“هل هذا صحيح ؟”
“ومع ذلك ، من الأفضل الحذر في حالة حدوث شيء ما .”
“نعم ، إن كنت لا تشعر كيف يمكنك القتال ؟”
أخفى ألبرت كل طاقته تمامًا ، لكن مرؤوسيه لم يسيطروا على ظهورهم بدقة .
“أشعر بهم ، ألبرت .”
“وأنا أيضًا .”
بالطبع ، كان ألبرت هو من كان في المقدمة وركض نحو فارس الظل المختبئ خلف الشجرة.
“حسنا هذا جيد.”
كما أنها زادت من سرعتها في المشي لتخرج من المعبد بسرعة .
كان أعضاء النقابة يتنافسون عمن هو الأفضل و أصبحت عيونهم حادة .
“ولكن ألسنا في المعبد ؟”
“على أي حال ، المجموع الكامل هو سبعة .”
“منذ وقت سابق ، استمريت في الشعور بوخز في ظهري .”
داخل المعبد المركزي ، لا يمكن إحضار أكثر من عدد معين من المرافقين.
بالطبع ، كان ألبرت هو من كان في المقدمة وركض نحو فارس الظل المختبئ خلف الشجرة.
كان هناك العديد من المرافقين من تريزيا ، لكن آستر اختارت سبعة فقط وفقًا للرقم.
كان فرسان الظل المختبئون وراء الأشجار ويتتبعونهم يصوبون سيوفهم على أعضاء الجماعة الذين هاجموهم بالفعل.
كان ألبرت ينوي الاستفادة من هذه الفجوة عندما تم تقليل المرافقين إلى الحد الأدنى.
“أشعر بهم ، ألبرت .”
“لا يمكن الاستهانة بالأمر . خاصة الرجال الثلاثة الموجودين وراء تلك الشجرة . إذا اختارت بين اللذين لديهم قوة قوية ، سيكونون أقوياء للغاية .”
“نعم ، إن كنت لا تشعر كيف يمكنك القتال ؟”
“ولكن هل من المقبول حقًا العمل داخل المعبد؟”
كان ألبرت ينوي الاستفادة من هذه الفجوة عندما تم تقليل المرافقين إلى الحد الأدنى.
“بالطبع لا .”
شدّت آستر على تنورتها بقوة .
“ماذا ؟”
“ولكن هل من المقبول حقًا العمل داخل المعبد؟”
“ومع ذلك ، هذا هو السبيل الوحيد. نحتاج فقط إلى تأمين الهدف و الهرب . بعد ذلك سوف يعتني الدوق بالأمر .”
سرعان ما وضع ألبرت القماش المغطى بالدواء المنوم على فم آستر .
حتى لو كان العمل مرهقًا بعض الشيء ، فقد كان هناك فرق كبير بين تأمين الهدف وعدم القدرة على القيام بالأمر .
كان صحيحًا أيضًا أن الخروج من المعبد والانضمام إلى الفرسان الآخرين كان أفضل طريقة في الوقت الحالي.
ألبرت ، الذي شعر بشكل غريزي بمدى قوة فرسان الظل ، كان يحكم على أنه لا توجد فرصة للفوز بالخارج.
“آنستي ! احترسي منه !! تجنبي ذلك!”
“هيا جميعًا استعدوا ، سنبدأ قريبًا .”
اغرورقت الدموع في عيني آستر أثناء حديثها مع نواه.
على وجه الخصوص ، كان الوضع داخل المعبد مفيدًا لألبرت ورجاله.
“آنستي ، من فضلك تجنبي هذا !”
قلة من الناس مروا على جانب الطريق ، ربما بفضل امتحان التأهيل ، حتى الفرسان المقدسون لم يكونوا يحرسون .
ومع ذلك ، كان أعضاء النقابة يجرون بالفعل نحو آستر .
“ركزوا ، كل ما يمكنكم فعله هو توخي الحذر .”
إذا كان يريد قتلها فعليها بالطبع أن تتجنبه ، ولكن إن كان يريد الاختطاف فهناك طريقة أفضل .
بالمقارنة مع مرافقة آستر ، التي كانت سبعة فقط ، كان أعضاء النقابة المتناثرين يقاربون العشرين ، لذلك كانت هناك فرصة للفوز .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أحضرت سبعة أشخاص فقط لأن عدد المرافقين كان محدودًا . لكن إن قمنا بعدهم تقريبًا فهم عشرين ، كيف دخل هذا العدد الكبير من الناس إلى هنا ؟”
قام ألبرت بتعيين عدد من رجاله ممن سوف يهاجمون مرافقي آستر .
ألبرت ، الذي شعر بشكل غريزي بمدى قوة فرسان الظل ، كان يحكم على أنه لا توجد فرصة للفوز بالخارج.
“سأشير بإصبعي .”
اتسعت عيون آستر بدهشة وهي تنظر إلى الوراء .
رفع ألبرت ، الذي كان ينتظر اللحظة المناسبة ، ولم يرمش جفونه ، يده اليمنى ببطء.
“على أي حال ، المجموع الكامل هو سبعة .”
وبهدف تحديد التوقيت ، أعطى إشارة لجميع مرؤوسيه بالاندفاع.
“نعم ، إن كنت لا تشعر كيف يمكنك القتال ؟”
‘الآن !’
يبدو أن هناك عددًا واضحًا من المحاولات لاختطافها ، معتقدة أنه إذا كان لديها دمها فقط ، فسيكون ذلك على ما يرام.
بالطبع ، كان ألبرت هو من كان في المقدمة وركض نحو فارس الظل المختبئ خلف الشجرة.
في الوقت نفسه ، انفجر صوت سحب السيوف من الغمد في كل مكان.
كرئيس للنقابة ، كانت تحركاته هي الأسرع. كانت مهارة يمكن أن يثق بها براونز .
بدلاً من ذلك ، نظر ألبرت لتعبير آستر وهي ترمش ببراءة .
وبينما كان يقفز ، أخفى وجوده تمامًا ، ولم يلاحظ حتى الفارس الذي كان سيتعرض للهجوم من قِبله .
ركض المرافقون ، اللذين هزموا أعضاء النقابة في وقت متأخر ، ونواه و فرسان الظل إلى آستر ، لكنهم كانوا متأخرين بخطوة واحدة .
ألبرت ، الذي كان قد قطع المسافة إلى الحارس الذي كان يختبئ خلف الشجرة في لحظة ، قام بأرجحة سيفه دون تردد.
“حسنا هذا جيد.”
في تلك اللحظة ، لاحظ ڤيكتور ، الذي يتمتع بحاسة جيدة ، شعورًا غريبًا ونظر إلى الوراء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان مرافقي آستر أيضًا موهوبين جدًا ، لذلك لاحظوا الحركة التي كانت حولهم .
في الوقت نفسه ، وضع المرافقون آستر في الوسط وتحولوا إلى مجموعة حماية ، وسحبوا السيوف .
بالطبع ، كان ألبرت هو من كان في المقدمة وركض نحو فارس الظل المختبئ خلف الشجرة.
ومع ذلك ، كان أعضاء النقابة يجرون بالفعل نحو آستر .
كان ذلك لأن رجالًا يرتدون زي الكهنة جاءوا حتى يهاجموها .
في الوقت نفسه ، انفجر صوت سحب السيوف من الغمد في كل مكان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جاء نواه أمام آستر وحاول منعه ، لكن عضو آخر في النقابة قد تقدم له و اضطر إلى التصدي له .
***
بالمقارنة مع مرافقة آستر ، التي كانت سبعة فقط ، كان أعضاء النقابة المتناثرين يقاربون العشرين ، لذلك كانت هناك فرصة للفوز .
قبل أن يهاجم ألبرت ،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن ذلك بسبب الحزن ، لكن لأنها كانت سعيدة ، ذرفت الدموع بدون أن تشعر .
“آستر ، هل تبكين ؟”
“هذا صحيح . ولقد كانوا جميعًا يرتدون ملابس الكهنة . لابدَ أن هناك شخص ما في الداخل .”
“لا ، أريد العطس أنا لا أبكي .”
“آنستي ، عندما تغادرين المعبد سيكون هناك فرسان ينتظرونكِ . سيكون من الأكثر أمانًا مغادرة المعبد من التواجد هنا .”
اغرورقت الدموع في عيني آستر أثناء حديثها مع نواه.
“أشعر بهم ، ألبرت .”
لم يكن ذلك بسبب الحزن ، لكن لأنها كانت سعيدة ، ذرفت الدموع بدون أن تشعر .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جاء نواه أمام آستر وحاول منعه ، لكن عضو آخر في النقابة قد تقدم له و اضطر إلى التصدي له .
مسحت آستر الدموع بظهر يدها بسرعة و نفضتها .
على الرغم من أنه لا تزال هناك مسافة ، إلا أن المرافقين ألقوا باللوم على أنفسهم لعدم ملاحظتهم عاجلاً ، وغيروا صفوفهم لتغطية آستر .
ومع ذلك ، قام أحد المرافقين من الاقتراب من الخلف فجأة و همس.
كان ألبرت ، بتعبير راض على وجهه ، يعتقد أن آستؤ كان عليها النوم الآن و أصبح مستعدًا لرفعها .
“أنا آسف يا آنسة ، لكن شيئًا ما يبدو غريبًا.”
اغرورقت الدموع في عيني آستر أثناء حديثها مع نواه.
“بماذا تشعر ؟”
ثم افتح فمه على مصراعيه وهاجم كاحل ألبرت بقوة .
لم تكن تعرف ماذا يحدث ، لكن آستر خفضت صوتها هي الأخرى .
‘أتمنى ألا يحدث شيء .’
“منذ وقت سابق ، استمريت في الشعور بوخز في ظهري .”
“شعرت بالأمر أيضًا .”
“ماذا لو تشتت كل هؤلاء الحراس؟ أنت أميرة وليس هناك من يحميكِ .”
وافق ڤيكتور ، الذي شعر بشيء غريب ، وتقدم للأمام.
“ومع ذلك ، هذا هو السبيل الوحيد. نحتاج فقط إلى تأمين الهدف و الهرب . بعد ذلك سوف يعتني الدوق بالأمر .”
“يبدوا أن هناك من يريد مهاجمتنا .”
“آستر ، قفي خلفي .”
قال الحارس أنه قد تلقى اشارة حتى يحترس ، من فارس الظلام الذي كان يراقب من فوق الشجرة .
“آنستي ، من فضلك تجنبي هذا !”
“ولكن ألسنا في المعبد ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا حدث شيء من هذا القبيل داخل المعبد ، فلا توجد طريقة يمكن لـدي هين من خلالها الوقوف ساكنًا .
“ومع ذلك ، من الأفضل الحذر في حالة حدوث شيء ما .”
كان ذلك لأن الأشخاص الذين أخفوا وجودهم قدر الإمكان كانوا يركضون نحوهم.
“نعم .”
يبدو أن هناك عددًا واضحًا من المحاولات لاختطافها ، معتقدة أنه إذا كان لديها دمها فقط ، فسيكون ذلك على ما يرام.
أخفى ألبرت كل طاقته تمامًا ، لكن مرؤوسيه لم يسيطروا على ظهورهم بدقة .
قبل أن يهاجم ألبرت ،
كان مرافقي آستر أيضًا موهوبين جدًا ، لذلك لاحظوا الحركة التي كانت حولهم .
شدّت آستر على تنورتها بقوة .
‘أتمنى ألا يحدث شيء .’
كان فرسان الظل المختبئون وراء الأشجار ويتتبعونهم يصوبون سيوفهم على أعضاء الجماعة الذين هاجموهم بالفعل.
شدّت آستر على تنورتها بقوة .
“ماذا ؟”
كما أنها زادت من سرعتها في المشي لتخرج من المعبد بسرعة .
شدّت آستر على تنورتها بقوة .
كان المرافقون يضعون أيديهم على الغمد حتى يتمكنوا من سحب سيوفهم في أي وقت في حالة حدوث ظروف غير متوقعة.
آستر التي كانت تراقب الوضع ضيقت عينيها .
وللحظة ، صاح ڤيكتور ،الذي نظر إلى الوراء بإحساس غريب بعدم الارتياح ، بدهشة.
قام ألبرت بتعيين عدد من رجاله ممن سوف يهاجمون مرافقي آستر .
“آنستي ! تراجعي !”
“نعم ، ربما راڤيان .”
كان ذلك لأن الأشخاص الذين أخفوا وجودهم قدر الإمكان كانوا يركضون نحوهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم أخرج القماش من جيبه. لقد كانت ستصاب بالإغماء بمجرد أن تشم الدواء المنوم على الفور .
على الرغم من أنه لا تزال هناك مسافة ، إلا أن المرافقين ألقوا باللوم على أنفسهم لعدم ملاحظتهم عاجلاً ، وغيروا صفوفهم لتغطية آستر .
شعر فارس الظل الذي كان يتعامل مع ألبرت أن الموقف كان أخطر مما كان يعتقد و أصبحت تعابيره أصبحت أكثر صلابة.
كان فرسان الظل المختبئون وراء الأشجار ويتتبعونهم يصوبون سيوفهم على أعضاء الجماعة الذين هاجموهم بالفعل.
كان ألبرت ينوي الاستفادة من هذه الفجوة عندما تم تقليل المرافقين إلى الحد الأدنى.
‘لماذا الكهنة ؟’
أومأت آستر بشكل عرضي بدلاً من الرد.
اتسعت عيون آستر بدهشة وهي تنظر إلى الوراء .
أخذ ألبرت القماش من على فم آستر وهو يشعر بالارتباك .
كان ذلك لأن رجالًا يرتدون زي الكهنة جاءوا حتى يهاجموها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال الحارس أنه قد تلقى اشارة حتى يحترس ، من فارس الظلام الذي كان يراقب من فوق الشجرة .
ومع ذلك ، بمجرد خلعهم زي الكهنة الثقيل ، أدركت أن ذلك كان مجرد تمويه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا أن حراس آستر كانوا يتصدون بشكل جيد في البداية ، ولكن نظرًا لأن الأعداد كانت أقل ، أصبحت الرتب غير منظمة تدريجيًا.
شعر فارس الظل الذي كان يتعامل مع ألبرت أن الموقف كان أخطر مما كان يعتقد و أصبحت تعابيره أصبحت أكثر صلابة.
لقد كانوا يندفعون نحو آستر ، وعندما كانت تحاول أن تخطوا خطوات قليلة لقد كان الأمر يتكرر مرة أخرى .
في هذه المرحلة ، اعتقدت آستر أن الأمر قد يكون خطيرًا ، لذلك قامت بطريقة ما بالصفير في الصافرة التي كانت حول رقبتها .
قلة من الناس مروا على جانب الطريق ، ربما بفضل امتحان التأهيل ، حتى الفرسان المقدسون لم يكونوا يحرسون .
ثم فجأة ظهر طائر أزرق فوق رأسها و طار بعيدًا لمكان ما .
“لا ، أريد العطس أنا لا أبكي .”
“آستر ، قفي خلفي .”
كان هناك العديد من المرافقين من تريزيا ، لكن آستر اختارت سبعة فقط وفقًا للرقم.
مثل المرافقين ، استل نواه سيفه و أخذ آستر .
“ماذا لو تشتت كل هؤلاء الحراس؟ أنت أميرة وليس هناك من يحميكِ .”
كانت آستر حريصة على رؤية سيوف العصابة تهاجم من جميع الاتجاهات وتمسكت بذراع نواه .
“….ماذا؟”
“هل الجميع بخير؟”
كان هناك العديد من المرافقين من تريزيا ، لكن آستر اختارت سبعة فقط وفقًا للرقم.
“نعم . هؤلاء هم الأشخاص الذين وثق بهم الدوق الأكبر و أئتمنهم عليكِ .”
“آنستي ! احترسي منه !! تجنبي ذلك!”
ولكن حتى عندما قال ذلك ، كان نواه قلقًا من الداخل أيضًا.
“نعم .”
كان عدد مرافقي آستر قليلاً مقارنة بالطرف الآخر. علاوة على ذلك ، فإن المهاجمين لم يبدوا ضعفاء .
“نعم ، إن كنت لا تشعر كيف يمكنك القتال ؟”
“آنستي ، عندما تغادرين المعبد سيكون هناك فرسان ينتظرونكِ . سيكون من الأكثر أمانًا مغادرة المعبد من التواجد هنا .”
أخذ ألبرت القماش من على فم آستر وهو يشعر بالارتباك .
طاخ طاخ –
كما أنها زادت من سرعتها في المشي لتخرج من المعبد بسرعة .
عاد ڤيكتور ، الذي تعامل مع المهاجمين بتبادل السيوف بسرعة كبيرة ، إلى جانب آستر .
“نعم ، هذا سيكون جيدًا بالنسبة لبعضنا البعض .”
“لكن لا يمكنني رؤية المخرج .”
ومع ذلك ، بغض النظر عن مقدار انتظاره ، لم تسقط آستر في الجانب الآخر حيث مدّ يده .
“سأحاول تكوين ثغرة ، لذا إذا كان هناك طريق ، فلا يجب أن تنظري للخلف مطلقًا وتجري نحو الباب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أحضرت سبعة أشخاص فقط لأن عدد المرافقين كان محدودًا . لكن إن قمنا بعدهم تقريبًا فهم عشرين ، كيف دخل هذا العدد الكبير من الناس إلى هنا ؟”
“هل سأترككم وحدكم ؟”
‘الدم .’
“أولا وقبل كل شيء ، يجب أن تكون السيدة آمنة. سنغادر نحن بعد ذلك .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان مرافقي آستر أيضًا موهوبين جدًا ، لذلك لاحظوا الحركة التي كانت حولهم .
أومأت آستر برأسها وهي تعلم جيدًا ما يعنيه ڤيكتور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شمت آستر القماشة المنقوعة بالدواء المنوم من خلال أنفها و فمها لكنها كانت لاتزال واعية بشكل واضح .
كان صحيحًا أيضًا أن الخروج من المعبد والانضمام إلى الفرسان الآخرين كان أفضل طريقة في الوقت الحالي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جاء نواه أمام آستر وحاول منعه ، لكن عضو آخر في النقابة قد تقدم له و اضطر إلى التصدي له .
حبست آستر أنفاسها خلف المرافقين بحثًا عن فرصة للهروب.
ألبرت ، الذي شعر بشكل غريزي بمدى قوة فرسان الظل ، كان يحكم على أنه لا توجد فرصة للفوز بالخارج.
لكن بغض النظر عن عدد المرات التي حاولوا فيها ، لم ينجحوا . كان ذلك بسبب في أن اللحظة التي تحركت فيها آستر ، توافد أعضاء النقابة على بعضهم البعض.
“آستر ، هل تبكين ؟”
لم يسمحوا لآستر المستهدفة بالهروب بسهولة.
وبينما كان يقفز ، أخفى وجوده تمامًا ، ولم يلاحظ حتى الفارس الذي كان سيتعرض للهجوم من قِبله .
لقد كانوا يندفعون نحو آستر ، وعندما كانت تحاول أن تخطوا خطوات قليلة لقد كان الأمر يتكرر مرة أخرى .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آآههه!!”
آستر التي كانت تراقب الوضع ضيقت عينيها .
“هذا صحيح . ولقد كانوا جميعًا يرتدون ملابس الكهنة . لابدَ أن هناك شخص ما في الداخل .”
“نواه ، أليس هذا غريبًا ؟”
“حسنا هذا جيد.”
“ماذا ؟”
“سأشير بإصبعي .”
“أحضرت سبعة أشخاص فقط لأن عدد المرافقين كان محدودًا . لكن إن قمنا بعدهم تقريبًا فهم عشرين ، كيف دخل هذا العدد الكبير من الناس إلى هنا ؟”
“ومع ذلك ، من الأفضل الحذر في حالة حدوث شيء ما .”
قال نواه ‘آه’ و أومأ برأسه .
“سأحاول تكوين ثغرة ، لذا إذا كان هناك طريق ، فلا يجب أن تنظري للخلف مطلقًا وتجري نحو الباب.”
لم يكن لديه الوقت للتفكير في الأمر معتقدًا أنه كان عليه فقط حماية آستر .
أخذ ألبرت القماش من على فم آستر وهو يشعر بالارتباك .
“هذا صحيح . ولقد كانوا جميعًا يرتدون ملابس الكهنة . لابدَ أن هناك شخص ما في الداخل .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا أن حراس آستر كانوا يتصدون بشكل جيد في البداية ، ولكن نظرًا لأن الأعداد كانت أقل ، أصبحت الرتب غير منظمة تدريجيًا.
“نعم ، ربما راڤيان .”
‘الدم .’
إذا حدث شيء من هذا القبيل داخل المعبد ، فلا توجد طريقة يمكن لـدي هين من خلالها الوقوف ساكنًا .
سرعان ما وضع ألبرت القماش المغطى بالدواء المنوم على فم آستر .
كانت راڤيان هي الوحيدة التي لديها سبب لمهاجمتها ، حتى في مثل هذه المخاطرة الكبيرة.
“هذا فقط ؟ يالكِ من طفلة فريدة .”
‘الدم .’
إذا كان يريد قتلها فعليها بالطبع أن تتجنبه ، ولكن إن كان يريد الاختطاف فهناك طريقة أفضل .
يبدو أن هناك عددًا واضحًا من المحاولات لاختطافها ، معتقدة أنه إذا كان لديها دمها فقط ، فسيكون ذلك على ما يرام.
“ماذا ؟”
لقد سئمت من هوس راڤيان بالدم . لقد كانت سعيدة أن الأمر انتهى هذه المرة .
“نعم ، إن كنت لا تشعر كيف يمكنك القتال ؟”
بدا أن حراس آستر كانوا يتصدون بشكل جيد في البداية ، ولكن نظرًا لأن الأعداد كانت أقل ، أصبحت الرتب غير منظمة تدريجيًا.
“ولكن هل من المقبول حقًا العمل داخل المعبد؟”
“آنستي ! احترسي منه !! تجنبي ذلك!”
‘الآن !’
صاح أحد المرافقين في آستر.
في تلك اللحظة ، لاحظ ڤيكتور ، الذي يتمتع بحاسة جيدة ، شعورًا غريبًا ونظر إلى الوراء.
هذا لأن ألبرت ، الذي قتل فارس الظل ، كان يركض نحو آستر بابتسامة خبيثة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إن كنتِ لا تريدين أن تتأذي ابقي هادئة . يجب أن آخذك على قيد الحياة. لا أريد أن أؤذيك.”
“ماذا لو تشتت كل هؤلاء الحراس؟ أنت أميرة وليس هناك من يحميكِ .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا يمكن الاستهانة بالأمر . خاصة الرجال الثلاثة الموجودين وراء تلك الشجرة . إذا اختارت بين اللذين لديهم قوة قوية ، سيكونون أقوياء للغاية .”
جاء نواه أمام آستر وحاول منعه ، لكن عضو آخر في النقابة قد تقدم له و اضطر إلى التصدي له .
قال نواه ‘آه’ و أومأ برأسه .
“آستر ، لا تقفي هنا و اختبئي في أي مكان !”
ومع ذلك ، بمجرد خلعهم زي الكهنة الثقيل ، أدركت أن ذلك كان مجرد تمويه .
لكن آستر توقفت بشكل مستقيم ونظرت في عيني ألبرت.
كان صحيحًا أيضًا أن الخروج من المعبد والانضمام إلى الفرسان الآخرين كان أفضل طريقة في الوقت الحالي.
هو لا يريد قتلي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إن كنتِ لا تريدين أن تتأذي ابقي هادئة . يجب أن آخذك على قيد الحياة. لا أريد أن أؤذيك.”
إذا كان يريد قتلها فعليها بالطبع أن تتجنبه ، ولكن إن كان يريد الاختطاف فهناك طريقة أفضل .
ومع ذلك ، قام أحد المرافقين من الاقتراب من الخلف فجأة و همس.
“شورو .”
رفع ألبرت ، الذي كان ينتظر اللحظة المناسبة ، ولم يرمش جفونه ، يده اليمنى ببطء.
تمتمت آستر بصوت خفيض لم يسمعه ألبرت.
ومع ذلك ، بغض النظر عن مقدار انتظاره ، لم تسقط آستر في الجانب الآخر حيث مدّ يده .
شورو الذي تمت مناداة اسمه أخرج رأسه برفق من التنورة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال الحارس أنه قد تلقى اشارة حتى يحترس ، من فارس الظلام الذي كان يراقب من فوق الشجرة .
لكن ألبرت لم يتخيل أبدًا أنه ستكون هناك ثعابين ، ولا كتى أفاعي في هذا المكان .
–يتبع ….
ضحك ألبرت ، الذي جاء أمام آسار مباشرة دون أي مقاطعة ، بهدوء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان الأمر سهلاً لأن آستر لم تقاوم .
“إن كنتِ لا تريدين أن تتأذي ابقي هادئة . يجب أن آخذك على قيد الحياة. لا أريد أن أؤذيك.”
“آستر ، قفي خلفي .”
“…….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
أومأت آستر بشكل عرضي بدلاً من الرد.
اغرورقت الدموع في عيني آستر أثناء حديثها مع نواه.
“هذا فقط ؟ يالكِ من طفلة فريدة .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لماذا الكهنة ؟’
بعد ذلك ، رفعت آستر التي كانت هادئة شفتيها .
“آنستي ، عندما تغادرين المعبد سيكون هناك فرسان ينتظرونكِ . سيكون من الأكثر أمانًا مغادرة المعبد من التواجد هنا .”
ثم أخرج القماش من جيبه. لقد كانت ستصاب بالإغماء بمجرد أن تشم الدواء المنوم على الفور .
كان عدد مرافقي آستر قليلاً مقارنة بالطرف الآخر. علاوة على ذلك ، فإن المهاجمين لم يبدوا ضعفاء .
“آنستي ، من فضلك تجنبي هذا !”
“ولكن ألسنا في المعبد ؟”
“آستر لا !”
“لا ، أريد العطس أنا لا أبكي .”
ركض المرافقون ، اللذين هزموا أعضاء النقابة في وقت متأخر ، ونواه و فرسان الظل إلى آستر ، لكنهم كانوا متأخرين بخطوة واحدة .
لكن ألبرت لم يتخيل أبدًا أنه ستكون هناك ثعابين ، ولا كتى أفاعي في هذا المكان .
سرعان ما وضع ألبرت القماش المغطى بالدواء المنوم على فم آستر .
أومأت آستر بشكل عرضي بدلاً من الرد.
لقد كان الأمر سهلاً لأن آستر لم تقاوم .
شدّت آستر على تنورتها بقوة .
“نعم ، هذا سيكون جيدًا بالنسبة لبعضنا البعض .”
“نعم ، ربما راڤيان .”
كان ألبرت ، بتعبير راض على وجهه ، يعتقد أن آستؤ كان عليها النوم الآن و أصبح مستعدًا لرفعها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لماذا الكهنة ؟’
ومع ذلك ، بغض النظر عن مقدار انتظاره ، لم تسقط آستر في الجانب الآخر حيث مدّ يده .
كان ألبرت ، بتعبير راض على وجهه ، يعتقد أن آستؤ كان عليها النوم الآن و أصبح مستعدًا لرفعها .
“….ماذا؟”
“آنستي ! تراجعي !”
شمت آستر القماشة المنقوعة بالدواء المنوم من خلال أنفها و فمها لكنها كانت لاتزال واعية بشكل واضح .
“نعم .”
بدلاً من ذلك ، نظر ألبرت لتعبير آستر وهي ترمش ببراءة .
داخل المعبد المركزي ، لا يمكن إحضار أكثر من عدد معين من المرافقين.
“ألا يعمل هذا ؟ لم يكن هناك شيء من هذا القبيل ، لماذا ؟ هل استخدمت الدواء الخاطئ ؟”
في تلك اللحظة ، لاحظ ڤيكتور ، الذي يتمتع بحاسة جيدة ، شعورًا غريبًا ونظر إلى الوراء.
أخذ ألبرت القماش من على فم آستر وهو يشعر بالارتباك .
قلة من الناس مروا على جانب الطريق ، ربما بفضل امتحان التأهيل ، حتى الفرسان المقدسون لم يكونوا يحرسون .
“هذا الدواء لا يعمل عليّ ، ربما عليك أن تستخدم دواء أقوى ؟”
“هذا فقط ؟ يالكِ من طفلة فريدة .”
قالت له آستر بلطف من ثم نادت على اسم شورو .
هذا لأن ألبرت ، الذي قتل فارس الظل ، كان يركض نحو آستر بابتسامة خبيثة .
“أليس كذلك ، شورو ؟”
رفع ألبرت ، الذي كان ينتظر اللحظة المناسبة ، ولم يرمش جفونه ، يده اليمنى ببطء.
في تلك اللحظة ، كان شور ، الذي كان يرفع وجهه ، متحمسًا وقفز إلى الأمام بسرعة كبيرة.
رفع ألبرت ، الذي كان ينتظر اللحظة المناسبة ، ولم يرمش جفونه ، يده اليمنى ببطء.
ثم افتح فمه على مصراعيه وهاجم كاحل ألبرت بقوة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت له آستر بلطف من ثم نادت على اسم شورو .
أنياب شورو ، كانت حادة جدًا ، اخترقت كاحل ألبرت.
“بماذا تشعر ؟”
“آآههه!!”
لكن ألبرت لم يتخيل أبدًا أنه ستكون هناك ثعابين ، ولا كتى أفاعي في هذا المكان .
مع انتشار الألم الذي لا يطاق من كاحله إلى جسده بالكامل ، لم يستطع ألبرت الوقوف بعد الآن وصرخ و كأن حلقه ينفجر .
شعر فارس الظل الذي كان يتعامل مع ألبرت أن الموقف كان أخطر مما كان يعتقد و أصبحت تعابيره أصبحت أكثر صلابة.
–يتبع ….
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان مرافقي آستر أيضًا موهوبين جدًا ، لذلك لاحظوا الحركة التي كانت حولهم .
“هذا فقط ؟ يالكِ من طفلة فريدة .”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
