بعد لقاء نواه والعودة ، بدأ الجزء الثاني من الحفلة .
نظر ڤيكتور ، الذي تبعها كـمرافق ، إلى ملابس آستر و لقد كانت مزينة على أكمل وجه و فكر ملياً قبل أن يسأل .
كما وعدت ، رقصت مع سيباستيان ، لكن لم يكن عرضاً منفرداً ، ولم يكن هناك ضغط لأن مجموعة كبيرة من الناس رقصوا معاً .
لم تخبر أحداً أنها قد قابلت نواه في الحفلة . لكن عندما فهمت الأمر بشكل صحيح تفاجأت .
في الواقع ، لم تتذكر آستر كيف رقصت .
“واا ، كيف عرفتِ ؟”
كان ذلك بسبب امتلاء رأسها بنواه الذي التقت به منذ فترة طويلة ، ولم تستطع التركيز على الرقص .
“لقد كان الأمر غريبًا بعض الشيء ، لكن ماذا حدث ؟ وجهكِ أحمر أيضاً .”
عندما استفاقت ، توقفت الموسيقى و قد انتهى الرقص .
“همم ، سأذهب إلى المنجم .”
التفت سيباستيان إلى آستر بنظرة ترقب و تحدث .
“آستر ، هل نذهب إلى نزهة على ضفاف النهر ؟ لقد أعددت لكِ شطيرة .”
“شكراً لكِ على الرقص معي ، لقد كان الأمر ممتعاً .”
أومأت آستر التي أرادت العودة إلى المنزل بأسرع وقت .
“لقد استمعت أيضاً . عيد ميلاد سعيد ، سيباستيان أوبا .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التفت سيباستيان إلى آستر بنظرة ترقب و تحدث .
أنهت آستر حديثها و شعرت أن سيباستيان قد تغير كثيراً .
كان نواه مرتاحاً في ذلك الوقت و بسط القماش الذي جلبه معه ، مما جعله مكاناً لآستر لتجلس فيه .
عندما ألتقيا لأول مرة لم تتخيل أبداً أنهما سيكونان هكذا .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التفت سيباستيان إلى آستر بنظرة ترقب و تحدث .
مع ذلك ، لم يعد سيباستيان الذي اعترفه بخطأه يكرهها بعد الآن .
يتبع ….
“في المرة القادمة ….”
ندمت آستر لكن لم تستطع أن تستعيد ما قيل بالفعل .
صوت سيباستيان الذي كان مرتجفاً وخجولاً من إلقاء الكلمة التالية لم يستطع الإستمرار .
صوت سيباستيان الذي كان مرتجفاً وخجولاً من إلقاء الكلمة التالية لم يستطع الإستمرار .
بمجرد انتهاء الرقصة ، استدارت آستر و عادت إلى مقعدها ، تناثر صوته في الهواء بلا معنى .
نظر ڤيكتور ، الذي تبعها كـمرافق ، إلى ملابس آستر و لقد كانت مزينة على أكمل وجه و فكر ملياً قبل أن يسأل .
“ماذا . آستر ليست مهتمة بكَ على الإطلاق ؟ استسلم فقط .”
أخذت آستر ، التي كانت عيونها متلألئة ، نصيحة دوروثي على محمل الجد .
قام چو-دي بتعزية سيباستيان الذي نزل من على المسرح مبتسماً بالتربيت على كتفه .
لم تكن دوروثي تعرف من يكون نواه ، لكنها كانت تعرف أن آستر كانت تنتظره منذ فترة طويلة .
“لقد قمتِ بعمل جيد ، آستر . لم تعودي ترتجفين على المسرح بعد الآن ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تعتقد أن چو-دي سيسأل أكثر ويطلب منها الذهاب معها ، ولكنه اقتنع بسهولة أكثر مما كانت تعتقد .
أشاد دينيس بآستر التي عادت إلى مكانها قائلاً أنها كانت جميلة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت آستر ، التي لم تنم طوال الليل بالفعل ، منشغلة بالتحرك من الصباح الباكر في اليوم التالي ، لقد كانت تبحث عما يجب أن ترتديه .
لكن آستر كانت صامتة و لم تكن تعرف ما الذي يتحدث عنه دينيس .
“من الذي سوف تقابلينه اليوم لدرجة تجعلكِ تولين كل هذا الاهتمام ؟”
“آستر ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تعتقد أن چو-دي سيسأل أكثر ويطلب منها الذهاب معها ، ولكنه اقتنع بسهولة أكثر مما كانت تعتقد .
عندما ناداها دينيس مرة أخرى رفعت رأسها و أجابت .
نزلت آستر من العربة بقلب ممتلئ .
“لقد كان الأمر غريبًا بعض الشيء ، لكن ماذا حدث ؟ وجهكِ أحمر أيضاً .”
كان ذلك بسبب امتلاء رأسها بنواه الذي التقت به منذ فترة طويلة ، ولم تستطع التركيز على الرقص .
“ماذا حدث ؟ أنا فقط متعبة قليلاً .”
قاد نواه آستر إلى النهر وفي اللحظة التي مرت فيها عبر الطريق المرصوف بدقة ظهر منظر طبيعي مفتوح .
لطمأنته ابتسمت آستر و مشيت .
كان الطقس مشمساً جداً اليوم عندما خرجت بعد الاستعداد .
في غضون ذلك ، لم يغادر نواه ذهنها . كل ما كانت تفكر فيه هو نواه بعدما التقت به .
“أيتها الدوقة . لا ، الطعام لذيذ جداً و كل شيء جيد .”
نظرت لترى ما إن كان نواه لايزال في الحفلة ، لكن بعد مغادرة الشرفة ، لم تجد نوان في أي مكان .
“شكراً لكَ .”
تسللت والدة سيباستيان ، السيدة روز ، إلى آستر التي كانت تنظر حولها باستمرار .
شكرته آستر و جلست بحذر على القماش .
“هل هناك شيء تحتاجينه ؟ سأحضرها لكِ .”
“لقد استمعت أيضاً . عيد ميلاد سعيد ، سيباستيان أوبا .”
“أيتها الدوقة . لا ، الطعام لذيذ جداً و كل شيء جيد .”
شكرته آستر و جلست بحذر على القماش .
“حقاً ؟ أنا سعيدة . لا أستطيع أن أخبركِ كم أنا ممتنة لأنكِ أصبحتِ شريكة سيباستيان اليوم .”
أومأت آستر التي أرادت العودة إلى المنزل بأسرع وقت .
كانت عيون روز إلى آستر مليئة بالعاطفة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أنه لم يكن مبالغاً إلا أنه لم يكن مناسباً للمنجم لأنها ترتدي أحذية بكعب عال .
لاحظت أن سيباستيان لديه مشاعر تجاهها ولقد كان لديها شعور جيد لأنها ساعدت ابنتها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غيرت آستر الفستان بتعبير متحمس للغاية و تركت للخادمات الشعر و المكياج البسيط .
“هل تأتين إلى منزلنا مرة أخرى ؟ سأعد لكِ شيئاً لذيذًا .”
تبع ڤيكتور آستر التي كانت تخبره أن يُبقي الأمر سراً ، ولقد كانت تبدوا لطيفة كـأخته الصغيرة .
“شكرًا لكِ .”
“لا بأس . لا يجب أن يحزن لأنكِ رقصتِ معه اليوم .”
حتى بعد أن تحدثت لها روز و اختفت ، لم تستطع آستر التركيز بشكل جيد على الحفلة .
“لقد استمعت أيضاً . عيد ميلاد سعيد ، سيباستيان أوبا .”
لاحظ دينيس ذلك و أغلق الكتاب ونهض .
ضحكت آستر وهي تمشي بجانب نواه .
“هل نتوقف ؟”
بعد ثلاثين دقيقة من المغادرة ، وصلوا إلى المكان الذي كان يوجد فيه منزل نواه القديم .
“إن ذهبنا الآن ، ألن يشعر سيباستيان أوبا بالحزن ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أنه لم يكن مبالغاً إلا أنه لم يكن مناسباً للمنجم لأنها ترتدي أحذية بكعب عال .
“لا بأس . لا يجب أن يحزن لأنكِ رقصتِ معه اليوم .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التفت سيباستيان إلى آستر بنظرة ترقب و تحدث .
أومأت آستر التي أرادت العودة إلى المنزل بأسرع وقت .
تسللت والدة سيباستيان ، السيدة روز ، إلى آستر التي كانت تنظر حولها باستمرار .
كانت على وشك مناداة چو-دي للخروج من قاعة المأدبة و التقت عينها بعيون الدوق براونز الذي كان يقف على مسافة بعيدة .
“بهذه الملابس ؟”
‘هاه ؟’
“أنا ؟ ليس حقاً .”
صُدمت آستر على الفور و كادت أن تتوقف في الحال لكنها حافظت على رباطة جأشها و ابتعدت .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت آستر ، التي لم تنم طوال الليل بالفعل ، منشغلة بالتحرك من الصباح الباكر في اليوم التالي ، لقد كانت تبحث عما يجب أن ترتديه .
ربما كانت مصادفة بسيطة التقاء عيونهم ، عندما نظرت قبل المغادرة له مرة أخرى كان ينظر في مكان آخر بالفعل .
تفاخر نواه بنفسه أنه من صنعها بنفسه أمام آستر و لوح بالسلة أمامها .
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه جيد جداً ، أشعر أنني مرتاحة بالفعل .”
كانت آستر ، التي لم تنم طوال الليل بالفعل ، منشغلة بالتحرك من الصباح الباكر في اليوم التالي ، لقد كانت تبحث عما يجب أن ترتديه .
“آه ، إنه سر أننا كنا هنا من قبل ، حسناً ؟”
نظرت إلى الفساتين التي كانت تريد أن ترتديها أمام المرآة لكن في النهاية لم تتوصل إلى القرار النهائي لذا نادت دوروثي.
بعد لقاء نواه والعودة ، بدأ الجزء الثاني من الحفلة .
“أيهما أفضل ؟”
“أيتها الدوقة . لا ، الطعام لذيذ جداً و كل شيء جيد .”
“كلاهما يبدوان جيدين عليكِ ، لكني أفضل أن ترتدي الفستان الأرچواني . لقد كنتِ جميلة في آخر مرة أرتديته فيه .”
“الوجهة هناك مرة أخرى … هل عاد حقاً هذه المرة ؟”
“حسناً ، سوف أفعل هذا .”
حتى بعد أن تحدثت لها روز و اختفت ، لم تستطع آستر التركيز بشكل جيد على الحفلة .
غيرت آستر الفستان بتعبير متحمس للغاية و تركت للخادمات الشعر و المكياج البسيط .
أخذت آستر ، التي كانت عيونها متلألئة ، نصيحة دوروثي على محمل الجد .
سألت دوروثي آستر التي تقوم ببذل أفضل ما بوسعها أكثر مما فعلت في حفلة الأمس .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “زمام المبادرة ؟ إذن لن أطرح الكثير من الأسألة .”
“من الذي سوف تقابلينه اليوم لدرجة تجعلكِ تولين كل هذا الاهتمام ؟”
“نعم . التقينا في الحفلة يوم أمس .”
“صديق فقط .”
من دوروثي إلى ڤيكتور ، لقد عرفا على الفور . شعرت آستر بالحرج بسبب هذا .
تظاهرت آستر بالجهل و هي تحدق في المرآة الصغيرة في يدها وسرعان ما قلبت المرآة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما ناداها دينيس مرة أخرى رفعت رأسها و أجابت .
“لا أعتقد أنه مجرد صديق فقط . هل هو الصديق … الذي أرسل القلادة الماسية ؟”
أخذت آستر ، التي كانت عيونها متلألئة ، نصيحة دوروثي على محمل الجد .
“واا ، كيف عرفتِ ؟”
“لقد استمعت أيضاً . عيد ميلاد سعيد ، سيباستيان أوبا .”
لم تخبر أحداً أنها قد قابلت نواه في الحفلة . لكن عندما فهمت الأمر بشكل صحيح تفاجأت .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ذلك لأن آستر كانت تخرج الرسالة التي أرسلها نواه و تقرأها كثيراً وتتحدث عنه .
“لقد قلتِ أن أخباره قد انقطعت ، لكنه قد عاد أخيراً ! هذا جيد .”
“هناك ، إنه مكاني المفضل . ما رأيكِ ؟”
لم تكن دوروثي تعرف من يكون نواه ، لكنها كانت تعرف أن آستر كانت تنتظره منذ فترة طويلة .
“نعم . التقينا في الحفلة يوم أمس .”
كان ذلك لأن آستر كانت تخرج الرسالة التي أرسلها نواه و تقرأها كثيراً وتتحدث عنه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت لترى ما إن كان نواه لايزال في الحفلة ، لكن بعد مغادرة الشرفة ، لم تجد نوان في أي مكان .
“لكن لا تجعلي الأمر واضحاً أنكِ سعيدة برؤيته اليوم . إن كان يعلم أنكِ كنتِ تنتظرينه فقد يجعل نفسه مشغولاً ، هذا شيء يفعله كل الرجال .”
تظاهرت آستر بالجهل و هي تحدق في المرآة الصغيرة في يدها وسرعان ما قلبت المرآة .
“إذن ماذا أفعل ؟”
“إذن ماذا أفعل ؟”
نظرت آستر التي رفعت أذنيها إلى دوروثي بتعبير جاهل .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت عيون روز إلى آستر مليئة بالعاطفة .
“من الأفضل الامتناع عن طرح أكبر عدد من الأسألة و الاستماع فقط . سيكون متعجرفاً و يأخذ زمام المبادرة .”
“لقد كان الأمر غريبًا بعض الشيء ، لكن ماذا حدث ؟ وجهكِ أحمر أيضاً .”
“زمام المبادرة ؟ إذن لن أطرح الكثير من الأسألة .”
تفاخر نواه بنفسه أنه من صنعها بنفسه أمام آستر و لوح بالسلة أمامها .
أخذت آستر ، التي كانت عيونها متلألئة ، نصيحة دوروثي على محمل الجد .
في الواقع ، لم تتذكر آستر كيف رقصت .
كان الطقس مشمساً جداً اليوم عندما خرجت بعد الاستعداد .
بمجرد انتهاء الرقصة ، استدارت آستر و عادت إلى مقعدها ، تناثر صوته في الهواء بلا معنى .
عندما حاولت الدخول إلى العربة بخفة ، ركض چو-دي لها .
“من الذي سوف تقابلينه اليوم لدرجة تجعلكِ تولين كل هذا الاهتمام ؟”
“ها…….ها……ها……آستر ، إلى أين تذهبين ؟”
سارع نواه بإخفاء السلة التي كان يتباهى بها خلف ظهره ، متسائلاً عما إن كان قد فكر جيداً .
لابدَ أنه كان يركض لذا تعرق و أخذ أنفاسه .
“لا بأس . لا يجب أن يحزن لأنكِ رقصتِ معه اليوم .”
آستر أصابها الجنون لتخرج بعذر .
“لقد كان الأمر غريبًا بعض الشيء ، لكن ماذا حدث ؟ وجهكِ أحمر أيضاً .”
“همم ، سأذهب إلى المنجم .”
“أهذا هو الأمر ؟ فهمت ، رحلة آمنة .”
“بهذه الملابس ؟”
“همم ، سأذهب إلى المنجم .”
نظر چو-دي إلى آستر من أعلى لأسفل بإرتياب و التي تبدوا أنها قد ارتدت زينتها بعناية .
نظرت إلى الفساتين التي كانت تريد أن ترتديها أمام المرآة لكن في النهاية لم تتوصل إلى القرار النهائي لذا نادت دوروثي.
على الرغم من أنه لم يكن مبالغاً إلا أنه لم يكن مناسباً للمنجم لأنها ترتدي أحذية بكعب عال .
بعد ثلاثين دقيقة من المغادرة ، وصلوا إلى المكان الذي كان يوجد فيه منزل نواه القديم .
“لقد اعتقدت أنني سوف اتوقف عند متجر الملابس في طريقي إلى هناك …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لاحظ دينيس ذلك و أغلق الكتاب ونهض .
كان يجب أن أقول أنني ذاهبة إلى غرفة الملابس . لماذا قلت أنني ذاهبة إلى المنجم أولاً ؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أنه لم يكن مبالغاً إلا أنه لم يكن مناسباً للمنجم لأنها ترتدي أحذية بكعب عال .
ندمت آستر لكن لم تستطع أن تستعيد ما قيل بالفعل .
تبع ڤيكتور آستر التي كانت تخبره أن يُبقي الأمر سراً ، ولقد كانت تبدوا لطيفة كـأخته الصغيرة .
“أهذا هو الأمر ؟ فهمت ، رحلة آمنة .”
لم تخبر أحداً أنها قد قابلت نواه في الحفلة . لكن عندما فهمت الأمر بشكل صحيح تفاجأت .
كانت تعتقد أن چو-دي سيسأل أكثر ويطلب منها الذهاب معها ، ولكنه اقتنع بسهولة أكثر مما كانت تعتقد .
“ماذا حدث ؟ أنا فقط متعبة قليلاً .”
وبغرابة دخلت آستر إلى العربة بعدما تركها چو-دي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لهذا السبب تشعرين بحالة جيدة .”
‘كان يجب ان أخبره الحقيقة .’
“أيهما أفضل ؟”
شعرت آستر بعدم الارتياح عندما كذبت ، لكنها لم تستطع إخبار إخوتها عن نواه بعد .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الوقت نفسه ، سمع نواه صوت العربة و غادر المنزل . لقد كان يحمل سيئاً بين يديه .
عندما يتم رفع حظر نواه قررت أن تتحدث عن الأمر و تترك المشاعر المؤسفة الآن .
كما وعدت ، رقصت مع سيباستيان ، لكن لم يكن عرضاً منفرداً ، ولم يكن هناك ضغط لأن مجموعة كبيرة من الناس رقصوا معاً .
بدأت عربة آستر التحرك بسلاسة .
شعرت آستر بعدم الارتياح عندما كذبت ، لكنها لم تستطع إخبار إخوتها عن نواه بعد .
نظر ڤيكتور ، الذي تبعها كـمرافق ، إلى ملابس آستر و لقد كانت مزينة على أكمل وجه و فكر ملياً قبل أن يسأل .
ندمت آستر لكن لم تستطع أن تستعيد ما قيل بالفعل .
“الوجهة هناك مرة أخرى … هل عاد حقاً هذه المرة ؟”
“هل تأتين إلى منزلنا مرة أخرى ؟ سأعد لكِ شيئاً لذيذًا .”
“نعم . التقينا في الحفلة يوم أمس .”
كما وعدت ، رقصت مع سيباستيان ، لكن لم يكن عرضاً منفرداً ، ولم يكن هناك ضغط لأن مجموعة كبيرة من الناس رقصوا معاً .
لم تستطع آستر أن تُخفي صوتها و ابتسمت .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لابدَ أنه كان يركض لذا تعرق و أخذ أنفاسه .
“لهذا السبب تشعرين بحالة جيدة .”
شكرته آستر و جلست بحذر على القماش .
“أنا ؟ ليس حقاً .”
نظر ڤيكتور ، الذي تبعها كـمرافق ، إلى ملابس آستر و لقد كانت مزينة على أكمل وجه و فكر ملياً قبل أن يسأل .
من دوروثي إلى ڤيكتور ، لقد عرفا على الفور . شعرت آستر بالحرج بسبب هذا .
كان الطقس مشمساً جداً اليوم عندما خرجت بعد الاستعداد .
بعد ثلاثين دقيقة من المغادرة ، وصلوا إلى المكان الذي كان يوجد فيه منزل نواه القديم .
“من الأفضل الامتناع عن طرح أكبر عدد من الأسألة و الاستماع فقط . سيكون متعجرفاً و يأخذ زمام المبادرة .”
نزلت آستر من العربة بقلب ممتلئ .
‘هاه ؟’
كان المنزل فارغاً منذ أن غادر نواه إلى القصر الإمبراطوري . عرفت هذا لأنها قد توقفت لترى ما إن كان قد عاد عدة مرات .
في غضون ذلك ، لم يغادر نواه ذهنها . كل ما كانت تفكر فيه هو نواه بعدما التقت به .
عندما رأت الدخان بتصاعد من مدخنة المنزل ، أدركت أن نواه قد عاد بالفعل .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تعتقد أن چو-دي سيسأل أكثر ويطلب منها الذهاب معها ، ولكنه اقتنع بسهولة أكثر مما كانت تعتقد .
“آه ، إنه سر أننا كنا هنا من قبل ، حسناً ؟”
“لنتمشى .”
“فهمت .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التفت سيباستيان إلى آستر بنظرة ترقب و تحدث .
تبع ڤيكتور آستر التي كانت تخبره أن يُبقي الأمر سراً ، ولقد كانت تبدوا لطيفة كـأخته الصغيرة .
تسللت والدة سيباستيان ، السيدة روز ، إلى آستر التي كانت تنظر حولها باستمرار .
في الوقت نفسه ، سمع نواه صوت العربة و غادر المنزل . لقد كان يحمل سيئاً بين يديه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لاحظ دينيس ذلك و أغلق الكتاب ونهض .
وجدت آستر نواه و ابتسمت لكنها حاولت أن تبقي تعبيراتها مستقيمة .
“هل صنعت هذه الزخارف من الدانيل أيضاً ؟”
“آستر ، هل نذهب إلى نزهة على ضفاف النهر ؟ لقد أعددت لكِ شطيرة .”
***
تفاخر نواه بنفسه أنه من صنعها بنفسه أمام آستر و لوح بالسلة أمامها .
وبغرابة دخلت آستر إلى العربة بعدما تركها چو-دي .
“هل صنعت هذه الزخارف من الدانيل أيضاً ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت آستر ، التي لم تنم طوال الليل بالفعل ، منشغلة بالتحرك من الصباح الباكر في اليوم التالي ، لقد كانت تبحث عما يجب أن ترتديه .
“أوه ، لقد استعرت ذلك على عجل فقط . إنها ليست من ذوقي .”
***
الدانتيل الأبيض الناعم يُزين السلة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لأنكِ إن جلستِ هنا ستتسخ ملابسكِ .”
سارع نواه بإخفاء السلة التي كان يتباهى بها خلف ظهره ، متسائلاً عما إن كان قد فكر جيداً .
كان الطقس مشمساً جداً اليوم عندما خرجت بعد الاستعداد .
“لنتمشى .”
ضحكت آستر وهي تمشي بجانب نواه .
ضحكت آستر وهي تمشي بجانب نواه .
تبع ڤيكتور آستر التي كانت تخبره أن يُبقي الأمر سراً ، ولقد كانت تبدوا لطيفة كـأخته الصغيرة .
بعد المشي قليلاً خلف المنزل رأت نهراً عبر العشب كما قال نواه تماماً .
في الواقع ، لم تتذكر آستر كيف رقصت .
قاد نواه آستر إلى النهر وفي اللحظة التي مرت فيها عبر الطريق المرصوف بدقة ظهر منظر طبيعي مفتوح .
عندما رأت الدخان بتصاعد من مدخنة المنزل ، أدركت أن نواه قد عاد بالفعل .
“هناك ، إنه مكاني المفضل . ما رأيكِ ؟”
بعد ثلاثين دقيقة من المغادرة ، وصلوا إلى المكان الذي كان يوجد فيه منزل نواه القديم .
قدم نواه لها المكان بجانب النهر .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تقدمت آستر إلى الأمام كما لو كانت ممسوسة ، لقد كانت تلكَ هي المرة الأولى التي ترى فيها النهر بهذا القرب لذا كانت عيناها تتألق .
صوت سيباستيان الذي كان مرتجفاً وخجولاً من إلقاء الكلمة التالية لم يستطع الإستمرار .
“إنه جيد جداً ، أشعر أنني مرتاحة بالفعل .”
أخذت آستر ، التي كانت عيونها متلألئة ، نصيحة دوروثي على محمل الجد .
مكان جميل حيث تشرق الشمس على سطح النهر الهادئ ويُمكنها سماع صوت المياه المتدفقة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التفت سيباستيان إلى آستر بنظرة ترقب و تحدث .
بمجرد النظر إلى النهر بدى و كأن كل مخافوها قد اختفت و أصبح مزاجها جيداً .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غيرت آستر الفستان بتعبير متحمس للغاية و تركت للخادمات الشعر و المكياج البسيط .
“اعتقدت أنه سوف يعجبكِ .”
“هل صنعت هذه الزخارف من الدانيل أيضاً ؟”
كان نواه مرتاحاً في ذلك الوقت و بسط القماش الذي جلبه معه ، مما جعله مكاناً لآستر لتجلس فيه .
لكن آستر كانت صامتة و لم تكن تعرف ما الذي يتحدث عنه دينيس .
“لأنكِ إن جلستِ هنا ستتسخ ملابسكِ .”
“الوجهة هناك مرة أخرى … هل عاد حقاً هذه المرة ؟”
“شكراً لكَ .”
“ماذا . آستر ليست مهتمة بكَ على الإطلاق ؟ استسلم فقط .”
شكرته آستر و جلست بحذر على القماش .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه ، لقد استعرت ذلك على عجل فقط . إنها ليست من ذوقي .”
هب نسيم لطيف بينهما ، كان شعرها يرفرف بنعومة و عيونها نصف مغلقة .
“أيهما أفضل ؟”
يتبع ….
لطمأنته ابتسمت آستر و مشيت .
“ماذا . آستر ليست مهتمة بكَ على الإطلاق ؟ استسلم فقط .”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات