الكاتدرائية.
25: الكاتدرائية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لم تنبذهم الليل الدائم، بل منحتهم الحب”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بينما تمتم أزيك لنفسه ، فقد ألقى نظرة غير واعية على كوينتين كوهين ، على ما يبدو أملل في التلميحات لهز ذكرياته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كوهين ، بعيونه الزرقاء العميقة ، هز رأسه دون أي تردد. “ليس لدي أي انطباع عنه.”
لم تكن هناك نوافذ عالية هنا. تم التأكيد على الظلام العميق ، ولكن خلف المذبح المقدس على شكل قوس، على الجدار المقابل للباب مباشرة ، كان هناك حوالي الـ20 ثقب دائري بحجم قبضة اليد التي سمحت لأشعة الشمس المشعة بدخول القاعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“… حسنًا إذن. ربما ، إنها تشترك مع جذر كلمة ما” قام أزيك بخفض يده اليسرى وأعطى ضحكة ساخرة على نفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أظهر كلاين شاراته وكرر ما قاله للأسقف.
كان كلاين يشعر بخيبة أمل إلى حد ما من النتيجة، ولم يستطع إلا أن يضيف “معلم، السيد أزيك ، كما يعلم كلانا ، أنا مهتم للغاية باستكشاف واستعادة تاريخ الحقبة الرابعة. إذ تذكرتما أي شيء أو حصلتما على معلومات ذات صلة ، هل يمكن أن تكتبا لي؟”
فتح كلاين عينيه وارتدى قبعته مرة أخرى. مع عصاه وصحيفته، وقف ووجد مكانه في الطابور.
صعد وأغلق الباب خلفه. كان هناك ظلام أمامه.
“ليس هناك أى مشكلة.” نتيجة لتصرفات كلاين اليوم ، كان البروفيسور المساعد الأول ذو الشعر الفضي مسروراً به.
أومئ أزيك أيضًا وقال “ألا يزال عنوانك كما كان من قبل؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ماذا أفعل؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أجاب كلاين بطريقة محترمة “في الوقت الحالي ، لكنني سأنتقل قريبًا. سأكتب خطابًا لإخباركم عندما يحين الوقت”.
“شخص ما يتتبعني. أتمنى أن أجد دون سميث.” كما لو أنه قد تأثر بالظلام الصامت، لقد أصبحت لهجته أكثر نعومة.
هز كوهين قصبته السوداء وقال: “لقد حان الوقت بالفعل لإنتقالك إلى مكان ببيئة أفضل.”
بعد تتبع درب الأفكار هذا ، إستخلص كلاين بشكل سيئ العديد من الاحتمالات بينما أصبحت أفكاره أوضح.
بعد ذلك ، تصرف كما لو كان يستمتع بالمنظر، وأدار ببطء رأسه في اتجاهات مختلفة. كان يتصرف بشكل طبيعي وهو يستدير ، ويأخذ كل شيء في عينيه.
في تلك اللحظة ، ألقى كلاين نظرة على الصحيفة في يد أزيك. وتداول في كلماته قبل أن يقول: “معلم ، السيد أزيك ، ماذا قالت الصحف فيما يتعلق بولش ونايا؟ لم أعلم سوى القليل من الشرطة التي كانت مسؤولة عن التحقيقات”.
بعد ذلك ، تصرف كما لو كان يستمتع بالمنظر، وأدار ببطء رأسه في اتجاهات مختلفة. كان يتصرف بشكل طبيعي وهو يستدير ، ويأخذ كل شيء في عينيه.
كان أزيك على وشك الإجابة عندما سحب كوهين فجأة ساعة الجيب التي كانت مرتبطة ببدلته السوداء من سلسلة ذهبية.
كليك! فتح ساعة الجيب ونقر قصبته.
فت عربة عن طريق الصدفة.
فت عربة عن طريق الصدفة.
“الاجتماع على وشك البدء. أزيك ، لا يمكننا أن نتأخر أكثر من هذا. أعطي الصحيفة لموريتي”.
كلاين لم يدقق في تفاصيل الصحيفة ، وسرعان ما انتقل إلى قسم الأخبار مع تقرير ‘قتل سطو مسلح’.
“حسنا.” سلم أزيك الصحيفة التي قرأها إلى كلاين.
كلاين لم يحضر معه أي جنيه ذهب اليوم. لقد أخفى المال في المكان المعتاد ولم يأخذ معه سوى مذكرتي سولي. وقبل مجيئه ، كان قد أنفق نفس القدر من المال، مما تارك له سولي وستة بنسات. لذلك ، أخرج كل عملاته المعدنية وسلمها إلى موظف التذاكر.
بقي الشعور بالتجسس عليه، لكن لم يكن هناك خطر مفاجئ.
“سنذهب إلى الطابق العلوي. تذكر أن تكتب خطابًا. عنواننا لم يتغير بعد ؛ إنه لا يزال مكتب قسم تاريخ جامعة خوي. هاها”.
لقد قلب عبر الصحيفة وهو يتجول في الطريق، وقرء المقالات الإخبارية والقصص الأخرى.
“المراسل: جون براوننغ”.
ضحك وهو يستدير وغادر الغرفة مع كوهين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استعاد كلاين شارته وخلع قبعته وضغطها على صدره. أعطى إنحناء طفيف قبل أن يستدير ويخرج.
خلع كلاين قبعته وانحنى. بعد مشاهدة الرجلين يغادران ، مدعا صاحب المكتب هارفين ستون. تحرك عبر الممر وخرج ببطء من المبنى المكون من ثلاثة طوابق.
تضخمت الأصداء بينما دخلت أذنه. رأى كلاين فضاء من الظلام أمامه حيث شعر أن روحه وعقله قد تم تطهيرهما.
مع ظهره ضد الشمس ، رفع قصبته وفتح الصحيفة ورأى العنوان: “صحفة تينغن الصباحية”.
فجأة ، شعر بوقوف الشعر على ظهر عنقه، كما لو أن الإبر كانت تطعنه.
بعد تتبع درب الأفكار هذا ، إستخلص كلاين بشكل سيئ العديد من الاحتمالات بينما أصبحت أفكاره أوضح.
‘تحتوي تينغن بالتأكيد على كل أنواع الصحف والمجلات… هناك صحيفة الصباح، صحيفة المساء، الصحيفة الصادقة ومنبر باكلوند اليومي والمجلات العائلية ومراجعات الكتب…’ تذكر كلاين عرضياً الأسماء العديدة التي ظهرت في عقله. بالطبع ، لم يكن عدد منهم محليًا. تم توزيعها عبر قاطرات البخار.
“لم تنبذهم الليل الدائم، بل منحتهم الحب”.
الآن بعد أن أصبحت صناعة الورق والطباعة أكثر تقدماً ، انخفضت تكلفة الصحيفة بالفعل إلى سعر فلس واحد. كما نما الجمهور الذي وصلت إليه على نطاق أوسع.
وكان الأنر نفسه في شظايا ذاكرة كلاين الأصلي!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كلاين لم يدقق في تفاصيل الصحيفة ، وسرعان ما انتقل إلى قسم الأخبار مع تقرير ‘قتل سطو مسلح’.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لكنني لا أستطيع التوجه مباشرة أو قد أفضحهم. ربما ، قد يكون ذلك هدفهم…’
“…وفقًا لقسم الشرطة ، كان المشهد في منزل السيد ولش مشهداً فظيعًا. كان هناك ذهب ومجوهرات ونقود مفقودة، بالإضافة إلى أي شيء يمكن أن يؤخذ بسهولة. ولم يتبقى حتى قرش واحد، هناك سبب يدعوا للاعتقاد بأن هذا تم بواسطة مجموعة لا ترحم من المجرمين لن يترددوا في قتل الأبرياء، مثل السيد ولش والأنسة نايا، إذا تم رؤية وجوههم”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صعد كلاين إلى الكاتدرائية وتبع الممر في قاعة الصلاة. على طول الطريق ، كانت النوافذ الملطخة تتألف من نقوش زجاجية حمراء وزرقاء سمحت للضوء الملون بالتألق داخل القاعة. كان الأزرق أقرب إلى الأسود والأحمر بنفس لون القمر القرمزي. جعلتها تبدو مظلمة وغامضة بشكل غير عادي.
“هذا ازدراء تام لقوانين مملكتنا! هذا تحدٍ للأمن العام! لا أحد يرغب في هذا اللقاء! بالطبع ، هناك خبر سار هو أن الشرطة حددت مكان القاتل وألقت القبض على الجاني الرئيسي. سوف نبذل قصارى جهدنا لتقديم أخبار عن أي متابعات “.
‘هل كان الإنتقال أو طقس تعزيز الحظ الغامض هو الذي عزز حاستي السادسة؟’ قاوم كلاين الرغبة في البحث عن المراقب. باستخدام معرفته من قراءة الروايات ومشاهدة الأفلام ، لقد أبطأ وتيرته ووضع الصحيفة جانبا قبل أن ينظر نحو نهر خوي.
“المراسل: جون براوننغ”.
فجأة ، شعر بوقوف الشعر على ظهر عنقه، كما لو أن الإبر كانت تطعنه.
‘تمت معالجة الأمر وتغطيته…’ بينما كان كلاين يمشي عبر الشارع ، أومأ برأسه بطريقة ملحوظة بالكاد.
لقد قلب عبر الصحيفة وهو يتجول في الطريق، وقرء المقالات الإخبارية والقصص الأخرى.
خلع كلاين قبعته وانحنى. بعد مشاهدة الرجلين يغادران ، مدعا صاحب المكتب هارفين ستون. تحرك عبر الممر وخرج ببطء من المبنى المكون من ثلاثة طوابق.
فجأة ، شعر بوقوف الشعر على ظهر عنقه، كما لو أن الإبر كانت تطعنه.
في الأرض ، شعر ذات مرة بنظرة غير مرئية قبل اكتشاف مصدر النظرة في النهاية. ومع ذلك ، فإنه لم يكن قط واضح كما كان يفعل الآن!
لقد كشف الصحيفة وغطى نصف وجهه ، خائفًا من أن يكتشف أي شخص خطأ في تعبيره.
‘شخصٌ ما ينظر إلي؟ يشاهدني؟ يراقبني؟’ ملئته العديد من الأفكار المختلفة حيث كان لدى كلاين إدراك ضعيف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في الأرض ، شعر ذات مرة بنظرة غير مرئية قبل اكتشاف مصدر النظرة في النهاية. ومع ذلك ، فإنه لم يكن قط واضح كما كان يفعل الآن!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استعاد كلاين شارته وخلع قبعته وضغطها على صدره. أعطى إنحناء طفيف قبل أن يستدير ويخرج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وكان الأنر نفسه في شظايا ذاكرة كلاين الأصلي!
‘هل كان الإنتقال أو طقس تعزيز الحظ الغامض هو الذي عزز حاستي السادسة؟’ قاوم كلاين الرغبة في البحث عن المراقب. باستخدام معرفته من قراءة الروايات ومشاهدة الأفلام ، لقد أبطأ وتيرته ووضع الصحيفة جانبا قبل أن ينظر نحو نهر خوي.
كلاين لم يدقق في تفاصيل الصحيفة ، وسرعان ما انتقل إلى قسم الأخبار مع تقرير ‘قتل سطو مسلح’.
بعد ذلك ، فتح الأسقف بابًا طائفيًا بجانبه. بدأ الرجال والنساء يصطفون.
بعد ذلك ، تصرف كما لو كان يستمتع بالمنظر، وأدار ببطء رأسه في اتجاهات مختلفة. كان يتصرف بشكل طبيعي وهو يستدير ، ويأخذ كل شيء في عينيه.
بخلاف الأشجار والسهول العشبية والطلاب الذين كانوا يمشون في المسافة ، لم يكن شخص آخر هناك.
“إنهم أيتام خُطفوا من الثدي، وفقد الأمل عندهم؛ فهم الفقراء الذين أُجبروا على السير بعيدا عن الطريق الصحيح.”
لكن كلاين كان متأكد من أن شخص ما كان يشاهده!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خطوة واحدة. خطوتين. ثلاث خطوات. تقدم كلاين للأمام ببطء.
‘هذا…’ تسارع قلب كلاين بينما ارتفع دمه من خلال جسده مع الدق الشديد.
لقد كشف الصحيفة وغطى نصف وجهه ، خائفًا من أن يكتشف أي شخص خطأ في تعبيره.
كاتدرائية القديسة سيلينا!
تضخمت الأصداء بينما دخلت أذنه. رأى كلاين فضاء من الظلام أمامه حيث شعر أن روحه وعقله قد تم تطهيرهما.
وفي الوقت نفسه ، تشبث بعصاه وأعد لنفسهجذب ل مسدسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
خطوة واحدة. خطوتين. ثلاث خطوات. تقدم كلاين للأمام ببطء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أظهر كلاين شاراته وكرر ما قاله للأسقف.
بقي الشعور بالتجسس عليه، لكن لم يكن هناك خطر مفاجئ.
على الرغم من أن كلاين كان يعتقد دائمًا أنه يمكن تحليل الآلهة وفهمهم، إلا أنه لم يستطع إلا أن يخفض رأسه هنا.
مشى في الشارع بطريقة متصلبة إلى حد ما ووصل إلى نقطة انتظار العربات العامة عندما توق
مشى في الشارع بطريقة متصلبة إلى حد ما ووصل إلى نقطة انتظار العربات العامة عندما توق
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لم تنبذهم الليل الدائم، بل منحتهم الحب”.
فت عربة عن طريق الصدفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خطط أصلاً للتوجه إلى المنزل على الفور ، لكنه كان خائفًا من قيادة المراقب ذو الدوافع الغير معروفة لشقته. بعد ذلك ، فكر في التوجه إلى شارع زوتلاند لطلب المساعدة من صقور الليل أو زملائه. ومع ذلك ، فقد ظن ضد ذلك ، خائفًا من أنه سينتهي به إلى تنبيه عدوه وفضح صقور الليل. لذلك ، اختار عرضا مكان آخر.
زفر ببطء بينما شعر أن أطرافه كانت ترتعش قليلاً.
“شارع الصلـ… زوتلا… لا، شارع الشمبانيا.” كلاين رفض باستمرار أفكاره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خطط أصلاً للتوجه إلى المنزل على الفور ، لكنه كان خائفًا من قيادة المراقب ذو الدوافع الغير معروفة لشقته. بعد ذلك ، فكر في التوجه إلى شارع زوتلاند لطلب المساعدة من صقور الليل أو زملائه. ومع ذلك ، فقد ظن ضد ذلك ، خائفًا من أنه سينتهي به إلى تنبيه عدوه وفضح صقور الليل. لذلك ، اختار عرضا مكان آخر.
أغلق كلاين عينيه وهو يستمع بصمت لصوت الأسقف في الظلام.
خطط أصلاً للتوجه إلى المنزل على الفور ، لكنه كان خائفًا من قيادة المراقب ذو الدوافع الغير معروفة لشقته. بعد ذلك ، فكر في التوجه إلى شارع زوتلاند لطلب المساعدة من صقور الليل أو زملائه. ومع ذلك ، فقد ظن ضد ذلك ، خائفًا من أنه سينتهي به إلى تنبيه عدوه وفضح صقور الليل. لذلك ، اختار عرضا مكان آخر.
“ستة بنسات” ، أجاب ضابط التذاكر بشكل روتيني.
كلاين لم يحضر معه أي جنيه ذهب اليوم. لقد أخفى المال في المكان المعتاد ولم يأخذ معه سوى مذكرتي سولي. وقبل مجيئه ، كان قد أنفق نفس القدر من المال، مما تارك له سولي وستة بنسات. لذلك ، أخرج كل عملاته المعدنية وسلمها إلى موظف التذاكر.
بعد ذلك ، فتح الأسقف بابًا طائفيًا بجانبه. بدأ الرجال والنساء يصطفون.
لقد وجد مقعدًا بعد صعوده إلى العربة ، وأخيراً مع إغلاق أبواب العربة، شعر كلاين باختفاء عدم الارتياح من كونه مراقب!
لقد وجد مقعدًا بعد صعوده إلى العربة ، وأخيراً مع إغلاق أبواب العربة، شعر كلاين باختفاء عدم الارتياح من كونه مراقب!
زفر ببطء بينما شعر أن أطرافه كانت ترتعش قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد التأكد من اختفاء الشعور بالمراقبة ، ارتدى قبعته الرسمية. دون أي عواطف مفرطة ، أمسك بعصاه وانعطف يمينًا ، حتى وصل إلى مذبح مقنطر.
‘ماذا أفعل؟’
لقد وجد مقعدًا بعد صعوده إلى العربة ، وأخيراً مع إغلاق أبواب العربة، شعر كلاين باختفاء عدم الارتياح من كونه مراقب!
‘ما الذي علي أن أفعله تاليا؟’ نظر كلاين إلى العربة بينما كان يدفع عقله من أجل حل.
بعد ذلك ، فتح الأسقف بابًا طائفيًا بجانبه. بدأ الرجال والنساء يصطفون.
حتى يصبخ واضح بشأن نوايا الشخص الذي يراقبه ، كان على كلاين أن يفترض أنه كان هناك نية خبيثة!
ظهرت أفكار كثيرة في ذهنه ، لكنه رفضها. لم يختبر مثل هذا الحدث من قبل ، وكان عليه استخدام بضع دقائق لتنظيم أفكاره.
كليك! فتح ساعة الجيب ونقر قصبته.
كان عليه أن يخبر صقور الليل. فقط هن يمكنهم أن يتخلصوا حقا من هذا التهديد!
فجأة ، شعر بوقوف الشعر على ظهر عنقه، كما لو أن الإبر كانت تطعنه.
كان عليه أن يخبر صقور الليل. فقط هن يمكنهم أن يتخلصوا حقا من هذا التهديد!
‘لكنني لا أستطيع التوجه مباشرة أو قد أفضحهم. ربما ، قد يكون ذلك هدفهم…’
مقر تينغن لكنيسة إلهة الليل الدائم!
بعد تتبع درب الأفكار هذا ، إستخلص كلاين بشكل سيئ العديد من الاحتمالات بينما أصبحت أفكاره أوضح.
الآن بعد أن أصبحت صناعة الورق والطباعة أكثر تقدماً ، انخفضت تكلفة الصحيفة بالفعل إلى سعر فلس واحد. كما نما الجمهور الذي وصلت إليه على نطاق أوسع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فووووو! لقد زفر بينما استعاد بعض مظاهر رباطة الجأش. نظر بجدية إلى المشهد الخارجي وهو يطير خلفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنه لم يدخل هذا الشارع. بدلاً من ذلك ، سلك طريقًا آخر إلى شارع ضوء القمر الأحمر. كان هناك ساحة بيضاء جميلة هناك ، وكذلك كاتدرائية كبيرة مع سقف مدبب!
“لم تنبذهم الليل الدائم، بل منحتهم الحب”.
لم تكن هناك حوادث على طول الطريق إلى شارع شامبنيا، ولكن عندما فتح كلاين الباب وخرج من السيارة ، شعر على الفور بعدم الارتياح من المراقبة مرة أخرى!
على الرغم من أن كلاين كان يعتقد دائمًا أنه يمكن تحليل الآلهة وفهمهم، إلا أنه لم يستطع إلا أن يخفض رأسه هنا.
بعد ذلك ، تصرف كما لو كان يستمتع بالمنظر، وأدار ببطء رأسه في اتجاهات مختلفة. كان يتصرف بشكل طبيعي وهو يستدير ، ويأخذ كل شيء في عينيه.
لقد تصرف كما لو أنه لم يشعر بأي شيء. أخذ الصحيفة وعصاه ، في طريقه ببطء باتجاه شارع زوتلاند.
لكنه لم يدخل هذا الشارع. بدلاً من ذلك ، سلك طريقًا آخر إلى شارع ضوء القمر الأحمر. كان هناك ساحة بيضاء جميلة هناك ، وكذلك كاتدرائية كبيرة مع سقف مدبب!
كلاين لم يدقق في تفاصيل الصحيفة ، وسرعان ما انتقل إلى قسم الأخبار مع تقرير ‘قتل سطو مسلح’.
لقد قلب عبر الصحيفة وهو يتجول في الطريق، وقرء المقالات الإخبارية والقصص الأخرى.
كاتدرائية القديسة سيلينا!
فووووو! لقد زفر بينما استعاد بعض مظاهر رباطة الجأش. نظر بجدية إلى المشهد الخارجي وهو يطير خلفه.
كلاين لم يحضر معه أي جنيه ذهب اليوم. لقد أخفى المال في المكان المعتاد ولم يأخذ معه سوى مذكرتي سولي. وقبل مجيئه ، كان قد أنفق نفس القدر من المال، مما تارك له سولي وستة بنسات. لذلك ، أخرج كل عملاته المعدنية وسلمها إلى موظف التذاكر.
مقر تينغن لكنيسة إلهة الليل الدائم!
ضحك وهو يستدير وغادر الغرفة مع كوهين.
كمؤمن ، لم يكن هناك شيء غريب عن مشاركته في القداس أو الصلاة في يوم إجازته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الأسقف يبشر بلهجة ناعمة بينما كان كلاين في طريقه بصمت إلى أسفل الممر الذي قسم النقوش إلى عمودين. لقد بحث عن منطقة فارغة بالقرب من الممر قبل شغل مقعد ببطء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عرضت الكاتدرائية تصميمًا مشابهًا للأسلوب القوطي للأرض. كما كان بها برج ساعة طويل أسود ومهيب، يقع بين نوافذ مربعة زرقاء وحمراء.
“…وفقًا لقسم الشرطة ، كان المشهد في منزل السيد ولش مشهداً فظيعًا. كان هناك ذهب ومجوهرات ونقود مفقودة، بالإضافة إلى أي شيء يمكن أن يؤخذ بسهولة. ولم يتبقى حتى قرش واحد، هناك سبب يدعوا للاعتقاد بأن هذا تم بواسطة مجموعة لا ترحم من المجرمين لن يترددوا في قتل الأبرياء، مثل السيد ولش والأنسة نايا، إذا تم رؤية وجوههم”.
صعد كلاين إلى الكاتدرائية وتبع الممر في قاعة الصلاة. على طول الطريق ، كانت النوافذ الملطخة تتألف من نقوش زجاجية حمراء وزرقاء سمحت للضوء الملون بالتألق داخل القاعة. كان الأزرق أقرب إلى الأسود والأحمر بنفس لون القمر القرمزي. جعلتها تبدو مظلمة وغامضة بشكل غير عادي.
فتح كلاين عينيه وارتدى قبعته مرة أخرى. مع عصاه وصحيفته، وقف ووجد مكانه في الطابور.
“ليس هناك أى مشكلة.” نتيجة لتصرفات كلاين اليوم ، كان البروفيسور المساعد الأول ذو الشعر الفضي مسروراً به.
اختفى الشعور بأنه مراقب. لقد تصرف كلاين بلا تردد وهو يسير نحو قاعة الصلاة المفتوحة.
‘تمت معالجة الأمر وتغطيته…’ بينما كان كلاين يمشي عبر الشارع ، أومأ برأسه بطريقة ملحوظة بالكاد.
لم تكن هناك نوافذ عالية هنا. تم التأكيد على الظلام العميق ، ولكن خلف المذبح المقدس على شكل قوس، على الجدار المقابل للباب مباشرة ، كان هناك حوالي الـ20 ثقب دائري بحجم قبضة اليد التي سمحت لأشعة الشمس المشعة بدخول القاعة.
ضحك وهو يستدير وغادر الغرفة مع كوهين.
كان الأمر شبيهًا برؤية المشاة للسماء المرصعة بالنجوم عندما ينظرون فجأة إلى الليل المظلم لرؤية النجوم المتلألئة بكل نبلتهم ونقاوتهم وقداستهم.
على الرغم من أن كلاين كان يعتقد دائمًا أنه يمكن تحليل الآلهة وفهمهم، إلا أنه لم يستطع إلا أن يخفض رأسه هنا.
ضحك وهو يستدير وغادر الغرفة مع كوهين.
كان الأسقف يبشر بلهجة ناعمة بينما كان كلاين في طريقه بصمت إلى أسفل الممر الذي قسم النقوش إلى عمودين. لقد بحث عن منطقة فارغة بالقرب من الممر قبل شغل مقعد ببطء.
حتى يصبخ واضح بشأن نوايا الشخص الذي يراقبه ، كان على كلاين أن يفترض أنه كان هناك نية خبيثة!
وهو يميل عصاه على الجزء الخلفي من القعد أمامه ، خلع كلاين قبعته ووضعه على حضنه مع الصحيفة. ثم جمع يديه وأخفض رأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تم تنفيذ العملية برمتها ببطء وبشكل روتيني كما لو كان هناك حقًا للصلاة.
كان دوره بعد أكثر من عشرين دقيقة.
فت عربة عن طريق الصدفة.
أغلق كلاين عينيه وهو يستمع بصمت لصوت الأسقف في الظلام.
“ينقصون الملابس والطعام، وليس لديهم غطاء في البرد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خطوة واحدة. خطوتين. ثلاث خطوات. تقدم كلاين للأمام ببطء.
“يتبللون في هطول الأمطاد، ويتجمعون حول الصخور لعدم وجود مأوى.”
لقد وجد مقعدًا بعد صعوده إلى العربة ، وأخيراً مع إغلاق أبواب العربة، شعر كلاين باختفاء عدم الارتياح من كونه مراقب!
“إنهم أيتام خُطفوا من الثدي، وفقد الأمل عندهم؛ فهم الفقراء الذين أُجبروا على السير بعيدا عن الطريق الصحيح.”
“لم تنبذهم الليل الدائم، بل منحتهم الحب”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ظهرت أفكار كثيرة في ذهنه ، لكنه رفضها. لم يختبر مثل هذا الحدث من قبل ، وكان عليه استخدام بضع دقائق لتنظيم أفكاره.
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد أخذ ذلك بهدوء حتى انتهى الأسقف من وعظه وانتهى القداس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خطوة واحدة. خطوتين. ثلاث خطوات. تقدم كلاين للأمام ببطء.
تضخمت الأصداء بينما دخلت أذنه. رأى كلاين فضاء من الظلام أمامه حيث شعر أن روحه وعقله قد تم تطهيرهما.
لقد أخذ ذلك بهدوء حتى انتهى الأسقف من وعظه وانتهى القداس.
خلع كلاين قبعته وانحنى. بعد مشاهدة الرجلين يغادران ، مدعا صاحب المكتب هارفين ستون. تحرك عبر الممر وخرج ببطء من المبنى المكون من ثلاثة طوابق.
“حسنا.” سلم أزيك الصحيفة التي قرأها إلى كلاين.
بعد ذلك ، فتح الأسقف بابًا طائفيًا بجانبه. بدأ الرجال والنساء يصطفون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كوهين ، بعيونه الزرقاء العميقة ، هز رأسه دون أي تردد. “ليس لدي أي انطباع عنه.”
لم تكن هناك نوافذ عالية هنا. تم التأكيد على الظلام العميق ، ولكن خلف المذبح المقدس على شكل قوس، على الجدار المقابل للباب مباشرة ، كان هناك حوالي الـ20 ثقب دائري بحجم قبضة اليد التي سمحت لأشعة الشمس المشعة بدخول القاعة.
فتح كلاين عينيه وارتدى قبعته مرة أخرى. مع عصاه وصحيفته، وقف ووجد مكانه في الطابور.
كان دوره بعد أكثر من عشرين دقيقة.
“سنذهب إلى الطابق العلوي. تذكر أن تكتب خطابًا. عنواننا لم يتغير بعد ؛ إنه لا يزال مكتب قسم تاريخ جامعة خوي. هاها”.
صعد وأغلق الباب خلفه. كان هناك ظلام أمامه.
أغلق كلاين عينيه وهو يستمع بصمت لصوت الأسقف في الظلام.
“طفلي ، ماذا تريد أن تقول؟” ظهر صوت الأسقف من وراء شاشة المثبط الخشبي.
صعد وأغلق الباب خلفه. كان هناك ظلام أمامه.
أخرج كلاين شارة “الوحدة السابعة، قسن العمليات الخاصة” من جيبه وسلّمها للأسقف عبر الفتحة.
أغلق الباب السري بصمت عندما ظهر كاهن في منتصف العمر، برداء أسود اللون تحت إضاءة مصابيح الغاز.
هز كوهين قصبته السوداء وقال: “لقد حان الوقت بالفعل لإنتقالك إلى مكان ببيئة أفضل.”
“شخص ما يتتبعني. أتمنى أن أجد دون سميث.” كما لو أنه قد تأثر بالظلام الصامت، لقد أصبحت لهجته أكثر نعومة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع ظهره ضد الشمس ، رفع قصبته وفتح الصحيفة ورأى العنوان: “صحفة تينغن الصباحية”.
أخذ الأسقف الشارة وبعد بضع ثوانٍ من الصمت، قال “انعطف يمينًا من كشك الاعتراف وسر حتى النهاية. سيكون هناك باب سري للجانب. سيقود شخص ما الطريق بعد دخولك”.
‘هذا…’ تسارع قلب كلاين بينما ارتفع دمه من خلال جسده مع الدق الشديد.
أثناء حديثه ، سحب حبلًا داخل الغرفة ، مما تسبب في سماع كاهن معين للرنين.
“حسنا.” سلم أزيك الصحيفة التي قرأها إلى كلاين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ماذا أفعل؟’
استعاد كلاين شارته وخلع قبعته وضغطها على صدره. أعطى إنحناء طفيف قبل أن يستدير ويخرج.
بعد التأكد من اختفاء الشعور بالمراقبة ، ارتدى قبعته الرسمية. دون أي عواطف مفرطة ، أمسك بعصاه وانعطف يمينًا ، حتى وصل إلى مذبح مقنطر.
أثناء حديثه ، سحب حبلًا داخل الغرفة ، مما تسبب في سماع كاهن معين للرنين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وجد الباب السري في الجدار المواجه لجانبه. فتحه بصمت قبل أن يتسلل بسرعة.
أغلق الباب السري بصمت عندما ظهر كاهن في منتصف العمر، برداء أسود اللون تحت إضاءة مصابيح الغاز.
“ماذا هناك؟” سأل الكاهن بخفة.
‘تمت معالجة الأمر وتغطيته…’ بينما كان كلاين يمشي عبر الشارع ، أومأ برأسه بطريقة ملحوظة بالكاد.
كان دوره بعد أكثر من عشرين دقيقة.
أظهر كلاين شاراته وكرر ما قاله للأسقف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أظهر كلاين شاراته وكرر ما قاله للأسقف.
وكان الأنر نفسه في شظايا ذاكرة كلاين الأصلي!
لم يطرح الكاهن في منتصف العمر أسئلة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خطوة واحدة. خطوتين. ثلاث خطوات. تقدم كلاين للأمام ببطء.
لقد وجد مقعدًا بعد صعوده إلى العربة ، وأخيراً مع إغلاق أبواب العربة، شعر كلاين باختفاء عدم الارتياح من كونه مراقب!
استدار ومضى قدما في صمت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أومئ كلاين وخلع قبعته. مع عصاه السوداء تابع بصمت وراءه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘شخصٌ ما ينظر إلي؟ يشاهدني؟ يراقبني؟’ ملئته العديد من الأفكار المختلفة حيث كان لدى كلاين إدراك ضعيف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجاب كلاين بطريقة محترمة “في الوقت الحالي ، لكنني سأنتقل قريبًا. سأكتب خطابًا لإخباركم عندما يحين الوقت”.
ذكرت روزان ذات مرة أن التوجه إلى اليسار من مفترق الطرق باتجاه بوابة تشانيس سيقود إلى كاتدرائية القديسة سيلينا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أثناء حديثه ، سحب حبلًا داخل الغرفة ، مما تسبب في سماع كاهن معين للرنين.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات