بكاء.
208: بكاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة شعر بالقشعريرة في كل مكان. أخبرته غرائز المهرج خاصته أنه كان هناك خطر شديد يقترب!
بيب! بيب! بيب! أتى التيلغرام الذي كان في مكتب القائد فجأة إلى الحياة، على ما يبدو بعد أن تلقى برقية جديدة.
لم تكن مثل شبكة العنكبوت، ولكن أشبه بمخالب مخلوقات ما غير معروفة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكن كلاين وليونارد لا يستطيعوا صرف انتباههم. كانوا يحسبون حركات اليد الثانية على مدار الساعة بينما كانت عيونهم الحمراء مليئة بالدموع.
تحت تأثير لعنة المفر، ثنت ميغوس خصرها، وكانت ركبتيها ترتجفان باستمرار. توقفت حركاتها بينما كانت الخيوط السوداء المحيطة بها تحيط بها كما لو أنها وجدت فريسة لذيذة. انتهز كلاين أيضًا الفرصة للتدحرج في الاتجاه المعاكس، تاركًا خلفه دمًا قرمزيًا طازجًا.
في نهاية نصل العظم الأبيض، تبع شكل بسرعة. لو لم يكن هناك نتوء على بطنه، ربما لم يتمكن أحد من التعرف عليه على أنه ميغوس.
“10.”
فجأة سمعت صوتاً يحتوي على نغمة كفر غنية.
فوق الرأسين، انتشرت الشقوق بسرعة وتحولت على ما يبدو إلى زوج من العيون.
“9.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“8.”
فوق الرأسين، انتشرت الشقوق بسرعة وتحولت على ما يبدو إلى زوج من العيون.
…
‘هل انتهى الأمر؟ هل أنهينا ابن إله شرير قبل أن ينزل على هذا العالم، أخذين ‘أمه’ في نفس الوقت؟’ لا زال كلاين لم يصدق ذلك.
في ذلك الوقت فقط، حمل دون سميث الصندوق المربع الفضي الذي يشبه العظام إلى قاعة الاستقبال بتعبير مهيب.
مزقت ميغوس، التي كانت تسحب الكتلة بعد كتلة من الشعر الأشقر، جرحًا عميقًا بما يكفي لإظهار عظامها. كان الأمر كما لو أنها كانت مدفوعة بشيء. وقفت فجأة وأشارت إلى دون سميث في المعطف الطويل الأسود. صرخت، “تريد قتل طفلي!ْ
مزقت ميغوس، التي كانت تسحب الكتلة بعد كتلة من الشعر الأشقر، جرحًا عميقًا بما يكفي لإظهار عظامها. كان الأمر كما لو أنها كانت مدفوعة بشيء. وقفت فجأة وأشارت إلى دون سميث في المعطف الطويل الأسود. صرخت، “تريد قتل طفلي!ْ
انفجر رأس ميغوس من تلقاء نفسه. طار جلدها المتفحم ولحمها في جميع الاتجاهات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أنت تريد قتل طفلي!”
بينما اهتزت الأرض، تجاهلت ميغوس دون وليونارد، وكذلك الخيوط السوداء والباردة والناعمة والخفيفة التي كانت تندفع نحوها مرة أخرى. انتقلت إلى كلاين الذي توقف عند التدحرج. صوبت شفرة العظم البيضاء على عنق كلاين وكانت على وشك القطع.
لقد بدا وكأنها قد فقدت القدرة على الكلام والقدرة على إثارة اللعنات.
بوووم! تردد الصوت الصاخب والمرعب. شعر كلاين وكأنه قد ضرب في الرأس بمطرقة ثقيلة. نسي فجأة أن يحسب لأنه كان يعاني من الصداع وشعر بالدوار.
بوووم! تردد الصوت الصاخب والمرعب. شعر كلاين وكأنه قد ضرب في الرأس بمطرقة ثقيلة. نسي فجأة أن يحسب لأنه كان يعاني من الصداع وشعر بالدوار.
صرير!
أصبحت رؤيته حمراء، وبدا أنه كان هناك سائل يتدفق من طرف أنفه.
“…” تركت لعنة كفر ميغوس في حلقها بينما توقفت فجأة.
داخل الصندوق، كان هناك ظلمة عميقة. في الظلام، كان هناك رمل لامع ناعم. كان المشهد جميلًا سحريًا، تمامًا مثل الكون المخزن في صندوق.
لقد نظر بشكل غير واعي إلى الجانب، ورأى زاوية عيون ليونارد ميتشل. تم تغطية رأس أنفه وزوايا شفته بدم طازج. كان وجهه شاحبًا للغاية، وكان جسده يرتعش كما لو كان على وشك السقوط.
مزقت ميغوس، التي كانت تسحب الكتلة بعد كتلة من الشعر الأشقر، جرحًا عميقًا بما يكفي لإظهار عظامها. كان الأمر كما لو أنها كانت مدفوعة بشيء. وقفت فجأة وأشارت إلى دون سميث في المعطف الطويل الأسود. صرخت، “تريد قتل طفلي!ْ
‘أنا على الأرجح في نفس الحالة…’ كبح كلاين أفكاره واستمر في العد بصمت بينما تخطي رقمين.
“5.”
تماما عندما كان سيقرأ تعويذة هيرميس القديمة، صدى شيء فجأة في الغرفة العميقة المظلمة والهادئة.
“4.”
كانت ميغوس قد مزقت مقلة عينها اليمنى بالفعل. معلقة بسلك رفيع من اللحم تحت تجويف عينيها. حدقت في دون سميث بكراهية وهي تزأر، “يجب أن تموت!”
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أصبحت قاعة الاستقبال شفافة على الفور مع اختفاء الظلام والكآبة في وقت واحد. تقلصت الخيوط السوداء الدقيقة التي تشابك ميغوس كما لو كانت تتجنب شيئًا غريزيًا.
مصدوم بالصوت الحاد بشكل مرعب، كانت عيون دون سميث الرمادية العميقة مليئة بالأوردة الحمراء. كان كل خيط واحد واضحًا تمامًا.
في تلك اللحظة، أمسك ليونارد يده اليسرى في قبضة بينما كان معصمه نصف ملفوف.
كذلك برزت الأوعية الدموية في وجهه ؛ كل واحد منهم مثل الثعابين السامة. كان هناك أيضًا قرقرة حيث تدفق السائل الأحمر من أذنيه أيضًا.
لم يكن من الممكن رؤية ميغوس والطفل في بطنها. تمامًا مثل طاولة القهوة، والزجاج المائي، والصحف، والأريكة في المنطقة.
على الرغم من ذلك، شعر بدوار. بخلاف يده اليمنى، دفعته قوة إرادته القوية للضغط على جرة القديسة سيلينا وفتح الغطاء.
بيب! بيب! بيب! أتى التيلغرام الذي كان في مكتب القائد فجأة إلى الحياة، على ما يبدو بعد أن تلقى برقية جديدة.
ولكن قبل أن تحصل ميغوس على حريتها، رأت بالفعل ضوء الشمس.
داخل الصندوق، كان هناك ظلمة عميقة. في الظلام، كان هناك رمل لامع ناعم. كان المشهد جميلًا سحريًا، تمامًا مثل الكون المخزن في صندوق.
تم حرق شعرها ولباسها بالكامل. كان الجلد على وجهها وجسدها متفحم باللون الأسود وكان يتقشر، قشرة بعد قشرة، ذاب أنفها، تاركا ثقبين صغيرين فقط خلفه. لم يكن هناك ما يمكن رؤيته في مقلتيها، وكان هناك لهيب أبيض باهت يرقص في المحاجر الفارغة.
“أنت تريد قتل طفلي!”
فجأة أصبح المحيط مظلمًا، واجتاح الظلام قاعة الاستقبال بالكامل. في الهواء، كان هناك عدد لا يحصى من الخيوط السوداء والباردة والسلسة العائمة.
صرير!
لقد صعدوا نحو ميغوس وشابكوها على الفور تقريبًا.
وووش!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم تكن مثل شبكة العنكبوت، ولكن أشبه بمخالب مخلوقات ما غير معروفة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع ليونارد يده اليسرى وصوب راحة يده إلى ميغوس. تحولت التحفة الأثرية المختومة 2.105 الملفوفة حول معصمه من وعاء دموي شاحب ملطخ بالدم إلى “أمعاء” قرمزية توسعت إلى درجة أنها برت جاهزة للانفجار.
كانت ميغوس قد مزقت مقلة عينها اليمنى بالفعل. معلقة بسلك رفيع من اللحم تحت تجويف عينيها. حدقت في دون سميث بكراهية وهي تزأر، “يجب أن تموت!”
انفجر رأس ميغوس من تلقاء نفسه. طار جلدها المتفحم ولحمها في جميع الاتجاهات.
انفجار! تم رمي دون بقوة لا شكل لها واصطدم بقوة في الجدار المقابل. تصدع الجدار، وتم رمي الطوب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد نظر بشكل غير واعي إلى الجانب، ورأى زاوية عيون ليونارد ميتشل. تم تغطية رأس أنفه وزوايا شفته بدم طازج. كان وجهه شاحبًا للغاية، وكان جسده يرتعش كما لو كان على وشك السقوط.
فوق الرأسين، انتشرت الشقوق بسرعة وتحولت على ما يبدو إلى زوج من العيون.
بصق جرعة من الدم الطازج على الأرض، لكن كلتا يديه كانت لا تزالان تمسكان بإحكام بصندوق رماد القديسة سيلينا. لقد تمسك به للحياة العزيزة ومنعه من السقوط على الأرض.
بيب! بيب! بيب! أتى التيلغرام الذي كان في مكتب القائد فجأة إلى الحياة، على ما يبدو بعد أن تلقى برقية جديدة.
تلك الخيوط السوداء والباردة والناعمة التي لا تعد ولا تحصى شددت ميغوس وربطتها بقوة في المكان. بغض النظر عن كمية النيران الملوثة بالضوء التي ظهرت فجأة، أو كيف بدأ جلدها يفرز سائلًا يشبه رائحة الكبريت، لم تتسبب أي من هذه الدفاعات في أي ضرر للخيوط التي تمسك بها.
“3!”
كان بكاء طفل.
لولا أنه قد شعر بالخطر يقترب مسبقًا وتفادى في الوقت المناسب، فإن هذا القطع كان سيقطعه إلى النصف.
“2!”
بوووم!
“1!”
انطلق كلاين وليونارد من خلال القسم في وقت واحد. كان أحدهم متمسكًا بشريحة ذهبية رقيقة دافئة، وكان الآخر قد صوب أصابعه الخمسة مع لف وعاء دم اللص حول معصمه الأيسر في ميغوس.
أبقى كلاين دموعه ونظر من خلال العيون الضيقة. رأى أن الضوء قد تفرق، لكن النيران كانت لا تزال ترتفع. من بينها، كان هناك العديد من الرماد الأسود يرقص في الهواء.
كافحت ميغوس، التي لم تعد تبدو إنسانية، بينما كان اللحم يبرز من جانبي كتفيها. كانت عبارة عن خليط من الأوعية الدموية والأوردة الخضراء، ملتفة مثل رأس طفل.
فوق الرأسين، انتشرت الشقوق بسرعة وتحولت على ما يبدو إلى زوج من العيون.
لكن جسدها مقطوع الرأس استغل الفرصة للتخلص من تأثير لعنة الكفر!
لاحظت ميغوس فجأة الخطر يقترب، وفتحت فمها. تشققت زاوية شفتيها وصولاً إلى أذنيها.
“…” تركت لعنة كفر ميغوس في حلقها بينما توقفت فجأة.
مزقت ميغوس، التي كانت تسحب الكتلة بعد كتلة من الشعر الأشقر، جرحًا عميقًا بما يكفي لإظهار عظامها. كان الأمر كما لو أنها كانت مدفوعة بشيء. وقفت فجأة وأشارت إلى دون سميث في المعطف الطويل الأسود. صرخت، “تريد قتل طفلي!ْ
كانت ستوجه لعنة الكفر لكل عدو حاول إيذاء طفلها!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مصدوم بالصوت الحاد بشكل مرعب، كانت عيون دون سميث الرمادية العميقة مليئة بالأوردة الحمراء. كان كل خيط واحد واضحًا تمامًا.
لم يكن من الممكن رؤية ميغوس والطفل في بطنها. تمامًا مثل طاولة القهوة، والزجاج المائي، والصحف، والأريكة في المنطقة.
في تلك اللحظة، أمسك ليونارد يده اليسرى في قبضة بينما كان معصمه نصف ملفوف.
بصق جرعة من الدم الطازج على الأرض، لكن كلتا يديه كانت لا تزالان تمسكان بإحكام بصندوق رماد القديسة سيلينا. لقد تمسك به للحياة العزيزة ومنعه من السقوط على الأرض.
أصبح وجهه الشاحب ملتوي، وبرزت الأوعية مثل مجموعة من الديدان السامة الصغيرة.
“…” تركت لعنة كفر ميغوس في حلقها بينما توقفت فجأة.
ضربت ميغوس ليونارد، وألقته على الحائط. انهار الجدار من الصدمة.
ومع ذلك، فقد تركزت قوة الضوء الكروي في مركزه، دون تبديد الكثير.
لقد بدا وكأنها قد فقدت القدرة على الكلام والقدرة على إثارة اللعنات.
“نور!”
في تلك اللحظة، أمسك ليونارد يده اليسرى في قبضة بينما كان معصمه نصف ملفوف.
انتهز كلاين الفرصة وتمتم بكلمة هيرميس القديمة بصوت عميق.
حينها فقط، قامت ذراع طويلة بشفرة عظم بيضاء حادة للغاية بتقطيع البقعة، على ما يبدو من العدم. كان للوحش جمال غير طبيعي، وطاف في الهواء. كانت سريعة بشكل لا يصدق ويكاد يكون من المستحيل تفادي هجماتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تلك الخيوط السوداء والباردة والناعمة التي لا تعد ولا تحصى شددت ميغوس وربطتها بقوة في المكان. بغض النظر عن كمية النيران الملوثة بالضوء التي ظهرت فجأة، أو كيف بدأ جلدها يفرز سائلًا يشبه رائحة الكبريت، لم تتسبب أي من هذه الدفاعات في أي ضرر للخيوط التي تمسك بها.
“نور!”
“1!”
أريد النور، وسيكون هناك نور!
شعر فجأة أن الشريحة الذهبية الرقيقة التي تم تغطيتها بأنماط غامضة تصبح غليانًا ساخنة بينما رأى ضوءًا معميا ينبعث منها، كما لو أنها أصبحت شمس مصغرة.
…
في أعقاب ذلك، قام كلاين بحقن أكثر من نصف روحانيته فيها وألقى تميمة الشمس المتوهجة نحو ميغوس المقيدة!
لقد بدا وكأنها قد فقدت القدرة على الكلام والقدرة على إثارة اللعنات.
أصبحت قاعة الاستقبال شفافة على الفور مع اختفاء الظلام والكآبة في وقت واحد. تقلصت الخيوط السوداء الدقيقة التي تشابك ميغوس كما لو كانت تتجنب شيئًا غريزيًا.
ولكن قبل أن تحصل ميغوس على حريتها، رأت بالفعل ضوء الشمس.
شعر فجأة أن الشريحة الذهبية الرقيقة التي تم تغطيتها بأنماط غامضة تصبح غليانًا ساخنة بينما رأى ضوءًا معميا ينبعث منها، كما لو أنها أصبحت شمس مصغرة.
في مرحلة ما من القتال، تمزقت حفرة في سقف شركة الشوكة السوداء للحماية، وذهبت الحفرة إلى سطح الطابق الثالث. تألقت السماء الزرقاء الساطعة وضوء الشمس الساطع في نفس الوقت.
إمتجزت شريحة الذهب الرقيقة مع ضوء الشمس فوق ميغوس وتوسعت على الفور في الحجم. انتقلت من ضوء كروي إلى كرة مع عدد لا يحصى من اللهب يتصاعد حولها.
“10.”
قعقعة!
“3!”
اهتز المبنى بأكمله بقوة، وتحطمت النوافذ الزجاجية في الشوارع المجاورة.
لولا أنه قد شعر بالخطر يقترب مسبقًا وتفادى في الوقت المناسب، فإن هذا القطع كان سيقطعه إلى النصف.
ومع ذلك، فقد تركزت قوة الضوء الكروي في مركزه، دون تبديد الكثير.
“4.”
لقد غطى ميغوس، وكان الضوء صارخًا جدًا لدرجة أن كلاين ودان وليونارد لم يتمكنوا من فتح أعينهم.
“…” تركت لعنة كفر ميغوس في حلقها بينما توقفت فجأة.
أبقى كلاين دموعه ونظر من خلال العيون الضيقة. رأى أن الضوء قد تفرق، لكن النيران كانت لا تزال ترتفع. من بينها، كان هناك العديد من الرماد الأسود يرقص في الهواء.
داخل الصندوق، كان هناك ظلمة عميقة. في الظلام، كان هناك رمل لامع ناعم. كان المشهد جميلًا سحريًا، تمامًا مثل الكون المخزن في صندوق.
لم يكن من الممكن رؤية ميغوس والطفل في بطنها. تمامًا مثل طاولة القهوة، والزجاج المائي، والصحف، والأريكة في المنطقة.
…
‘هل انتهى الأمر؟ هل أنهينا ابن إله شرير قبل أن ينزل على هذا العالم، أخذين ‘أمه’ في نفس الوقت؟’ لا زال كلاين لم يصدق ذلك.
قعقعة!
“1!”
أخبرته تجربته في لعب ألعاب الفيديو أنه لا يمكن الاعتناء بالرئيس النهائي بهذه السهولة!
ولكن، مع ذلك، تباطأ كلاين. ملأ الألم الشديد رأسه وبدد وعيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع ليونارد يده اليسرى وصوب راحة يده إلى ميغوس. تحولت التحفة الأثرية المختومة 2.105 الملفوفة حول معصمه من وعاء دموي شاحب ملطخ بالدم إلى “أمعاء” قرمزية توسعت إلى درجة أنها برت جاهزة للانفجار.
فجأة شعر بالقشعريرة في كل مكان. أخبرته غرائز المهرج خاصته أنه كان هناك خطر شديد يقترب!
دون تفكير، تدحرج كلاين فجأة إلى اليسار.
حينها فقط، قامت ذراع طويلة بشفرة عظم بيضاء حادة للغاية بتقطيع البقعة، على ما يبدو من العدم. كان للوحش جمال غير طبيعي، وطاف في الهواء. كانت سريعة بشكل لا يصدق ويكاد يكون من المستحيل تفادي هجماتها.
“10.”
‘هل انتهى الأمر؟ هل أنهينا ابن إله شرير قبل أن ينزل على هذا العالم، أخذين ‘أمه’ في نفس الوقت؟’ لا زال كلاين لم يصدق ذلك.
وووش!
كان بكاء طفل.
تمزقت ملابس كلاين على الجانب الأيمن من صدره، وتمزق جلده، وتم تقسيم لحمه، إلى جانب عظامه، إلى قسمين!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
صرير!
كان الجرح عميقا لدرجة أنه كان يكاد يرى إحدى رئتيه.
لولا أنه قد شعر بالخطر يقترب مسبقًا وتفادى في الوقت المناسب، فإن هذا القطع كان سيقطعه إلى النصف.
مزقت ميغوس، التي كانت تسحب الكتلة بعد كتلة من الشعر الأشقر، جرحًا عميقًا بما يكفي لإظهار عظامها. كان الأمر كما لو أنها كانت مدفوعة بشيء. وقفت فجأة وأشارت إلى دون سميث في المعطف الطويل الأسود. صرخت، “تريد قتل طفلي!ْ
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تلك الخيوط السوداء والباردة والناعمة التي لا تعد ولا تحصى شددت ميغوس وربطتها بقوة في المكان. بغض النظر عن كمية النيران الملوثة بالضوء التي ظهرت فجأة، أو كيف بدأ جلدها يفرز سائلًا يشبه رائحة الكبريت، لم تتسبب أي من هذه الدفاعات في أي ضرر للخيوط التي تمسك بها.
ولكن، مع ذلك، تباطأ كلاين. ملأ الألم الشديد رأسه وبدد وعيه.
في نهاية نصل العظم الأبيض، تبع شكل بسرعة. لو لم يكن هناك نتوء على بطنه، ربما لم يتمكن أحد من التعرف عليه على أنه ميغوس.
بوووم!
في تلك اللحظة، أمسك ليونارد يده اليسرى في قبضة بينما كان معصمه نصف ملفوف.
تم حرق شعرها ولباسها بالكامل. كان الجلد على وجهها وجسدها متفحم باللون الأسود وكان يتقشر، قشرة بعد قشرة، ذاب أنفها، تاركا ثقبين صغيرين فقط خلفه. لم يكن هناك ما يمكن رؤيته في مقلتيها، وكان هناك لهيب أبيض باهت يرقص في المحاجر الفارغة.
داخل الصندوق، كان هناك ظلمة عميقة. في الظلام، كان هناك رمل لامع ناعم. كان المشهد جميلًا سحريًا، تمامًا مثل الكون المخزن في صندوق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وقد تم حرق “الرأسين” اللذين انبثقا من جانبي أكتاف ميغوسي. أصبحت ذراعها اليسرى شفرة عظم بيضاء كانت تحملها. بدت شيطانية، لكنها مقدسة.
لقد بدا وكأنها قد فقدت القدرة على الكلام والقدرة على إثارة اللعنات.
بمساعدة الوعاء الدموي، نجح ليونارد في سرقة لعنة كفر ميغوس وكان يحاول استخدام قوتها للسيطرة عليها!
صرير!
ولكن قبل أن تحصل ميغوس على حريتها، رأت بالفعل ضوء الشمس.
بينما اهتزت الأرض، تجاهلت ميغوس دون وليونارد، وكذلك الخيوط السوداء والباردة والناعمة والخفيفة التي كانت تندفع نحوها مرة أخرى. انتقلت إلى كلاين الذي توقف عند التدحرج. صوبت شفرة العظم البيضاء على عنق كلاين وكانت على وشك القطع.
بدون ترف الوقت للاعتناء بإصاباته، سرعان ما أخرج كلاين التميمة الرقيق.
فجأة سمعت صوتاً يحتوي على نغمة كفر غنية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ضربت ميغوس ليونارد، وألقته على الحائط. انهار الجدار من الصدمة.
“إستسلِم!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة شعر بالقشعريرة في كل مكان. أخبرته غرائز المهرج خاصته أنه كان هناك خطر شديد يقترب!
لولا أنه قد شعر بالخطر يقترب مسبقًا وتفادى في الوقت المناسب، فإن هذا القطع كان سيقطعه إلى النصف.
رفع ليونارد يده اليسرى وصوب راحة يده إلى ميغوس. تحولت التحفة الأثرية المختومة 2.105 الملفوفة حول معصمه من وعاء دموي شاحب ملطخ بالدم إلى “أمعاء” قرمزية توسعت إلى درجة أنها برت جاهزة للانفجار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تمزقت ملابس كلاين على الجانب الأيمن من صدره، وتمزق جلده، وتم تقسيم لحمه، إلى جانب عظامه، إلى قسمين!
بمساعدة الوعاء الدموي، نجح ليونارد في سرقة لعنة كفر ميغوس وكان يحاول استخدام قوتها للسيطرة عليها!
انطلق كلاين وليونارد من خلال القسم في وقت واحد. كان أحدهم متمسكًا بشريحة ذهبية رقيقة دافئة، وكان الآخر قد صوب أصابعه الخمسة مع لف وعاء دم اللص حول معصمه الأيسر في ميغوس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فقط القدرة على مستواها كانت فعالة!
تحت تأثير لعنة المفر، ثنت ميغوس خصرها، وكانت ركبتيها ترتجفان باستمرار. توقفت حركاتها بينما كانت الخيوط السوداء المحيطة بها تحيط بها كما لو أنها وجدت فريسة لذيذة. انتهز كلاين أيضًا الفرصة للتدحرج في الاتجاه المعاكس، تاركًا خلفه دمًا قرمزيًا طازجًا.
أبقى كلاين دموعه ونظر من خلال العيون الضيقة. رأى أن الضوء قد تفرق، لكن النيران كانت لا تزال ترتفع. من بينها، كان هناك العديد من الرماد الأسود يرقص في الهواء.
…
بذلك، حصل على بعض الراحة من ألمه الشديد ومد يده إلى جيبه. أخرج تميمة الشمس المشتعلة الأخيرة.
كان بكاء طفل.
‘هل انتهى الأمر؟ هل أنهينا ابن إله شرير قبل أن ينزل على هذا العالم، أخذين ‘أمه’ في نفس الوقت؟’ لا زال كلاين لم يصدق ذلك.
انتهز الفرصة عندما كانت ميغوس ثابتة لإنهاءها، مرة واحدة وإلى الأبد!
لم تكن مثل شبكة العنكبوت، ولكن أشبه بمخالب مخلوقات ما غير معروفة!
إذا كانت ستصمد حتى ولادة “الطفل”، فإن النتيجة ستكون أبعد من خيالهم!
تحت تأثير لعنة المفر، ثنت ميغوس خصرها، وكانت ركبتيها ترتجفان باستمرار. توقفت حركاتها بينما كانت الخيوط السوداء المحيطة بها تحيط بها كما لو أنها وجدت فريسة لذيذة. انتهز كلاين أيضًا الفرصة للتدحرج في الاتجاه المعاكس، تاركًا خلفه دمًا قرمزيًا طازجًا.
بوووم!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد نظر بشكل غير واعي إلى الجانب، ورأى زاوية عيون ليونارد ميتشل. تم تغطية رأس أنفه وزوايا شفته بدم طازج. كان وجهه شاحبًا للغاية، وكان جسده يرتعش كما لو كان على وشك السقوط.
انفجر رأس ميغوس من تلقاء نفسه. طار جلدها المتفحم ولحمها في جميع الاتجاهات.
لكن جسدها مقطوع الرأس استغل الفرصة للتخلص من تأثير لعنة الكفر!
بوووم! تحول جسم ميغوس المتفحم إلى قذيفة إنطلقت نحو ليونارد. بما من أنه قد تم تعطيل لعنة الكفر بقوة، تم تجميد ليونارد مؤقتًا على الفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“1!”
في تلك اللحظة، كان دون سميث لا يزال متمسكًا بصندوق رماد القديسة سيلينا بإحكام. كان وجهه شاحبًا بشكل غير طبيعي، وكانت الخيوط السوداء الباردة التي تم إنشاؤها لا تزال غير قادرة على اللف حول ميغوس.
208: بكاء.
صرير!
داخل الصندوق، كان هناك ظلمة عميقة. في الظلام، كان هناك رمل لامع ناعم. كان المشهد جميلًا سحريًا، تمامًا مثل الكون المخزن في صندوق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ضربت ميغوس ليونارد، وألقته على الحائط. انهار الجدار من الصدمة.
“4.”
تصدعت عظام ليونارد، وكان هناك تدفق للدماء من فمه باستمرار. أغمي عليه على الفور حتى من دون الرغبة في النضال.
تصدعت عظام ليونارد، وكان هناك تدفق للدماء من فمه باستمرار. أغمي عليه على الفور حتى من دون الرغبة في النضال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أصبحت قاعة الاستقبال شفافة على الفور مع اختفاء الظلام والكآبة في وقت واحد. تقلصت الخيوط السوداء الدقيقة التي تشابك ميغوس كما لو كانت تتجنب شيئًا غريزيًا.
رفعت ميغوس شفرة عظمها البيضاء، لكن الخيوط السوداء التي لا حصر لها التي انبثقت من صندوق رماد القديسة سيلينا غلفها مرة أخرى وكانت على وشك ربطها بالأرض.
فجأة أصبح المحيط مظلمًا، واجتاح الظلام قاعة الاستقبال بالكامل. في الهواء، كان هناك عدد لا يحصى من الخيوط السوداء والباردة والسلسة العائمة.
بدون ترف الوقت للاعتناء بإصاباته، سرعان ما أخرج كلاين التميمة الرقيق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن كلاين وليونارد لا يستطيعوا صرف انتباههم. كانوا يحسبون حركات اليد الثانية على مدار الساعة بينما كانت عيونهم الحمراء مليئة بالدموع.
تماما عندما كان سيقرأ تعويذة هيرميس القديمة، صدى شيء فجأة في الغرفة العميقة المظلمة والهادئة.
كانت ستوجه لعنة الكفر لكل عدو حاول إيذاء طفلها!
“واااء!”
“نور!”
كان بكاء طفل.
فقط القدرة على مستواها كانت فعالة!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		