خجلت من الهدية التافهة فقامت بوضعها أمامه و ذهبت لمقعدها على الفور .
“نعم ، أحب ذلك .”
هز دي هين حاجبيه بنمط متعرج عندما رأى الكاساتا المرصعة بالكرز .
أومأ دي هين بوجه حازم .
“إذن … هل تقصدين أنكِ اشتريتِ هذا لي ؟ هل قامت آستر باختيارها ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما اقترب چو-دي و دينيس هز دي هين رأسه و أصبح تعبيره عاديًا .
فُتِحت عيون دي هين الخضراء بشكل أسوع من ذي قبل . ولقد كان محاطًا بشعور يصعب تفسيره .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com و بصفته أب إن رأى أن چو-دي يريد أن يأكل هكذا فهو لا يستطيع قول لا .
“أبي ، أنتَ تحب الكوكيز . لذا اعتقدت أنكَ سوف تحب هذا أيضًا .”
“نعم ، لقد كنت فضوليًا جدًا بشأن مذاقها . لكن آستر لم تدعني أتناوله لأنه كان لوالدي .”
في اليوم الذي وصلت فيه آستر إلى القصر ، كان لدى دي هين كومة من الكوكيز في مكتبه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com و بصفته أب إن رأى أن چو-دي يريد أن يأكل هكذا فهو لا يستطيع قول لا .
لاتزال آستر غير مدركة أن هذا كان لها و أن دي هين لا يحب الطعام الحلو .
فُتِحت عيون دي هين الخضراء بشكل أسوع من ذي قبل . ولقد كان محاطًا بشعور يصعب تفسيره .
“نعم ، أحب ذلك .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كان ينتظر بفارغ الصبر ، سرعان ما طرق أحدهم باب الغرفة.
أومأ دي هين بوجه حازم .
دي هين الذي استعاد رباطة جأشه ، نظر إلى الكاساتا ، التي اشترتها آستر بنفسها و لم يستطع التوقف عن النظر لها .
لأن آستر خاصته قامت بشراء هذا ، قرر تغيير ذوقه بداية من اليوم .
“ماذا ؟ نعم . هذا ما أعتقده أيضًا . هاها .”
“…….؟”
“أبي ، سيقدم لنا المخبز الحلوى كل أسبوع .”
وقف ديلبرت ، الذي كان يعرف الحقيقة خلفه ، وكان هناك نظرة على وجهه تقول : ماهذا بحق خالق الجحيم .
“لا! الأمر مختلف تمامًا . لم أفكر في ذلك ، سأطلب منهم غسيلها و تخزينها .”
“هذا المخبز أشياءه لذيذة . جربها على الفور .”
“هذا مريح .”
عندما وصلوا للمنزل أخرجت آستر الحلوى و أكلوها و لقد كانت كل قطعة لذيذة .
إيرين و كاثرين .
رمشت آستر عيونها المليئة بالترقب في انتظار دي هين .
صر لوسيفر بأسنانه ونظر حوله.كان يريد خداعهم ليجد ركنًا يهرب منه ، لكنه كان محاصرًا بالفعل ولم يكن لديه ثقب ليهرب منه.
“········ شكرا لك. لكني لا أعرف كيف آكل هذا لأنه مضيعة.”
“أبي ، سيقدم لنا المخبز الحلوى كل أسبوع .”
كان دي هين منغمسًا في المشاعر وهو ينظر إلى الكاساتا التي كانت أمامه .
“مم.”
كانا التوأم صريحين مثله ، و لم يقوموا بشراء هدايا له.
كان هذا لأن وجه آستر جاء في ذهنه .
ولكن كاساتا واحدة فقط جلعت قلبه دافئًا ؟؟
“لماذا؟”
“مم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جلالتك … إذا كان الأمر على ما يرام معك ، فسأحتفظ بالسيف.”
اليوم كان يفكر في إيرين أكثر . كان يريد لهذا المشهد أن تراه إيرين.
“من الأفضل أن تتبعني. إذا قاومت ، سأكسر ذراعيك ببطء أولاً.”
إيرين و كاثرين .
هز دي هين حاجبيه بنمط متعرج عندما رأى الكاساتا المرصعة بالكرز .
ولقد كان قلبه يؤلمه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن لوسفير مدركًا أن آستر و إخوتها كان لهم مرافقين ، فنقر على لسانه و التقط ما كان يحمله .
للحظة ، تجعد طرف أنف دي هين لأنه كان شديد الانفعال . أمال دي هين رأسه للخلف على عجل .
“هذه صاعقة من الفراغ!”
“ربما هذه الآن … دموع؟”
“إنها هنا أيضًا”.
كان رجلاً عاش حياته كلها غير مدرك للدموع. لقد بكى ثلاث مرات فقط في حياته. يوم مات والديه ، ويوم ماتت إيرين.
وضع دينيس الذي لم يكن يبدوا أنه مهتم الملعقة عليها .
لكنه شعر بالدموع في عينيه و أصبحت عيونه حمراء فجأة .
“نعم هذا صحيح .”
“أبي ، ما الخطب ؟”
كان هذا لأن وجه آستر جاء في ذهنه .
“يبدوا أن هناك شيء ما قد دخل عيني .”
هرع چو-دي بالملعقة بمجرد أن حصل على الإذن . لقد كان في عجلة من أمره لهذا سقطت القطعة التي التقطها .
“سألقي نظرة .”
وضع الفرسان رقعة عين سوداء على عيون لوسيفر ، ووضعه في العربة كما هز ، ودخلوا إلى الدوقية الكبرى .
عندما اقترب چو-دي و دينيس هز دي هين رأسه و أصبح تعبيره عاديًا .
كان هناك الكثير من حالات الاستياء هنا وهناك لدرجة أنه لم أتمكن من معرفة من أين أتوا بحق خالق الجحيم .
“لا بأس الآن .”
“هل الناس لا يعرفون ما يحدث للعالم لدرجة قدومهم للأحياء الفقيرة ؟ إنه مكان قام حتى المعبد بهجره .”
دي هين الذي استعاد رباطة جأشه ، نظر إلى الكاساتا ، التي اشترتها آستر بنفسها و لم يستطع التوقف عن النظر لها .
“لا فائدة من الكذب ، أحضرت شخصًا ليطمئن عليكَ .”
“أبي ، هل ستتناول ذلك؟ ألا يُمكنني تناول قضمة واحدة ؟”
“من الأفضل أن تتبعني. إذا قاومت ، سأكسر ذراعيك ببطء أولاً.”
چو-دي نظر إليه بعيون بريئة .
نظر حوله إلى العملات الذهبية اللامعة ، كان مسرورًا وعضها بأسنانه.
“….هذه ؟”
“أنتَ تأكل أيضًا ، اترك الملعقة و قُل هذا .”
“نعم ، لقد كنت فضوليًا جدًا بشأن مذاقها . لكن آستر لم تدعني أتناوله لأنه كان لوالدي .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع يديه ونظر إلى الأشخاص الذين جاءوا للقبض عليه ، موضحًا أنه لا ينوي الهروب.
في تلكَ اللحظة ثنى دي هين حاجبيه و خرجت صوت ألم بدون أن يدرك .
عند سماع صوت بن ، استرخى دي هين وغادر السرير.
في قلبه الصريح ، أراد الحفاظ عليها لأنها كانت هدية من آستر . [لا يسطا لازم تتاكل ]
‘إنها تتناقص بسرعة .’
“أممم…نعم . دعنا نشاركها .”
تلوت معدته عندما فكر أنه حتى الكبار لا يستطيعون حلها وتركوهم وشأنهم .
و بصفته أب إن رأى أن چو-دي يريد أن يأكل هكذا فهو لا يستطيع قول لا .
ظهرت شرارة على الفور في عيون دي هين اللامبالية.قام بلمس ذقنه و لمعت عيناه بعنف .
“شكرًا على الطعام !”
إيرين و كاثرين .
هرع چو-دي بالملعقة بمجرد أن حصل على الإذن . لقد كان في عجلة من أمره لهذا سقطت القطعة التي التقطها .
هرع چو-دي بالملعقة بمجرد أن حصل على الإذن . لقد كان في عجلة من أمره لهذا سقطت القطعة التي التقطها .
“أوه؟جبنة! لا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كان ينتظر بفارغ الصبر ، سرعان ما طرق أحدهم باب الغرفة.
في ذلكَ الوقت سرعان ما انقضت جبنة على القطعة التي سقطت على الأرض عن طريق الخطأ .
لم تستطع آستر شرب الماء بشكل طبيعي لأنها كانت تريد ‘لقمة آستر’ و ابتلعت الكاساتا مرة أخرى .
“كان يجب عليكَ أن تكون حذرًا .”
فُتِحت عيون دي هين الخضراء بشكل أسوع من ذي قبل . ولقد كان محاطًا بشعور يصعب تفسيره .
وضع دينيس الذي لم يكن يبدوا أنه مهتم الملعقة عليها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كان ينتظر بفارغ الصبر ، سرعان ما طرق أحدهم باب الغرفة.
في لحظة أغمق وجه دي هين عندما رأى الكعكة مع علامة الملاعق عليها .
كان هذا لأن وجه آستر جاء في ذهنه .
‘إنها تتناقص بسرعة .’
لاتزال آستر غير مدركة أن هذا كان لها و أن دي هين لا يحب الطعام الحلو .
إن كان يعرف أنه سوف يندم على هذا النحو لما كان سيـقبل الأمر حتى لو بدى الأمر طفوليًا ، لذلك نظر بقلق .
لقد جو التهديد الذي رآه بن من قبل ذهابه للحرب ، وحتى بن ، الذي كان يسير بجانبه ، كان متوترًا.
“ألن تأكل ؟”
“لا بأس الآن .”
ومع ذلك ، تلاشى هذا التفكير بمجرد أن سمع صوت آستر .
قدم له شخص يعمل لدى دي هين الذي كان يرافقه خلال رحلته .
عندما رأى آستر تتطلع للأمر بعيون متلألئة ، أخذ الكاساتا بدون تردد ووضعها في فمه .
ظهرت شرارة على الفور في عيون دي هين اللامبالية.قام بلمس ذقنه و لمعت عيناه بعنف .
“ما رأيكَ ؟”
“إنها لذيذة . إنها أفضل حلوى تناولتها على الإطلاق .”
“يبدوا أن هناك شيء ما قد دخل عيني .”
في الحقيقة ، لم يشعر بالطعم على الإطلاق . لكنه قد ظن ذلكَ بصدق بما أنها الحلوى التي قامت آستر بشرائها .
“جلالتك ، أنا بن .”
“هذا مريح .”
عندها فقط ، أحضرت آستر التي شعرت بالارتياح ، شرابًا ثم تناولت الكاساتا .
عندها فقط ، أحضرت آستر التي شعرت بالارتياح ، شرابًا ثم تناولت الكاساتا .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تعني أن الصحن الذي أجضرته آستر مثل باقي الصحون في الطبخ ؟” م/متخافش يا صاحبي أنا دي هين اللي كل الناس بتخاف منه بس بقيت عبيط لما آستر جت .
“أبي ، سيقدم لنا المخبز الحلوى كل أسبوع .”
كان دي هين منغمسًا في المشاعر وهو ينظر إلى الكاساتا التي كانت أمامه .
“حقًا ؟ لقد قمتِ بعمل رائع .”
قدم له شخص يعمل لدى دي هين الذي كان يرافقه خلال رحلته .
ابتسم دي هين و مسح فم آستر بمنديل .
كان لوسفير مستلقيًا على الأرض الفارغة في الحي الفقير حيث ذهبت آستر لأنشطة الإغاثة خلال النهار .
“آستر ، ماء .”
“لا! الأمر مختلف تمامًا . لم أفكر في ذلك ، سأطلب منهم غسيلها و تخزينها .”
أخرج دينيس كوبًا من الماء قائلاً أنه لا يجب عليها الشعور بالعطش .
عندها فقط ، أحضرت آستر التي شعرت بالارتياح ، شرابًا ثم تناولت الكاساتا .
لم تستطع آستر شرب الماء بشكل طبيعي لأنها كانت تريد ‘لقمة آستر’ و ابتلعت الكاساتا مرة أخرى .
إيرين و كاثرين .
“نعم ، إنها جيدة .”
شعر دي هين ، الذي كان نائمًا في غرفة النوم ، بشخص يقترب من الخارج وفتح عينيه .
“لا أطيق الانتظار الأسبوع المقبل لتناول الحلويات الأخرى .”
وقف ديلبرت ، الذي كان يعرف الحقيقة خلفه ، وكان هناك نظرة على وجهه تقول : ماهذا بحق خالق الجحيم .
“چو-دي ، لماذا تفكر في سرقة طعام آستر ؟”
“ماذا؟ لا، لا أعرف من الذي تبحث عنه ، لقد أخطأت في الشخص … آه!”
“أنتَ تأكل أيضًا ، اترك الملعقة و قُل هذا .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…….؟”
نظر دي هين إلى الأطفال متجمعين حوله يتحدثون و يتناولون الكاساتا .
للحظة ، تجعد طرف أنف دي هين لأنه كان شديد الانفعال . أمال دي هين رأسه للخلف على عجل .
كان مقدار الكاساتا أقل بكثير ولا يكفي الأربعة ، ولكن قلوبهم كان أوسع من أى وقت مضى .
–يتبع …
“ديلبرت .”
“ما رأيكَ ؟”
“نعم سموك .”
“م-من أنتَ؟”
نادي دي هين ديلبرت الذي كان خلفه ، باشارة صغيرة وضع أذنه بالقرب منه و همهم بصوت منخفض .
صر لوسيفر بأسنانه ونظر حوله.كان يريد خداعهم ليجد ركنًا يهرب منه ، لكنه كان محاصرًا بالفعل ولم يكن لديه ثقب ليهرب منه.
“بعد الانتهاء من الأكل ، نظف الصحون و خزنها .”
“·· يجب أن يكون الأمر كذلك .”
“هل تقصد هذا الصحن ؟ إنه مجرد صحن عادي من مخبز . هل سوف نستخدمه ؟ هناك العديد من الأطباق في المطبخ إن كنت بحاجة لها .”
وضع الفرسان رقعة عين سوداء على عيون لوسيفر ، ووضعه في العربة كما هز ، ودخلوا إلى الدوقية الكبرى .
“هل تعني أن الصحن الذي أجضرته آستر مثل باقي الصحون في الطبخ ؟”
م/متخافش يا صاحبي أنا دي هين اللي كل الناس بتخاف منه بس بقيت عبيط لما آستر جت .
چو-دي نظر إليه بعيون بريئة .
عندما أصبحت عيون دي هين عنيفة هزّ ديلبرت رأسه على عجل .
“يبدوا أن هناك شيء ما قد دخل عيني .”
“لا! الأمر مختلف تمامًا . لم أفكر في ذلك ، سأطلب منهم غسيلها و تخزينها .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن لوسفير مدركًا أن آستر و إخوتها كان لهم مرافقين ، فنقر على لسانه و التقط ما كان يحمله .
“الرف في غرفة المعيشة سيكون لطيفًا .”
“كم هذا ؟”
“ماذا ؟ نعم . هذا ما أعتقده أيضًا . هاها .”
“هذا مريح .”
“حقًا؟”
“أدخل .”
فقط بعد سماع الإجابة التي أحبها ، كان دي هين راضياً للغاية والتفت إلى الأطفال مرة أخرى.
“أنا ، أين تسحبني؟” فقط قل لي ذلك .”
***
نظر حوله إلى العملات الذهبية اللامعة ، كان مسرورًا وعضها بأسنانه.
الضواحي الجنوبية لتريزيا .
فُتِحت عيون دي هين الخضراء بشكل أسوع من ذي قبل . ولقد كان محاطًا بشعور يصعب تفسيره .
كان لوسفير مستلقيًا على الأرض الفارغة في الحي الفقير حيث ذهبت آستر لأنشطة الإغاثة خلال النهار .
هرع چو-دي بالملعقة بمجرد أن حصل على الإذن . لقد كان في عجلة من أمره لهذا سقطت القطعة التي التقطها .
أخذ العملات الذهبية حذرًا مما حوله ، لم يكن مبلغًا مناسبًا لوجوده في الأحياء الفقيرة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ألن تأكل ؟”
“كم هذا ؟”
“سألقي نظرة .”
لقد كانت نقود چو-دي التي سرقها عندما كان يأخد الطعام خلال النهار .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جلالتك … إذا كان الأمر على ما يرام معك ، فسأحتفظ بالسيف.”
نظر حوله إلى العملات الذهبية اللامعة ، كان مسرورًا وعضها بأسنانه.
“فابر ، أنتَ فاسق !”
“هل الناس لا يعرفون ما يحدث للعالم لدرجة قدومهم للأحياء الفقيرة ؟ إنه مكان قام حتى المعبد بهجره .”
كان هذا لأن وجه آستر جاء في ذهنه .
لوسيفر ، الذي تجول في الأحياء الفقيرة في مختلف المناطق ، عرف الواقع أكثر من أي شخص آخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هذا صحيح ؟”
لقد كان كل من سيد المنطقة و المعبد يرميان الحمل على الآخر .لا أحد يهتم بالأحياء الفقيرة المليئة بالظلام .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لوسيفر ، الذي تجول في الأحياء الفقيرة في مختلف المناطق ، عرف الواقع أكثر من أي شخص آخر.
كان الأطفال الذين ظهروا في مثل هذا المكان دون أي خطة معينة ووزعوا البقالة يرثى لهم.
إن كان يعرف أنه سوف يندم على هذا النحو لما كان سيـقبل الأمر حتى لو بدى الأمر طفوليًا ، لذلك نظر بقلق .
تلوت معدته عندما فكر أنه حتى الكبار لا يستطيعون حلها وتركوهم وشأنهم .
في قلبه الصريح ، أراد الحفاظ عليها لأنها كانت هدية من آستر . [لا يسطا لازم تتاكل ]
“بالمناسبة ، انتهى الأمر بالسرقة فقط لأنهم كانوا هنا ، لو كانوا في منطقة أخرى لكنت جردتهم حتى النهاية هيه .”
“نعم ، لقد كنت فضوليًا جدًا بشأن مذاقها . لكن آستر لم تدعني أتناوله لأنه كان لوالدي .”
لم يكن لوسفير مدركًا أن آستر و إخوتها كان لهم مرافقين ، فنقر على لسانه و التقط ما كان يحمله .
“لا بأس الآن .”
كانت الأحياء الفقيرة في تريزيا أكثر اعتدالًا بشكل خاص من المناطق الأخرى. كان حيًا غريبًا لا يوجد فيه شيء داخل العشوائيات.
“آستر ، ماء .”
وكان هذا أيضًا سبب استقرانه هنا وإخفاء نفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اشتكى لوسيفر من أنه غير عادل ، لكن ذلك لم ينجح.
“إنها هنا أيضًا”.
ظهرت شرارة على الفور في عيون دي هين اللامبالية.قام بلمس ذقنه و لمعت عيناه بعنف .
كان لوسفير الذي كان محظوظًا بما يكفي للاستعداد للرحلة ، يخطط لمغادرة تريزيا على الفور و حزم كل متعلقاته و نهض من مقعده .
هرع چو-دي بالملعقة بمجرد أن حصل على الإذن . لقد كان في عجلة من أمره لهذا سقطت القطعة التي التقطها .
‘لقد كانت شبيهة بتلكَ الفتاة من قبل .’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كان يجب عليكَ أن تكون حذرًا .”
كان هذا لأن وجه آستر جاء في ذهنه .
“أدخل .”
شعر بعدم الارتياح لأنه تذكر الوجه الذي نساه لفترة طويلة .
“هذا المخبز أشياءه لذيذة . جربها على الفور .”
كان يحاول أن يُريح عقله بأن يكون هناك شخص أو شخصين في العالم متشابهين ، لكن نصلاً أسودًا توقف فجأة عند عنق لوسفير . بدى و كأن أذنه سوف تُقطع إن قام بحركة خاطئة .
–يتبع …
“م-من أنتَ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما اقترب چو-دي و دينيس هز دي هين رأسه و أصبح تعبيره عاديًا .
ارتجف صوت لوسفير .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعلم أنكَ كنتَ نائمًا ، لكنكَ أخبرتني أن آتِ على الفور حتى أبلغكَ .”
“هل أنتَ لوسفير ؟”
“هذا مريح .”
“ماذا؟ لا، لا أعرف من الذي تبحث عنه ، لقد أخطأت في الشخص … آه!”
“فابر ، أنتَ فاسق !”
“لا فائدة من الكذب ، أحضرت شخصًا ليطمئن عليكَ .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الحقيقة ، لم يشعر بالطعم على الإطلاق . لكنه قد ظن ذلكَ بصدق بما أنها الحلوى التي قامت آستر بشرائها .
قدم له شخص يعمل لدى دي هين الذي كان يرافقه خلال رحلته .
“يبدوا أن هناك شيء ما قد دخل عيني .”
“هل هذا صحيح ؟”
“ماذا ؟ نعم . هذا ما أعتقده أيضًا . هاها .”
“نعم هذا صحيح .”
***
“فابر ، أنتَ فاسق !”
قدم له شخص يعمل لدى دي هين الذي كان يرافقه خلال رحلته .
صر لوسيفر بأسنانه ونظر حوله.كان يريد خداعهم ليجد ركنًا يهرب منه ، لكنه كان محاصرًا بالفعل ولم يكن لديه ثقب ليهرب منه.
“هذا مريح .”
“هذه صاعقة من الفراغ!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اليوم الذي وصلت فيه آستر إلى القصر ، كان لدى دي هين كومة من الكوكيز في مكتبه .
رفع يديه ونظر إلى الأشخاص الذين جاءوا للقبض عليه ، موضحًا أنه لا ينوي الهروب.
“نعم هذا صحيح .”
كان هناك الكثير من حالات الاستياء هنا وهناك لدرجة أنه لم أتمكن من معرفة من أين أتوا بحق خالق الجحيم .
“نعم سموك .”
“من الأفضل أن تتبعني. إذا قاومت ، سأكسر ذراعيك ببطء أولاً.”
“إذن … هل تقصدين أنكِ اشتريتِ هذا لي ؟ هل قامت آستر باختيارها ؟”
أصبح لوسيفر لطيفًا جدًا لأنه شعر بصدق الكلمات. كان الأشخاص المحيطون به فرسانًا مدربين لا يمكن التعامل معهم أبدًا.
“مم.”
“أنا ، أين تسحبني؟” فقط قل لي ذلك .”
الضواحي الجنوبية لتريزيا .
اشتكى لوسيفر من أنه غير عادل ، لكن ذلك لم ينجح.
“نعم هذا صحيح .”
وضع الفرسان رقعة عين سوداء على عيون لوسيفر ، ووضعه في العربة كما هز ، ودخلوا إلى الدوقية الكبرى .
وقف ديلبرت ، الذي كان يعرف الحقيقة خلفه ، وكان هناك نظرة على وجهه تقول : ماهذا بحق خالق الجحيم .
***
لقد جو التهديد الذي رآه بن من قبل ذهابه للحرب ، وحتى بن ، الذي كان يسير بجانبه ، كان متوترًا.
شعر دي هين ، الذي كان نائمًا في غرفة النوم ، بشخص يقترب من الخارج وفتح عينيه .
چو-دي نظر إليه بعيون بريئة .
كانت الساعة الواحدة صباحًا عندما تحقق من الوقت على الفور. في هذا الوقت ، كان يتساءل من يكون ، فرفع حذره .
في ذلكَ الوقت سرعان ما انقضت جبنة على القطعة التي سقطت على الأرض عن طريق الخطأ .
بينما كان ينتظر بفارغ الصبر ، سرعان ما طرق أحدهم باب الغرفة.
شعر بعدم الارتياح لأنه تذكر الوجه الذي نساه لفترة طويلة .
“جلالتك ، أنا بن .”
عند سماع صوت بن ، استرخى دي هين وغادر السرير.
“أدخل .”
“هل الناس لا يعرفون ما يحدث للعالم لدرجة قدومهم للأحياء الفقيرة ؟ إنه مكان قام حتى المعبد بهجره .”
عند سماع صوت بن ، استرخى دي هين وغادر السرير.
“ما رأيكَ ؟”
كان يرتدي عباءة سوداء على الجزء العلوي من جسده ،و كان يخلعها أثناء نومه .ثم تحرك ببطء ووقف بجانب النافذة.
كان يرتدي عباءة سوداء على الجزء العلوي من جسده ،و كان يخلعها أثناء نومه .ثم تحرك ببطء ووقف بجانب النافذة.
“أعلم أنكَ كنتَ نائمًا ، لكنكَ أخبرتني أن آتِ على الفور حتى أبلغكَ .”
“·· يجب أن يكون الأمر كذلك .”
ظهرت شرارة على الفور في عيون دي هين اللامبالية.قام بلمس ذقنه و لمعت عيناه بعنف .
خجلت من الهدية التافهة فقامت بوضعها أمامه و ذهبت لمقعدها على الفور .
في الآونة الأخيرة ، كان هناك شيء واحد فقط طُلِب منه الإبلاغ عنه بغض النظر عن الوقت.
وكان هذا أيضًا سبب استقرانه هنا وإخفاء نفسه.
“هل أمسكت لوسيفر؟”
“أبي ، هل ستتناول ذلك؟ ألا يُمكنني تناول قضمة واحدة ؟”
“هذا صحيح. تلقيت للتو خبرًا يفيد بأنه مسجون في السجن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم دي هين و مسح فم آستر بمنديل .
“لنذهب.”
“نعم ، إنها جيدة .”
بدون تردد ، ترك دي هين غرفة النوم مع السيف الذي وضعه بجانبه فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “········ شكرا لك. لكني لا أعرف كيف آكل هذا لأنه مضيعة.”
كانت عيناه وهو يسير للقاء لوسيفر باردين جدًا.
“ما رأيكَ ؟”
لقد كان تعبيرًا يكاد يكون غير مرئي بعد أن جاءت آستر .
“كم هذا ؟”
لقد جو التهديد الذي رآه بن من قبل ذهابه للحرب ، وحتى بن ، الذي كان يسير بجانبه ، كان متوترًا.
كان مقدار الكاساتا أقل بكثير ولا يكفي الأربعة ، ولكن قلوبهم كان أوسع من أى وقت مضى .
“جلالتك … إذا كان الأمر على ما يرام معك ، فسأحتفظ بالسيف.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “········ شكرا لك. لكني لا أعرف كيف آكل هذا لأنه مضيعة.”
“لماذا؟”
‘إنها تتناقص بسرعة .’
أدار دب هين رأسه ونظر إلى بن. بمجرد النظر إليه شعر بجسده يختنق ، وابتلع بن لعابه.
كان لوسفير مستلقيًا على الأرض الفارغة في الحي الفقير حيث ذهبت آستر لأنشطة الإغاثة خلال النهار .
“سيكون الأمر صعبًا إن قمتَ بقتله لأنكَ لا تستطيع تحمل الغصب .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعلم أنكَ كنتَ نائمًا ، لكنكَ أخبرتني أن آتِ على الفور حتى أبلغكَ .”
“·· يجب أن يكون الأمر كذلك .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ألن تأكل ؟”
اعتقد دي هين أن هذا الشيء كان ممكنًا وسلم سيفه إلى بن بنبرة باردة .
كان يرتدي عباءة سوداء على الجزء العلوي من جسده ،و كان يخلعها أثناء نومه .ثم تحرك ببطء ووقف بجانب النافذة.
–يتبع …
“أبي ، سيقدم لنا المخبز الحلوى كل أسبوع .”
“حقًا ؟ لقد قمتِ بعمل رائع .”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات