خجلت من الهدية التافهة فقامت بوضعها أمامه و ذهبت لمقعدها على الفور .
إيرين و كاثرين .
هز دي هين حاجبيه بنمط متعرج عندما رأى الكاساتا المرصعة بالكرز .
لكنه شعر بالدموع في عينيه و أصبحت عيونه حمراء فجأة .
“إذن … هل تقصدين أنكِ اشتريتِ هذا لي ؟ هل قامت آستر باختيارها ؟”
أخرج دينيس كوبًا من الماء قائلاً أنه لا يجب عليها الشعور بالعطش .
فُتِحت عيون دي هين الخضراء بشكل أسوع من ذي قبل . ولقد كان محاطًا بشعور يصعب تفسيره .
خجلت من الهدية التافهة فقامت بوضعها أمامه و ذهبت لمقعدها على الفور .
“أبي ، أنتَ تحب الكوكيز . لذا اعتقدت أنكَ سوف تحب هذا أيضًا .”
كانت عيناه وهو يسير للقاء لوسيفر باردين جدًا.
في اليوم الذي وصلت فيه آستر إلى القصر ، كان لدى دي هين كومة من الكوكيز في مكتبه .
في الآونة الأخيرة ، كان هناك شيء واحد فقط طُلِب منه الإبلاغ عنه بغض النظر عن الوقت.
لاتزال آستر غير مدركة أن هذا كان لها و أن دي هين لا يحب الطعام الحلو .
“الرف في غرفة المعيشة سيكون لطيفًا .”
“نعم ، أحب ذلك .”
“أنتَ تأكل أيضًا ، اترك الملعقة و قُل هذا .”
أومأ دي هين بوجه حازم .
“كم هذا ؟”
لأن آستر خاصته قامت بشراء هذا ، قرر تغيير ذوقه بداية من اليوم .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اليوم الذي وصلت فيه آستر إلى القصر ، كان لدى دي هين كومة من الكوكيز في مكتبه .
“…….؟”
كانت عيناه وهو يسير للقاء لوسيفر باردين جدًا.
وقف ديلبرت ، الذي كان يعرف الحقيقة خلفه ، وكان هناك نظرة على وجهه تقول : ماهذا بحق خالق الجحيم .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لقد كانت شبيهة بتلكَ الفتاة من قبل .’
“هذا المخبز أشياءه لذيذة . جربها على الفور .”
“م-من أنتَ؟”
عندما وصلوا للمنزل أخرجت آستر الحلوى و أكلوها و لقد كانت كل قطعة لذيذة .
عندما وصلوا للمنزل أخرجت آستر الحلوى و أكلوها و لقد كانت كل قطعة لذيذة .
رمشت آستر عيونها المليئة بالترقب في انتظار دي هين .
“شكرًا على الطعام !”
“········ شكرا لك. لكني لا أعرف كيف آكل هذا لأنه مضيعة.”
كان دي هين منغمسًا في المشاعر وهو ينظر إلى الكاساتا التي كانت أمامه .
في قلبه الصريح ، أراد الحفاظ عليها لأنها كانت هدية من آستر . [لا يسطا لازم تتاكل ]
كانا التوأم صريحين مثله ، و لم يقوموا بشراء هدايا له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هذا صحيح ؟”
ولكن كاساتا واحدة فقط جلعت قلبه دافئًا ؟؟
“أدخل .”
“مم.”
“من الأفضل أن تتبعني. إذا قاومت ، سأكسر ذراعيك ببطء أولاً.”
اليوم كان يفكر في إيرين أكثر . كان يريد لهذا المشهد أن تراه إيرين.
صر لوسيفر بأسنانه ونظر حوله.كان يريد خداعهم ليجد ركنًا يهرب منه ، لكنه كان محاصرًا بالفعل ولم يكن لديه ثقب ليهرب منه.
إيرين و كاثرين .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لقد كانت شبيهة بتلكَ الفتاة من قبل .’
ولقد كان قلبه يؤلمه .
دي هين الذي استعاد رباطة جأشه ، نظر إلى الكاساتا ، التي اشترتها آستر بنفسها و لم يستطع التوقف عن النظر لها .
للحظة ، تجعد طرف أنف دي هين لأنه كان شديد الانفعال . أمال دي هين رأسه للخلف على عجل .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتجف صوت لوسفير .
“ربما هذه الآن … دموع؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن لوسفير مدركًا أن آستر و إخوتها كان لهم مرافقين ، فنقر على لسانه و التقط ما كان يحمله .
كان رجلاً عاش حياته كلها غير مدرك للدموع. لقد بكى ثلاث مرات فقط في حياته. يوم مات والديه ، ويوم ماتت إيرين.
إن كان يعرف أنه سوف يندم على هذا النحو لما كان سيـقبل الأمر حتى لو بدى الأمر طفوليًا ، لذلك نظر بقلق .
لكنه شعر بالدموع في عينيه و أصبحت عيونه حمراء فجأة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لنذهب.”
“أبي ، ما الخطب ؟”
“سيكون الأمر صعبًا إن قمتَ بقتله لأنكَ لا تستطيع تحمل الغصب .”
“يبدوا أن هناك شيء ما قد دخل عيني .”
“ما رأيكَ ؟”
“سألقي نظرة .”
خجلت من الهدية التافهة فقامت بوضعها أمامه و ذهبت لمقعدها على الفور .
عندما اقترب چو-دي و دينيس هز دي هين رأسه و أصبح تعبيره عاديًا .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كان يجب عليكَ أن تكون حذرًا .”
“لا بأس الآن .”
لقد جو التهديد الذي رآه بن من قبل ذهابه للحرب ، وحتى بن ، الذي كان يسير بجانبه ، كان متوترًا.
دي هين الذي استعاد رباطة جأشه ، نظر إلى الكاساتا ، التي اشترتها آستر بنفسها و لم يستطع التوقف عن النظر لها .
عندما رأى آستر تتطلع للأمر بعيون متلألئة ، أخذ الكاساتا بدون تردد ووضعها في فمه .
“أبي ، هل ستتناول ذلك؟ ألا يُمكنني تناول قضمة واحدة ؟”
“ماذا؟ لا، لا أعرف من الذي تبحث عنه ، لقد أخطأت في الشخص … آه!”
چو-دي نظر إليه بعيون بريئة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كان ينتظر بفارغ الصبر ، سرعان ما طرق أحدهم باب الغرفة.
“….هذه ؟”
أومأ دي هين بوجه حازم .
“نعم ، لقد كنت فضوليًا جدًا بشأن مذاقها . لكن آستر لم تدعني أتناوله لأنه كان لوالدي .”
كان لوسفير الذي كان محظوظًا بما يكفي للاستعداد للرحلة ، يخطط لمغادرة تريزيا على الفور و حزم كل متعلقاته و نهض من مقعده .
في تلكَ اللحظة ثنى دي هين حاجبيه و خرجت صوت ألم بدون أن يدرك .
كان الأطفال الذين ظهروا في مثل هذا المكان دون أي خطة معينة ووزعوا البقالة يرثى لهم.
في قلبه الصريح ، أراد الحفاظ عليها لأنها كانت هدية من آستر . [لا يسطا لازم تتاكل ]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جلالتك … إذا كان الأمر على ما يرام معك ، فسأحتفظ بالسيف.”
“أممم…نعم . دعنا نشاركها .”
“بالمناسبة ، انتهى الأمر بالسرقة فقط لأنهم كانوا هنا ، لو كانوا في منطقة أخرى لكنت جردتهم حتى النهاية هيه .”
و بصفته أب إن رأى أن چو-دي يريد أن يأكل هكذا فهو لا يستطيع قول لا .
لاتزال آستر غير مدركة أن هذا كان لها و أن دي هين لا يحب الطعام الحلو .
“شكرًا على الطعام !”
عندما رأى آستر تتطلع للأمر بعيون متلألئة ، أخذ الكاساتا بدون تردد ووضعها في فمه .
هرع چو-دي بالملعقة بمجرد أن حصل على الإذن . لقد كان في عجلة من أمره لهذا سقطت القطعة التي التقطها .
لأن آستر خاصته قامت بشراء هذا ، قرر تغيير ذوقه بداية من اليوم .
“أوه؟جبنة! لا!”
الضواحي الجنوبية لتريزيا .
في ذلكَ الوقت سرعان ما انقضت جبنة على القطعة التي سقطت على الأرض عن طريق الخطأ .
فقط بعد سماع الإجابة التي أحبها ، كان دي هين راضياً للغاية والتفت إلى الأطفال مرة أخرى.
“كان يجب عليكَ أن تكون حذرًا .”
“نعم سموك .”
وضع دينيس الذي لم يكن يبدوا أنه مهتم الملعقة عليها .
لقد كانت نقود چو-دي التي سرقها عندما كان يأخد الطعام خلال النهار .
في لحظة أغمق وجه دي هين عندما رأى الكعكة مع علامة الملاعق عليها .
“سألقي نظرة .”
‘إنها تتناقص بسرعة .’
في ذلكَ الوقت سرعان ما انقضت جبنة على القطعة التي سقطت على الأرض عن طريق الخطأ .
إن كان يعرف أنه سوف يندم على هذا النحو لما كان سيـقبل الأمر حتى لو بدى الأمر طفوليًا ، لذلك نظر بقلق .
في لحظة أغمق وجه دي هين عندما رأى الكعكة مع علامة الملاعق عليها .
“ألن تأكل ؟”
تلوت معدته عندما فكر أنه حتى الكبار لا يستطيعون حلها وتركوهم وشأنهم .
ومع ذلك ، تلاشى هذا التفكير بمجرد أن سمع صوت آستر .
“هذا صحيح. تلقيت للتو خبرًا يفيد بأنه مسجون في السجن.”
عندما رأى آستر تتطلع للأمر بعيون متلألئة ، أخذ الكاساتا بدون تردد ووضعها في فمه .
كان هذا لأن وجه آستر جاء في ذهنه .
“ما رأيكَ ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اليوم كان يفكر في إيرين أكثر . كان يريد لهذا المشهد أن تراه إيرين.
“إنها لذيذة . إنها أفضل حلوى تناولتها على الإطلاق .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اليوم كان يفكر في إيرين أكثر . كان يريد لهذا المشهد أن تراه إيرين.
في الحقيقة ، لم يشعر بالطعم على الإطلاق . لكنه قد ظن ذلكَ بصدق بما أنها الحلوى التي قامت آستر بشرائها .
“لماذا؟”
“هذا مريح .”
چو-دي نظر إليه بعيون بريئة .
عندها فقط ، أحضرت آستر التي شعرت بالارتياح ، شرابًا ثم تناولت الكاساتا .
“ماذا ؟ نعم . هذا ما أعتقده أيضًا . هاها .”
“أبي ، سيقدم لنا المخبز الحلوى كل أسبوع .”
عند سماع صوت بن ، استرخى دي هين وغادر السرير.
“حقًا ؟ لقد قمتِ بعمل رائع .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اشتكى لوسيفر من أنه غير عادل ، لكن ذلك لم ينجح.
ابتسم دي هين و مسح فم آستر بمنديل .
“أنا ، أين تسحبني؟” فقط قل لي ذلك .”
“آستر ، ماء .”
في قلبه الصريح ، أراد الحفاظ عليها لأنها كانت هدية من آستر . [لا يسطا لازم تتاكل ]
أخرج دينيس كوبًا من الماء قائلاً أنه لا يجب عليها الشعور بالعطش .
“هذا المخبز أشياءه لذيذة . جربها على الفور .”
لم تستطع آستر شرب الماء بشكل طبيعي لأنها كانت تريد ‘لقمة آستر’ و ابتلعت الكاساتا مرة أخرى .
كان مقدار الكاساتا أقل بكثير ولا يكفي الأربعة ، ولكن قلوبهم كان أوسع من أى وقت مضى .
“نعم ، إنها جيدة .”
“م-من أنتَ؟”
“لا أطيق الانتظار الأسبوع المقبل لتناول الحلويات الأخرى .”
عندما رأى آستر تتطلع للأمر بعيون متلألئة ، أخذ الكاساتا بدون تردد ووضعها في فمه .
“چو-دي ، لماذا تفكر في سرقة طعام آستر ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم دي هين و مسح فم آستر بمنديل .
“أنتَ تأكل أيضًا ، اترك الملعقة و قُل هذا .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ديلبرت .”
نظر دي هين إلى الأطفال متجمعين حوله يتحدثون و يتناولون الكاساتا .
كان لوسفير الذي كان محظوظًا بما يكفي للاستعداد للرحلة ، يخطط لمغادرة تريزيا على الفور و حزم كل متعلقاته و نهض من مقعده .
كان مقدار الكاساتا أقل بكثير ولا يكفي الأربعة ، ولكن قلوبهم كان أوسع من أى وقت مضى .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تعني أن الصحن الذي أجضرته آستر مثل باقي الصحون في الطبخ ؟” م/متخافش يا صاحبي أنا دي هين اللي كل الناس بتخاف منه بس بقيت عبيط لما آستر جت .
“ديلبرت .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جلالتك … إذا كان الأمر على ما يرام معك ، فسأحتفظ بالسيف.”
“نعم سموك .”
أخرج دينيس كوبًا من الماء قائلاً أنه لا يجب عليها الشعور بالعطش .
نادي دي هين ديلبرت الذي كان خلفه ، باشارة صغيرة وضع أذنه بالقرب منه و همهم بصوت منخفض .
خجلت من الهدية التافهة فقامت بوضعها أمامه و ذهبت لمقعدها على الفور .
“بعد الانتهاء من الأكل ، نظف الصحون و خزنها .”
“سألقي نظرة .”
“هل تقصد هذا الصحن ؟ إنه مجرد صحن عادي من مخبز . هل سوف نستخدمه ؟ هناك العديد من الأطباق في المطبخ إن كنت بحاجة لها .”
ظهرت شرارة على الفور في عيون دي هين اللامبالية.قام بلمس ذقنه و لمعت عيناه بعنف .
“هل تعني أن الصحن الذي أجضرته آستر مثل باقي الصحون في الطبخ ؟”
م/متخافش يا صاحبي أنا دي هين اللي كل الناس بتخاف منه بس بقيت عبيط لما آستر جت .
“أوه؟جبنة! لا!”
عندما أصبحت عيون دي هين عنيفة هزّ ديلبرت رأسه على عجل .
فُتِحت عيون دي هين الخضراء بشكل أسوع من ذي قبل . ولقد كان محاطًا بشعور يصعب تفسيره .
“لا! الأمر مختلف تمامًا . لم أفكر في ذلك ، سأطلب منهم غسيلها و تخزينها .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كان ينتظر بفارغ الصبر ، سرعان ما طرق أحدهم باب الغرفة.
“الرف في غرفة المعيشة سيكون لطيفًا .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هذا صحيح ؟”
“ماذا ؟ نعم . هذا ما أعتقده أيضًا . هاها .”
–يتبع …
“حقًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان رجلاً عاش حياته كلها غير مدرك للدموع. لقد بكى ثلاث مرات فقط في حياته. يوم مات والديه ، ويوم ماتت إيرين.
فقط بعد سماع الإجابة التي أحبها ، كان دي هين راضياً للغاية والتفت إلى الأطفال مرة أخرى.
“ماذا ؟ نعم . هذا ما أعتقده أيضًا . هاها .”
***
كان الأطفال الذين ظهروا في مثل هذا المكان دون أي خطة معينة ووزعوا البقالة يرثى لهم.
الضواحي الجنوبية لتريزيا .
“إنها هنا أيضًا”.
كان لوسفير مستلقيًا على الأرض الفارغة في الحي الفقير حيث ذهبت آستر لأنشطة الإغاثة خلال النهار .
“هذا صحيح. تلقيت للتو خبرًا يفيد بأنه مسجون في السجن.”
أخذ العملات الذهبية حذرًا مما حوله ، لم يكن مبلغًا مناسبًا لوجوده في الأحياء الفقيرة .
“نعم ، أحب ذلك .”
“كم هذا ؟”
“هذا صحيح. تلقيت للتو خبرًا يفيد بأنه مسجون في السجن.”
لقد كانت نقود چو-دي التي سرقها عندما كان يأخد الطعام خلال النهار .
لأن آستر خاصته قامت بشراء هذا ، قرر تغيير ذوقه بداية من اليوم .
نظر حوله إلى العملات الذهبية اللامعة ، كان مسرورًا وعضها بأسنانه.
لأن آستر خاصته قامت بشراء هذا ، قرر تغيير ذوقه بداية من اليوم .
“هل الناس لا يعرفون ما يحدث للعالم لدرجة قدومهم للأحياء الفقيرة ؟ إنه مكان قام حتى المعبد بهجره .”
وضع دينيس الذي لم يكن يبدوا أنه مهتم الملعقة عليها .
لوسيفر ، الذي تجول في الأحياء الفقيرة في مختلف المناطق ، عرف الواقع أكثر من أي شخص آخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….هذه ؟”
لقد كان كل من سيد المنطقة و المعبد يرميان الحمل على الآخر .لا أحد يهتم بالأحياء الفقيرة المليئة بالظلام .
لاتزال آستر غير مدركة أن هذا كان لها و أن دي هين لا يحب الطعام الحلو .
كان الأطفال الذين ظهروا في مثل هذا المكان دون أي خطة معينة ووزعوا البقالة يرثى لهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com و بصفته أب إن رأى أن چو-دي يريد أن يأكل هكذا فهو لا يستطيع قول لا .
تلوت معدته عندما فكر أنه حتى الكبار لا يستطيعون حلها وتركوهم وشأنهم .
كانت الساعة الواحدة صباحًا عندما تحقق من الوقت على الفور. في هذا الوقت ، كان يتساءل من يكون ، فرفع حذره .
“بالمناسبة ، انتهى الأمر بالسرقة فقط لأنهم كانوا هنا ، لو كانوا في منطقة أخرى لكنت جردتهم حتى النهاية هيه .”
لكنه شعر بالدموع في عينيه و أصبحت عيونه حمراء فجأة .
لم يكن لوسفير مدركًا أن آستر و إخوتها كان لهم مرافقين ، فنقر على لسانه و التقط ما كان يحمله .
لقد كانت نقود چو-دي التي سرقها عندما كان يأخد الطعام خلال النهار .
كانت الأحياء الفقيرة في تريزيا أكثر اعتدالًا بشكل خاص من المناطق الأخرى. كان حيًا غريبًا لا يوجد فيه شيء داخل العشوائيات.
“إذن … هل تقصدين أنكِ اشتريتِ هذا لي ؟ هل قامت آستر باختيارها ؟”
وكان هذا أيضًا سبب استقرانه هنا وإخفاء نفسه.
كانت الأحياء الفقيرة في تريزيا أكثر اعتدالًا بشكل خاص من المناطق الأخرى. كان حيًا غريبًا لا يوجد فيه شيء داخل العشوائيات.
“إنها هنا أيضًا”.
“مم.”
كان لوسفير الذي كان محظوظًا بما يكفي للاستعداد للرحلة ، يخطط لمغادرة تريزيا على الفور و حزم كل متعلقاته و نهض من مقعده .
***
‘لقد كانت شبيهة بتلكَ الفتاة من قبل .’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ألن تأكل ؟”
كان هذا لأن وجه آستر جاء في ذهنه .
لقد كانت نقود چو-دي التي سرقها عندما كان يأخد الطعام خلال النهار .
شعر بعدم الارتياح لأنه تذكر الوجه الذي نساه لفترة طويلة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اشتكى لوسيفر من أنه غير عادل ، لكن ذلك لم ينجح.
كان يحاول أن يُريح عقله بأن يكون هناك شخص أو شخصين في العالم متشابهين ، لكن نصلاً أسودًا توقف فجأة عند عنق لوسفير . بدى و كأن أذنه سوف تُقطع إن قام بحركة خاطئة .
“لا بأس الآن .”
“م-من أنتَ؟”
في قلبه الصريح ، أراد الحفاظ عليها لأنها كانت هدية من آستر . [لا يسطا لازم تتاكل ]
ارتجف صوت لوسفير .
كان دي هين منغمسًا في المشاعر وهو ينظر إلى الكاساتا التي كانت أمامه .
“هل أنتَ لوسفير ؟”
فقط بعد سماع الإجابة التي أحبها ، كان دي هين راضياً للغاية والتفت إلى الأطفال مرة أخرى.
“ماذا؟ لا، لا أعرف من الذي تبحث عنه ، لقد أخطأت في الشخص … آه!”
“هذا مريح .”
“لا فائدة من الكذب ، أحضرت شخصًا ليطمئن عليكَ .”
“لماذا؟”
قدم له شخص يعمل لدى دي هين الذي كان يرافقه خلال رحلته .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما اقترب چو-دي و دينيس هز دي هين رأسه و أصبح تعبيره عاديًا .
“هل هذا صحيح ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لقد كانت شبيهة بتلكَ الفتاة من قبل .’
“نعم هذا صحيح .”
“سيكون الأمر صعبًا إن قمتَ بقتله لأنكَ لا تستطيع تحمل الغصب .”
“فابر ، أنتَ فاسق !”
“فابر ، أنتَ فاسق !”
صر لوسيفر بأسنانه ونظر حوله.كان يريد خداعهم ليجد ركنًا يهرب منه ، لكنه كان محاصرًا بالفعل ولم يكن لديه ثقب ليهرب منه.
“هذا صحيح. تلقيت للتو خبرًا يفيد بأنه مسجون في السجن.”
“هذه صاعقة من الفراغ!”
خجلت من الهدية التافهة فقامت بوضعها أمامه و ذهبت لمقعدها على الفور .
رفع يديه ونظر إلى الأشخاص الذين جاءوا للقبض عليه ، موضحًا أنه لا ينوي الهروب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كان يجب عليكَ أن تكون حذرًا .”
كان هناك الكثير من حالات الاستياء هنا وهناك لدرجة أنه لم أتمكن من معرفة من أين أتوا بحق خالق الجحيم .
“سيكون الأمر صعبًا إن قمتَ بقتله لأنكَ لا تستطيع تحمل الغصب .”
“من الأفضل أن تتبعني. إذا قاومت ، سأكسر ذراعيك ببطء أولاً.”
“هل أنتَ لوسفير ؟”
أصبح لوسيفر لطيفًا جدًا لأنه شعر بصدق الكلمات. كان الأشخاص المحيطون به فرسانًا مدربين لا يمكن التعامل معهم أبدًا.
“بعد الانتهاء من الأكل ، نظف الصحون و خزنها .”
“أنا ، أين تسحبني؟” فقط قل لي ذلك .”
كانت الأحياء الفقيرة في تريزيا أكثر اعتدالًا بشكل خاص من المناطق الأخرى. كان حيًا غريبًا لا يوجد فيه شيء داخل العشوائيات.
اشتكى لوسيفر من أنه غير عادل ، لكن ذلك لم ينجح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كان يجب عليكَ أن تكون حذرًا .”
وضع الفرسان رقعة عين سوداء على عيون لوسيفر ، ووضعه في العربة كما هز ، ودخلوا إلى الدوقية الكبرى .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ديلبرت .”
***
–يتبع …
شعر دي هين ، الذي كان نائمًا في غرفة النوم ، بشخص يقترب من الخارج وفتح عينيه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ديلبرت .”
كانت الساعة الواحدة صباحًا عندما تحقق من الوقت على الفور. في هذا الوقت ، كان يتساءل من يكون ، فرفع حذره .
“إنها هنا أيضًا”.
بينما كان ينتظر بفارغ الصبر ، سرعان ما طرق أحدهم باب الغرفة.
“فابر ، أنتَ فاسق !”
“جلالتك ، أنا بن .”
“سألقي نظرة .”
“أدخل .”
نظر دي هين إلى الأطفال متجمعين حوله يتحدثون و يتناولون الكاساتا .
عند سماع صوت بن ، استرخى دي هين وغادر السرير.
في تلكَ اللحظة ثنى دي هين حاجبيه و خرجت صوت ألم بدون أن يدرك .
كان يرتدي عباءة سوداء على الجزء العلوي من جسده ،و كان يخلعها أثناء نومه .ثم تحرك ببطء ووقف بجانب النافذة.
“نعم ، لقد كنت فضوليًا جدًا بشأن مذاقها . لكن آستر لم تدعني أتناوله لأنه كان لوالدي .”
“أعلم أنكَ كنتَ نائمًا ، لكنكَ أخبرتني أن آتِ على الفور حتى أبلغكَ .”
‘إنها تتناقص بسرعة .’
ظهرت شرارة على الفور في عيون دي هين اللامبالية.قام بلمس ذقنه و لمعت عيناه بعنف .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لقد كانت شبيهة بتلكَ الفتاة من قبل .’
في الآونة الأخيرة ، كان هناك شيء واحد فقط طُلِب منه الإبلاغ عنه بغض النظر عن الوقت.
فُتِحت عيون دي هين الخضراء بشكل أسوع من ذي قبل . ولقد كان محاطًا بشعور يصعب تفسيره .
“هل أمسكت لوسيفر؟”
كان هذا لأن وجه آستر جاء في ذهنه .
“هذا صحيح. تلقيت للتو خبرًا يفيد بأنه مسجون في السجن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اعتقد دي هين أن هذا الشيء كان ممكنًا وسلم سيفه إلى بن بنبرة باردة .
“لنذهب.”
“أبي ، أنتَ تحب الكوكيز . لذا اعتقدت أنكَ سوف تحب هذا أيضًا .”
بدون تردد ، ترك دي هين غرفة النوم مع السيف الذي وضعه بجانبه فقط.
“بالمناسبة ، انتهى الأمر بالسرقة فقط لأنهم كانوا هنا ، لو كانوا في منطقة أخرى لكنت جردتهم حتى النهاية هيه .”
كانت عيناه وهو يسير للقاء لوسيفر باردين جدًا.
“الرف في غرفة المعيشة سيكون لطيفًا .”
لقد كان تعبيرًا يكاد يكون غير مرئي بعد أن جاءت آستر .
“أبي ، هل ستتناول ذلك؟ ألا يُمكنني تناول قضمة واحدة ؟”
لقد جو التهديد الذي رآه بن من قبل ذهابه للحرب ، وحتى بن ، الذي كان يسير بجانبه ، كان متوترًا.
شعر دي هين ، الذي كان نائمًا في غرفة النوم ، بشخص يقترب من الخارج وفتح عينيه .
“جلالتك … إذا كان الأمر على ما يرام معك ، فسأحتفظ بالسيف.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع يديه ونظر إلى الأشخاص الذين جاءوا للقبض عليه ، موضحًا أنه لا ينوي الهروب.
“لماذا؟”
هز دي هين حاجبيه بنمط متعرج عندما رأى الكاساتا المرصعة بالكرز .
أدار دب هين رأسه ونظر إلى بن. بمجرد النظر إليه شعر بجسده يختنق ، وابتلع بن لعابه.
وضع دينيس الذي لم يكن يبدوا أنه مهتم الملعقة عليها .
“سيكون الأمر صعبًا إن قمتَ بقتله لأنكَ لا تستطيع تحمل الغصب .”
“كم هذا ؟”
“·· يجب أن يكون الأمر كذلك .”
“أبي ، أنتَ تحب الكوكيز . لذا اعتقدت أنكَ سوف تحب هذا أيضًا .”
اعتقد دي هين أن هذا الشيء كان ممكنًا وسلم سيفه إلى بن بنبرة باردة .
وضع الفرسان رقعة عين سوداء على عيون لوسيفر ، ووضعه في العربة كما هز ، ودخلوا إلى الدوقية الكبرى .
–يتبع …
“ماذا؟ لا، لا أعرف من الذي تبحث عنه ، لقد أخطأت في الشخص … آه!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كان ينتظر بفارغ الصبر ، سرعان ما طرق أحدهم باب الغرفة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات