في الصباح التالي ،
“لا . سأذهب .”
كانت آستر تكافح بسبب شعورها بالإختناق على صدرها ، و فتحت عينها .
***
“آه.”
“سنكون في القلعة على أى حال ، لماذا انتِ ثلقة ؟”
نظرت إلى الأسفل و هي تشعر ببعض الإنزعاج و لقد كانت لا تعرف السبب ، وجدت ساق چو-دي أعلاها .
أن الظلام يذهب بعيداً بمجرد وجود الضوء .
“أوبا؟”
إبتسم دينيس الذي خرج من الحفرة اولاً ، و أمسكَ بيد آستر .
أصيب آستر بالذهول و دفعت ساق چو-دي . بشكل غير متوقع ، كان دفع ساقع بعيداً سهلاً ، و تحول جسده إلى الإتجاه الآخر .
من الجميع أن نكون صادقين . كان من الطبيعي أن لا تحبني انا التي جأتُ إلى هنا بشكل مفاجئ كـأختكَ الصغرى.
و مع ذلكَ ، فإن هذا الإختناق لم يتم حله . تسائلت ما هي المشكلة ، كانت يدها اليسرى محاصرة بيد أكبر .
“لنذهب معاً “
“الدوق ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إتسعت عينا آستر بسبب تلكَ الكلمات الغير متوقعة . كانت دوروثي تنظر بقلق نحوهما .
كان دي هين نائماً و هو جالس على الكرسي ، على الرغم من وضعه الغير مريح ، لم يترك يدَ آستر ابداً .
“إذاً ، هل تريدين الخروج معي ؟”
بدا وجه دي هين الذي تنعكس عليه أشعة الشمس و كأنه تمثال منحوت من قِـبل حِرفي ما .
حاولت سحبها بهدوء و لكن بمجرد أن قامت بتحريكِ يدها فتح دي هين عينيه .
‘واو.’
“چو-دي ، إذهب إلى غرفتكَ و نم.”
نظرت آستر إلى دي هين بإعجاب ، بدا شكله النائم أكثر نعومة من المعتاد .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالصدفة في المعبد.”
بعد فترة من التحديق ، إستعادت آستر رشدها و حاولت سحب يدها اليسرى .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالصدفة في المعبد.”
حاولت سحبها بهدوء و لكن بمجرد أن قامت بتحريكِ يدها فتح دي هين عينيه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الم تكن من طلب مني الدخول ؟”
“آه ، ماذا تفعلين؟”
فتحت دوروثي الباب و إستقبلت دينيس بدهشة .
كانت عيناه صافيتان تماماً لدرجة أنها إعتقدت أن هذا الشخص مازال نائماً حتى الآن .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحكت آستر و أغلقت النافذة مرة أخرى .
إنحنت آستر عندما تذكرت الليلة الماضية . لقد كانت آسفة للغاية .
“من هناكَ ؟”
“أنا آسفة ، بسببي…”
***
“في هذه الحالة لا تقولين أنا آسفة ، بل تقولين شكراً .”
إختلط مع الناس في وقت قصير ، و يبدو انه من غير المتحمل أن يعود على الإطلاق .
قال دي هين هذا كما لو أن شيئاً لم يحدث و ضربَ رأس آستر .
“إعتقدتُ أنكِ لن تدخلي .”
عندما قام بالتمدد ، لم يكن مرتاحاً في هذا الوضع طوال الليل ، لذلكَ سمعت صوت عظامه .
كان دينيس فضولياً بشأن ذلك ، لذلك أخذ آستر معه إلى المدينة . كان يرغب في النظر إليها عن قرب .
“چو-دي ، إذهب إلى غرفتكَ و نم.”
و مع ذلك ، بالنظر إلى غرضه الأصلي بالمجيئ إلى هنا لم يكن عليه حرج .
هز دي هين يده لإيقاظ چو-دي الذي كان ينام بشكل جيد .
عندما دخلت آستر إلى الحفرة دون تردد نظر إليها دينيس بتعبير متفاجئ .
“نعم ، إتركني و شأني سأنام قليلاً بعد .”
لم ترغب في جعل دوروثي غير مرتاحة ، فقد ساعدتها على التعود على المكان بعدة طرق .
لكن چو-دي صاح و غطى أذنيه بوسادة . يبدو أنن ليس لديه النية للرجوع إلى غرفته .
“سنخرج.”
“إن لم تستيقظ سوف أرفعكَ رأساً على عقب …”
هز دي هين يده لإيقاظ چو-دي الذي كان ينام بشكل جيد .
“ايها الدوق ، لا بأس . لا بدَ أنه لم يستطع النوم بسببي ، أريده ان ينام أكثر .”
“كيف قابلتي والدي ؟”
كان دي هين حقاً يُفكر بإيقاظ چو-دي و هو يحمله رأساً على عقب ، لكن بالنظر إلى وجه آستر ، قررَ أن يتحمل الأمر أكثر قليلاً .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اومأت آستر .
“حسناً ، الوقت مبكر جداً ، لذا خذي قسطاً من الراحة و إنزلي لتناول الإفطار .”
مشت آستر بإتجاه النافذة ، ثم فتحت الستائر على نطاق واسع ليتسرب الضوء إلى الغرفة .
“نعم ، شكراً لكَ.”
“ماذا؟”
اومأت آستر .
‘إذا ، لنبدأ.’
بإمتنان صادق ، أخفضت رأسها كما لو كانت تلمس الأرض .
“لدينا شيئ نتحدث عنه.”
‘أعتقد أن المطر قد توقف.’
بدا وجه دي هين الذي تنعكس عليه أشعة الشمس و كأنه تمثال منحوت من قِـبل حِرفي ما .
مشت آستر بإتجاه النافذة ، ثم فتحت الستائر على نطاق واسع ليتسرب الضوء إلى الغرفة .
“ايها الدوق ، لا بأس . لا بدَ أنه لم يستطع النوم بسببي ، أريده ان ينام أكثر .”
“مشرق.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تسللت دوروثي وهي تشعر بشيئ غريب ، بصفتها خادمة آستر لم يكن غريباً أن تذهب معهما .
بينما كانت تشاهد المكان بالخارج ، تذكرت ما قاله دي هين ليلة أمس .
أن الظلام يذهب بعيداً بمجرد وجود الضوء .
أن الظلام يذهب بعيداً بمجرد وجود الضوء .
بالطبع ، كان هناكَ شيئ يريده من المدينة . كان هناكَ يوم تأتي فيه الكتب المحظورة إلى المدينة ، و لقد كان اليوم .
“حقاً ؟”
“إلى أين؟”
لم أفلت من الظلام حتى الآن . دائماً الظلام بعده الظلام . يبدأ اليأس مرة اخرى فقط .
“نعم ، شكراً لكَ.”
لذلكَ ، في اليوم التالي للرعد لم تكن تعرف بأنها يُمكنها رؤية مثل هذه السماء الصافية .
في النهاية ، ذهبت آستر و دينيس في نزهة بمفردهما .
“هل يُمكنني فعل ذلكَ ايضاً ؟”
“نعم ، هل يُمكنني الدخول ؟”
هل سيأتي اليوم الذي تدفع فيه الماضي بعيداً وتعتاد على هذه الحياة اليومية ؟
“لا ، سأركض وحدي . إنتظري هنا .”
مددت آستر نفسها أمام النافذة ، و أغلقت عينيها . أحببت الشعور بدفء الشمس و الرياح .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالصدفة في المعبد.”
“اوه ، الجو بارد ! أغلقو الباب .”
“بالطبع.”
و لكن مع دخول نسيم الصباح ، عبسَ چو-دي من البرد و دخل إلى البطانية .
في الصباح التالي ،
ضحكت آستر و أغلقت النافذة مرة أخرى .
قال دي هين هذا كما لو أن شيئاً لم يحدث و ضربَ رأس آستر .
السماء الصافية جيدة جداً ، لكنني أحببتُ چو-دي الذي كان ينام بجواري أكثر منها .
‘إذا ، لنبدأ.’
“هل أنام في الفراش مرة أخرى ؟”
نظرت إلى الأسفل و هي تشعر ببعض الإنزعاج و لقد كانت لا تعرف السبب ، وجدت ساق چو-دي أعلاها .
لا يزال النوم على الأرض أكثر راحة من النوم على السرير ، لكنني كنتُ اتسائل عن كيفية تغيير عادتي السيئة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد ترك آستر محرجة ، دخل دينيس اولاً إلى الحفرة .
***
وقفت آستر بلا حراك و حدقت في مكان إختفاء دينيس .
بعد أن توقفَ المطر ، كانت الحياة اليومية كما هي .
مددت آستر نفسها أمام النافذة ، و أغلقت عينيها . أحببت الشعور بدفء الشمس و الرياح .
تصرفت آستر كما لو أن شيئاً لم يحدث ، و لم يذكر دي هين ايضاً ما حدثَ أثناء العاصفة الرعدية .
“إعتقدتُ أنكِ لن تدخلي .”
اليوم ، بمجرد ان إنتهيتُ من الإفطار ، عدتُ إلى الغرفة و جلستُ بهدوء و أنا اتناول فطيرة قامت دوروثي بإعدادها .
“حسناً ، الوقت مبكر جداً ، لذا خذي قسطاً من الراحة و إنزلي لتناول الإفطار .”
“أين تريدين أن تذهبي ؟”
و مع ذلكَ ، سرعان ما رفضَ دينيس بصوت شديد التأنيب .
“هل هناكَ مكانٌ جيد لنذهب إليه؟”
“هل هناكَ مكانٌ جيد لنذهب إليه؟”
“نعم ! هناكَ قلعة بالجوار و هناكَ بحيرة . هناكَ العديد من الحدائق التي لم تقومي بزيارتها ، سآخذكِ إلى هناك في أى وقت ترغبين به .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم ! هناكَ قلعة بالجوار و هناكَ بحيرة . هناكَ العديد من الحدائق التي لم تقومي بزيارتها ، سآخذكِ إلى هناك في أى وقت ترغبين به .”
إرتجفت أذنا آستر عندما سمعت كلمة بحيرة . لقد شعرت بالملل لأنها كانت عالقة في غرفتها كل يوم ، لكن زيارة القلعة لن تكون سيئة .
“حسناً ، سأكون بعيدة . لقد تم إخباري أن أكون قريبة من السيدة أثناء النهار .”
و لكن في اللحظة التي كانت فيها آستر على وشكِ الخروج ، سمعت طرقاً على الباب .
بالطبع ، لم يهتم بآستر رغم أنه كان يذهب من مكان إلى آخر . آستر إتبعت دينيس بصمت بمفردها .
“من هناكَ ؟”
“إذاً ، هل تريدين الخروج معي ؟”
فتحت دوروثي الباب و إستقبلت دينيس بدهشة .
لكن چو-دي صاح و غطى أذنيه بوسادة . يبدو أنن ليس لديه النية للرجوع إلى غرفته .
“اوه ، سيدي هذا أنت ؟”
“سنخرج.”
“نعم ، هل يُمكنني الدخول ؟”
“آه.”
“بالطبع.”
كان دي هين نائماً و هو جالس على الكرسي ، على الرغم من وضعه الغير مريح ، لم يترك يدَ آستر ابداً .
مشى دينيس متجهاً إلى آستر .
أجابت آستر ايضاً بصراحة .
“ماذا كنتم تفعلون ؟”
“حسناً.”
“لقد كنت أستريح فقط للتو .”
اومأت آستر برأسها وهي تحاول الإبتعاد عن الندم .
شعرت آستر بعدم الإرتياح لدينيس دوناً عن جميع الناس في القصر . كان ذلكَ لأنه كان يراقبها علانية بنفسه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الم تكن من طلب مني الدخول ؟”
لقد كانت تُفضل إن أظهر كرهه لها ، لكنها لم تكن تعرف ما كان يفكر به على الإطلاق .
قال دينيس أفكاره بدون قلق . لم يكن ذلك لانه كان يكره آستر ، لكن لأنه لم يكن لديه مشاعر .
سأل دينيس الذي كان يُحدق في آستر لمدة طويلة بإبتسامة .
“هل أنام في الفراش مرة أخرى ؟”
“إذاً ، هل تريدين الخروج معي ؟”
“اوه ، الجو بارد ! أغلقو الباب .”
إتسعت عينا آستر بسبب تلكَ الكلمات الغير متوقعة . كانت دوروثي تنظر بقلق نحوهما .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصيب آستر بالذهول و دفعت ساق چو-دي . بشكل غير متوقع ، كان دفع ساقع بعيداً سهلاً ، و تحول جسده إلى الإتجاه الآخر .
“إلى أين؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت آستر حولها .
“أردتُ فقط أن أتحدثَ لكِ ، لنذهب معاً إاى حديقة هاربيل.”
نظرت آستر إلى دي هين بإعجاب ، بدا شكله النائم أكثر نعومة من المعتاد .
كانت نبرة دينيس لطيفة و مهذبة ، لكن عيونه لم تبتسم على الإطلاق ، لذلكَ شعرت أنه يتظاهر .
“آه ، ماذا تفعلين؟”
‘ما هذا الحلم؟’
عند الإجابة ، إستدار دينيس على الفور .
كانت آستر تشعر بالغرابة فقط بسبب قيام دينيس بعرض الأمر عليها .
أن الظلام يذهب بعيداً بمجرد وجود الضوء .
“لماذا ؟ لا تريدين؟”
سأل دينيس الذي كان يُحدق في آستر لمدة طويلة بإبتسامة .
“لا . سأذهب .”
كان دي هين حقاً يُفكر بإيقاظ چو-دي و هو يحمله رأساً على عقب ، لكن بالنظر إلى وجه آستر ، قررَ أن يتحمل الأمر أكثر قليلاً .
في البداية ، الفكرو لم تكن سيئة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اومأت آستر .
“سأذهب معك.”
‘لقد كان دافئاً جداً.’
تسللت دوروثي وهي تشعر بشيئ غريب ، بصفتها خادمة آستر لم يكن غريباً أن تذهب معهما .
هذا هو الشيئ الذي كانت آستر تشعر بالفضول نحوه . لم تكن تعرف الإجابة حقاً و لم تستطع الرد .
و مع ذلكَ ، سرعان ما رفضَ دينيس بصوت شديد التأنيب .
توقف دينيس الذي كان يبتاع الكتب المحظورة لفترة طويلة .
“لدينا شيئ نتحدث عنه.”
أن الظلام يذهب بعيداً بمجرد وجود الضوء .
“حسناً ، سأكون بعيدة . لقد تم إخباري أن أكون قريبة من السيدة أثناء النهار .”
“حسناً ، سأكون بعيدة . لقد تم إخباري أن أكون قريبة من السيدة أثناء النهار .”
“سنكون في القلعة على أى حال ، لماذا انتِ ثلقة ؟”
“من هناكَ ؟”
“لكن ، ما يزال ….”
ذهب دينيس بمهارة إلى المكتبة . كان هناك مكتبات في جميع أنحاء المدينة تبيع كتبه الذهبية .
نظرت دوروثي إلى دينيس و آستر بالتناوب بتعبير محرج .
لا يزال النوم على الأرض أكثر راحة من النوم على السرير ، لكنني كنتُ اتسائل عن كيفية تغيير عادتي السيئة .
“سأذهب وحدي . لا بأس .”
“اوه ، الجو بارد ! أغلقو الباب .”
رمشت آستر لدوروثي لتطمأنها .
“سنخرج.”
لم ترغب في جعل دوروثي غير مرتاحة ، فقد ساعدتها على التعود على المكان بعدة طرق .
بلا صياح أخوتي . أكيد دينيس بيلعب لعب عيال رخم شوية ?
“…حسناً .”
هذا هو الشيئ الذي كانت آستر تشعر بالفضول نحوه . لم تكن تعرف الإجابة حقاً و لم تستطع الرد .
في النهاية ، ذهبت آستر و دينيس في نزهة بمفردهما .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…حسناً .”
لكن ، دينيس الذي كان ذاهباً إلى حديقة هاربيل ، سار على الجانب الآخر ، وليس الحديقة . كان طريقاً لم تسلكه آستر ابداً .
و لكن في اللحظة التي كانت فيها آستر على وشكِ الخروج ، سمعت طرقاً على الباب .
‘لماذا نحن هنا ؟’
بعد فترة من التحديق ، إستعادت آستر رشدها و حاولت سحب يدها اليسرى .
إعتقدت آستر ان الأمر غريب ، لكنها ظلت تتبع دينيس .
“حقاً ؟”
المكان الذي وصلت إليه سيراً على الأقدام لفترة طويلة كان بالخارج . كان أمام الجدار الخارجي و لقد كانت الشجيرات تنمو هنا بشكل عشوائي .
نظر دينيس إلى آستر التي كانت تقوم بإتباعه بشكل أفضل مما كان متوقع .
ركض دينيس عبر الغابة . بعد ذلكَ ، ظهرت حفرة كلب صغيرة بما يكفي لدخول و خروج شخص واحد .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما قام بالتمدد ، لم يكن مرتاحاً في هذا الوضع طوال الليل ، لذلكَ سمعت صوت عظامه .
“سنخرج.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما قام بالتمدد ، لم يكن مرتاحاً في هذا الوضع طوال الليل ، لذلكَ سمعت صوت عظامه .
“ماذا؟”
و مع ذلكَ ، سرعان ما رفضَ دينيس بصوت شديد التأنيب .
“أنا ذاهب إلى المدينة .”
“هل أنام في الفراش مرة أخرى ؟”
بعد ترك آستر محرجة ، دخل دينيس اولاً إلى الحفرة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أريد ان أوضح ذلكَ ، لكنني لم أقم بقبولكِ كأخت صغرى بعد.”
“هيا.”
بدا وجه دي هين الذي تنعكس عليه أشعة الشمس و كأنه تمثال منحوت من قِـبل حِرفي ما .
لقد قامت بالتفكير للحظة ما إن كان عليها العودة ، لكنها ظنت أنه سيكون من الجيد مواكبة دينيس .
“سنخرج.”
عندما دخلت آستر إلى الحفرة دون تردد نظر إليها دينيس بتعبير متفاجئ .
لقد كانت تُفضل إن أظهر كرهه لها ، لكنها لم تكن تعرف ما كان يفكر به على الإطلاق .
“إعتقدتُ أنكِ لن تدخلي .”
“آه ، ماذا تفعلين؟”
“الم تكن من طلب مني الدخول ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إن كنتُ لا اعتقد هذا ، فلن أفكر فيكِ على أنكِ أختي الصغرى .”
“فعلت.”
“هل أنام في الفراش مرة أخرى ؟”
إبتسم دينيس الذي خرج من الحفرة اولاً ، و أمسكَ بيد آستر .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه . يا الهي . أنظرو إلى عقلي ، لقد كان هناك مكان يجب أن أتوقف فيه.”
وفي لحظة ، عبر الإثنان جدار قصر الدوق الأكبر .
كان دينيس فضولياً بشأن ذلك ، لذلك أخذ آستر معه إلى المدينة . كان يرغب في النظر إليها عن قرب .
“كيف قابلتي والدي ؟”
“لنذهب معاً “
“بالصدفة في المعبد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد كنت أستريح فقط للتو .”
كانت القصة بين دي هين و آستر ، شخصان فقط يعرفان تفاصيل القصة و يقومان بإخفاء الأمر .
لم ترغب في جعل دوروثي غير مرتاحة ، فقد ساعدتها على التعود على المكان بعدة طرق .
“لكن ، لماذا أُعجبَ بكِ ؟”
السماء الصافية جيدة جداً ، لكنني أحببتُ چو-دي الذي كان ينام بجواري أكثر منها .
“لا أعرف .”
بالطبع ، لم يهتم بآستر رغم أنه كان يذهب من مكان إلى آخر . آستر إتبعت دينيس بصمت بمفردها .
هذا هو الشيئ الذي كانت آستر تشعر بالفضول نحوه . لم تكن تعرف الإجابة حقاً و لم تستطع الرد .
“هل هناكَ مكانٌ جيد لنذهب إليه؟”
“أريد ان أوضح ذلكَ ، لكنني لم أقم بقبولكِ كأخت صغرى بعد.”
نظرت إلى الأسفل و هي تشعر ببعض الإنزعاج و لقد كانت لا تعرف السبب ، وجدت ساق چو-دي أعلاها .
قال دينيس أفكاره بدون قلق . لم يكن ذلك لانه كان يكره آستر ، لكن لأنه لم يكن لديه مشاعر .
“ماذا؟”
لم تكن شيئاً قد أعجبه . و لم تكن جيدة .
لا يزال النوم على الأرض أكثر راحة من النوم على السرير ، لكنني كنتُ اتسائل عن كيفية تغيير عادتي السيئة .
يعتقد الجميع أن دينيس طيب و مهذب و لقد كان ألطف من چو-دي .
كان دي هين نائماً و هو جالس على الكرسي ، على الرغم من وضعه الغير مريح ، لم يترك يدَ آستر ابداً .
بدلاً من أن يكون لطيفاً مع الجميع ، لقد كان هناك تمييز واضح .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما قام بالتمدد ، لم يكن مرتاحاً في هذا الوضع طوال الليل ، لذلكَ سمعت صوت عظامه .
“إن كنتُ لا اعتقد هذا ، فلن أفكر فيكِ على أنكِ أختي الصغرى .”
بالطبع لقد ظن چو-دي سيفكر بنفس الطريقة ، لكنه شعرَ بالفضول أكثر برؤيته قد وقع لها بشكل غير متوقع .
“لا بأس.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم ! هناكَ قلعة بالجوار و هناكَ بحيرة . هناكَ العديد من الحدائق التي لم تقومي بزيارتها ، سآخذكِ إلى هناك في أى وقت ترغبين به .”
أجابت آستر ايضاً بصراحة .
“لا أعرف .”
من الجميع أن نكون صادقين . كان من الطبيعي أن لا تحبني انا التي جأتُ إلى هنا بشكل مفاجئ كـأختكَ الصغرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت آستر حولها .
“لكن لم اتوقع ابداً أن يقع لكِ أبي و چو-دي بشكل غير طبيعي .”
قال دينيس أفكاره بدون قلق . لم يكن ذلك لانه كان يكره آستر ، لكن لأنه لم يكن لديه مشاعر .
كان سبب موافقة دينيس على تبني طفل ، انه كان يشعر بالملل . مثل جلب جرو ، هكذا كان يفكر .
“سأذهب معك.”
بالطبع لقد ظن چو-دي سيفكر بنفس الطريقة ، لكنه شعرَ بالفضول أكثر برؤيته قد وقع لها بشكل غير متوقع .
“نعم ، هل يُمكنني الدخول ؟”
‘ما الشيئ المميز بها ؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالصدفة في المعبد.”
كان دينيس فضولياً بشأن ذلك ، لذلك أخذ آستر معه إلى المدينة . كان يرغب في النظر إليها عن قرب .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذاً ، سأجد الكتاب.”
بالطبع ، كان هناكَ شيئ يريده من المدينة . كان هناكَ يوم تأتي فيه الكتب المحظورة إلى المدينة ، و لقد كان اليوم .
“إعتقدتُ أنكِ لن تدخلي .”
“هناكَ الكثير من الأماكن التي سوف نتوقف عندها.”
“نعم.”
ذهب دينيس بمهارة إلى المكتبة . كان هناك مكتبات في جميع أنحاء المدينة تبيع كتبه الذهبية .
لذلكَ ، في اليوم التالي للرعد لم تكن تعرف بأنها يُمكنها رؤية مثل هذه السماء الصافية .
بالطبع ، لم يهتم بآستر رغم أنه كان يذهب من مكان إلى آخر . آستر إتبعت دينيس بصمت بمفردها .
بإمتنان صادق ، أخفضت رأسها كما لو كانت تلمس الأرض .
‘حان الوقت لتشعر بالتعب .’
“نعم ، إتركني و شأني سأنام قليلاً بعد .”
نظر دينيس إلى آستر التي كانت تقوم بإتباعه بشكل أفضل مما كان متوقع .
إختلط مع الناس في وقت قصير ، و يبدو انه من غير المتحمل أن يعود على الإطلاق .
في البداية ، لقد كانت تصبر لأنهم لم يواجهو العقبات .
“هل هناكَ مكانٌ جيد لنذهب إليه؟”
توقف دينيس الذي كان يبتاع الكتب المحظورة لفترة طويلة .
لكن ، دينيس الذي كان ذاهباً إلى حديقة هاربيل ، سار على الجانب الآخر ، وليس الحديقة . كان طريقاً لم تسلكه آستر ابداً .
حصل على جميع الكتب التي كان يريد أن يحصل عليها ، و إضطر للعودة في غضون ثلاث ساعات لانه كان سـيستغرق وقت طويل للذهاب إلى المنزل .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كانت تشاهد المكان بالخارج ، تذكرت ما قاله دي هين ليلة أمس .
‘إذا ، لنبدأ.’
‘ما هذا الحلم؟’
اخيراً بدأ دينيس في العمل لتنفيذ السبب الذي قام بإخراج آستر بسببه .
نظرت آستر إلى دي هين بإعجاب ، بدا شكله النائم أكثر نعومة من المعتاد .
“آه . يا الهي . أنظرو إلى عقلي ، لقد كان هناك مكان يجب أن أتوقف فيه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت عيناه صافيتان تماماً لدرجة أنها إعتقدت أن هذا الشخص مازال نائماً حتى الآن .
“لنذهب معاً “
لكن عندما إعتقدت أن هذه هي النهاية ، ظهر الدوق و چو-دي اللذان كان يحرسانها أثناء الرعد في عقلها .
“لا ، سأركض وحدي . إنتظري هنا .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اوه ، سيدي هذا أنت ؟”
“وحدك؟”
تصرفت آستر كما لو أن شيئاً لم يحدث ، و لم يذكر دي هين ايضاً ما حدثَ أثناء العاصفة الرعدية .
“نعم.”
“في هذه الحالة لا تقولين أنا آسفة ، بل تقولين شكراً .”
نظرت آستر حولها .
“أنا آسفة ، بسببي…”
لقد كان هذا منتصف الطريق الذي يسير فيه معظم الناس . من السهل أن تضيع ، و أرضية السوق حيث لا تعرف إلى أين ذهب أى شخص .
في الصباح التالي ،
‘هل هذا بسبب أنه لا يحبني ؟’
توقف دينيس الذي كان يبتاع الكتب المحظورة لفترة طويلة .
لقد كانت تشك في أنه سيتركها هنا و يذهي بمفرده .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘واو.’
و مع ذلك ، بالنظر إلى غرضه الأصلي بالمجيئ إلى هنا لم يكن عليه حرج .
“مشرق.”
بدلاً من ذلك ، لقد كانت فرصة جيدة للخروج من الدوقية الكبرى .
أجابت آستر ايضاً بصراحة .
لكن عندما إعتقدت أن هذه هي النهاية ، ظهر الدوق و چو-دي اللذان كان يحرسانها أثناء الرعد في عقلها .
تصرفت آستر كما لو أن شيئاً لم يحدث ، و لم يذكر دي هين ايضاً ما حدثَ أثناء العاصفة الرعدية .
‘لقد كان دافئاً جداً.’
وفي لحظة ، عبر الإثنان جدار قصر الدوق الأكبر .
اومأت آستر برأسها وهي تحاول الإبتعاد عن الندم .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت آستر تشعر بالغرابة فقط بسبب قيام دينيس بعرض الأمر عليها .
“حسناً.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…حسناً .”
“إذاً ، سأجد الكتاب.”
“أين تريدين أن تذهبي ؟”
عند الإجابة ، إستدار دينيس على الفور .
“لنذهب معاً “
“هل سيأتي مرة أخرى .”
نظرت إلى الأسفل و هي تشعر ببعض الإنزعاج و لقد كانت لا تعرف السبب ، وجدت ساق چو-دي أعلاها .
وقفت آستر بلا حراك و حدقت في مكان إختفاء دينيس .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذاً ، سأجد الكتاب.”
إختلط مع الناس في وقت قصير ، و يبدو انه من غير المتحمل أن يعود على الإطلاق .
لم ترغب في جعل دوروثي غير مرتاحة ، فقد ساعدتها على التعود على المكان بعدة طرق .
يتبع..
عند الإجابة ، إستدار دينيس على الفور .
بلا صياح أخوتي . أكيد دينيس بيلعب لعب عيال رخم شوية ?
“إذاً ، هل تريدين الخروج معي ؟”
“مشرق.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
