كان الوقت متأخرًا في المساء عندما وصلت آستر و من معها إلى القصر .
ونتيجة لذلك اخترق السيف رقبة ألبرت وكان الجرح عميقًا.
بعد وضع الأطفال في غرفهم ، ذهب دي هين مباشرة إلى المكتب وأجرى بحثًا شاملاً عن المواد التي نظمها حول براونز .
“مستحيل. لاتزال ابنته . لقد رأينا كم يعتز بها .”
في النهاية ، وجد المادة التي كان يبحث عنها وغادر المكتب بارتياح.
كان ألبرت في حالة من فقدان الوعي مقيدًا إلى كرسي مغطى بالدماء في زنزانة يحرسها فارس .
ثم صعد السلم ليفحص حالة آستر .
عندما أعطاه ألبرت نظرة سامة ، أمسك دي هين ذراعه المقيدة و جرحها .
“نامي جيدًا .”
“هل هذه النقابة أهم من حياة زملائك الذين شاركوا حياتهم؟”
فتح الباب بصمت ونظر إلى الداخل ،
ملأ دي هين الدلو المجاور له بالماء ورشه على ألبرت.
كانت آستر تنام جيدًا لدرجة أن إحدى قدميها كانت تبرز من اللحاف.
“آه !”
نظر دي هين لها بمحبة ، وسحب اللحاف ، وغطاها بشكل صحيح ، وغادر الغرفة.
أخذ دي هين أنفاسه ووضع سيفه لاحتواء غضبه.
“لقد نامت فور خروجها من الحمام .”
“لقد نامت فور خروجها من الحمام .”
ديلبرت ، كبير الخدم ، قام بإبلاغ دي هين فور خروجه من غرفة آستر .
“هذا الوغد .”
“لابدَ أنها كانت متعبة جدًا لأن الكثير قد حدث بالأمس .”
عندما أعطاه ألبرت نظرة سامة ، أمسك دي هين ذراعه المقيدة و جرحها .
“الآن بعد أن عادت السيدة ، يبدو أن المنزل ممتلئ.”
نظر دي هين لها بمحبة ، وسحب اللحاف ، وغطاها بشكل صحيح ، وغادر الغرفة.
“نعم. حتى الآن ، في كل مرة نظرت فيها ، كان المنزل فارغًا جدًا .”
ومع ذلك ، لم يكن هناك وقت أو راحة للمعبد الآن .
كان دي هين ، بعدما كان يقوم بفحص غرفة التوأم كل مساء ، بفتح باب غرفة آستر التي لم يكن لها مالك .
ارتجف ألبرت ، الذي كان على دراية بسمعة دي خين السيئة ، معتقدًا أنه كان صادقًا حقًا.
لمدة أسبوع ، كان دي هين ينظر إلى سرير آستر بعيون فارغة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في الوقت الحالي ، إذا كان المعبد قد منعها من الذهاب لأنها كانت قديسة ، فلا يوجد سبب لتوظيف شخص خارجي للمضي قدمًا في عملية الاختطاف.”
ابتهج ديلبرت بفكرة أنه لم يعد مضطرًا لرؤيته هكذا .
“القديسة ، لا ، إنها مسألة التحدث عن العقوبة التي يحب أن تعطى لراڤيان ، التي تظاهرت بكونها قديسة .”
قم سُمع صوت فارس يرتدي الزي العسكري يصعد على السُلم .
سأل دي هين ، الذي أمال رأسه إلى الجانب ، ووضع المزيد من القوة على السيف الموجه إلى رقبته.
سأل دي هين الفارس ، وهو يهمس حتى لا تستيقظ آستر .
قم سُمع صوت فارس يرتدي الزي العسكري يصعد على السُلم .
“لماذا أتيتَ ؟”
“نعم ، لكن الأمر ليس نفسه بالنسبة لك .”
“لقد عاد بن . لقد تم إخباري أن أبلغكَ بمجرد أن يصل .”
“هل اكتشفت أي شيء ؟”
وصل بن ، الذي تُرك وراءه في المعبد للتخلص من البقايا ، بعد ساعات قليلة.
“آه .”
أومأ برأسه وتوجه نحو مكتبه. كان بن لا يزال هناك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتح الباب بصمت ونظر إلى الداخل ،
“كيف الأمر ؟”
كان ألبرت في حالة من فقدان الوعي مقيدًا إلى كرسي مغطى بالدماء في زنزانة يحرسها فارس .
“لقد أبلغت المعبد بالحادثة وطلبت رسميًا إجراء تحقيق ، لكنهم قالوا لي إن الأمر لا علاقة له بهم .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لمرة واحدة فقط . سمعتهم يتحدثون مع بعضهم البعض لأنهم لم يتفقوا .”
“هل تعتقد أن هذا صحيح ؟”
“لقد عاد بن . لقد تم إخباري أن أبلغكَ بمجرد أن يصل .”
“في الوقت الحالي ، إذا كان المعبد قد منعها من الذهاب لأنها كانت قديسة ، فلا يوجد سبب لتوظيف شخص خارجي للمضي قدمًا في عملية الاختطاف.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع جلجة ، سقط رأس ألبرت على الأرض .
“هذا ما أعتقده. ربما يكون من عمل براونز أو ابنته .”
“…هذا صحيح .”
“لكن الأمر المؤكد أنها قد تعرضت للهجوم في المعبد ، لذا قلت لهم أنهم سوف يتحملون المسؤولية إذا تم اكتشاف العقل المدبر .”
أومأ دي خين برأسه ، معتقدًا أن بن سيتعامل مع الأمر بشكل جيد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى لو كان قد خمن ذلك بالفعل ، بعد التأكد ، لم يسعه إلا الغضب من براونز .
“ألم يتحدثوا عن القديسة ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صراخ ألبرت ، الذي كان يحاول كبحه ، كان له صدى في السجن ، لكن دي هين لم يجفل .
“لمرة واحدة فقط . سمعتهم يتحدثون مع بعضهم البعض لأنهم لم يتفقوا .”
“هيا ، الجميع ، اهدأوا. بهذا المعدل ، لن يمكننا اتخاذ أي قرارات.”
“حقًا .”
كانت آستر تنام جيدًا لدرجة أن إحدى قدميها كانت تبرز من اللحاف.
دي هين ، الذي كان يفكر في شيء ما أثناء المشي ، لمس ذقنه للحظة و خرج من المبنى .
دخلت القوة في يد دي هين متذكرًا حياة آستر الماضية التي عاشتها في الأسر .
لقد مر وقت طويل منذ أن ذهب إلى النوم ، لكن خطواته لم تكن باتجاه غرفة النوم ، بل نحو السجن الذي سُجن فيه ألبرت.
كان العثور على النقابة بمثابة نصف إجراء ، ولكن يبدو أن رد فعل ألبرت قد اثبت له أنه كان صحيحاً .
“هل اكتشفت أي شيء ؟”
“ماذا سنفعل بالقديسة ؟”
“عرفت تقريبًا في أي جماعة ينتمي .”
“هذا ما أعتقده. ربما يكون من عمل براونز أو ابنته .”
لم يعرف من خلال استجواب ألبرت .
“هل أنتَ بخير ؟”
بمج وصوله للقصر ، تركه لقائد الفرسان ، لكنه لم يفتح فمه مهما قام بتعذيبه .
كان دي هين ، بعدما كان يقوم بفحص غرفة التوأم كل مساء ، بفتح باب غرفة آستر التي لم يكن لها مالك .
بدلاً من ذلك ، كان دي هين قادرًا على معرفة إلى أي جماعة ينتمي من خلال المستندات التي بحث فيها و تخص براونز .
بعد أن ضرر قائد الفارس جروحًا صغيرة في جميع أنحاء جسده ، انتقل الألم من جميع أنحاء جسده.
منذ وقت ليس ببعيد ، بحث في جميع أنواع الملفات لاكتشاف نقاط ضعف براونز .
“ماذا سنفعل ؟”
كانت نقابة الاغتيالات أخطرهم . لذا ظن أنها كانت هي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن من الغريب على الإطلاق ان يقتله دي هين ، و سوف يتمكن من اختراق عنقه على الفور .
“إذن ، هل نحاول ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتهج ديلبرت بفكرة أنه لم يعد مضطرًا لرؤيته هكذا .
عندما مرّ بمدخل السجن و نزل إلى الطابق السفلي ، شوهد فارسًا يحرس السجن .
ونتيجة لذلك اخترق السيف رقبة ألبرت وكان الجرح عميقًا.
كان ألبرت في حالة من فقدان الوعي مقيدًا إلى كرسي مغطى بالدماء في زنزانة يحرسها فارس .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما توغلت الشفرة الحادة قليلاً في مركز الرقبة ، كان الدم يتساقط من الجرح .
“يمكنك الخروج .”
“نعم ، لكن الأمر ليس نفسه بالنسبة لك .”
“نعم !”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت نقابة الاغتيالات أخطرهم . لذا ظن أنها كانت هي .
بعد إرسال جميع الحراس ، فتح دي هين الباب و دخل .
“آه !”
“استيقظ .”
“لقد وجدت نقابتك.”
ملأ دي هين الدلو المجاور له بالماء ورشه على ألبرت.
ديلبرت ، كبير الخدم ، قام بإبلاغ دي هين فور خروجه من غرفة آستر .
“هاه!”
“لقد عاد بن . لقد تم إخباري أن أبلغكَ بمجرد أن يصل .”
ألبرت ، الذي فقد وعيه ، فتح عينيه على اتساعهما. شعر الجسم كله بالمرارة عندما لامس الجرح الماء المالح وليس الماء فقط.
بمج وصوله للقصر ، تركه لقائد الفرسان ، لكنه لم يفتح فمه مهما قام بتعذيبه .
“آهغ .”
“نريدهم أن يقوموا بالإغاثة . لم يحن الوقت و نحتاج للمزيد من الأيدي .”
بعد أن ضرر قائد الفارس جروحًا صغيرة في جميع أنحاء جسده ، انتقل الألم من جميع أنحاء جسده.
دخلت القوة في يد دي هين متذكرًا حياة آستر الماضية التي عاشتها في الأسر .
“أنا لست شخصًا رحيمًا .”
“…هذا صحيح .”
صرخ دي هين و ركل كرسي ألبرت المربوط .
ارتجف ألبرت ، الذي كان على دراية بسمعة دي خين السيئة ، معتقدًا أنه كان صادقًا حقًا.
مع جلجة ، سقط رأس ألبرت على الأرض .
“هل هذه النقابة أهم من حياة زملائك الذين شاركوا حياتهم؟”
داس دي خين على رأسه بحذائه ، لكن لم يكن هناك تعبير.
“الآن بعد أن عادت السيدة ، يبدو أن المنزل ممتلئ.”
“منذ أنكَ قد لمست ابنتي ، لن يكون لديّ النية لإنقاذكَ .”
في النهاية ، وجد المادة التي كان يبحث عنها وغادر المكتب بارتياح.
بالنظر لآستر التي حاول أن يختطفها ، فلم يكن قتله هنا كافياً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتهج ديلبرت بفكرة أنه لم يعد مضطرًا لرؤيته هكذا .
بمجرد تخيل أن آستر التي كان سيتم اختطافها لو لم يذهب لهناك ، أصبح الدم يتدفق لرأسه .
قم سُمع صوت فارس يرتدي الزي العسكري يصعد على السُلم .
“لكن عليّ الإمساك بالشخص الذي لا أحبه أكثر منك .”
“هل هذه النقابة أهم من حياة زملائك الذين شاركوا حياتهم؟”
ومع ذلك ، هناك سبب واحد فقط لعدم قتل ألبرت على الفور. كان للقبض على براونز .
ومع ذلك ، هناك سبب واحد فقط لعدم قتل ألبرت على الفور. كان للقبض على براونز .
أمسك دي هين ألبرت من ياقته ونظر في عينيه ، متخلصًا من الحياة التي لم تُشاهد إلا في ساحة المعركة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انا أعلم . لن اقتله .”
“لقد وجدت نقابتك.”
“ألم يتحدثوا عن القديسة ؟”
لم يستجب ألبرت لأية تهديدات من قائد الفرسان ، لكن عينيه اهتزتا بشكل كبير هذه المرة.
***
“على الرغم من اختفائكم ، كان أعضاء النقابة لا يزالون هناك. لا يزال هناك الكثير منهم على قيد الحياة في المعبد.”
نظر دي هين لها بمحبة ، وسحب اللحاف ، وغطاها بشكل صحيح ، وغادر الغرفة.
كان العثور على النقابة بمثابة نصف إجراء ، ولكن يبدو أن رد فعل ألبرت قد اثبت له أنه كان صحيحاً .
“هل تعتقد أن هذا صحيح ؟”
“آه !”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سيكون ذلك جيدًا .”
“رجالك وعائلاتهم. يمكنني شنق كل من له علاقة بالأمر . حتى الأطفال . لدي القدرة على القيام بذلك.”
“حسنًا ، من الأفضل أن ننتظر حتى اليوم وننقل راڤيان إلى الزنزانة إذا لم يأتي دوق براونز.”
ارتجف ألبرت ، الذي كان على دراية بسمعة دي خين السيئة ، معتقدًا أنه كان صادقًا حقًا.
ومع ذلك ، هناك سبب واحد فقط لعدم قتل ألبرت على الفور. كان للقبض على براونز .
‘قال جيسون أن زوجته سوف تلد …’
في النهاية ، وجد المادة التي كان يبحث عنها وغادر المكتب بارتياح.
لم يستطع أحد مرؤوسيه أن يأتي معي هذه المرة بسبب ولادة زوجته.
“ألم يتحدثوا عن القديسة ؟”
أغمضت عينيه بشدة بسبب التوتر على فكرة أنه إذا اكتشف دي هين عن النقابة ، فقد يتم القبض على جيسون وزوجته وحتى الطفل الذي ولد.
ومع ذلك ، فإن ألبرت ، الذي عانى من جميع أنواع المصاعب ، لم يستسلم للحياة.
“اخبرني من أحضركَ ، عندها سوف يتم العفو عن رجالك .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت نقابة الاغتيالات أخطرهم . لذا ظن أنها كانت هي .
ألبرت ، الذي لم يكن يعرف أن فم دي هين سوف يخرج كلمات العفو ، اصبح به بعض الشك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عادة ، كانت اجتماعات الشيوخ تبدأ وتتخذ القرارات حتى يقتنع الجميع.
أطلق دي هين فم ألبرت ، الذي كان مغطى بقطعة قماش طوال الوقت.
ثم صعد السلم ليفحص حالة آستر .
“لا أعتقد أنه اقتراح سيء .”
كان دي هين ، بعدما كان يقوم بفحص غرفة التوأم كل مساء ، بفتح باب غرفة آستر التي لم يكن لها مالك .
“أنتَ تكذب .”
ملأ دي هين الدلو المجاور له بالماء ورشه على ألبرت.
“أنا لا اكذب .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في الوقت الحالي ، إذا كان المعبد قد منعها من الذهاب لأنها كانت قديسة ، فلا يوجد سبب لتوظيف شخص خارجي للمضي قدمًا في عملية الاختطاف.”
عندما أعطاه ألبرت نظرة سامة ، أمسك دي هين ذراعه المقيدة و جرحها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صراخ ألبرت ، الذي كان يحاول كبحه ، كان له صدى في السجن ، لكن دي هين لم يجفل .
صراخ ألبرت ، الذي كان يحاول كبحه ، كان له صدى في السجن ، لكن دي هين لم يجفل .
أمسك دي هين ألبرت من ياقته ونظر في عينيه ، متخلصًا من الحياة التي لم تُشاهد إلا في ساحة المعركة.
“لكن لا يمكننا بيع العملاء ، فالعميل هو أساس النقابة .”
“القديسة ، لا ، إنها مسألة التحدث عن العقوبة التي يحب أن تعطى لراڤيان ، التي تظاهرت بكونها قديسة .”
“هل هذه النقابة أهم من حياة زملائك الذين شاركوا حياتهم؟”
أوقفه بن و تجنب الإضابة القاتلة ، لكن ألبرت قد أُغمي عليه بالفعل .
“…….”
عند الفجر .
كان ألبرت مترددًا بالفعل .
كان دي هين ، بعدما كان يقوم بفحص غرفة التوأم كل مساء ، بفتح باب غرفة آستر التي لم يكن لها مالك .
لقد فعل كل شيء من أجل المال وقتل الناس مثل أي شيء آخر .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتح الباب بصمت ونظر إلى الداخل ،
بالنسبة له ، كان رجاله أكثر من مجرد عائلة. بغض النظر عما حدث للآخرين ، كان رجاله ثمينين.
كان دي هين ، بعدما كان يقوم بفحص غرفة التوأم كل مساء ، بفتح باب غرفة آستر التي لم يكن لها مالك .
“هل هذا سيضمن … حياة رجالي حقًا ؟”
لقد مر وقت طويل منذ أن ذهب إلى النوم ، لكن خطواته لم تكن باتجاه غرفة النوم ، بل نحو السجن الذي سُجن فيه ألبرت.
“نعم ، لكن الأمر ليس نفسه بالنسبة لك .”
أوقفه بن و تجنب الإضابة القاتلة ، لكن ألبرت قد أُغمي عليه بالفعل .
أخذ دي هين السيف من خصره ووجهه إلى رقبة ألبرت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في الوقت الحالي ، إذا كان المعبد قد منعها من الذهاب لأنها كانت قديسة ، فلا يوجد سبب لتوظيف شخص خارجي للمضي قدمًا في عملية الاختطاف.”
عندما توغلت الشفرة الحادة قليلاً في مركز الرقبة ، كان الدم يتساقط من الجرح .
“هذا ما أعتقده. ربما يكون من عمل براونز أو ابنته .”
“آه .”
لقد مر يومان بالفعل منذ إجراء اختبار التأهيل ، ولكن لم يكن من السهل جمع الآراء.
“أنا أعرف بالفعل من اشتراكَ ، كل ما عليك فعله هو الإجابة سواء كان الأمر صحيحًا أم لا .”
أخذ دي هين أنفاسه ووضع سيفه لاحتواء غضبه.
سأل دي هين ، الذي أمال رأسه إلى الجانب ، ووضع المزيد من القوة على السيف الموجه إلى رقبته.
أمسك دي هين ألبرت من ياقته ونظر في عينيه ، متخلصًا من الحياة التي لم تُشاهد إلا في ساحة المعركة.
“هل هو براونز ؟”
عند الفجر .
لم يكن من الغريب على الإطلاق ان يقتله دي هين ، و سوف يتمكن من اختراق عنقه على الفور .
“استيقظ .”
“…هذا صحيح .”
وقادت شارون الاجتماع من جديد ولخص مضمون الاجتماع.
ومع ذلك ، فإن ألبرت ، الذي عانى من جميع أنواع المصاعب ، لم يستسلم للحياة.
“لا يمكن ذلك . دعونا نقرر بالأغلبية .”
بعد أن أدرك أنه لم يكن شخصًا ما سيعمل على إضاعة الوقت ، غير رأيه لإنقاذ مرؤوسيه .
ألبرت ، الذي لم يكن يعرف أن فم دي هين سوف يخرج كلمات العفو ، اصبح به بعض الشك.
“هذا الوغد .”
“أفهم .”
حتى لو كان قد خمن ذلك بالفعل ، بعد التأكد ، لم يسعه إلا الغضب من براونز .
لم يستطع أحد مرؤوسيه أن يأتي معي هذه المرة بسبب ولادة زوجته.
دخلت القوة في يد دي هين متذكرًا حياة آستر الماضية التي عاشتها في الأسر .
“سموك ، لا يمكنك قتله. علينا أن نجعله يشهد .”
ونتيجة لذلك اخترق السيف رقبة ألبرت وكان الجرح عميقًا.
ومع ذلك ، فإن ألبرت ، الذي عانى من جميع أنواع المصاعب ، لم يستسلم للحياة.
“سموك ، لا يمكنك قتله. علينا أن نجعله يشهد .”
“مستحيل ، إن لم يأتِ و يرسل أحد فقد يكون قد قطع علاقاته مع ابنته بالفعل .”
أوقفه بن و تجنب الإضابة القاتلة ، لكن ألبرت قد أُغمي عليه بالفعل .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد فعل كل شيء من أجل المال وقتل الناس مثل أي شيء آخر .
“انا أعلم . لن اقتله .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكن عليّ الإمساك بالشخص الذي لا أحبه أكثر منك .”
أخذ دي هين أنفاسه ووضع سيفه لاحتواء غضبه.
وقادت شارون الاجتماع من جديد ولخص مضمون الاجتماع.
“اتصل بطبيب وأخبره أن يعالجه .”
“حسنًا ، وماذا لو توقفنا لإحضار لوسيفر الذي لدى الدوق ؟ سيكون مفيدًا لهذا الاجتماع .”
عاد إلى رشده وخرج من السجن لينعم بالريح الباردة.
“هل تعتقد أن هذا صحيح ؟”
“هل أنتَ بخير ؟”
كان ألبرت مترددًا بالفعل .
“نيتي لقتل براونز قد ارتفعت بشكل كبير . للحظة ، لقد بدا الشخص الذي أمامي هو .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في غرفة الاجتماعات بداخل المعبد .
“أفهم .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الآن ، كان رؤساء الكهنة بالمرصاد ، تماماً مثل راڤيان .
“بن ، نحتاج إلى عقد اجتماع للعائلات الأربع الكبرى. أقرب موعد هو الأفضل. التنسيق مع العائلتين الأخريين باستثناء عائلة براونز . آه ، يجب أن يكون مكان الاجتماع هو القصر الإمبراطوري.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما توغلت الشفرة الحادة قليلاً في مركز الرقبة ، كان الدم يتساقط من الجرح .
لم تكن هناك حاجة للانتظار أكثر من ذلك لأنه كان لديه شاهد ليخبرهم أن براونز هاجم ابنة الدوق الأكبر.
أخذ دي هين السيف من خصره ووجهه إلى رقبة ألبرت.
“حسنًا ، وماذا لو توقفنا لإحضار لوسيفر الذي لدى الدوق ؟ سيكون مفيدًا لهذا الاجتماع .”
“حسنًا ، وماذا لو توقفنا لإحضار لوسيفر الذي لدى الدوق ؟ سيكون مفيدًا لهذا الاجتماع .”
“سيكون ذلك جيدًا .”
ملأ دي هين الدلو المجاور له بالماء ورشه على ألبرت.
بالتفكير في سبب إرسال لوسيفر ، نظر دي هين إلى السماء بعيون مختلطة.
لقد مر يومان بالفعل منذ إجراء اختبار التأهيل ، ولكن لم يكن من السهل جمع الآراء.
عند الفجر .
“ماذا سنفعل ؟”
كانت شمس الصباح بدأت تشرق بالفعل . (سطور بديهية)
ومع ذلك ، لم يكن هناك وقت أو راحة للمعبد الآن .
***
“اسأل ما إن كانت ستبقى تحت رعاية الدوق الأكبر . يمكننا أن نرسل شخص ما لاستعادتها بطريقة ما .”
في غرفة الاجتماعات بداخل المعبد .
ألبرت ، الذي لم يكن يعرف أن فم دي هين سوف يخرج كلمات العفو ، اصبح به بعض الشك.
لقد مر يومان بالفعل منذ إجراء اختبار التأهيل ، ولكن لم يكن من السهل جمع الآراء.
كان دي هين ، بعدما كان يقوم بفحص غرفة التوأم كل مساء ، بفتح باب غرفة آستر التي لم يكن لها مالك .
“هيا ، الجميع ، اهدأوا. بهذا المعدل ، لن يمكننا اتخاذ أي قرارات.”
سأل دي هين الفارس ، وهو يهمس حتى لا تستيقظ آستر .
وقادت شارون الاجتماع من جديد ولخص مضمون الاجتماع.
عندما مرّ بمدخل السجن و نزل إلى الطابق السفلي ، شوهد فارسًا يحرس السجن .
“بادئ ذي بدء ، نحن سنقرر ما سنفعله بالكهنة الأربعة .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الآن ، كان رؤساء الكهنة بالمرصاد ، تماماً مثل راڤيان .
الآن ، كان رؤساء الكهنة بالمرصاد ، تماماً مثل راڤيان .
“القديسة ، لا ، إنها مسألة التحدث عن العقوبة التي يحب أن تعطى لراڤيان ، التي تظاهرت بكونها قديسة .”
“نريدهم أن يقوموا بالإغاثة . لم يحن الوقت و نحتاج للمزيد من الأيدي .”
“أنا أعرف بالفعل من اشتراكَ ، كل ما عليك فعله هو الإجابة سواء كان الأمر صحيحًا أم لا .”
“لكنهم هم الذين وضعوا القديسة المزيفة ، لا يمكننا تركهم يذهبون .”
أومأ برأسه وتوجه نحو مكتبه. كان بن لا يزال هناك.
كانت المعارضة متوترة لدرجة أنه لم يكن هناك تنسيق على الإطلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت نقابة الاغتيالات أخطرهم . لذا ظن أنها كانت هي .
“لا يمكن ذلك . دعونا نقرر بالأغلبية .”
عندما أعطاه ألبرت نظرة سامة ، أمسك دي هين ذراعه المقيدة و جرحها .
عادة ، كانت اجتماعات الشيوخ تبدأ وتتخذ القرارات حتى يقتنع الجميع.
“لقد نامت فور خروجها من الحمام .”
ومع ذلك ، لم يكن هناك وقت أو راحة للمعبد الآن .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صراخ ألبرت ، الذي كان يحاول كبحه ، كان له صدى في السجن ، لكن دي هين لم يجفل .
“ثم بأغلبية الأصوات ، سنؤجل التخلص من الأربعة حتى يتم حل الوباء. ومع ذلك ، سوف يبقى الكاهن لوكاس تحت المراقبة .”
“الآن بعد أن عادت السيدة ، يبدو أن المنزل ممتلئ.”
لم يكن الجميع راضين عن القرار ، ولكن في الوقت الحالي ، انتقلوا إلى الجدول التالي .
“نريدهم أن يقوموا بالإغاثة . لم يحن الوقت و نحتاج للمزيد من الأيدي .”
“القديسة ، لا ، إنها مسألة التحدث عن العقوبة التي يحب أن تعطى لراڤيان ، التي تظاهرت بكونها قديسة .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الآن ، كان رؤساء الكهنة بالمرصاد ، تماماً مثل راڤيان .
“هذا سيحدث فقط عندما يأتي دوق براون. لماذا لا يأتي؟”
“هل تعتقد أن هذا صحيح ؟”
“ربما لم يتواصل معه أحد .”
ديلبرت ، كبير الخدم ، قام بإبلاغ دي هين فور خروجه من غرفة آستر .
“مستحيل ، إن لم يأتِ و يرسل أحد فقد يكون قد قطع علاقاته مع ابنته بالفعل .”
بمج وصوله للقصر ، تركه لقائد الفرسان ، لكنه لم يفتح فمه مهما قام بتعذيبه .
“مستحيل. لاتزال ابنته . لقد رأينا كم يعتز بها .”
“آه .”
“حسنًا ، من الأفضل أن ننتظر حتى اليوم وننقل راڤيان إلى الزنزانة إذا لم يأتي دوق براونز.”
-يتبع ….
اتخذت شارون القرار .
أومأ دي خين برأسه ، معتقدًا أن بن سيتعامل مع الأمر بشكل جيد.
تم وضع راڤيام في الغرفة الخاصة لمعاقبتها بعد سماع ما سيقوله الدوق براونز .
بدلاً من ذلك ، كان دي هين قادرًا على معرفة إلى أي جماعة ينتمي من خلال المستندات التي بحث فيها و تخص براونز .
ومع ذلك ، إذا لم يأتِ ، فلا داعي للاهتمام بالموقف بعد الآن.
“…هذا صحيح .”
“ماذا سنفعل بالقديسة ؟”
“اسأل ما إن كانت ستبقى تحت رعاية الدوق الأكبر . يمكننا أن نرسل شخص ما لاستعادتها بطريقة ما .”
في هذا الوقت،
دي هين ، الذي كان يفكر في شيء ما أثناء المشي ، لمس ذقنه للحظة و خرج من المبنى .
تحدث كبير الشيوخ ديريك ، الذي بدا غير سعيد طوال الاجتماع.
“هذا ما أعتقده. ربما يكون من عمل براونز أو ابنته .”
“ماذا سنفعل ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “على الرغم من اختفائكم ، كان أعضاء النقابة لا يزالون هناك. لا يزال هناك الكثير منهم على قيد الحياة في المعبد.”
“اسأل ما إن كانت ستبقى تحت رعاية الدوق الأكبر . يمكننا أن نرسل شخص ما لاستعادتها بطريقة ما .”
أمسك دي هين ألبرت من ياقته ونظر في عينيه ، متخلصًا من الحياة التي لم تُشاهد إلا في ساحة المعركة.
-يتبع ….
“…….”
“أنا لست شخصًا رحيمًا .”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
