إكتشاف أزيك.
150: إكتشاف أزيك.
2 شارع دافوديل. أومأ كلاين لأزيك وسار بسرعة إلى باب منزله، أخرج مفاتيحه، وفتح الباب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت ميليسا في المنزل بالفعل، لذلك سمعت صوت نقر قفل الباب وخرجت بسرعة من المطبخ إلى غرفة المعيشة.
“السيد أزيك، هل أنت بخير؟” سأل كلاين بعناية أثناء تفعيل رؤيته الروحية.
عند رؤية كلاين، قالت بعيون مليئة بالبهجة، “لقد اشتريت البقالة. هناك الدجاج والبطاطس والبصل والأسماك واللفت والبازلاء. حتى أنني اشتريت جرة صغيرة من العسل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أراد كلاين أن يقول شيئًا في البداية، لكنه ابتلع بذكاء كلماته عندما رأى تعبير أزيك المهيب وشفاهه المجموعة بإحكام.
‘أختي، هل تعتادين على الرفاهية العرضية؟’ ضحك كلاين.
‘أختي، هل تعتادين على الرفاهية العرضية؟’ ضحك كلاين.
“يجب أن تعدي العشاء الليلة. لأنني سأكون خارج المدينة. قد لا أعود حتى الفجر. نعم، سأقوم بخدمة للسيد أزيك معلم من جامعة خوي بقسم التاريخ.”
قام كلاين بتسريع خطاه ومد يده، لكنه أرجعها مرة أخرى، ولم يجرؤ على إزعاج الرجل.
وبينما كان يتحدث، استدار جانبا وأشار إلى العربة التي كانت تنتظر في الخارج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الليلة المظلمة، قال أزيك فجأة، “حتى يتم حل هذه المسألة، سأترك وظيفتي وأترك تينغن، للبحث عن ماضيا ضائع.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لأنه كان من غير المجدي طرحها. يمكنه الاعتماد فقط على نفسه لتأكيد هدفه.
فتحت شفاه ميليسا وأغلقت مرتين قبل أن تجمعهما معا قائلة “حسنا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كلاين ودع أخته وغادر. لقد دخل العربة المستأجرة التي استأجرها أزيك وسافر ساعتين وأربعين دقيقة إلى بلدة لامود.
لقد جذب مسدسه وأشار خلفه قبل أن يستدير ببطء. ومع ذلك، لم يكن هناك شيء في الأفق. لم يوجد شيء خلفه.
لقد كانت حوالي التاسعة في تلك المرحلة. كانت السماء مظلمة، وكان بإمكانهم الاعتماد فقط على ضوء القمر القرمزي وضوء النجوم المتلألئة التي اخترقت الغيوم لإضاءة المناطق بدون مصابيح الشوارع.
بعد أن أمر السائق بالانتظار في المدينة، قاد كلاين أزيك نحو القلعة القديمة المهجورة.
أثناء سيرهم، أدرك أن أزيك كان يمشي بشكل أسرع، لدرجة أنه اضطر إلى البدء في هرولة صغيرة لمواكبته. في النهاية، كان أزيك هم الذين قادوا الطريق.
“أخذ جمجمة طفلي. أريد أن أجده من خلال وصلة دم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في نفس الوقت، أغلق التابوت.
أراد كلاين أن يقول شيئًا في البداية، لكنه ابتلع بذكاء كلماته عندما رأى تعبير أزيك المهيب وشفاهه المجموعة بإحكام.
غطى وجهه بيديه وجلس هناك متعبًا. فجأة أصبح المحيط أكثر قتامة.
سار على طول الطريق إلى القلعة دون توجيه كلاين. وجد اترس الخفي بألفة واضحة وفتح الباب السري لدخول الطابق السفلي.
بهذه السرعة، وصلوا بسرعة إلى القلعة القديمة.
سار على طول الطريق إلى القلعة دون توجيه كلاين. وجد اترس الخفي بألفة واضحة وفتح الباب السري لدخول الطابق السفلي.
وبينما كان يتحدث، استدار جانبا وأشار إلى العربة التي كانت تنتظر في الخارج.
القلعة التي كانت حطامًا تقريبًا مدت نفسها في جميع الاتجاهات الأربعة بينما بدا برجها مقفرًا، وحشيًا، وغريبًا، ومظلمًا.
نظر أزيك إلى القلعة القديمة وتباطئت خطاه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
توقف هناك وبدت نظرته عميقة لكنه فارغة، وكأنه كات يحوم بين الأحلام والواقع.
‘ما الذي يحاول القيام به؟ ما هي نيته الحقيقية؟’
فجأة، لقد أنّ من الألم، ورفع يده ليضغط على جبهته بينما بدت عضلاته مشوهة بعذاب.
“السيد أزيك، هل أنت بخير؟” سأل كلاين بعناية أثناء تفعيل رؤيته الروحية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم قطع عدد لا يحصى من الأذرع البيضاء الباهتة من الباب الذي اغلق فجأة بينما سقطوا على الأرض.
عندما كانوا على متن العربة المستأجرة، وشقوا طريقهم من شارع دافوديل إلى بلدع لامود، قام بالعرافه السريعة عن طريق قلب عملة معدنية لمعرفة ما إذا كان هناك أي خطر في رحلتهم.
لكنه كان يعتقد أن العرافة ليست قوية تمامًا، وأبقى على حذره لمنع أي سوء تفسير من جانبه. بالإضافة إلى ذلك، كان أزيك غامضًا تمامًا. لم يكن أحد يعرف عن ماضيه، وكان من غير المؤكد كيف سيرد إذا تم تحفيزه بمقابلة ماضيه. لقد رافق القلق والحذر كلاين طوال الرحلة.
صرير!
لم يرد أزيك على الفور لكنه اتخذ خطوتين أخريين للأمام بتعبير مؤلم. خفف يده التي كانت تمسك جبهته. ثم أشار إلى الأمام بنبرة حالمة.
‘على أي حال، لقد خاب أملي عدة مرات بشأن هذه المسألة…’ أضاف في رأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لأنه كان من غير المجدي طرحها. يمكنه الاعتماد فقط على نفسه لتأكيد هدفه.
“لقد رأيت هذه القلعة القديمة من قبل في حلمي.”
‘ما الذي يحاول القيام به؟ ما هي نيته الحقيقية؟’
“في ذلك الوقت، كانت لا تزال مكتملة بجدار خارجي قوي وبرج مرتفع.”
“أتذكر أنه كان هناك مستقر هناك وبئر ماء وثكنات هناك. كانت هناك حديقة كانت تستخدم لزراعة البطاطس والبطاطا الحلوة…”
“أتذكر أنه كان هناك ميدان للتدريب. كان إبني صغيرا. كان يبلغ من العمر حوالي السبع أو ثماني سنوات فقط، لكنه كان يستمتع بالجري أثناء سحب سيف عريض كان أطول منه. وقال إنه يريد أن يصبح فارس عندما يكبر…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتحت شفاه ميليسا وأغلقت مرتين قبل أن تجمعهما معا قائلة “حسنا”.
“شكت زوجتي دائمًا من كون المكان مظلم للغاية في القلعة. لقد أحببت ضوء الشمس والدفء…”
في مثل هذا الوضع غير المستقر، انتظر بضع دقائق أخرى. ثم رأى أزيك أخيراً يخفض يديه ويقف ببطء.
ِيظهر صاحب المصادفات مرة أخرى… ماذا يريد أن يفعل يا ترى…..
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظر كلاين في لون مجال طاقته، وما قاله الرجل جعل فروة رأسه تتنمل. وقد تأثر أيضًا قليلاً، كما لو كان يعاني من قصة خارقة بنفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تسربت بسرعة إلى الهيكل العظمي، وتحول الهيكل العظمي بأكمله فجأة إلى أحمر كالدم.
‘القلعة القديمة مرتبطة حقًا بالسيد أزيك… هل يمكنه حقًا أن يكون بارون الجيل الأول لامود، مخلوق سامي عاش منذ 1400 سنة؟ هل هو إنسان أم روح شريرة؟ مستحيل، لا توجد أشياء مثل الأرواح الشريرة التي تدور في وضح النهار وتتكلم مع صقور الليل…’ لم يتمكن كلاين من المساعدة في أفكاره وسمح لهم بالتصادم مع بعضهم البعض لإشعال المزيد من الأفكار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ممسكا بعصاه بإحكام، تبع كلاين خلف أزيك. ساروا على طول الدرج وعادوا إلى المكان الذي يوجد فيه التابوت.
في ذلك الوقت، توقف أزيك عن التمتمة ومشى بخطوات واسعة عبر البوابة الرئيسية.
سار على طول الطريق إلى القلعة دون توجيه كلاين. وجد اترس الخفي بألفة واضحة وفتح الباب السري لدخول الطابق السفلي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الليلة المظلمة، قال أزيك فجأة، “حتى يتم حل هذه المسألة، سأترك وظيفتي وأترك تينغن، للبحث عن ماضيا ضائع.”
ممسكا بعصاه بإحكام، تبع كلاين خلف أزيك. ساروا على طول الدرج وعادوا إلى المكان الذي يوجد فيه التابوت.
2 شارع دافوديل. أومأ كلاين لأزيك وسار بسرعة إلى باب منزله، أخرج مفاتيحه، وفتح الباب.
على عكس المرة السابقة، تم إغلاق التابوت وذهب الشعور الدافئ والنقي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مشى أزيك أمام التابوت ونظر إلى الهيكل العظمي بداخله.
‘النعش مغلق… لا بد أنه كان فري. إنها أخلاق عمله كجامع جثث…’ أومأ كلاين بتمعن وشاهد السيد أزيك المتضارب يمشي أمام التابوت برؤيته الروحية.
بعد أن أمر السائق بالانتظار في المدينة، قاد كلاين أزيك نحو القلعة القديمة المهجورة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مد أزيك يديه لدفع غطاء التابوت حتى كانت هناك فجوة.
عند رؤية كلاين، قالت بعيون مليئة بالبهجة، “لقد اشتريت البقالة. هناك الدجاج والبطاطس والبصل والأسماك واللفت والبازلاء. حتى أنني اشتريت جرة صغيرة من العسل.”
حدق في الهيكل العظمي بدون جمجمة لفترة طويلة، ونحب فجأة في ألم وحزن.
على عكس المرة السابقة، تم إغلاق التابوت وذهب الشعور الدافئ والنقي.
لكنه كان يعتقد أن العرافة ليست قوية تمامًا، وأبقى على حذره لمنع أي سوء تفسير من جانبه. بالإضافة إلى ذلك، كان أزيك غامضًا تمامًا. لم يكن أحد يعرف عن ماضيه، وكان من غير المؤكد كيف سيرد إذا تم تحفيزه بمقابلة ماضيه. لقد رافق القلق والحذر كلاين طوال الرحلة.
ارتد أزيك للخلف بخطوات ثقيلة. ترنح وسقط ضد الحائط قبل أن يتمكن كلاين من الرد.
غطى وجهه بيديه وجلس هناك متعبًا. فجأة أصبح المحيط أكثر قتامة.
ِيظهر صاحب المصادفات مرة أخرى… ماذا يريد أن يفعل يا ترى…..
اقترب كلاين ببطء من الدرج.
قام كلاين بتسريع خطاه ومد يده، لكنه أرجعها مرة أخرى، ولم يجرؤ على إزعاج الرجل.
“شكت زوجتي دائمًا من كون المكان مظلم للغاية في القلعة. لقد أحببت ضوء الشمس والدفء…”
“أتذكر أنه كان هناك مستقر هناك وبئر ماء وثكنات هناك. كانت هناك حديقة كانت تستخدم لزراعة البطاطس والبطاطا الحلوة…”
في ذلك الوقت، أخبره إحساسه الروحي أن السيد أزيك الحالي كان مخيفًا جدًا، مخيفًا لدرجة أن الطابق السفلي أصبح مظلما ومرعبًا.
“أتذكر أنه كان هناك ميدان للتدريب. كان إبني صغيرا. كان يبلغ من العمر حوالي السبع أو ثماني سنوات فقط، لكنه كان يستمتع بالجري أثناء سحب سيف عريض كان أطول منه. وقال إنه يريد أن يصبح فارس عندما يكبر…”
اقترب كلاين ببطء من الدرج.
‘الشخص الذي خلف الكواليس الذي مكث في منزل المدخنة الحمراء خلق المصادفات سراً وجاء إلى قلعة لامود القديمة ليأخذ رأس الفارس الأسود المدرع؟’
القلعة التي كانت حطامًا تقريبًا مدت نفسها في جميع الاتجاهات الأربعة بينما بدا برجها مقفرًا، وحشيًا، وغريبًا، ومظلمًا.
وثق بشخصية السيد أزيك، لكنه كان يخشى أن يفقد الرجل السيطرة.
في ذلك الوقت، أخبره إحساسه الروحي أن السيد أزيك الحالي كان مخيفًا جدًا، مخيفًا لدرجة أن الطابق السفلي أصبح مظلما ومرعبًا.
في مثل هذا الوضع غير المستقر، انتظر بضع دقائق أخرى. ثم رأى أزيك أخيراً يخفض يديه ويقف ببطء.
عند رؤية كلاين، قالت بعيون مليئة بالبهجة، “لقد اشتريت البقالة. هناك الدجاج والبطاطس والبصل والأسماك واللفت والبازلاء. حتى أنني اشتريت جرة صغيرة من العسل.”
‘يبدو أن السيد أزيك قد تغير… هذا ما تخبرني به رؤيتي الروحية… ولكن في رؤيتي الروحية، إن ألوان الهالة لا تحتوي على أي تغييرات واضحة. عواطفه في حالة معنوية منخفضة، مكتئبة ومتألمة كما كان من قبل…’ اتخذ كلاين حكما سريعا وشعر أن أزيك أصبح أكثر كآبة وأكثر تبجل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …
“تذكرت شيئًا، لكنه صغير جدًا.” تحدث أزيك بنبرة عاطفية.
قبض كلاين أسنانه المصطكة ونظر إلى التابوت. رأى أن الهيكل العظمي الأحمر قد عاد إلى لونه الأبيض الأصلي الشفاف.
ثم نظر حوله وقال: “أشعر بالقوة التي جعلت مصيرك غير متناغم”.
قام كلاين بتسريع خطاه ومد يده، لكنه أرجعها مرة أخرى، ولم يجرؤ على إزعاج الرجل.
“هاه؟” ذهل كلاين. متفاجئ بسرور، سأل في الرد، “هل يمكنك تتبع المصدر؟”
ومع ذلك، حل هذا إحدى مشاكله الرئيسية، وهي كيفية إشراك صقور الليل بعد أن يجد منزل المدخنة الحمراء. لم يعتقد أنه يمكن أن يخرج سيد دمى غامض ومخيف كهذا بمفرده.
‘الشخص الذي خلف الكواليس الذي مكث في منزل المدخنة الحمراء خلق المصادفات سراً وجاء إلى قلعة لامود القديمة ليأخذ رأس الفارس الأسود المدرع؟’
“أخذ جمجمة طفلي. أريد أن أجده من خلال وصلة دم.”
‘ما الذي يحاول القيام به؟ ما هي نيته الحقيقية؟’
“لقد مر وقت طويل جدا، ولكن، أود أن أحاول.” بدا وكأنه كان هناك بركانًا قريبًا من الانفجار داخل صوت أزيك العميق.
أثناء سيرهم، أدرك أن أزيك كان يمشي بشكل أسرع، لدرجة أنه اضطر إلى البدء في هرولة صغيرة لمواكبته. في النهاية، كان أزيك هم الذين قادوا الطريق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت ميليسا في المنزل بالفعل، لذلك سمعت صوت نقر قفل الباب وخرجت بسرعة من المطبخ إلى غرفة المعيشة.
“كيف؟” سأل كلاين بفضول.
‘ما الذي يحاول القيام به؟ ما هي نيته الحقيقية؟’
مشى أزيك أمام التابوت ونظر إلى الهيكل العظمي بداخله.
“لم يكن مفاجئًا أننا لم نتمكن من العثور عليه. لكان من المفاجئ لو استطعنا”.
“أخذ جمجمة طفلي. أريد أن أجده من خلال وصلة دم.”
“يجب أن تعدي العشاء الليلة. لأنني سأكون خارج المدينة. قد لا أعود حتى الفجر. نعم، سأقوم بخدمة للسيد أزيك معلم من جامعة خوي بقسم التاريخ.”
‘طفلك؟ السيد أزيك، هل أنت متأكد أن الفارس الأسود المدرع هو طفلك؟ إذا فأنت حقًا تحفة أثرية… هل فقدت ذاكرتك حقًا بعد هذه الفترة الطويلة؟ هذا هو الثمن الذي يجب أن تدفعه من أجل الحصول على مثل هذا العمر الطويل؟’ أخذ كلاين نفسًا صامتًا، وشعر بالإحساس الغريب للتفاعل مع مخلوق أسطوري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حفر صوت بكاء طفل في أذن كلاين، وعندما نظر إلى التابوت مرة أخرى، صدم عندما رأى أن هناك العديد من الوجوه المشوهة والملتوية وسط تصاعد الضباب الأسود. ثم أظهروا بابًا غريبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ثم مد أزيك يده اليمنى وجرح فجأة إصبع السبابة بظفر إبهمه.
حتى الدرج الذي وصل بالطابق الأرضي إختفى!
تقطرت قطرة دم حمراء طازجة بدقة على الهيكل العظمي الأبيض.
تقطرت قطرة دم حمراء طازجة بدقة على الهيكل العظمي الأبيض.
تسربت بسرعة إلى الهيكل العظمي، وتحول الهيكل العظمي بأكمله فجأة إلى أحمر كالدم.
“أخذ جمجمة طفلي. أريد أن أجده من خلال وصلة دم.”
واه! واه! واه! سمع كلاين فجأة صوت بكاء طفل وشعر أن هناك من يحدق به من الخلف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …
لقد جذب مسدسه وأشار خلفه قبل أن يستدير ببطء. ومع ذلك، لم يكن هناك شيء في الأفق. لم يوجد شيء خلفه.
‘ما الذي يحاول القيام به؟ ما هي نيته الحقيقية؟’
حتى الدرج الذي وصل بالطابق الأرضي إختفى!
وسع أزيك فمه، لكنه لم يقل أي شيء في النهاية. كل ما فعله هو التنهد والمشي نحو السلم بهدوء.
واه! واه!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تسربت بسرعة إلى الهيكل العظمي، وتحول الهيكل العظمي بأكمله فجأة إلى أحمر كالدم.
اقترب كلاين ببطء من الدرج.
حفر صوت بكاء طفل في أذن كلاين، وعندما نظر إلى التابوت مرة أخرى، صدم عندما رأى أن هناك العديد من الوجوه المشوهة والملتوية وسط تصاعد الضباب الأسود. ثم أظهروا بابًا غريبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وثق بشخصية السيد أزيك، لكنه كان يخشى أن يفقد الرجل السيطرة.
نظر كلاين في لون مجال طاقته، وما قاله الرجل جعل فروة رأسه تتنمل. وقد تأثر أيضًا قليلاً، كما لو كان يعاني من قصة خارقة بنفسه.
صرير!
‘القلعة القديمة مرتبطة حقًا بالسيد أزيك… هل يمكنه حقًا أن يكون بارون الجيل الأول لامود، مخلوق سامي عاش منذ 1400 سنة؟ هل هو إنسان أم روح شريرة؟ مستحيل، لا توجد أشياء مثل الأرواح الشريرة التي تدور في وضح النهار وتتكلم مع صقور الليل…’ لم يتمكن كلاين من المساعدة في أفكاره وسمح لهم بالتصادم مع بعضهم البعض لإشعال المزيد من الأفكار.
فُتح الباب الوهمي وامتدت أذرع بيضاء شاحبة، واحدة تلو الأخرى، لكنهم اختفوا في الضباب الأسود أمام أزيك.
“السيد أزيك، هل أنت بخير؟” سأل كلاين بعناية أثناء تفعيل رؤيته الروحية.
من خلال الشق الذي فتحه الباب، رأى كلاين جمجمة بيضاء. تم رميها تحت شجرة بنية وتحولت إلى مسحوق نتيجة للعناصر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
صرير!
‘القلعة القديمة مرتبطة حقًا بالسيد أزيك… هل يمكنه حقًا أن يكون بارون الجيل الأول لامود، مخلوق سامي عاش منذ 1400 سنة؟ هل هو إنسان أم روح شريرة؟ مستحيل، لا توجد أشياء مثل الأرواح الشريرة التي تدور في وضح النهار وتتكلم مع صقور الليل…’ لم يتمكن كلاين من المساعدة في أفكاره وسمح لهم بالتصادم مع بعضهم البعض لإشعال المزيد من الأفكار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تم قطع عدد لا يحصى من الأذرع البيضاء الباهتة من الباب الذي اغلق فجأة بينما سقطوا على الأرض.
ثم نظر حوله وقال: “أشعر بالقوة التي جعلت مصيرك غير متناغم”.
ثم سمع كلاين تنهد طويل، تنهد أزيك الثقيل، تنهد بدا وكأن له تاريخ غني وراءه.
عند رؤية كلاين، قالت بعيون مليئة بالبهجة، “لقد اشتريت البقالة. هناك الدجاج والبطاطس والبصل والأسماك واللفت والبازلاء. حتى أنني اشتريت جرة صغيرة من العسل.”
إلى جانب التنهد، تفرق الضباب الأسود وتوقف صوت بكاء طفل. عاد كل شيء إلى حالته الأصلية، باستثناء البرد الشديد.
عندما كانوا على متن العربة المستأجرة، وشقوا طريقهم من شارع دافوديل إلى بلدع لامود، قام بالعرافه السريعة عن طريق قلب عملة معدنية لمعرفة ما إذا كان هناك أي خطر في رحلتهم.
قبض كلاين أسنانه المصطكة ونظر إلى التابوت. رأى أن الهيكل العظمي الأحمر قد عاد إلى لونه الأبيض الأصلي الشفاف.
غطى وجهه بيديه وجلس هناك متعبًا. فجأة أصبح المحيط أكثر قتامة.
‘القلعة القديمة مرتبطة حقًا بالسيد أزيك… هل يمكنه حقًا أن يكون بارون الجيل الأول لامود، مخلوق سامي عاش منذ 1400 سنة؟ هل هو إنسان أم روح شريرة؟ مستحيل، لا توجد أشياء مثل الأرواح الشريرة التي تدور في وضح النهار وتتكلم مع صقور الليل…’ لم يتمكن كلاين من المساعدة في أفكاره وسمح لهم بالتصادم مع بعضهم البعض لإشعال المزيد من الأفكار.
قال آزيك بصوت عميق وظهره لكلاين “أنا آسف. لم أجده…”
‘أختي، هل تعتادين على الرفاهية العرضية؟’ ضحك كلاين.
في نفس الوقت، أغلق التابوت.
“لم يكن مفاجئًا أننا لم نتمكن من العثور عليه. لكان من المفاجئ لو استطعنا”.
‘على أي حال، لقد خاب أملي عدة مرات بشأن هذه المسألة…’ أضاف في رأسه.
عند رؤية كلاين، قالت بعيون مليئة بالبهجة، “لقد اشتريت البقالة. هناك الدجاج والبطاطس والبصل والأسماك واللفت والبازلاء. حتى أنني اشتريت جرة صغيرة من العسل.”
ألقى أزيك نظرة أخرى على النعش أمامه. استدار ببطء وقال: “سأواصل التحقيق وآمل أن أتمكن من مساعدتك”.
في ذلك الوقت، توقف أزيك عن التمتمة ومشى بخطوات واسعة عبر البوابة الرئيسية.
لقد جذب مسدسه وأشار خلفه قبل أن يستدير ببطء. ومع ذلك، لم يكن هناك شيء في الأفق. لم يوجد شيء خلفه.
“لا مشكلة. هذا بالضبط ما أردت القيام به.” أبقى كلاين رغبته في إخبار أزيك عن المدخنة الحمراء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه؟” ذهل كلاين. متفاجئ بسرور، سأل في الرد، “هل يمكنك تتبع المصدر؟”
لأنه كان من غير المجدي طرحها. يمكنه الاعتماد فقط على نفسه لتأكيد هدفه.
أثناء سيرهم، أدرك أن أزيك كان يمشي بشكل أسرع، لدرجة أنه اضطر إلى البدء في هرولة صغيرة لمواكبته. في النهاية، كان أزيك هم الذين قادوا الطريق.
“كيف؟” سأل كلاين بفضول.
ومع ذلك، حل هذا إحدى مشاكله الرئيسية، وهي كيفية إشراك صقور الليل بعد أن يجد منزل المدخنة الحمراء. لم يعتقد أنه يمكن أن يخرج سيد دمى غامض ومخيف كهذا بمفرده.
في ذلك الوقت، توقف أزيك عن التمتمة ومشى بخطوات واسعة عبر البوابة الرئيسية.
“لم يكن مفاجئًا أننا لم نتمكن من العثور عليه. لكان من المفاجئ لو استطعنا”.
الآن، يمكنه أن يطلب مساعدة السيد أزيك!
ثم نظر حوله وقال: “أشعر بالقوة التي جعلت مصيرك غير متناغم”.
وسع أزيك فمه، لكنه لم يقل أي شيء في النهاية. كل ما فعله هو التنهد والمشي نحو السلم بهدوء.
بعد مغادرة الطابق السفلي وإغلاق الباب السري، سار الاثنان على طول الطريق المغطاة بالأعشاب والنباتات. لم يتحدث أحد منهما أثناء عودتهم من القلعة القديمة المهجورة.
في الليلة المظلمة، قال أزيك فجأة، “حتى يتم حل هذه المسألة، سأترك وظيفتي وأترك تينغن، للبحث عن ماضيا ضائع.”
في ذلك الوقت، توقف أزيك عن التمتمة ومشى بخطوات واسعة عبر البوابة الرئيسية.
القلعة التي كانت حطامًا تقريبًا مدت نفسها في جميع الاتجاهات الأربعة بينما بدا برجها مقفرًا، وحشيًا، وغريبًا، ومظلمًا.
“السيد أزيك، هل اكتشفت ما حدث لك؟” سأل كلاين، بعد أن فشل في إخفاء فضوله.
~~~~~~~~~
ثم مد أزيك يده اليمنى وجرح فجأة إصبع السبابة بظفر إبهمه.
ِيظهر صاحب المصادفات مرة أخرى… ماذا يريد أن يفعل يا ترى…..
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		