You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

رحـلـة سـاحـر 39

سوء الفهم !

سوء الفهم !

1111111111

اختفى الساحر المبتدئ مع زهرة تغريد القمر من على الأغصان ، في أثناء هذا كان كل من لافيتي و غلين في طريقهما لتقديم يد العون لنينا ، بعد دقائق بلغتها لافيتي أولا برفقة أليستر ، بعد وصول كليهما فر طلبة أكاديمية البوصلة فورا بعد استشعار هالة النقش على جبين كليهما ، من بعيد استطاع غلين التخلص من البعض منهم لسوء حظهم بعد اصطدامهم به ، ما أدى به إلى نشر طاقة نقشه و هالتها القمعية في كل الأرجاء و على بعد أميال من مكانه .

” غلين ! هل أنت بخير ؟ ” لم تصدق لافيتي نفسها و هي تحتضن غلين بعد استعادتها لرشدها .

بعد انقاذها لنينا من المستنقع ، طلبت منها لافيتي و من لوري الركض لتتمركز مع أليستر استعدادا للمواجهة الوشيكة بعد استشعارها للخطر .

تحرك السهم كشعاع من الضوء ، في طريقه أنشأ دوامة من الرياح و أوراق الشجر و اتجه نحو غلين المذعور .

بعد دقائق من الانتظار ظهر رجل في الأفق مع قناع .

تحرك السهم كشعاع من الضوء ، في طريقه أنشأ دوامة من الرياح و أوراق الشجر و اتجه نحو غلين المذعور .

” لا ! إنه قناع غلين ! ” لم تستطع لافيتي إلا أن ترتعش بعد تعرفها على قناع الرماد ، ما تبادر إلى ذهنها هو مقتل غلين على يد هذا الشخص ، لا بد أن القاتل قد قام بسرقة جثة غلين بعد التخلص منه ( لديها مخيلة كبيرة حقا ! 🙂 ) ، في هذه اللحظة انفجر غضبها مع كراهية شديدة لا يمكن وصفها ، مع تصميم كبير على الانتقام .

” لافيتي هذا أنا ! أنا بخير ! ” قال غلين بنبرة ضعيفة بينما قفز بجوارها .

مع صرخة استياء ، أخرجت لافيتي سهمها ، ثم قامت بسحبه من على القوس و إطلاقه .

” هل عاملتني كالحمقاء ؟ كالمهرج ؟ ” سألته متشككة و غاضبة نوعا ما .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

اندهش غلين من الهجوم المفاجئ ، صرخ مذعورا ” ماذا ؟ انتظري هذا أنا ! ” .

” حبك ؟ الزواج ؟ هاه ؟ الزواج من مجرد حمقاء ؟ هذا يبدو نوعا ما لي ضربا من المفارقة ” رمقته لافيتي بشكل حاد .

” لا ؟! ماذا ؟ هل هو غلين ؟ كيف يكون ؟ ” بعد تردد صوته على مسامعها ، تم صدم لافيتي و هي تركع على الأرض بعد فقدانها لتوازنها ، من الواضح أنها مذعورة أكثر من غلين نفسه لأنها على بينة من قوة سهمها السحري ، يستحيل تحييده من قبل أي ساحر مبتدئ عادي ، حتى النخبة قد لا يستطيعون تفاديه نظرا لسرعته .

ما أقلق غلين قد حدث أخيرا ، كان قلب لافيتي مليئا دوما بالفخر ، لقد كانت طيبة من الداخل نعم لكنها أيضا إمرأة فخورة بطبعها الحاد ، منذ ولادتها منحها والدها حاكم مدينة بي سير ذلك الفخر و شرفه .

تحرك السهم كشعاع من الضوء ، في طريقه أنشأ دوامة من الرياح و أوراق الشجر و اتجه نحو غلين المذعور .

تحرك السهم كشعاع من الضوء ، في طريقه أنشأ دوامة من الرياح و أوراق الشجر و اتجه نحو غلين المذعور .

تم دمج سهم لافيتي مع سحر قوي و فتاك ، لذا من شبه المستحيل ايقافه ، سيقتحم السهم أولا الضحية و يمزقه لأشلاء مع الرياح و أوراق الشجر .

” لا ! أنت مهمة لي ! أنت هي ملكة الكرمة ! لقد حميتني دوما من الخطر ، على متن السفينة و في أكاديمية إيسوتا السوداء ، لم أكن لأنجو من دونك صدقيني ! ” لم يكن الأمر أن غلين قد أدرك أن مدح قوة لافيتي قد يؤدي إلى تهدئتها ، لكنه عنا هذا حقا ، لطالما ظن أنها بمثابة الحامي له سواءا من الناحية الجسدية أو العقلية .

” ماذا فعلت ؟ أنا ! أنا … آه .. ” تحول وجه لافيتي للون الأبيض ، غرق وجهها مع الدموع و الندم .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” لدي طاقة أقوى مني و من أليستر ، تستطيع الدفاع ضد سهمي السحري و دوامة الأوراق ؟ لماذا أخفيت قوتك عني ؟ ألا تعلم أني دائما قلقة عليك ؟ لم أعلم قط بأنك قاسي و لا مبالي لمشاعر الآخرين أيضا ؟ ” تراجعت لافيتي للوراء مع نظرة بها قليل من التعقيد كما لو أن غلين أضحى شخصا غريبا لا تعرفه البتّة .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

شعر أليستر هو الآخر بجوارها بالصدمة ، لسبب واحد لقد كان خائفا من سحر لافيتي القوي و الذي استخدمته للتو ، تحرك السهم بسرعة شديدة مع قوة هجوم تفوق 100 نقطة ، على ما يبدو أن عجرفة الملكة المتسلطة الملقبة باللسان الحاد أو السام لم تكن من فراغ كما اعتقد البعض !

بعد انقاذها لنينا من المستنقع ، طلبت منها لافيتي و من لوري الركض لتتمركز مع أليستر استعدادا للمواجهة الوشيكة بعد استشعارها للخطر .

و الصادم أكثر ، لم يرى أليستر لافيتي قط حزينة و عاطفية و يائسة لهذه الدرجة لحد اللحظة !

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تعتقد لافيتي قط في حياتها أنها ستقع في عشق شخص ما لهذه الدرجة ، مجرد فلاح عادي و متواضع ، لكن أثناء احتضانه لها و هي بين ذراعيه ، كانت على اعتقاد تام ! أنها على استعداد لتكريس نفسها و أي شيء من أجله .

” لافيتي هذا أنا ! أنا بخير ! ” قال غلين بنبرة ضعيفة بينما قفز بجوارها .

222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) ” همم ” أومأ غلين برأسه ، كان أليستر أحد مؤسسي رابطة شراع الدم و لقد حظي باحترامه الشديد بعد هزيمة الفرسان على متن السفينة .

” غلين ! هل أنت بخير ؟ ” لم تصدق لافيتي نفسها و هي تحتضن غلين بعد استعادتها لرشدها .

تلاشى غضبها بسرعة و حل محله حبها الدفين لغلين .

إندثر تأثير دوامة الرياح و الأوراق بالفعل ، لقد استطاع درع غلين منع السهم رغم استهلاكه لقدر كبير من قوته السحرية و الذي لم يكن أقل من القدر الذي استهلكه في معركته السابقة مع كيري .

ابتسمت لافيتي بعد سماعها لمديح غلين و كلمة الكرمة التي ذكّرتها بالأيام الخوالي مع غلين و الصحبة على متن السفينة ، و أيضا تلك الذكرى التي خاطر غلين فيها بحياته لانقاذها من وحش البحر .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

” هذا أنا لافيتي ! لا تقلقي ! ” احتضن غلين لافيتي بهدوء و قبّل جبينها ، ثم ابتسم في وجهها المذعور .

” لا ! إنه قناع غلين ! ” لم تستطع لافيتي إلا أن ترتعش بعد تعرفها على قناع الرماد ، ما تبادر إلى ذهنها هو مقتل غلين على يد هذا الشخص ، لا بد أن القاتل قد قام بسرقة جثة غلين بعد التخلص منه ( لديها مخيلة كبيرة حقا ! 🙂 ) ، في هذه اللحظة انفجر غضبها مع كراهية شديدة لا يمكن وصفها ، مع تصميم كبير على الانتقام .

التقى أليستر بغلين مع قناع الرماد مرة واحدة فقط في أكاديمية إيسوتا السوداء أثناء الإجتماع الأخير لاتحاد شراع الدم ، شكك قليلا في ذاكرته بعد أن لاحظ الطاقة القوية من نقش غلين و التي هي أقوى من علامته و علامة لافيتي ، لم يستطع أن يصدق عينيه ببساطة .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” هذا أنا لافيتي ! لا تقلقي ! ” احتضن غلين لافيتي بهدوء و قبّل جبينها ، ثم ابتسم في وجهها المذعور .

” غلين ؟ ” سأل أليستر مبدئيا .

” غلين ! هل أنت بخير ؟ ” لم تصدق لافيتي نفسها و هي تحتضن غلين بعد استعادتها لرشدها .

222222222

” همم ” أومأ غلين برأسه ، كان أليستر أحد مؤسسي رابطة شراع الدم و لقد حظي باحترامه الشديد بعد هزيمة الفرسان على متن السفينة .

” ماذا فعلت ؟ أنا ! أنا … آه .. ” تحول وجه لافيتي للون الأبيض ، غرق وجهها مع الدموع و الندم .

شعر أليستر أن غلين لا زال غامضا و منعزلا كعادته ، تماما كما تذكر على متن السفينة و في أكاديمية إيسوتا السوداء ، على الرغم من كون غلين شاحبا بعد صده لسهم لافيتي ، لكن ما رآه أليستر في وقته الحالي هو هدوء ليس له تفسير .

اختفى الساحر المبتدئ مع زهرة تغريد القمر من على الأغصان ، في أثناء هذا كان كل من لافيتي و غلين في طريقهما لتقديم يد العون لنينا ، بعد دقائق بلغتها لافيتي أولا برفقة أليستر ، بعد وصول كليهما فر طلبة أكاديمية البوصلة فورا بعد استشعار هالة النقش على جبين كليهما ، من بعيد استطاع غلين التخلص من البعض منهم لسوء حظهم بعد اصطدامهم به ، ما أدى به إلى نشر طاقة نقشه و هالتها القمعية في كل الأرجاء و على بعد أميال من مكانه .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

” من يستطيع النجاة من هجوم بهذه القوة ؟ ” صدم أليستر ” هذا يفسر لما لافيتي قد اختارته بدلا عن أرميدا ، رغم أن لا بأس به من ناحية القوة و الموهبة ، مجرد أن غلين في مستوى آخر كليا عن أرميدا المسكين ” .

” لا ؟! ماذا ؟ هل هو غلين ؟ كيف يكون ؟ ” بعد تردد صوته على مسامعها ، تم صدم لافيتي و هي تركع على الأرض بعد فقدانها لتوازنها ، من الواضح أنها مذعورة أكثر من غلين نفسه لأنها على بينة من قوة سهمها السحري ، يستحيل تحييده من قبل أي ساحر مبتدئ عادي ، حتى النخبة قد لا يستطيعون تفاديه نظرا لسرعته .

انتباته مشاعر غريبة مع تعقيد لا يمكن وصفه ، لقد استمتع بالاحترام الذي أكنه له أعضاء الاتحاد ، في بعض الأحيان شعر بالرضا عن ذاته ، لكن الآن ؟ لقد شعر بالخجل من غطرسته السابقة ، في الأخير تمكن من الابتسام بالكاد ثم غادر لمنح غلين و لافيتي بعض الخصوصية .

شعر أليستر أن غلين لا زال غامضا و منعزلا كعادته ، تماما كما تذكر على متن السفينة و في أكاديمية إيسوتا السوداء ، على الرغم من كون غلين شاحبا بعد صده لسهم لافيتي ، لكن ما رآه أليستر في وقته الحالي هو هدوء ليس له تفسير .

ما أقلق غلين قد حدث أخيرا ، كان قلب لافيتي مليئا دوما بالفخر ، لقد كانت طيبة من الداخل نعم لكنها أيضا إمرأة فخورة بطبعها الحاد ، منذ ولادتها منحها والدها حاكم مدينة بي سير ذلك الفخر و شرفه .

بعد انقاذها لنينا من المستنقع ، طلبت منها لافيتي و من لوري الركض لتتمركز مع أليستر استعدادا للمواجهة الوشيكة بعد استشعارها للخطر .

” هل عاملتني كالحمقاء ؟ كالمهرج ؟ ” سألته متشككة و غاضبة نوعا ما .

بعد انقاذها لنينا من المستنقع ، طلبت منها لافيتي و من لوري الركض لتتمركز مع أليستر استعدادا للمواجهة الوشيكة بعد استشعارها للخطر .

” لماذا ؟ ما الذي جرى ؟ ” رد غلين بسؤال آخر .

اختفى الساحر المبتدئ مع زهرة تغريد القمر من على الأغصان ، في أثناء هذا كان كل من لافيتي و غلين في طريقهما لتقديم يد العون لنينا ، بعد دقائق بلغتها لافيتي أولا برفقة أليستر ، بعد وصول كليهما فر طلبة أكاديمية البوصلة فورا بعد استشعار هالة النقش على جبين كليهما ، من بعيد استطاع غلين التخلص من البعض منهم لسوء حظهم بعد اصطدامهم به ، ما أدى به إلى نشر طاقة نقشه و هالتها القمعية في كل الأرجاء و على بعد أميال من مكانه .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

” لدي طاقة أقوى مني و من أليستر ، تستطيع الدفاع ضد سهمي السحري و دوامة الأوراق ؟ لماذا أخفيت قوتك عني ؟ ألا تعلم أني دائما قلقة عليك ؟ لم أعلم قط بأنك قاسي و لا مبالي لمشاعر الآخرين أيضا ؟ ” تراجعت لافيتي للوراء مع نظرة بها قليل من التعقيد كما لو أن غلين أضحى شخصا غريبا لا تعرفه البتّة .

شعر أليستر أن غلين لا زال غامضا و منعزلا كعادته ، تماما كما تذكر على متن السفينة و في أكاديمية إيسوتا السوداء ، على الرغم من كون غلين شاحبا بعد صده لسهم لافيتي ، لكن ما رآه أليستر في وقته الحالي هو هدوء ليس له تفسير .

” لا لم أكن أنوي القيام بهذا صدقيني ! كنت بحاحة لانتظار اللحظة المناسبة ، هذا كل شيء ، لم يكن لدي نية لاخفاء قوتي ” تقدم غلين إلى الأمام محاولا عناقها ” أنت حبي الأول و الأخير ( أحا ؟ كدت أن أصدق 😬😬 ) ! و سنتزوج يوما ما أيضا ! ” .

بعد دقائق من الانتظار ظهر رجل في الأفق مع قناع .

” حبك ؟ الزواج ؟ هاه ؟ الزواج من مجرد حمقاء ؟ هذا يبدو نوعا ما لي ضربا من المفارقة ” رمقته لافيتي بشكل حاد .

مع صرخة استياء ، أخرجت لافيتي سهمها ، ثم قامت بسحبه من على القوس و إطلاقه .

” لا ! أنت مهمة لي ! أنت هي ملكة الكرمة ! لقد حميتني دوما من الخطر ، على متن السفينة و في أكاديمية إيسوتا السوداء ، لم أكن لأنجو من دونك صدقيني ! ” لم يكن الأمر أن غلين قد أدرك أن مدح قوة لافيتي قد يؤدي إلى تهدئتها ، لكنه عنا هذا حقا ، لطالما ظن أنها بمثابة الحامي له سواءا من الناحية الجسدية أو العقلية .

” لا ؟! ماذا ؟ هل هو غلين ؟ كيف يكون ؟ ” بعد تردد صوته على مسامعها ، تم صدم لافيتي و هي تركع على الأرض بعد فقدانها لتوازنها ، من الواضح أنها مذعورة أكثر من غلين نفسه لأنها على بينة من قوة سهمها السحري ، يستحيل تحييده من قبل أي ساحر مبتدئ عادي ، حتى النخبة قد لا يستطيعون تفاديه نظرا لسرعته .

ابتسمت لافيتي بعد سماعها لمديح غلين و كلمة الكرمة التي ذكّرتها بالأيام الخوالي مع غلين و الصحبة على متن السفينة ، و أيضا تلك الذكرى التي خاطر غلين فيها بحياته لانقاذها من وحش البحر .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر أليستر هو الآخر بجوارها بالصدمة ، لسبب واحد لقد كان خائفا من سحر لافيتي القوي و الذي استخدمته للتو ، تحرك السهم بسرعة شديدة مع قوة هجوم تفوق 100 نقطة ، على ما يبدو أن عجرفة الملكة المتسلطة الملقبة باللسان الحاد أو السام لم تكن من فراغ كما اعتقد البعض !

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم تعتقد لافيتي قط في حياتها أنها ستقع في عشق شخص ما لهذه الدرجة ، مجرد فلاح عادي و متواضع ، لكن أثناء احتضانه لها و هي بين ذراعيه ، كانت على اعتقاد تام ! أنها على استعداد لتكريس نفسها و أي شيء من أجله .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” هذا أنا لافيتي ! لا تقلقي ! ” احتضن غلين لافيتي بهدوء و قبّل جبينها ، ثم ابتسم في وجهها المذعور .

تلاشى غضبها بسرعة و حل محله حبها الدفين لغلين .

” غلين ! هل أنت بخير ؟ ” لم تصدق لافيتي نفسها و هي تحتضن غلين بعد استعادتها لرشدها .

لاحظ غلين وضع لافيتي و ذراعيها بينما ارتجفتا ، أخرج عصا من جيبه و قام بوضعها في يدها .

” لماذا ؟ ما الذي جرى ؟ ” رد غلين بسؤال آخر .

” خمني ما هي هذه العصا ؟ إنها غنيمة الدفعة الأولى من المرايا ، أريد منك أن تتذكري ! بغض النظر عما سيجري ، سأكون بجانبك دوما ( 😥😥😥 ) من أجل حبك و دعمك لي ، و لكن ستظلين حاميتي للأبد ! ” نظر غلين مع مشاعر معقدة و صادقة لعيون لافيتي التي تلمع كضوء القمر .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تعتقد لافيتي قط في حياتها أنها ستقع في عشق شخص ما لهذه الدرجة ، مجرد فلاح عادي و متواضع ، لكن أثناء احتضانه لها و هي بين ذراعيه ، كانت على اعتقاد تام ! أنها على استعداد لتكريس نفسها و أي شيء من أجله .

ترجمة و تدقيق : Younes39

اختفى الساحر المبتدئ مع زهرة تغريد القمر من على الأغصان ، في أثناء هذا كان كل من لافيتي و غلين في طريقهما لتقديم يد العون لنينا ، بعد دقائق بلغتها لافيتي أولا برفقة أليستر ، بعد وصول كليهما فر طلبة أكاديمية البوصلة فورا بعد استشعار هالة النقش على جبين كليهما ، من بعيد استطاع غلين التخلص من البعض منهم لسوء حظهم بعد اصطدامهم به ، ما أدى به إلى نشر طاقة نقشه و هالتها القمعية في كل الأرجاء و على بعد أميال من مكانه .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تحرك السهم كشعاع من الضوء ، في طريقه أنشأ دوامة من الرياح و أوراق الشجر و اتجه نحو غلين المذعور .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

1111111111
0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Google Play

🎉 التطبيق الآن على Google Play!

النسخة الرسمية من ملوك الروايات

⚠️ مهم: احذف النسخة القديمة (APK) أولاً قبل تثبيت النسخة الجديدة من Google Play
1
احذف النسخة القديمة من الإعدادات
2
اضغط على زر Google Play أدناه
3
ثبّت النسخة الرسمية من المتجر

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط