هنا مجددا.
12: هنا مجددا.
دون سميث!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘ميليسا، أيمكنك ألا تفركي أنفي في ذلك…’ تمتم كلاين بالداخل. شعر بألم خافق في رأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إلى الرصيف خارج المدينة.” مد كلاين يده وقافز على إحدى العربات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تم اعتبار كمية المحتوى الذي نسيه كلاين كثير، ولكن لم يكن هذا المحتوى غير مهم أيضا. كانت المقابلة في يومين ، فكيف يمكن أن يجد الوقت للتعويض عن ذلك …؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
علاوة على ذلك ، كان متورطًا في هذا النشاط الخوارق الغريب ، فكيف يمكن أن يكون في مزاج للمراجعة؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أعطى كلاين أخته استجابة رديئة وبدأ وضع مظهر الدراسة. نقلت ميليسا كرسيًا للجلوس بجانبه. مع الضوء الساطع من مصباح الغاز ، بدأت العمل على واجباتها المدرسية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان الجو هادئا. عندما كانت الساعة الحادية عشر تقريبًا ، إفترق الأشقاء عن بعضهم وذهبوا إلى الفراش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
طرق!
كان ذلك لأنه لم يكن حتى يكذب. في الواقع ، فوجئ بالأدلة التي قدمها دون سميث.
طاق. طاق. طاق. تبع كلاين إلى جانب دون أثناء نزولهم على الدرج الخشبي الذي صر أحيانًا احتجاجًا.
طرق! طرق!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أيقظ الطرق على الباب كلاين من أحلامه.
أراكم غدا إن شاء الله
بصراحة ، لم يرغب في مقابلة ‘الخبيرة’. فبعد كل شيء ، كان لديه سر أكبر.
أطل من النافذة لرؤية بصيص الفجر الأول. في حالة ذهول ، انقلب وجلس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يمضي وقت طويل بعد ذلك ، وصل كلاين إلى الشارع واتجه إلى شارع الصليب الحديدي. كان هناك العديد من العربات التي يمكن استئجارها.
“من هناك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أعطى كلاين ابتسامة مجبرة وقال: “هذا دليل غير كافٍ. إنه لا يثبت بشكل مباشر أنني مرتبط بوفاة ويلش ونايا. بصراحة ، أنا فضولي للغاية بشأن الحادث برمته. أريد أن أعرف ما حدث بالضبط لأصدقائي المساكين ، لكن … لكن … لا أستطيع أن أتذكر ، في الواقع لقد نسيت تمامًا ما كنت قد فعلته يوم 27. قد تجد أنه من الصعب تصديق ذلك، لكنني اعتمدت بالكامل على اليوميات التي كنت قد كتبتها لإيجاد تخمين تقريبي بأنني قد ذهبت إلى مكان ولش في الـ27 “.
‘انظر إلى الوقت الآن! لماذا لم تيقظني ميليسا؟’
…
“إنه أنا. دون سميث”. رد عليه صوت رجل عميق من خارج البابِ
‘فرصة!’
‘دون سميث؟ لا أعرفه…’ نزل كلاين من سريره وهز رأسه وهو يمشي باتجاه الباب.
‘فرصة!’
فتح الباب لرؤية مفتش الشرطة ذو العيون الرمادية الذي التقى به قبل يوم واقف أمامه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خارج الشقة ، كان هناك عربة ذات أربع عجلات. على جانب العربة ، كان هناك شعار الشرطة “سيفان متقاطعان وتاج”. محيطهم كان مزدحم وصاخب مع الضوضاء كالمعتاد.
مصدوم، سأل كلاين “هل هناك شيء خاطئ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هناك الكثير من الوقت لكلاين للتفكير في ذلك أكثر؛ لقد انحنى إلى الأمام وانطلق نحو الحشد.
أجاب الشرطي بنظرة صارمة “لقد وجدنا سائق عربة. لقد شهد بأنك ذهبت إلى مكان السيد ولش في اليوم السابع والعشرين ، وهو اليوم الذي توفي فيه السيد ولش والسيدة نايا. علاوة على ذلك ، كان السيد ولش هو الشخص الذين دفعوا رسوم النقل الخاصة بك. “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان كلاين مدهوش. لم يشعر بلمحة من الخوف أو الذنب الذي يتوقعه المرء من كشف أكاذيبه.
دون سميث لم يعطي ردا فوريا. لقد اكتسحت نظرته عبر الغرفة قبل أن يقول ببطء ، “لقد فقد السيد ولش مسدسًا. أعتقد … يجب أن أتمكن من العثور عليه هنا. أليس كذلك؟ أيها السيد كلاين؟”
في مكان كان يوجد فيه سبع كنائس رئيسية ، تحت فرضية أن الإمبراطور روزيل ، الذي كان يشتبه أنه منتقل كبير، قد تم اغتياله ، وشيء مثل ‘الإنتقال’ كان يعني عادةً الذهاب إلى المحكمة والدخول في التحكيم!
كان ذلك لأنه لم يكن حتى يكذب. في الواقع ، فوجئ بالأدلة التي قدمها دون سميث.
في مكان كان يوجد فيه سبع كنائس رئيسية ، تحت فرضية أن الإمبراطور روزيل ، الذي كان يشتبه أنه منتقل كبير، قد تم اغتياله ، وشيء مثل ‘الإنتقال’ كان يعني عادةً الذهاب إلى المحكمة والدخول في التحكيم!
‘أنا أقول الحقيقة! بالطبع ، جزء منها فقط!’
في 27 يونيو ، ذهب كلاين السابق حقا إلى مكان السيد ولش. في الليلة التي عاد فيها ، قتل نفسه بنفس الطريقة التي فعل بها ولش ونايا!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع يديه في منتصف الطريق وتراجع ، تاركا الطريق مفتوح. ثم ، أشار إلى السرير بطابقين مع ذقنه.
بعد الهدوء، نظر كلاين إلى ساعة جيبه. كانت فقط الإثنين في الصباح. لقد خرج من السرير بهدوء وخطط للتوجه إلى الحمام حيث يمكنه غسل وجهه وتفريغ مثانته الممتلئة.
أعطى كلاين ابتسامة مجبرة وقال: “هذا دليل غير كافٍ. إنه لا يثبت بشكل مباشر أنني مرتبط بوفاة ويلش ونايا. بصراحة ، أنا فضولي للغاية بشأن الحادث برمته. أريد أن أعرف ما حدث بالضبط لأصدقائي المساكين ، لكن … لكن … لا أستطيع أن أتذكر ، في الواقع لقد نسيت تمامًا ما كنت قد فعلته يوم 27. قد تجد أنه من الصعب تصديق ذلك، لكنني اعتمدت بالكامل على اليوميات التي كنت قد كتبتها لإيجاد تخمين تقريبي بأنني قد ذهبت إلى مكان ولش في الـ27 “.
أراكم غدا إن شاء الله
“من المؤكد أنك تتمتع بثبات عقلي كبير”. قال دون سميث وهو يومئ برأسه، لم يظهر أثر الغضب. ولم يكن يبتسم.
كذلك ، كان كلاين حذراً في كلماته ، مما سمح لكل جملة أن تكون قابلة للانقياد. مثل ، عدم الكشف عن حقيقة أن الرصاصة قد أصابت دماغه، ولكن فقط الإشارة إلى أنها لم تحقق النتيجة المرجوة ، وأن رأسه كان لا يزال في مكانه.
“يجب أن تكون قادرًا على سماع صدقي” ، نظر إليه كلاين مباشرة في العين وقال.
إستدارت تلك الشخصية الضبابية ببطء. عيناه عميقتين ورماديتيت وباردتين.
‘أنا أقول الحقيقة! بالطبع ، جزء منها فقط!’
12: هنا مجددا.
دون سميث لم يعطي ردا فوريا. لقد اكتسحت نظرته عبر الغرفة قبل أن يقول ببطء ، “لقد فقد السيد ولش مسدسًا. أعتقد … يجب أن أتمكن من العثور عليه هنا. أليس كذلك؟ أيها السيد كلاين؟”
دون سميث لم يعطي ردا فوريا. لقد اكتسحت نظرته عبر الغرفة قبل أن يقول ببطء ، “لقد فقد السيد ولش مسدسًا. أعتقد … يجب أن أتمكن من العثور عليه هنا. أليس كذلك؟ أيها السيد كلاين؟”
‘تماما…’ لقد فهم كلاين أخيرًا من أين جاء المسدس. أومضت الفكرة في ذهنه وتوصل إلى الحكم النهائي في لحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
دون تردد ، أجاب كلاين ، “هناك!”
رفع يديه في منتصف الطريق وتراجع ، تاركا الطريق مفتوح. ثم ، أشار إلى السرير بطابقين مع ذقنه.
إستدارت تلك الشخصية الضبابية ببطء. عيناه عميقتين ورماديتيت وباردتين.
“لقد جاءت في وقت أبكر مما كان متوقع.” تحول دون جانبا ، مشيرا لكلاين للمغادرة.
“وراء لوحة السرير.”
“إنه أنا. دون سميث”. رد عليه صوت رجل عميق من خارج البابِ
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أرجوا أن الفصول أعجبتكم.
لم يذكر على وجه التحديد أنه كان على السرير السفلي ، حيث لن يخفي أحد الأشياء عادة في الجزء الخلفي من لوحة السرير العلوي. سيكون ذلك واضحًا للغاية بالنسبة للضيوف وسيرونه في لحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يدخل دون سميث. ارتدت زوايا فمه وهو يسأل ، “لا شيء لإضافته؟”
دون تردد ، أجاب كلاين ، “هناك!”
دون تردد ، أجاب كلاين ، “هناك!”
“بالأمس ، عندما استيقظت في منتصف الليل ، أدركت أنني كنت مستلقيا على مكتبي مع مسدس بجانبي. كانت هناك رصاصة في زاوية الغرفة. كان الأمر كما لو أنني كنت قد انتحرت. ولكن بسبب عدم وجود خبرة في استخدام الأسلحة مطلقًا، أو ربما كنت خائفًا للغاية في اللحظة الأخيرة … على أي حال ، لم تحقق الرصاصة النتيجة المرجوة ، فما زال رأسي في مكانه ، وما زلت حياً الآن.”
“ومنذ ذلك الحين ، فقدت بعض الذكريات ، بما في ذلك ما رأيته وفعلته في مكان ولش في السابع والعشرين. لا أكذب. لا أستطيع تذكر ذلك حقا”.
“اسمح لي أن أترك ملاحظة” ، طلب كلاين.
من أجل إقصائه كمشتبه فيه. من أجل التخلص من كل هذه الأحداث الغريبة المحيطة به ، شرح كلاين كل ما حدث تقريبًا. إلا الإنتقال و ‘التجمع’.
“لكن -” ألقى دون مستخلص. “لا فائدة لي في تصديقك. أنت حاليا المشتبه به الرئيسي. يجب أن يتم تأكيد من قبل ‘الخبيرة’ بأنك قد نسيت بالفعل ما مررت به ، أو أنه ليس لديك أي علاقة بموت السيد ولش والانسة نايا “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طرق!
كذلك ، كان كلاين حذراً في كلماته ، مما سمح لكل جملة أن تكون قابلة للانقياد. مثل ، عدم الكشف عن حقيقة أن الرصاصة قد أصابت دماغه، ولكن فقط الإشارة إلى أنها لم تحقق النتيجة المرجوة ، وأن رأسه كان لا يزال في مكانه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بالنسبة للآخرين ، قد يبدو أن هذين البيانين ينقلان نفس الأفكار بالضبط ، لكن في الواقع كانا مثل الطباشير والجبن.
تصارع كلا الطرفين وأثار ذلك استجابة من الخيول ، مما تسبب في فوضى كبيرة.
“أنت!” كلاين كان مرتبك. أصبح كل شيء فجأة ضبابي كما لو كان العالم يدور حوله عندما وقف جالسا على الفور.
إستمع دون سميث بهدوء ، ثم قال: “هذا يتوافق مع ما كنت قد فكرت به. إنه يتوافق أيضًا مع المنطق الخفي لحوادث مماثلة في الماضي. بالطبع ، ليس لدي أي فكرة عن كيف تمكنت من البقاء على قيد الحياة.”
‘أنا أقول الحقيقة! بالطبع ، جزء منها فقط!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أنا سعيد لأنك تصدقني. لا أعرف كيف نجوت أيضًا.” كان كلاين يتنفس الصعداء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجاب الشرطي بنظرة صارمة “لقد وجدنا سائق عربة. لقد شهد بأنك ذهبت إلى مكان السيد ولش في اليوم السابع والعشرين ، وهو اليوم الذي توفي فيه السيد ولش والسيدة نايا. علاوة على ذلك ، كان السيد ولش هو الشخص الذين دفعوا رسوم النقل الخاصة بك. “
“إلى مكان ولش …” أجاب سائق العربة برتابة.
“لكن -” ألقى دون مستخلص. “لا فائدة لي في تصديقك. أنت حاليا المشتبه به الرئيسي. يجب أن يتم تأكيد من قبل ‘الخبيرة’ بأنك قد نسيت بالفعل ما مررت به ، أو أنه ليس لديك أي علاقة بموت السيد ولش والانسة نايا “.
أعطى كلاين أخته استجابة رديئة وبدأ وضع مظهر الدراسة. نقلت ميليسا كرسيًا للجلوس بجانبه. مع الضوء الساطع من مصباح الغاز ، بدأت العمل على واجباتها المدرسية.
لقد سعل ، تعبيره يصبح جاد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من المؤكد أنك تتمتع بثبات عقلي كبير”. قال دون سميث وهو يومئ برأسه، لم يظهر أثر الغضب. ولم يكن يبتسم.
“السيد كلاين ، أسعى لتعاونك في المجيئ إلى مركز الشرطة للتحقيق. هذا سيستغرق ما يقرب اليومين إلى ثلاثة أيام إذا تم التأكيد على عدم وجود أي مشكلة معك.”
“الخبيرة هنا؟” سأل كلاين بصراحة في المقابل.
“لكن -” ألقى دون مستخلص. “لا فائدة لي في تصديقك. أنت حاليا المشتبه به الرئيسي. يجب أن يتم تأكيد من قبل ‘الخبيرة’ بأنك قد نسيت بالفعل ما مررت به ، أو أنه ليس لديك أي علاقة بموت السيد ولش والانسة نايا “.
‘ألم يقولوا إن الأمر سيستغرق يومين آخرين؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم تمويه تلك الشخصية الضبابية جزئيًا في الظلام، مستحمة في ضوء القمر القرمزي.
“إنه أنا. دون سميث”. رد عليه صوت رجل عميق من خارج البابِ
“لقد جاءت في وقت أبكر مما كان متوقع.” تحول دون جانبا ، مشيرا لكلاين للمغادرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘بمجرد أن يوجهوا أسلحتهم ويطلقوا النار علي ، سأكون قد انتهيت!’
“اسمح لي أن أترك ملاحظة” ، طلب كلاين.
طرق! طرق!
كان بينسون لا يزال بعيدا وميليسا قد ذهبت إلى المدرسة. لم يكن بإمكانه الا ترك ملاحظة لإبلاغهم بأنه متورط في حادث مرتبط بولش حتى لا يقلقوا بشأنه.
عاد كلاين إلى المكتب. بينما كان يبحث عن ورقة ، بدأ يفكر فيما كان على وشك الحدوث.
كلوب! كلوب! كلوب! كلوب!.. غادرت العربة شارع الصليب الذهبي.
أومئ دون، بالكاد يمانع.
تماما عندما كان كلاين على وشك القفز من العربة، لاحظ أنها قد تحولت إلى طريق آخر. لم يكن يؤدي خارج المدينة!
“حسنا.”
عاد كلاين إلى المكتب. بينما كان يبحث عن ورقة ، بدأ يفكر فيما كان على وشك الحدوث.
لقد فتح الباب ومشى على طول الممر المظلم. تحت ضوء القمر الخافت ، مشى بخفة نحو الحمام.
بصراحة ، لم يرغب في مقابلة ‘الخبيرة’. فبعد كل شيء ، كان لديه سر أكبر.
كلوب! كلوب! كلوب! كلوب!.. غادرت العربة شارع الصليب الذهبي.
‘دون سميث؟ لا أعرفه…’ نزل كلاين من سريره وهز رأسه وهو يمشي باتجاه الباب.
في مكان كان يوجد فيه سبع كنائس رئيسية ، تحت فرضية أن الإمبراطور روزيل ، الذي كان يشتبه أنه منتقل كبير، قد تم اغتياله ، وشيء مثل ‘الإنتقال’ كان يعني عادةً الذهاب إلى المحكمة والدخول في التحكيم!
“ومنذ ذلك الحين ، فقدت بعض الذكريات ، بما في ذلك ما رأيته وفعلته في مكان ولش في السابع والعشرين. لا أكذب. لا أستطيع تذكر ذلك حقا”.
“حسنا”. جذب سائق العربة على اللجام.
لكن من دون أسلحة، مهارات قتالية أو قوى خارقة، لم يكن يضاهي أي رجل شرطة محترف. ما هو أكثر من ذلك ، كان عدد قليل من أتباع دون يقفون في الظلام في الخارج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أيقظ الطرق على الباب كلاين من أحلامه.
‘بمجرد أن يوجهوا أسلحتهم ويطلقوا النار علي ، سأكون قد انتهيت!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طرق!
“آه ، سآخذ الأمر خطوة خطوة” ترك كلاين الملاحظة ، وأمسك بمفاتيحه ، وتبع دون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
على طول الممر المظلم ، انقسم أربعة من رجال الشرطة اللذين يرتدون زيا أسود وأبيض إلى أزواج وحرسوهم من كلا الجانبين. كانوا يقظين جدا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘فرصة!’
طاق. طاق. طاق. تبع كلاين إلى جانب دون أثناء نزولهم على الدرج الخشبي الذي صر أحيانًا احتجاجًا.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) كان بينسون لا يزال بعيدا وميليسا قد ذهبت إلى المدرسة. لم يكن بإمكانه الا ترك ملاحظة لإبلاغهم بأنه متورط في حادث مرتبط بولش حتى لا يقلقوا بشأنه.
“أنت!” كلاين كان مرتبك. أصبح كل شيء فجأة ضبابي كما لو كان العالم يدور حوله عندما وقف جالسا على الفور.
خارج الشقة ، كان هناك عربة ذات أربع عجلات. على جانب العربة ، كان هناك شعار الشرطة “سيفان متقاطعان وتاج”. محيطهم كان مزدحم وصاخب مع الضوضاء كالمعتاد.
إستدارت تلك الشخصية الضبابية ببطء. عيناه عميقتين ورماديتيت وباردتين.
لقد فتح الباب ومشى على طول الممر المظلم. تحت ضوء القمر الخافت ، مشى بخفة نحو الحمام.
“استمر ، إركب.” أشار دون لكلاين للذهاب أولا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إلى الرصيف خارج المدينة.” مد كلاين يده وقافز على إحدى العربات.
كان كلاين على وشك الصعود عندما أمسك بائع محار فجأة زبونًا وادعى أنه كان سارق.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) كان بينسون لا يزال بعيدا وميليسا قد ذهبت إلى المدرسة. لم يكن بإمكانه الا ترك ملاحظة لإبلاغهم بأنه متورط في حادث مرتبط بولش حتى لا يقلقوا بشأنه.
من أجل إقصائه كمشتبه فيه. من أجل التخلص من كل هذه الأحداث الغريبة المحيطة به ، شرح كلاين كل ما حدث تقريبًا. إلا الإنتقال و ‘التجمع’.
تصارع كلا الطرفين وأثار ذلك استجابة من الخيول ، مما تسبب في فوضى كبيرة.
‘فرصة!’
في الوقت الحالي ، من أجل عدم ‘مقابلة’ الخبيرة، لم يكن بإمكانه سوى المضي قدمًا خلال الذهاب إلى الرصيف خارج المدينة ، وركوب قارب أسفل نهر توسوك والهرب إلى العاصمة باكلوند. كان عدد السكان أعلى هناك ، مما يجعل من السهل الاختباء.
لم يكن هناك الكثير من الوقت لكلاين للتفكير في ذلك أكثر؛ لقد انحنى إلى الأمام وانطلق نحو الحشد.
“يجب أن تكون قادرًا على سماع صدقي” ، نظر إليه كلاين مباشرة في العين وقال.
إما دافع أو متفادي، هرب بشكل محموم نحو الطرف الآخر من الشارع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إلى الرصيف خارج المدينة.” مد كلاين يده وقافز على إحدى العربات.
في الوقت الحالي ، من أجل عدم ‘مقابلة’ الخبيرة، لم يكن بإمكانه سوى المضي قدمًا خلال الذهاب إلى الرصيف خارج المدينة ، وركوب قارب أسفل نهر توسوك والهرب إلى العاصمة باكلوند. كان عدد السكان أعلى هناك ، مما يجعل من السهل الاختباء.
من أجل إقصائه كمشتبه فيه. من أجل التخلص من كل هذه الأحداث الغريبة المحيطة به ، شرح كلاين كل ما حدث تقريبًا. إلا الإنتقال و ‘التجمع’.
بالطبع ، يمكنه أيضًا ركوب قطار بخاري ، والذهاب شرقًا إلى أقرب ميناء ،إنمات، واتخاذ الطريق البحري إلى بريتز ، ثم باتجاه باكلوند.
‘بمجرد أن يوجهوا أسلحتهم ويطلقوا النار علي ، سأكون قد انتهيت!’
إستدارت تلك الشخصية الضبابية ببطء. عيناه عميقتين ورماديتيت وباردتين.
لم يمضي وقت طويل بعد ذلك ، وصل كلاين إلى الشارع واتجه إلى شارع الصليب الحديدي. كان هناك العديد من العربات التي يمكن استئجارها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إلى الرصيف خارج المدينة.” مد كلاين يده وقافز على إحدى العربات.
فتح الباب لرؤية مفتش الشرطة ذو العيون الرمادية الذي التقى به قبل يوم واقف أمامه.
لقد فكر في الأمور بوضوح. أولاً ، كان عليه أن يضلِل الشرطة التي كانت قادمة له. بمجرد أن تكون العربة بعيدة عنهم بما يكفب، كان سيقفز فورًا!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم تمويه تلك الشخصية الضبابية جزئيًا في الظلام، مستحمة في ضوء القمر القرمزي.
“حسنا”. جذب سائق العربة على اللجام.
على طول الممر المظلم ، انقسم أربعة من رجال الشرطة اللذين يرتدون زيا أسود وأبيض إلى أزواج وحرسوهم من كلا الجانبين. كانوا يقظين جدا.
كلوب! كلوب! كلوب! كلوب!.. غادرت العربة شارع الصليب الذهبي.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) كان بينسون لا يزال بعيدا وميليسا قد ذهبت إلى المدرسة. لم يكن بإمكانه الا ترك ملاحظة لإبلاغهم بأنه متورط في حادث مرتبط بولش حتى لا يقلقوا بشأنه.
تماما عندما كان كلاين على وشك القفز من العربة، لاحظ أنها قد تحولت إلى طريق آخر. لم يكن يؤدي خارج المدينة!
في الوقت الحالي ، من أجل عدم ‘مقابلة’ الخبيرة، لم يكن بإمكانه سوى المضي قدمًا خلال الذهاب إلى الرصيف خارج المدينة ، وركوب قارب أسفل نهر توسوك والهرب إلى العاصمة باكلوند. كان عدد السكان أعلى هناك ، مما يجعل من السهل الاختباء.
“إلى أين تذهب؟” سأل كلاين في ذهوله لحظة.
“لكن -” ألقى دون مستخلص. “لا فائدة لي في تصديقك. أنت حاليا المشتبه به الرئيسي. يجب أن يتم تأكيد من قبل ‘الخبيرة’ بأنك قد نسيت بالفعل ما مررت به ، أو أنه ليس لديك أي علاقة بموت السيد ولش والانسة نايا “.
“إلى مكان ولش …” أجاب سائق العربة برتابة.
أعطى كلاين ابتسامة مجبرة وقال: “هذا دليل غير كافٍ. إنه لا يثبت بشكل مباشر أنني مرتبط بوفاة ويلش ونايا. بصراحة ، أنا فضولي للغاية بشأن الحادث برمته. أريد أن أعرف ما حدث بالضبط لأصدقائي المساكين ، لكن … لكن … لا أستطيع أن أتذكر ، في الواقع لقد نسيت تمامًا ما كنت قد فعلته يوم 27. قد تجد أنه من الصعب تصديق ذلك، لكنني اعتمدت بالكامل على اليوميات التي كنت قد كتبتها لإيجاد تخمين تقريبي بأنني قد ذهبت إلى مكان ولش في الـ27 “.
‘ماذا!؟’ كان كلاين في حيرة. استدار سائق النقل، مظهرا عينيه الرماديتين الباردتين. كان دون سميث ، الشرطي ذو العينين الرماديتين!
فجأة ، لاحظ شخصية ضبابية خارج النافذة في نهاية الممر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أنت!” كلاين كان مرتبك. أصبح كل شيء فجأة ضبابي كما لو كان العالم يدور حوله عندما وقف جالسا على الفور.
لقد فتح الباب ومشى على طول الممر المظلم. تحت ضوء القمر الخافت ، مشى بخفة نحو الحمام.
كان الجو هادئا. عندما كانت الساعة الحادية عشر تقريبًا ، إفترق الأشقاء عن بعضهم وذهبوا إلى الفراش.
‘وقفت جالست؟’ نظر كلاين حوله مرتبكًا. لقد لاحظ القمر قرمزي خارج النافذة والغرفة المغطاة في الحجاب قرمزي.
أعطى كلاين أخته استجابة رديئة وبدأ وضع مظهر الدراسة. نقلت ميليسا كرسيًا للجلوس بجانبه. مع الضوء الساطع من مصباح الغاز ، بدأت العمل على واجباتها المدرسية.
تصارع كلا الطرفين وأثار ذلك استجابة من الخيول ، مما تسبب في فوضى كبيرة.
مد يده ليشعر بجبهته. كان كل شيء رطبًا وباردًا. عرق بارد. شعر ظهره بنفس الشيء بالظبط.
‘تماما…’ لقد فهم كلاين أخيرًا من أين جاء المسدس. أومضت الفكرة في ذهنه وتوصل إلى الحكم النهائي في لحظة.
طاق. طاق. طاق. تبع كلاين إلى جانب دون أثناء نزولهم على الدرج الخشبي الذي صر أحيانًا احتجاجًا.
“لقد كان كابوسا …” تنهد كلاين. “كل شيء على ما يرام … كل شيء على ما يرام …”
“حسنا.”
لقد وجده غريب. لقد كان واضحا في حلمه ، حتى أنه كان قادرًا على التفكير بهدوء!
“لقد جاءت في وقت أبكر مما كان متوقع.” تحول دون جانبا ، مشيرا لكلاين للمغادرة.
بعد الهدوء، نظر كلاين إلى ساعة جيبه. كانت فقط الإثنين في الصباح. لقد خرج من السرير بهدوء وخطط للتوجه إلى الحمام حيث يمكنه غسل وجهه وتفريغ مثانته الممتلئة.
“آه ، سآخذ الأمر خطوة خطوة” ترك كلاين الملاحظة ، وأمسك بمفاتيحه ، وتبع دون.
لقد فتح الباب ومشى على طول الممر المظلم. تحت ضوء القمر الخافت ، مشى بخفة نحو الحمام.
“اسمح لي أن أترك ملاحظة” ، طلب كلاين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فجأة ، لاحظ شخصية ضبابية خارج النافذة في نهاية الممر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم تمويه تلك الشخصية الضبابية جزئيًا في الظلام، مستحمة في ضوء القمر القرمزي.
…
كانت تلك الشخصية الضبابية ترتدي سترة واقية سوداء أقصر من معطف ، ولكنها أطول من السترة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم تمويه تلك الشخصية الضبابية جزئيًا في الظلام، مستحمة في ضوء القمر القرمزي.
تم تمويه تلك الشخصية الضبابية جزئيًا في الظلام، مستحمة في ضوء القمر القرمزي.
من أجل إقصائه كمشتبه فيه. من أجل التخلص من كل هذه الأحداث الغريبة المحيطة به ، شرح كلاين كل ما حدث تقريبًا. إلا الإنتقال و ‘التجمع’.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم تمويه تلك الشخصية الضبابية جزئيًا في الظلام، مستحمة في ضوء القمر القرمزي.
إستدارت تلك الشخصية الضبابية ببطء. عيناه عميقتين ورماديتيت وباردتين.
طرق! طرق!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خارج الشقة ، كان هناك عربة ذات أربع عجلات. على جانب العربة ، كان هناك شعار الشرطة “سيفان متقاطعان وتاج”. محيطهم كان مزدحم وصاخب مع الضوضاء كالمعتاد.
دون سميث!
~~~~~~
أعطى كلاين أخته استجابة رديئة وبدأ وضع مظهر الدراسة. نقلت ميليسا كرسيًا للجلوس بجانبه. مع الضوء الساطع من مصباح الغاز ، بدأت العمل على واجباتها المدرسية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد وجده غريب. لقد كان واضحا في حلمه ، حتى أنه كان قادرًا على التفكير بهدوء!
طا! طا! طاااااا! ????
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أرجوا أن الفصول أعجبتكم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومئ دون، بالكاد يمانع.
مد يده ليشعر بجبهته. كان كل شيء رطبًا وباردًا. عرق بارد. شعر ظهره بنفس الشيء بالظبط.
أراكم غدا إن شاء الله
إستمتعوا~~~~~
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بالطبع ، يمكنه أيضًا ركوب قطار بخاري ، والذهاب شرقًا إلى أقرب ميناء ،إنمات، واتخاذ الطريق البحري إلى بريتز ، ثم باتجاه باكلوند.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات