إرتجاف لاشعوري.
284: إرتجاف لاشعوري.
ثم جلس بشكل مستقيم واستعد للإجابة على صلاة الأنسة العدالة .
صر الباب مفتوحا. نظر إليه رجل في منتصف العمر بشعر متناثر وسأل: “هل لي أن أعرف من أنت؟”
الثالثة بعد الظهر في نقابة الميناء في حوض شرق بالام .
فقط في هذه الخطوة، استرخى كلاين تمامًا وشعر ببعض الخوف المتبقي .
كان كلاين يرتدي سترة سميكة، وسترة بنية، وقبعة بسيطة تجعله أقرب إلى الصحفيين المحققين في الأسلوب بدلاً من أولئك الذين حضروا الولائم وأجروا مقابلات مع أشخاص من وقت لآخر. كلفه مثل هذا الزي جنيه و 10 سولي إضافية .
لم يكن يعرف حالة لانيفوس الحالية، ولم يكن يعرف من أين أتى التجاوز الذي بقي من حوله. ومن ثم، ومن باب الاحتياط، لم يأتِ بأشياء مشبوهة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في تلك اللحظة، كان يرتدي نظارة ذات حواف ذهبية، وتم تمشيط شعره بعناية للخلف، متلألئًا ببريق زيت الشعر. لم يعد لوجهه لحية فوضوية، لذلك كان بإمكانه إلا لصق شعيراز سوداء داكنة حول شفتيه. لقد كان أطول بما لا يقل عن خمسة سنتيمترات عن ذي قبل. كان يبذل قصارى جهده ليبدو مختلفًا عن العامل من الليلة الماضية، مما جعل من المستحيل على أي شخص لم يكن مإلوف به أن يقوم بأي ارتباطات .
‘لا يمكن أن تأتي هالة الخالق الحقيقي إلا من جسده أو نسله، بالإضافة إلى الأشياء التي تمتد من الاثنين. على سبيل المثال، الأغراص التي منحت “منه أو ألوهيته “هو”.. هذا يؤكد ما قاله لانيفوس لهود يوغين. بالإضافة إلى ذلك، هناك مسحة من الألفة. لم أكن حتى بحاجة إلى الذهاب فوق الضباب الرمادي من أجل العرافة لتأكيد أنه هو… إذا لم أكن قد تفاعلت بالفعل مع الخالق الحقيقي عدة مرات وإقتربت من فساده العقلي، فلا توجد فرصة أنه كان سيمكنني إدراك أن الهالة هي “له” التي لا تحتوي على أي قوة و من طبيعته “هو” …’ شعر كلاين بمشاعر ثقيلة، لكنه بدا مرتاحًا للغاية .
في جيوب ملابسه وسرواله، لم يكن هناك العين السوداء بالكامل، لا تمائم أو جواهر زيوت عشبية. لم يكن هناك سوى مجموعة من بطاقات التاروت، ومجموعة من الملاحظات، قلم حبر، محفظة، بعض الفكة، مجموعة من المفاتيح، ووثائق تعريف مراسل مزيفة .
لم يكن يعرف حالة لانيفوس الحالية، ولم يكن يعرف من أين أتى التجاوز الذي بقي من حوله. ومن ثم، ومن باب الاحتياط، لم يأتِ بأشياء مشبوهة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بالنظر إلى المبنى المكون من طابقين أمامه، عبر كلاين الشارع، متظاهرًا بعدم الاعتماد على حدس المهرج لملاحظة أن عدة أزواج من العيون كانت تراقبه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قام بفتح الباب ورأى أن تصميم نقابة الميناء كان بسيطًا إلى حد ما. لم يكن هناك موظفة استقبال أو ردهات واسعة. كان الدرج إلى الطابق الثاني في المنتصف، ويحيط به ممرات للمكاتب، ولم تكن الطوابق مبطنة بألواح خشبية، ناهيك عن السجاد. كانت معبدة بالكامل من الإسمنت .
أجاب كلاين عمدا: “يا لها من مصادفة، كنت أفكر في آخر مرة أجريت فيها مقابلة معك” .
أدار كلاين رأسه لينظر إلى الرجل الذي يحرس عند الباب وهو يمر، وقال: “أنا مراسل من منبر باكلوند اليومي. أود مقابلة عمال جمعيتكم والتعرف على احتياجاتكم ورغباتكم” .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فجأة فهم إزنغارد هذا الموضوع وغيّر الموضوع بابتسامة .
كان الرجل يرتدي سترة مرقعة للغاية وبها بطانة قطنية متسخة مكشوفة وقميص كتان تحتها .
بعد تبادل القليل من المجاملات، دخل في العربة العامة ذات السكة. بدلاً من الذهاب مباشرة إلى المنزل، قام بتغيير وتوجه إلى نادي كويلاغ في هيلستون .
بعد سماع كلمة “مراسل”، أصبح يقظا فجأة وأجاب بصوت عال: “لا! لم نقم بتنظيم إضراب في الآونة الأخيرة، لا!”
“أعتقد أنك أسأت فهمي. أنا شخص يتعاطف معكم. أخطط لإعداد تقرير خاص عما تفعله النقابة لمساعدة العمال والصعوبات الفعلية التي واجهوها. ثق بي.” بمساعدة قوى متجاوز المهرج، جعل كلاين عينيه تبدو صادقة بشكل غير طبيعي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لقد وجدتك أخيرًا!’ لم يستخدم كلاين قدرته بعد الأن للتحكم في تعابير وجهه وهو يتمتم لنفسه من خلال أسنان المشدودة .
“هل هذا صحيح… اذهب إلى السيد راند، عضو لجنتنا المسؤول عن الدعاية. اتجه يمينا، إنه المكتب الثاني على اليمين”، تردد الرجل لبضع ثوانٍ قبل الرد .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم كلاين معتذرا وخرج من الغرفة متوجها بسرعة إلى الحمام .
بعد تبادل القليل من المجاملات، دخل في العربة العامة ذات السكة. بدلاً من الذهاب مباشرة إلى المنزل، قام بتغيير وتوجه إلى نادي كويلاغ في هيلستون .
“شكرا لك.” انحنى كلاين بارتياح متظاهر، وشعر أن النظرة التي كانت تراقبه من زاوية مظلمة في الغرفة قد إختفت .
التفت إلى يمينه، وظهره غارق بالعرق البارد، طرق باب المكتب .
بقيت هالة الخالق الحقيقي في ذهنه مثل الكابوس، تاركةً الملابس على ظهره رطبة بعد أن جفوا مرارا وتكرارا .
صر الباب مفتوحا. نظر إليه رجل في منتصف العمر بشعر متناثر وسأل: “هل لي أن أعرف من أنت؟”
“السيد راند؟ أنا المراسل ستاثام من منبر باكلوند اليومي. هذه هي وثائق تعريف المراسل خاصتي. أود أن أقدم تقريرًا مع النقابات كموضوع لمساعدتكم في الحصول على المزيد من الاهتمام.” كلاين كاد يصدق أنه صحفي .
“هذا أنا.” نظر الرجل في منتصف العمر إلى وثائق هوية الصحفي وقال بتردد ومن الواضح أنه كان غير راغب، “من الصعب بالنسبة لي أن أصدق أنكم الصحفيين هنا لمساعدتنا” .
‘الخالق الساقط… أليس هذا هو الخالق الحقيقي؟ هذا المحتال لديه ألوهية الخالق الحقيقي؟ هـ.. هذا، هذه المهمة البسيطة تنطوي في الواقع على ألوهية الخالق الحقيقي !؟ كما هو متوقع، كنت أعرف أن للسيد الأحمق دوافع أخرى أعمق… كان يستهدف الخالق الحقيقي. كما هو متوقع من السيد الأحمق!’ أومضت العديد من الأفكار من خلال عقل أودري .
“لقد ولدت في القسم الشرقي، وأعرف مدى بؤس حياة العمال. إذا كنت لا تصدقني، يمكنك متابعتي طوال الوقت ومراقبة كل أسئلتي.” فجأة ابتسم كلاين وأضاف، “إن التقرير الذي يحتوي على بيانات مقابلة فعلية سيكون أفضل من لا شيء، أفضل بكثير من الأخبار المكتوبة على أساس الخيال فقط. على الأقل يمكنك تقديم آرائك ونأمل أن توجه الأمور في الاتجاه الذي تريده” .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا أنا.” نظر الرجل في منتصف العمر إلى وثائق هوية الصحفي وقال بتردد ومن الواضح أنه كان غير راغب، “من الصعب بالنسبة لي أن أصدق أنكم الصحفيين هنا لمساعدتنا” .
لمس راند فروة رأسه وأجاب بتردد، “حسنا إذن …”
“أعتقد أنك أسأت فهمي. أنا شخص يتعاطف معكم. أخطط لإعداد تقرير خاص عما تفعله النقابة لمساعدة العمال والصعوبات الفعلية التي واجهوها. ثق بي.” بمساعدة قوى متجاوز المهرج، جعل كلاين عينيه تبدو صادقة بشكل غير طبيعي .
في الداخل، اختار المقصورة الأقرب إلى النافذة، وجلس على المرحاض، وأغلق الباب الخشبي خلفه .
“سأتبعك طوال الوقت” .
ثم جلس بشكل مستقيم واستعد للإجابة على صلاة الأنسة العدالة .
“شكرا لك!” كاد كلاين يفقد السيطرة على عواطفه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة، رأى شخصية مألوفة قليلاً .
بعد ذلك، تحت إشراف راند، دخل مكتبًا تلو الآخر، وأجرى مقابلات مع أعضاء نقابة العمال وفقًا لأسئلته المعدة .
في الخارج، كانت السماء غائمة وضبابية، كما لو كان المساء قد جاء مبكرًا .
الممر الأيمن، لا شيء. الممر الأيسر، لا شيء… صعد كلاين بهدوء السلالم الخشبية إلى الطابق الثاني .
“السيد راند؟ أنا المراسل ستاثام من منبر باكلوند اليومي. هذه هي وثائق تعريف المراسل خاصتي. أود أن أقدم تقريرًا مع النقابات كموضوع لمساعدتكم في الحصول على المزيد من الاهتمام.” كلاين كاد يصدق أنه صحفي .
على الرغم من أن جلد الرجل قد تحول إلى اللون البرونزي، وقد أصبح وجهه المستدير العادي حادا، وتغيرت نظارته من إطار مستدير إلى إطار ذي حواف ذهبية، إلا أن كلاين كان لا زال قد وجد أثرًا للألفه من روحانيته كمتنبئ .
هذه المرة، قاده راند إلى المكتب مقابل الدرج مباشرةً وقدم الناس في الداخل، “هذا مراسل من منبر باكلوند المنبر، السيد ستاثام” .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قام بفتح الباب ورأى أن تصميم نقابة الميناء كان بسيطًا إلى حد ما. لم يكن هناك موظفة استقبال أو ردهات واسعة. كان الدرج إلى الطابق الثاني في المنتصف، ويحيط به ممرات للمكاتب، ولم تكن الطوابق مبطنة بألواح خشبية، ناهيك عن السجاد. كانت معبدة بالكامل من الإسمنت .
“يريد مقابلتكم يا جطاعة، لكن يجب أن أذكركم أن هناك بعض الأسئلة التي لديكم الحق في رفض الإجابة عليها” .
في الداخل، اختار المقصورة الأقرب إلى النافذة، وجلس على المرحاض، وأغلق الباب الخشبي خلفه .
ابتسم كلاين، واتخذ خطوتين إلى الأمام، وقام بلفتة لمصافحة كل موظف في الغرفة .
لم يتوقف، ووضع الملاحظات قبل المشي نحو محطة العربات العامة ذات السكة .
منحنيا، إلتوا زوايا فمه إلى ضحكة صامتة. ضحك بشدة لدرجة أنه لم يستطع تقريبًا الحفاظ على جسده مستقيماً. سقطت قطرة من السائل المتلألئ على الأرض من ضحكته .
في تلك اللحظة، رأى شخصية مألوفة قليلاً .
هذه المرة، قاده راند إلى المكتب مقابل الدرج مباشرةً وقدم الناس في الداخل، “هذا مراسل من منبر باكلوند المنبر، السيد ستاثام” .
“يمكنكم إبلاغ كنيسة الليل الدائم وإخبارهم أن لانيفوس لديه ألوهية الخالق الساقط” .
على الرغم من أن جلد الرجل قد تحول إلى اللون البرونزي، وقد أصبح وجهه المستدير العادي حادا، وتغيرت نظارته من إطار مستدير إلى إطار ذي حواف ذهبية، إلا أن كلاين كان لا زال قد وجد أثرًا للألفه من روحانيته كمتنبئ .
“شكرا لك.” انحنى كلاين بارتياح متظاهر، وشعر أن النظرة التي كانت تراقبه من زاوية مظلمة في الغرفة قد إختفت .
بعد ذلك مباشرة، ارتعدت جسده، وكادت الابتسامة على وجهه تخرج عن السيطرة .
“أنـ.. أنا آسف. فجأة لدي ألم في المعدة. هل لي أن أسأل، أين الحمام؟” سأل كلاين بابتسامة محرجة، ممسكًا بطنه باليد التي لم تحمل قلمًا وورقة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان الرجل يرتدي سترة مرقعة للغاية وبها بطانة قطنية متسخة مكشوفة وقميص كتان تحتها .
لم يشك راند والموظفين بأي شيء. أشاروا جميعًا إلى الباب وقالوا: “اخرج، انعطف يسارًا. عندما تصل إلى النهاية، سترى اللافتة” .
ابتسم كلاين معتذرا وخرج من الغرفة متوجها بسرعة إلى الحمام .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …
“أنا هنا للتحقيق في قضية. تم القضاء على وفاة سيبر وأنا المسؤول عنها. وفاتها قريبة جدا من ميناء شرق بالام” .
في الداخل، اختار المقصورة الأقرب إلى النافذة، وجلس على المرحاض، وأغلق الباب الخشبي خلفه .
على الرغم من أن جلد الرجل قد تحول إلى اللون البرونزي، وقد أصبح وجهه المستدير العادي حادا، وتغيرت نظارته من إطار مستدير إلى إطار ذي حواف ذهبية، إلا أن كلاين كان لا زال قد وجد أثرًا للألفه من روحانيته كمتنبئ .
منحنيا، إلتوا زوايا فمه إلى ضحكة صامتة. ضحك بشدة لدرجة أنه لم يستطع تقريبًا الحفاظ على جسده مستقيماً. سقطت قطرة من السائل المتلألئ على الأرض من ضحكته .
“مصدر الألفة التي لا يمكن تفسيرها في وقت سابق” .
أكد كلاين أنه لانيفوس!
أكد كلاين أنه لانيفوس!
صر الباب مفتوحا. نظر إليه رجل في منتصف العمر بشعر متناثر وسأل: “هل لي أن أعرف من أنت؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …
لم يكن هذا بسبب ذلك الشعور الصغير بالألفة، ولكن لأنه شعر بنوع آخر من الهالة من جسم الطرف الآخر، نوع ترك انطباعًا عميقًا عليه!
كان هذا أيضًا السبب الرئيسي وراء فقده السيطرة تقريبًا على الفور .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نلتقي مرة أخرى.” كان يجلس في العربة رجل نحيل وأنيق في منتصف العمر بشعر أبيض في صدغيه. كان المحقق العظيم الذي كان يساعد تحقيقات الشرطة، إزنغارد ستانتون .
“أعتقد أنك أسأت فهمي. أنا شخص يتعاطف معكم. أخطط لإعداد تقرير خاص عما تفعله النقابة لمساعدة العمال والصعوبات الفعلية التي واجهوها. ثق بي.” بمساعدة قوى متجاوز المهرج، جعل كلاين عينيه تبدو صادقة بشكل غير طبيعي .
ارتجاف جسده نشأ من خوفه الغريزي!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقف في الشارع ونظم مذكرات المقابلة عمدا .
جاء انهيار عواطفه من الرعب والحزن العميق في ذكرياته!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان ذلك… كان ذلك هالة الخالق الحقيقي!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
…
ارتجاف جسده نشأ من خوفه الغريزي!
غسل كلاين وجهه واستمر في المقابلة وكأن شيئًا لم يحدث. حتى أثناء مواجهة لانيفوس، الذي تغير بطريقة أو بأخرى، استمر في طرح الأسئلة وتسجيل الإجابات .
بعد الانتهاء من كل هذا، ودع نقابة العمال وخرج من المبنى ذي الإضاءة الخافتة .
لم يكن يعرف حالة لانيفوس الحالية، ولم يكن يعرف من أين أتى التجاوز الذي بقي من حوله. ومن ثم، ومن باب الاحتياط، لم يأتِ بأشياء مشبوهة .
في الخارج، كانت السماء غائمة وضبابية، كما لو كان المساء قد جاء مبكرًا .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هذا صحيح… اذهب إلى السيد راند، عضو لجنتنا المسؤول عن الدعاية. اتجه يمينا، إنه المكتب الثاني على اليمين”، تردد الرجل لبضع ثوانٍ قبل الرد .
لم يكن يعرف حالة لانيفوس الحالية، ولم يكن يعرف من أين أتى التجاوز الذي بقي من حوله. ومن ثم، ومن باب الاحتياط، لم يأتِ بأشياء مشبوهة .
‘لا يمكن أن تأتي هالة الخالق الحقيقي إلا من جسده أو نسله، بالإضافة إلى الأشياء التي تمتد من الاثنين. على سبيل المثال، الأغراص التي منحت “منه أو ألوهيته “هو”.. هذا يؤكد ما قاله لانيفوس لهود يوغين. بالإضافة إلى ذلك، هناك مسحة من الألفة. لم أكن حتى بحاجة إلى الذهاب فوق الضباب الرمادي من أجل العرافة لتأكيد أنه هو… إذا لم أكن قد تفاعلت بالفعل مع الخالق الحقيقي عدة مرات وإقتربت من فساده العقلي، فلا توجد فرصة أنه كان سيمكنني إدراك أن الهالة هي “له” التي لا تحتوي على أي قوة و من طبيعته “هو” …’ شعر كلاين بمشاعر ثقيلة، لكنه بدا مرتاحًا للغاية .
التفت إلى يمينه، وظهره غارق بالعرق البارد، طرق باب المكتب .
“””””هذا ‘وما إستعملته لبعض المرات من قبل’ هو ما عنيته بأنني سأضع بعض الكلمات التي تشير إلى الألهة بين “هذه” حيث هناك كلمات تعود على الألهة لكنها غير موجودة في العربيه””””
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غسل كلاين وجهه واستمر في المقابلة وكأن شيئًا لم يحدث. حتى أثناء مواجهة لانيفوس، الذي تغير بطريقة أو بأخرى، استمر في طرح الأسئلة وتسجيل الإجابات .
بعد تبادل القليل من المجاملات، دخل في العربة العامة ذات السكة. بدلاً من الذهاب مباشرة إلى المنزل، قام بتغيير وتوجه إلى نادي كويلاغ في هيلستون .
وقف في الشارع ونظم مذكرات المقابلة عمدا .
“أعتقد أنك أسأت فهمي. أنا شخص يتعاطف معكم. أخطط لإعداد تقرير خاص عما تفعله النقابة لمساعدة العمال والصعوبات الفعلية التي واجهوها. ثق بي.” بمساعدة قوى متجاوز المهرج، جعل كلاين عينيه تبدو صادقة بشكل غير طبيعي .
في هذه العملية، ألقى نظرة على شخصية مألوفة قليلاً بين المتشردين عبره .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكي يكون متأكدا، إستدعى كلاين ورق جلد الماعز البني المصفر وقلم حبر أحمر داكن قبل كتابة جملة عرافة كان قد فكر فيها منذ فترة طويلة:
‘الأنسة شيو؟’ قام كلاين على الفور بتخمين بما كان يعرفه .
إما بالنسبة لكلاين، لم يكن يبدو مختلفًا عن المعتاد. كان أطول بقليل، وغير إلى مجموعة جديدة من الملابس .
لم يتوقف، ووضع الملاحظات قبل المشي نحو محطة العربات العامة ذات السكة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة، رأى شخصية مألوفة قليلاً .
“يريد مقابلتكم يا جطاعة، لكن يجب أن أذكركم أن هناك بعض الأسئلة التي لديكم الحق في رفض الإجابة عليها” .
في هذه اللحظة، توقفت عربة حصان فجأة أمامه .
“نلتقي مرة أخرى.” كان يجلس في العربة رجل نحيل وأنيق في منتصف العمر بشعر أبيض في صدغيه. كان المحقق العظيم الذي كان يساعد تحقيقات الشرطة، إزنغارد ستانتون .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
إما بالنسبة لكلاين، لم يكن يبدو مختلفًا عن المعتاد. كان أطول بقليل، وغير إلى مجموعة جديدة من الملابس .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذن إنها بالفعل جريمة مقلدة؟” تظاهر كلاين بالجهل .
أجاب كلاين عمدا: “يا لها من مصادفة، كنت أفكر في آخر مرة أجريت فيها مقابلة معك” .
“شكرا لك.” انحنى كلاين بارتياح متظاهر، وشعر أن النظرة التي كانت تراقبه من زاوية مظلمة في الغرفة قد إختفت .
فجأة فهم إزنغارد هذا الموضوع وغيّر الموضوع بابتسامة .
لم يشك راند والموظفين بأي شيء. أشاروا جميعًا إلى الباب وقالوا: “اخرج، انعطف يسارًا. عندما تصل إلى النهاية، سترى اللافتة” .
“أنا هنا للتحقيق في قضية. تم القضاء على وفاة سيبر وأنا المسؤول عنها. وفاتها قريبة جدا من ميناء شرق بالام” .
إما بالنسبة لكلاين، لم يكن يبدو مختلفًا عن المعتاد. كان أطول بقليل، وغير إلى مجموعة جديدة من الملابس .
“إذن إنها بالفعل جريمة مقلدة؟” تظاهر كلاين بالجهل .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد تبادل القليل من المجاملات، دخل في العربة العامة ذات السكة. بدلاً من الذهاب مباشرة إلى المنزل، قام بتغيير وتوجه إلى نادي كويلاغ في هيلستون .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قام بفتح الباب ورأى أن تصميم نقابة الميناء كان بسيطًا إلى حد ما. لم يكن هناك موظفة استقبال أو ردهات واسعة. كان الدرج إلى الطابق الثاني في المنتصف، ويحيط به ممرات للمكاتب، ولم تكن الطوابق مبطنة بألواح خشبية، ناهيك عن السجاد. كانت معبدة بالكامل من الإسمنت .
‘لا يمكن أن تأتي هالة الخالق الحقيقي إلا من جسده أو نسله، بالإضافة إلى الأشياء التي تمتد من الاثنين. على سبيل المثال، الأغراص التي منحت “منه أو ألوهيته “هو”.. هذا يؤكد ما قاله لانيفوس لهود يوغين. بالإضافة إلى ذلك، هناك مسحة من الألفة. لم أكن حتى بحاجة إلى الذهاب فوق الضباب الرمادي من أجل العرافة لتأكيد أنه هو… إذا لم أكن قد تفاعلت بالفعل مع الخالق الحقيقي عدة مرات وإقتربت من فساده العقلي، فلا توجد فرصة أنه كان سيمكنني إدراك أن الهالة هي “له” التي لا تحتوي على أي قوة و من طبيعته “هو” …’ شعر كلاين بمشاعر ثقيلة، لكنه بدا مرتاحًا للغاية .
في صالة النادي، ذهب بسرعة فوق الضباب الرمادي لتأكيد أنه لم يتبعه أحد .
فقط في هذه الخطوة، استرخى كلاين تمامًا وشعر ببعض الخوف المتبقي .
‘لا يمكن أن تأتي هالة الخالق الحقيقي إلا من جسده أو نسله، بالإضافة إلى الأشياء التي تمتد من الاثنين. على سبيل المثال، الأغراص التي منحت “منه أو ألوهيته “هو”.. هذا يؤكد ما قاله لانيفوس لهود يوغين. بالإضافة إلى ذلك، هناك مسحة من الألفة. لم أكن حتى بحاجة إلى الذهاب فوق الضباب الرمادي من أجل العرافة لتأكيد أنه هو… إذا لم أكن قد تفاعلت بالفعل مع الخالق الحقيقي عدة مرات وإقتربت من فساده العقلي، فلا توجد فرصة أنه كان سيمكنني إدراك أن الهالة هي “له” التي لا تحتوي على أي قوة و من طبيعته “هو” …’ شعر كلاين بمشاعر ثقيلة، لكنه بدا مرتاحًا للغاية .
بقيت هالة الخالق الحقيقي في ذهنه مثل الكابوس، تاركةً الملابس على ظهره رطبة بعد أن جفوا مرارا وتكرارا .
في هذا العالم الرمادي والوهمي، رأى شخصية .
بقيت هالة الخالق الحقيقي في ذهنه مثل الكابوس، تاركةً الملابس على ظهره رطبة بعد أن جفوا مرارا وتكرارا .
لكي يكون متأكدا، إستدعى كلاين ورق جلد الماعز البني المصفر وقلم حبر أحمر داكن قبل كتابة جملة عرافة كان قد فكر فيها منذ فترة طويلة:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة، رأى شخصية مألوفة قليلاً .
في هذه العملية، ألقى نظرة على شخصية مألوفة قليلاً بين المتشردين عبره .
“مصدر الألفة التي لا يمكن تفسيرها في وقت سابق” .
في هذا العالم الرمادي والوهمي، رأى شخصية .
لم يتوقف، ووضع الملاحظات قبل المشي نحو محطة العربات العامة ذات السكة .
وضع قلم حبره واستند إلى كرسيه، وبدأ في التمتمة بينما دخل الحلم .
في صالة النادي، ذهب بسرعة فوق الضباب الرمادي لتأكيد أنه لم يتبعه أحد .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد ذلك، تحت إشراف راند، دخل مكتبًا تلو الآخر، وأجرى مقابلات مع أعضاء نقابة العمال وفقًا لأسئلته المعدة .
في هذا العالم الرمادي والوهمي، رأى شخصية .
بعد سماع كلمة “مراسل”، أصبح يقظا فجأة وأجاب بصوت عال: “لا! لم نقم بتنظيم إضراب في الآونة الأخيرة، لا!”
‘لا يمكن أن تأتي هالة الخالق الحقيقي إلا من جسده أو نسله، بالإضافة إلى الأشياء التي تمتد من الاثنين. على سبيل المثال، الأغراص التي منحت “منه أو ألوهيته “هو”.. هذا يؤكد ما قاله لانيفوس لهود يوغين. بالإضافة إلى ذلك، هناك مسحة من الألفة. لم أكن حتى بحاجة إلى الذهاب فوق الضباب الرمادي من أجل العرافة لتأكيد أنه هو… إذا لم أكن قد تفاعلت بالفعل مع الخالق الحقيقي عدة مرات وإقتربت من فساده العقلي، فلا توجد فرصة أنه كان سيمكنني إدراك أن الهالة هي “له” التي لا تحتوي على أي قوة و من طبيعته “هو” …’ شعر كلاين بمشاعر ثقيلة، لكنه بدا مرتاحًا للغاية .
كان لهذا الشكل ملامح وجه عادية. كان يرتدي نظارات مستديرة، وكان لديه ابتسامة متعالية ومبتذلة من البداية إلى النهاية. لم يكن سوى لانيفوس!
‘لقد وجدتك أخيرًا!’ لم يستخدم كلاين قدرته بعد الأن للتحكم في تعابير وجهه وهو يتمتم لنفسه من خلال أسنان المشدودة .
ثم جلس بشكل مستقيم واستعد للإجابة على صلاة الأنسة العدالة .
‘لا يمكن أن تأتي هالة الخالق الحقيقي إلا من جسده أو نسله، بالإضافة إلى الأشياء التي تمتد من الاثنين. على سبيل المثال، الأغراص التي منحت “منه أو ألوهيته “هو”.. هذا يؤكد ما قاله لانيفوس لهود يوغين. بالإضافة إلى ذلك، هناك مسحة من الألفة. لم أكن حتى بحاجة إلى الذهاب فوق الضباب الرمادي من أجل العرافة لتأكيد أنه هو… إذا لم أكن قد تفاعلت بالفعل مع الخالق الحقيقي عدة مرات وإقتربت من فساده العقلي، فلا توجد فرصة أنه كان سيمكنني إدراك أن الهالة هي “له” التي لا تحتوي على أي قوة و من طبيعته “هو” …’ شعر كلاين بمشاعر ثقيلة، لكنه بدا مرتاحًا للغاية .
في تلك اللحظة، كان يرتدي نظارة ذات حواف ذهبية، وتم تمشيط شعره بعناية للخلف، متلألئًا ببريق زيت الشعر. لم يعد لوجهه لحية فوضوية، لذلك كان بإمكانه إلا لصق شعيراز سوداء داكنة حول شفتيه. لقد كان أطول بما لا يقل عن خمسة سنتيمترات عن ذي قبل. كان يبذل قصارى جهده ليبدو مختلفًا عن العامل من الليلة الماضية، مما جعل من المستحيل على أي شخص لم يكن مإلوف به أن يقوم بأي ارتباطات .
سيطر كلاين على مشاعره وقال بصوت عميق ولكنه بارد: “ليست هناك حاجة للتأكيد” .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هذا صحيح… اذهب إلى السيد راند، عضو لجنتنا المسؤول عن الدعاية. اتجه يمينا، إنه المكتب الثاني على اليمين”، تردد الرجل لبضع ثوانٍ قبل الرد .
“ذلك لانيفوس” .
“يمكنكم إبلاغ كنيسة الليل الدائم وإخبارهم أن لانيفوس لديه ألوهية الخالق الساقط” .
…
صر الباب مفتوحا. نظر إليه رجل في منتصف العمر بشعر متناثر وسأل: “هل لي أن أعرف من أنت؟”
تجمدت أودري، التي كانت تشاهد والدها وهو يدرب كلاب الصيد مع سوزي، عندما سمعت رد السيد الأحمق .
“أعتقد أنك أسأت فهمي. أنا شخص يتعاطف معكم. أخطط لإعداد تقرير خاص عما تفعله النقابة لمساعدة العمال والصعوبات الفعلية التي واجهوها. ثق بي.” بمساعدة قوى متجاوز المهرج، جعل كلاين عينيه تبدو صادقة بشكل غير طبيعي .
‘الخالق الساقط… أليس هذا هو الخالق الحقيقي؟ هذا المحتال لديه ألوهية الخالق الحقيقي؟ هـ.. هذا، هذه المهمة البسيطة تنطوي في الواقع على ألوهية الخالق الحقيقي !؟ كما هو متوقع، كنت أعرف أن للسيد الأحمق دوافع أخرى أعمق… كان يستهدف الخالق الحقيقي. كما هو متوقع من السيد الأحمق!’ أومضت العديد من الأفكار من خلال عقل أودري .
ارتجاف جسده نشأ من خوفه الغريزي!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
