“أقتلكِ …؟؟”
تكلم دي هين بصوت لطيف و عذب .
كانت عيون دي هين مليئة بالصدمة .
“آستر ، أنظري إلىّ .”
في الوقت نفسه ، ذكرته بما فعلته في المرة الأولى . في ذلكَ الوقت ، قال نفس الشيئ ، و طلبت منه ان يقتلها .
كان چو-دي يعانق الوسادة بيد واحدة و يفرك عينه باليد الأخرى .
“قد يكون ذلكَ مُـمكناً الآن ، من فضلكَ أقتلني .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان چو-دي غاضباً و قام بتضخيم خديه . كان هناكَ تلميح حاد بخيبة الأمل .
في وسطِ مناشدتها له ، أغلقت آستر أذنيها و دفنت وجهها في ركبتيها عندما ضربَ الرعد .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اوه ، لقد اضاءت .”
‘مـا الذي مرّت به هذه الطفلة بحق الجحيم؟’
“هـل أنتِ خائفة من الرعد؟”
كان دي هين غاضباً جداً و لم يستطع تحمل ذلكَ . لم تكن تلكَ كلمة تخرج من فم طفلة ذات 12 عاماً .
“مجرد كلمات ؟”
إذا كنتِ تتمنين أن أبقى إلى جانبكِ ، سأفعل ذلك .
قال چو-دي بفخر و قال أنه قد تغلب على خوفه أولاً . و مع ذلكَ ، أراحت تلكَ الكلمات آستر لسببٍ ما .
يُـمكنني أن أشتري ما تريدين مني شراءه ، لكن أول ما تقومين بقوله هو أقتلني ؟
“دعينا نذهب إلى السرير ، الجو بارد جداً هنا.”
“لماذا بحق الجحيم…”
هل هذا بسبب انها شعر بالإرتياح لهذه الكلمات ؟ او ربما لان صوت دي هين كان دافئاً جداً .
بسبب تلكَ الكلمة الرهيبة ، لم يستطع دي هين مواكبة الأمر . ما الذي يجعل تلكَ الطفلة الصغيرة صعبة للغاية ؟
قال چو-دي أنه بالفعل قد تأذى و أدار رأسه .
“لدىّ سكين . سأعطيكَ إياه إن إحتجتَ إليه .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «صحيح … لا يبدو و أنهم سيفعلون شيئ لمرشحين صغار القديسين .»
شدّت آستر على يدها بقوة ، كما لو أنها تُثبت أنها لم تكن مجرد كلمة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «صحيح … لا يبدو و أنهم سيفعلون شيئ لمرشحين صغار القديسين .»
توقفَ دي هين عن التنفس و نظرَ إلى يدىّ آستر الشاحبتين ، لقد أصبحَ لديه الكثير من المشاعر المختلطة .
شدّت آستر على يدها بقوة ، كما لو أنها تُثبت أنها لم تكن مجرد كلمة .
لقد إلتقينا في وقت سابق ، ماذا إن كان بإمكاننا أن نُصبح أسرة عاجلاً أم آجلاً ؟ لقد كان الأمر سيئاً للغاية لدرجة أنه قد شعرَ بالألم في قلبه .
لقد تحقق جيداً عن آستر قبل أن يتم تبنيها ، لكن لم يحدث شيئ غير منذُ دخولها إلى المعبد .
“لا ، لن يحدث هذا.”
بالتفكير في الأمر ، لم تكن تستطيع سماع صوت الرعد لسببٍ ما . كان الأمر نفسه على الرغم من سقوط الأمطار بغزارة .
“لا تستطيع؟”
“لا ، سأبقى إلى ان يتوقف المطر.”
“لا ، و لا أحد ولا حتى أنا يُمكنه أن يؤذيكِ.”
إذا كنتِ تتمنين أن أبقى إلى جانبكِ ، سأفعل ذلك .
تكلم دي هين بصوت لطيف و عذب .
“آستر ، أنظري إلىّ .”
و بينما كان يرفع يده ليريح آستر ، جفلت آستر و أغمضت عينها عندما رأت يد دي هين مرفوعة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “منذ متى و أنتِ تخافين من الرعد ؟”
قبض دي هين قبضته عندما شعرَ بجسدها يرتجف .
في وسطِ مناشدتها له ، أغلقت آستر أذنيها و دفنت وجهها في ركبتيها عندما ضربَ الرعد .
“من ضربكِ ؟”
“حقاً ؟”
“لا.”
“لا تستطيع؟”
تمتمت آستر و هزت رأسها . كان الأمر مؤسفاً و لقد كان قلب دي هين مغلقاً .
“لماذا بحق الجحيم…”
“آستر ، أنظري إلىّ .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…أنا آسف .”
ثنى دي هين ركبتيه و جعلَ مستوى عينيه بنفس مستوى عين آستر .
“قد يكون ذلكَ مُـمكناً الآن ، من فضلكَ أقتلني .”
في الواقع ، لم يقم دي هين ابداً بتهدئة طفل يبكي ، لقد كانت المربية من تفعل هذا دائماً .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدركَ دي هين أنه تم خداعه بواسطة حيل چو-دي في وقتٍ متأخر ، لكنه لم يستطع التخل مما قد قدمه بالفعل .
و مع ذلكَ ، نظرَ بحرج إلى آستر التي كانت خائفة .
ترددت آستر في البداية و لكن عندما رفعها دي هين قالت أنها بخير .
“من أنا ؟”
“أبي ؟ آستر ؟ لماذا أنتم معاً ؟”
“الدوق الأكبر .”
«هل تعتقد أنني لا أستطيع ؟»
“نعم ، صحيح . أنا الدوق الأكبر ، و هذا منزلكِ ، مكان آمن تماماً .”
“هممم ، أنا … أحضرتُ شمعة .”
اومأت آستر ببطئ بسبب كلمات دي هين .
عندما وضعَ المشعة على الطاولة الجانبية ، أصبحَ المكان المحيط مضيئاً في لحظة . كان الضوء ايضاً موجوداً في عين آستر و كانت تنظر له .
“لا أحد يستطيع أن يؤذيكِ ، أنا سأحميكِ .”
“نعم.”
بدأت آستر ايضاً العودة إلى وعيها ببطء ، مستمعة إلى صوته الصادق .
“من أنا ؟”
“هـل أنتِ خائفة من الرعد؟”
إذا كنتِ تتمنين أن أبقى إلى جانبكِ ، سأفعل ذلك .
“…نعم .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…أنا آسف .”
هذه المرة أجابت ببساطة للغاية .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا ، لقد كنتُ قلقاً بسبب آستر لأن صوت الرعد كان شديداً.”
“يا الهي.”
“أنا ايضاً . أريد فعل ذلكَ ايضاً .”
لم يكن من السهل صد صوت الرعد الآن . على الرغم من إغلاق الستائر ، إستمر الصوت في التسرب .
بالتفكير في الأمر ، لم تكن تستطيع سماع صوت الرعد لسببٍ ما . كان الأمر نفسه على الرغم من سقوط الأمطار بغزارة .
“اولاً ، ستكونين معي اليوم.”
“نعم . كلما كان الظلام مُظلم أكثر كلما كان الضوء يخترق الظلام بشكل أفضل . و حينما يخرج الضوء ، لا يستطيع الظلام حتى أن يعود من جديد .”
“الدوق؟”
“هل هناكَ سبب؟”
كانت عيون آستر المستديرة تلمع بشدة بسبب كلمات الدوق .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «هل ستنام هنا ؟»
“دعينا نذهب إلى السرير ، الجو بارد جداً هنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اوه ، لقد اضاءت .”
ترددت آستر في البداية و لكن عندما رفعها دي هين قالت أنها بخير .
بالتفكير في الأمر ، لم تكن تستطيع سماع صوت الرعد لسببٍ ما . كان الأمر نفسه على الرغم من سقوط الأمطار بغزارة .
لمنعها من سماع الرعد قدر الإمكان ، قام بلفها في البطانية .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “منذ متى و أنتِ تخافين من الرعد ؟”
“منذ متى و أنتِ تخافين من الرعد ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن دي هين لم يستمع إلى كلمات آستر .
“منذ وقت طويل.”
يُـمكنني أن أشتري ما تريدين مني شراءه ، لكن أول ما تقومين بقوله هو أقتلني ؟
نظرت آستر له و ردت بهدوء .
حتى بعد مغادرة بن ، إستمر دي هين بالجلوس على السرير و مشاهدة الأطفال نائمين .
“هل هناكَ سبب؟”
“نعم . كلما كان الظلام مُظلم أكثر كلما كان الضوء يخترق الظلام بشكل أفضل . و حينما يخرج الضوء ، لا يستطيع الظلام حتى أن يعود من جديد .”
“لقد تم حبسي دائماً ، و لكن في الأيام الممطرة راڤيان … اوه … لا.”
عندما تجنبت آستر نظرته ، إعوجَ چو-دي و أمسك بخديها .
هل كان هذا بسبب سعادتها بوجود أحد من أجلها ؟ خرجت قصة خفية من فمها .
وضعَ دي هين آستر بهدوء على السرير ثم جلسَ بجانبها و راقبها .
“راڤيان؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “چو-دي !”
“ماذا ؟ لقد اخطأتُ .”
نظرت آستر له و ردت بهدوء .
ترددت آستر في كلامها و قالت أنها اخطأت . لقد كانت قصة لا يُـمكن أن تُقال لـدي هين .
لقد تأثر كثيراً بهذا المشهد ، لأنه لم يرّ مثل هذا للمشهد الدافئ من قبل عندما كان يكرس حياته من أجل دي هين .
‘حبسها ؟ راڤيان؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بن الذي كان يقف عند الباب لفترة لأنه فاته توقيت الدخول في الوقت المناسب ، أدخل رأسه و تحدث .
لكن دي هين لم يستمع إلى كلمات آستر .
كما وعد آستر ، سيبقى هنا حتى يتوقف المطر .
قررّ أنه عندما يكون اليوم مُشرقاً ، سيُرسل شخصاً إلى المعبد للتحقيق .
“حقاً ؟ ياي ! أتمنى أن تُمطر كل يوم.”
“إحترسي .”
في النهاية ، يحب چو-دي أحد الأشياء المزعجة التي يقوم دي هين بفعلها له و ضحكَ و كأنه شيئاً لم يحدث .
وضعَ دي هين آستر بهدوء على السرير ثم جلسَ بجانبها و راقبها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “چو-دي !”
كانت أكمامه لا تزال مثبته بإحكام بين يدىّ آستر .
«حسناً.»
في ذلكَ الحين .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لمس دي هين بلطف شعر آستر .
كان هناكَ صوت لشخص يسير في الردهة و فجأة دخلَ چو-دي الغرفة .
“…فهمت .”
كان چو-دي يعانق الوسادة بيد واحدة و يفرك عينه باليد الأخرى .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «صحيح … لا يبدو و أنهم سيفعلون شيئ لمرشحين صغار القديسين .»
“أبي ؟ آستر ؟ لماذا أنتم معاً ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال چو-دي أن الأمر بدى ممتعاً ، و تابع دي هين التربيت براحة يده على صدر آستر .
“هل إستيقظتَ بسبب الصخب ؟”
لقد إلتقينا في وقت سابق ، ماذا إن كان بإمكاننا أن نُصبح أسرة عاجلاً أم آجلاً ؟ لقد كان الأمر سيئاً للغاية لدرجة أنه قد شعرَ بالألم في قلبه .
“لا ، لقد كنتُ قلقاً بسبب آستر لأن صوت الرعد كان شديداً.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في ذلكَ الحين .
تثاءب چو-دي و فمه مفتوح على مصرعيه ثم دون تردد ، قفز إلى السرير .
فكرَ دي هين انه من الآن فـصاعداً ، سيضطر لقضاء المزيد من الوقت مع أطفاله الثلاثة و مشاهدتهم نائمين .
“هاه ؟ آستر كانت تبكي ؟ عيناكِ حمراء .”
«بالمناسبة ، إنها تكره الرعد إلى حدٍ غريب .»
عندما تجنبت آستر نظرته ، إعوجَ چو-دي و أمسك بخديها .
إذا كنتِ تتمنين أن أبقى إلى جانبكِ ، سأفعل ذلك .
“ماذا ؟ لا تزالين طفلة .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبض دي هين قبضته عندما شعرَ بجسدها يرتجف .
“چو-دي !”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان چو-دي غاضباً و قام بتضخيم خديه . كان هناكَ تلميح حاد بخيبة الأمل .
بالطبع ، عندما قام دي هين بتوبيخه غمغم و تركها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بسبب تلكَ الكلمة الرهيبة ، لم يستطع دي هين مواكبة الأمر . ما الذي يجعل تلكَ الطفلة الصغيرة صعبة للغاية ؟
“و لكن ، هل جاء والدي لأنه كان قلقاً على آستر ؟”
”لم تكن خائفاً من الرعد.”
“نعم.”
“هل إستيقظتَ بسبب الصخب ؟”
“تشي . انتَ لم تأتِ لي ابداً من قبل .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الدوق؟”
كان چو-دي غاضباً و قام بتضخيم خديه . كان هناكَ تلميح حاد بخيبة الأمل .
شعر بالمرارة عندما أدركَ مقداى الوقت الذي فقده .
مُحرجاً منه ، لكن دي هين رد ببرود أكثر دون أن يدرك ذلك .
حتى بعد مغادرة بن ، إستمر دي هين بالجلوس على السرير و مشاهدة الأطفال نائمين .
”لم تكن خائفاً من الرعد.”
في الواقع ، لم يقم دي هين ابداً بتهدئة طفل يبكي ، لقد كانت المربية من تفعل هذا دائماً .
“لا ، لقد كنتُ خائفاً عندما كنتُ صغيراً ايضاً لذا أتيتُ لرؤية آستر .”
لمنعها من سماع الرعد قدر الإمكان ، قام بلفها في البطانية .
في النهاية ، حنى دي هين رأسه .
“هاه ؟ آستر كانت تبكي ؟ عيناكِ حمراء .”
“…أنا آسف .”
كان هناكَ صوت لشخص يسير في الردهة و فجأة دخلَ چو-دي الغرفة .
“حسناً ، لقد تأذيتُ بالفعل .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اوه ، لقد اضاءت .”
قال چو-دي أنه بالفعل قد تأذى و أدار رأسه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘مـا الذي مرّت به هذه الطفلة بحق الجحيم؟’
“چو-دي ، إذا علمتُ أنكَ كنتَ خائفاً لكنتُ قد فعلتُ لكَ الشيئ نفسه ، لم أكن أعرف حقاً ، أنا آسف .”
“من أنا ؟”
“مجرد كلمات ؟”
“اولاً ، ستكونين معي اليوم.”
“…إذاً ؟”
‘حبسها ؟ راڤيان؟’
“أعطني هدية .”
‘حبسها ؟ راڤيان؟’
مدّ چو-دي يده بعبوس . كان هناكَ خط مستقيم بين حاجىّ دي هين .
“لا.”
“ماذا تريد ؟”
“لقد كنتُ غبياً جداً ايضاً.”
“الإعفاء . الإعفاء من العقاب .”
“چو-دي ، إذا علمتُ أنكَ كنتَ خائفاً لكنتُ قد فعلتُ لكَ الشيئ نفسه ، لم أكن أعرف حقاً ، أنا آسف .”
“…هذا اللقيط !”
تكلم دي هين بصوت لطيف و عذب .
“سيدي ، لقد قلتَ للتو أنكَ آسف.”
بالتفكير في الأمر ، لم تكن تستطيع سماع صوت الرعد لسببٍ ما . كان الأمر نفسه على الرغم من سقوط الأمطار بغزارة .
“…فهمت .”
“و لكن ، هل جاء والدي لأنه كان قلقاً على آستر ؟”
في النهاية ، يحب چو-دي أحد الأشياء المزعجة التي يقوم دي هين بفعلها له و ضحكَ و كأنه شيئاً لم يحدث .
فكرَ دي هين انه من الآن فـصاعداً ، سيضطر لقضاء المزيد من الوقت مع أطفاله الثلاثة و مشاهدتهم نائمين .
“لقد تم خداعي .”
“ماذا ؟ لقد اخطأتُ .”
أدركَ دي هين أنه تم خداعه بواسطة حيل چو-دي في وقتٍ متأخر ، لكنه لم يستطع التخل مما قد قدمه بالفعل .
توقفَ دي هين عن التنفس و نظرَ إلى يدىّ آستر الشاحبتين ، لقد أصبحَ لديه الكثير من المشاعر المختلطة .
“لكن آستر . أنا لستُ خائفاً من الرعد الآن . لذا ، إن كبرتِ أكثر قليلاً ، فلن تخافي من هذا الصوت .”
“ماذا تريد ؟”
قال چو-دي بفخر و قال أنه قد تغلب على خوفه أولاً . و مع ذلكَ ، أراحت تلكَ الكلمات آستر لسببٍ ما .
“لا أحد يستطيع أن يؤذيكِ ، أنا سأحميكِ .”
“حقاً ؟”
تثاءب چو-دي و فمه مفتوح على مصرعيه ثم دون تردد ، قفز إلى السرير .
“نعم ، حقاً . لكنكِ خائفة الآن ، لذا سأحميكِ حتى الوقتِ التي لا تكونين خائفة فيه .”
كانت أكمامه لا تزال مثبته بإحكام بين يدىّ آستر .
لا أصدق أنكَ بالفعل تتصر كالأخِ الأكبر .
علقت إبتسامة كبيرة حول فم دي هين . كان من الجميل أن يراه يعتني بها .
كانت أكمامه لا تزال مثبته بإحكام بين يدىّ آستر .
“جيد . لننام معاً في الأيام الممطرة من الآن فـصاعداً .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الوقت نفسه ، بدأ ينظر إلى نفسه و كيف كان غير مبال بالتوأم .
“ليس عليكَ أن …”
“يا الهي.”
“حقاً ؟ ياي ! أتمنى أن تُمطر كل يوم.”
“لماذا بحق الجحيم…”
كانت آستر غير مرتاحة بسبب هذا الإهتمام بها ، لذا حاولت أن تقول أن الأمر على ما يرام . لكن قاطعها صوت چو-دي المتحمس.
عاد وجه آستر إلى طبيعته .
“آه ، هذا الفتى .”
«هذه كلمات مخيفة . هل ستحارب المعبد ؟»
عبس دي هين ووضع إصبعه على جبين چو-دي .
‘حبسها ؟ راڤيان؟’
عاد وجه آستر إلى طبيعته .
“مجرد كلمات ؟”
“هممم ، أنا … أحضرتُ شمعة .”
شدّت آستر على يدها بقوة ، كما لو أنها تُثبت أنها لم تكن مجرد كلمة .
بن الذي كان يقف عند الباب لفترة لأنه فاته توقيت الدخول في الوقت المناسب ، أدخل رأسه و تحدث .
“الآن انتِ نائمة .”
لقد تأثر كثيراً بهذا المشهد ، لأنه لم يرّ مثل هذا للمشهد الدافئ من قبل عندما كان يكرس حياته من أجل دي هين .
“سيدي ، لقد قلتَ للتو أنكَ آسف.”
“ضعها هناكَ .”
عندما وضعَ المشعة على الطاولة الجانبية ، أصبحَ المكان المحيط مضيئاً في لحظة . كان الضوء ايضاً موجوداً في عين آستر و كانت تنظر له .
“حسناً .”
“إنظري ، لقد نام چو-دي بالفعل . عليكِ النوم ايضاً .”
عندما وضعَ المشعة على الطاولة الجانبية ، أصبحَ المكان المحيط مضيئاً في لحظة . كان الضوء ايضاً موجوداً في عين آستر و كانت تنظر له .
في الواقع ، لم يقم دي هين ابداً بتهدئة طفل يبكي ، لقد كانت المربية من تفعل هذا دائماً .
“اوه ، لقد اضاءت .”
“مجرد كلمات ؟”
“نعم . كلما كان الظلام مُظلم أكثر كلما كان الضوء يخترق الظلام بشكل أفضل . و حينما يخرج الضوء ، لا يستطيع الظلام حتى أن يعود من جديد .”
“حسناً ، لقد تأذيتُ بالفعل .”
لمسَ دي هين صدرَ آستر بيده الكبيرة بطريقة خرقاء .
كان چو-دي يعانق الوسادة بيد واحدة و يفرك عينه باليد الأخرى .
“لذا ، نامي بشكل جيد.”
‘حبسها ؟ راڤيان؟’
“أنا ايضاً . أريد فعل ذلكَ ايضاً .”
“لا.”
قال چو-دي أن الأمر بدى ممتعاً ، و تابع دي هين التربيت براحة يده على صدر آستر .
“هل سـتذهب على الفور عندما أنام ؟”
على الرغم من أن ايقاع الإثنين كان شاذاً ، إلا أن آستر كانت تعتقد أن المكان أصبحَ أكثر هدوءاً من أر وقتٍ مضى .
«…. في الواقع ، إبنة هذا الرجل السيئ كانت راڤيان . هل كان هذا الإسم شائع ؟ لا أعرف إن كان هناك أشخاص آخرون بهذا الإسم لذا تحقق من المعبد .»
بالتفكير في الأمر ، لم تكن تستطيع سماع صوت الرعد لسببٍ ما . كان الأمر نفسه على الرغم من سقوط الأمطار بغزارة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا الأمر و كأنها كانت في حالة صدمة ، يبدو و كأنها كانت تتعرض لسوء المعاملة .
“أنا آسفة . لا تستطيع النوم بسببي .”
“لذا ، نامي بشكل جيد.”
“لا ، مشاهدتكِ تجعلني أشعرُ براحة أكبر .”
يُـمكنني أن أشتري ما تريدين مني شراءه ، لكن أول ما تقومين بقوله هو أقتلني ؟
لمس دي هين بلطف شعر آستر .
لقد شعر بالأسف لأنه قد كان من اللطيف مشاهدة الأطفال يكبرون .
“إنظري ، لقد نام چو-دي بالفعل . عليكِ النوم ايضاً .”
“هممم ، أنا … أحضرتُ شمعة .”
في الواقع ، بدأ چو-دي الشخير بمجرد ان قام بإغلاق عينه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «سوف أقوم بالبحث في الامر اولاً .»
“هل سـتذهب على الفور عندما أنام ؟”
لقد إلتقينا في وقت سابق ، ماذا إن كان بإمكاننا أن نُصبح أسرة عاجلاً أم آجلاً ؟ لقد كان الأمر سيئاً للغاية لدرجة أنه قد شعرَ بالألم في قلبه .
“لا ، سأبقى إلى ان يتوقف المطر.”
“الإعفاء . الإعفاء من العقاب .”
“لا يُمكنكَ الذهاب … إن قُمتَ بتركي ….”
“لا ، لقد كنتُ خائفاً عندما كنتُ صغيراً ايضاً لذا أتيتُ لرؤية آستر .”
هل هذا بسبب انها شعر بالإرتياح لهذه الكلمات ؟ او ربما لان صوت دي هين كان دافئاً جداً .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت آستر غير مرتاحة بسبب هذا الإهتمام بها ، لذا حاولت أن تقول أن الأمر على ما يرام . لكن قاطعها صوت چو-دي المتحمس.
أغمضت آستر عينها و نامت أسرع مما كانت تعتقد .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الوقت نفسه ، بدأ ينظر إلى نفسه و كيف كان غير مبال بالتوأم .
“الآن انتِ نائمة .”
في النهاية ، حنى دي هين رأسه .
حدقَ دي هين بآستر بحزن ، التي كانت نائمة و بدى مقبضها الصغير و كأنه سيختفي .
“چو-دي ، إذا علمتُ أنكَ كنتَ خائفاً لكنتُ قد فعلتُ لكَ الشيئ نفسه ، لم أكن أعرف حقاً ، أنا آسف .”
«هل ستنام هنا ؟»
كان هناكَ صوت لشخص يسير في الردهة و فجأة دخلَ چو-دي الغرفة .
«سأفعل .»
عندما وضعَ المشعة على الطاولة الجانبية ، أصبحَ المكان المحيط مضيئاً في لحظة . كان الضوء ايضاً موجوداً في عين آستر و كانت تنظر له .
«ساحضر لكَ بطانية.»
شدّت آستر على يدها بقوة ، كما لو أنها تُثبت أنها لم تكن مجرد كلمة .
تبادل دي هين و بن أطراف الحديث و هم يهمسان حتى لا يستيقظ الأطفال .
بالطبع ، عندما قام دي هين بتوبيخه غمغم و تركها .
«بالمناسبة ، إنها تكره الرعد إلى حدٍ غريب .»
وضعَ دي هين آستر بهدوء على السرير ثم جلسَ بجانبها و راقبها .
بدا الأمر و كأنها كانت في حالة صدمة ، يبدو و كأنها كانت تتعرض لسوء المعاملة .
شعر بالمرارة عندما أدركَ مقداى الوقت الذي فقده .
«الآنسة ؟ هذا غريب . عندما قمتُ بالتحقيق لم يكن هناكَ شيئ من هذا القبيل .»
«سأفعل .»
إبتسم بن .
“أنا ايضاً . أريد فعل ذلكَ ايضاً .”
لقد تحقق جيداً عن آستر قبل أن يتم تبنيها ، لكن لم يحدث شيئ غير منذُ دخولها إلى المعبد .
عاد وجه آستر إلى طبيعته .
«لا توجد طريقة يُمكن بها للكهنة قول الحقيقة . هما يختبئون و بخفون كل شيئ صحيح ؟»
هل هذا بسبب انها شعر بالإرتياح لهذه الكلمات ؟ او ربما لان صوت دي هين كان دافئاً جداً .
«صحيح … لا يبدو و أنهم سيفعلون شيئ لمرشحين صغار القديسين .»
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الدوق؟”
«لكن تحقق مرة اخرى . ربما يوجد شخص فب المعبد بإسم راڤيان .»
تبادل دي هين و بن أطراف الحديث و هم يهمسان حتى لا يستيقظ الأطفال .
«راڤيان ؟ سمعتُ هذا الإسم من قبل … آه ، اليست إبنة الدوق براونز ؟»
لم يكن من السهل صد صوت الرعد الآن . على الرغم من إغلاق الستائر ، إستمر الصوت في التسرب .
«…. في الواقع ، إبنة هذا الرجل السيئ كانت راڤيان . هل كان هذا الإسم شائع ؟ لا أعرف إن كان هناك أشخاص آخرون بهذا الإسم لذا تحقق من المعبد .»
“لماذا بحق الجحيم…”
«حسناً.»
‘هل هذا عندما تقول أنه لا يؤلم عندما تضعها تحت عينيك.’
بعد إعطاء التعليمات إلى بن ، غرقت عيون دي هين في الظلام .
حتى بعد مغادرة بن ، إستمر دي هين بالجلوس على السرير و مشاهدة الأطفال نائمين .
«إذا تعرضت آستر للإساءة حقاً ، يجب على أى شخص دفع الثمن .»
“أنا آسفة . لا تستطيع النوم بسببي .”
«هذه كلمات مخيفة . هل ستحارب المعبد ؟»
“مجرد كلمات ؟”
«هل تعتقد أنني لا أستطيع ؟»
لم يكن من السهل صد صوت الرعد الآن . على الرغم من إغلاق الستائر ، إستمر الصوت في التسرب .
هز بن رأسه بتعبير مرتعد بسبب تعبيرات دي هين و هو يبتلع ريقه .
هز بن رأسه بتعبير مرتعد بسبب تعبيرات دي هين و هو يبتلع ريقه .
«سوف أقوم بالبحث في الامر اولاً .»
«…. في الواقع ، إبنة هذا الرجل السيئ كانت راڤيان . هل كان هذا الإسم شائع ؟ لا أعرف إن كان هناك أشخاص آخرون بهذا الإسم لذا تحقق من المعبد .»
حتى بعد مغادرة بن ، إستمر دي هين بالجلوس على السرير و مشاهدة الأطفال نائمين .
قال چو-دي بفخر و قال أنه قد تغلب على خوفه أولاً . و مع ذلكَ ، أراحت تلكَ الكلمات آستر لسببٍ ما .
كما وعد آستر ، سيبقى هنا حتى يتوقف المطر .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «صحيح … لا يبدو و أنهم سيفعلون شيئ لمرشحين صغار القديسين .»
‘هذا ليس سيئاً ايضاً.’
“لقد كنتُ غبياً جداً ايضاً.”
جو-دي الذي سقط في النوم ، و دي هين كان غير مرتاح لسببٍ ما ، لكنه بدا غريباً عندما نظر إلى آستؤ التي كانت نائمة .
“أنا ايضاً . أريد فعل ذلكَ ايضاً .”
هو الذي لم يكن ينظر قط إلى وجوه اطفاله النائمين . لم يكن يشعر أن هناكَ حاجة لذلك .
لم يكن من السهل صد صوت الرعد الآن . على الرغم من إغلاق الستائر ، إستمر الصوت في التسرب .
ومع ذلكَ ، عندما كان يشاهد وجوه الأطفال النائمين كالملائكة ، رن ركنٌ ما في قلبه .
“نعم.”
إعتقد ان الأمر سيكون مملاً ، و لكن بدلاً من الشعور بالملل ، مرّ الوقت بمجرد النظر إلى الأطفال .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال چو-دي أن الأمر بدى ممتعاً ، و تابع دي هين التربيت براحة يده على صدر آستر .
‘هل هذا عندما تقول أنه لا يؤلم عندما تضعها تحت عينيك.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الدوق؟”
إبتسم دي هين متذكراً كلمات لم يتعاطف معها ابداً . التفكير بذلك جعله يشعر بالضعف .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…أنا آسف .”
في الوقت نفسه ، بدأ ينظر إلى نفسه و كيف كان غير مبال بالتوأم .
“من ضربكِ ؟”
لقد شعر بالأسف لأنه قد كان من اللطيف مشاهدة الأطفال يكبرون .
عاد وجه آستر إلى طبيعته .
شعر بالمرارة عندما أدركَ مقداى الوقت الذي فقده .
إذا كنتِ تتمنين أن أبقى إلى جانبكِ ، سأفعل ذلك .
“لقد كنتُ غبياً جداً ايضاً.”
«…. في الواقع ، إبنة هذا الرجل السيئ كانت راڤيان . هل كان هذا الإسم شائع ؟ لا أعرف إن كان هناك أشخاص آخرون بهذا الإسم لذا تحقق من المعبد .»
فكرَ دي هين انه من الآن فـصاعداً ، سيضطر لقضاء المزيد من الوقت مع أطفاله الثلاثة و مشاهدتهم نائمين .
«لا توجد طريقة يُمكن بها للكهنة قول الحقيقة . هما يختبئون و بخفون كل شيئ صحيح ؟»
يتبع…
«لكن تحقق مرة اخرى . ربما يوجد شخص فب المعبد بإسم راڤيان .»
إذا كنتِ تتمنين أن أبقى إلى جانبكِ ، سأفعل ذلك .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
