“لأين؟ للمنزل .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استقبل نواه آستر بابتسامة ودية كما هو الحال دائمًا.
أجابت آستر بنظرة غير مبالية بشكل طبيعي للغاية.
كان دي هين هو الشخص الوحيد الذي وقف بجانب آستر الذي ابتعد عنها الحميع و تمسك بيدها .
نمت فوضى بين الشيوخ .
“لا. منذ البداية ، المكان الذي كان من المفترض أن أكون فيه ليس المعبد ، بل منزلي .”
كان السبب في تجريد راڤيان من مصبها كـقديسة على الفور هو التمسك بآستر ، وتفاجأ الشيوخ عندما قالت إنها ستترك المعبد .
“لا .”
سارت آستر نحو الباب بدون أن تنتبه لردة فعلهم .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كانت تتسائل لماذا يتبعها ، لكنه الآن يقول شيئًا لطيفًا ، لذا توقفت آستر عن الكلام و عادت .
هرعت شارون لإمساك آستر .
كانت ابتسامة ملائكية لم تظهر من قبل .
“مهلاً توقفي للحظة آنستي .”
….
آستر التي كادت تصل إلى الباب ، توقفت و نظرت إلى الوراء .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الشخص الذي تحدث له في آخر مرة .
ومع ذلك ، كان ذلك بسبب صوت نداء شارون ، التي ساعدت بشكل كبير في الكشف عن الحقيقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من خلال الباب الذي كان مفتوحًا خلال القيام بالاختبار ، رأى كاليد قوة آستر المقدسة المذهلة .
“ألم توافقي الإنضمام إلينا ؟”
طاردها كاليد بسرعة حتى لا تفوته .
ارتجفت عينا شارون المتجعدتين قليلاً. بدت حريصة على عدم مغادرة آستر.
“لا. منذ البداية ، المكان الذي كان من المفترض أن أكون فيه ليس المعبد ، بل منزلي .”
“منذ البداية ، لم أكن أنوي المشاركة معكم في أي شيء .”
“نعم ، نعم .”
“ألم تأخذي الاختبار؟ أظهرت الآنسة كل قوتها .”
كاليد ، الذي جاء مسرعاً ، نظر إلى آستر بعيون مغرمة وسأل.
فوجئت برد فعل آستر الجاف ، تفاجأت شارون وحاولت قصارى جهدها للقبض عليها بطريقة ما.
كان مكانه بجوار سيدته راڤيان ، كما قالت آستر .
“نحن فقط ننظر للآنسة ، لهذا السبب عزلنا القديسة الحالية على الفور .”
لقد فعلتها القديسة الأولى .
امالت آستر رأسها متسائلة إذا كان من المفترض أن تأخذ الأمر على محمل الجد.
“منذ البداية ، لم أكن أنوي المشاركة معكم في أي شيء .”
“إن استمرت الآنسة على هذا النحو ، فإن انتشار الوباء في جميع أنحاء الإمبراطورية لن يتم حله أبدًا. سيموت المزيد من الناس .”
جفل الفرسان المقدسون و انتقلو للجانب الآخر بدون أن يدركوا ذلك .
“لماذا تطلبين مني حل هذا الأمر ؟”
عند مشاهدة التغيير ، أصبحت شارون تشعر بالأسف عما حدث ، و تمنت أنها فعلت شيء لمنع الكهنة من بيع آستر .
“آنستي …”
“سيد كاليد .”
“لقد حدث ذلك بسبب اختياراتكم الخاطئة . عليكم حل الأمر بأنفسكم ، لا أفهم لماذا تحاولون إلقاء اللوم عليّ .”
حتى شارون كانت تعرف أن آستر لا ينبغي عليها أن تُحبس ولن تفعل فقط لأنهم كانوا يرغبون في ذلك .
كرهت آستر المعبد بقدر ما كانت تكره راڤيان ، ابتي غيرت موقفها وكأنها تقلب راحتيها .
فوجئت برد فعل آستر الجاف ، تفاجأت شارون وحاولت قصارى جهدها للقبض عليها بطريقة ما.
“لو كنا قادرين على إصلاح الأمر لفعلنا ذلك . لا سمكنني أن أخبركِ هنا لكن … جعل الوباء يختفي شيء لا يستطيع فعله سوى القديسة .”
كانت آستر هي التي فتحت الباب و خرجت ، و رأى الشيوخ يحاولون منعها من الخروج .
لقد فعلتها القديسة الأولى .
كان جو آستر المحيط بها لا يجعل أحد يجرؤ على الاقتراب منها اليوم .
قرأت في الكتب القديمة أن هناك حدودًا لحماية الإمبراطورية وكرة بلورية للحفاظ عليها.
شارون ، التي جفلت ، لم تستطع قول أي شيء وأغلقت شفتيها بإحكام.
لذا عندما جاءت فكرت في إصلاح الكرة البلورية حتى لو لم تأخذ مقعد القديسة .
“ثم سنرى كيفس يتم فرض عقوبة عادلة على الآنسة راڤيان هذه المرة .”
لكن آستر قررت عدم التعامل مع كل شيء. لم ترغب في التضحية من أجل المعبد.
جفل الفرسان المقدسون و انتقلو للجانب الآخر بدون أن يدركوا ذلك .
“حتى لو قمتم بالتنحي عن مناصبكم و أصبحتم شيوخًا مازال لديكم القوة المقدسة الكافية . هل سبق لكم استخدام هذه القوة المقدسة خارج المعبد لإنقاذ شخص آخر؟”
“هل هذا هو خياركم ؟”
“هذا ….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذن يمكنكِ العودة إلى المعبد . ولكن إلى أين أنتِ ذاهبة مرة أخرى ؟ فقط ابقِ هنا .”
شارون ، التي جفلت ، لم تستطع قول أي شيء وأغلقت شفتيها بإحكام.
قام الفرسان المقدسون اللذين تلقوا الأوامر بسد طريق آستر .
“لقد رأيت كل شيء في الطريق إلى هنا . كان هناك أشخاص قد سقطوا بدون رقابة في الأزقة . ماذا فعل مجلس الشيوخ بحق خالق الجحيم ؟ فقط انتظار شخص ما ليحضر ويرتب الأمر؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ركض بسرعة إلى الباب .
تحوّل صوت آستر البارد إلى خنجر وظل عالقًا في قلب شارون.
قالت آستر و قطعت كلمات شارون التي كانت تتمسك بها بشدة .
كذلك فعل الشيوخ اللذين كانوا يستمعون لها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في لحظة ، تم إنشاء طريق بين حشود الناس.
“أنتم من وضع الشخص غير المؤهل في المنصب منذ البداية وجعلتم الأمور تصل إلى هذا الحد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الشخص الذي تحدث له في آخر مرة .
قامت آستر ، التي أنهت ما قالته بالنظر للشيوخ الواحد تلو الآخر .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سيكون الأمر مختلفًا في المستقبل. سنبني معبدًا له مستقبل. سنحاول تغييره بطريقة ما …”
“الأمر كله متروك للمعبد. لا انتقادات ولا لوم ولا مسؤولية تتكئ عليّ. ليس لدي أي علاقة بهذا المكان.”
سارت آستر في هذا الطريق دون تردد لنواه وفيكتور.
نظرت شارون إلى آستر بعيون حزينة لأنها كانت كلمات مؤلمة ولكن لم يكن هناك شيء خاطئ.
كان تعبيرًا حقيقيًا لم ترَ شارون له مثيل .
“….أنا آسفة . أعتقد أننا كنا جشعين لرغبتنا في التمسك بكِ بهذه الطريقة .”
‘سمو ولي العهد ؟’
حتى شارون كانت تعرف أن آستر لا ينبغي عليها أن تُحبس ولن تفعل فقط لأنهم كانوا يرغبون في ذلك .
“…سأعود حالاً .”
لكن ، خلافًا لشارون ، التي كانت تريد أن تترك الأمور كما هي ، وضع بعض الشيوخ بتهور ، الفرسان المقدسين في المقدمة.
“هل انتهى كل شيء ؟”
“ألم يحن الوقت للحاق بالركب؟ يجب ألا ندعها نذهب .”
“لقد حدث ذلك بسبب اختياراتكم الخاطئة . عليكم حل الأمر بأنفسكم ، لا أفهم لماذا تحاولون إلقاء اللوم عليّ .”
“أولاً علينا منعها من مغادرة المعبد . الآن بعد أن أصبح هذا هو الحال ، لا يمكننا ترك الأمور كما هي .”
“لقد عملتِ بجد ، آنستي .”
قام الفرسان المقدسون اللذين تلقوا الأوامر بسد طريق آستر .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت شارون إلى آستر بعيون حزينة لأنها كانت كلمات مؤلمة ولكن لم يكن هناك شيء خاطئ.
“هل هذا هو خياركم ؟”
“لماذا تطلبين مني حل هذا الأمر ؟”
نظرت آستر للفرسان المقدسين بعيون مثيرة للشفقة .
قال كاليد لنفسه .
لكن قبل أن تتمكن آسار من فعل أي شيء آخر ، تقدمت شارون أولاً.
كان دي هين هو الشخص الوحيد الذي وقف بجانب آستر الذي ابتعد عنها الحميع و تمسك بيدها .
“ماذا تفعلون ؟ فليصمت الجميع و دعوها تذهب !”
لكن ، خلافًا لشارون ، التي كانت تريد أن تترك الأمور كما هي ، وضع بعض الشيوخ بتهور ، الفرسان المقدسين في المقدمة.
“أيتها العرابة!”
كان كاليد مرتبكًا من رد فعل آستر البارد دون أن يعرف ما كان يقوله.
“هل سترتكبون نفس الخطأ مرة أخرى ؟ كيف حاولتم فعل شيء كهذا بعد سماع ذلك؟ كل ما يمكننا فعله هو الاعتذار لا استخدام القوة !”
“لقد حدث ذلك بسبب اختياراتكم الخاطئة . عليكم حل الأمر بأنفسكم ، لا أفهم لماذا تحاولون إلقاء اللوم عليّ .”
سألت شارون ، التي أوقفت مجموعة الفرسان الذين حاولوا إيقاف آستر ، بشكل غامض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أولاً علينا منعها من مغادرة المعبد . الآن بعد أن أصبح هذا هو الحال ، لا يمكننا ترك الأمور كما هي .”
“هل ستذهبين إلى تريزيا ؟”
“منذ البداية ، لم أكن أنوي المشاركة معكم في أي شيء .”
“نعم ، منزلي هناك .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هزت آستر رأسها تجاه شارون التي كانت حزينة مع تعبير مدروس حقًا على وجهها.
خفت تعبيرات آستر فقط عندما قالت كلمة منزل .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من خلال الباب الذي كان مفتوحًا خلال القيام بالاختبار ، رأى كاليد قوة آستر المقدسة المذهلة .
كان تعبيرًا حقيقيًا لم ترَ شارون له مثيل .
دفعت آستر الباب الضخم بكلتا يديها.
عند مشاهدة التغيير ، أصبحت شارون تشعر بالأسف عما حدث ، و تمنت أنها فعلت شيء لمنع الكهنة من بيع آستر .
لاحظ كاليد في هذن اللحظة .
“هذا ليس صحيحًا . لقد نشأتِ في المعبد في الأصل و نحن فقدناكِ .”
كان نواه وڤيكتور هما اللذان كانا ينتظران في الخارج لأنهما لم يتمكنا من الدخول مباشرة إلى المكان الذي أُجري فيه الاختبار.
هزت آستر رأسها تجاه شارون التي كانت حزينة مع تعبير مدروس حقًا على وجهها.
كانت آستر هي التي فتحت الباب و خرجت ، و رأى الشيوخ يحاولون منعها من الخروج .
“لا. منذ البداية ، المكان الذي كان من المفترض أن أكون فيه ليس المعبد ، بل منزلي .”
أجابت آستر بنظرة غير مبالية بشكل طبيعي للغاية.
كان دي هين هو الشخص الوحيد الذي وقف بجانب آستر الذي ابتعد عنها الحميع و تمسك بيدها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من خلال الباب الذي كان مفتوحًا خلال القيام بالاختبار ، رأى كاليد قوة آستر المقدسة المذهلة .
لقد كان جميع من في المعبد دائمًا متفرجين و جُناة . تغير عالم آستر الجاف بعدما قابلت دي هين .
ركضوا بسرعة كبيرة لدرجة أنهم لم يتخيلوا اقترابهم بسرعة من المعبد .
“وليس هناك مستقبل للمعبد الذي تعفن بالفعل .”
“لو كنا قادرين على إصلاح الأمر لفعلنا ذلك . لا سمكنني أن أخبركِ هنا لكن … جعل الوباء يختفي شيء لا يستطيع فعله سوى القديسة .”
“سيكون الأمر مختلفًا في المستقبل. سنبني معبدًا له مستقبل. سنحاول تغييره بطريقة ما …”
قالت آستر بطريقة مضحكة و حزنت عيون كاليد .
قالت آستر و قطعت كلمات شارون التي كانت تتمسك بها بشدة .
“لقد رأيت كل شيء في الطريق إلى هنا . كان هناك أشخاص قد سقطوا بدون رقابة في الأزقة . ماذا فعل مجلس الشيوخ بحق خالق الجحيم ؟ فقط انتظار شخص ما ليحضر ويرتب الأمر؟”
“ثم سنرى كيفس يتم فرض عقوبة عادلة على الآنسة راڤيان هذه المرة .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من خلال الباب الذي كان مفتوحًا خلال القيام بالاختبار ، رأى كاليد قوة آستر المقدسة المذهلة .
سارت ووقفت أمام الباب الرئيسي .
خفت تعبيرات آستر فقط عندما قالت كلمة منزل .
تجمد الحراس الذين يحرسون الباب ونظروا إلى شارون وآستر والشيوخ بدورهم.
“لقد عملتِ بجد ، آنستي .”
“أنا ذاهبة للخارج ، هل يمكنكم الابتعاد عن الطريق؟”
بعد تلقي التحية الودية ، شعرت أن جسدها الذي كان متجمدًا طوال الوقت يذوب.
“نعم ، نعم .”
“إن استمرت الآنسة على هذا النحو ، فإن انتشار الوباء في جميع أنحاء الإمبراطورية لن يتم حله أبدًا. سيموت المزيد من الناس .”
كان جو آستر المحيط بها لا يجعل أحد يجرؤ على الاقتراب منها اليوم .
“ألم توافقي الإنضمام إلينا ؟”
جفل الفرسان المقدسون و انتقلو للجانب الآخر بدون أن يدركوا ذلك .
“…سأعود حالاً .”
دفعت آستر الباب الضخم بكلتا يديها.
سارت آستر في هذا الطريق دون تردد لنواه وفيكتور.
شعرت بلمسة ثقيلة ، وبعد فترة ، تدفق ضوء ساطع من الخارج.
“وليس هناك مستقبل للمعبد الذي تعفن بالفعل .”
بمجرد فتح الباب ، رأت أمامها وجوهًا مألوفة .
لكن ، خلافًا لشارون ، التي كانت تريد أن تترك الأمور كما هي ، وضع بعض الشيوخ بتهور ، الفرسان المقدسين في المقدمة.
كان نواه وڤيكتور هما اللذان كانا ينتظران في الخارج لأنهما لم يتمكنا من الدخول مباشرة إلى المكان الذي أُجري فيه الاختبار.
لذا عندما جاءت فكرت في إصلاح الكرة البلورية حتى لو لم تأخذ مقعد القديسة .
وبينما كانت آستر تسير نحوهم ، تجمعت الحشود خارج المكان مثل مجموعة من الغيوم تتلاشى وتتراجع.
“….أنا آسفة . أعتقد أننا كنا جشعين لرغبتنا في التمسك بكِ بهذه الطريقة .”
كانا مزيجًا من الفضول والرهبة ، أو مزيجًا من نظرات الرعب و الارتباك .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سيكون الأمر مختلفًا في المستقبل. سنبني معبدًا له مستقبل. سنحاول تغييره بطريقة ما …”
في لحظة ، تم إنشاء طريق بين حشود الناس.
آستر ، التي عادت للأشخاص الذين كانوا معها من قبل ، كان لديها وجه سعيد لم يسبق لكـاليد رؤيته من قبل .
سارت آستر في هذا الطريق دون تردد لنواه وفيكتور.
“…سأعود حالاً .”
“عمل جيد ، آستر .”
“هل انتهى كل شيء ؟”
“لقد عملتِ بجد ، آنستي .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هزت آستر رأسها تجاه شارون التي كانت حزينة مع تعبير مدروس حقًا على وجهها.
بعد تلقي التحية الودية ، شعرت أن جسدها الذي كان متجمدًا طوال الوقت يذوب.
سارت ووقفت أمام الباب الرئيسي .
استقبل نواه آستر بابتسامة ودية كما هو الحال دائمًا.
قالت آستر بطريقة مضحكة و حزنت عيون كاليد .
“هل انتهى كل شيء ؟”
فوجئت برد فعل آستر الجاف ، تفاجأت شارون وحاولت قصارى جهدها للقبض عليها بطريقة ما.
“نعم .”
كاليد ، الذي جاء مسرعاً ، نظر إلى آستر بعيون مغرمة وسأل.
آستر ، التي هربت من أشباح الماضي ، نظرت إليه وابتسمت ابتسامة جميلة.
“وليس هناك مستقبل للمعبد الذي تعفن بالفعل .”
كانت ابتسامة ملائكية لم تظهر من قبل .
لقد فوجئ بأنها سوف تُجري اختبار تأهيل للقديسة ، و ما جعله متفاجئًا أكثر هو ظهور آستر فجأة .
“إذن دعينا نذهب ، سيكون من السيء رؤية الدوق الأكبر غاضب لأنكِ لم تعودي على الفور .”
“نعم ، يجب أن أعود .”
“آك ، صحيح . سيكون أبي في انتظاري .”
“هل ستذهبين إلى تريزيا ؟”
في ذهن آستر ، تم تصوير صورة آخر مرة اجتمعوا فيها جميعًا أمام الباب الأمامي وانتظروها.
بكل المقاييس ، لقد كانت القديسة هي آستر و ليس راڤيان .
لكنهم في الواقع لم يكونوا قادرين على الانتظار ، في الحقيقة دي هين و التوأم قد ركضوا لاصطحاب آستر بنفسهم .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أولاً علينا منعها من مغادرة المعبد . الآن بعد أن أصبح هذا هو الحال ، لا يمكننا ترك الأمور كما هي .”
ركضوا بسرعة كبيرة لدرجة أنهم لم يتخيلوا اقترابهم بسرعة من المعبد .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا تفعلون ؟ فليصمت الجميع و دعوها تذهب !”
***
“رأيتكِ و أنتِ تجرين الاختبار في وقت سابق . هل كنتِ القديسة ؟ هل كنتِ تعلمين ذلك؟”
كان كاليد ينتظر بتوتر النتائج في الردهة خارج الصالة مع فرسان مقدسين آخرين .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت بلمسة ثقيلة ، وبعد فترة ، تدفق ضوء ساطع من الخارج.
‘ما كل هذا ؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الشعور الذي كان بشعر به كان مختلفًا عن تعاطف كع هذه الطفلة .
بصفته فارسًا مقدسًا لـراڤيان فقد تبعها ، لكنه لم يكن قادرًا على الدخول .
خفت تعبيرات آستر فقط عندما قالت كلمة منزل .
لقد فوجئ بأنها سوف تُجري اختبار تأهيل للقديسة ، و ما جعله متفاجئًا أكثر هو ظهور آستر فجأة .
آستر التي كادت تصل إلى الباب ، توقفت و نظرت إلى الوراء .
من خلال الباب الذي كان مفتوحًا خلال القيام بالاختبار ، رأى كاليد قوة آستر المقدسة المذهلة .
لذا عندما جاءت فكرت في إصلاح الكرة البلورية حتى لو لم تأخذ مقعد القديسة .
بكل المقاييس ، لقد كانت القديسة هي آستر و ليس راڤيان .
“لأين؟ للمنزل .”
عندما تم إغلاق الباب لمناقشة النتائج بعد الاختبار ، كان كل شخص يئن من الصدمة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من خلال الباب الذي كان مفتوحًا خلال القيام بالاختبار ، رأى كاليد قوة آستر المقدسة المذهلة .
“آه ….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم ، منزلي هناك .”
كان كاليد أيضًا يبرد رأسه في ارتباك ، لكن فجأة انفتح باب القاعة مرة أخرى.
بكل المقاييس ، لقد كانت القديسة هي آستر و ليس راڤيان .
ركض بسرعة إلى الباب .
سألت شارون ، التي أوقفت مجموعة الفرسان الذين حاولوا إيقاف آستر ، بشكل غامض.
و قد صُدم أكثر من أي شخص آخر بالمشهد الداخلي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في لحظة ، تم إنشاء طريق بين حشود الناس.
“القديسة ….”
كان كاليد مرتبكًا من رد فعل آستر البارد دون أن يعرف ما كان يقوله.
جلست راڤيان ، القديسة التي كان يخدمها ، بشكل بائس على الأرض .
طاردها كاليد بسرعة حتى لا تفوته .
كانت آستر هي التي فتحت الباب و خرجت ، و رأى الشيوخ يحاولون منعها من الخروج .
“هذا ….”
“داينا .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من خلال الباب الذي كان مفتوحًا خلال القيام بالاختبار ، رأى كاليد قوة آستر المقدسة المذهلة .
تمتم كاليد باسم آستر القديم بدون أن يدرك ذلك .
“لو كنا قادرين على إصلاح الأمر لفعلنا ذلك . لا سمكنني أن أخبركِ هنا لكن … جعل الوباء يختفي شيء لا يستطيع فعله سوى القديسة .”
آستر ، التي عادت للأشخاص الذين كانوا معها من قبل ، كان لديها وجه سعيد لم يسبق لكـاليد رؤيته من قبل .
“ألم تأخذي الاختبار؟ أظهرت الآنسة كل قوتها .”
كانت آستر قد ابتعدت عنه بالفعل بينما كان متصلبًا لبعض الوقت .
“نعم ، يجب أن أعود .”
طاردها كاليد بسرعة حتى لا تفوته .
“هل سترتكبون نفس الخطأ مرة أخرى ؟ كيف حاولتم فعل شيء كهذا بعد سماع ذلك؟ كل ما يمكننا فعله هو الاعتذار لا استخدام القوة !”
“آستر !”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كانت تتسائل لماذا يتبعها ، لكنه الآن يقول شيئًا لطيفًا ، لذا توقفت آستر عن الكلام و عادت .
آستر ، التي نظرت إلى الوراء إلى الصوت العاجل الذي يناديها ، تعرفت عليه وقسَّت تعبيرات وجهه.
آستر ، التي هربت من أشباح الماضي ، نظرت إليه وابتسمت ابتسامة جميلة.
“سيد كاليد .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم ، منزلي هناك .”
“أعتقد أن لديه ما يقوله .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هرعت شارون لإمساك آستر .
“…سأعود حالاً .”
قرأت في الكتب القديمة أن هناك حدودًا لحماية الإمبراطورية وكرة بلورية للحفاظ عليها.
لم تكن آستر تريد التحدث كثيرًا ، لكن قررت التعامل معه لفترة لأنها كانت خائفة من إثارة الضجة ، لذلك توقفت و انتظرت كاليد .
ومع ذلك ، كان ذلك بسبب صوت نداء شارون ، التي ساعدت بشكل كبير في الكشف عن الحقيقة.
كاليد ، الذي جاء مسرعاً ، نظر إلى آستر بعيون مغرمة وسأل.
وبينما كانت آستر تسير نحوهم ، تجمعت الحشود خارج المكان مثل مجموعة من الغيوم تتلاشى وتتراجع.
“رأيتكِ و أنتِ تجرين الاختبار في وقت سابق . هل كنتِ القديسة ؟ هل كنتِ تعلمين ذلك؟”
كان السبب في تجريد راڤيان من مصبها كـقديسة على الفور هو التمسك بآستر ، وتفاجأ الشيوخ عندما قالت إنها ستترك المعبد .
“لا .”
فوجئت برد فعل آستر الجاف ، تفاجأت شارون وحاولت قصارى جهدها للقبض عليها بطريقة ما.
كان كاليد مرتبكًا من رد فعل آستر البارد دون أن يعرف ما كان يقوله.
تمتم كاليد باسم آستر القديم بدون أن يدرك ذلك .
“إذن يمكنكِ العودة إلى المعبد . ولكن إلى أين أنتِ ذاهبة مرة أخرى ؟ فقط ابقِ هنا .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا تفعلون ؟ فليصمت الجميع و دعوها تذهب !”
“الجميع أنانيون للغاية . لقد طُلب مني الخروج و الآن العودة ، هل الأمر بهذه السهولة ؟”
قال كاليد لنفسه .
قالت آستر بطريقة مضحكة و حزنت عيون كاليد .
“القديسة ….”
“أنا فقط أريد البقاء معكِ . لا أريد منكِ الذهاب .”
حتى شارون كانت تعرف أن آستر لا ينبغي عليها أن تُحبس ولن تفعل فقط لأنهم كانوا يرغبون في ذلك .
“سيد كاليد ، هذا ليس المكان الذي من المفترض أن تكون فيه . سيدتكَ في القاعة .”
“الجميع أنانيون للغاية . لقد طُلب مني الخروج و الآن العودة ، هل الأمر بهذه السهولة ؟”
لقد كانت تتسائل لماذا يتبعها ، لكنه الآن يقول شيئًا لطيفًا ، لذا توقفت آستر عن الكلام و عادت .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن آستر تريد التحدث كثيرًا ، لكن قررت التعامل معه لفترة لأنها كانت خائفة من إثارة الضجة ، لذلك توقفت و انتظرت كاليد .
كاليد ، الذي لم يعد بإمكانه التمسك بها ، أدرك متأخراً هوية نواه بعد النظر إلى ظهره .
بمجرد فتح الباب ، رأت أمامها وجوهًا مألوفة .
‘سمو ولي العهد ؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آستر !”
في البداية لم يكن يهتم بسبب اختلاف لون الشعر ، لكنه بالتأكيد كان ولي العهد .
سارت آستر نحو الباب بدون أن تنتبه لردة فعلهم .
‘لا تخبرني أن هذان الإثنان ….’
“آك ، صحيح . سيكون أبي في انتظاري .”
الشخص الذي تحدث له في آخر مرة .
“هذا ليس صحيحًا . لقد نشأتِ في المعبد في الأصل و نحن فقدناكِ .”
شعر بمزيد من الغرابة لأنه تعجب مما كان يحدث بين الإثنين .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن آستر تريد التحدث كثيرًا ، لكن قررت التعامل معه لفترة لأنها كانت خائفة من إثارة الضجة ، لذلك توقفت و انتظرت كاليد .
شعر بالحزن و الغيرة لأنه لم يكن الشخص الذي بجانب آستر .
لكن ، خلافًا لشارون ، التي كانت تريد أن تترك الأمور كما هي ، وضع بعض الشيوخ بتهور ، الفرسان المقدسين في المقدمة.
‘هل هذا صحيح ؟’
“هذا ليس صحيحًا . لقد نشأتِ في المعبد في الأصل و نحن فقدناكِ .”
لاحظ كاليد في هذن اللحظة .
“حتى لو قمتم بالتنحي عن مناصبكم و أصبحتم شيوخًا مازال لديكم القوة المقدسة الكافية . هل سبق لكم استخدام هذه القوة المقدسة خارج المعبد لإنقاذ شخص آخر؟”
الشعور الذي كان بشعر به كان مختلفًا عن تعاطف كع هذه الطفلة .
“لا. منذ البداية ، المكان الذي كان من المفترض أن أكون فيه ليس المعبد ، بل منزلي .”
ومع ذلك ، فقد فات الأوان لإدراك ذلك الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كرهت آستر المعبد بقدر ما كانت تكره راڤيان ، ابتي غيرت موقفها وكأنها تقلب راحتيها .
“نعم ، يجب أن أعود .”
“أنا فقط أريد البقاء معكِ . لا أريد منكِ الذهاب .”
قال كاليد لنفسه .
ومع ذلك ، كان ذلك بسبب صوت نداء شارون ، التي ساعدت بشكل كبير في الكشف عن الحقيقة.
كان مكانه بجوار سيدته راڤيان ، كما قالت آستر .
دفعت آستر الباب الضخم بكلتا يديها.
–يتبع
كان مكانه بجوار سيدته راڤيان ، كما قالت آستر .
….
“…سأعود حالاً .”
“لو كنا قادرين على إصلاح الأمر لفعلنا ذلك . لا سمكنني أن أخبركِ هنا لكن … جعل الوباء يختفي شيء لا يستطيع فعله سوى القديسة .”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
