“ماهذه الروعة ؟”
ومع ذلك ، إذا كانت المنظمة هي القديسة راڤيان ، فقد كان الأمر مريبًا للغاية .
“نعم ، تفاجأ الجميع برؤيتها .”
كانت تعلم أنه كان من الشائع أن يعقد النبلاء التجمعات الاجتماعية لإنشاء طبقة متميزة.
كان الظرف يتلألأ بشكل كبير ، وكأنه كان ورقًا مختلطًا بالذهب .
كانت مترددة بسبب القول أنها دعوة من المعبد ، لكنها مزقتها ببطء للتحقق من المحتويات .
على وجه الخصوص ، تم رش الشمع بمسحوق جواهر ، مما جعل من الصعب فتحه .
بينما كانت تجمع أفكارها بهدوء ، نظفت آستر حلقها و بدأت في الكلام .
كانت مترددة بسبب القول أنها دعوة من المعبد ، لكنها مزقتها ببطء للتحقق من المحتويات .
“عديني أن تكون سلامتكِ أولاً .”
[…أنا أدعو الآنسة آستر إلى حفلة الشاي الملكية الأولى التي استضيفها أنا القديسة …]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الآن هو الوقت المناسب لأخذ دور الجمهور للإطاحة براڤيان ، واستعادة اختبار التأهيل الخاص بها .
ابتسمت آستر عندما رأت بداية الدعوة.
“خذها ، ضعها في الموقد واحرقها.”
“وقت الشاي مع راڤيان ؟”
بينما كانت تجمع أفكارها بهدوء ، نظفت آستر حلقها و بدأت في الكلام .
بعد قراءة المزيد ، كُتب أنه تم اختيار عدد قليل جدًا من الأشخاص من نفس عمر راڤيان بشكل خاص.
ثم مسحت شفتيها بمنديل و التقطت الدعوة من على الكرسي الفارغ و وضعتها على الطاولة .
على وجه الخصوص ، أضافت أنها تريد تكوين صداقة معها ، وأنها كانت متأكدة من أنها ستحضر وتضفي إشراقة على المكان .
‘ما خطب هذا اليوم ؟’
“مشبوه .”
فُتح باب الدفيئة وتقدم أحدهم بالداخل.
بسطت آستر ذراعها و نظرت للدعوة من بعيد ، ثم ضيّقت عينيها وأعادت القراءة بسرعة .
من البداية ، لم يكن لديها النية في الذهاب إلى حفلة الشاي التي اعدّتها راڤيان .
كانت تعلم أنه كان من الشائع أن يعقد النبلاء التجمعات الاجتماعية لإنشاء طبقة متميزة.
“أعدك. وقبل أن أذهب إلى المعبد ، سألتقي بالجدة شارون أولاً. إذا ساءت الأمور ، يمكنها أن تعيدني .”
ومع ذلك ، إذا كانت المنظمة هي القديسة راڤيان ، فقد كان الأمر مريبًا للغاية .
“ما رأيك ، آستر ؟”
علاوة على ذلك ، حتى بدون الاضطرار إلى استضافة مثل هذا التجمع ، فقد كان مكانًا تتشابك فيه جميع أنواع الأمور مع القديسة .
“نعم ، السبب في عدم تمكني من الذهاب هو أنني أستطيع اختلاق أي أعذار.”
أرسلت كاليد لجلب دمها ، و تتبعها كبار الكهنة سرًا ، وهي الآن ترسل دعوة لحفلة شاي .
كان ذلك لأنه يعرف مهارات قوات الظل أفضل من أي شخص آخر.
‘ما خطب هذا اليوم ؟’
ليس فقط چودي ولكن أيضًا فتح دي هين و دينيس أعينهم في نفس الوقت.
لقد كانت مستاءة بسبب مقابلة شاون و التي كانت عضوة في مجلس الشيوخ ، لكنها تلقت في نفس اليوم دعوة مشبوهة من راڤيان مما جعل رأسها يتألم أكثر .
في اللحظة التي يدخل فيها دي هين المنطقة التي يقع فيها المعبد المركزي ، سيُرفع تقرير إلى راڤيان على الفور.
شورو الذي اقترب من آستر ، أخذ نفسًا عميقًا و التف حول ذراع آستر .
“فكرة جيدة. لا يهم إذا لم تذهبي إلى المعبد حقًا.”
بعد ساعتين .
صححت آستر كلماتها على عجل لتهدئة الموقف .
“آنستي ، استيقظي ، العشاء جاهز . عليكِ الأكل .”
‘سلمي للغاية .’
“هآ-ام ، دعينا ننزل على الفور .”
غطت آستر ، التي نامت مع شورو ، فمها وتثاءبت أثناء توجهها إلى المطعم.
“لا يمكن هذا ، عندما يذهب أبي سترتفع المراقبة على الفور .”
في يدها ، كانت تمسك دعوة راڤيان .
“حتى لو لم تكن هناك حدود للطاقة ولا قيود ، إذا كنت تستخدمين هذه الكمية من الطاقة في يوم واحد ، فستكونين حتمًا مرهقة .”
تم تقديم الوجبات بطريقة ودية ، كما هو الحال دائمًا. كان الطبق الرئيسي اليوم شريحة لحم نصف مطهية .
“نعم سيدي .”
كانت آستر ، التي كانت عادة تُقطع بسعادة بسكين ، لا تستطيع أن تأكل ، وضعت الشوكة جانبًا .
“أريد رؤية راڤيان وهي تُجري اختبار التأهيل ، هل هذا معقول ؟”
ثم مسحت شفتيها بمنديل و التقطت الدعوة من على الكرسي الفارغ و وضعتها على الطاولة .
نظر چودي و دينيس و دي هين إلى بطاقة الدعوة التي كانت تلمع و تنعكس مع الضوء .
“في الواقع ، تلقيت اليوم هذه الدعوة من المعبد .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com […أنا أدعو الآنسة آستر إلى حفلة الشاي الملكية الأولى التي استضيفها أنا القديسة …]
نظر چودي و دينيس و دي هين إلى بطاقة الدعوة التي كانت تلمع و تنعكس مع الضوء .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آنستي ، استيقظي ، العشاء جاهز . عليكِ الأكل .”
“لماذا اسم هذه الشريرة مرة أخرى ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان شعورًا طبيعيًا بالنظر إلى مدى الفظاعة التي تعرضت لها آستر من راڤيان خلال تلك الفترة.
لم يستطع چودي إلا مناداة راڤيان بالشريرة و طحن اسنانه .
كانت هذه هي المرة الأولى التي تمكث فيها في الملجأ لفترة طويلة وتصب فيها الكثير من الطاقة.
“هذا صحيح . وقت الشاي الملكي اسم سيء .”
صححت آستر كلماتها على عجل لتهدئة الموقف .
كان دينيس غير راضٍ و وضع السكين الذي كان يمسكه في شريحة اللحم.
لقد مانت أعصابها دائمًا مشدودة بسبب راڤيان ، لكنها لم تستطع التفكير في أي شيء الآن .
“… اعتقدت أنها دعوة لا تستحق القراءة ، لقد كان الأمر صحيحًا .”
بعد تلقي التقرير ، أخبرت آستر دي هين ، التي لم يكن تعلم بالأمر ، بتفاصيل محادثتها مع شارون.
قام دي هين ، الذي فحص الدعوة أخيرًا ، بتجعد تعبيره بشدة.
‘ما خطب هذا اليوم ؟’
هزّ حاجبيه ووضع الدعوة التي في يده على المنضدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عزمها لم يمكن دي هين من الرفق ، فوضع يده على الطاولة و نقر بأصابعه .
“آستر ، هل ستقرأينها مرة أخرى ؟”
صححت آستر كلماتها على عجل لتهدئة الموقف .
“لا .”
“خذها ، ضعها في الموقد واحرقها.”
هزت آستر رأسها بشدة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اشتدت جبهة دي هين .
كانت ستتخلص منها على الفور بعدما تظهرها لدي هين على أي حال .
لقد مانت أعصابها دائمًا مشدودة بسبب راڤيان ، لكنها لم تستطع التفكير في أي شيء الآن .
“إذن دعونا نرميها بعيدًا .”
على الرغم من أن الورقة بدت صلبة للغاية ، إلا أنها لم تستطع تحمل قبضته القوية وكانت ممزقة إلى أشلاء.
ابتسم دي هين ومزق الدعوة إلى أشلاء.
أومأ دينيس وچودي أيضًا بتعاطف مع مشاعر آستر.
على الرغم من أن الورقة بدت صلبة للغاية ، إلا أنها لم تستطع تحمل قبضته القوية وكانت ممزقة إلى أشلاء.
نهضت آستر في الصباح الباكر وذهبت إلى الملجأ.
“خذها ، ضعها في الموقد واحرقها.”
‘سلمي للغاية .’
“نعم سيدي .”
“نعم ، تفاجأ الجميع برؤيتها .”
انفصلت شفتيّ آستر بعد رؤية حرق الرسالة بالكامل حتى القطع الصغيرة منها .
أردات أيضًا أن تسأل عما إذا كان تاريخ الاختبار ، الذي كان من المقرر أن يكون متأخرًا بأربعة أيام من تاريخ وقت الشاي المكتوب على الدعوة ، يمكن نقله إلى ما بعد وقت الشاي مباشرة.
“أوه ، لقد جاء أحد أعضاء مجلس الشيوخ إلى الملجأ اليوم.”
كلما استخدمت القوة المقدسة كلما زاد ارهاق جسدها ، لم تكن تمتلك القوة للمشي بعد الآن .
بعد تلقي التقرير ، أخبرت آستر دي هين ، التي لم يكن تعلم بالأمر ، بتفاصيل محادثتها مع شارون.
“لا تقلق. لن أدخل المعبد إذا كان ذلك سيكون خطيرًا.”
“إنه أمر مزعج حقًا من نواح كثيرة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن مع استمرارها ، بصق العصير و قفز .
تنهد دي هين الذي اشتد صوته شرسًا و تنهد بقوة كبيرة .
انهت آستر عملها و نظرت حول الدفيئة وهي تحبس أنفاسها .
اشتدت جبهة دي هين .
تحدث دي هين الذي كان يستمع بدون أن يخفي مخاوفه .
“ما رأيك ، آستر ؟”
“لماذا اسم هذه الشريرة مرة أخرى ؟”
شبك دينيس يديه على الطاولة ليستمع إلى أفكار آستر.
أردات أيضًا أن تسأل عما إذا كان تاريخ الاختبار ، الذي كان من المقرر أن يكون متأخرًا بأربعة أيام من تاريخ وقت الشاي المكتوب على الدعوة ، يمكن نقله إلى ما بعد وقت الشاي مباشرة.
بينما كانت تجمع أفكارها بهدوء ، نظفت آستر حلقها و بدأت في الكلام .
نظر چودي و دينيس و دي هين إلى بطاقة الدعوة التي كانت تلمع و تنعكس مع الضوء .
“أعتقد أن الأمر مشكوك فيه. وقتٌ للشاي في المعبد ، ولا أعرف أي نوع من الأشياء تخفيها .”
كان ذلك لأنه يعرف مهارات قوات الظل أفضل من أي شخص آخر.
عرفت راڤيان أكثر من أي شخص آخر أنها ستفعل أي شيء لتحقيق أهدافها الخاصة.
كان ذلك لأنه يعرف مهارات قوات الظل أفضل من أي شخص آخر.
لقد عانت في هذه الأثناء ، لكنها ليست آستر القديمة التي ستخضع لها .
“ماذا ؟”
“أليس هذا صحيحًا؟ ليست هناك حاجة لقبول دعوة من هذا القبيل.”
علاوة على ذلك ، حتى بدون الاضطرار إلى استضافة مثل هذا التجمع ، فقد كان مكانًا تتشابك فيه جميع أنواع الأمور مع القديسة .
عندما استمع إلى إجابة آستر الحادة ، تناول چودي العصير بتعبير مريح على وجهه .
شورو الذي اقترب من آستر ، أخذ نفسًا عميقًا و التف حول ذراع آستر .
“لكنني سأذهب .”
ليس فقط چودي ولكن أيضًا فتح دي هين و دينيس أعينهم في نفس الوقت.
ولكن مع استمرارها ، بصق العصير و قفز .
انهت آستر عملها و نظرت حول الدفيئة وهي تحبس أنفاسها .
“ماذا ؟”
بمجرد أن نامت آستر ، تغير الهواء في الدفيئة بهدوء.
ليس فقط چودي ولكن أيضًا فتح دي هين و دينيس أعينهم في نفس الوقت.
لم يكن ذلك بسبب افتقارها إلى القدرة على التحمل ، لكن قدرة آستر على التحمل لم تكن تواكب قوتها المقدسة .
صححت آستر كلماتها على عجل لتهدئة الموقف .
وبعد ذلك بقليل.
“أنا لا أريد حقًا أن أذهب ، مجرد كلمات.”
لقد مانت أعصابها دائمًا مشدودة بسبب راڤيان ، لكنها لم تستطع التفكير في أي شيء الآن .
“آها ، لتجعليها تتوقع ثم يخيب ظنها .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آها ، لتجعليها تتوقع ثم يخيب ظنها .”
قال دينيس انه يفهم و عيناه تلمعان .
حتى لو تمت مهاجمتها من نقابة الاغتيالات رفيعة المستوى ، فلن يتمكنوا من الاختراق.
“نعم ، السبب في عدم تمكني من الذهاب هو أنني أستطيع اختلاق أي أعذار.”
كانت تفكر في زيارتها مرة أخرى للتأكد من حقيقة أن شارون لم تكن من مؤيدي راڤيان .
يجب أن يكون هناك سبب للطلب منها أن تحضر حفلة الشاي ، لذلك لتعتقد أنها قادمة فقط لتريحها و من ثم تصاب بخيبة أمل أكبر .
بعد تلقي التقرير ، أخبرت آستر دي هين ، التي لم يكن تعلم بالأمر ، بتفاصيل محادثتها مع شارون.
“فكرة جيدة. لا يهم إذا لم تذهبي إلى المعبد حقًا.”
كانت عينا آستر ، اللتان أصبحتا أكثر نضجًا ، تلمعان بهدوء في مزيج من اللون الوردي والذهبي.
قال دينيس ، الذي يحب الحيل ، إنها مثيرة للاهتمام وبدأ يميل نحو آستر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن مع استمرارها ، بصق العصير و قفز .
“لكن أنا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مشبوه .”
تنهدت آستر قليلاً ثم فتحت قلبها .
“نعم سيدي .”
“أريد رؤية راڤيان وهي تُجري اختبار التأهيل ، هل هذا معقول ؟”
لم تكن تنوي أن تكشف للمعبد أنها قديسة ، لكنها أرادت اجتياز الاختبار بهذه الطريقة أولاً.
من البداية ، لم يكن لديها النية في الذهاب إلى حفلة الشاي التي اعدّتها راڤيان .
“هل يجب أن أستلقي لثانية؟”
ما كان يُقلق آستر هو اختبار التأهيل الذي تحدثت عنه شارون .
“آستر ، هل ستقرأينها مرة أخرى ؟”
أرادت أن ترى راڤيان مفككة لأنها لم تستطع اجتياز الاختبار وبداية سقوطها.
“أليس هذا صحيحًا؟ ليست هناك حاجة لقبول دعوة من هذا القبيل.”
“أنا أفهم شعوركِ …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الآن هو الوقت المناسب لأخذ دور الجمهور للإطاحة براڤيان ، واستعادة اختبار التأهيل الخاص بها .
“نعم ، سترغبين في رؤيتها .”
أردات أيضًا أن تسأل عما إذا كان تاريخ الاختبار ، الذي كان من المقرر أن يكون متأخرًا بأربعة أيام من تاريخ وقت الشاي المكتوب على الدعوة ، يمكن نقله إلى ما بعد وقت الشاي مباشرة.
أومأ دينيس وچودي أيضًا بتعاطف مع مشاعر آستر.
شبك دينيس يديه على الطاولة ليستمع إلى أفكار آستر.
لقد كان شعورًا طبيعيًا بالنظر إلى مدى الفظاعة التي تعرضت لها آستر من راڤيان خلال تلك الفترة.
كانت تفكر في زيارتها مرة أخرى للتأكد من حقيقة أن شارون لم تكن من مؤيدي راڤيان .
“لكن ، أليس اختبار التأهيل الذي يتم إجراؤه في المعبد؟ أخشى أنه قد يكون خطيرًا.”
بعد التطهير ، غادر الكاهن الدفيئة بهدوء حتى لا يزعج تركيز آستر.
تحدث دي هين الذي كان يستمع بدون أن يخفي مخاوفه .
“عديني أن تكون سلامتكِ أولاً .”
كان أهم شيء بالنسبة له هو سلامة آستر قبل كل شيء.
“نعم سيدي .”
“فكرت فيما إذا كنت سأذهب إلى هناك أم لا ، لكنني أعتقد أن اختبار التأهيل هذا مهم لعملي.”
كانت تعلم أنه كان من الشائع أن يعقد النبلاء التجمعات الاجتماعية لإنشاء طبقة متميزة.
الآن هو الوقت المناسب لأخذ دور الجمهور للإطاحة براڤيان ، واستعادة اختبار التأهيل الخاص بها .
لقد كانوا دائمًا حول دي هين لكنهم يخفون وجودهم .
ومع ذلك ، إذا لم تظهر آستر في اختبار التأهيل ، فإنها لا تعرف ما الذي ستستخدمه أيضًا للنجاح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا ، ثم ، أولاً ، سأزيد الحراسة وأرف
لم تكن تنوي أن تكشف للمعبد أنها قديسة ، لكنها أرادت اجتياز الاختبار بهذه الطريقة أولاً.
بعد حين،
أيضًا ، إذا تم الكشف في غرفة الفحص عن أن راڤيان كانت تتظاهر بأنها قديسة ، فمن المحتمل أن تندم على عدم رؤيتها.
كلما استخدمت القوة المقدسة كلما زاد ارهاق جسدها ، لم تكن تمتلك القوة للمشي بعد الآن .
تفهم دي هين تمامًا مشاعر آستر ، لكنه لم يكن يريد أن يرسلها للمعبد حيث لا يعرف المخاطر التي ستكون هناك .
لم يكن ذلك بسبب افتقارها إلى القدرة على التحمل ، لكن قدرة آستر على التحمل لم تكن تواكب قوتها المقدسة .
“إذًا دعينا نذهب معًا .”
أومأ دينيس وچودي أيضًا بتعاطف مع مشاعر آستر.
“لا يمكن هذا ، عندما يذهب أبي سترتفع المراقبة على الفور .”
لقد عانت في هذه الأثناء ، لكنها ليست آستر القديمة التي ستخضع لها .
في اللحظة التي يدخل فيها دي هين المنطقة التي يقع فيها المعبد المركزي ، سيُرفع تقرير إلى راڤيان على الفور.
لقد كانت مستاءة بسبب مقابلة شاون و التي كانت عضوة في مجلس الشيوخ ، لكنها تلقت في نفس اليوم دعوة مشبوهة من راڤيان مما جعل رأسها يتألم أكثر .
“لا تقلق. لن أدخل المعبد إذا كان ذلك سيكون خطيرًا.”
علاوة على ذلك ، حتى بدون الاضطرار إلى استضافة مثل هذا التجمع ، فقد كان مكانًا تتشابك فيه جميع أنواع الأمور مع القديسة .
كانت عينا آستر ، اللتان أصبحتا أكثر نضجًا ، تلمعان بهدوء في مزيج من اللون الوردي والذهبي.
بمجرد أن نامت آستر ، تغير الهواء في الدفيئة بهدوء.
عزمها لم يمكن دي هين من الرفق ، فوضع يده على الطاولة و نقر بأصابعه .
كان أهم شيء بالنسبة له هو سلامة آستر قبل كل شيء.
“عديني أن تكون سلامتكِ أولاً .”
نهضت آستر في الصباح الباكر وذهبت إلى الملجأ.
“أعدك. وقبل أن أذهب إلى المعبد ، سألتقي بالجدة شارون أولاً. إذا ساءت الأمور ، يمكنها أن تعيدني .”
استمرت في صنع الشعلات عندما أشرقت الشمس إلى بعد الظهر .
كانت تفكر في زيارتها مرة أخرى للتأكد من حقيقة أن شارون لم تكن من مؤيدي راڤيان .
انهت آستر عملها و نظرت حول الدفيئة وهي تحبس أنفاسها .
أردات أيضًا أن تسأل عما إذا كان تاريخ الاختبار ، الذي كان من المقرر أن يكون متأخرًا بأربعة أيام من تاريخ وقت الشاي المكتوب على الدعوة ، يمكن نقله إلى ما بعد وقت الشاي مباشرة.
‘ما خطب هذا اليوم ؟’
“حسنًا ، ثم ، أولاً ، سأزيد الحراسة وأرف
“لكن ، أليس اختبار التأهيل الذي يتم إجراؤه في المعبد؟ أخشى أنه قد يكون خطيرًا.”
فرقة الظل. ثم يمكنني أن أرسلك.”
انهت آستر عملها و نظرت حول الدفيئة وهي تحبس أنفاسها .
كانت قوات الظل أقرب القوات الخاصة التي رافقت دي هين ، وكانت تتكون من مواهب النخبة القليلة التي تعرف عليها.
أومأ دينيس وچودي أيضًا بتعاطف مع مشاعر آستر.
لقد كانوا دائمًا حول دي هين لكنهم يخفون وجودهم .
كلما استخدمت القوة المقدسة كلما زاد ارهاق جسدها ، لم تكن تمتلك القوة للمشي بعد الآن .
“سيكون من الآمن أكثر وجود فرقة الظل .”
“هآ-ام ، دعينا ننزل على الفور .”
وجه بن ، الذي كان يشعر بالقلق بجانبه ، أصبح أكثر إشراقًا في ذلك الوقت.
على الرغم من أن الورقة بدت صلبة للغاية ، إلا أنها لم تستطع تحمل قبضته القوية وكانت ممزقة إلى أشلاء.
كان ذلك لأنه يعرف مهارات قوات الظل أفضل من أي شخص آخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عرفت راڤيان أكثر من أي شخص آخر أنها ستفعل أي شيء لتحقيق أهدافها الخاصة.
إن كانوا بجوارها لن يكون من السهل مهاجمتها في أي مكان .
“أنا أفهم شعوركِ …”
حتى لو تمت مهاجمتها من نقابة الاغتيالات رفيعة المستوى ، فلن يتمكنوا من الاختراق.
تحدث دي هين الذي كان يستمع بدون أن يخفي مخاوفه .
***
بسطت آستر ذراعها و نظرت للدعوة من بعيد ، ثم ضيّقت عينيها وأعادت القراءة بسرعة .
في اليوم التالي ،
لم تكن تنوي أن تكشف للمعبد أنها قديسة ، لكنها أرادت اجتياز الاختبار بهذه الطريقة أولاً.
نهضت آستر في الصباح الباكر وذهبت إلى الملجأ.
بعد التطهير ، غادر الكاهن الدفيئة بهدوء حتى لا يزعج تركيز آستر.
إذا غادرت تريزيا لبضعة أيام ، فلن تتمكن من صنع الشعلات ، لذلك خططت لصنع أكبر عدد ممكن مسبقًا.
“أليس هذا صحيحًا؟ ليست هناك حاجة لقبول دعوة من هذا القبيل.”
استمرت في صنع الشعلات عندما أشرقت الشمس إلى بعد الظهر .
“أليس هذا صحيحًا؟ ليست هناك حاجة لقبول دعوة من هذا القبيل.”
كانت هذه هي المرة الأولى التي تمكث فيها في الملجأ لفترة طويلة وتصب فيها الكثير من الطاقة.
على الرغم من أن الورقة بدت صلبة للغاية ، إلا أنها لم تستطع تحمل قبضته القوية وكانت ممزقة إلى أشلاء.
“ألا تكونين انتهازية جدًا ؟”
على وجه الخصوص ، أضافت أنها تريد تكوين صداقة معها ، وأنها كانت متأكدة من أنها ستحضر وتضفي إشراقة على المكان .
“لايزال الأمر على ما يرام .”
انهت آستر عملها و نظرت حول الدفيئة وهي تحبس أنفاسها .
نظر الكاهن لها بقلق وهو يساعد على تطهير الشعلات .
كانت قوات الظل أقرب القوات الخاصة التي رافقت دي هين ، وكانت تتكون من مواهب النخبة القليلة التي تعرف عليها.
“حتى لو لم تكن هناك حدود للطاقة ولا قيود ، إذا كنت تستخدمين هذه الكمية من الطاقة في يوم واحد ، فستكونين حتمًا مرهقة .”
لقد كانوا دائمًا حول دي هين لكنهم يخفون وجودهم .
“فقط قليلا أكثر.”
“لكن أنا…”
ابتسمت آستر بلا مبالاة ، ثم سكبت طاقتها مرة أخرى في الدفيئة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اشتدت جبهة دي هين .
قبل الذهاب ، أرادت عمل أكبر عدد ممكن من الدُفعات. بهذه الطريقة يمكهم إنقاذ المزيد من الناس.
“إنه أمر مزعج حقًا من نواح كثيرة.”
بعد التطهير ، غادر الكاهن الدفيئة بهدوء حتى لا يزعج تركيز آستر.
في يدها ، كانت تمسك دعوة راڤيان .
بعد حين،
كانت قوات الظل أقرب القوات الخاصة التي رافقت دي هين ، وكانت تتكون من مواهب النخبة القليلة التي تعرف عليها.
انهت آستر عملها و نظرت حول الدفيئة وهي تحبس أنفاسها .
جلست آستر ، التي زرعت براعم الشعلة بارتياح ، على الأرض الترابية بلا حول ولا قوة.
“هذا يجب أن يكون كافيا.”
أرادت أن ترى راڤيان مفككة لأنها لم تستطع اجتياز الاختبار وبداية سقوطها.
جلست آستر ، التي زرعت براعم الشعلة بارتياح ، على الأرض الترابية بلا حول ولا قوة.
“ماذا ؟”
“إنه صعب ، إنه صعب.”
ثم مسحت شفتيها بمنديل و التقطت الدعوة من على الكرسي الفارغ و وضعتها على الطاولة .
لم يكن ذلك بسبب افتقارها إلى القدرة على التحمل ، لكن قدرة آستر على التحمل لم تكن تواكب قوتها المقدسة .
استمرت في صنع الشعلات عندما أشرقت الشمس إلى بعد الظهر .
كلما استخدمت القوة المقدسة كلما زاد ارهاق جسدها ، لم تكن تمتلك القوة للمشي بعد الآن .
لقد مانت أعصابها دائمًا مشدودة بسبب راڤيان ، لكنها لم تستطع التفكير في أي شيء الآن .
على مستوى عين آستر ، مع تمديد ساقيها ، كانت المشاعل ذات براعم الزهور الكبيرة مرئية.
***
“هل يجب أن أستلقي لثانية؟”
“أريد رؤية راڤيان وهي تُجري اختبار التأهيل ، هل هذا معقول ؟”
لم تستطع مقاومة إغراء الرائحة الناعمة للشعلات والأتربة الناعمة التي لامست كفيها ، لذا استلقت .
في يدها ، كانت تمسك دعوة راڤيان .
كما أن ضوء الشمس الخفيف المتدفق من خلال فتحة كبيرة في السقف كان له موضع تقدير كبير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما لو أن هناك طفل ينام في مهده ، أصبح الهواء حول الدفيئة حذرًا.
كانت متعبة ، ولكن عندما كانت تنام في ضوء الشمس الدافئ ، أصبح جسدها أدفأ لدرجة أنها فكرت في أنها يمكنها النوم على الفور .
غطت آستر ، التي نامت مع شورو ، فمها وتثاءبت أثناء توجهها إلى المطعم.
آستر التي كانت تشعر بالنهاس أغمضت عينيها بسعادة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الآن هو الوقت المناسب لأخذ دور الجمهور للإطاحة براڤيان ، واستعادة اختبار التأهيل الخاص بها .
‘سلمي للغاية .’
كانت مترددة بسبب القول أنها دعوة من المعبد ، لكنها مزقتها ببطء للتحقق من المحتويات .
لقد مانت أعصابها دائمًا مشدودة بسبب راڤيان ، لكنها لم تستطع التفكير في أي شيء الآن .
حتى لو تمت مهاجمتها من نقابة الاغتيالات رفيعة المستوى ، فلن يتمكنوا من الاختراق.
لأنها كانت متعبة ، خف التوتر في جسدها . ابعدت آستر كل مخاوفها و استلقت على التراب و نامت .
نظر الكاهن لها بقلق وهو يساعد على تطهير الشعلات .
بمجرد أن نامت آستر ، تغير الهواء في الدفيئة بهدوء.
“هل يجب أن أستلقي لثانية؟”
كما لو أن هناك طفل ينام في مهده ، أصبح الهواء حول الدفيئة حذرًا.
“أعدك. وقبل أن أذهب إلى المعبد ، سألتقي بالجدة شارون أولاً. إذا ساءت الأمور ، يمكنها أن تعيدني .”
وبعد ذلك بقليل.
بسطت آستر ذراعها و نظرت للدعوة من بعيد ، ثم ضيّقت عينيها وأعادت القراءة بسرعة .
فُتح باب الدفيئة وتقدم أحدهم بالداخل.
شورو الذي اقترب من آستر ، أخذ نفسًا عميقًا و التف حول ذراع آستر .
تدخل الدخيل إلى الداخل على الفور و قتل الهدوء صوت وقع الأقدام .
“إنه أمر مزعج حقًا من نواح كثيرة.”
تسلل بجوار المشاعل و أصبح بجوارها مباشرةً ، وفتح كلتا يديه على مصراعيها لمنع ضوء الشمس المتدفق على وجه آستر .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا ، ثم ، أولاً ، سأزيد الحراسة وأرف
–يتبع …
بعد حين،
تفهم دي هين تمامًا مشاعر آستر ، لكنه لم يكن يريد أن يرسلها للمعبد حيث لا يعرف المخاطر التي ستكون هناك .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
