كما توقعت آستر ، لم يعد دينيس لفترة طويلة .
“حان وقتُ العودة.”
“حان وقتُ العودة.”
“لا أستطيع . دعنا فقط نذهب .”
تمتمت آستر إلى نفسها و اتكأت على الحائط . لقد مرت ساعتان بالفعل منذ أن كانت تنتظر دينيس .
ضحكَ المتنمرين على السكين الذي كان لا يضاهي آستر على الإطلاق .
كان عقلها مشوشاً ، مُعتقدة أنه تم التخلي عنها فعلاً .
كان كل من وجه دي هين و چو-دي يتبادر إلى ذهنا الواحد تلو الآخر . بسبب الدفئ الذي قدموه لها ، إعتقدت انها يمكنها العيش لبضعة أيام أخرى …
و مع ذلكَ ، لقد أخبرها أن تنتظر .. لذا إنتظرت بهدوء في نفس المكان .
“عزيزتي ، نحنُ لسنا أشراراً . نريد فقط أخذكِ إلى المنزل .”
لكن من بعيد ، لقد شعرت ببعض النظرات .
يبدو أن هناكَ شيئاً خاطئاً .
نظرت آستر إلى العصابة التي كانت تُحدق بها ، لقد كانو متنمرين يسحبون الناس .
من بينهم ، جاء رجل و بدأ الحديث و كان يبدو و كأنه قائدهم ، و ذراعيه معقودتان .
يبدو أن هناكَ شيئاً خاطئاً .
بينما كانت تبقى في المنزل و خرجت ، لقد كانت ملابس آستر ملابس شخص نبيل .
بينما كانت تبقى في المنزل و خرجت ، لقد كانت ملابس آستر ملابس شخص نبيل .
“يُمكنكَ زيارتنا في أى وقت مرة أخرى !”
كان المتنمرين يدورون و يدورون في الحي ، و يتنقلون ، ثم إقتربو من آستر .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا أعرف ما إن كنتُ قد إرتبطتُ بهم بالفعل .
“هل الفتاة الصغيرة ضائعة ؟”
فجأة تحول وجه آستر للون الأحمر متفاجئة من إمساك دينيس بيدها .
من بينهم ، جاء رجل و بدأ الحديث و كان يبدو و كأنه قائدهم ، و ذراعيه معقودتان .
كافحت آستر بمفردها لبعض الوقت حول ما كانت تريد الدخول أم لا .
نظرت إليهم آستر بقرف .
عصابة المتنمرين ، اللذين قد إختفو كما لو كانو يهربون ، ركضو إلى زقاق قريب كما لو كانو قد وعدو شخصاً ما بذلك .
“لا.”
“أليس جسدكِ ثميناً ؟”
“بالنظر إلى ملابسك ، تبدين كـسيدة صغيرة ثمينة … سنأخذكِ إلى هناك.”
كافحت آستر بمفردها لبعض الوقت حول ما كانت تريد الدخول أم لا .
بطريقة ما ، كان الأمر اشبه بأخذ شخصية نبيلة و محاولة و محاولة أخذ شيئ كبير من هذا .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا لو هاجموكِ حقاً ؟”
نظرت آستر إليهم بالتناوب و هي متكئة على الحائط . بخلاف ذلك ، لم تتفوه بشيئ .
“هل لديكَ مشكلة في عينك ، صحيح ؟”
“هاى ، اليست قصيرة قليلاً ؟”
“نعم.”
حاول أنحف رجل في المجموعة أن يلمس آستر ، لكن قائده اوقفه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مفيش فصول بكرا لأى عمل سواء لإبنة الشريرة أو القديسة عشان عندي بعد بكرا إمتحان، أرجو الدعاء ??
“لا تلمسها ، هل تعرف من أي منزل هي حتى تلمسها بهذه الطريقة ؟”
“لماذا فعلتُ هذا؟”
“لا بأس . فقط ليس علينا لمس اطفال الدوق الأكبر .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مهلا ! لا تفعلي هذا !”
“هذا صحيح . لا يوجد سوى توأمين في هذا المنزل .”
يتبع …
عندما إستمعت آستر إلى محادثتهم ، تخيلت كيف ستبدو إن قالت أنها إبنة الدوق الأكبر .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت آستر بالقلق بشأن الرجال اللذين من غيؤ المرجح أن يذهبو بسهولة .
“عزيزتي ، نحنُ لسنا أشراراً . نريد فقط أخذكِ إلى المنزل .”
“هاى ، اليست قصيرة قليلاً ؟”
تحدث الرجل مرة ثانية ثم وضع يده على كتف آستر .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناكَ إضطراب ، و كان الناس المارة يتجمعون و يحدقون فقط . الناس لا يساعدون ، فقط يشاهدون .
فإندهشت آستر و دفعت يد الرجل .
نظرت آستر إليهم بالتناوب و هي متكئة على الحائط . بخلاف ذلك ، لم تتفوه بشيئ .
“لا تلمسني .”
و مع ذلكَ ، لقد أخبرها أن تنتظر .. لذا إنتظرت بهدوء في نفس المكان .
بسبب ذكرياتها السيئة ، أصبحت حساسة من أن يلمسها أى أحد .
كان دينيس موجوداً هناك ، الذي بدى غاضباً جداً ، ينتظرهم .
جلعت نظرة آستر الشرسة حتى المتنمرين في حيرة من أمرهم .
كما توقعت آستر ، لم يعد دينيس لفترة طويلة .
“اووه… لن نلمسكِ ، سنعيدكِ إلى المنزل بأمان .. أين تعيشين؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هوووي ، هل رأيتَ هذا يا سيدي ؟”
شعرت آستر بالقلق بشأن الرجال اللذين من غيؤ المرجح أن يذهبو بسهولة .
“لماذا ؟ لماذا فعلت هذا ؟”
طالما أنها أصبحت فريسة ، فلن يتم التخلي عنها بسهولة .
حاول أنحف رجل في المجموعة أن يلمس آستر ، لكن قائده اوقفه .
كان الناس يلقون نظرة خاطفة عليها ، على الرغم من أنها بدت أنها بحاجة إلى المساعدة . لكن لم يساعدها أحد .
بدت آستر عاجزة عن الكلام للحظة و نظرت إلى دينيس . و مع ذلك ، اومأ برأسه و قال انه يتفهم هذا .
‘لا يُمكنني المساعدة إذاً .’
“فقط ….”
تنهدت آستر و أخرجت من جيبها السكين الصغير الذي كانت تحمله ، لقد كان سكيناً صغيراً و لكنه حاد .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان دينيس نفسه مرتبكاً جداً .
“أيُمكنكَ رؤية هذا ؟”
آستر بوجه خالي من التعبيرات قطعت ظهر يدها بالشفرة . على الرغم من ان الشفقرة لمست يدها برفق إلا أن الدم الأحمر قد تدفق من يدها بالفعل .
ضحكَ المتنمرين على السكين الذي كان لا يضاهي آستر على الإطلاق .
من بينهم ، جاء رجل و بدأ الحديث و كان يبدو و كأنه قائدهم ، و ذراعيه معقودتان .
“لن تستطيعي التعامل معنا بذلك ، كيف يُككن هذا ؟ مهلا ! ماذا تفعلين ؟؟”
“فقط ….”
و مع ذلك ، وجهت آستر السكين إلى نفسها و لسس إلى المتنمرين .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مهلا ! لا تفعلي هذا !”
“إن واصلتم مدايقتي فـسوف أطعن نفسي .”
“آه ، أنا لا أعرف . أنا لا أعرف.”
“آه ، لا . لماذا تفعلين هذا ؟ ألا يجبُ أن تعتزي بجسدكِ ؟ تخلصي من هذا الآن ، حسناً ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..”
على عكس المتوقع ، بدأ الرجال اللذين بدأو بالإبتزاز يتعرقون عرقاً بارداً .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أيُمكنكَ رؤية هذا ؟”
بغض النظر عن مدى قوتهم ، فإنهم من عامة الناس ، سيتم إنهاء حياتهم بسبب أى جروح بجسد النبلاء .
كان دينيس موجوداً هناك ، الذي بدى غاضباً جداً ، ينتظرهم .
“هل تعتقد أنني أكذب؟”
كان دينيس الذي لم يشعر أبداً بمثل هذا الشعور تجاه الآخرين أدركَ أنه يهتم بآستر .
آستر بوجه خالي من التعبيرات قطعت ظهر يدها بالشفرة . على الرغم من ان الشفقرة لمست يدها برفق إلا أن الدم الأحمر قد تدفق من يدها بالفعل .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل الفتاة الصغيرة ضائعة ؟”
“مهلا ! لا تفعلي هذا !”
“هل تعتقد أنني أكذب؟”
“ألن تضعي السكين جانباً ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هنا ، السكين .”
نظرت آستر إلى يدها ، لن تصاب بأذى حتى لو كانت تنزف . سوف يتوقف النزيف في أى وقت على أى حال .
“لا أستطيع . دعنا فقط نذهب .”
“إذا أقتلوني هنا .”
“لكنكَ قلت انكَ لا تعتبرني أختكَ الصغرى .”
بعد رؤية الدم ، إختفت جميع أفكارها . لم تفكر ابداً في نهاية كـهذه ، لكن إن كان بإمكانها الموت هنا ، فلا يهم .
“ماذا ؟ هل أنتِ حسودة .”
“هنا ، السكين .”
“لا أستطيع . دعنا فقط نذهب .”
وبدلاً من ذلكَ ، تراجع التنمرين إلى الوراء في دهشة بسبب آستر التي كانت تطالب بالموت ، و تراجعو خطوة إلى الوراء .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مهلا ! لا تفعلي هذا !”
“أى نوع من الأطفال هي هذه؟”
تمتمت آستر إلى نفسها و اتكأت على الحائط . لقد مرت ساعتان بالفعل منذ أن كانت تنتظر دينيس .
“لا أستطيع . دعنا فقط نذهب .”
ضحكَ المتنمرين على السكين الذي كان لا يضاهي آستر على الإطلاق .
نظروا إلى بعضهم البعض ثم ذهبو و لم ينظرو إلى الوراء .
“لكنكَ قلت انكَ لا تعتبرني أختكَ الصغرى .”
كان هناكَ إضطراب ، و كان الناس المارة يتجمعون و يحدقون فقط . الناس لا يساعدون ، فقط يشاهدون .
معتقدة آستر أن السبب في ذلك أنها لم تستمتع بوقتها بعد ، عادت آستر بقدميها مرة أخرى إلى الدوقية الكبرى.
‘أنه نفس أينما ذهبتُ .’
تأوهت آستر .
تذكرت الكهنة اللذين كانو يعلمون بوجودها و لكنهم فقط ينظرون إليها من بعيد ، كان صدر آستر مليئاً بالكثير من الأشياء فـتنهدت بعمق .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الواقع ، عندما كانت تنتظر دينيس كانت تفكر في أنه لم يكن مهماً إن تخلى عنها . سيكون الموت أسهل .
“هل كانت تلكَ مجرد فرصة ؟”
“لا تلمسها ، هل تعرف من أي منزل هي حتى تلمسها بهذه الطريقة ؟”
كانت آستر في حيرة من أمرها و هي تنظر إلى مؤخرة يدها المصابة .
سألها دينيس الذي كان يتظاهر و أن لا شيئ قد حدث .
لقد تركت المعبد لتموت ، ولا تخاف الموت أبداً . يُمكنها فعل أى شيئ إن كان بإمكانها الموت .
لم يفهم دينيس آستر . لم يستطع معرفة فيما تفكر ابداً .
لكنها ترددت لأول مرة عندما إعتقدت أنها سوف تموت .
لم تستطع آستر أن ترفع عينيها عنهما إلا بعد أن إختفو . لم تكن تظن أنهازقد كانت تنظر إليهما ، لقد كانت عيناها مشتتة فقط .
كان كل من وجه دي هين و چو-دي يتبادر إلى ذهنا الواحد تلو الآخر . بسبب الدفئ الذي قدموه لها ، إعتقدت انها يمكنها العيش لبضعة أيام أخرى …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أيُمكنكَ رؤية هذا ؟”
إن كانو قد أخذو السكين من يدها ، لكان إنتهى كل شيئ .
“وقعت في مشكلة لأنني كنتُ خائفاً .”
“لماذا فعلتُ هذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان دينيس نفسه مرتبكاً جداً .
لا أعرف ما إن كنتُ قد إرتبطتُ بهم بالفعل .
عندما إستمعت آستر إلى محادثتهم ، تخيلت كيف ستبدو إن قالت أنها إبنة الدوق الأكبر .
نظرت آستر إلى السماء بعقل مشوش . لم يكن دينيس قد آتى بعد .
“هل كانت تلكَ مجرد فرصة ؟”
***
فجأة وصل الإثنان أمام حفرة الكلب التي هربا منها سراً .
عصابة المتنمرين ، اللذين قد إختفو كما لو كانو يهربون ، ركضو إلى زقاق قريب كما لو كانو قد وعدو شخصاً ما بذلك .
طالما أنها أصبحت فريسة ، فلن يتم التخلي عنها بسهولة .
كان دينيس موجوداً هناك ، الذي بدى غاضباً جداً ، ينتظرهم .
“لكنكَ قلت انكَ لا تعتبرني أختكَ الصغرى .”
“هوووي ، هل رأيتَ هذا يا سيدي ؟”
“لا تلمسها ، هل تعرف من أي منزل هي حتى تلمسها بهذه الطريقة ؟”
“لم نتمكن من المساعدة.”
“إذا أقتلوني هنا .”
في الواقع ، لم يكونو متنمرين . لقد كانو عمال بأجر يومي يتقاضونه ليأكلو فقط كل يوم ، لقد تم طلبهم بأمر من دينيس .
“بالنظر إلى ملابسك ، تبدين كـسيدة صغيرة ثمينة … سنأخذكِ إلى هناك.”
“لقد قلتُ لكم ألا تجعلوها تتأذى ابداً ! لديها جرح في يدها !”
‘لا يُمكنني المساعدة إذاً .’
هذا هو سبب غضب دينيس .
“يُمكنكَ زيارتنا في أى وقت مرة أخرى !”
كان فقط يحاول أن يرى كيف سـتتصرف آستر ، لكن إصابتها كانت صادمة بالنسبة له .
و مع ذلك ، لم تتزعزع عينا آستر على الإطلاق ، بدى الجميع خائفين .
“لم تكن طفلة عادية تلكَ التي كنا نتعامل معها .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الواقع ، عندما كانت تنتظر دينيس كانت تفكر في أنه لم يكن مهماً إن تخلى عنها . سيكون الموت أسهل .
“وقعت في مشكلة لأنني كنتُ خائفاً .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان دينيس مكتئباً بسبب الموقف الذي يقول أنها لم نكن خائفة من الموت ، و كان غاضباً من الطريقة التي تقوم بها بتهور بإيذاء جسدها .
“هل لديكَ مشكلة في عينك ، صحيح ؟”
لكنها ترددت لأول مرة عندما إعتقدت أنها سوف تموت .
عيون دينيس الخضراء اللطيفة ، دائماً مليئة بالغضب .
“ماذا ؟ لماذا ؟”
لم يكن يظهر هذا المظهر المعتاد في أى مكان ، و كان مظهراً من شأنه أن يجعل حتى البالغين مرتعدين .
فجأة تحول وجه آستر للون الأحمر متفاجئة من إمساك دينيس بيدها .
“حسناً ،سنذهب في طريقتنا الآن.”
كان الناس يلقون نظرة خاطفة عليها ، على الرغم من أنها بدت أنها بحاجة إلى المساعدة . لكن لم يساعدها أحد .
“يُمكنكَ زيارتنا في أى وقت مرة أخرى !”
“لقد رأيتُ كل شيئ منذ قليل .”
العصابة التي أحست بالغرابة هربت بسرعة خوفاً من غضبه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بطريقة ما ، كان الأمر اشبه بأخذ شخصية نبيلة و محاولة و محاولة أخذ شيئ كبير من هذا .
لف دينيس رأسه بدون أن يمسك بهم .
نظرت آستر إلى يدها ، لن تصاب بأذى حتى لو كانت تنزف . سوف يتوقف النزيف في أى وقت على أى حال .
كان موقف آستر منذ فترة قصيرة بعيداً عن ما كان يفهمه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت عينا آستر مستديرة مثل الأرنب ، لم تكن تستطيع تفسير معنى «عنا» .
“لماذا ؟ لماذا فعلت هذا ؟”
“لقد قلتُ لكم ألا تجعلوها تتأذى ابداً ! لديها جرح في يدها !”
كان هذا كثيراً ليراه أحد .
لن أقبل آستر كأخت لي إلا إن وجدتُ سبباً لأفهمها .
بغض النظر عن مدى رغبتها في الإبتعاد عن المتنمرين ، لا يمكن لأحد أن يؤذي نفسه أو يلقي بـسكين ليقومو بقتله .
كان كل من وجه دي هين و چو-دي يتبادر إلى ذهنا الواحد تلو الآخر . بسبب الدفئ الذي قدموه لها ، إعتقدت انها يمكنها العيش لبضعة أيام أخرى …
و مع ذلك ، لم تتزعزع عينا آستر على الإطلاق ، بدى الجميع خائفين .
كان هذا كثيراً ليراه أحد .
كان دينيس مكتئباً بسبب الموقف الذي يقول أنها لم نكن خائفة من الموت ، و كان غاضباً من الطريقة التي تقوم بها بتهور بإيذاء جسدها .
إن كانو قد أخذو السكين من يدها ، لكان إنتهى كل شيئ .
حاول دينيس أن يهدأ و ذهب إلى منتصف السوق حيث كانت آستر تنتظر .
كان دينيس موجوداً هناك ، الذي بدى غاضباً جداً ، ينتظرهم .
لوحت آستر بيدها عندما تعرفت على دينيس من بعيد .
حاول أنحف رجل في المجموعة أن يلمس آستر ، لكن قائده اوقفه .
“دينيس-نيم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان موقف آستر منذ فترة قصيرة بعيداً عن ما كان يفهمه .
سألها دينيس الذي كان يتظاهر و أن لا شيئ قد حدث .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليس لدىّ أم ايضاً ، لذلكَ لا أتذكر اشياء كتلك.”
“هل كان كل شيئ بخير ؟”
تأوهت آستر .
“نعم ، ليست مشكلة كبيرة “
“و سـألغي ما قلته قبل قليل ، بشأن أنني لا أعتبركِ أختي .”
فقط ، كيف لم تكن مشكلة كبيرة ؟ تنهد دينيس .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كنت أريد أن أرى ردة فعلكِ .”
على الرغم من أنه كان شيئ قد فعله بنفسه ، الا أنه لم يستطع تجاوز الأمر .
نظروا إلى بعضهم البعض ثم ذهبو و لم ينظرو إلى الوراء .
“لقد رأيتُ كل شيئ منذ قليل .”
تحدث الرجل مرة ثانية ثم وضع يده على كتف آستر .
“إنتظر ، هل رأيتَ ذلك ؟؟”
“اووه… لن نلمسكِ ، سنعيدكِ إلى المنزل بأمان .. أين تعيشين؟”
عندما رفعت آستر عينيها في حرج ، بدت أنها كانت تريد أن تقدم أى عذر على الرغم من أنها لم تفعل شيئاً خاطئاً .
طالما أنها أصبحت فريسة ، فلن يتم التخلي عنها بسهولة .
“لكنهم ذهبو على الفور دون مشاكل ، لم يحدث شيئ.”
“لقد رأيتُ كل شيئ منذ قليل .”
“انا من أرسلتهم .”
“انا من أرسلتهم .”
“ماذا ؟ لماذا ؟”
فجأة تحول وجه آستر للون الأحمر متفاجئة من إمساك دينيس بيدها .
“كنت أريد أن أرى ردة فعلكِ .”
هذا هو سبب غضب دينيس .
بدت آستر عاجزة عن الكلام للحظة و نظرت إلى دينيس . و مع ذلك ، اومأ برأسه و قال انه يتفهم هذا .
“فقط ….”
لم يفهم دينيس آستر . لم يستطع معرفة فيما تفكر ابداً .
حاول أنحف رجل في المجموعة أن يلمس آستر ، لكن قائده اوقفه .
“لماذا تحملين سكيناً ؟”
على عكس المتوقع ، بدأ الرجال اللذين بدأو بالإبتزاز يتعرقون عرقاً بارداً .
“دفاع عن النفس.”
من بينهم ، جاء رجل و بدأ الحديث و كان يبدو و كأنه قائدهم ، و ذراعيه معقودتان .
“ماذا لو هاجموكِ حقاً ؟”
لم تستطع آستر أن ترفع عينيها عنهما إلا بعد أن إختفو . لم تكن تظن أنهازقد كانت تنظر إليهما ، لقد كانت عيناها مشتتة فقط .
“فقط ….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد تركت المعبد لتموت ، ولا تخاف الموت أبداً . يُمكنها فعل أى شيئ إن كان بإمكانها الموت .
تأوهت آستر .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مفيش فصول بكرا لأى عمل سواء لإبنة الشريرة أو القديسة عشان عندي بعد بكرا إمتحان، أرجو الدعاء ??
سينزعج دينيس إن قالت له أنها سوف تموت فقط .
كان كل من وجه دي هين و چو-دي يتبادر إلى ذهنا الواحد تلو الآخر . بسبب الدفئ الذي قدموه لها ، إعتقدت انها يمكنها العيش لبضعة أيام أخرى …
“أليس جسدكِ ثميناً ؟”
“ألن تضعي السكين جانباً ؟”
إرتفع صوت دينيس ، كانت آستر في حيرة من أمرها بسبب دينيس الذي أصبح جاداً فجأة .
“هل لديكَ مشكلة في عينك ، صحيح ؟”
“لا تفعلي هذا مرة أخرى . لا تؤذي نفسكِ بأى شكل من الأشكال ، حسناً ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنتظر ، هل رأيتَ ذلك ؟؟”
“نعم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا أعرف ما إن كنتُ قد إرتبطتُ بهم بالفعل .
جفلت آستر و أجابت بسرعة .
تمتمت آستر إلى نفسها و اتكأت على الحائط . لقد مرت ساعتان بالفعل منذ أن كانت تنتظر دينيس .
“إن متِ ، ماذا عنا ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الواقع ، عندما كانت تنتظر دينيس كانت تفكر في أنه لم يكن مهماً إن تخلى عنها . سيكون الموت أسهل .
كانت عينا آستر مستديرة مثل الأرنب ، لم تكن تستطيع تفسير معنى «عنا» .
“لماذا تحملين سكيناً ؟”
“نحن عائلة الآن ، الم تفكري في باقي أفراد عائلتكِ ؟”
بعد رؤية الدم ، إختفت جميع أفكارها . لم تفكر ابداً في نهاية كـهذه ، لكن إن كان بإمكانها الموت هنا ، فلا يهم .
فكرت آستر في سبب تأنيبها ووجدت تناقضاً في كلمات دينيس .
بغض النظر عن مدى رغبتها في الإبتعاد عن المتنمرين ، لا يمكن لأحد أن يؤذي نفسه أو يلقي بـسكين ليقومو بقتله .
“لكنكَ قلت انكَ لا تعتبرني أختكَ الصغرى .”
“يُمكنكَ زيارتنا في أى وقت مرة أخرى !”
“آه ، أنا لا أعرف . أنا لا أعرف.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا لو هاجموكِ حقاً ؟”
كان دينيس نفسه مرتبكاً جداً .
“لم نتمكن من المساعدة.”
لن أقبل آستر كأخت لي إلا إن وجدتُ سبباً لأفهمها .
على عكس المتوقع ، بدأ الرجال اللذين بدأو بالإبتزاز يتعرقون عرقاً بارداً .
و لكن عندما رأى آستر تؤذي نفسها بشكل عرضي ، غضب .. و شعر بالأسف .
“هل تعتقد أنني أكذب؟”
كان دينيس الذي لم يشعر أبداً بمثل هذا الشعور تجاه الآخرين أدركَ أنه يهتم بآستر .
كان دينيس الذي لم يشعر أبداً بمثل هذا الشعور تجاه الآخرين أدركَ أنه يهتم بآستر .
‘لماذا غيرتُ رأى بهذه السرعة بعد أن أحدثت كل هذه الجلبة ؟’
“ماذا ؟ هل أنتِ حسودة .”
سار دينيس بمفرده و مرّ أمامه طفل يبكي و أمه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إرتفع صوت دينيس ، كانت آستر في حيرة من أمرها بسبب دينيس الذي أصبح جاداً فجأة .
لعله ترك يدها و ضل طريقه ، بعدها قامت الأم بتوبيخ الطفل و إمساك يده بإحكام .
‘أنه نفس أينما ذهبتُ .’
لم تستطع آستر أن ترفع عينيها عنهما إلا بعد أن إختفو . لم تكن تظن أنهازقد كانت تنظر إليهما ، لقد كانت عيناها مشتتة فقط .
“دينيس-نيم.”
“ماذا ؟ هل أنتِ حسودة .”
وبدلاً من ذلكَ ، تراجع التنمرين إلى الوراء في دهشة بسبب آستر التي كانت تطالب بالموت ، و تراجعو خطوة إلى الوراء .
“لا.”
“بهذه السرعة ؟”
“ليس لدىّ أم ايضاً ، لذلكَ لا أتذكر اشياء كتلك.”
“ألن تضعي السكين جانباً ؟”
قال دينيس أنها لم تكن مشكلة كبيرة و تحدث عن نفسه ، في الواقع لقد كان لديه مثل نظرة الحسد تلك عندما كان صغيراً .
تمتمت آستر إلى نفسها و اتكأت على الحائط . لقد مرت ساعتان بالفعل منذ أن كانت تنتظر دينيس .
“أنا لستُ أمك ، لكنني سأمسكِ بيدكِ .”
و مع ذلكَ ، لقد أخبرها أن تنتظر .. لذا إنتظرت بهدوء في نفس المكان .
“ماذا ؟ لكنني لست حسودة .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنتظر ، هل رأيتَ ذلك ؟؟”
فجأة تحول وجه آستر للون الأحمر متفاجئة من إمساك دينيس بيدها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان دينيس مكتئباً بسبب الموقف الذي يقول أنها لم نكن خائفة من الموت ، و كان غاضباً من الطريقة التي تقوم بها بتهور بإيذاء جسدها .
و مع ذلك ، كان دينيس يمسك بيد آستر بقوة و لم تستطع التخلص منه .
بغض النظر عن مدى رغبتها في الإبتعاد عن المتنمرين ، لا يمكن لأحد أن يؤذي نفسه أو يلقي بـسكين ليقومو بقتله .
“و سـألغي ما قلته قبل قليل ، بشأن أنني لا أعتبركِ أختي .”
و مع ذلكَ ، لقد أخبرها أن تنتظر .. لذا إنتظرت بهدوء في نفس المكان .
“بهذه السرعة ؟”
من بينهم ، جاء رجل و بدأ الحديث و كان يبدو و كأنه قائدهم ، و ذراعيه معقودتان .
فوجئت آستر قليلاً ، لقد إعتقدت أن الأمر سيأخذ بعض الوقت ، لكن كان هذا أسرع مما كانت تعتقد .
“بالنظر إلى ملابسك ، تبدين كـسيدة صغيرة ثمينة … سنأخذكِ إلى هناك.”
“نعم ، بدلاً من ذلك .. لا تقولي أنكِ ستموتين بسهولة في المستقبل .”
على الرغم من أنه كان شيئ قد فعله بنفسه ، الا أنه لم يستطع تجاوز الأمر .
“…..”
“دفاع عن النفس.”
فجأة وصل الإثنان أمام حفرة الكلب التي هربا منها سراً .
“ماذا ؟ هل أنتِ حسودة .”
كما هو الحال عندما خرجا ، دخل دينيس إلى الحفرة أولاً و أمرَ آستر بالدخول .
آستر بوجه خالي من التعبيرات قطعت ظهر يدها بالشفرة . على الرغم من ان الشفقرة لمست يدها برفق إلا أن الدم الأحمر قد تدفق من يدها بالفعل .
“هيا بسرعة ، لقد تأخر الوقت .”
من بينهم ، جاء رجل و بدأ الحديث و كان يبدو و كأنه قائدهم ، و ذراعيه معقودتان .
كافحت آستر بمفردها لبعض الوقت حول ما كانت تريد الدخول أم لا .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد تركت المعبد لتموت ، ولا تخاف الموت أبداً . يُمكنها فعل أى شيئ إن كان بإمكانها الموت .
في الواقع ، عندما كانت تنتظر دينيس كانت تفكر في أنه لم يكن مهماً إن تخلى عنها . سيكون الموت أسهل .
كان عقلها مشوشاً ، مُعتقدة أنه تم التخلي عنها فعلاً .
و مع ذلك ، كان من الجيد رؤيته عائداً . لقد كانت سعيدة أنه أمسكَ بيدها و أنها كانت قادرة على العودة إلى المنزل .
‘لم يمرّ شهر حتى بعد . مازال لدىّ الكثير من الوقت .’
‘لم يمرّ شهر حتى بعد . مازال لدىّ الكثير من الوقت .’
‘لماذا غيرتُ رأى بهذه السرعة بعد أن أحدثت كل هذه الجلبة ؟’
معتقدة آستر أن السبب في ذلك أنها لم تستمتع بوقتها بعد ، عادت آستر بقدميها مرة أخرى إلى الدوقية الكبرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..”
يتبع …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..”
مفيش فصول بكرا لأى عمل سواء لإبنة الشريرة أو القديسة عشان عندي بعد بكرا إمتحان، أرجو الدعاء ??
سألها دينيس الذي كان يتظاهر و أن لا شيئ قد حدث .
“نعم.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
