فصل جانبي: في ذلك الركن "الجزء الثاني"
فصل جانبي: في ذلك الركن “الجزأ الثاني”
“إنه بعض التوتر فقط”. أكد العجوز كيرتون تصريح القبطان.
انفجرت الفقاعات، وزحف رضع مشوهون ذوي جلد رطب وشعر أصفر باهت متسخ.
أضاءت عيناه.
ألقت عليه بارفي نظرة سريعة.
وجدت هذا غريبًا نوعًا ما.
“الناس مفقودين!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأوا في البكاء.
“لا، لا، لا، ليس ذلك. أعرف ذلك.” هز ويمر رأسه بجدية.
“ماذا عنك؟”
أضاءت عيناه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …
أعرف ما المفقود!”
“تمنيت لو أنني قد مت في أسرع وقت ممكن. لحسن الحظ، استيقظت في الثانية التالية بسببك، قبطان”.
“ماذا؟” سأل القبطان غراي والرفيق الأول العجوز كيرتون في انسجام تام.
حدق العجوز كيرتون فيها لبضع ثوانٍ قبل أن يقول، “يبدو كذلك.”
ضحك ويمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر العجوز كيرتون إلى الساحل البعيد والميناء المتقلص وقال في لهجة تذكر.
“النقود، الأوراق النقدية، والعملات الذهبية!”
أومأ القبطان غراي ببطء.
قام بتقويم ظهره واستمر في التوضيح، “على الرغم من أننا لم ندخل المنازل لإجراء بحث تفصيلي، وفقًا لتجربتي، حتى لو نظرنا من الخارج فقط، يجب أن نتمكن من العثور على بعضها. ومع ذلك، لا يوجد أي شيء على الإطلاق!”
لم تكن هذه مشكلة مهمة. قام الأربعة بتحويل تركيزهم بسرعة. بعد دخولهم ساحة البلدية، نظروا إلى أعلى مبنى.
“لربما ذلك لأن الناس هنا ليسوا أثرياء جدًا وليس لديهم عادة تركوا أموالهم ملقاة في الأرجاء، ” لم توافق بارفي.
لم تكن هناك طاولات أو كراسي في القاعة. كانت هناك نوافذ على الجانبين تتألق بالضوء، وكانوكان المكان أحمر داكنا في الأعلى.
لم تكن هذه مشكلة مهمة. قام الأربعة بتحويل تركيزهم بسرعة. بعد دخولهم ساحة البلدية، نظروا إلى أعلى مبنى.
قطرة، قطرة، قطرة سقطت قطرات من سائل لزج أصفر شاحب من السماء وضربت الأرض كالمطر، مما أعطى الناس الشعور بأن القبة كانت متضررة بشدة وكانت تواجه عاصفة.
كانت كاتدرائية ذات أبراج سوداء.
تنهد ويمر بإرتياح.
نما الفطر بقوة من الشقوق في طوب الكاتدرائية. كان إما بسيط وعادي، أو رائع وملون. تجمع معًا، مظهرا وجودًا لا يمكن تجاهله أمام الكروم الخضراء.
لم تكن هناك طاولات أو كراسي في القاعة. كانت هناك نوافذ على الجانبين تتألق بالضوء، وكانوكان المكان أحمر داكنا في الأعلى.
“يعطي هذا المكان شعور وكأنه قد هجر لفترة أطول.” توقفت بارفي قبل أن تقول، “من الطراز المعماري، تبدو هذه ككاتدرائية للإلهة. هل يؤمن الناس هنا أيضًا بالإلهة؟”
إلتوت البرك وتفجرت إلى ما لا نهاية.
وجدت هذا غريبًا نوعًا ما.
زفر وقال بعد فترة.
بدا وكأن سكان مثل هذه الجزيرة المخفية والمدينة الغريبة قد أمنون بإلهة الليل الدائم…
لقد تلوّا وألقى بكميات كبيرة من الأبواغ بجنون. قبل أن تهبط الأبواغ، كانت قد نمت بالفعل إلى فطر مختلف في الهواء. بعد ذلك استمر في خلق المزيد من الأبواغ.
حدق العجوز كيرتون فيها لبضع ثوانٍ قبل أن يقول، “يبدو كذلك.”
“إنه بعض التوتر فقط”. أكد العجوز كيرتون تصريح القبطان.
ثم أضاف على الفور. “يبدو الأمر كما لو أنه كلما اقتربنا من الساحة أكثر كلما بدى المكان وكأنه هجر لمدة أكثر”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سواء كانت الحشائش على الطريق، أو النباتات الخضراء على سطح المباني، أو الفطر بجميع أنواعه، كلما اقتربوا من وسط المدينة، كلما زاد عددها. بدا وكأن الكاتدرائية قد كانت مغطاة بملاءة خضراء بها العديد من الثقوب المرقطة.
“أيضا، بدا وكأنه قد كان هناك غراب مختبئ في أعماق الظلام.”
بعد لحظة من الصمت، اقترحت بارفي، “لنذهب إلى الكاتدرائية. طالما أن الإلهة لا تزال تراقب هذه الأرض، فلن يكون هناك أي مشاكل جادة بشكل خاص.”
“يعطي هذا المكان شعور وكأنه قد هجر لفترة أطول.” توقفت بارفي قبل أن تقول، “من الطراز المعماري، تبدو هذه ككاتدرائية للإلهة. هل يؤمن الناس هنا أيضًا بالإلهة؟”
لم يعترض القبطان غراي والعجوز كيرتون، لكن الأول كرر قواعد هذا الاستكشاف.
أومأ القبطان غراي برأسه وفحص عيني ويمر بعناية.
“بعد دخول الكاتدرائية، لا يمكنكم إلا استخدام أعينكم للرؤية وأذنيكم للإستماع، لا تفعلوا أي شيء آخر.”
“كما يبدو، ما واجهناه أو اختبرناه مختلف. علاوة على ذلك ،لقد تركنا بلا اصابات”.
“لا مشكلة،” مشى ويمر نحو الكاتدرائية على جانب الساحة.
ما قصده هو أن الحلم قد كان حقيقيًا للغاية. كانت لا تزال هناك مخاوف باقية بعد استيقاظه، لكنه سيكون بخير بعد فترة.
لم يترك هذا لبارفي أي خيار سوى الإشارة بدائرة على صدرها وطلب حماية الإلهة.
ضحك ويمر.
بما من أنه لم يتبق الكثير من الوقت، أسرع أربعتهم ووصلوا بسرعة إلى مدخل الكاتدرائية.
“نعم بالتأكيد!” وافق ويمر بعد أن فوجئ للحظات.
لم يكونوا في عجلة من أمرهم لدفع الباب وفتحه والدخول. لقد قاموا بمسح محيطهم بشكل فردي.
لم تكن هذه مشكلة مهمة. قام الأربعة بتحويل تركيزهم بسرعة. بعد دخولهم ساحة البلدية، نظروا إلى أعلى مبنى.
“هادئ جدًا”. إستخلص القبطان غراي.
ما قصده هو أن الحلم قد كان حقيقيًا للغاية. كانت لا تزال هناك مخاوف باقية بعد استيقاظه، لكنه سيكون بخير بعد فترة.
كما أعرب الثلاثة الآخرون عن عدم إيجاد أي مشاكل أيضا.
فصل جانبي: في ذلك الركن “الجزأ الثاني”
كان باب الكاتدرائية الأسود مفتوحا بشق. بعد أن دفعه ويمر بيديه بقوة، فتح ببطء.
إستمتعوا~~
أضاء الجزء السفلي من رقعة العين السوداء للقبطان غراي على الفور، مما ساعده على رؤية المشهد في الداخل بشكل واضح.
“علاوة على ذلك، سقط رأسي ولحمي وجلدي بسرعات مختلفة. وبدأوا في الإنسحاب من على بعضهم البعض. كان ذلك مؤلم، مؤلم حقًا…”
لم تكن هناك طاولات أو كراسي في القاعة. كانت هناك نوافذ على الجانبين تتألق بالضوء، وكانوكان المكان أحمر داكنا في الأعلى.
لقد أعتبر بالفعل قائدًا مسؤولًا لأنه لا زال قد تذكر تحذير زملائه في ظل الظروف الحالية.
قطرة، قطرة، قطرة سقطت قطرات من سائل لزج أصفر شاحب من السماء وضربت الأرض كالمطر، مما أعطى الناس الشعور بأن القبة كانت متضررة بشدة وكانت تواجه عاصفة.
ارتفعت الأبنية عن الأرض الواحد تلو الأخر، وسرعان ما تعافت المدينة كما لو كان لها حيويتها الخاصة.
قبل أن يتكلم غراي، رأى السائل اللزج والمثير للاشمئزاز يذوب في برك.
في أماكن أخرى من المدينة، اختفى عدد كبير من المنازل التي كانت قائمة في الأصل بشموخ، تاركةً وراءها قطعًا كبيرة من ما بدا كآثار زجاج ملون.
إلتوت البرك وتفجرت إلى ما لا نهاية.
ثووود ثووود ثووود! اندفع غراي للخروج من ساحة البلدية.
انفجرت الفقاعات، وزحف رضع مشوهون ذوي جلد رطب وشعر أصفر باهت متسخ.
“تمنيت لو أنني قد مت في أسرع وقت ممكن. لحسن الحظ، استيقظت في الثانية التالية بسببك، قبطان”.
مع نمو هؤلاء الرضع بسرعة، قاموا بتقطير سائل أصفر لزج أكثر، مما تسبب في المزيد من البرك وتحريك المزيد من الفقاعات…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الثانية التالية، استدار وصرخ وهو يركض، “أهربوا!”
“واااء! واااء! واااء!”
“ثم نِمت. شعرت كما لو أنني عدت إلى سريري حتى أيقظتني، قبطان.”
بدأوا في البكاء.
“واااء! واااء! واااء!”
مجرد رؤية هذا المشهد تسبب في تدفق الدم من عيون غراي. أصبحت رقعة العين حمراء داكنة كأنه قد تأثر لحد البكاء من ولادة حياة.
ألقت عليه بارفي نظرة سريعة.
كان عقله فارغًا. لقد شعر وكأن كل جزءٍ من جسده قد كان يغذي حياة جديدة.
كان عقله فارغًا. لقد شعر وكأن كل جزءٍ من جسده قد كان يغذي حياة جديدة.
أعاده الألم الحاد إلى رشده، وتراجع غريزيًا بضع خطوة إلى الوراء. عاد المشهد أمام غراي إلى طبيعته. كانت قاعة الكاتدرائية لا تزال فارغة وذات نوافذ واسعة تفتقر إلى الصيانة وقبة طويلة رائعة. لم يكن هناك سائل لزج يسقط مثل المطر، ولم يكن هناك عدد لا يحصى من الرضع المشوهين والبرك في كل مكان.
“سقطوا من السطح بوووش ثم انفجروا!”
“هووف، هووف” لهث غراي بشدة.
“سقطوا من السطح بوووش ثم انفجروا!”
في الثانية التالية، استدار وصرخ وهو يركض، “أهربوا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر العجوز كيرتون إلى الساحل البعيد والميناء المتقلص وقال في لهجة تذكر.
ثووود ثووود ثووود! اندفع غراي للخروج من ساحة البلدية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …
لم يهتم ببارفي والعجوز كيرتون وويمر على الإطلاق.
كانت المفروشات في المنازل كما كانت من قبل تقريبا، ولكن كانت هناك اختلافات معينة في تفاصيلها. ما قد كان في اليسار قد تحول إلى اليمين، وما كان بعيدًا أصبح قريبًا.
لقد أعتبر بالفعل قائدًا مسؤولًا لأنه لا زال قد تذكر تحذير زملائه في ظل الظروف الحالية.
دون انتظار أن يسأل ويمر، تمتمت لنفسها في حالة حالمة:
ثووود! ثووود! ثووود!
ضحك ويمر.
لم يجرؤ غراي على التوقف على الإطلاق. معتمدا على لياقته البدنية المذهلة على الرغم من عدم وضوح رؤيته، ركض طوال الطريق خارجا من المدينة الغريبة، عائداً إلى الميناء الهش، وإلى سفينته.
كانت كاتدرائية ذات أبراج سوداء.
اندفع العجوز كيرتون وبارفي وويمر بعده في أقل من عشر ثوانٍ.
“تمنيت لو أنني قد مت في أسرع وقت ممكن. لحسن الحظ، استيقظت في الثانية التالية بسببك، قبطان”.
“أبحروا!”
انتظر غراي حتى أبحرت السفينة قبل أن يكلف نفسه عناء فحص إصاباته. رفع يده إلى عينه وشعر بالرطوبة على الفور.
“هادئ جدًا”. إستخلص القبطان غراي.
ومع ذلك، عندما رفع يده إلى عينه، أدرك أنها لم تكن دماء- فقط دموع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “النقود، الأوراق النقدية، والعملات الذهبية!”
بينما كان يركض، ظل يبكي.
كان باب الكاتدرائية الأسود مفتوحا بشق. بعد أن دفعه ويمر بيديه بقوة، فتح ببطء.
إلتقت حواجب غراي في ذهول وشك.
ويمر، الذي لم يستطع النوم بسبب ما حدث خلال النهار، جاء إلى سطح السفينة وإستنشق نسيم البحر الرطب.
سرعان ما أدرك أنه لم يصب بأي أذى على الإطلاق.
“ماذا رأيتم يا رفاق؟” التفت لينظر إلى العجوز كيرتون والآخرين.
“ماذا رأيتم يا رفاق؟” التفت لينظر إلى العجوز كيرتون والآخرين.
“إنه بعض التوتر فقط”. أكد العجوز كيرتون تصريح القبطان.
نظر ويمر إلى القبطان. كانت عيناه حمراء كما لو أنه قد بكى للتو.
الكاتب: ما الذي يجب أن أضعه في هذا الفصل الجانبي؟ أعلم! فطر، رضع وغراب~?
قال بخوف متبقي، “رأيت كرة نارية تلو الأخرى.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “النقود، الأوراق النقدية، والعملات الذهبية!”
“سقطوا من السطح بوووش ثم انفجروا!”
“لا تزالين مستقيظة؟” لقد رأى العريفة، بارفي.
“ضوء. إمتلأت عيناي بالضوء. شعرت وكأنني أعمى. لا، لقد كنت أعمى بالفعل! ثم شعرت وكأنني أذوب. لقد ألمني. ألمني بشدة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا، لا، لا، ليس ذلك. أعرف ذلك.” هز ويمر رأسه بجدية.
تنهد ويمر بإرتياح.
قطرة، قطرة، قطرة سقطت قطرات من سائل لزج أصفر شاحب من السماء وضربت الأرض كالمطر، مما أعطى الناس الشعور بأن القبة كانت متضررة بشدة وكانت تواجه عاصفة.
“لحسن الحظ، أيقظني القبطان في تلك اللحظة.”
“ربما كنا تحت وهم أو هلوسة لسبب أو آخر. ولأنه لكل شخص شخصية وتجارب مختلفة، ما رأيناه واختبرناه كان مختلف-”
فرك عينيه وقال بارتباك وارتياح، “أنا بخير الآن. كل ما في الأمر أنني ظللت أبكي في البداية، لكن بعد ذلك تحسنت. كان الأمر أشبه بحلم سيئ”.
“لا تزالين مستقيظة؟” لقد رأى العريفة، بارفي.
ما قصده هو أن الحلم قد كان حقيقيًا للغاية. كانت لا تزال هناك مخاوف باقية بعد استيقاظه، لكنه سيكون بخير بعد فترة.
فصل جانبي: في ذلك الركن “الجزأ الثاني”
أومأ القبطان غراي برأسه وفحص عيني ويمر بعناية.
“ثم نِمت. شعرت كما لو أنني عدت إلى سريري حتى أيقظتني، قبطان.”
بعد التأكد من عدم وجود مشكلة حقًا، نظر إلى الرفيق الأول العجوز كيرتون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …
“ماذا عنك؟”
في وسط بلدة صغيرة تسمى يوتوبيا، على سطح الكاتدرائية التي كان يشتبه في إنتمائها لكنيسة الليل الدائم، أصبح الفطر نشطًا فجأة.
نظر العجوز كيرتون إلى الساحل البعيد والميناء المتقلص وقال في لهجة تذكر.
“لربما ذلك لأن الناس هنا ليسوا أثرياء جدًا وليس لديهم عادة تركوا أموالهم ملقاة في الأرجاء، ” لم توافق بارفي.
“انهارت الكاتدرائية بأكملها. سقطتُ على الأرض مع الأعمدة المحيطة والطوب الحجري.”
“علاوة على ذلك، سقط رأسي ولحمي وجلدي بسرعات مختلفة. وبدأوا في الإنسحاب من على بعضهم البعض. كان ذلك مؤلم، مؤلم حقًا…”
“علاوة على ذلك، سقط رأسي ولحمي وجلدي بسرعات مختلفة. وبدأوا في الإنسحاب من على بعضهم البعض. كان ذلك مؤلم، مؤلم حقًا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يجرؤ غراي على التوقف على الإطلاق. معتمدا على لياقته البدنية المذهلة على الرغم من عدم وضوح رؤيته، ركض طوال الطريق خارجا من المدينة الغريبة، عائداً إلى الميناء الهش، وإلى سفينته.
ارتجف الجلد المترهل قليلاً والتجاعيد العميقة على وجه العجوز كيرتون كما لو أنه لم يريد أن يتذكر المزيد من الحادثة.
المهم أرجوا أنه قد أعجبكم الفصل الإضافي.
زفر وقال بعد فترة.
نظر ويمر إلى القبطان. كانت عيناه حمراء كما لو أنه قد بكى للتو.
“كان جسدي كله على وشك أن يُمزق. ثم بدا الأمر كما لو أنه قد كانت هناك أيادي غير مرئية من حولي. ضغطوا على يدي ورجلي ورأسي وجلدي ولحمي وعظامي، وأعضائي الداخلية بقوة كبيرة…”
أضاءت عيناه.
“تمنيت لو أنني قد مت في أسرع وقت ممكن. لحسن الحظ، استيقظت في الثانية التالية بسببك، قبطان”.
“أبحروا!”
تنهد ويمر بعاطفة.
أومأ القبطان غراي برأسه وفحص عيني ويمر بعناية.
” ذلك مؤلمٌ أكثر مما حدث لي. لو أنك لم تستيقظ في الوقت المناسب، لربما كنت قد رأيت نفسك تتحول إلى كرة لحم ملونة”.
زفر وقال بعد فترة.
استمعت بارفي بهدوء وقالت بشكر، “لم أكن في ذلك القدر من الألم.”
إلتقت حواجب غراي في ذهول وشك.
“رأيت ظلام- ظلام جعلني أشعر بالراحة.”
ويمر، الذي لم يستطع النوم بسبب ما حدث خلال النهار، جاء إلى سطح السفينة وإستنشق نسيم البحر الرطب.
“ثم نِمت. شعرت كما لو أنني عدت إلى سريري حتى أيقظتني، قبطان.”
ارتجف الجلد المترهل قليلاً والتجاعيد العميقة على وجه العجوز كيرتون كما لو أنه لم يريد أن يتذكر المزيد من الحادثة.
أومأ القبطان غراي ببطء.
أومأ القبطان غراي ببطء.
“كما يبدو، ما واجهناه أو اختبرناه مختلف. علاوة على ذلك ،لقد تركنا بلا اصابات”.
حدق العجوز كيرتون فيها لبضع ثوانٍ قبل أن يقول، “يبدو كذلك.”
“إنه بعض التوتر فقط”. أكد العجوز كيرتون تصريح القبطان.
أضاءت عيناه.
ثم أعرب عن تخمينه.
إلتوت البرك وتفجرت إلى ما لا نهاية.
“ربما كنا تحت وهم أو هلوسة لسبب أو آخر. ولأنه لكل شخص شخصية وتجارب مختلفة، ما رأيناه واختبرناه كان مختلف-”
قبل أن ينتهي العجوز كيرتون من حديثه، قالت بارفي: “الفطر! أيمكن أنه قد كان الفطر؟ ذلك الفطر قد كان أغرب شيئ!”
تنهد ويمر بإرتياح.
“نعم بالتأكيد!” وافق ويمر بعد أن فوجئ للحظات.
بعد التأكد من عدم وجود مشكلة حقًا، نظر إلى الرفيق الأول العجوز كيرتون.
كان من المعروف أن المرء يمكن أن يتسمم وينتهي به الحال بالهلوسة بعد تناول الفطر. في مثل هذا المكان الغريب، كان من المعقول أن يتأثر المرء بمجرد الاقتراب من الفطر.
إلتقت حواجب غراي في ذهول وشك.
تذكر القبطان غراي للحظة، “ذلك ممكن. كانت هناك رائحة خافتة وحلوة في الهواء… رائحة فطر ما؟”
فصل جانبي: في ذلك الركن “الجزأ الثاني”
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ~~~
في وسط بلدة صغيرة تسمى يوتوبيا، على سطح الكاتدرائية التي كان يشتبه في إنتمائها لكنيسة الليل الدائم، أصبح الفطر نشطًا فجأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أي تفاصيل؟” سأل ويمر بفضول.
لقد تلوّا وألقى بكميات كبيرة من الأبواغ بجنون. قبل أن تهبط الأبواغ، كانت قد نمت بالفعل إلى فطر مختلف في الهواء. بعد ذلك استمر في خلق المزيد من الأبواغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل أن يتكلم غراي، رأى السائل اللزج والمثير للاشمئزاز يذوب في برك.
وفي الفجوة بين الطوب الأسود الذي شغله الفطر والنباتات الخضراء، ضغطت أكفاف صغيرة مشوهة ذات لون أبيض شاحب نفسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كان جسدي كله على وشك أن يُمزق. ثم بدا الأمر كما لو أنه قد كانت هناك أيادي غير مرئية من حولي. ضغطوا على يدي ورجلي ورأسي وجلدي ولحمي وعظامي، وأعضائي الداخلية بقوة كبيرة…”
في صمت، انهارت الكاتدرائية بأكملها، وظهرت حفرة بلا قاع في الأرض. انتشرت الحفرة الضخمة، وسحبت المباني وحطمتها قِطَع.
دون انتظار أن يسأل ويمر، تمتمت لنفسها في حالة حالمة:
في أماكن أخرى من المدينة، اختفى عدد كبير من المنازل التي كانت قائمة في الأصل بشموخ، تاركةً وراءها قطعًا كبيرة من ما بدا كآثار زجاج ملون.
لقد أعتبر بالفعل قائدًا مسؤولًا لأنه لا زال قد تذكر تحذير زملائه في ظل الظروف الحالية.
في أعماق الأرض، صدت أصوات مكتومة الواحدة تلو الأخرى. في ثوانٍ قليلة، ساد الصمت المكان تمامًا.
نظر ويمر إلى القبطان. كانت عيناه حمراء كما لو أنه قد بكى للتو.
ارتفعت الأبنية عن الأرض الواحد تلو الأخر، وسرعان ما تعافت المدينة كما لو كان لها حيويتها الخاصة.
قام بتقويم ظهره واستمر في التوضيح، “على الرغم من أننا لم ندخل المنازل لإجراء بحث تفصيلي، وفقًا لتجربتي، حتى لو نظرنا من الخارج فقط، يجب أن نتمكن من العثور على بعضها. ومع ذلك، لا يوجد أي شيء على الإطلاق!”
كانت المفروشات في المنازل كما كانت من قبل تقريبا، ولكن كانت هناك اختلافات معينة في تفاصيلها. ما قد كان في اليسار قد تحول إلى اليمين، وما كان بعيدًا أصبح قريبًا.
في وسط بلدة صغيرة تسمى يوتوبيا، على سطح الكاتدرائية التي كان يشتبه في إنتمائها لكنيسة الليل الدائم، أصبح الفطر نشطًا فجأة.
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما أعرب الثلاثة الآخرون عن عدم إيجاد أي مشاكل أيضا.
في وقت متأخر من الليل، على متن السفينة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا، لا، لا، ليس ذلك. أعرف ذلك.” هز ويمر رأسه بجدية.
ويمر، الذي لم يستطع النوم بسبب ما حدث خلال النهار، جاء إلى سطح السفينة وإستنشق نسيم البحر الرطب.
“أيضا، بدا وكأنه قد كان هناك غراب مختبئ في أعماق الظلام.”
“لا تزالين مستقيظة؟” لقد رأى العريفة، بارفي.
ثووود ثووود ثووود! اندفع غراي للخروج من ساحة البلدية.
كانت بارفي لا تزال ترتدي الملابس التي كانت ترتديها خلال النهار. نظرت إلى البحر المظلم من بعيد وقالت، “كنت سأنام، لكنني تذكرت فجأةً بعض التفاصيل بعد أن أغلقت عيني”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “رأيت ظلام- ظلام جعلني أشعر بالراحة.”
“أي تفاصيل؟” سأل ويمر بفضول.
انفجرت الفقاعات، وزحف رضع مشوهون ذوي جلد رطب وشعر أصفر باهت متسخ.
عكس وجه بارفي ضوء القمر القرمزي بينما قالت، “كان هناك شيء آخر تحت الظلام الذي رأيته في الكاتدرائية…”
قبل أن ينتهي العجوز كيرتون من حديثه، قالت بارفي: “الفطر! أيمكن أنه قد كان الفطر؟ ذلك الفطر قد كان أغرب شيئ!”
دون انتظار أن يسأل ويمر، تمتمت لنفسها في حالة حالمة:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا مشكلة،” مشى ويمر نحو الكاتدرائية على جانب الساحة.
“كان هناك العديد من الهياكل العظمية، بعضها للأطفال وبعضها للرضع!. كان بعضها طبيعيًا، بينما بدا البعض الآخر شبيها بالوحوش. كانت مليئة بهم في كل مكان.”
“واااء! واااء! واااء!”
“أيضا، بدا وكأنه قد كان هناك غراب مختبئ في أعماق الظلام.”
بعد التأكد من عدم وجود مشكلة حقًا، نظر إلى الرفيق الأول العجوز كيرتون.
~~~
تنهد ويمر بعاطفة.
الكاتب: ما الذي يجب أن أضعه في هذا الفصل الجانبي؟ أعلم! فطر، رضع وغراب~?
“ضوء. إمتلأت عيناي بالضوء. شعرت وكأنني أعمى. لا، لقد كنت أعمى بالفعل! ثم شعرت وكأنني أذوب. لقد ألمني. ألمني بشدة.”
المهم أرجوا أنه قد أعجبكم الفصل الإضافي.
قبل أن ينتهي العجوز كيرتون من حديثه، قالت بارفي: “الفطر! أيمكن أنه قد كان الفطر؟ ذلك الفطر قد كان أغرب شيئ!”
أراكم في الكتاب الثاني في مارس. حتى ذلك الوقت.
لم يترك هذا لبارفي أي خيار سوى الإشارة بدائرة على صدرها وطلب حماية الإلهة.
إستمتعوا~~
في وسط بلدة صغيرة تسمى يوتوبيا، على سطح الكاتدرائية التي كان يشتبه في إنتمائها لكنيسة الليل الدائم، أصبح الفطر نشطًا فجأة.
“أبحروا!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		