نتيجة الجري بسرعة بدون التوقف لثانية واحدة حتى كان بإمكانهم الوصول في عشرين دقيقة في رحلة تصل مدتها إلى أربعين دقيقة .
“ماذا ؟ إغلاف ؟”
نواه الذي كان يقود بكل قوته حتى لا يتخلف استرخى أخيرًا بعد الوصول .
“هل يمكنكم رؤية هذا الآن ؟”
كانت يده التي كانت تمسك بالمقبض ساخنة جدًا كما لو كانت مشتعلة .
نظر دي هين إلى الفرسان و قال لهم بعض التعليمات .
“أنتَ جيد جدًا في ركوب الخيل .”
“نعم ، لقد كنت منهكًا بالفعل . أريد أن أحقق العدالة التي أؤمن بها .”
“….شكرًا لك .”
“ستعرف ماهذا عندما تقرأها ، إنه مستند يحتوي على رفضك .”
نظر دي هين إلى نواه بنظرة صارمة . أعتقدَ أنهُ سوف يتخلف عن الركب ، لكنه فوجئ باتباع الكبار المتدربين بشكل جيد . يبدوا أنه لم يكن شخصًا يتحدث بالهراء .
احتج الكهنة الذين كانوا يستمعون إلى المحادثة بين كبير الكهنة و دي هين من الخلف ورفعوا اصواتهم عاليًا.
“اصطفوا!”
اقترب نواه ببطء لدي هين الذي كان أمام التمثال و سأل .
نزل دي هين من على الحصان و صرخ بصوت عال . نزل جميع الفرسان من على الحصان و اصطفوا خلفه .
“هل الجميع مجتمع الآن ؟”
لم يكن هناك أي تردد على الإطلاق ، سار دي هين نحو المعبد المركزي الضخم .
“إن لم تقل على الفور ….”
فك دي هين السيف الذي كان يرتديه حول خصره و أمسكه في يده و كأنه سيمحو أي شخص من أمامه .
“إنه لأمر مثير للسخرية أن يتم إغلاقه!”
تم إغلاق الباب بإحكام لأنه كان لا يزال من السابق لأوانه فتح المعبد.
نظر دي هين إلى الفرسان و قال لهم بعض التعليمات .
الحارس الذي كان يحرس البوابة شعر بحركة غريبة وهو يغفو و نهض .
ثم نزع غمد السيف الذي كان يحمله بدون قول شيء آخر .
“ما الأمر في الصباح الباكر ؟ لم أسمع أن هناك موعدًا .”
“ها هو .”
“ابتعد عن طريقي .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سيكون في غرفة الإجتماعات الآن .”
الحارس الذي استقبل دي هين ارتجفت ساقيه .
كان الباب مفتوحًا على مصراعيه من الجانبين.
“سأصطحبكَ للداخل . لكن لا يمكن للفرسان المسلحين الدخول .”
ظل تعبير كبير الكهنة قاتمًا وهو ينظر إلى دي هين المسلح ، لكن حاول ألا يفقد رباطة جأشة قدر الإمكان و اقترب من دي هين .
إذا قال المزيد شعر و كأنه يتعرض للضغط و سيختنق في أي لحظة لذا تراجع للخلف .
“إنه لأمر مثير للسخرية أن يتم إغلاقه!”
لكن الجزء الخلفي كان عبارة عن جدار ، لذلك لم يكن هناك مكان للتراجع أكثر. لمس الحائط بكفيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في غضون 20 دقيقة من دخول المعبد ، امتلأت ساحة الصلاة بالناس.
“سأعود حالاً ، هل يمكنكَ الإنتظار .. او لا ، جلالة الدوق يمكنه الدخول معي .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في غضون 20 دقيقة من دخول المعبد ، امتلأت ساحة الصلاة بالناس.
مهما قال الحارس ، لقد كان تعبير دي هين باردًا كما لو كان ينظر إلى حشرة .
“اخرجوا الجميع إلا رئيس الكهنة .”
“هل تسد طريقي الآن؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان دي هين ذاهب للبحث عنه أيضًا لذا كلاهما تقابلا في الردهة .
تحول وجه الحارس الذي تلقى هذه النظرة إلى اللون الأبيض .
ثم نزع غمد السيف الذي كان يحمله بدون قول شيء آخر .
“مطلقًا ! أنا فقط أود من الفرسان المسلحين التراجع.”
“قد يكون مفاجئًا ، لكن سيتم إغلاف المعبد بداية من اليوم .”
عبس دي هين الذي كان يكره الوقوف في طريقه و لم يخفِ انزعاجه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضاقت عيون دي هين ليرى ما إن كان الكاهن يكذب ، لكنه قد شعر أنه صادق .
ثم نزع غمد السيف الذي كان يحمله بدون قول شيء آخر .
“سأعود حالاً ، هل يمكنكَ الإنتظار .. او لا ، جلالة الدوق يمكنه الدخول معي .”
مع بعض القعقعة ، تم الكشف عن الشفرة تحت ضوء الشمس الساطعة .
“هل تعرف شيئًا ….؟”
بعد رؤية السيف اللامع الذي يعكس شكل وجهه ، هزّ الحارس كتفه غير قادر على الصراخ و أغلق فمه .
قال كبير الكهنة هذا بينما كان يلتقط الأوراق من على الأرض ، في الواقع لم يكن هناك كذبٌ في عينيه .
“إذا لم نتمكن من الخروج عليكَ الذهاب .”
بدأ دي هين الذي كان بنظر ببرود في رفع السيف .
في اللحظة التي رفع فيها دي هين السيف ، هز الحارس ذقنه و اخرج المفاتيح و هرع إلى الباب .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما دخل دي هين في الموضوع الرئيسي على الفور بكل بساطة لم يفهم كبير الكهنة و سأل كالأحمق .
لم يعد بإمكانه تحمل خوف تعرضه للطعن في أي لحظة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم إغلاق الباب بإحكام لأنه كان لا يزال من السابق لأوانه فتح المعبد.
“أ-أ-أدخل!”
“سيدي ، كيف تفعل ذلك ؟ ليس الأمر كذلك . ألا تخاف الحاكم ؟”
كان الباب مفتوحًا على مصراعيه من الجانبين.
توجه دي هين مباشرة إلى غرفة الاجتماعات وكان الكاهن يقوده في المقدمة .
تحرك دي هين و دخل من الباب ، بالطبع لقد كان معه الفرسان .
قيل أنه مفتوح للجميع ، ولكن أولئكَ اللذين تم اختيارهم فقط من يُسمح لهم بدخول المعبد .
ذهب دي هين مباشرةً إلى الداخل و صعد إلى الطابق الثاني .
نظر دي هين و نواه إلى بعضهما البعض بدهشة .
كان الطابق الأول عبارة عن مساحة يمكن لأي شخص الدخول إليها ، ولكن من الطابق الثاني ، لم يُسمح بالدخول إلا لمن شاركوا في المعبد.
الحارس الذي كان يحرس البوابة شعر بحركة غريبة وهو يغفو و نهض .
كان الفرسان المقدسين اللذين اقتربوا من دي هين ليوقفوه مرتعبين ، في النهاية لم يستطيعوا أن يوقفوه .
“أرشدني .”
اتسعت عيون الكهنة اللذين كانوا يتجمعون من أجل الصلاة في الصباح .
نظر دي هين إلى الفرسان و قال لهم بعض التعليمات .
“هل يمكنكم رؤية هذا الآن ؟”
بسبب الصراخ ، بدا سلوك الفرسان قاسيًا ، لكن لم يصب أحد أو يُعامل بقسوة.
“إنه ليس واحد او إثنين فقط .”
“ابتعد عن طريقي .”
تقدم دي هين أمام الكهنة الخائفين .
نواه الذي كان صامتًا طوال الوقت سأل دي هين لأول مرة .
“أين كبير الكهنة شين ؟”
“أخطط لفتح المعبد .”
“ماذا هناك ؟ لا أستطع إخباركَ إن كنتَ هنا مسلحًا .”
نتيجة الجري بسرعة بدون التوقف لثانية واحدة حتى كان بإمكانهم الوصول في عشرين دقيقة في رحلة تصل مدتها إلى أربعين دقيقة .
“إن لم تقل على الفور ….”
“ماذا هناك ؟ لا أستطع إخباركَ إن كنتَ هنا مسلحًا .”
بدأ دي هين الذي كان بنظر ببرود في رفع السيف .
–يتبع …
ثم ارتجف الكاهن الذي بدى و كأنه يغلق فمه بإحكام و اعترف على الفور .
قال كبير الكهنة ، الذي كان يشاهد الوضع الذي أصبح فيه بأسف .
“سيكون في غرفة الإجتماعات الآن .”
كانت يده التي كانت تمسك بالمقبض ساخنة جدًا كما لو كانت مشتعلة .
“أرشدني .”
“هل ستستمر في استخدام هذا المكان ؟”
توجه دي هين مباشرة إلى غرفة الاجتماعات وكان الكاهن يقوده في المقدمة .
“هل تسعى لتحقيق العدالة ؟”
رأى كاهن آخر دي هين يمشي من على الجانب الآخر و هرع مسرعًا .
ثم نزع غمد السيف الذي كان يحمله بدون قول شيء آخر .
“رئيس الكهنة ، لقد حدث شيء ما . الدوق الأكبر آتٍ لهنا مع الفرسان وهو مسلح!”
عبس دي هين الذي كان يكره الوقوف في طريقه و لم يخفِ انزعاجه .
عبس كبير الكهنة الذي كان يجتمع في الصباح مع الكهنة و رفع رأسه .
ثم ارتجف الكاهن الذي بدى و كأنه يغلق فمه بإحكام و اعترف على الفور .
“جلالته ؟ لماذا؟”
تبع كبير الكهنة الخادم إلى الخارج بتعبير عدم فهم .
“لا أعرف . لكن الوضع خطير ، من الضروري الهروب إلى مكان ما …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ألقى دي هوين نظرة مثيرة للشفقة على الكهنة الهادئين من حولك .
“سوف أخرج .”
نظر دي هين لهم الواحد تلو الآخر كما لو أنهم لم يتحدثوا و أعطى الأوامر .
تبع كبير الكهنة الخادم إلى الخارج بتعبير عدم فهم .
“ابتعد عن طريقي .”
كان دي هين ذاهب للبحث عنه أيضًا لذا كلاهما تقابلا في الردهة .
“اخرجوا الجميع إلا رئيس الكهنة .”
ظل تعبير كبير الكهنة قاتمًا وهو ينظر إلى دي هين المسلح ، لكن حاول ألا يفقد رباطة جأشة قدر الإمكان و اقترب من دي هين .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضاقت عيون دي هين ليرى ما إن كان الكاهن يكذب ، لكنه قد شعر أنه صادق .
“جلالتك ، هل يمكنكَ شرح ما يحدث ؟”
“هذا ما أمرَ به جلالة الملك أيضًا . إنه ليس شيئًا يتم الاتفاق عليه معكَ . اعتبارًا من اليوم ، المعبد مغلق . لذا اترك تريزيا بدون أن استثناء .”
“قد يكون مفاجئًا ، لكن سيتم إغلاف المعبد بداية من اليوم .”
“على الأقل بدلاً من المعبد .”
“ماذا ؟ إغلاف ؟”
اقترب نواه ببطء لدي هين الذي كان أمام التمثال و سأل .
عندما دخل دي هين في الموضوع الرئيسي على الفور بكل بساطة لم يفهم كبير الكهنة و سأل كالأحمق .
“على الأقل بدلاً من المعبد .”
“بن …”
كان هناك عدد غير قليل من الأشخاص الذين كتبت أسماؤهم على الوثائق التي أحضرها دي هين .
“ها هو .”
بعد رؤية السيف اللامع الذي يعكس شكل وجهه ، هزّ الحارس كتفه غير قادر على الصراخ و أغلق فمه .
سلم بن الوثائق التي أحضرها . ألقى دي هين بالوثائق أمامه .
“أخطط لفتح المعبد .”
“ستعرف ماهذا عندما تقرأها ، إنه مستند يحتوي على رفضك .”
“ها هو .”
ألقى دي هوين نظرة مثيرة للشفقة على الكهنة الهادئين من حولك .
نظر دي هين حول الغرفة . حتى بالنظر إلى الطابق الأول ، لقد كان المكان ضخمًا .
“أقسم للحاكم أنني لم أفعل أي شيء مُخجل على الإطلاق .”
فك دي هين السيف الذي كان يرتديه حول خصره و أمسكه في يده و كأنه سيمحو أي شخص من أمامه .
قال كبير الكهنة هذا بينما كان يلتقط الأوراق من على الأرض ، في الواقع لم يكن هناك كذبٌ في عينيه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أين كبير الكهنة شين ؟”
لكنه لم يكن الوحيد ، عشرات من القساوسة تحته كانوا فاسدين .
“على الأقل بدلاً من المعبد .”
“أنتَ تعلم أنه لا يمكنني أن أعرف لكَ بمجرد أنكَ لا تعلم . إنها مسؤوليتكَ لعدم قمع الناس .”
“أنتَ جيد جدًا في ركوب الخيل .”
“جلالة الدوق الأكبر … إن كان هناك مشكلة أليس من المفترض أن تخبرني أن أحلها ، بدلاً من القول أنكَ ستغلق المعبد بشكل أعمى ؟”
عند سماع نبرة كبير الكهنة المتوسلة لم يغير دي هين نظرته الباردة .
قال كبير الكهنة ، الذي كان يشاهد الوضع الذي أصبح فيه بأسف .
“هذا ما أمرَ به جلالة الملك أيضًا . إنه ليس شيئًا يتم الاتفاق عليه معكَ . اعتبارًا من اليوم ، المعبد مغلق . لذا اترك تريزيا بدون أن استثناء .”
نظر دي هين و نواه إلى بعضهما البعض بدهشة .
احتج الكهنة الذين كانوا يستمعون إلى المحادثة بين كبير الكهنة و دي هين من الخلف ورفعوا اصواتهم عاليًا.
“أنتَ تعلم أنه لا يمكنني أن أعرف لكَ بمجرد أنكَ لا تعلم . إنها مسؤوليتكَ لعدم قمع الناس .”
“إنه لأمر مثير للسخرية أن يتم إغلاقه!”
ثم تحدث بصوت أعلى .
“هذا قمع و ظلم ، لن نغادر المعبد أبدًا!”
“اصطفوا!”
أخذ دي هين نفسًا عميقًا . نعم ، لقد كان مستاء ، لكن أجل هم لم يكونوا من الناس اللذين يستعمون إلى ما يتم اخبارهم به .
“اصطفوا!”
“انتهت المفاوضات . لايوجد ما يمكنني القيام به حيال ذلك .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم إغلاق الباب بإحكام لأنه كان لا يزال من السابق لأوانه فتح المعبد.
نظر دي هين إلى الفرسان و قال لهم بعض التعليمات .
مد دي هين يده لكبير الكهنة ، أمسك كبير الكهنة دي هين بيديه الإثنتين و تم إبرام الصفقة .
“اجمعوا كل الناس داخل المعبد بدون استثناء .”
قال كبير الكهنة هذا بينما كان يلتقط الأوراق من على الأرض ، في الواقع لم يكن هناك كذبٌ في عينيه .
“حسنًا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا!”
بعد أوامر دي هين تفرق الفرسان في جميع أنحاء المعبد في انسجام تام . في نفس الوقت انطلقت صرخات من كل مكان .
“أقسم للحاكم أنني لم أفعل أي شيء مُخجل على الإطلاق .”
بسبب الصراخ ، بدا سلوك الفرسان قاسيًا ، لكن لم يصب أحد أو يُعامل بقسوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الفرسان المقدسين اللذين اقتربوا من دي هين ليوقفوه مرتعبين ، في النهاية لم يستطيعوا أن يوقفوه .
تفاجأ الجميع ولم يصرخوا إلا بصوت عالٍ ، بوجه خائف قبض عليهم الفرسان وتجمعوا معًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الفرسان المقدسين اللذين اقتربوا من دي هين ليوقفوه مرتعبين ، في النهاية لم يستطيعوا أن يوقفوه .
“هل الجميع مجتمع الآن ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا قمع و ظلم ، لن نغادر المعبد أبدًا!”
في غضون 20 دقيقة من دخول المعبد ، امتلأت ساحة الصلاة بالناس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عبس كبير الكهنة الذي كان يجتمع في الصباح مع الكهنة و رفع رأسه .
حتى لو تم اختيار النخبة فقط ، كان عدد الفرسان الذين تم إحضارهم كبيرًا ، لذلك تمكن معظم مسؤولي المعبد من التجمع بسرعة.
“ما المخيف في ذلك؟”
“سيدي ، كيف تفعل ذلك ؟ ليس الأمر كذلك . ألا تخاف الحاكم ؟”
“رئيس الكهنة! هل أنتَ تتخلى عنا ؟”
صرخ أحدهم من الخلف . توجهت نظرة دي هين له ببطء .
بعض الأشخاص اللذين اضطروا للدفاع عن المعبد كانوا الكهنة ، لكنهم بالفعل فقدوا روحهم القتالية أمام دي هين .
“لا؟ من يقرر ذلك ؟ هل أوفيت التزاماتكَ؟”
نظر دي هين حول الغرفة . حتى بالنظر إلى الطابق الأول ، لقد كان المكان ضخمًا .
“……….”
كان هناك عدد غير قليل من الأشخاص الذين كتبت أسماؤهم على الوثائق التي أحضرها دي هين .
كان هناك عدد غير قليل من الأشخاص الذين كتبت أسماؤهم على الوثائق التي أحضرها دي هين .
كان الجميع غاضبين لأن ذلك غير عادل ، لكنهم أغلقوا أفواههم خوفًا من ظهور أسمائهم.
كان الجميع غاضبين لأن ذلك غير عادل ، لكنهم أغلقوا أفواههم خوفًا من ظهور أسمائهم.
مهما قال الحارس ، لقد كان تعبير دي هين باردًا كما لو كان ينظر إلى حشرة .
بعض الأشخاص اللذين اضطروا للدفاع عن المعبد كانوا الكهنة ، لكنهم بالفعل فقدوا روحهم القتالية أمام دي هين .
من المفيد جدًا أن يساعد رئيس الكهنة الناس في المنطقة اللذين سـيصيبهم القلق بشأن إغلاق المعبد .
قال كبير الكهنة ، الذي كان يشاهد الوضع الذي أصبح فيه بأسف .
“ستعرف ماهذا عندما تقرأها ، إنه مستند يحتوي على رفضك .”
“أنتَ تعلم أن هذا سيجعلكَ عدوًا للمعبد ، هل أنتَ بخير مع ذلك ؟”
“جلالته ؟ لماذا؟”
“ما المخيف في ذلك؟”
“هذا ما أمرَ به جلالة الملك أيضًا . إنه ليس شيئًا يتم الاتفاق عليه معكَ . اعتبارًا من اليوم ، المعبد مغلق . لذا اترك تريزيا بدون أن استثناء .”
عند سماع إجابة دي هين صُدُمَ كبير الكهنة للحظة . في تلكَ اللحظة لمعت عيناه من الغضب للمرة الأولى .
“هل تعرف شيئًا ….؟”
“هل تعرف شيئًا ….؟”
نظر دي هين إلى الفرسان و قال لهم بعض التعليمات .
“ماذا ؟”
من المفيد جدًا أن يساعد رئيس الكهنة الناس في المنطقة اللذين سـيصيبهم القلق بشأن إغلاق المعبد .
كان كبير الكهنة عابسًا و فجأة خلع عباءة الكهنة .
“لا؟ من يقرر ذلك ؟ هل أوفيت التزاماتكَ؟”
“أنا لست كبير الكهنة بعد الآن !”
سلم بن الوثائق التي أحضرها . ألقى دي هين بالوثائق أمامه .
اندلع صوت مندهش من حوله لكنه شدّ شفتيه بدون أن يهتم .
“ماذا ؟ إغلاف ؟”
“هل تسعى لتحقيق العدالة ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الفرسان المقدسين اللذين اقتربوا من دي هين ليوقفوه مرتعبين ، في النهاية لم يستطيعوا أن يوقفوه .
“على الأقل بدلاً من المعبد .”
لكن الجزء الخلفي كان عبارة عن جدار ، لذلك لم يكن هناك مكان للتراجع أكثر. لمس الحائط بكفيه.
“…ثم من فضلكَ دعني أفعل ذلك أيضًا .”
–يتبع …
نظر دي هين و نواه إلى بعضهما البعض بدهشة .
إذا قال المزيد شعر و كأنه يتعرض للضغط و سيختنق في أي لحظة لذا تراجع للخلف .
لقد كان تطورًا غير متوقع للكاهن الذي كان يشغل منصب كبير الكهنة ، لقد استسلم بسهولة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضاقت عيون دي هين ليرى ما إن كان الكاهن يكذب ، لكنه قد شعر أنه صادق .
“هل ستغادر المعبد ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر دي هين إلى نواه بنظرة صارمة . أعتقدَ أنهُ سوف يتخلف عن الركب ، لكنه فوجئ باتباع الكبار المتدربين بشكل جيد . يبدوا أنه لم يكن شخصًا يتحدث بالهراء .
“نعم ، لقد كنت منهكًا بالفعل . أريد أن أحقق العدالة التي أؤمن بها .”
لقد كان تطورًا غير متوقع للكاهن الذي كان يشغل منصب كبير الكهنة ، لقد استسلم بسهولة .
ضاقت عيون دي هين ليرى ما إن كان الكاهن يكذب ، لكنه قد شعر أنه صادق .
“ماذا ستفعل الآن؟”
من المفيد جدًا أن يساعد رئيس الكهنة الناس في المنطقة اللذين سـيصيبهم القلق بشأن إغلاق المعبد .
بعض الأشخاص اللذين اضطروا للدفاع عن المعبد كانوا الكهنة ، لكنهم بالفعل فقدوا روحهم القتالية أمام دي هين .
“حسنًا .”
ذهب دي هين مباشرةً إلى الداخل و صعد إلى الطابق الثاني .
مد دي هين يده لكبير الكهنة ، أمسك كبير الكهنة دي هين بيديه الإثنتين و تم إبرام الصفقة .
عبس دي هين الذي كان يكره الوقوف في طريقه و لم يخفِ انزعاجه .
“رئيس الكهنة! هل أنتَ تتخلى عنا ؟”
رأى كاهن آخر دي هين يمشي من على الجانب الآخر و هرع مسرعًا .
“يوف تعاقبكَ القديسة ! لا يمكنكَ فعل هذا بمفردكَ ، أيها الخائن!”
“ماذا هناك ؟ لا أستطع إخباركَ إن كنتَ هنا مسلحًا .”
بغض النظر عما صرخ به الكهنة ، وقف رئيس الكهنة بهدوء و كأن آذانه مغلقة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنتَ تعلم أن هذا سيجعلكَ عدوًا للمعبد ، هل أنتَ بخير مع ذلك ؟”
نظر دي هين لهم الواحد تلو الآخر كما لو أنهم لم يتحدثوا و أعطى الأوامر .
بعد رؤية السيف اللامع الذي يعكس شكل وجهه ، هزّ الحارس كتفه غير قادر على الصراخ و أغلق فمه .
“اخرجوا الجميع إلا رئيس الكهنة .”
تبع كبير الكهنة الخادم إلى الخارج بتعبير عدم فهم .
حاول الكهنة بطريقة ما أن يقولو شيئًا لدي هين لكن تم طردهم للخارج .
فك دي هين السيف الذي كان يرتديه حول خصره و أمسكه في يده و كأنه سيمحو أي شخص من أمامه .
بعد قليل ،
“سيدي ، كيف تفعل ذلك ؟ ليس الأمر كذلك . ألا تخاف الحاكم ؟”
نظر دي هين حول الغرفة . حتى بالنظر إلى الطابق الأول ، لقد كان المكان ضخمًا .
“حسنًا .”
“ماذا ستفعل الآن؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأصطحبكَ للداخل . لكن لا يمكن للفرسان المسلحين الدخول .”
نواه الذي كان صامتًا طوال الوقت سأل دي هين لأول مرة .
“بن …”
“أخطط لفتح المعبد .”
في اللحظة التي رفع فيها دي هين السيف ، هز الحارس ذقنه و اخرج المفاتيح و هرع إلى الباب .
عرف من اللحظة الأولى أن المعبد كان يتحكم في الناس .
“لا؟ من يقرر ذلك ؟ هل أوفيت التزاماتكَ؟”
قيل أنه مفتوح للجميع ، ولكن أولئكَ اللذين تم اختيارهم فقط من يُسمح لهم بدخول المعبد .
قال كبير الكهنة هذا بينما كان يلتقط الأوراق من على الأرض ، في الواقع لم يكن هناك كذبٌ في عينيه .
صرخ دي هين بصوت عال وهو يحدث في التمثال المخصص للحاكم الذي كان موجودًا في وسط المعبد .
أخذ دي هين نفسًا عميقًا . نعم ، لقد كان مستاء ، لكن أجل هم لم يكونوا من الناس اللذين يستعمون إلى ما يتم اخبارهم به .
“اعتبارًا من اليوم ، اختفى المعبد من تريزيا . لم يعد هذا معبدًا .”
عند سماع نبرة كبير الكهنة المتوسلة لم يغير دي هين نظرته الباردة .
ثم تحدث بصوت أعلى .
“هذا ما أمرَ به جلالة الملك أيضًا . إنه ليس شيئًا يتم الاتفاق عليه معكَ . اعتبارًا من اليوم ، المعبد مغلق . لذا اترك تريزيا بدون أن استثناء .”
“من اليوم فصاعدًا ، سيكون هذا المكان مفتوحًا لأي شخص و الجميع يمكنه الدخول ، افتحوا الباب على مصراعيه .”
صرخ أحدهم من الخلف . توجهت نظرة دي هين له ببطء .
في نفس الوقت الذي صدر فيه قرار دي هين ، ركض الفرسان اللذين كانوا بجانب دي هين إلى الطابق الأول .
في نفس الوقت الذي صدر فيه قرار دي هين ، ركض الفرسان اللذين كانوا بجانب دي هين إلى الطابق الأول .
اقترب نواه ببطء لدي هين الذي كان أمام التمثال و سأل .
توجه دي هين مباشرة إلى غرفة الاجتماعات وكان الكاهن يقوده في المقدمة .
“هل ستستمر في استخدام هذا المكان ؟”
اتسعت عيون الكهنة اللذين كانوا يتجمعون من أجل الصلاة في الصباح .
–يتبع …
نتيجة الجري بسرعة بدون التوقف لثانية واحدة حتى كان بإمكانهم الوصول في عشرين دقيقة في رحلة تصل مدتها إلى أربعين دقيقة .
“هل يمكنكم رؤية هذا الآن ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…ثم من فضلكَ دعني أفعل ذلك أيضًا .”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		