مثلما كانت هذه الحياة اليومية ثمينة بالنسبة لآستر ، فقد كانت ثمينة بالنسبة لدي هين .
“أشكركِ على إخباري . لابدَ أنه قد كان من الصعب أن يكون لديكِ مثل هذا السر الكبير .”
الحياة اليومية لأبناءه الأعزاء التوأم و آستر . إن كان أي شيء قد يكسر هذا ، فلن يستطيع المسامحة .
“لدىّ شيء لأخبركَ به .”
‘لا أستطيع تركها تذهب . لا ، لن أفعل .’
دخلت راڤيان من الباب بدون تردد .
لكن ماذا لو أرادها شخص مثل دامون ؟ بالتفكير في هذا للمرة الثانية ، شعر بالغضب و طحن أسنانه .
اهتزت زوايا شفاه دي هين و ظهرت إبتسامة مشرقة في العلن .
في هذه الأثناء ، أصبح عقل آستر معقداً مرة أخرى . كان ذلكَ لأنها تذكرت المحادثة التي أجرتها مع دي هين .
“نعم . طلب الأمير دامون لقاء خاص بالأمس .”
إذا كان دي هين ، سيحاول بطريقة ما العثور على علاقتها مع راڤيان ، لذلكَ لم يكن هناك شيء تخفيه .
عندما ظهر إسم دامون رفعت راڤيان أذنها .
قررت أن تقول الحقيقة لدي هين الذي قَبِلها كما هي و شفى آلامها .
“لا ! لا أحد يعرف حتى الآن .”
“أبي .”
كان صوت دي هين دافئاً و مغموراً .
نادت آستر دي هين بصوت يرتجف و أزالت رأسها الذي كان يتكئ على كتفه و ابتعدت قليلاً .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن تعلم أنه سيكون الآن ، لكنها ظلت تفكر أنه في يوم من الأيام ستضطر لقول الحقيقة .
“لدىّ شيء لأخبركَ به .”
انهمرت دموع آستر من الرعب المفاجئ .
لم تكن تعلم أنه سيكون الآن ، لكنها ظلت تفكر أنه في يوم من الأيام ستضطر لقول الحقيقة .
“لم يصدقني أحد …”
“تحدثي بشكل مريح .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لديكِ حرية الإختيار . إذا كنتِ تريدين العيش كقديسة ، سأحترم ذلك ، ولكن إن لم تفعلي ، سوف أحميكِ حتى النهاية .”
“لدىّ شيء أخفيته عن أبي .”
“لابأس .”
خف صوت آستر .
لم يكن مظهره الحاد المعتاد في أى مكان يُمكن رؤيته الآن .
في الواقع ، كان يجب أن تخبره عندما تم تبنيها ، لكنها لم تكن تشعر أنها كانت بحاجة لذلك لأنها كانت ستموت قريباً .
“موعدي الشهر المقبل لذا يُمكنني اللحاق بك بعد ذلك .”
لم تكن تعرف مدى الإنزعاج الذي تشعر به عندما تم خداعه عن غير قصد .
كان من الأفضل أن تبكي و تنفجر من البكاء ، ولكن كان من الحزن أنها تحاول جاهدة كبح دموعها .
“لابأس .”
دفنت آستر وجهها في كتف دي هين و أغمضت عينيها . كان هذا الدفء أكثر راحة من مئة كلمة .
على الرغم من أنه لم يكن يعرف ما هو الأمر إلا أنه أمسكَ بيدها بقوة وطلب منها ألا ترتجف .
“أولئكَ الذين جعلوكِ تبكين لن أتركهم و شأنهم .”
تجرأت آستر عندما رأت اليد التي تمسك بها .
“لا ! لا أحد يعرف حتى الآن .”
“لدىّ … قوة القديسة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد تأخر هذا الوقت أكثر مما كنت أتوقع .”
هو لا يرمش حتى في معظم الأوقات ، لكن هذه المرة عقد حاجبيه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأعاقب كل الأشخاص اللذين جعلوكِ حزينة . لذا لا يتعين عليكِ التعامل مع الأمر بمفردكِ .”
“قوة القديسة ؟”
“نعم .”
“نعم ، أنا القديسة التالية .”
كان صوتاً قد جعلها تشعر بالإطمئنان بمجرد سماعه .
لم يكن هناك ثقة في صوت آستر .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الشتائم الشديدة تأتي و تذهب في قلبه لكنه امتنع عن قول هذا أمام آستر و قالها بطريقة لطيفة فقط .
بسبب الذكريات التي لديها عندما لم يصدقها أحد ، اعتقدت أن دي هين سوف يتصرف بهذه الطريقة .
عكس القول أن أحداً لم يصدق ولا أحد يعرف بالأمر بعد .
“أنتِ قديسة … هل هذا صحيح ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن تعلم أنه سيكون الآن ، لكنها ظلت تفكر أنه في يوم من الأيام ستضطر لقول الحقيقة .
لكن دي هين كان كريماً جداً مع عائلته . على حد التعبير ، كان سيصدق آستر إنبته الغالية إن قالت أن السماء قد انشقت .
“نعم . طلب الأمير دامون لقاء خاص بالأمس .”
صحيح أنه كان متفاجئاً بعض الشيء ، ولكن عندما رأى أن آستر كانت ترتجف أزال القلق عنها .
“هل هناك سبب لعدم تصديق هذا ؟”
“أشكركِ على إخباري . لابدَ أنه قد كان من الصعب أن يكون لديكِ مثل هذا السر الكبير .”
“لا ! لا أحد يعرف حتى الآن .”
هزت آستر رأسها عندما سمعت صوت دي هين الهادئ .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قلبه يؤلمه عندما يرى صورتها عندما التقى بها للمرة الأولى خلف هذا المظهر الباكي .
“هل تصدقني ؟”
“لا ، منذ متى و أنا أنتظر هذا اليوم من أول يوم في الجنازة ؟”
“هل هناك سبب لعدم تصديق هذا ؟”
صحيح أنه كان متفاجئاً بعض الشيء ، ولكن عندما رأى أن آستر كانت ترتجف أزال القلق عنها .
لم يكن هناك شكوفي عيون دي هين الخضراء الداكنة و هي تحدق في آستر .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا كان دي هين ، سيحاول بطريقة ما العثور على علاقتها مع راڤيان ، لذلكَ لم يكن هناك شيء تخفيه .
ارتجفت آستر أمام ثقتها المطلقة .
“لابأس .”
“لم يصدقني أحد …”
بسبب الذكريات التي لديها عندما لم يصدقها أحد ، اعتقدت أن دي هين سوف يتصرف بهذه الطريقة .
في نهاية الجملة كان هناك صرخة . لم ترغب في البكاء لكن الدموع كانت على وشكِ الخروج ، بذا ضغطت على عينها .
لم يكن هناك شكوفي عيون دي هين الخضراء الداكنة و هي تحدق في آستر .
الأشخاص الوحيدون الذين اعترفوا أن آستر كانت قديسة هما التوأم اللذين رأوها تستخدم قوتها المقدسة .
مثلما كانت هذه الحياة اليومية ثمينة بالنسبة لآستر ، فقد كانت ثمينة بالنسبة لدي هين .
في حيواتها الأخيرة العديدة ، لم يستمع لها أحد .
على الرغم من أنه لم يكن يعرف ما هو الأمر إلا أنه أمسكَ بيدها بقوة وطلب منها ألا ترتجف .
حتى لو قالت أن راڤيان مزيفة وأنها القديسة الحقيقية فكل ما كان يعود لها هو عيون باردة و سخرية .
راڤيان التي نظرت حول القصر الهادئ توجهت نحو قصر القديسة .
كان هناك الكثير من الجروح التي لديها الواحد تلو الآخر ، بعد ذلك لم تعلن عن هذا الإدعاء .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لمعت عيونه الخضراء بشكل خطير .
“قال الجميع أنني أكذب … و كيف يُمكن لشخص مثلي أن تكون قديسة ….”
يتبع ….
تبادرت ذكريات الماضي في ذهنها في ذهنها و أوقات اليأس التي لا حصر لها وانفجرت جميع المشاعر .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا قال ؟”
على الرغم أنها لم ترمش إلا أن الدموع التي ملأت عينها بالفعل بدأت في الإنهمار و سقطت على ركبتها .
“سمعت أنها تظهر على ظهر اليد ، لكنها المرة الأولى التي أراها فيها .”
عند رؤية دموع آستر شعر دي هين بالحيرة و للإرتباك كما لو أنه هو من جعلها تبكي .
آستر التي لم تكن تجرؤ على قول الحقيقة بشأن عودتها بالزمن أدارت يدها و نظرت إلى مؤخرة يدها و شعرت و كأنها محظوظة .
“آه ، لا تبكي . من قال هذا بحق خالق الججيم ؟ هؤلاء الأوغاد !”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قال الجميع أنني أكذب … و كيف يُمكن لشخص مثلي أن تكون قديسة ….”
كانت الشتائم الشديدة تأتي و تذهب في قلبه لكنه امتنع عن قول هذا أمام آستر و قالها بطريقة لطيفة فقط .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن تعرف مدى الإنزعاج الذي تشعر به عندما تم خداعه عن غير قصد .
كان دي هين مضطرباً لكنه مسح بعناية دموع آستر بإصبعه .
قررت أن تقول الحقيقة لدي هين الذي قَبِلها كما هي و شفى آلامها .
كان من الأفضل أن تبكي و تنفجر من البكاء ، ولكن كان من الحزن أنها تحاول جاهدة كبح دموعها .
دخلت راڤيان من الباب بدون تردد .
أراد أن يريحها لكنه لا يعرف كيف لذا فقط عانق آستر .
“بالطبع لن أفعل شيء لا تريدينه أن يحدث ، لا تقلقي .”
ارتجفت آستر الصغيرة التي تتناسب تماماً مع ذارعىّ دي هين الكبيرتين من الدفء الذي يحيط بها .
صحيح أنه كان متفاجئاً بعض الشيء ، ولكن عندما رأى أن آستر كانت ترتجف أزال القلق عنها .
“سأعاقب كل الأشخاص اللذين جعلوكِ حزينة . لذا لا يتعين عليكِ التعامل مع الأمر بمفردكِ .”
“لقد أخبرتكَ من قبل . أريد الإستمرار في العيش مع والدي .”
“أبي ….”
دفنت آستر وجهها في كتف دي هين و أغمضت عينيها . كان هذا الدفء أكثر راحة من مئة كلمة .
دفنت آستر وجهها في كتف دي هين و أغمضت عينيها . كان هذا الدفء أكثر راحة من مئة كلمة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذا الوقت ، ربما رداً على أحد المشاعر .. بدأ ظهر يد آستر في التوهج .
“أولئكَ الذين جعلوكِ تبكين لن أتركهم و شأنهم .”
“نعم . طلب الأمير دامون لقاء خاص بالأمس .”
“…ماذا ؟”
عند رؤية دموع آستر شعر دي هين بالحيرة و للإرتباك كما لو أنه هو من جعلها تبكي .
“كيف يجرؤون على جعل إبنتي تبكي ؟”
“يا إلهي ، هل ستقتلهم ؟”
كان صوت دي هين دافئاً و مغموراً .
“أبي .”
انهمرت دموع آستر من الرعب المفاجئ .
“أخيراً .”
“يا إلهي ، هل ستقتلهم ؟”
مع العلم بذلك . قرر المعبد دفعه ليصبح ولياً للعهد . كان ذلك من أجل الإستخدام السياسي .
“لا يوجد شيء أفعله إن أردتِ هذا .”
“سمعت أنها تظهر على ظهر اليد ، لكنها المرة الأولى التي أراها فيها .”
لمعت عيونه الخضراء بشكل خطير .
“أولئكَ الذين جعلوكِ تبكين لن أتركهم و شأنهم .”
لابد أنها كانت مزحة لكن عندما قالها بجدية شعرت بالإرتباك .
تبادرت ذكريات الماضي في ذهنها في ذهنها و أوقات اليأس التي لا حصر لها وانفجرت جميع المشاعر .
عندما شعرت آستر بالذعر عندما اعتقدت أن دي هين يتحدث بجدية ، ضحك .
لم يكن هناك شكوفي عيون دي هين الخضراء الداكنة و هي تحدق في آستر .
“بالطبع لن أفعل شيء لا تريدينه أن يحدث ، لا تقلقي .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا كان دي هين ، سيحاول بطريقة ما العثور على علاقتها مع راڤيان ، لذلكَ لم يكن هناك شيء تخفيه .
دس دي هين شعر آستر خلف أذنها و نظر لها بحزن .
لابد أنها كانت مزحة لكن عندما قالها بجدية شعرت بالإرتباك .
قلبه يؤلمه عندما يرى صورتها عندما التقى بها للمرة الأولى خلف هذا المظهر الباكي .
قررت أن تقول الحقيقة لدي هين الذي قَبِلها كما هي و شفى آلامها .
“هل تعرف راڤيان هذا السر ؟ هل أزعجتكِ و طلبت منكِ قتلي للخروج من هنا ؟”
في حيواتها الأخيرة العديدة ، لم يستمع لها أحد .
لطالما كان ماضي آستر في ذهنه . شعر و كأنه يقترب من واقع لا يستطيع فهمه بغض النظر عن مقدار البحث الذي أجراه .
كان صوتاً قد جعلها تشعر بالإطمئنان بمجرد سماعه .
كان يطحن أسنانه معتقداً أنه لن يغفر للدوق براونز على ما فعله لآستر ر.
“لدىّ شيء أخفيته عن أبي .”
“لا . راڤيان لا تعرف شيئاً عن هذا بعد .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هو لا يرمش حتى في معظم الأوقات ، لكن هذه المرة عقد حاجبيه .
سألت آستر وهي تهز رأسها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بجانبها كان رئيس الكهنة لوكاس ، كان أعلى رئيس كهنة بعد القديسة .
“هل ستوبخهم حقاً ؟”
“ماذا ؟ و لكن إن كُشِفَ الأمر أنني قديسة سيكون والدي في ورطة ….”
“بالطبع . إن كانوا سبباً لنزول الدموع من عينيكِ فهذا يعتبر تحدياً لتريزيا .”
‘لا أستطيع تركها تذهب . لا ، لن أفعل .’
“إذا كان … المعبد ؟”
مثلما كانت هذه الحياة اليومية ثمينة بالنسبة لآستر ، فقد كانت ثمينة بالنسبة لدي هين .
كان هناك مسألة عن تحول المعبد بالكامل لعدو .
“…ماذا ؟”
“فرساني هم الأفضل في الإمبراطورية . القضاء على المعبد غير مهم ، لم يعجبني في المقام الأول ، لكني أرغب في التخلص منه الآن .”
“سمعت أنها تظهر على ظهر اليد ، لكنها المرة الأولى التي أراها فيها .”
بالطبع هذا هراء ، لكن زوايا شفتها ارتفعت لأنه من الجيد أن يقف بجانبها .
على الرغم أنها لم ترمش إلا أن الدموع التي ملأت عينها بالفعل بدأت في الإنهمار و سقطت على ركبتها .
“إذاً ، هل فعل المعبد شيئاً سيئاً لكِ ؟ عُد بالعربة الآن ….”
كان دي هين مضطرباً لكنه مسح بعناية دموع آستر بإصبعه .
“لا ! لا أحد يعرف حتى الآن .”
“لا . راڤيان لا تعرف شيئاً عن هذا بعد .”
شعرت آستر بالدهشة و أمسكت بذراع دي هين عندما وقف لإرجاع العربة .
“إذاً ، هل فعل المعبد شيئاً سيئاً لكِ ؟ عُد بالعربة الآن ….”
في هذا الوقت ، ربما رداً على أحد المشاعر .. بدأ ظهر يد آستر في التوهج .
بسبب الذكريات التي لديها عندما لم يصدقها أحد ، اعتقدت أن دي هين سوف يتصرف بهذه الطريقة .
عكس القول أن أحداً لم يصدق ولا أحد يعرف بالأمر بعد .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن تعلم أنه سيكون الآن ، لكنها ظلت تفكر أنه في يوم من الأيام ستضطر لقول الحقيقة .
كان سيشعر بالغرابة لو كان دي هين حاداً بشكل طبيعي ، لكنه أصيب بصدمة شديدة و ابعد نظره عن الظاهرة التي كان يراها لأول مرة ، و لم يلاحظها .
لابد أنها كانت مزحة لكن عندما قالها بجدية شعرت بالإرتباك .
آستر التي لم تكن تجرؤ على قول الحقيقة بشأن عودتها بالزمن أدارت يدها و نظرت إلى مؤخرة يدها و شعرت و كأنها محظوظة .
كان دي هين مضطرباً لكنه مسح بعناية دموع آستر بإصبعه .
كان هذا الإدراك الذي ظهر لأول مرة بعد وفاة القديسة سيسبيا لكنه الآن أوضح من المعتاد .
قررت أن تقول الحقيقة لدي هين الذي قَبِلها كما هي و شفى آلامها .
“هل هذه علامة القديسة ؟”
“نعم . طلب الأمير دامون لقاء خاص بالأمس .”
“نعم ، هذا صحيح .”
كان سبب دخول دامون و الخروج من المعبد هو لجمع الأصوات لدعمه .
“سمعت أنها تظهر على ظهر اليد ، لكنها المرة الأولى التي أراها فيها .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا قال ؟”
بما أن وعيها لم يختفي و أصبحت أكثر إدراكاً ، أصبحت آستر مشوشة و أخفت ظهر يدها خلف ظهرها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قلبه يؤلمه عندما يرى صورتها عندما التقى بها للمرة الأولى خلف هذا المظهر الباكي .
نظر إليها دي هين بصمت ثم ربت على رأس آستر و أخفى كف يدها بكف يده .
في الواقع ، كان يجب أن تخبره عندما تم تبنيها ، لكنها لم تكن تشعر أنها كانت بحاجة لذلك لأنها كانت ستموت قريباً .
“إنها ليست جريمة ، لذا لا داعي لإخفاء الأمر ، يُمكنكِ الكشف عنها بفخر .”
بسبب الذكريات التي لديها عندما لم يصدقها أحد ، اعتقدت أن دي هين سوف يتصرف بهذه الطريقة .
“ماذا ؟ و لكن إن كُشِفَ الأمر أنني قديسة سيكون والدي في ورطة ….”
مثلما كانت هذه الحياة اليومية ثمينة بالنسبة لآستر ، فقد كانت ثمينة بالنسبة لدي هين .
اتسعت عيون آستر .
“ماذا ؟ و لكن إن كُشِفَ الأمر أنني قديسة سيكون والدي في ورطة ….”
“ورطة ؟ أنا لست بهذا الضغف .”
“أليس من الأفضل أن تأخذي قسطاً من الراحة اليوم و أن نفعل هذا غداً ؟”
كان صوتاً قد جعلها تشعر بالإطمئنان بمجرد سماعه .
“لقد أخبرتكَ من قبل . أريد الإستمرار في العيش مع والدي .”
“لديكِ حرية الإختيار . إذا كنتِ تريدين العيش كقديسة ، سأحترم ذلك ، ولكن إن لم تفعلي ، سوف أحميكِ حتى النهاية .”
“أبي ….”
“لقد أخبرتكَ من قبل . أريد الإستمرار في العيش مع والدي .”
‘لا أستطيع تركها تذهب . لا ، لن أفعل .’
“نعم .”
في هذه الأثناء ، أصبح عقل آستر معقداً مرة أخرى . كان ذلكَ لأنها تذكرت المحادثة التي أجرتها مع دي هين .
اهتزت زوايا شفاه دي هين و ظهرت إبتسامة مشرقة في العلن .
“هنا ، هو اليوم الذي تحصلينه عليه .”
لم يكن مظهره الحاد المعتاد في أى مكان يُمكن رؤيته الآن .
مثلما كانت هذه الحياة اليومية ثمينة بالنسبة لآستر ، فقد كانت ثمينة بالنسبة لدي هين .
تم احتجاز آستر في ذراعىّ دي هين العريضتين طوال الطريق . كانت ذراعه دافئة للغاية لدرجة أن آستر نست كل شيء و ذهبت في النوم .
في حيواتها الأخيرة العديدة ، لم يستمع لها أحد .
***
بعد أسبوع تم الإنتهاء من جنازة القديسة .
بعد أسبوع تم الإنتهاء من جنازة القديسة .
دفنت آستر وجهها في كتف دي هين و أغمضت عينيها . كان هذا الدفء أكثر راحة من مئة كلمة .
كان جميع الزوار الذين ملأوا المعبد قد رحلوا بالفعل، و أغلق المعبد جميع الأبواب حداداً لمدة أسبوع .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الشتائم الشديدة تأتي و تذهب في قلبه لكنه امتنع عن قول هذا أمام آستر و قالها بطريقة لطيفة فقط .
راڤيان التي نظرت حول القصر الهادئ توجهت نحو قصر القديسة .
تبادرت ذكريات الماضي في ذهنها في ذهنها و أوقات اليأس التي لا حصر لها وانفجرت جميع المشاعر .
بجانبها كان رئيس الكهنة لوكاس ، كان أعلى رئيس كهنة بعد القديسة .
“بالطبع لن أفعل شيء لا تريدينه أن يحدث ، لا تقلقي .”
“أليس من الأفضل أن تأخذي قسطاً من الراحة اليوم و أن نفعل هذا غداً ؟”
دفنت آستر وجهها في كتف دي هين و أغمضت عينيها . كان هذا الدفء أكثر راحة من مئة كلمة .
“لا ، منذ متى و أنا أنتظر هذا اليوم من أول يوم في الجنازة ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأعاقب كل الأشخاص اللذين جعلوكِ حزينة . لذا لا يتعين عليكِ التعامل مع الأمر بمفردكِ .”
“نعم . طلب الأمير دامون لقاء خاص بالأمس .”
كان هناك مسألة عن تحول المعبد بالكامل لعدو .
عندما ظهر إسم دامون رفعت راڤيان أذنها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن تعرف مدى الإنزعاج الذي تشعر به عندما تم خداعه عن غير قصد .
“ماذا قال ؟”
أثناء تبادل الحديث وصلا إلى باب حديدي مغلق بخمسة أقفال .
“سألني ما إن كان يُمكنني عقد اجتماع لإختيار ولي العهد الشهر القادم ، لأن هذا قد تأخر كثيراً .”
“لدىّ … قوة القديسة.”
كان سبب دخول دامون و الخروج من المعبد هو لجمع الأصوات لدعمه .
كان سبب دخول دامون و الخروج من المعبد هو لجمع الأصوات لدعمه .
مع العلم بذلك . قرر المعبد دفعه ليصبح ولياً للعهد . كان ذلك من أجل الإستخدام السياسي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف يجرؤون على جعل إبنتي تبكي ؟”
“موعدي الشهر المقبل لذا يُمكنني اللحاق بك بعد ذلك .”
“أولئكَ الذين جعلوكِ تبكين لن أتركهم و شأنهم .”
“نعم ، بالطبع . سيكون دامون ولياً للعهد من الجيد أن يسير كل شيء بسلاسة .”
“أولئكَ الذين جعلوكِ تبكين لن أتركهم و شأنهم .”
أثناء تبادل الحديث وصلا إلى باب حديدي مغلق بخمسة أقفال .
أخذت راڤيان المفاتيح .
تم نقل مفتاح الغرفة المقفلة من قديسة إلى قديسة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأعاقب كل الأشخاص اللذين جعلوكِ حزينة . لذا لا يتعين عليكِ التعامل مع الأمر بمفردكِ .”
احتفظ بها لوكاس لفترة من الوقت عندما ماتت سيسبيا والآن تم تسليمها إلى راڤيان .
بعد أسبوع تم الإنتهاء من جنازة القديسة .
“هنا ، هو اليوم الذي تحصلينه عليه .”
“موعدي الشهر المقبل لذا يُمكنني اللحاق بك بعد ذلك .”
“لقد تأخر هذا الوقت أكثر مما كنت أتوقع .”
كان هناك مسألة عن تحول المعبد بالكامل لعدو .
أخذت راڤيان المفاتيح .
اتسعت عيون آستر .
تم فتح القفل الواحد تلو الآخر و فتح الباب بقوة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قال الجميع أنني أكذب … و كيف يُمكن لشخص مثلي أن تكون قديسة ….”
بينما كانت تمشي في الممر الرطب وصلت إلى باب آخر في النهاية .
“أليس من الأفضل أن تأخذي قسطاً من الراحة اليوم و أن نفعل هذا غداً ؟”
“أخيراً .”
نظر إليها دي هين بصمت ثم ربت على رأس آستر و أخفى كف يدها بكف يده .
تحول لون وجه راڤيان إلى الأحمر غير قادرة على إخفاء حماستها .
مثلما كانت هذه الحياة اليومية ثمينة بالنسبة لآستر ، فقد كانت ثمينة بالنسبة لدي هين .
بمجرد فتح الباب اندلع ضوء مبهر ، كان ساطعاً و مشرقاً لدرجة العمى .
بما أن وعيها لم يختفي و أصبحت أكثر إدراكاً ، أصبحت آستر مشوشة و أخفت ظهر يدها خلف ظهرها .
دخلت راڤيان من الباب بدون تردد .
كان جميع الزوار الذين ملأوا المعبد قد رحلوا بالفعل، و أغلق المعبد جميع الأبواب حداداً لمدة أسبوع .
وُضِعت كرة بلورية كبيرة في وسط غرفة مزينة .
“لدىّ … قوة القديسة.”
يتبع ….
دفنت آستر وجهها في كتف دي هين و أغمضت عينيها . كان هذا الدفء أكثر راحة من مئة كلمة .
راڤيان التي نظرت حول القصر الهادئ توجهت نحو قصر القديسة .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات