ستيوارت، بينما خرجت كاسلانا وليديا بسرعة من الأريكة، ووجد كل منهم مكانًا للاختباء.
وقد ذكّر هذا كلاين بمقولة من المحامي يورغن أن الحيازة غير القانونية للسلاح كانت شيء مؤكد بالنسبة لمحقق خاص. كان هذا لأنه – ما لم يكن أحد نبيلًا أو عضوًا في البرلمان أو موظفًا حكوميًا كبيرًا – كان من الصعب جدًا الحصول على تصريح سلاح لجميع الأغراض.
في هذه اللحظة، أخرج كلاين صندوق أعواد ثقاب وأضاء عود ثقاب، كما لو كان يريد التدخين.
ومع ذلك، كرجل أعمال في مجال المجوهرات، كان لديه ما يكفي من المال لشراء ملابس ذات نوعية أفضل.
جلس ستيوارت مقابل كاسلانا وليديا. كان لديه وجه نحيل، لكنه نما لحية كثيفة. كانت عيناه الخضراء الفاتحة حيوية بشكل غير عادي.
خلال هذه العملية، كان كلاين قد تقر بالفعل على ضرسه وقام بتفعيل رؤيته الروحية سرا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان في نفس عمر ليديا، وان طوله تقريبًا مثل كلاين، يزيد قليلاً عن 1.7 م ويزن 140 رطلاً.
لم يحدث أي شيء خلال فترة ما بعد الظهر، وأعد المضيفون الذكور والإناث القلقون عشاءًا دافيًا للمحققين والحراس الشخصيين، ولكن لم يتم تقديم المشروبات الكحولية.
كان لدى ستيوارت حافظة تحت الإبط، ومن الواضح أنه كان هناك مسدس مصمم خصيصًا.
قام ستيوارت، الذي كان يجلس هناك، بتحويل رأسه لدراسة كلاين وضحك. “أنت لم تحضر مسدسا؟”
بعد تبادل المجاملات، خلع كلاين معطفه، خلع قبعته، وسلمهما إلى الخادم بجواره.
ثم سمع صوتا لطيفا.
“ضعها في مكان يمكنني استرجاعه منه بسرعة. هناك بعض الأغراض المهمة في الداخل.”
“هذا المحقق شارلوك موريارتي”.
…
في الواقع، لقد نقل بالفعل الدمى الورقية، العملات، التمائم وعلبة الثقاب وما إلى ذلك إلى جيوب بنطلونه. الشيء الوحيد المتبقي في معطفه هو مسحوقات الأعشاب، مستخلصان الجواهر، والمفاتيح، ومحفظته. كان هناك ما مجموعه 206 جنيهًا من الأوراق الورقية في محفظته.
وضع كلاين صافرة أزيك النحاسية ونظر بهدوء إلى أدول، الذي بدأت عيناه في التركيز.
جلس أدول وفتح عينيه.
قام ستيوارت، الذي كان يجلس هناك، بتحويل رأسه لدراسة كلاين وضحك. “أنت لم تحضر مسدسا؟”
“إذا لم يتحسن أدول، فأنظر في الأمر في غضون يومين”. ألقى ستيوارت نظرة خاطفة جانبية في كلاين.
“مسدس؟ هذا مسدسي.” ابتسم كلاين ورفع عصاه.
جلس ستيوارت مقابل كاسلانا وليديا. كان لديه وجه نحيل، لكنه نما لحية كثيفة. كانت عيناه الخضراء الفاتحة حيوية بشكل غير عادي.
أجاب أدول بصوت ناعم وحالم “إلى… الحمام”.
في نفس الوقت، نفخ خديه لتحفيز صوت.
‘إن أصدقاء أدول السيئين ينتقمون منه بالفعل… أو ربما، لم تكن هناك أشياء مثل “شركة سيئة” على الإطلاق…’ مد كلاين يده بهدوء، وأمسك صافرة السيد أزيك النحاسية، وسمح لروحانيته بالانتشار. ثم نظر بعيدًا عن أدول ونظر إلى الآخرين داخل غرفة المعيشة.
رأى شاب يقف على بعد خطوات قليلة. كان الرجل يرتدي قميصًا أبيض وسروالًا داكنًا وزوجًا من النظارات ذات الحواف الذهبية. كان يميل على الحائط بابتسامة على وجهه.
بانغ!
“مسدس؟ هذا مسدسي.” ابتسم كلاين ورفع عصاه.
وضع كلاين يديه في جيبه، وبقي خطوة واحدة وراء أدول وتبعه إلى مدخل الحمام على بعد غرفتين.
دوي صوت إطلاق نار، وبدون تفكير، انقلب ستيوارت، بينما خرجت كاسلانا وليديا بسرعة من الأريكة، ووجد كل منهم مكانًا للاختباء.
فوجئ روغو والخادم الذي بجانبه في دهشة وارتباك حول ما كان يحدث. واصل أدول إبقاء رأسه منخفضًا وهو يرتجف.
عندما رأوا أن كلاين كان يمسك بعصا سوداء فقط وأدرك أن شيئًا لم يحدث، هدأت كاسلانا وشريكتها. عبسوا وسألوا، “ما الذي حدث للتو؟”
“منذ أن سلمت مسدسا التقطته للشرطة، كنت أتعلم كيفية تقليد صوته. يبدو أنه فعال للغاية”. رد كلاين بنكتة مازحة.
…
“هذا ليس مضحكا أيها المحقق موريارتي”. قالت كاسلانا بصوت عميق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد بضع ثوانٍ، هدأ تدريجياً.
‘أردت فقط أن أقوم ببعض السحر لكم…’ رثى كلاين. وسلم عصاه إلى الخادم وأومأ برأسه.
أدول، الذي كان ظهره يواجهه، استقام فجأة. كان الشكل في المرآة شاحبًا لدرجة أنه بدا كجثة.
“يمكنك أن تقترحه عليه”. قال كلاين بموضوعية.
“سوف ابقيه في ذاكرتي.”
لم يكن ستيوارت، الذي كان في أكثر الحالات إثارة للشفقة منذ لحظة، غاضبًا على الإطلاق. ربت ملابسه باهتمام كبير، نهض وسأل، “لماذا لم أسمع بك، السيد موريارتي؟ أعني، أنا أعرف الكثير من الناس في مجال التحقيق، لكنني لم أسمع عنك في الماضي.”
كانت ليديا، مساعدتها، سيدة ذات شعر أحمر تبلغ من العمر عشرين عامًا تقريبًا. كان شكلها ممتازًا، لكنها كانت ذات مظهر متوسط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع مرور الوقت، اجتاحت قشعريرة باردة الغرفة.
“لقد جئت إلى باكلوند في أوائل سبتمبر فقط”.
كان لدى ستيوارت حافظة تحت الإبط، ومن الواضح أنه كان هناك مسدس مصمم خصيصًا.
أوضح كلاين بإيجاز
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“يمكنك أن تقترحه عليه”. قال كلاين بموضوعية.
“هل الأمر كذلك…” ضحك ستيوارت وقال “الليلة، سنتعاون كلانا. سنكون مسؤولين عن كل شيء من منتصف الليل حتى صباح الغد. هل ستكون هذه مشكلة؟”
بقي أدول صامتًا، وعيناه غير مركزة بينما نظر إلى المرآة.
“كلا”. رد كلاين بنفس الابتسامة.
كافح الشكل لبضع لحظات قبل أن يتفرق بالكامل. ونتيجة لذلك، انطفأت النيران.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند هذه النقطة، استدار روغو وأشار إلى كلاين.
“حسنًا، بعد العشاء إذا، استرخوا يا رفاق الأن ووتولوا منوباتكم، سنهتم بها في الصباح الباكر”. أضافت كاسلانا
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ألقى كلاين نظرة فاحصة على أدول المرتجف وأومأ بجدية.
كانت كاسلانا في الثلاثينات من عمرها، وكان لها شعر أسود وعينان زرقاوان، وحاجبان كثيفان. ربما كانت جميلة عندما كانت صغيرة، ولكن الآن، بسبب العضلات المترهلة على خديها، لم تكن تبدو قابلة للإقتراب للغاية.
…
لم يحدث أي شيء خلال فترة ما بعد الظهر، وأعد المضيفون الذكور والإناث القلقون عشاءًا دافيًا للمحققين والحراس الشخصيين، ولكن لم يتم تقديم المشروبات الكحولية.
لم يحدث أي شيء خلال فترة ما بعد الظهر، وأعد المضيفون الذكور والإناث القلقون عشاءًا دافيًا للمحققين والحراس الشخصيين، ولكن لم يتم تقديم المشروبات الكحولية.
رأى شاب يقف على بعد خطوات قليلة. كان الرجل يرتدي قميصًا أبيض وسروالًا داكنًا وزوجًا من النظارات ذات الحواف الذهبية. كان يميل على الحائط بابتسامة على وجهه.
بعد تناول الطعام والشراب حسب رغبته، ذهب كلاين وستيوارت، الشاب ذو اللحية الكبيرة، إلى غرفهما في في الطابق الثاني.
عند هذه الكلمات، رفع أدول رأسه، وكشف وجهه الشاحب، وشفتيه المزرقة، وعينيه غير المركزة.
ألقى كلاين الثقاب أمامه عرضيا وأخرج غرضا آخر.
عندما رأى ستيوارت أن لم يكن أي أحد حوله، هز رأسه وقال: “شارلوك، يجب أن تكون قد لاحظت أن مشكلة أدول ليست مشكلة تتعلق بالانتقام”.
ضحك كلاين وأجاب: “الأمر متروك لك. مهمتي ستنتهي غدًا”.
‘أخي، أنت بالتأكيد لطيف…’ لم يتغير تعبير كلاين كما سأل، “لماذا تقول ذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “احميني، احميني… سيقتلونني! يريدون قتلي!” أصبح صوته أكثر حدة. في النهاية، غطى أذنيه بيديه وصرخ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بااا!
“إنه يبدو وكأنه يعاني من مشكلة عقلية، أو، وفقًا للريف، فقد طاردته الأشباح والأرواح الشريرة. بصراحة، أخشى ذلك”. تنهد ستيوارت. “ينبغي على السيد كولومان أن يأخذه إلى طبيب نفسي، وإذا لم يفلح ذلك، احصل على الكهنة من لورد العواصف لرش بعض الماء المقدس وأداء طقوس.”
عند النافذة الطويلة وقف رجل يرتدي معطفا أسود. كان طويلًا وقويًا، بدون إبتسامة، وكان خصره منتفخًا كما لو كان يخفي مسدس.
“يمكنك أن تقترحه عليه”. قال كلاين بموضوعية.
“سأتبعه”.
“إذا لم يتحسن أدول، فأنظر في الأمر في غضون يومين”. ألقى ستيوارت نظرة خاطفة جانبية في كلاين.
“كلا”. رد كلاين بنفس الابتسامة.
ضحك كلاين وأجاب: “الأمر متروك لك. مهمتي ستنتهي غدًا”.
‘يجب أن يكون هذا أحد الحراس الشخصيين الستة…’ كان كلاين على وشك دراسه شخص آخر عندما قدم روغو كولومان، “المحققة كاسلانا ؛ ومساعدتها، ليديا.”
في تلك اللحظة، وصل الاثنان إلى وجهتهما ودخلا غرفتهما الخاصة.
لم يتكلم الاثنان، خائفين من أن يوقظوا آدول النائم.
“مسدس؟ هذا مسدسي.” ابتسم كلاين ورفع عصاه.
…
الواحدة صباحا، داخل غرفة نوم أدول.
أدول، الذي كان ظهره يواجهه، استقام فجأة. كان الشكل في المرآة شاحبًا لدرجة أنه بدا كجثة.
كافح الشكل لبضع لحظات قبل أن يتفرق بالكامل. ونتيجة لذلك، انطفأت النيران.
جلس كلاين على كرسي هزاز، ممسكًا بصافرة السيد أزيك النحاسية، يراقب جناحه بهدوء. وإرتشف ستيوارت قهوته على مكتبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد جئت إلى باكلوند في أوائل سبتمبر فقط”.
لم يتكلم الاثنان، خائفين من أن يوقظوا آدول النائم.
ومع ذلك، لم يفعل ذلك. نفخ الهواء وسمح للثقاب بالإنطفاء.
مع مرور الوقت، اجتاحت قشعريرة باردة الغرفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع مرور الوقت، اجتاحت قشعريرة باردة الغرفة.
مع بانغ قوي، ارتفع اللهب من الأرض، وأشعل شخصية غير مرئية.
جلس أدول وفتح عينيه.
“ماالخطب؟” سأل ستيوارت بعصبية إلى حد ما.
في الواقع، لقد نقل بالفعل الدمى الورقية، العملات، التمائم وعلبة الثقاب وما إلى ذلك إلى جيوب بنطلونه. الشيء الوحيد المتبقي في معطفه هو مسحوقات الأعشاب، مستخلصان الجواهر، والمفاتيح، ومحفظته. كان هناك ما مجموعه 206 جنيهًا من الأوراق الورقية في محفظته.
أجاب أدول بصوت ناعم وحالم “إلى… الحمام”.
وووش! في الحمام، عوت الرياح الباردة. مع الحفاظ على الجزء السفلي من جسده ثابتًا، استدار أدول ونظر في يد كلاين اليسرى، في الصافرة النحاسية الرقيقة التي كان يتم رميها للأعلى وللأسفل.
بدا وجهه أكثر شحوبًا، وكانت شفاهه تتحول إلى اللون الأرجواني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بااا!
كان ستيوارت على وشك التحدث عندما رأى شارلوك موريارتي يقف ويومئ برأسه.
“سأتبعه”.
القسم الشرقي، شارع حديقة غريم
“حسنا.” أطلق ستيوارت تنهد.
وضع كلاين صافرة أزيك النحاسية ونظر بهدوء إلى أدول، الذي بدأت عيناه في التركيز.
وضع كلاين يديه في جيبه، وبقي خطوة واحدة وراء أدول وتبعه إلى مدخل الحمام على بعد غرفتين.
كانت كاسلانا في الثلاثينات من عمرها، وكان لها شعر أسود وعينان زرقاوان، وحاجبان كثيفان. ربما كانت جميلة عندما كانت صغيرة، ولكن الآن، بسبب العضلات المترهلة على خديها، لم تكن تبدو قابلة للإقتراب للغاية.
مثلما كان أدول على وشك إغلاق الباب خلفه، رأى وميضًا.
“لا يمكنني أن أخرجك من عيني. هيه، افعل كل ما عليك فعله، وتظاهر بأنني غير موجود”. ابتسم كلاين واتكأ على الحائط.
“حسنًا، بعد العشاء إذا، استرخوا يا رفاق الأن ووتولوا منوباتكم، سنهتم بها في الصباح الباكر”. أضافت كاسلانا
بقي أدول صامتًا، وعيناه غير مركزة بينما نظر إلى المرآة.
شغل الصنبور وترك الماء يتدفق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالإضافة إلى ذلك، لم يقدموا أي إخفاء للمسدسات من حول خصورهم.
شغل الصنبور وترك الماء يتدفق.
في هذه اللحظة، أخرج كلاين صندوق أعواد ثقاب وأضاء عود ثقاب، كما لو كان يريد التدخين.
ومع ذلك، لم يفعل ذلك. نفخ الهواء وسمح للثقاب بالإنطفاء.
“ما الذي حدث لك؟”
بااا!
“هذا ليس مضحكا أيها المحقق موريارتي”. قالت كاسلانا بصوت عميق.
ألقى كلاين الثقاب أمامه عرضيا وأخرج غرضا آخر.
أدول، الذي كان ظهره يواجهه، استقام فجأة. كان الشكل في المرآة شاحبًا لدرجة أنه بدا كجثة.
…
وووش! في الحمام، عوت الرياح الباردة. مع الحفاظ على الجزء السفلي من جسده ثابتًا، استدار أدول ونظر في يد كلاين اليسرى، في الصافرة النحاسية الرقيقة التي كان يتم رميها للأعلى وللأسفل.
عند النافذة الطويلة وقف رجل يرتدي معطفا أسود. كان طويلًا وقويًا، بدون إبتسامة، وكان خصره منتفخًا كما لو كان يخفي مسدس.
وووش!
“حسنًا، بعد العشاء إذا، استرخوا يا رفاق الأن ووتولوا منوباتكم، سنهتم بها في الصباح الباكر”. أضافت كاسلانا
هبت رياح باردة على وجه كلاين.
كان في نفس عمر ليديا، وان طوله تقريبًا مثل كلاين، يزيد قليلاً عن 1.7 م ويزن 140 رطلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بااا!
استمر في الابتسام وفرقع أصابعه.
لم يحدث أي شيء خلال فترة ما بعد الظهر، وأعد المضيفون الذكور والإناث القلقون عشاءًا دافيًا للمحققين والحراس الشخصيين، ولكن لم يتم تقديم المشروبات الكحولية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد تبادل المجاملات، خلع كلاين معطفه، خلع قبعته، وسلمهما إلى الخادم بجواره.
مع بانغ قوي، ارتفع اللهب من الأرض، وأشعل شخصية غير مرئية.
“هل الأمر كذلك…” ضحك ستيوارت وقال “الليلة، سنتعاون كلانا. سنكون مسؤولين عن كل شيء من منتصف الليل حتى صباح الغد. هل ستكون هذه مشكلة؟”
كافح الشكل لبضع لحظات قبل أن يتفرق بالكامل. ونتيجة لذلك، انطفأت النيران.
ومع ذلك، لم يفعل ذلك. نفخ الهواء وسمح للثقاب بالإنطفاء.
وضع كلاين صافرة أزيك النحاسية ونظر بهدوء إلى أدول، الذي بدأت عيناه في التركيز.
“يمكنك أن تقترحه عليه”. قال كلاين بموضوعية.
بدا وكأن أدول قد استيقظ أخيرًا من كابوس طويل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رأى شاب يقف على بعد خطوات قليلة. كان الرجل يرتدي قميصًا أبيض وسروالًا داكنًا وزوجًا من النظارات ذات الحواف الذهبية. كان يميل على الحائط بابتسامة على وجهه.
“حسنًا، بعد العشاء إذا، استرخوا يا رفاق الأن ووتولوا منوباتكم، سنهتم بها في الصباح الباكر”. أضافت كاسلانا
مع بانغ قوي، ارتفع اللهب من الأرض، وأشعل شخصية غير مرئية.
ثم سمع صوتا لطيفا.
“هذا ليس مضحكا أيها المحقق موريارتي”. قالت كاسلانا بصوت عميق.
بعد بضع ثوانٍ، هدأ تدريجياً.
“ما الذي حدث لك؟”
خلال هذه العملية، كان كلاين قد تقر بالفعل على ضرسه وقام بتفعيل رؤيته الروحية سرا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
