lord-of-the-mysteries 4

04: تنبأ.

وبالعودة إلى كرسيه مرة أخرى ، سمع صوت أجراس الكاتدرائية البعيدة مرة أخرى. لقد إستمرت لسبع مرات قبل أن يقف تشو مينغ روي ببطء. لقد وقف أمام الخزانة وأخرج ثيابه.

كانت تلك كل مدخرات بينسون في ذلك الوقت. حتى أنها شملت النفقات المعيشية للأيام الثلاثة القادمة. اثنان منهم كانا أوراق خمسة سولي والباقي أوراق سولي واحد.

سترة سوداء مع بدلة متطابقة سروال ملتصق بإحكام مع ساقيه، قبعة فيدورا وجوه المثقف الخافت، جعلوا تشو مينغ روي يشعر وكأنه يشاهد دراما إنجليزية في العصر الفيكتوري.

على الرغم من أنه لم يمارس إطلاق النار مطلقًا ، فإن مجرد إخراج مثل هذا المسدس من شأنه أن يخيف أي شخص!

فجأة تمتم بهدوء وهو يهز رأسه بابتسامة ساخرة ، “أنا لن أذهب إلى مقابلة. كل ما أفعله هو شراء بعض المكونات للتحضير لطقوس تحسين الحظ …”

كان كلاين قلقًا للغاية بشأن مقابلته الوشيكة لدرجة أنها أصبحت غريزته. عندما لم يكن مركَّزًا بما فيه الكفاية ، كان سيرتدي عادة مجموعة ملابسه اللائقة.

في وقت لاحق ، غزا دول أخرى ووضع لينبورغ ودول أخرى تحت حمايته. هو من جعل مملكة لوين ، فينابوتر ، إمبراطورية فيزاك وغيرها من دول شمال القارات القوية تنحني لجمهورية إنتيس. بعد ذلك ، تم تغيير الجمهورية إلى إمبراطورية وأصبح ‘قيصر الإمبراطورية’.

بعد أن أخذ نفسا ، خلع تشو مينغ روي بدلته وسترته ، وغير إلى معطف مصفر وبني. لقد غير أيضا إلى قبعة لبادية مع حافة مستديرة من نفس اللون.

بزيه الجاهز، سار إلى جانب السرير ورفع وسادة مربعة. ومد يده إلى حفرة غير واضحة في الأسفل وبحث حولها قبل العثور على طبقة داخلية.

عندما سحب يده اليمنى ، كان هناك لفة من الأوراق في كفه. كانت هناك حوالي الثماني أوراق مع ألوان خضراء داكنة باهتة.

كانت تلك كل مدخرات بينسون في ذلك الوقت. حتى أنها شملت النفقات المعيشية للأيام الثلاثة القادمة. اثنان منهم كانا أوراق خمسة سولي والباقي أوراق سولي واحد.

في نظام العملة في مملكة لوين، احتل السولي المرتبة الثانية. لقد نشأ من العملات الفضية القديمة. سولي واحد كان يعادل اثني عشر بنس نحاسي. كان لديهم فئة من الواحد إلى خمسة سولي.

222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"})  

في أعلى نظام العملة كان الجنيه الذهبي. لقد كانت اوراقا أيضا ولكنها كانت مضمونة بالذهب وثبت سعره مباشرة. وكان الجنيه الذهبي يعادل عشرين سولي.

كان لديهم فئات من واحد ، خمسة ، وعشرة جنيهات من الذهب.

مع وضع هذا في الاعتبار ، كان تشو مينغ روي مفتون لرؤية كيف كانت بطاقات التاروت تبدو. لذلك ، أومأ للمرأة مدببة القبعة مع الوجه المطلي ، وقال: “إذا كان … حسنا … السعر معقول ، سأحاول إعطائها فرصة.”

فتح تشو مينغ روي ورقة وإستطاع أن يشمى نفحة من الحبر الفريد الباهت.

“عليك أن تشكر الناس الذين احتجوا في الشوارع لإلغاء قانون الحبوب”. قالت ويندي وهي تهز كتفيها

كانت تلك رائحة المال

ربما نتيجة لشظايا ذاكرة كلاين أو رغبته المستمرة في المال ، لقد شعر تشو مينغ روي وكأنه وقع في حب هذه الأوراق على الفور.

عند قول هذا ، تجعدت زوايا شفتيها بينما قالت متلاعبة ، “كل شيء جيد الآن. لقد تخرجت بالفعل. أنت خريج جامعة خوي في التاريخ الخاص بنا~ أوه ، سوف تتمكن قريبا من كسب المال. يجب عليكم عدم البقاء في الشقة التي تعيشون فيها حاليًا. على الأقل ، يجب أن يكون لديكم حمام يمكنك أن تدعوه خاص بكم. “

‘انظر ، تصاميمهم جميلة جدا. إنهم يجعلون ملامح جورج الثالث الجاد و أسلوبه القديم وشاربه يبدوان لطيفين بشكل خاص …’

“التاروت …” صُعق تشو مينغ روي على الفور.

‘انظر ، العلامة المائية التي يمكن رؤيتها عندما توضع الملاحظة ضد أشعة الشمس هي مغرية. التصميم الرائع لملصق مكافحة التزييف يجعله مختلفًا تمامًا عن تلك المزيفة القبيحة!’

أعجب تشو مينغ روي بها لمدة دقيقة تقريبًا قبل سحب اثنين من أوراق الواحد سولي ثم قام بتدوير الأوراق المتبقية وحشوها مرة أخرى في الطبقة المخفية للوسادة.

بعد ترتيب وتسطيح القماش حول الثقب ، طوى تشو مينغ روي الورقتين اللتين أخذهما بشكل أنيق ووضعهما في الجيب الأيسر من سترته ذات اللون الأصفر المائل إلى البني. لقد فصل الأوراق عن البنس القليلة التي كانت لديه في جيب سرواله.

بعد الإنتهاء من كل ذلك ، وضع مفتاحًا في جيبه الأيمن وجلب كيسًا من الورق البني الغامق معه وسار بسرعة نحو الباب.

‘لماذا قد يحتج الناس على القانون؟’

تباطأت خطاه من إنطلاقته السريعة حتى توقفت في نهاية المطاف.

وقف تشو مينغ روي بجانب الباب ولم يكن متأكدة متى بدأ بالعبوس.

‘انظر ، العلامة المائية التي يمكن رؤيتها عندما توضع الملاحظة ضد أشعة الشمس هي مغرية. التصميم الرائع لملصق مكافحة التزييف يجعله مختلفًا تمامًا عن تلك المزيفة القبيحة!’

كان انتحار كلاين محفوفا بالغموض. هل سيواجه أي ‘حوادث’ إذما غادر هكذا فقط؟

أدار تشو مينغ روي رأسه لا شعوريا ورأى امرأة ترتدي قبعة مدببة ولباس أسود طويل تقف أمام خيمة قصيرة.

بعد بعض التفكير العميق ، عاد تشو مينغ روي إلى مكتبه وسحب الدرج مفتوحًا. ثم أخرج المسدس النحاسي المتلألئ.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

كان هذا هو السلاح الدفاعي الوحيد الذي أمكنه التفكير به ، وكان السلاح الوحيد الذي يملك قوة كافية!

بينما كان على وشك أن يسأل مهرجا له وجه مطلي باللونين الأحمر والأصفر ، ظهر صوت امرأة أجش من جانبه.

على الرغم من أنه لم يمارس إطلاق النار مطلقًا ، فإن مجرد إخراج مثل هذا المسدس من شأنه أن يخيف أي شخص!

لقد لمس معدن المسدس البارد قبل حشو مسدسه في الجيب حيث كانت الأوراق المالية. لقد أمسك المال في كفه بينما ضغطت أصابعه على مقبض المسدس.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

لقد كان مخبأ تماما.

بجانبه كان هناك العديد من الأطفال في ملابس ممزقة مع بشرة شاحبة بسبب سوء التغذية.

و هو يشعور بالأمان ، هو الذي كان يعرف القليل من كل شيء، بدء بالقلق فجأة.

‘هل سأطلق النار عن طريق الخطئ؟’

ربما نتيجة لشظايا ذاكرة كلاين أو رغبته المستمرة في المال ، لقد شعر تشو مينغ روي وكأنه وقع في حب هذه الأوراق على الفور.

غارقا في هذا الفكرة ، فكر تشو مينغ روى بسرعة في حل. لقد سحب المسدس وأفرج عن الاسطوانة. ثم حاذا الغرفة الفارغة التي كانت نتيجة ‘الانتحار’ على طول مطرقة السلاح قبل إغلاقه.

وبهذه الطريقة ، حتى لو كان هناك خطأ ، فإنه سيطلق “رصاصة فارغة!’

مع هذا التفكير ، اقترب تشو مينغ روي.

بعد وضع مسدسه مرة أخرى في جيبه ، أبقى تشو مينغ روي يده اليسرى هناك.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتح تشو مينغ روي ورقة وإستطاع أن يشمى نفحة من الحبر الفريد الباهت.

لقد ضغط على قبعته بيده اليمنى وسحب الباب مفتوحا قبل مغادرته.

04: تنبأ.

لقد ظل الممر خلال النهار خافتًا حيث سطع ضوء الشمس المحدود من النافذة الموجودة في نهاية الممر. سرعان ما انحدر تشو مينغ روي على الدرج وغادر الشقة قبل أن يأخذ تألق ودفئ الشمس.

بينما كان على وشك أن يسأل مهرجا له وجه مطلي باللونين الأحمر والأصفر ، ظهر صوت امرأة أجش من جانبه.

على الرغم من أنه كان شهر يوليو تقريبا، وكان لا يزال يعتبر منتصف الصيف. ومع ذلك ، كانت تينغن تقع شمال مملكة لوين ، لذلك كان لها خصائص مناخية فريدة من نوعها. أعلى درجة حرارة سنوية لم تكن حتى 30 درجة مئوية كثل تلك على الأرض ،ومع صباح أبرد حتى. ومع ذلك ، كانت الشوارع مغمورة بالمياه القذرة والنفايات المرمية. من ذكريات كلاين ، لم يكن هذا مشهدًا نادرًا في المجتمعات منخفضة الدخل ، حتى لو كانت هناك شبكات صرف. فبعد كل شيء ، كان هناك الكثير من الناس وكان على الناس أن يعيشوا.

و هو يشعور بالأمان ، هو الذي كان يعرف القليل من كل شيء، بدء بالقلق فجأة.

“تعال وجرب أسماكنا المشوية اللذيذة!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت بطاقات التاروت من الأرض عبارة عن مجموعة من البطاقات المستخدمة للتنبأ. لديهم رسومات فقط  وهي تمثل مختلف التنبأت.

“حساء المحار الساخن والطازج. إشرب وعاء في الصباح وأشعر بالنشاط طوال اليوم!”

مرت امرأة جامدة؛ كانت تنورتها قذرة وكانت بشرتها شاحبة.

“الأسماك الطازجة من الميناء مقابل خمسة بنسات فقط!”

“الموفن وحساء ثعبان البحر يصنعان المزيج المثالي!”

“الموفن وحساء ثعبان البحر يصنعان المزيج المثالي!”

“محار! محار! محار!”

“الخضروات الطازجة منزوعة من المزارع خارج المدينة. رخيصة وجديدة!”

كانت تلك كل مدخرات بينسون في ذلك الوقت. حتى أنها شملت النفقات المعيشية للأيام الثلاثة القادمة. اثنان منهم كانا أوراق خمسة سولي والباقي أوراق سولي واحد.

…

“الأسماك الطازجة من الميناء مقابل خمسة بنسات فقط!”

صاح الباعة المتجولون الذين يبيعون الخضروات والفاكهة والأطعمة الساخنة على طول الشوارع وهم يغرون المارة المسرعين. البعض منهم سيتوقف ويقارن بعناية قبل الشراء. آخرون سيلوحون أيديهم بفارغ صبر لأنهم لم يجدوا عملاً لذلك اليوم.

على الرغم من أنه كان شهر يوليو تقريبا، وكان لا يزال يعتبر منتصف الصيف. ومع ذلك ، كانت تينغن تقع شمال مملكة لوين ، لذلك كان لها خصائص مناخية فريدة من نوعها. أعلى درجة حرارة سنوية لم تكن حتى 30 درجة مئوية كثل تلك على الأرض ،ومع صباح أبرد حتى. ومع ذلك ، كانت الشوارع مغمورة بالمياه القذرة والنفايات المرمية. من ذكريات كلاين ، لم يكن هذا مشهدًا نادرًا في المجتمعات منخفضة الدخل ، حتى لو كانت هناك شبكات صرف. فبعد كل شيء ، كان هناك الكثير من الناس وكان على الناس أن يعيشوا.

اخذ تشو مينغ روى نفحة من الهواء الذي مزج كلا من الروائح الضارة والعطرة. وبينما كان يمسك المسدس بقوة في يده اليسرى ، لقد أمسك بالأوراق النقدية بقوة. وضغط على قبعته بيده اليمنى أثناء مروره في الشارع المزدحم ، وهو يحني ظهره قليلاً.

كان من المحتم أن يكون هناك لصوص في مناطق مأهولة بالسكان. علاوة على ذلك ، لم يكن هذا الشارع يعاني من نقص في المواطنين الفقراء الذين كانوا يعملون بدوام جزئي بعد فقدان وظائفهم السابقة. كان هناك أيضا أطفال جوعى تم استغلالهم من قبل الكبار لبيع سلعهم.

لقد تابع إلى أن وصل إلى نقطة عاد فيها الاكتظاظ حوله إلى طبيعته. لقد قام بالوقوف بشكل عادي ورفع رأسه ليرى أسفل الشارع.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان مخبأ تماما.

كان هناك متجول أكورديون يغني في الشارع. لقد كان اللحن في بعض الأحيان لطيفًا ، وأحيانًا هائجا.

بعد بعض التفكير العميق ، عاد تشو مينغ روي إلى مكتبه وسحب الدرج مفتوحًا. ثم أخرج المسدس النحاسي المتلألئ.

بجانبه كان هناك العديد من الأطفال في ملابس ممزقة مع بشرة شاحبة بسبب سوء التغذية.

لقد استمعوا إلى الموسيقى وتحركوا على الإيقاع، يرقصون رقصات ذاتية. كانت وجوههم مليئة بالبهجة وكأنهم أمراء أو ملاك.

وبالعودة إلى كرسيه مرة أخرى ، سمع صوت أجراس الكاتدرائية البعيدة مرة أخرى. لقد إستمرت لسبع مرات قبل أن يقف تشو مينغ روي ببطء. لقد وقف أمام الخزانة وأخرج ثيابه.

مرت امرأة جامدة؛ كانت تنورتها قذرة وكانت بشرتها شاحبة.

مع وضع هذا في الاعتبار ، كان تشو مينغ روي مفتون لرؤية كيف كانت بطاقات التاروت تبدو. لذلك ، أومأ للمرأة مدببة القبعة مع الوجه المطلي ، وقال: “إذا كان … حسنا … السعر معقول ، سأحاول إعطائها فرصة.”

بدت نظرتها باهتة وراكدة. فقط عندما نظرت إلى مجموعة الأطفال ومض توهج ضعيف. كان الأمر كما لو أنها رأت نفسها منذ ثلاثة عقود.

مع هذا التفكير ، اقترب تشو مينغ روي.

تجاوزها تشو مينغ روي وتحول إلى شارع آخر قبل أن يتوقف في مخبز سميرين.

كانت صاحبة المخبز جدّة تبلغ من العمر سبعين سنة اسمها ويندي سميرين. كان شعرها أبيض ورمادي تمامًا وكانت دائمًا تلبس ابتسامة ودودة. من بداية ذكريات كلاين ، كانت هنا تبيع الخبز والمعجنات.

وبالعودة إلى كرسيه مرة أخرى ، سمع صوت أجراس الكاتدرائية البعيدة مرة أخرى. لقد إستمرت لسبع مرات قبل أن يقف تشو مينغ روي ببطء. لقد وقف أمام الخزانة وأخرج ثيابه.

‘أوه ، بسكويت تينغن وكعك الليمون الذي تخبزه لذيذ جداً’

مع وضع هذا في الاعتبار ، كان تشو مينغ روي مفتون لرؤية كيف كانت بطاقات التاروت تبدو. لذلك ، أومأ للمرأة مدببة القبعة مع الوجه المطلي ، وقال: “إذا كان … حسنا … السعر معقول ، سأحاول إعطائها فرصة.”

ابتلع تشو مينغ روي لقمة من اللعاب وابتسم.

“أيتها السيدة سميرين، ثمانية أرطال من خبز الجاودار.”

“أوه. عزيزي كلاين ، أين بينسون؟ ألم يعد؟” سألت ويندي مبتسمة.

“لا ، لقد كنت دائما بهذا الصغر.” أجابت ويندي مازحة.

“في بضعة أيام أخرى ،” أجاب تشو مينغ روي بغموض.

بعد الإنتهاء من كل ذلك ، وضع مفتاحًا في جيبه الأيمن وجلب كيسًا من الورق البني الغامق معه وسار بسرعة نحو الباب.

عندما أخذت ويندي خبز الجاودار ، تنهدت. “من المؤكد أنه فتى مجتهد. سيكون لديه زوجة صالحة.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

عند قول هذا ، تجعدت زوايا شفتيها بينما قالت متلاعبة ، “كل شيء جيد الآن. لقد تخرجت بالفعل. أنت خريج جامعة خوي في التاريخ الخاص بنا~ أوه ، سوف تتمكن قريبا من كسب المال. يجب عليكم عدم البقاء في الشقة التي تعيشون فيها حاليًا. على الأقل ، يجب أن يكون لديكم حمام يمكنك أن تدعوه خاص بكم. “

“السيدة سميرين ، يبدو أنك امرأة شابة وحيوية اليوم”. كل ما فعله تشو مينغ روي كان أن يجيب بابتسامة جافة.

“هناك أداء للسيرك ليلة الغد؟” نظر تشو مينغ روي إلى المنشورات في أيدي الآخرين بينما قرأ محتوياتها تحت أنفاسه.

إذا نجح كلاين في مقابلته بنجاح وأصبح محاضرًا في جامعة تينغن ، كان صحيح أن عائلته ستدفع فورًا إلى وضع اجتماعي اقتصادي أعلى!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه. عزيزي كلاين ، أين بينسون؟ ألم يعد؟” سألت ويندي مبتسمة.

في شظايا ذاكرته ، لقد كان يتخيل ذات مرة إستئجار جناح صغير في الضواحي. سيكون هناك خمس أو ست غرف، حمامين، شرفة كبيرة في الطابق العلوي، غرفتين، غرفة طعام، غرفة معيشة، مطبخ، حمام وغرفة تخزين تحت الأرض في الطابق الأول.

كان من المحتم أن يكون هناك لصوص في مناطق مأهولة بالسكان. علاوة على ذلك ، لم يكن هذا الشارع يعاني من نقص في المواطنين الفقراء الذين كانوا يعملون بدوام جزئي بعد فقدان وظائفهم السابقة. كان هناك أيضا أطفال جوعى تم استغلالهم من قبل الكبار لبيع سلعهم.

لم يكن هذا حلمًا بالتمني. حتى المحاضر المتدرب في جامعة تينغن سيحصل على راتب أسبوعي بقيمة جنيهين من الذهب. بعد فترة االتدريب ، سيتم رفع الراتب إلى ثلاثة جنيهات ذهبية وعشرة سولي. كان على المرء أن يعلم أنه على الرغم من أنه عمل لسنوات عديدة ، إلا أن شقيق كلاين ، بينسون ، لم يكن لديه سوى راتب أسبوعي قدره جنيه واحد وعشرة سولي. لم يحصل العمال العاديون في أحد المصانع إلا على جنيه أو في أفضل الحالات أكثر من ذلك بقليل. وكان الإيجار لجناح حوالي 19 سولي إلى جنيه وثمانية عشر سولي.

“السيدة سميرين ، يبدو أنك امرأة شابة وحيوية اليوم”. كل ما فعله تشو مينغ روي كان أن يجيب بابتسامة جافة.

“هذا هو الفرق بين كسب ما بين ثلاثة وأربعة آلاف يوان وكسب أربعة عشر إلى خمسة عشر ألف يوان شهريا …” تمتم تشو مينغ روي لنفسه.

ومع ذلك ، كان كل ذلك تحت فرضية أنه اجتاز إما المقابلة مع جامعة تينغن أو جامعة باكلوند.

لم تكن هناك العديد من الفرص الأخرى. الناس من دون أي اتصالات لم يتمكنوا من الحصول على توصيات ليصبحوا موظفين حكومين. وكان أولئك الذين درسوا التاريخ أكثر محدودية في فرص العمل. لم يكن هناك طلب كبير على الاستشاريين الخاصين من الأرستقراطيين أو البنوك أو إدارة المصانع.

مع الأخذ بعين الاعتبار أن المعرفة التي كانت لدى كلاين كانت مجزأة وغير كاملة ، شعر تشو مينغ روي بالارتباك و الذنب تجاه توقعات السيدة سميرين منه.

لقد استمعوا إلى الموسيقى وتحركوا على الإيقاع، يرقصون رقصات ذاتية. كانت وجوههم مليئة بالبهجة وكأنهم أمراء أو ملاك.

“لا ، لقد كنت دائما بهذا الصغر.” أجابت ويندي مازحة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

وبينما كانت تتحدث ، كانت تحزم قطع خبز الجاودار الستة عشر التي كانت قد وزنتها في الحقيبة الورقية البنية التي أحضرها تشو مينغ روي. لقد مدت يدها اليمنى وقالت “تسعة بنسات”.

أدار تشو مينغ روي رأسه لا شعوريا ورأى امرأة ترتدي قبعة مدببة ولباس أسود طويل تقف أمام خيمة قصيرة.

كل قطعة خبز جاودار كانت تزن حوالي النصف باوند وكان الإختلافا حتميا.

“تسعة بنسات؟ ألم يكن أحد عشر بنسا قبل يومين؟” سأل تشو مينغ روي لاشعوريا.

“لا ، لقد كنت دائما بهذا الصغر.” أجابت ويندي مازحة.

لقد كلفت 15 بنسا في الشهر قبل الشهر السابق.

“عليك أن تشكر الناس الذين احتجوا في الشوارع لإلغاء قانون الحبوب”. قالت ويندي وهي تهز كتفيها

“عليك أن تشكر الناس الذين احتجوا في الشوارع لإلغاء قانون الحبوب”. قالت ويندي وهي تهز كتفيها

“الأسماك الطازجة من الميناء مقابل خمسة بنسات فقط!”

أومئ تشو مينغ روي باعتراف مبهم. لقد كانت ذكريات كلاين فيما يتعلق بهذا غير كاملة. كل ما تذكره هو أن المبدأ الأساسي لقانون الحبوب هو حماية أسعار المنتجات الزراعية المحلية. وبمجرد ارتفاع الأسعار إلى مستوى معين ، توقفت واردات الحبوب من دول الجنوب مثل فينابوتر، ماسين ولينبورغ.

‘لماذا قد يحتج الناس على القانون؟’

لم يكن هذا حلمًا بالتمني. حتى المحاضر المتدرب في جامعة تينغن سيحصل على راتب أسبوعي بقيمة جنيهين من الذهب. بعد فترة االتدريب ، سيتم رفع الراتب إلى ثلاثة جنيهات ذهبية وعشرة سولي. كان على المرء أن يعلم أنه على الرغم من أنه عمل لسنوات عديدة ، إلا أن شقيق كلاين ، بينسون ، لم يكن لديه سوى راتب أسبوعي قدره جنيه واحد وعشرة سولي. لم يحصل العمال العاديون في أحد المصانع إلا على جنيه أو في أفضل الحالات أكثر من ذلك بقليل. وكان الإيجار لجناح حوالي 19 سولي إلى جنيه وثمانية عشر سولي.

دون قول الكثير ، تشو مينغ روي ، الذي كان خائفا من أنه سينتهي به الأمر ساحبا المسدس، سحب بعناية أوراقه النقدية وسلم واحدة منهم إلى السيدة سميرين.

لقد أعطي ثلاثة بنسات نحاسية كباقي. بعد أن وضعها في جيب سرواله، لقد أخذ الحقيبة الورقية التي تحتوي على الخبز واتجه إلى سوق “الخس واللحوم”

و هو يشعور بالأمان ، هو الذي كان يعرف القليل من كل شيء، بدء بالقلق فجأة.

عبر الشارع. لقد كان يعمل بجد من أجل لحم الضأن المطهو ​​بالبازلاء الذي ذكرته به أخته.

لقد ظل الممر خلال النهار خافتًا حيث سطع ضوء الشمس المحدود من النافذة الموجودة في نهاية الممر. سرعان ما انحدر تشو مينغ روي على الدرج وغادر الشقة قبل أن يأخذ تألق ودفئ الشمس.

كان هناك ساحة بلدية عند تقاطع شارع الصليب الحديدي وشارع دافوديل. لقد تم نصب العديد من الخيام هناك ، وقام بعض المهرجين الذين يرتدون ملابس غريبة ومضحكة بتوزيع منشورات.

صاح الباعة المتجولون الذين يبيعون الخضروات والفاكهة والأطعمة الساخنة على طول الشوارع وهم يغرون المارة المسرعين. البعض منهم سيتوقف ويقارن بعناية قبل الشراء. آخرون سيلوحون أيديهم بفارغ صبر لأنهم لم يجدوا عملاً لذلك اليوم.

“هناك أداء للسيرك ليلة الغد؟” نظر تشو مينغ روي إلى المنشورات في أيدي الآخرين بينما قرأ محتوياتها تحت أنفاسه.

‘من المؤكد أن ميليسا ستحب ذلك بالتأكيد. ومع ذلك ، كم هي رسوم الدخول؟’

مع هذا التفكير ، اقترب تشو مينغ روي.

بينما كان على وشك أن يسأل مهرجا له وجه مطلي باللونين الأحمر والأصفر ، ظهر صوت امرأة أجش من جانبه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما سحب يده اليمنى ، كان هناك لفة من الأوراق في كفه. كانت هناك حوالي الثماني أوراق مع ألوان خضراء داكنة باهتة.

“هل ترغب في تجربة تنبأ؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

أدار تشو مينغ روي رأسه لا شعوريا ورأى امرأة ترتدي قبعة مدببة ولباس أسود طويل تقف أمام خيمة قصيرة.

في شظايا ذاكرته ، لقد كان يتخيل ذات مرة إستئجار جناح صغير في الضواحي. سيكون هناك خمس أو ست غرف، حمامين، شرفة كبيرة في الطابق العلوي، غرفتين، غرفة طعام، غرفة معيشة، مطبخ، حمام وغرفة تخزين تحت الأرض في الطابق الأول.

كان وجهها ملطخاً بالطلاء الأحمر والأصفر وكان لعينيها لون أزرق رمادي عميق.

لقد أعطي ثلاثة بنسات نحاسية كباقي. بعد أن وضعها في جيب سرواله، لقد أخذ الحقيبة الورقية التي تحتوي على الخبز واتجه إلى سوق “الخس واللحوم”

“لا” ، هز تشو مينغ روي رأسه ردا على ذلك. لم يكن لديه قطع نقدية للتنبأ.

04: تنبأ.

ضحكت المرأة وقالت: “إن تنبأ التاروت الخاص بي دقيق للغاية”.

“التاروت …” صُعق تشو مينغ روي على الفور.

بجانبه كان هناك العديد من الأطفال في ملابس ممزقة مع بشرة شاحبة بسبب سوء التغذية.

كان هذا النطق مطابقًا تقريبًا لبطاقات التاروت على الأرض!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد وضع مسدسه مرة أخرى في جيبه ، أبقى تشو مينغ روي يده اليسرى هناك.

كانت بطاقات التاروت من الأرض عبارة عن مجموعة من البطاقات المستخدمة للتنبأ. لديهم رسومات فقط  وهي تمثل مختلف التنبأت.

‘انتظر …’ لقد تذكر فجأة أصول التنبأ عن طريق التاروت في هذا العالم.

كانت تلك رائحة المال

لم ينبع من الآلهة التقليدية السبع ولا هو إرث قديم. بدلا من ذلك ، تم إنشاؤه من قبل قنصل جمهورية إنتيس لتلك الحقبة ، روزيل غوستا ، منذ أكثر من 170 عام.

لقد اخترع السيد روزيل هذا, المحرك البخاري ، وحسن القارب الشراعي ، وأطاح بالقاعدة الإمبراطورية للمملكة ، واعترف به إله الأعمال اليدوية. كما أصبح أول قنصل لجمهورية إنتيس.

بزيه الجاهز، سار إلى جانب السرير ورفع وسادة مربعة. ومد يده إلى حفرة غير واضحة في الأسفل وبحث حولها قبل العثور على طبقة داخلية.

في وقت لاحق ، غزا دول أخرى ووضع لينبورغ ودول أخرى تحت حمايته. هو من جعل مملكة لوين ، فينابوتر ، إمبراطورية فيزاك وغيرها من دول شمال القارات القوية تنحني لجمهورية إنتيس. بعد ذلك ، تم تغيير الجمهورية إلى إمبراطورية وأصبح ‘قيصر الإمبراطورية’.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

خلال فترة حكم روزيل ، تلقت كنيسة الحرف اليدوية أول وحي عام لها منذ الحقبة الخامسة. منذ ذلك الحين ، تغير إله الحرف اليدوية إلى إله البخار والآلات.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سترة سوداء مع بدلة متطابقة سروال ملتصق بإحكام مع ساقيه، قبعة فيدورا وجوه المثقف الخافت، جعلوا تشو مينغ روي يشعر وكأنه يشاهد دراما إنجليزية في العصر الفيكتوري.

روزيل أيضا اخترع تنبأ التاروت. كما أنشأ النظام المعاصر لألعاب البطاقات الورقية وكيفية لعبها. كان هناك العديد من الأنماط المألوفة التي كان تشو مينغ روي على دراية بها ، مثل شينغ جي ، ومحاربة المالك، بوكر تكساس، وكوينت …

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

بالإضافة إلى ذلك ، اكتشفت الأساطيل البحرية التي أرسلها مسارًا بحريًا أدى إلى القارة الجنوبية عبر البحار العاصفة والمضطربة. هذا أيضا فتح عصر الاستعمار.

لسوء الحظ ، تعرض للخيانة في شيخوخته. في عام 1198 من الحقبة الخامسة، اغتيل من قبل القوات المشتركة لكنيسة الشمس المشتعة الأبدية ، العائلة المالكة السابقة لإنتيس ، عائلة ساورون، والأرستقراطيون الآخرون. توفي في نهاية المطاف في قصر القيقب الأبيض.

‘هذا …’ تذكر مثل هذه المعرفة العامة فجأة جعله يضرب يده على جبهته.

لم ينبع من الآلهة التقليدية السبع ولا هو إرث قديم. بدلا من ذلك ، تم إنشاؤه من قبل قنصل جمهورية إنتيس لتلك الحقبة ، روزيل غوستا ، منذ أكثر من 170 عام.

‘أيمكن أن يكون هذا منتقل كبير؟’

مع وضع هذا في الاعتبار ، كان تشو مينغ روي مفتون لرؤية كيف كانت بطاقات التاروت تبدو. لذلك ، أومأ للمرأة مدببة القبعة مع الوجه المطلي ، وقال: “إذا كان … حسنا … السعر معقول ، سأحاول إعطائها فرصة.”

“هناك أداء للسيرك ليلة الغد؟” نظر تشو مينغ روي إلى المنشورات في أيدي الآخرين بينما قرأ محتوياتها تحت أنفاسه.

لقد قالت المرأة على الفور وهي تضحك: “سيدي ، أنت أول شخص هنا اليوم ، لذا فهي على المنزل”.